جمهورية فنزويال البوليفارية )2007). Jonas Bendiksen/Magnum Photos. ا سطنبول تركيا. UNICEF/NYHQ /Roger LeMoyne

Transcript

1 ÉØWC Gل Vh É dgلم»`a ÉØWC Gل ô M ÉYلم يوني سف LCGل øe ké e ÉØWC Gل

2 ÉØWC Gل Vh É dgلم»`a ÉØWC Gل ô M ÉYلم

3 QƒصüdG ᪠æe ádƒø لd IóëàŸG ºeC G ( ù«fƒ«dg ف) فرباير ) شباط( يجب احل صول على إاذن لإعادة إانتاج أاي جزء من هذا التقرير. ومينح الإذن جمانا إال ى املوؤ س سات التعليمية أاو غري الربحية. اأم ا اجلهات الأخرى ف سوف يطلب منهم دفع ر سوم رمزية. يرجى الت صال مع: Division of Communication, UNICEF United Nations Plaza, New York, NY,USA Tel: + () nhqdoc.permit@unicef.org ه ذا التقرير واملحتوى الإ ض ايف الإل ك تروين متوفرة كلها على املوقع الإلكروين: < ومتثل مقالت»وجهة نظر«و»حت ت دائ رة ال ضوء«الآراء ال شخ صية لكاتبيها ول تعرب بال ضرورة عن موقف منظمة الأمم املتحدة للطفولة )يوني سف(. يف حال وجود اأي ت صويبات لحقة بعد الطباعة يرجى مراجعة املوقع الإلكروين: < ملتابعة أاحدث البيانات يرجى زيارة املوقع الإلكروين: < الرقم املعياري الدويل للن شر الن سخة العربية : ±Ó dg اأطفال يرق صون يف منطقة سكنية ع شوائية على سفح تل يف كراكا س جمهورية فنزويال البوليفارية )). Jonas Bendiksen/Magnum Photos áëøصu hc Gل, üødgصل أاطفال يلعبون يف تارلبا سي وهو حي ي سكنه الكثري من املهاجرين يف ا سطنبول تركيا. UNICEF/NYHQ/Roger LeMone áëøصu,êéãdg üødgصل طوابري للح صول على املياه يف كامب لوكا وهو حي على م شارف كين شا سا جمهورية الكونغو الدميقراطية. UNICEF/NYHQ/Christine Nesbitt áëøصu,ådéãdg üødgصل فتاة يف كركوك بالعراق جتر صفيحة معدنية من اخلردة اإلى عائلتها لت ستخدمها يف تقوية منزلها املتمثل يف م ساحة صغرية حتل فيها ال ستائر حمل اجلدران يف الطابق العلوي مللعب سابق لكرة القدم. UNICEF/NYHQ/Michael Kamber áëøصu, HGôdG üødgصل أاطفال يلعبون كرة القدم يف ساحة مركز بي س لالإغاثة الذي يقدم خدمات الإقامة واخلدمات الأ سرية لالأطفال املعر ضني للخطر يف أابيدجان يف كوت ديفوار. UNICEF/NYHQ/Olivier Asselin áëøصu, ùeéÿg üødgصل بنات واأولد يعملون يف م شروع جماعي يف مدر سة ابتدائية يف تاراوا يف كرييباتي UNICEF/NYHQ/Giacomo Pirozzi

4 É`````aô```Yh ô````µ`````شt هذا التقرير هو ثمرة للتعاون بني العديد من الأفراد واملوؤ س سات. ويتوجه فريق البحث وهيئة التحرير بال شكر لكل اأولئك الذين قدموا ب سخاء الكثري من خرباتهم وطاقاتهم ويقدم الفريق شكره على وجه اخل صو ص اإلى: شرييدان بارتليت )جامعة مدينة نيويورك( جان كري ستوف فوت سو )املركز الإفريقي للبحوث ال سكانية وال صحية( نان سي غريا )جامعة كاليفورنيا( اإيفا جي سرب سون )برنامج الأمم املتحدة الإمنائي( جاكوب كوماري سان )برنامج منظمة ال صحة العاملية لتقييم ومعاجلة الإن صاف ال صحي احل ضري( غورا مبوب )برنامج الأمم املتحدة للم ستوطنات الب شرية املوئل( شيال باتل ) سكان الأكواخ/الأحياء الفقرية الدولية( ماري را سيلي س )جامعة اأتينيو دي مانيال( إاليانا ريجيو ديفيد ساتريثويت )املعهد الدولى للبيئة والتنمية( اإيتا شيهي )املفو ضية ال سامية ل شوؤون الالجئني( نيكول شيربد ( إادارة ال ش ؤوون الإقت صادية والجتماعية مبنظمة الأمم املتحدة( مات س اأوتا س )الأكادميية ال سويدية ل آالداب( وملك زعلوك )اجلامعة الأمريكية يف القاهرة( وذلك لع ضويتهم يف املجل س ال ست شاري اخلارجي. شرييدان بارتليت روجر ه ارت باميال واردت )جامعة مدينة نيويورك( كارولني ستيفنز )مدر سة لندن لل صحة والطب ال ستوائي واجلامعة الوطنية يف توكومان بالأرجنتني( ولورا تيدي سكو )جامعة مدريد امل ستقلة( على مقالتهم التحليلية. فريد أارنولد Macro( )ICF ريكي بوردات )جامعة لندن لالقت صاد والعلوم ال سيا سية( اإليز كيفز وكري ستينا دياز )كلنا معا من اأجل الكرامة جمموعة ال شباب حلركة العامل الرابع( مايكل كوهني )جامعة نيو سكول( ماجلورزاتا دانيلزوك دانيلويكز سيلني داكروز ) سكان الأكواخ/الأحياء الفقرية الدولية( روبرت داونز )جامعة كولومبيا( سارا اإلدر )منظمة العمل الدولية( كيمربيل جامبل باين باتريك غريلند )اإدارة ال ش ؤوون الإقت صادية والجتماعية مبنظمة الأمم املتحدة( فريدري ش هويبلر )اليون سكو( ريت شارد كولودج ) صندوق الأمم املتحدة لل سكان( ماري ستال مونتريو )منظمة ال صحة للبلدان الأمريكية( اأنو شاي سيد )معهد البنك الدويل( هيلني شو )مر صد جنوب شرق لل صحة العامة( مارك سومرز )جامعة تافت س( تيم ستونر Ltd( )Space Snta اإميي سوزوكي )البنك الدويل( لورا توركيت )منظمة الأمم املتحدة للمراأة( هرنيك اأوردال )مدر سة هارفارد كينيدي( وهانيا زلوتنيك )اإدارة ال شوؤون الإقت صادية والجتماعية مبنظمة الأمم املتحدة( ملا قدموه من معلومات وم شورة. نتوجه بال شكر اخلا ص اإلى بارتليت شرييدان غورا مبوب واأميت برا ساد )منظمة ال صحة العاملية( على ما قدموه من سخاء فكري وروحي. ساهمت مكاتب اليوني سف الإقليمية والقطرية واأق سام املقر الرئي سي يف اإعداد هذا التقرير من خالل تقدمي النتائج وال صور الفوتوغرافية و شاركت يف املراجعات الر سمية اأو التعليق على امل سودات. كما قام العديد من املكاتب امليدانية واللجان الوطنية لليوني سف برتيبات الرجمة و مالءمة التقرير لال ستخدام املحلي. كما قام بتقدمي امل شورة والدعم يف جمالت الربامج وال سيا سات والت صال والأبحاث كل من جيتا راو جوبتا نائبة املدير التنفيذي رميا صالح نائبة املدير التنفيذي غوردون الك سندر مدير مكتب الأبحاث نيكول س األيبوي مدير ق سم الربامج لوي س جورج اأر سينو مدير مكتب برامج الطوارئ كولني كريك مدير مكتب التقييم خالد من صور مدير ق سم الت صال ريت شارد مورجان مدير ق سم ال سيا سات واملمار سة ليزا أاديل سون بهال كري ستني دي أاجو ستيني ستيفن أانتونيلي ماريت سا اأ سين سيو س لك شمي نارا سيمهان بالجي غرييت بيغر ويفينا بيلمونتي روزاجنيال بريمان بيلر اأبارنا با سني نان سي بنكن سوزان بي سيل كالري سا بروكلهر ست ماري سا بكانوف سايل برينهامي جينجكنج ت شاي كريي كونو ستابيل هوارد دايل توبيا س ديريك س كاثرين دونوفان بول اإدواردز سولرن اإجنلربت سدوتر رينا جيل بيورن جيل ستار دورا جو ستي جودي جراي سون اتيال هان سيوجولو بير هاريف سعد حوري بر سيليا كونكو هوفيدا روبرت جنكينز مالني جن سن ترييزا كيلبني جيمي كولكر جون كونوجي بوري س دي لوكا سوزان ميكائيل اإلدهاجن سام مورت اإيزابيل اأورتيز شانون اأو شي كنت بيج نيكول س ري س ماريا روبي ريا ساب اأورميال ساركار جتفري سينج سيثي فران سيلفربريغ بير سمريدون اأنتوين سبالتون مانويال سنانكولو سكو ديفيد ستيوارت جوردان تاماجني سو سو ثاتون رينيه فان دي وردي وناتاليا ايلينا ويندر رو سي. ويقد م الفريق شكره اخلا ص اإلى كاثرين لجنفني فالكون بق سم املطبوعات لإ شرافها على حترير و إانتاج اجلداول الإح صائية وتقدميها اخلربات والتوجيهات الالزمة و ضمانها ل ستمرارية العمل رغم التغريات التي شملت اأع ضاء الفريق. واأخريا فاإننا ندين بالعرفان اخلا ص اإلى ديفيد اأنتوين رئي س ق سم سيا سات الدعم واملحرر امل ش ؤوول عن هذا التقرير للطبعات ال سبع ال سابقة على ما قدمه من دعم وروؤى وت شجيع. ôjôقàdg jôaق çƒëñdgh ôjôëàdg عابد اأ سلم جوليا سك سوزوكا ق سم التحرير نيكول بالفني سوي يل با ميدان ميكونني ق سم البحث كري س برازيري املوؤلف مارك شالمي مرجم اللفة الفرن سية كارلو س باريلون مرجم اللغة الإ سبانية هريوت جربي اإكزيابهر يا سمني حاج ليزا كيني اآين يرلند جني تزاجن شارلوت مير آانا جروجيج كارول هوملز سيلني ليتل دين مالبانان آان سانتياجو جوديث مياين jrƒàdgh êéàfe G جاكلني تيريين رئي سة ق سم الرجمة والطباعة جريمني أاكي فانويل إانداليو جورجي بريالتا رودريجيز إاليا س سامل نوجل إا س فيار اإدوارد ياجن البن. á«féصüme G hgó Gل تي سا واردلو املديرة امل ساعدة لق سم الإح صاء واملراقبة ق سم ال سيا سات واملمار سة بري سيال اأكوارا ديفيد براون دانييل بريك ت سياودوجن كاي كلوديا كابا ليليانا كارفاجال اأر شانا دويفيدي اآين جينريو اإليزابيث هورن فاتانوثاي كالي س جوهان سون رو سالن كرميوف منجايا لياجن رولف لوينديجك نيني نيني لوين كولني موراي هويل نيوبي كني وتيي اأو نيكول برو سكي ت شيهو سوزوكي دانزهني يو. :QƒصüdGh á«fhîµde G áîسùædg ستيفن كا سيدي رئي س ق سم الإنرنت وال صور والبث ماثيو كورتيللي سي سوزان ماركي سز كيث مو سيلمان اإلني توملي تانيا تركوفيت ش. ترجمة الن سخة العربية: مركز العمل الإمنائي بالقاهرة. شكر خا ص الى شربل راجي جنوى مك ي سالفة حمدان. iii الطباعة: شركة ما وراء الفن للخدمات املطبعية. شكر وتقدير

