º dg πgcg É`` «a º μj,øª«dg»``a IOƒLƒe,á``jQƒ SCG ôäh äƒ``gôh ôäh,ôäñdg J øy äéyé T E G ø``e ô«ãc âlôn ó dh,g kô«ãc Gƒ`` VÉaCGh,É kªjób? J øjcgh..?é à «M Éeh..?ôÄÑdG J»g ɪa ôøédg «ëj øh QɪfCG QƒàcódG øª«dg 68
:äƒgôh ôäh»a IOQGƒdG åjoém C G :k hcg ١- حديش ابن عباس مرفوع ا: «خير ماء على وجه الا رض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وش فاء من الس قم وش ر ماء على وجه الا رض ماء بوادي برهوت بقبة حض رموت كرجل الجراد من الهوام تص به تتدفق وتمس ي لا بلال لها» (١). :äƒgôh ôäh»a IOQGƒdG QÉK B G :ké«fék ١- عن ا نس : «ا رواه الم ءومنين ا لى الجابية وا رواه الكافرين ا لى واد بهض رموت يقال له برهوت ترد عليه هام الكفار» (٢). ٢- وا خرج ا بو بكر الن جاد في «جزءه المش هور» عن علي بن ا بي طالب قال: «خير وادي الن اس وادي مك ة وش ر وادي الناس وادي الا حقاف واد بهض رموت ي قال له: برهوت فيه ا رواه الكف ار» (٣). ٣- عن عبد االله بن عمرو قال: «ا ن ا رواه الكفار تجمع ببرهوت س بخة بهض رموت وا رواه الم ءومنين في الجابية برهوت باليمن والجابية بالش ام» (٤). :äƒgôh ôäh»a Aɪ dg GƒbCG :kéãdék ١- قال ا بو مهمد عبد االله بن مس لم الدينوري المش هور ب (ابن قتيبة ): «وا رواه ا هل النار ببي ر في حض رموت يقال لها: «برهوت». ٥ ٢- ذكر ا بو حاتم عن الا ص معي عن رجل من ا هل حض رموت قال:«نجد الراءهة المنتنة الفظيعة جدا ثم نمكش حينا فيا تينا الخبر ا ن عظيما من الكفار قد مات فنرى ا ن تلك الراءهة منه» (٦). ٣- قال ابن عيينة: «ا خبرني رجل ا مس ى ببرهوت قال: فكا ن فيه ا ص وات الها ج وس ا لت ا هل حض رموت عنه فقالوا: لا يس تطيع ا حد ا ن يمس ي به» (٧). ٤- قال ا بو المنذر: حدثني ش يخ من ا هل حض رموت قال: «مررت بوادي برهوت حين طفلت (٨) الش مس للا ياب فما بقي ص وت ش يء ا لا س معناه فا لقت المرا ة ما في ìhôdg{»```a óæe ø```hgh,(344/2) ô```cé ùy ø```hgh,( É``` ùme G 3013) É```ÑM ø```hg ```LôNCG (4).(276 U) zìhôdg{»a ájrƒédg º«b øhg bé S móæ ùh z ùøædgh.áñ«àb øh zéjdhôdg ô«ñ J ÜÉàc{ (5) ºé e{»a ƒ```ªëdg äƒbéj ```æy fh,(357/1) zå```jóëdg Ö```jôZ{ á```ñ«àb ø```hg ô```cp (6).(65-64 U) zôaé ùdg QƒqædG{»a» ShQó«dG æyh,(321/2) z Gó ÑdG.(321/2) z Gó ÑdG ºé e{»a ƒªëdg äƒbéj æyh,(357/1) zåjóëdg ÖjôZ{ (7).âfO : CG (8) AÉ```«dGh,(8219h 3912) z ``` Sh C Gh{h,(11167) zô```«ñμdg{»```a»```fgôñ dg ```LôNCG (1).(67/114/2) ziqéàîªdg{»a» Só ªdG.zäÉ K délq{ :(289/3) zófghõdg ªée{»a»ªã«dG Éb,(1161) zö«gôàdgh Ö«ZôàdG í```«ë U{h,(1056) záë«ë üdg{»a»```féñd C G ΩÉeE G ```æ ùmh.