5 ª dgل ô لهG «ëÿg dلéøwcل ájƒdhc G AÉ YEG ت أاخذ الطفولة طابعا ح ضريا على نحو متزايد. ف أاكرث من ن صف سكان العامل مبا فيهم اأكرث من مليار طفل يعي شون الآن يف املدن والبلدات. يتمتع العديد من الأطفال مبزايا احلياة احل ضرية مبا يف ذلك احل صول على املرافق الربوية والطبية والرفيهية ولكن عدد الأطفال املحرومني من اخلدمات الأ سا سية مثل الكهرباء واملياه النقية والرعاية ال صحية حتى ولو كانوا يعي شون على مقربة من هذه اخلدمات ليزال مرتفعا. وي ضطر الكثري من هوؤلء لالنخراط يف اأعمال خطرة تعر ضهم لالإ ستغالل بدل من الذهاب اإلى املدر سة كما يواجه العديد منهم تهديدا م ستمرا بالإخالء رغم صعوبة ظروفهم املعي شية يف م ساكن آايلة اإلى ال سقوط وم ستوطنات مكتظة يتعر ضون فيها للمر ض والكوارث. غالبا ما ت خفي املتو سطات الإح صائية التي ت ت خذ على اأ سا سها قرارات توزيع املوارد حالت املعاناة التي يكابدها الأطفال يف املجتمعات الفقرية وهي بالتايل ت ساعد على ا ستمرار تلك املعاناة. ولأن تلك املتو سطات ت ضم اجلميع معا فاإن فقر البع ض حتجبه ثروات البع ض الآخر مما ينتج عنه ا ستبعاد الأطفال املحرومني من اخلدمات الأ سا سية. تنمو أاع داد متزايدة من الأطفال يف املناطق احل ضرية وهم يف حاجة ما سة اإلى الفر ص واملرافق الالزمة للتمتع بحقوقهم وحتقيق إامكاناتهم. يجب اتخاذ إاجراءات عاجلة من اأجل: فهم اأف ضل حلجم وطبيعة الفقر والإق صاء اللذين ي ؤوثران على الأطفال يف املناطق احل ضرية. حتديد و إازالة احلواجز التي حتول دون إادماج الأطفال يف اخلدمات. ضمان تلبية احتياجات الأطفال و أاولياتهم من خالل التخطيط احل ضري وتطوير البنية التحتية وتقدمي اخلدمات واجلهود العامة ملكافحة الفقر وعدم امل ساواة. تعزيز ال شراكة بني جميع امل ستويات احلكومية وبني الفقراء يف املناطق احل ضرية والريفية ل سيما الأطفال وال شباب. جتميع موارد وطاقات الأطراف الدولية والوطنية والبلديات والأطراف الفاعلة يف املجتمعات املحلية لدعم اجلهود الرامية اإلى ضمان متت ع الأطفال املهم شني والفقراء بكامل حقوقهم. هذه الإجراءات لي ست هدفا بل و سيلة لتحقيق غاية تتمثل يف جعل املدن واملجتمعات اأكرث عدل واأكرث رعاية جلميع النا س بدءا بالأطفال. iv

6 ó«عندما يفكر الكثري منا يف الأطفال الأكرث فقرا يف العامل فاإن ال صورة التي تتبادر اإلى الذهن هي صورة طفل يت ضو ر جوعا يف جمتمع ريفي ناء يف أافريقيا جنوب ال صحراء كما هو ال ش أان بالن سبة للكثري حاليا. ولكن تقرير»و ضع الأطفال يف العامل «ي ظهر بو ضوح و إاحلاح أان املاليني من الأطفال يف املدن والبلدات يف جميع اأنحاء العامل هم اأي ضا عر ضة للن سيان. ويف الواقع يعي ش مئات املاليني من الأطفال اليوم يف أاحياء ح ضرية فقرية وي حرم الكثري منهم من اخلدمات الأ سا سية. هوؤلء الأطفال معر ضون ملخاطر تراوح بني العنف وال ستغالل والإ صابات والأمرا ض والوفيات التي تنتج عن العي ش يف م ستوطنات مزدحمة فوق مزابل خطرة أاو على مقربة من ال سكك احلديدية. اأو ضاع هوؤلء الأطفال واحتياجاتهم غالبا ما يتم شملها ضمن اأرقام اإجمالية تظهر الأطفال يف املناطق احل ضرية على اأنهم اأف ضل حال من نظرائهم يف املناطق الريفية وحتجب التفاوتات بني الأطفال يف املدن. ي ضيف هذا التقرير املزيد من الرباهني إالى جمموعة متنامية من الدلئل والتحليالت التي تقد مها اليوني سف و شركائها والتي تفيد باأن قلة املوارد ندرة الأمالك ت صيب الأطفال والأ سر الأكرث فقرا وتهمي شا بطريقة غري متنا سبة. ويو ضح التقرير اأن هذه الأو ضاع مت س املراكز احل ضرية كما مت س املناطق الريفية النائية التي عادة ما نربطها باحلرمان وال ضعف. إان البيانات املتوفرة تبعث على القلق. فبحلول عام سيعي ش % من جمموع سكان العامل يف مناطق ح ضرية. ويعي ش حاليا ثلث سكان املدن يف اأحياء فقرية وت صل هذه الن سبة إالى من بني كل اأ شخا ص يف اأفريقيا. ولهذه الظروف ال سكنية اأثر بالغ على الأطفال. فمن غانا وكينيا إالى بنغالد ش والهند يكون أاطفال الأحياء الفقرية الأقل احتمال للذهاب اإلى املدار س بانتظام. والتفاوتات يف التغذية التي تف صل بني الأطفال الأغنياء والفقراء يف املدن والبلدات يف أافريقيا جنوب ال صحراء غالبا ما تكون اأكرب من التفاوتات بني اأطفال املدن والأرياف. اإن ك ل طفل حمروم هو شاهد على جرمية أاخالقية تتمثل يف الف شل يف تاأمني حقه يف البقاء على قيد احلياة والنمو وامل شاركة يف املجتمع. وكل طفل معزول ميثل فر صة ضائعة لأن املجتمع عندما يف شل يف تزويد اأطفال املدن باخلدمات واحلماية التي متكنهم من النماء والتطور ك أافراد منتجني ومبدعني فهو يفقد الإ سهامات الجتماعية والثقافية والقت صادية التي كان مي كن اأن يقدموها له. يجب علينا بذل املزيد من اجلهد للو صول إالى جميع الأطفال املحتاجني اأينما يعي شون وحيثما هم م ق ص ون ومن سيون. قد يت ساءل البع ض إاذا كان بو سعنا القيام بذلك ل سيما يف زمن التق شف يف املوازنات الوطنية واملعونات. ولكن نا متكنا من التغلب على احلواجز التي أابعدت هوؤلء الأطفال عن اخلدمات التي يحتاجون إاليها والتي لهم احلق فيها فاإن ماليني الأطفال سوف يكربون يف صحة جيدة وينتظمون يف املدار س ويعي شون حياة أاكرث إانتاجية. فهل بو سعنا حتم ل تبعات عدم املبادرة بالتغيري اأنتوين ليك املدير التنفيذي اليوني سف متهيد v

7 اأكرث من % يف املناطق احل ضرية من % إالى % يف املناطق احل ضرية من % إالى % يف املناطق احل ضرية اأقل من % يف املناطق احل ضرية امل صدر: الأمم املتحدة اإدارة ال شوؤون القت صادية والجتماعية تقديرات خا صة حمدثة ل سكان املدن يف اأكتوبر/ت شرين الأول عام من ق سم ال سكان متوافقة مع»التوقعات ال سكانية العاملية: تنقيح «و «آافاق التح ضر يف العامل: تنقيح عام.«الر سم التمثيلي للبيانات ا ستنادا إالى جريدة الغارديان يوليو/ متوز. هذه اخلريطة مر سومة ا ستنادا إالى مقيا س تقريبي. وهي ل تعك س اأي موقف لليوني سف جتاه الو ضع القانوين لأي دولة اأو اإقليم اأو جتاه تعيني اأي حدود. vi

8 ô `M º``dÉ``Y ي صور هذا الر سم البلدان واملناطق التي يتجاوز سكان املدن فيها,. وم ساحة الدوائر تتنا سب مع حجم ال سكان يف املناطق احل ضرية. ت شري الأع داد املذكورة داخل الدوائر كلما كان ذلك ممكنا اإلى عدد سكان املناطق احل ضرية )باملاليني( ون سبتها املئوية مقارنة بعدد ال سكان. مالحظات : ب سبب انف صال جمهورية جنوب ال سودان عن جمهورية ال سودان يف يوليو/ متوز وان ضمامها لحقا اإلى الأمم املتحدة يف يوليو/ متوز فاإن البيانات املنف صلة عن ال سودان وجنوب ال سودان كدولتني م ستقلتني مل تتوفر بعد. البيانات املعرو ضة هي بيانات جممعة لل سودان قبل النف صال. البيانات اخلا صة بال صني ل ت شمل هونغ كونغ وماكاو واملناطق الإدارية اخلا صة التابعة لل صني. اأ صبحت هونغ كونغ منطقة اإدارية خا صة لل صني اعتبارا من يوليو/ متوز واأ صبحت ماكاو منطقة اإدارية خا صة لل صني اعتبارا من دي سمرب/ كانون الأول. البيانات اخلا صة بفرن سا ل ت شمل غينيا الفرن سية اأو غواديلوب اأو مارتينيك اأو مايوت اأو ريونيون. البيانات اخلا صة بهولندا ل ت شمل جزر الأنتيل الهولندية. البيانات اخلا صة بالوليات املتحدة الأمريكية ل ت شمل بورتو ريكو اأو جزر فريجني الأمريكية. عامل ح ضري vii

9 äéjƒàëÿg HGôdG üødgصل ÉØWC ÉHل IôjóL óe hé àdgh äéسsé«سùdg ô لهG ó«صüdg Yلى «îàdgh IQGOE G ÉØWC Gل TEGشGôك áقjóصu óe dل Øل õ««ªàdg óyم ƒ Gh ájò àdg áëصüdg فريو س نق ص املناعة الب شرية والإيدز áaé ædgh»ëصüdg ±ôصüdgh É«ŸGه º«ل àdg Ø dgل ájéªm á«àëàdg á«æñdgh ɵسSE G ô لهG «îàdg LCGل øe áeóسs ÉØWC Gل äé«àøلd áæebg óe Ö لd áæebg ägaé a»yéªàl G ÉŸGل SCGQ ÉقãdG êéeoe G ƒæødgh áaéقãdg É«LƒdƒæµàdG ùeéÿg üødgصل ô لهG É dgلم ÉØWCGل LCGل øe É e ájô لهG WÉæŸGق AÉصübE Gh ôقødg º a êéeoe G ho ƒل»àdg õlgƒلهg ádgreg k hcg ÉØWC Gل óÿg AGôقa e ácgôشûdg õjõ J ª dgل ûÿgشîك ëàdق»ق ídéصüd èféàf ÉØWC Gل óy ÌcCG óe ƒëf ëàdgق»قäé ájô لهG WÉæŸGق ɵسùdG áëصüd á«yéªàl G ägoóëÿg ÉeôلهG øe LhCG ùªn :IÒقØdG AÉ«MC G äéøjô àdg ƒقm á«béøjg Ø dgل á«ødcلd á«fé E G ±GógC G ÉjÉë V ù«dh... QGôb ÜÉëصUG ájô لهG WÉæŸGق ÉØWC Ghل ùÿgسلí GõædG iii وعرفان شكر iv العمل متهيد v اأنتوين ليك املدير التنفيذي اليوني سف üødgصل hc Gل Éfó OGOõj ÉYلم ÉØWC Gل م ستقبل ح ضري الفقر والإق صاء مواجهة حتديات امل ستقبل احل ضري ÊÉãdG üødgصل ájô لهG äéä«ñdg Ø dgل ƒقm ƒقm øª J áä«h Ø dgل áëصüdg بقاء الطفل التح صني من الأمرا س صحة الأم والوليد الر ضاعة الطبيعية التغذية اأمرا ض اجلهاز التنف سي اإ صابات حوادث املرور فريو س نق ص املناعة الب شرية والإيدز ال صحة النف سية áaé ædgh»ëصüdg ±ôصüdgh É«ŸGه º«ل àdg تنمية الطفولة املبكرة التعليم البتدائي ájéªلهg الإجتار بالأطفال عمالة الأطفال الأطفال الذين يعي شون ويعملون يف ال شوارع ådéãdg üødgصل ájô لهG äéjóëàdg hôlé ŸG ÉØWC Gل ájoéصüàb G äéeóصüdg ááô Gh æ dgف مخôWÉ çqgƒµdg viii

10 OóY jقل óe ƒشû«j É dgلم óÿg ɵسS üfصف áªسùf, øy É féµسs áسùeéÿg øسs ho ÉØWC Gل AÉقH ä ɪàMG øe ójõj IhÌdG ájô لهG WÉæŸGق IÉ«لهG ó«b Yلى á VôY ÌcCG ájô لهG WÉæŸGق AGôقØdG ÉØWCGل ájò àdg ædقüص ó eل QÉشûàfG ÉØWC Gل ÚH Ì àÿg ƒªædg øسs ho WÉæŸGق áãdéãdg É«æ«c ájô لهG ájô لهG WÉæŸGق ÉYƒ«شT ÌcCG ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa çéfe G ÚH GQÉشûàfG ÌcCGh Gلهüصƒل á«féµeeg Yلى É«ŸGه áæسùëÿg ±ôصüdgh»ëصüdg qسùëÿg WÉæŸGق ø ÊɵسùdG ƒªædg ÖcGƒJ ájô لهG hóe,zòàfóhzh z ƒ ƒل«d{ ôقødg FGôN ºسSQ IóëàŸG áµلªÿg, óæd á«ëصüdg èféàædg ÑàJ NódGل ähéøj WÉæŸGق ájô لهG óyم É jcg»æ j IGhÉسùŸG Gلهüصƒل Yلى É«ŸGه IÒقØdG AÉ«MC G Øîæj ض SQGóŸG É àf Gم ó eل»ëصüdg ±ÉصüfEلd áhééàسse Gh º««قàdG IGOC ò«øæàdgh «îàdg IQhO ô لهG ôشûy ÉæK G á«سséسsc G kägôشtdƒÿg á«fgƒشûy áæwƒàسùÿ äégƒjqéæ«سs º«ªصüJ LGôŸG á«féصüme G hgó Gل áسùeéÿg ho äé«aƒdg ä ó e Ö«JôJ á«سséسsc G ägôشtdƒÿg. hó Gل ájò àdg. hó Gل áëصüdg. hó Gل RójE G /ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa. hó Gل º«ل àdg. hó Gل á«féµسùdg ägôشtdƒÿg. hó Gل ájoéصüàb G ägôشtdƒÿg. hó Gل ICGôŸG. hó Gل hó Gل. ájéªm Ø dgل hó Gل. ó eل àdgقóم äé aé«dgh ƒ aé«dg. hó Gل áeébe G ±ÉصüfE G. hó Gل ájôسsc G IhÌdG ±ÉصüfE G. hó Gل Aƒ dg IôFGO â ájô لهG äéjhéøàdg øe Éãeل :ájô لهG WÉæŸGق Ø dghل dلcم á«ëصüdg äéeóÿg É«æ«c,»HhÒf ójó WÉæŸGق ÚH ähéøàdg ájô لهG ƒقm ɪ d Ø dgل ájô لهG WÉæŸGق ÇQGƒ dg لهä É Ió«Øe äé«é«jgîسsg á HÉéŸG Yلى º JQóbh çqgƒµdg AÉæKCG ÉØWC Ghل AÉسùædG ájô لهG WÉæŸGق»ëصüdG ±ÉصüfE G á É eh º««قJ OÉjôdG ª dgل øe ÉeÉY ôشûy áسùªn dل Øل: áقjóصüdg óÿg IQOÉÑe IóL á«fgƒشû dg äéæwƒàسùÿg ôjƒ J ájô لهG WÉæŸGق äéfé«ñdg IQóf ô f äé Lh OQC G ˆG óñ dg É«fGQ áµلÿg ádól البعيد عن العني بعيد عن العون ÉشûJÉH ÜÉà«eCG الو صول اإلى كل طفل: الق ضاء على شلل الأطفال يف مومباي Gôc ÚLƒj عامل على حدة : عزل الأطفال الروما áyƒª ÜÉÑشûdG لهácô É dgلم Qƒjƒ«fك,ATD HGôdG نتحدث عن اأنف سنا OÓسS ÊhÒf ÉeƒلjƒJ حتديات منطقة املحيط الهادئ ƒà«f ƒ لjƒc GOhQCG O ÉahOƒلc SƒNس» بناء حياة الأطفال من اأجل بناء املدن øjqée»µjq الأطفال ضحايا الإجتار يف مدننا: حماية امل ست غ ل ني يف الأمريكتني Sس»لÚ Ó«شTh RhôcGO JÉHل احللول املنتجة حمليا TC Gشɵل vi ô M ÉYلم ájô لهG WÉæŸGق ƒشû«j É dgلم ÉØWCGل üfصف øe Üôقj Ée kgƒ bc Gل WÉæŸGق óÿg ɵسS OóY ØJôj äéjƒàسùe übcgصى Ñjلغ ób ájô لهG WÉæŸGق»ª«ل àdg üëàdgص»ل IGhÉسùeÓdG É«قjôaCGh É«سSBG ä ó ŸG ôسscéh ƒªæj ájô لهG WÉæŸGق ɵسS املحتويات i

11 üødgصل UNICEF/NYHQ/Roger LeMone

12 ÉØWC Gل OGOõ```j É```Yلم ké```fó``` لقد اقرب اليوم الذي سينمو فيه أاغلب أاطفال العامل يف املدن والبلدات. اإذ يعي ش حاليا ن صف سكان العامل يف املناطق احل ضرية ومن املنتظر أان ترتفع هذه الن سبة إالى ثلثي ال سكان بحلول منت صف هذا القرن. هذا التقرير يركز على الأكرث من مليار طفل الذين يعي شون يف مناطق ح ضرية حول العامل والذين يرتفع عددهم با ستمرار. تتيح املناطق احل ضرية فر صا كبرية ل ضمان حقوق الطفل وتعزيز التقدم نحو حتقيق الأهداف الإمنائية ل أاللفية. فاملدن جتتذب وتولد ال ث رثوات وف ر ص العمل وال ستثمار وه ي بالتايل ترتبط بالتنمية القت صادية. وكلما ازدادت الدولة متد نا كلما كان من الأرجح أان يكون لها دخل أاعلى وموؤ س سات أاقوى. كما أان الأطفال يف املناطق احل ضرية غالبا ما يكونون اأف ضل حال من نظرائهم يف املناطق الريفية وذلك بف ضل ارتفاع معايري ال صحة والتعليم واحلماية وال صرف ال صحي. اإل اأن التقدم احل ضري غري مت ساو واملاليني من الأطفال يف املناطق احل ضرية املهم شة يواجهون الكثري من التحديات اليومية ويحرمون من حقوقهم. عادة ما ي ستند اأي تقييم لو ضع الأطفال يف مكان ما اإلى مقارنة بني املوؤ شرات يف املدن وغريها يف الأري اف. وكما هو متوقع فاإن النتائج يف املناطق احل ضرية متيل اإلى اأن تكون اأف ضل سواء من حيث ن سبة الأطفال الذين يبلغون عامهم الأول اأو اخلام س اأم من حيث ن سبة الذين يذهبون اإلى املدر سة اأو يح صلون على مرافق ال صرف ال صحي. ولكن هذه املقارنات ت ستند اإلى اأرقام اإجمالية تخفي امل صاعب التي يعانيها الأطفال الأكرث فقرا يف املناطق احل ضرية خلف ثروة املجتمعات يف اأماكن اأخرى من املدينة. وتك شف البيانات احل ضرية التف صيلية اإذا ما توفرت عن تفاوتات كبرية يف معدلت بقاء الأطفال وحالة التغذية والتعليم ناجتة عن ké`````fó OGOõ```j º`````dÉ````Y ÉØ````````WC Gل