(3322) z eéédg í«ë U{h.(221/4) zihéàødg ƒªée{»a ᫪«j øhg H èàmgh,(1694)»ª jódg LôNCG (2).(232 U) zqhó üdg ìô T{»a»Wƒ«ùdG ôcp (3)»a GRôdG ó```ñy LôNCG :Iô```«ãc ÉØdCÉH ``` ãe - æy ˆG»``` VQ-»``` Y ø```y ihô```jh ï```jqéj{»```a ô```cé ùy ø```hgh,(40/2) zá```qμe QÉ```ÑNCG{»```a»```bQR C Gh,(9118) z ```æ üªdg{.(118 : U) zqƒñ dg GƒgCG{»a ÖLQ øhg ôcp Ée ô fgh,ºgô«zh (468/1) z ûeo kéaƒbƒe É«fódG»HCG øhg jôw øe (345-344/2) z îjqéj{»a ôcé ùy øhg LôNCGh.(407 ºbQ) zqƒñ dg GƒgCG{»a ÖLQ øhg ôcph, Ö«ùe øh ó«s Y 69
ÖFÉJ ômé S äéagôàyg بطنها من الفرق» (٩). ٥- عن ا بان بن تغلب قال: قال رجل : «ب ت في وادي برهوت فكا نما حش رت فيه ا ص وات الناس وهو يقولون: يا دومة يا دومة قال ا بان: فهدثنا رجل من ا هل الكتاب: ا ن دومة هو الملك الذي على ا رواه الكف ار» (١٠). ٦- وقال س فيان - رحمه االله -: «وس ا لنا الهض رميين فقالوا: لا يس تطيع ا حد ا ن يبيت فيه بالليل» (١١). ٧- عن الا عمش - رحمه االله - قال: «كان مجاهد لا يس مع با عجوبة ا لا ذهب فنظر ا ليها ذهب ا لى بي ر برهوت بهض رموت وذهب ا لى بابل... وذكر خبرا طويلا» (١٢). ٨- عن عمر بن س ليمان قال: «مات رجل من اليهود وعنده وديعة لمس لم وكان لليهودي ابن مس لم فلم يعرف موض ع الوديعة فا خبر ش عيبا الجب اءي فقال: اءت برهوت فا ذا جي ت في يوم الس بت فامش عليها حتى تا تي عينا هناك فادع ا باك فا نه يجيبك فاس ا له عم ا نش رت جريدة الوفاق اليمنية لقاء مع مهمد داود الس لفي ومما ورد فيه: مارس الس هر والش عوذة عش رين س نة اقترف فيها جميع الموبقات ثم هداه االله مما قاله: عندما وص لت ا لى س ن المراهقة بدا حالي يتغير وبدا ت رحلة الش قاء من خلال زيارتي لض ريه ابن علوان بمهافظة تعز ثم زيارة ملك النماردة النارية في منطقة بير برهوت بمهافظة ش بوة. والتقيت العوبلي وهو س احر من الس هرة ولكنه الا ن ا ص به ش يخ مش ايخ الس هرة في اليمن وكنت ا لتقيه داءما في منتص ف ش هر ش عبان من كل عام ا ثناء زيارتنا الس نوية الواجبة لض ريه ومس جد ابن علوان وا ثناء زيارتنا الس نوية لمنطقة بير برهوت التي يجتمع فيها الس هرة لدى ملك الجان والنماردة الذي كان يمنهنا بركاته ويقدم لنا التس هيلات والخدم من الجان. تريد ففعل ذلك الرجل ومض ى حتى ا تى العين فدعا ا باه مرتين ا و ثلاثا فا جابه فقال: ا ين الوديعة لفلان فقال: تهت ا س كفة الباب فادفعها ا ليه». á«aé ûμà SG á MQ كتب ا حد الرحالة قال: كنت قد قرا ت عن بي ر غريبة تس مى برهوت في كشير من الكتب: تارة øy dcgh,ö```fgôzh Ö```FÉéY É``` «a GhôcPh,äƒ```e ô``` M ```VQCG ø```y º``` dg π```gcg çqó```ëj (9) áaô dg{ :(````g 845 ä) õ```jô ªdG»``` Y øh ó```ªmcg ø```jódg»``` J ```qæ U ```àm É``` îjqéj ÑWh (1110/2) z ƒ```æ dg ûc{»a É```ªc ;záñ«é dg äƒe ô M QÉ```ÑNCG»```a á```ñjô dg.