13 شكل.. ما يقرب من ن صف اأطفال العامل يعي شون يف املناطق احل ضرية عدد سكان العامل ) سنة( % % % عدم امل ساواة يف احل صول على اخلدمات. ولكن من ال صعب العثور على مثل هذه املعلومات امل صن فة ولهذا فاإن برامج التنمية وتخ صي ص املوارد تتم على اأ سا س املتو سطات الإح صائية. و إاحدى النتائج املرتبة على ذلك هو اإق صاء الأطفال الذين يعي شون يف امل ستوطنات الع شوائية والأحياء الفقرية عن اخلدمات الأ سا سية واحلماية الجتماعية التي لهم احلق فيها. وهذا يحدث حيثما ي ضغط النمو ال سكاين على البنية التحتية واخلدمات القائمة وي صبح التمد ن مرادفا لتكوين الأحياء الفقرية. ووفقا لربنامج الأمم املتحدة للم ستوطنات الب شرية )املوئل( فاإن ثلث سكان املدن يعي شون يف أاحياء فقرية يف أاماكن مكتظة وغري صحية تت سم بالبطالة والتلوث واكتظاظ حركة املرور وانت شار اجلرمية وارتفاع تكاليف املعي شة و سوء توفري اخلدمات والتناف س على املوارد. هذا التقرير يركز اأ سا سا على هوؤلء الأطفال الذين يعي شون يف املناطق احل ضرية حول العامل والذين يواجهون جمموعة من التحديات املعقدة تقف عائقا اأمام منائهم ومتتعهم بحقوقهم. وبعد تقدمي نظرة عامة عن امل شهد العام للمناطق احل ضرية يف العامل ف إان الف صل يدر س على و ضع الأطفال يف املناطق احل ضرية من منظور الأدوات الدولية حلقوق الإن سان والأهداف الإمنائية. ويتناول الف صل بع ض الظواهر التي ت شكل حياة الأطفال يف املناطق احل ضرية ابتداء من الأ سباب التي دفعتهم إالى القدوم إالى املدينة وجتربتهم يف الهجرة وانتهاء بالتحديات التي ت شكلها ال صدمات القت صادية والعنف وخماطر الكوارث احلادة. من الوا ضح أان احلياة احل ضرية ميكن أان تكون قا سية ول ينبغي لها أان تكون كذلك. فالعديد من امل دن متكنت من احتواء اأمرا ض كانت منت شرة قبل جيل واح د فقط أاو من التخل ص منها. والف صل من التقرير يقدم أامثلة على اجلهود املبذولة لتح سني الواقع الذي يواجهه الأطفال يف املناطق احل ضرية. وه ذه احل الت تبني أان ه من املمكن الوفاء باللتزامات جتاه الأطفال ولكن هذا يتحق ق فقط إاذا ح صل جميع الأطفال على الهتمام وال ستثمار الالزمني واإذا مل يتم ال سماح لمتيازات البع ض اأن تخفي حرمان الآخرين. ووفقا لذلك فاإن الف صل الأخري من هذا التقرير يحدد إاجراءات ال سيا سات العامة التي ينبغي اإدراجها يف اأي ا شراتيجية للو صول اإلى الأطفال الذين يعانون من الإق صاء وتعزيز امل ساواة يف املناطق احل ضرية التي يع صف بها التفاوت. ô M ùeسàقñل بحلول ع ام سوف يعي ش من كل اأ شخا ص يف املناطق احل ضرية. ويزداد عدد سكان املناطق احل ضرية يف العامل بنحو مليون شخ ص كل سنة. ويحدث معظم هذا النمو يف البلدان املنخف ضة واملتو سطة الدخل. وت ضم اآ سيا ن صف سكان العامل الذين يعي شون يف املناطق احل ضرية و منطقة من بني ال منطقة ح ضرية الأ سرع منوا يف العامل منها منطقة يف ال صني وحدها. ومدن مثل شنزهن التي و صلت ن سبة الزيادة ال سكانية ال سنوية فيها اإل ى % يف عام يت ضاعف عدد ال سكان فيها كل سبع سنوات. ورغم اأن املعدل الكلي للتو سع احل ضري يف اأفريقيا ل يزال منخف ضا اإل اأن عدد سكان املدن هناك يفوق عددهم يف اأمريكا ال شمالية اأو اأوروبا الغربية واأكرث من من كل أافارقة من سكان املناطق احل ضرية يقطنون يف اأحياء ع شوائية. ومع تو سع املدن واندماجها برزت اأمناط ح ضرية جديدة. فحوايل % من سكان املناطق احل ضرية يعي شون يف املدن الكربى التي ت ضاعفت يف جميع أانحاء العامل والتي تع د كل منها أاكرث من مليون ن سمة. وتوجد نيويورك وطوكيو يف قائمة هذه املدن منذ عام ثم ان ضمت اإليها مدينة اأخرى كلها با ستثناء ثالث مدن يف اآ سيا واأمريكا الالتينية واأفريقيا. ومع ذلك فاإن معظم النمو احل ضري ل يحدث يف مثل هذه امل دن بل يف مدن اأ صغر يعي ش فيها غالبية اأطفال و شباب املناطق احل ضرية. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

14 % % % املناطق الريفية املناطق احل ضرية امل صدر: الأمم املتحدة, اإدارة ال شوؤون القت صادية والجتماعية شعبة ال سكان خالفا للنمو احل ضري ال سريع يف العامل النامي فمن املتوقع اأن يتقل ص أاكرث من ن صف مدن أاوروبا خالل العقدين املقبلني. ومن املنتظر أان يظل عدد سكان املدن ذات الدخل املرتفع دون تغيري يذكر حتى عام ب سبب عدد املهاجرين الدوليني. وقد كانت الهجرة من الريف إالى املدينة هي ال سبب الرئي سي للنمو احل ضري ول ت زال العامل الرئي سي يف بع ض املناطق. ولكن اآخر شكل ^. يرتفع عدد ال سكان يف املناطق الأقل منوا سكان املناطق احل ضرية يف العامل ) سنة( التقديرات ال شاملة التي اأجريت يف عام توحي باأن الأطفال املولودين ل سكان املدن ي شكلون حوايل % من النمو احل ضري. AÉ```صü```bE Gh ô```قø```dg تت سم احلياة يف املدن بالن سبة للباليني من النا س بالفقر والإق صاء. ومع ذلك فاإن جمع عمليات البيانات وحتليلها ل تعك س املدى الكامل لهاتني امل شكلتني. اإذ غالبا ما تهمل الدرا سات سكان امل دن الذين تكون منازلهم اأو ن شاطاتهم املهنية غري ر سمية اأو غري م سجلة وهم بالتحديد الأفراد الأكرث عر ضة للفقر اأو التمييز. وعالوة على ذلك ف إان التعاريف الر سمية للفقر نادرا ما تاأخذ يف العتبار وب شكل كايف تكلفة الحتياجات غري الغذائية. ونتيجة لذلك فاإن حدود الفقر املطبقة على سكان احل ضر ت ضع قيما غري كافية لتغطية تكاليف خدمات املوا صالت والإيجار واملياه وال صرف ال صحي واخلدمات التعليمية وال صحية. تعك س صعوبة الظروف املعي شية يف املناطق احل ضرية عوامل مثل عدم امل شروعية وعدم امل شاركة يف صنع القرار والفتقار اإلى ضمان احليازة والرثوة واحلماية القانونية وتتفاقم بفعل تلك العوامل. وغالبا م ا يتعزز ه ذا الإق ص اء ب سبب التمييز على اأ س ا س النوع الجتماعي اأو العرق اأو الإعاقة. اإ ضافة اإلى ذلك فاإن املدن يف كثري من الأحيان تتو سع مبا يتجاوز قدرة ال سلطات على توفري البنية التحتية واخلدمات الالزمة ل ضمان صحة النا س ورفاهيتهم. وت سج ل ن سبة كبرية من النمو ال سكاين احل ضري يف اأكرث املناطق حرمانا وع شوائية. وتت ضافر هذه العوامل لدفع اخلدمات الأ سا سية بعيدا عن متناول الأطفال والأ سر التي تعي ش يف الأحياء احل ضرية الفقرية. إان القرب املادي من اخلدمة ل ي ضمن احل صول عليها. فالعديد من سكان امل دن يعي شون على مقربة من املدار س اأو امل ست شفيات ولكن فر صتهم يف ال ستفادة من ه ذه اخلدمات ضئيلة. وحتى عندما ل مليون,, املناطق الأقل منوا البلدان الأقل منوا )جمموعة فرعية من املناطق الأقل منوا( املناطق الأكرث منوا امل صدر: الأمم املتحدة, اإدارة ال شوؤون القت صادية والجتماعية شعبة ال سكان. ké`````fó OGOõ```j º`````dÉ````Y ÉØ````````WC Gل

15 ي شكل احلرا س أاو الر سوم عائقا للدخول ف إان الأ شخا ص ذوي الدخل املحدود قد ل يكون لديهم ال شعور بال ستحقاق والتمكني الالزمني لطلب اخلدمات من موؤ س سات ينظرون إاليها على اأنها خا صة بطبقات اجتماعية اأو اقت صادية أاعلى من طبقتهم. يعر ض عدم احل صول على مياه ال شرب املاأمونة وخدمات ال صرف ال صحي الأط ف ال للمر ض ونق ص التغذية وامل وت. وعند ت صنيف الإح صائيات املتعلقة ب صحة الطفل يت ضح أان ه حتى عندما تكون اخلدمات قريبة ف إان الأطفال الذين ين ش ؤوون يف املناطق احل ضرية الفقرية يواجهون خماطر صحية هامة. وت ف وق ه ذه املخاطر يف بع ض احل الت تلك املنت شرة يف املناطق الريفية. و أاثبتت الدرا سات يف كثري من البلدان أان الوفيات دون سن اخلام سة وق صر القامة بالن سبة للوزن ينت شران بنف س امل ستوى أاو أاكرث لدى الأطفال يف املناطق احل ضريةالفقرية مقارنة باأطفال املناطق الريفية الفقرية. تتحد د صحة الطفل يف امل ق ام الأول نتيجة للظروف الجتماعية والقت صادية التي يولد وينمو ويعي ش فيها والتي تت شكل بدورها تبعا لتوزيع ال سلطة واملوارد. وتت ضح انعكا سات قلة ال سلطة وامل وارد يف امل ستوطنات الع شوائية والأحياء الفقرية التي من املنتظر اأن ت أاوي حوايل, مليار شخ ص بحلول عام. كل هذا ل يعني اأن كل فقراء املناطق احل ضرية يعي شون يف اأحياء ع شوائية أاو أان كل سكان الأحياء الع شوائية فقراء. ولكن الأكيد هو اأن الأحياء الفقرية هي تعبري عن احلرمان والإق صاء ونتيجة لهما. ájô لهG WÉæŸGق ɵسùdG áëصüd á«yéªàl G ägoóëÿg جلبت التفاوتات ال صارخة يف الأو ض اع ال صحية ب ني الأغنياء والفقراء النتباه إالى املحددات الجتماعية لل صحة أاو الطرق التي تتاأثر بها صحة النا س لي س بالرعاية الطبية ونظم الدعم املتاحة ملنع ومعاجلة امل ر ض فح سب ب ل اأي ضا بالظروف الجتماعية والقت صادية وال سيا سية التي يولدون ويعي شون فيها. تعترب البيئة احل ضرية يف حد ذاتها من امل ح ددات الجتماعية لل صحة. و أادى التو سع املدين إالى بروز ال صحة العامة كنظام لأن متركز النا س يف البلدات وامل دن سه ل انت شار الأمرا ض املعدية خا صة من الأحياء الأفقر إالى الأغنى. كما أان العامل الذي يزداد حت ضرا ي ساهم اأي ضا يف ارتفاع معدلت الإ صابة بالأمرا ض غري املعدية وال سمنة والإدم ان على اخل م ور وامل خ درات والأم را ض النف سية والإ صابات. تعي ش العديد من الفئات الفقرية واملهم شة يف الأح ي اء الفقرية وامل ستوطنات الع شوائية حيث يتعر ضون جلملة من التهديدات ال صحية. والأطفال يف هذه املجتمعات م ست ضعفون ب شكل خا ص ب سبب ظروفهم املعي شية. وكلما انت شرت العوامل املادية والجتماعية املت سببة يف احلرمان املفرط ازداد خطر فقدان ما س ج ل حتى الآن من اجنازات يف جمال الوقاية من الأمرا ض ومكافحتها. لي س من املفرو ض أان ت ؤوثر البيئة احل ضرية سلبا على صحة النا س. اإ ضافة إالى تغيري ال سلوكيات الفردية فاإن اتباع سيا سات اجتماعية تعطي الأول وي ة الالزمة لل سكن الالئق واملياه وال صرف ال صحي والأم ن الغذائي والأنظمة الفعالة لإدارة النفايات وتاأمني اأماكن العي ش والعمل واللعب قد تقل ل ب شكل فعال من التهديدات ال صحية. كما أان احلكم الر شيد ال ذي ميك ن الأ س ر من جميع الطبقات احل ضرية م ن ال و ص ول اإل ى خ دم ات عالية اجل ودة يف التعليم وال صحة والنقل العام ورعاية الأطفال ميكن اأن يلعب دورا رئي سيا يف احلفاظ على صحة الأطفال يف البيئات احل ضرية. وقد أادى الوعي املتنامي بدور العوامل املجتمعية يف احلفاظ على صحة الأفراد اأو الإ ضرار بها اإلى بعث مبادرات مثل»جلنة منظمة ال صحة العاملية للمحددات الجتماعية لل صحة«. وتركز تو صيات ه ذه اللجنة على اأن املعاجلة الفعالة لأ سباب سوء ال صحة يف املناطق احل ضرية يتطلب جمموعة من احللول ابتداء من حت سني ظروف املعي شة مرورا بال ستثمار يف النظم ال صحية وال ضرائب الت صاعدية وانتهاء بتح سني احلوكمة والتخطيط وامل ساءلة على امل ستويات املحلية والوطنية والدولية. وت شهد الدول املنخف ضة واملتو سطة الدخل اأكرب التحديات حيث ن ادرا م ا ي واك ب النمو ال سكاين ال سريع يف املناطق احل ضرية ا ستثمارات كافية يف البنية التحتية واخلدمات. كما اأ شارت اللجنة اأي ضا إال ى ضرورة معاجلة أاوج ه الالم ساواة التي حترم ال سكان املهم شني من ال سلطة واملوارد مبن فيهم الن ساء وال سكان الأ صليون والأقليات العرقية. امل صدر: منظمة ال صحة العاملية ال شبكة العاملية لبحوث الإن صاف ال صحي احل ضري. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

16 امراأة وطفل ي سريان بني أانقا ض حي منخف ض الدخل يقع بجانب جممع سكني جديد يف اأبوجا بنيجرييا. اإن ال سكان الفقراء ب سبب حرمانهم من ال سكن املنا سب و ضمانات احليازة نتيجة ال سيا سات واللوائح القت صادية والجتماعية غري العادلة التي حتكم ا ستخدام الأرا ضي و إادارتها يلج أاون إالى ا ستئجار أاو بناء م ساكن غري قانونية غالبا ما تكون آايلة لل سقوط. وينطبق ذلك على امل ساكن التي يتم تق سيمها واملثاوي وامل ستوطنات الع شوائية )وهي الأرا ضي أاو املباين اخلالية التي يحتلها أانا س ل ميلكونها ول ي ستاأجرونها ول يكون لديهم ت صريح با ستخدامها( والتق سيمات غري القانونية )مثل اإقامة منزل أاو كوخ يف الفناء اخللفي ملنزل أاو كوخ اآخر(. ولقد اأ صبحت امل ستوطنات الع شوائية أاحد املالمح ال شائعة يف املدن سريعة النمو خا صة منذ اخلم سينات ب سبب عدم توفر ال سكن الرخي ص. وحيثما مت إان شاء م ستوطنات ع شوائية على اأرا ض شاغرة متكن النا س من بناء منازلهم اخلا صة. تكون امل ساكن غري القانونية سيئة النوعية ورخي صة ن سبيا على الرغم من أانها يف كثري من الأحيان ت ستهلك نحو ربع دخل الأ سرة وتعرف بتهديداتها لل صحة. فالكتظاظ والظروف غري ال صحية ي سهالن انتقال الأمرا ض مبا يف ذلك اللتهاب الرئوي والإ سهال وهما ال سببان الرئي سيان لوفيات الأطفال دون اخلام سة يف جميع أانحاء العامل. كما تكون الأمرا ض مثل احل صبة وال سل وغريها من الأمرا ض التي ميكن الوقاية منها باللقاحات هي اأي ضا أاكرث شيوعا يف هذه الأحياء التي تزداد فيها الكثافة ال سكانية وتنخف ض م ستويات التطعيم. وبالإ ضافة إالى الأخطار الأخرى ف إان سكان الأحياء الفقرية يف كثري من الأحيان يواجهون خطر الطرد و سوء املعاملة لي س من جانب املالكني فح سب بل اأي ضا جراء عزم ال سلطات البلدية على»تنظيف«املنطقة. وقد تتم عمليات الإخالء ب سبب الرغبة يف ت شجيع ال سياحة اأو لأن البالد ست ست ضيف حدثا ريا ضيا كبريا اأو بب ساطة لأن الأحياء الفقرية قد تقف يف طريق بناء م شروع كبري. وقد حتدث عملية الإخالء دون سابق اإنذار اأو حتى ت شاور مع الأ شخا ص املعنيني وغالبا ما تتم دون تعوي ض اأو قد ي نقل سكان تلك الأحياء اإلى مكان اآخر غري منا سب. ويت سبب الإخالء يف ت شوي ش كبري وميكن اأن يدمر نظما اقت صادية واجتماعية و شبكات دعم قدمية ولكنها ضرورية مل ساعدة سكان هذه الأحياء على البقاء والتقدم يف مثل تلك الأو ضاع ال صعبة. وحتى اأولئك الذين ل يتم اإخالئهم فعليا فاإنهم يعانون من ضغوط كبرية وانعدام الأمن نتيجة خ شيتهم اأن يتم اإخالءهم. عالوة على ذلك فالنزوح امل ستمر و سوء املعاملة لل سكان املهم شني يزيد من اإعاقة احل صول على اخلدمات الأ سا سية. وعلى الرغم من احلرمان الذي يعانيه سكان الأحياء الفقرية فاإنهم يوفرون على الأقل خدمة اأ سا سية للمجتمعات التي تهم شهم هي توفري اليد العاملة. وتكون هذه اليد العاملة ر سمية اأحيانا وغري موثقة اأحيانا اأخرى ولكنها غالبا ما تكون منخف ضة الأجر كما هو ال شاأن بالن سبة لعمال امل صانع اليدوية والتجار امل ساعدين والباعة املتجولني وعمال املنازل. ÉeôلهG øe LhCG ùªn :IÒقØdG AÉ«MC G يعر ف برنامج الأم م املتحدة للم ستوطنات الب شرية )املوئل( الأ سرة يف الأحياء الفقرية باأنها تلك التي تفتقر اإلى واحد اأو اأكرث مما يلي: É«ŸGه :áæسùëÿg كمية كافية من املياه تتوفر باأ سعار معقولة ودون بذل الكثري من اجلهد البدين والوقت. agôeق ±ôصüdg»ëصüdg :áæسùëÿg وجود نظام للتخل ص من الف ضالت اإما على شكل مرحا ض خا ص اأو مراحي ض عامة م شركة بني عدد معقول من النا س. ɪ V :IRÉ«لهG اأدلة أاو وثائق ميكن اأن ت ستخدم كدليل ل ضمان احليازة اأو للحماية من عمليات الإخالء الق سري. GhOم :øµسùÿg مبان دائمة ومالئمة يف موقع غري خطر حتمي سكانها من احلدود الق صوى للظروف املناخية مثل الأمطار والربد واحلرارة والرطوبة. áméسùe :áشû«ªلd á«aéc ل يتقا سم اأكرث من ثالثة اأ شخا ص الغرفة نف سها. UNICEF/NYHQ/Michael Kamber ké`````fó OGOõ```j º`````dÉ````Y ÉØ````````WC Gل

17 ájô لهG äéjhéøàdg Aƒ dg IôFGO â عادة ما يكون الأطفال يف املناطق احل ضرية اأكرث احتمال للبقاء على قيد احلياة وجتاوز مرحلة الر ضاعة والطفولة املبكرة والتمتع ب صحة أاف ض ل وبفر ص اأك رب للتعليم من نظرائهم يف املناطق الريفية. وتعرف هذه الظاهرة بميزة التمدن. اإل اأن حجم التفاوت داخل املناطق احل ضرية يبعث على القلق. فالفجوات بني الأغنياء والفقراء يف امل دن والبلدات قد ت ساوي أاو تتجاوز أاحيانا الفجوات يف املناطق الريفية. وعند ت صنيف املتو سطات الوطنية يت ضح أان العديد من الأط ف ال الذين يعي شون يف حالة فقر يف املناطق احل ضرية حمرومون وم ق ص ون ب و ض وح م ن ال ت ع ل ي م ال ع ايل واخلدمات ال صحية وغريها من املزايا التي يتمتع بها اأقرانهم املي سورون. وي شري الر سم أادناه الذي يعرف ب»اأ شجار الإن ص اف«أان ه على ال رغ م م ن ال ف وارق ال شا سعة املوجودة يف املناطق الريفية فاإن الفقر ميكن اأي ضا أان يحد من تعليم الأطفال يف املناطق احل ضرية اأحيانا ب صفة تتجاوز ما ت شهده املناطق الريفية. يف بنن وباك ستان وطاجيك ستان وجمهورية فنزويال البوليفارية تكون الفجوة يف التعليم بني ال % الأكرث غنى وال % الأكرث فقرا من ال سكان يف املناطق احل ضرية اأكرب منها يف املناطق الريفية. وت سجل الفجوة الأو سع يف فنزويال حيث التالميذ من الأ سر الأغنى يف املناطق احل ضرية يف املتو سط يوا صلون التعليم لنحو سنوات درا س ي ة اأك رث من التالميذ الأك ث رث ف ق را باملقارنة م ع فجوة قدرها سنوات فقط بني الأغنياء والفقراء يف املناطق الريفية. ويف بنن وطاجيك ستان IGhÉسùeÓdG äéjƒàسùe übcgصى Ñjلغ ób ájô لهG WÉæŸGق»ª«ل àdg üëàdgص»ل.^ ûdgشµل متو سط ال سنوات الدرا سية بني ال سكان الذين تراوح أاعمارهم بني تبعا للرثوة واملوقع والنوع الإجتماعي Éà ùcéh Hنن متو سط ال سنوات الدرا سية ذكر ذكر اأنثى اأنثى ذكر ذكر اأنثى اأنثى اأغنى % يف املدينة اأغنى % يف الريف اأفقر % يف الريف اأفقر % يف املدينة الريف طاجيك ستان فنزويال )جمهورية البوليفارية( املدينة باك ستان بنن فقر التعليم اأنثى ذكر ذكر اأنثى ذكر ذكر اأنثى اأنثى áæjóÿg متو سط ال سنوات الدرا سية اأغنى % يف املدينة اأغنى % يف الريف اأفقر % يف الريف اأفقر % يف املدينة طاجيك ستان فنزويال )جمهورية البوليفارية( jôdgف باك ستان بنن فقر التعليم املدقع فقر التعليم امل صدر: حتليل اليوني سف القائم على قاعدة بيانات اليون سكو للحرمان والتهمي ش يف التعليم )( با ستخدام بيانات امل سح الدميوغرايف ال صحي: بنن )م سح ( باك ستان )م سح ( طاجيك ستان )م سح ( فنزويال )جمهورية البوليفارية( )م سح ). ````` Vh و ضع ÉØ````WC Gل الأطفال a```«في º````dÉ ``dg العالم