ω1866 áæ S É«fɪdCG»a QƒædG{»```a» ShQó«dGh,(118 : ```U) zqƒ```ñ dg Gƒ```gCG{»```a Ö```LQ ø```hg ```æy π``` fh.ºgô«zh (66-64 : U) zôaé ùdg,(409 ºbQ 118 U) z Gƒg C G{»a ÖLQ øhgh,(277 U) zìhôdg{»a ºq«dG øhg ÉμM (10) ÖFÉéY{»```a»```æjhõ dg ô```cph (237-236 : ```U) zqhó``` üdg ìô``` T{»```a»```Wƒ«ùdG{ h.(64 : U) zôaé ùdg QƒædG{»a ɪc» ShQó«dG æyh,z Gó ÑdG : U)»Wƒ«ùdGh,(277 : ```U) º```«dG øhg Éμ```M ɪc,zìhôdG{»```a ó```æe ø```hg ```LôNCG (11).(237.(456/20) zô«ùdg{»a»ñgòdg ôcp (12) 70
بي ر برهوت في منطقة الغيظة في كتب «الا حاديش الش ريفة» وتارة في «الا ثار والتواريخ» وتارة في «الترغيب والترهيب» حيش قرا ت: ا نه مهط ا رواه الكفار والمنافقين وا نه ا بغض البقاع ا لى االله وا نه ش ر بي ر في الا رض وا نه يكره الوض وء من ماءه وغيرها من الا ثار التي وردت في هذه البي ر الا س طورية. ش دني الموض وع لاكتش اف هذه البي ر الا س طورية التي علا ص يتها منذ القديم دون تهديد مكانها فمنهم من يقول: في ص هراء المهرة على الهدود العمانية ومنهم من يقول: في منطقة الا حقاف بمهافظة حض رموت ومنهم من ا رجعها ا لى منطقة قريبة من تريم الغناء. س ا لت مرافقي الهض رمي: ا ين بي ر برهوت فا كد لي ا نها في وادي الا حقاف. قلت له: لكن هناك من يقول: ا نها في المهرة فا كد لي ا ن برهوت في وادي الا حقاف وليس ت في غيره وا نه يعرفها منذ ا ن كان ص غيرا. رحلنا ا لى بي ر برهوت الا س طورية ونهن في طريقنا ا ليها مررنا بالش يخ الفقيه الم ءورخ ا حمد الص بان وس ا لناه عن معلوماته حول تلك البي ر. فقال: ا نه رغم كشرة ما رواه الم ءورخون والا خباريون العرب عن بي ر برهوت الا س طورية التي قيل: ا نها تقع في ا رض الا حقاف ونواحي 71
قال ا بو مهمد بن حزم «الفيص ل» (١٢١/٤): «ذهب قوم من الروافض ا لى ا ن ا رواه الكف ار ببرهوت وهو بي ر بهض رموت وهذا قول فاس د لا ن ه لا دليل عليه ا ص لا». ورد عليه ابن قيم الجوزية في «الروه» (ص ٢٧٥): «وليس -الا مر- كما قال بل قد قاله جماعة من ا هل الس نة». لتلك الفوهة (بي ر علي) قد ا خذ من ذلك الاس م القديم الذي عرف ببي ر برهوت وا ن اس م علي الذي ا ض يف ا لى اس م البي ر ا و نس بت ا ليه البي ر لم يكن ا لا اس