18 وف ن زوي ل ال ع ادة م ا ي ك ون ع دد س ن وات الدرا سة لدى الأطفال الأكرث فقرا يف املدن لي س فقط أاقل من تلك لدى الأطفال الأكرث غنى ولكن اأي ضا اأقل من سنوات الدرا سة لدى أاطفال الأرياف. لي ست التفاوتات حكرا على مكان الإقامة. فالفتيات ال الت ي ين ش أان يف اأ س ر فقرية ل يتمتعن بكافة حقوقهن بغ ض النظر عما إاذا كن يع شن يف املناطق احل ضرية أاو الريفية. ف ف ي ب ن ني حت ص ل ال ف ت ي ات يف امل ن اط ق احل ضرية والريفية الالتي ينتمني لل % الأكرث فقرا من ال سكان على اأقل من سنتني من الدرا سة مقارنة بثالث إالى اأربع سنوات بالن سبة إالى نظرائهن من الذكور وحوايل ت سع سنوات بالن سبة للفتيان الأكرث غنى يف املناطق احل ضرية والريفية. ويف باك ستان يبلغ الخ ت الف يف امل ستوى التعليمي بني الفتيان والفتيات الأك ث رث ف ق را نحو ثالث سنوات يف املناطق الريفية وح وايل سنة واحدة يف املناطق احل ضرية. ت ك ون ال ف ج وة ب ني اجلن سني اأك ث رث و ضوحا بالن سبة للفتيات ال ف ق ريات يف امل ن اط ق احل ضرية من طاجيك ستان. اإذ تتلقى تلك الفتيات أاق ل من ست سنوات من التعليم م ق ارن ة ب ح وايل ت س ع س ن وات للفتيات الفقريات يف املناطق الريفية. وتكون الفجوة ب ني اجلن سني معكو سة يف ف ن زوي ال حيث يتلق ى اأكرث فتيان املدن فقرا القدر الأقل من التعليم ( أاق ل من ث الث سنوات درا سية( مقارنة باأربع سنوات ون صف لأفقر الفتيات يف املناطق احل ضرية وح وايل ست سنوات ون صف لأفقر الفتيان والفتيات يف املناطق الريفية. طاجيك ستان فنزويال )جمهورية البوليفارية( املدينة æzcgى % املدينة أاغنى % يف املدينة أاغنى % يف الريف اأفقر % يف الريف اأفقر % يف املدينة املدينة الريف طاجيك ستان فنزويال )جمهورية البوليفارية( jôdgف طاجيك ستان فنزويال )جمهورية البوليفارية( æzcgى % jôdgف ôقacg jôdgف % متو سط ال سنوات الدرا سية ذكر ذكر اأنثى ذكر اأنثى اأنثى ذكر اأنثى باك ستان متو سط ال سنوات الدرا سية ãfcgى ãfcgى ôcp ôcp ôcp ãfcgى باك ستان ôقacg % املدينة بنن ãfcgى بنن ôcp فقر التعليم فقر التعليم فقر التعليم املدقع فقر التعليم املدقع ÉØ````````WC Gل الأطفال يف º`````dÉ````Y عالم OGOõ```j يزداد ké`````fó متدنا

19 UNICEF/NYHQ/Claudio Versiani اأطفال يقومون باأعمال بهلوانية لك سب املال يف شوارع سلفادور عا صمة ولية باهيا ال شرقية يف الربازيل. ô لهG ùÿgسàقñل äéjó á LGƒe الأطفال واملراهقون هم بالطبع من بني الأف راد الأك رث ضعفا يف أاي جمتمع والأكرث معاناة من الآثار ال سلبية للفقر وعدم امل ساواة. ومع ذلك ل يحظى الأطفال الذين يعي شون يف فقر يف املناطق احل ضرية بالإهتمام الكايف. ويتطلب و ضع هوؤلء الأطفال حلول عاجلة وهناك أادوات دول ي ة مثل اتفاقية حقوق الطفل وال ت زام ات مثل الأه داف الإمنائية ل أاللفية ميكن أان ت ساعد يف توفري إاطار للعمل. تعك س سرعة وترية التح ضر ل سيما يف اأفريقيا واآ سيا طبيعة عامل سريع التغيري. ويدرك خبريو التنمية أان مناهج الربجمة التقليدية التي تركز على تقدمي اخلدمات للمجتمعات التي من ال سهل الو صول إاليها ل ت صل دائما إالى النا س الأ شد حاجة. وت بني البيانات امل صن فة اأن الكثريين يظلون من املن سيني. امل دن لي ست متجان سة. فداخل كل مدينة خ صو صا تلك التي تنمو ب سرعة يف البلدان املنخف ضة واملتو سطة الدخل يقيم املاليني من الأط ف ال الذين يواجهون درج ة من الإق صاء واحل رم ان تقارب ما يواجهه الأط ف ال الذين يعي شون يف املناطق الريفية من الإق صاء واحلرمان اأو أاحيانا تفوقه سوءا. ومن حيث املبد أا فاحلرمان الذي يواجهه الأطفال يف املناطق احل ضرية ياأتي على ر أا س أاولويات الربامج الإمنائية القائمة على حقوق الإن سان. ولكن يف الواقع تظل ال ستثمارات املوجهة ل سكان الأحياء الفقرية وامل ستوطنات الع شوائية احل ضرية حم دودة نتيجة للت صور اخلاطئ باأن اخلدمات يف متناول جميع سكان املدن. وملواجهة هذا الو ضع ل بد من الركيز على الإن صاف واإعطاء الأولوية ل أالطفال الأكرث حرمانا اأينما وجدوا. أاول شرط لذلك Úسù ƒ``g iƒàسùe ôقødg á «ÑWh º`é`M º` `a AÉصübE Gh Újô لهG øjòqلdg Yلى Gô`KDƒ`j É`Ø`WC Gل. ويتطلب هذا لي س فقط اأداء عمل إاح صائي سليم من عالمات جناحه اأن يحتوي قدرا أاكرب من البيانات احل ضرية امل صنفة بل اأي ضا تقييم ودرا سة التدخالت الرامية اإلى تعزيز حقوق الطفل يف البقاء وال صحة والنماء والتعليم وال صرف ال صحي واحلماية يف املناطق احل ضرية. ثانيا يجب على احللول التنموية اأن Oó jõjhل õlgƒلهg æ»àdg É`Ø`WC Gل áشûª ŸG ô` `SC Gh,äÉeóÿÉH àªàdg øe وتعر ضهم للعنف وال ستغالل ومتنعهم من امل شاركة يف صنع القرار. ومن بني الإجراءات ال ضرورية الأخرى وجوب ت سجيل الولدات واإ سداء الو ضع القانوين وتاأمني حيازة امل ساكن. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

20 UNICEF/INDA/Graham Crouch ثالثا ل بد من Yلى õ«cîdg äéléلهg áصuéÿg äéjƒdhc Gh ÉØWC ÉHل «îàdg, ô لهG وتطوير البنية التحتية وتقدمي اخلدمات وتو سيع نطاق اجلهود املبذولة للحد من الفقر والتفاوت. وت شك ل املبادرة الدولية للمدن ال صديقة للطفل مثال على نوعية العتبارات التي يجب أان تولى ل أالطفال يف كل جانب من جوانب احلوكمة احل ضرية. رابعا يجب أان oäéسsé«سùdg Rqõ J äéسsqéªÿgh ácgôشûdg áeƒµلهg ÚH AGôقah WÉæŸGق ájô لهG Yلى.äÉjƒàسùŸG «ªL واملبادرات احل ضرية التي تعزز هذه امل شاركة وخا صة تلك التي ي شارك فيها الأطفال وال شباب توؤدي إالى نتائج اأف ضل لي س ل أالطفال فح سب ولكن اأي ضا ملجتمعاتهم. و أاما اآخر تلك املتطلبات ª jل CG IQhô V ƒ a ëàdق»ق É e «ª G ídéصüd èféàf ÉØWC Gل. فعلى جميع الأطراف الفاعلة على امل ستويات الدولية والوطنية والبلدية واملجتمعية جتميع املوارد والطاقات لدعم حقوق الأطفال املهم شني والفقراء الذين ين ش ؤوون يف البيئات احل ضرية. إان ت ضييق الفجوات م ن أاج ل ال وف اء ب الل ت زام ات الدولية جلميع الأطفال يتطلب بذل جهود اإ ضافية لي س يف املناطق الريفية فح سب بل داخل املدن اأي ضا. أاطفال ي ضعون حيهم الفقري الكبري على اخلريطة باملعنى احلريف للكلمة. والبيانات التي جمعوها حول م ستعمرة ري شي اأوروبيندو يف كلكتا بالهند سيتم حتميلها على برنامج»غوغل اإيرث«Google(.(Earth من الوا ضح اأن حقوق الطفل ل ميكن اإعمالها وحمايتها ما مل تنظر احلكومات واجلهات املانحة واملنظمات الدولية فيما وراء املعدلت غري التف صيلية ل إالح صاءات التنموية ومل تعالج عدم امل ساواة والفقر احل ضري الذي مييز حياة العديد من الأطفال. É«قjôaCGh É«سSBG ä ó ŸG ôسscéh ƒªæj ájô لهG WÉæŸGق ɵسS Tشµل,. يف العامل ( bƒàÿg) املناطق احل ضرية سكان اأفريقيا اآ سيا اأوروبا اأمريكا الالتينية ومنطقة البحر الكاريبي اأمريكا ال شمالية املحيط الهادئ % % % % % % % % % % % % % % % % % % ^ بليون ^ بليون ( bƒàÿg) ^ بليون امل صدر: الأمم املتحدة اإدارة ال شوؤون القت صادية والجتماعية شعبة ال سكان. ké`````fó OGOõ```j º`````dÉ````Y ÉØ````````WC Gل

21 ájô لهG áق æÿg يختلف تعريف»املنطقة احل ضرية«من بلد إال ى آاخ ر ومع الإع ادة الدورية للت صنيف ميكن أان يختلف التعريف اأي ضا داخ ل البلد ال واح د على م ر ال زم ن مم ا يجعل املقارنات املبا شرة صعبة التحقيق. وميكن تعريف املنطقة احل ضرية تبعا لواحد أاو أاكرث من العوامل التالية: املعايري الإدارية أاو احلدود ال سيا سية )على سبيل املثال منطقة تقع ضمن نطاق سلطة البلدية أاو جلنة البلدة( أاو حجم أادنى لل سكان )حيث يحدد احلد الأدنى للم ستوطنة احل ضرية بنحو, ن سمة بالرغم من اختالف ذلك على ال صعيد العاملي بني,h( أاو الكثافة ال سكانية أاو الن شاط القت صادي )على سبيل املثال عندما تكون الغالبية العظمى من ال سكان ل ت شارك ب شكل اأ سا سي يف الزراعة أاو عندما يكون هناك فائ ض من العمالة( أاو وج ود اخل صائ ص احل ضرية كال شوارع املمهدة والإن ارة الكهربائية و شبكات ال صرف ال صحي(. يف عام كان هناك, مليار ن سمة يعي شون يف مناطق م صنفة على اأنها ح ضرية. ô لهG ƒªædg الزيادة )الن سبية أاو امل طلقة( يف عدد ال سكان الذين يعي شون يف البلدات وامل دن. وتعتمد وت رية النمو ال سكاين يف املناطق احل ضرية على الزيادة الطبيعية يف عدد سكان املدن وعدد ال سكان ال ذي ن ي ضافون إال ى املناطق احل ضرية م ن خالل صايف الهجرة من الريف إال ى احل ضر ومن اإع ادة ت صنيف امل ستوطنات الريفية إالى مدن وبلدات. qóªqàdg ن سبة املناطق احل ضرية يف دولة ما. qóªqàdg ó eل ال زي ادة يف ن سبة سكان املناطق احل ضرية على مر الزمن وحت سب كمعدل لنمو سكان امل دن ي حذف منه معدل النمو الإجمايل لل سكان. وتنتج قيمة إايجابية ملعدل التح ضر عندما ينمو ال سكان احل ضر مبعدل اأ سرع من النمو الإجمايل لل سكان. áæjóÿg ال سكان الذين يعي شون داخل احلدود الإداري ة للمدينة على سبيل املثال وا شنطن العا صمة. نظرا لأن ح دود املدينة ل تتاأقلم ب شكل منتظم ل ستيعاب ال زي ادات ال سكانية فغالبا ما ت ستخدم مفاهيم التكتالت احل ضرية أاو املناطق املروبولية لتح سني املقارنة بني عدد سكان املدن يف خمتلف البلدان والفرات الزمنية. ájô لهG äóàµàdg سكان منطقة مبنية اأو منطقة ذات كثافة سكانية مرتفعة ت ضم املدينة الأ صلية و ضواحيها واملناطق املرتبطة بها اأو الأرا ضي املجاورة لها ذات امل ستويات احل ضرية من الكثافة ال سكنية. غالبا ما ت ضم التكتالت احل ضرية الكربى عدة مدن م ستقلة إاداري ا ولكنها مرتبطة من ناحية الت سيري. على سبيل املثال ي شمل التكتل احل ضري ملدينة طوكيو مدن شيبا وكاوازاكي ويوكوهاما وغريها. á«dƒhhîÿg áق æÿg منطقة ر سمية تابعة للحكومة املحلية ت ضم املنطقة احل ضرية ككل واملناطق الرئي سية املحيطة بها التي قد تكون حمل اإقامة عدد هام من العمال ولكن لي ست مقر عملهم. هذه املناطق عادة ما تت شكل حول مدينة معينة ويركز فيها عدد كبري من ال سكان )ل يقل عدد سكانها عن.(᪠ùf, بالإ ضافة اإلى املدينة نف سها ت ضم املنطقة املروبولية كال من الأرا ضي املحيطة بها ذات امل ستويات احل ضرية من الكثافة ال سكنية وبع ض املناطق الإ ضافية من الكثافات ال سكانية الأقل والتي تكون متاخمة ومرتبطة باملدينة )من خالل النقل الكثيف والطرق ومرافق النقل(. ومن الأمثلة على املناطق املروبولية لندن الكربى ومرو مانيال. ô لهG MõdGف ي سمى اأي ضا»النت شار الأف ق ي«اأو»التمدد احل ضري«. وهو التو سع غري املن ضبط وغري املتنا سب للمنطقة احل ضرية نحو املناطق الريفية املحيطة بها مبا ي شكل كثافات منخف ضة و أامن اط م ن التنمية سيئة التخطيط. ويف ك ل م ن البلدان املرتفعة واملنخف ضة الدخل يت سم الزحف احل ضري بتجمعات سكانية متناثرة تعي ش يف مناطق منف صلة ويف كتل طويلة ي صعب الو صول اإليها وغالبا ما تبالغ يف العتماد على و سائل النقل الآلية وتفتقد إالى املحاور الوا ضحة لالأن شطة التجارية. áæjóªلd áªnéàÿg áق æÿg منطقة بني املناطق احل ضرية والريف. ièµdg óÿg تكتل ح ضري يبلغ عدد سكانه ماليني ن سمة اأو أاكرث. يف عام كان هناك كتلة ح ضرية م صنفة على اأنها مدن كربى وهذه الكتل ت ضم %, من سكان املدن يف العامل. ويف عام كانت نيويورك وطوكيو ومك سيكو سيتي هي املدن الكربى الوحيدة. اأما اليوم فهناك مدينة كربى يف اآ سيا و يف اأمريكا الالتينية ومدينتان يف كل من اأفريقيا واأوروبا واأمريكا ال شمالية. واإحدى ع شر من هذه املدن الكربى هي عوا صم لبلدانها. äéøjô àdg º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

22 وتغيري طبيعة ووظيفة البلدات وامل دن معززة بذلك النمو القت صادي الإقليمي ولكن اأي ضا اأولوية املناطق احل ضرية وعدم التوازن يف التنمية الإقليمية. ومن املمرات احل ضرية املمر ال صناعي الآخذ يف التطور بني دلهي ومومباي يف الهند وممر ال صناعات التحويلية واخلدمات ال صناعية املمتد من كوال ملبور اإلى ميناء كالجن يف ماليزيا واملحور القت صادي الإقليمي الذي ي شكل املمر احل ضري الأكرب من اإيبادانلغو ساأكرا يف غرب اأفريقيا. áæjóÿg º«لbEG تطور ح ضري على نطاق وا س ع: مدينة كبرية تتو سع خارج احل دود الإداري ة لت شمل امل دن ال صغرية والبلدات واملناطق اخللفية و شبه احل ضرية والريفية وتتو سع اأحيانا مبا يكفي لالندماج مع مدن اأخرى وت شكيل جتمعات ح ضرية كبرية ت صبح يف نهاية املطاف مناطق مدينة. على سبيل املثال كيب تاون يف جنوب اأفريقيا متتد اإلى ما ي صل إالى كيلومر مبا يف ذلك امل سافات التي يقطعها املرحتلون يوميا. ومنطقة بانكوك املمتدة يف تايالند والتي يتوقع اأن تتو سع كيلومر أاخرى من مركزها بحلول عام ليتزايد عدد سكانها أاكرث من ال مليون ن سمة احلاليني. OóY jقل óe ƒشû«j É dgلم óÿg ɵسS üfصف., Tشµل.áªسùf, øy É féµسs توزيع سكان املدن يف العامل ح سب حجم املدينة (ÚjÓŸÉH ɵسùdG OóY),iȵdG óÿg طوكيو اليابان )^) دلهي الهند )^) ساو باولو الربازيل )^) مومباي الهند )^) مك سيكو س ي ت ي املك سيك (^) نيويورك و نيواآرك الوليات (^) IóëàŸG شانغهاي ال صني )^) كلكتا الهند )^) دكا بنغالدي ش )^) بوانو س آاي ر س الأرجنتني (^) كرات شي باك ستان )^) لو س اأجنلو س ولونغ بيت ش و سانتا آان ا ال ولي ات املتحدة (^) بكني ال صني )^) ري و دي ج ان ريو ال ربازي ل (^) مانيال الفلبني )^) اأو س اك ا و ك وب ي ال ي اب ان (^) القاهرة م صر )^) مو سكو الحت اد الرو سي (^) باري س فرن سا )^) ا سطنبول تركيا )^) لغو س نيجرييا )^) امل صادر: الأمم املتحدة إادارة ال شوؤون القت صادية والجتماعية شعبة ال سكان موئل الأمم املتحدة. áªî dg óÿg جتمع ح ضري ضخم أاو مدينة ضخمة ت ضم اأك رث من مليون ن سمة. مع منو امل دن واندماجها تت شكل تكوينات ح ضرية جديدة منها املناطق ال ضخمة واملمرات احل ضرية واملناطق املدن., øe bcgل % + ƒ«لe % degى ƒ«لe % ƒ«لe degى % áªî dg áق æÿg كتلة ح ضرية سريعة النمو حتيط بها مناطق خلفية ذات كثافات منخف ضة ت شكلت نتيجة للتو سع والنمو والتقارب اجل غ رايف لأك ث رث م ن منطقة والتجمعات الأخ رى. وكانت املناطق ال ضخمة شائعة يف أامريكا ال شمالية و أاوروبا ولكنها تنت شر الآن اأي ضا يف اأجزاء أاخرى من العامل وتتميز باملدن التي تنمو ب سرعة وبركيزات كبرية من ال سكان )مبن فيهم العمال املهرة( والأ سواق الكبرية والإمكانات والبتكارات القت صادية الهامة., ƒ«لe degى % ومن بني هذا املناطق: هونغ كونغ شنتزنغوانغزهو ) مليون ن سمة( يف ال صني وطوكيوناغويااأو ساكا كيوتو كوبي )يتوقع اأن ت صل إالى مليونا بحلول ( يف اليابان. ô لهG ôªÿg نظام» شريط«خطي من التنظيم احل ضري يتكون من مدن خمتلفة الأحجام تربطها حماور للنقل والقت صاد خا صة بني املدن الكربى. وت ساهم املمرات احل ضرية يف ازدهار الأعمال امل صدر: ح سابات لبيانات من اإدارة ال شوؤون الإقت صادية والإجتماعية بالأمم التحدة آافاق التمدن يف العامل مراجعة عام. ké`````fó OGOõ```j º`````dÉ````Y ÉØ````````WC Gل