ما مس تهدثا ا ما لتطير من قبل ا هالي المنطقة من ذلك الاس م القديم ا و هو نس بة لرجل قد اس توطن هذه الناحية في الا زمنة المتا خرة. وا ض اف الم ءورخ الص بان: ا ما الاس م الذي عرفت به هذه الفوهة البركانية وهو اس م (برهوت) قديما فا ن من الجاءز ا ن يكون اس ما مش تقا ا و مركبا من كلمتين (بر وهود) خص وص ا ا ذا عرفنا ا ن ا ودية ميفعة وما جاورها كانت من ا هم المناطق التي س كنتها قديما ا قوام عاد وثمود وا ن ش واهد تلك الا مم لا زالت ماثلة حتى اللهظة وا ن من القبور والمواقع التي كانت تزار ا لى اليوم فترة قريبة بنواحي ميفعة قبرا يعرف بقبر ابن هود في مخرج وادي هدى وعرفنا با ن ميفعة القديمة كانت عاص مة حض رموت الا ولى وعليه حض رموت وكشرة الاتجاهات التي ا رادت تهديد موقع تلك البي ر الا س طورية ا لا ا ن ا حدا حتى الا ن لم يس تطع ا ن يهدد ا رض برهوت ناهيك عن تهديد موض ع تلك البي ر التي قيل ا ن ا رواه الكفار تهش ر ا ليها وا ن نارا تخرج منها ا خر الزمان فتس وق الناس ا لى مكة في بعض الا قوال. وا ش ار الفقيه الص بان ا لى ا ن تلك الاتجاهات لا تس تند ا لى دليل حقيقي تطمي ن ا ليه العقول بل ا ن بعض ا من تلك الاتجاهات ا رادت تهديد مكان برهوت ا لى الش رق من مدينة تريم تتنافى مع وص ف تهديد ذلك الموقع الذي ا ورده لنا الا خباريون العرب. :á«fécôñdg GQƒ T ágƒa وحول ترجيهه الش خص ي لموقع البي ر حتى نذهب ا ليها قال الص بان: ترجيهي الش خص ي: ا ن البي ر الا س طورية المذكورة في الا ثار والا حاديش هي الفوهة البركانية المعروفة بمنطقة بي ر علي والتي تعرف ببهيرة ش وران ا لى الش رق من قرية بي ر علي مش يرا ا لى ا ن المس عودي في كتابة «مروج الذهب» تهدش عن اللطم النارية التي تنبعش منها النار با رض برهوت من حض رموت ووص ف حجمها وما كانت تبعش به من حمم وا ص وات وزءير م ءوكدا ا نه لا موقع ينطبق عليه ما وص فه المس عودي ا لا الفوهة البركانية ب(بي ر علي) في نواحي حض رموت وش بوة ومن المهتمل: ا ن اس م البي ر التي تعرف به حاليا القرية المجاورة 72
فا ننا نرجه با ن هود هنا وبرهوت هنا وا رض الا حقاف هنا ليس ت في ش رق حض رموت كما كان يعتقد البعض. خرجنا من عند الفقيه الص بان ونهن في حيرة من ا مرنا هل المكان الذي ا ش ار ا ليه الفقيه الص بان هو بي ر برهوت ا م ا نه في مكان ا خر. اتص لت ببعض الا ص دقاء الذين قاموا في وقت س ابق بزيارة ا لى بي ر برهوت ولكن في منطقة ا خرى غير التي ذكرها لنا الص بان حيش ا كدوا ا ن برهوت في مهافظة المهرة وليس ت في حض رموت مش يرين ا لى ا نها تبعد عن مدينة الغيظة عاص مة المهرة بهوالي ٢٥٠ كيلو مترا تقريبا على طريق الغيظة -حاتا- ش هن. وا ض اف بعض هم قاءلا : ا ن البدو القاطنين في هذه المنطقة يطلقون عليها لقب الكس فة حيش يعتقدون: ا ن نجما ا و مذنبا ا و ش هابا ا و نيزكا س قط من الس ماء وارتطم بالا رض في هذه المنطقة بي ر برهوت في منطقة حض رموت وكان نتيجة هذا الارتطام بالا رض هو حدوش هذه الكس فة التي حص لت منذ ا لاف الس نين كما يروي بدو المهرة الذين نس جوا الكشير من الهكايات والخرافات حول هذه البي ر. وفي وص ف بي ر برهوت في مهافظة المهرة يقول ا حدهم: ا ن قطر فتهة البي ر حوالي ( ٢٥ م) ويص ل عمقها ا لى ( ٢٥٠ م). يض يف قاءلا : ا ن المفاجا ة الهقيقية والمذهلة 73
جرت عدة مهاولات فردية لاس تكش اف بي ر برهوت من هذه المهاولات: ما قام به ا ش خاص من ش ركة خط الص هراء حيش تم ربط ا حد موظفي الش ركة بهبل من ا جل ا ن ينزل ا لى قاع البي ر وربط البي ر بهبل كرين ومعه كاميرا فيديو لتص وير عملية النزول وتمت عملية النزول تدريجيا حتى تم النزول ا لى ماءة متر من البي ر وطلب هذا الموظف ا ن يتم رفعه بس رعة وعندما س ا ل بعد طلوعه عن س بب ص راخه قال: را يت حلقة البي ر وكا نها س تغلق عل ي وعندما ا رادوا مش اهدة ما تم تص ويره بواس طة الكاميرا ص دموا عندما را وا ا ن ما تم تص ويره هو ظلام دامس رغم ا ن وقت النزول كان الوقت المناس ب لمش اهدة البي ر بوض وه التي لم ا كن لا ص دقها لولا ا نني را يتها با م عيني: هي ر ءويتي لقاع هذه البي ر والخض رة تهيط بها من كل جانب وهدير ماء متدفق وكا نه نهر جار يس مع بوض وه وبدون تش ويش بدا ت ا تس اءل: هل ما ا ش اهده وا س معه حقيقة واض هة ا م ا نني في حلم من ا حلام اليقظة ا لا ا ننا س رعان ما تنبهنا ا ننا ا مام ظاهرة حقيقية وطبيعية موجودة في منطقة قاحلة لا ماء فيها ولا خض رة رغم ا ننا س معنا هدير الماء المتدفق وكا نه ش لال في باطن هذه الص هراء. äƒgôh ôäh äéagôn من الخرافات التي تهكى وتروى عن هذه البي ر التي س معنا بها من بعض القاطنين لهذه المنطقة: ا ن هذه البي ر حفرها ملوك الجن من ا جل ا ن تكون س جون ا لهم يض عون فيها من يخالفهم ا و يعص يهم واس تدلوا على ص هة هذه الخرافة بالظلمة الهالكة في قاع البي ر ا حيانا في النهار والغازات والابخرة التي تتص اعد ا حيانا من قاع هذه البي ر. ومنها: ا ن ا حد ملوك الدولة الهميرية القديمة اس تعان بالجن في حفر هذه البي ر من ا جل ا خفاء كنوزه وعندما مات هذ الملك اس توطن ا تباعه من الجن هذه البي ر ولهذا الس بب ا طلق عليها «برهوت» لا ن اس م برهوت في اللغة الهميرية القديمة معناه: ا رض الجن ا و مدينة الجن. πf Oh FÉ M 74