23 üødgصل UNICEF/NYHQ/Christine Nesbitt

24 ƒقm Ø dgل ájô لهG äéä«ñdg الأطفال الأكرث احتياجا هم اأي ضا أاولئك الذين يواجهون النتهاكات الأكرب حلقوقهم. والأطفال الأكرث حرمانا و ضعفا غالبا ما يتم اإق صائهم من التقدم ويكون من ال صعب الو صول اإليهم. هوؤلء الأطفال يحتاجون اهتماما خا صا لي س فقط من اأجل احل صول على ا ستحقاقاتهم بل اأي ضا ل ضمان متتع اجلميع بحقوقهم. الأط ف ال ال ذي ن يعي شون يف املناطق احل ضرية الفقرية لهم احلق يف التمتع بكافة احلقوق املدنية وال سيا سية والجتماعية والثقافية والقت صادية التي تعرف بها القوانني الدولية حلقوق الإن سان وعلى طليعتها اتفاقية حقوق الطفل التي متت امل صادقة عليها يف وقت قيا سي. وحقوق كل طفل ت شمل البقاء والنماء إالى اأق صى الطاقات واحلماية من ال ستغالل والإ س اءة والتمييز وامل شاركة الكاملة يف احلياة الأ سرية والثقافية والجتماعية. وحتمي التفاقية هذه احلقوق عن طريق تف صيل اللتزامات املتعلقة بالرعاية ال صحية والتعليم واحلماية القانونية واملدنية والجتماعية. ولكن ل يتم تطبيق جميع حقوق الأطفال ب صفة مت ساوية. ف أاكرث من ثلث الأطفال يف املناطق احل ضرية حول العامل ل ي سجلون عند الولدة من بينهم ح وايل ن صف اأطفال امل دن يف اأفريقيا جنوب ال صحراء وجنوب اآ سيا مما ي شكل انتهاكا للمادة من اتفاقية حقوق الطفل. ع دم ح صول الطفل على شهادة ميالد اأو هوية ر سمية يجعله غري ظاهر ويعر ضه لال ستغالل بجميع اأنواعه ابتداء بالتجنيد من جانب اجلماعات امل سلحة وانتهاء ب الإرغ ام على ال زواج املبكر اأو العمل اخلطر. ومن دون شهادة ميالد من املمكن اأي ضا اأن يعامل الطفل الواقع يف نزاع مع القانون بل وي عاقب ك شخ ص بالغ من جانب النظام الق ضائي. حتى اأولئك الذين يتجنبون هذه املخاطر قد يكونون غري قادرين على احل صول على اخلدمات احليوية والفر ص مبا يف ذلك التعليم. من الأكيد اأن ت سجيل املواليد وحده ل ي ضمن احل صول على اخلدمات أاو احلماية من الإ ساءة. ولكن اللتزامات املن صو ص عليها يف اتفاقية حقوق الطفل ميكن جتاهلها ب سهولة عندما تعترب م ستوطنات ب شرية ب أاكملها غري موجودة اأو عندما يتم جتريد ال سكان من جن سيتهم ب سبب عدم وجود وثائق تثبتها. ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

25 UNICEF/NYHQ/Shehzad Noorani ƒقm øª J láä«h Ø dgل تعتبر الأو ضاع الغير منا سبة للعي ش والنمو من أاكثر انتهاكات حقوق الطفل انت شارا. فمن ال صعب أان ينمو الطفل ويترعرع في غياب سكن لئق واآمن وانعدام شبكات المياه وال صرف ال صحي. ومع ذلك ف إان الهتمام المكر س لتح سين الظروف المعي شية ل يتنا سب مع حدة وات ساع الم شكلة. وت شير ال دلئ ل إال ى أان ع دد الأط ف ال الذين يحتاجون إال ى الم أاوى وال صرف ال صحي يتجاوز ع ددالأط ف ال المحرومين م ن التعليم والغذاء والرعاية ال صحية و أان سوء ال صرف ال صحي وعدم التهوية والكتظاظ وقلة ال ضوء الطبيعي في منازل فقراء المناطق الح ضرية ت سبب عددا من الأمرا ض المزمنة بين الأطفال. والعديد من الأطفال والأ سر التي تعي ش في الأحياء الح ضرية الفقيرة في البلدان ذات الدخل المنخف ض ل يتمتعون بحقهم في»الم أاوى المالئم للجميع«و«التنمية الم ستدامة للم ستوطنات الب شرية في عالم آاخذ في التح ضر«كما ين ص عليه إاعالن ا سطنبول ب ش أان الم ستوطنات الب شرية أاو أاجندة الموئل ال صادرة عام. بما اأن ل أالطفال الحق في البقاء والرعاية ال صحية المنا سبة وم ستوى المعي شة الذي يدعم نماءهم الكامل ف إانهم بحاجة إالى ال ستفادة من الظروف البيئية التي تجعل تطبيق هذه الحقوق اأمرا ممكنا. إاذ ل حق في اللعب دون وجود مكان آامن للعب ول يمكن التمتع بال صحة في بيئة ملوثة. وه ذه ال روؤي ة تقر بها معاهدات واإع الن ات دولية مثل العهد الدولي الخا ص بالحقوق القت صادية والجتماعية والثقافية واتفاقية الق ضاء على جميع أا شكال التمييز ضد المر أاة و أاجندة الموئل وجدول أاعمال القرن وكذلك خطة العمل التي اعتمدت في في موؤتمر الأمم المتحدة للبيئة والتنمية. ويقوم مركز حقوق الإ سكان والإخالء اإ ضافة إالى هيئات اأخرى بتوثيق المجموعة المو سعة للحقوق المتعلقة بال سكن وبتعر ض الأطفال الزائد لأن تنتهك هذه الحقوق. وفي ال سنوات الأخيرة ركزت البرامج العملية الهادفة إالى تطبيق هذه الحقوق على ال سعي نحو تحقيق الأهداف الإنمائية ل أاللفية وكلها تم س الأطفال الذين يعي شون في مناطق ح ضرية فقيرة. ويركز أاحد اأغرا ض الهدف الإنمائي ال سابع لالألفية ) ضمان ال ستدامة البيئية( ب شكل خا ص على تح سين حياة ما ل يقل عن مليون من سكان الأحياء الفقيرة في العالم بحلول عام. وهذه لي ست سوى ن سبة ضئيلة من أاولئك الذين يعي شون في الأحياء الفقيرة في جميع أانحاء العالم كما أان هذا الهدف ل يتطرق إالى الرتفاع الم ستمر في عدد الأحياء الفقيرة الجديدة وعدد سكانها. اأم حتمل ر ضيعا عمره سنة تتلقى م سحوق املغذيات الدقيقة من مر شدة اجتماعية يف دكا بنغالدي ش. ميكن اأن يت سبب نق ص املغذيات الدقيقة يف فقر الدم والعيوب اخللقية وا ضطرابات اأخرى. يتناول هذا الف صل و ضع الأطفال في المناطق الح ضرية وعلى نحو خا ص حقوقهم ف ي ال صحة والمياه وال صرف ال صحي والنظافة والتعليم والحماية. áëصüdg تلزم المادة من اتفاقية حقوق الطفل الدول الأطراف باأن»تكفل اإلى اأق صى حد ممكن بقاء الطفل ونموه«. وت شير المادة اإلى حق كل طفل في التمتع»باأعلى م ستوى صحي يمكن بلوغه وبحقه في مرافق عالج الأمرا ض واإعادة التاأهيل ال صحي«. وتحث التفاقية الدول الأطراف على» ضمان عدم حرمان اأي طفل من حقه في الح صول على خدمات الرعاية ال صحية«. AÉقH Ø dgل في عام توفي حوالي ماليين طفل قبل بلوغهم سن الخام سة وت رج ع ه ذه ال وف ي ات ف ي غالبها اإل ى الل ت ه اب ال رئ وي والإ س ه ال وم ضاعفات ال ولدة. وت شير بع ض الدرا سات اإلى اأن الأطفال الذين يعي شون في الم ستوطنات الح ضرية الع شوائية يكونوا اأكثر عر ضة للمخاطر. وفي المدن ترتفع معدلت وفيات الأطفال في الأماكن الي ينت شر فيها الفقر المدقع وتقل فيها الخدمات المنا سبة كما هو الحال في الأحياء الفقيرة. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

26 , Ú dg øy ó«ñdg ƒ dg øy ó«h, OQC G ˆG óñ dg É«fGQ áµلÿg ádó G áñméصu IôصUÉæŸG dل» ù«fƒسف IRQÉÑdG ô f á Lh يعي ش ن صف سكان العامل الآن يف املدن. وعلى مر التاريخ كانت احلياة احل ضرية بكثافتها الب شرية حمفزا للتجارة والأف ك ار والفر ص. فاأ صبحت امل دن حم رك ات اأ س ا س ي ة للنمو القت صادي وفر صة للعي ش برفاه والهروب من الفقر. اإل أان داخ ل تلك امل دن وحتت عباءة الإح صاءات ماليني الأطفال الذين يكافحون من أاج ل البقاء. ل يعي شون يف مناطق ريفية ول ه م يف اأح ي اء ح ضرية حقيقية إامن ا يف ظروف مزرية وعلى م ساحة أار ض ا ستنفذت اإمكانياتها الذاتية وازداد عدد ال سكان فيها دون اأن تت سع بنيتها التحتية اأو خدماتها احليوية. ه وؤلء هم أاط ف ال الأح ي اء الفقرية وال ضواحي املحرومة.اأطفال يقا سون من عبء العي ش يف ه ذه املنطقة الرمادية بني الريف واملدينة غائبني عن اأعني ال سلطات وتائهني يف عامل ضبابي. عامل يختبئ بني أارقام املعدلت الإح صائية له الظلم والقهر واحلرمان. ومن املفارقة أان تكون املدن التي توف ر ل أالطفال اأف ضل تعليم واأج ود اخلدمات ال صحية يف بع ض اأحيائها يحرم فيها أاط ف ال آاخ رون من حقهم الأ سا سي يف التعليم والفر ص. مدن جتمع بني جنباتها الرثوة والفقر املدقع الأف ضل والعدم واحلياة فيها بعيدة كل البعد عن امل ساواة بل أاقرب ما تكون للحرمان. على م دى عقد م ن ال زم ن س اءت اأو ض اع اأطفال املناطق احل ضرية يف العامل وازداد ع دد ال س ك ان ال ذي ن يعي شون يف الأح ي اء ال ف ق رية ب اأك رث م ن م ل ي ون ن سمة هم اآب اء واأمهات و أاج داد وج دات واأبناء وبنات يحفرون الأر ض ب أاياديهم بحثا عن حياة. إان للفقر املتف شي يف أاحياء ح ضرية نتائج حتمية ووا ضحة كاملر ض واجلرمية والعنف. وله اأوجه اأخرى غري وا ضحة ل يقل ت أاثريها خطورة وفتكا مب ستقبل الأطفال. هي حواجز اجتماعية وثقافية كاجلن س والع رق التي حترم أاطفال الأحياء الفقرية من فر صة الت سجيل يف املدار س البتدائية و إامتام الدرا سة فيها. وهم أاول من يحرم من التعليم حني ل تكفي املقاعد يف املدار س احلكومية اأو ترتفع تكلفة التعليم. وتعمل اجلماعات الدينية واملنظمات غري احلكومية على سد هذه الفجوة لكنها بحاجة إالى الدعم املايل املنتظم من احلكومة لتمنح ل ه وؤلء الأط ف ال فر صة ال ه روب من م صري حت م على اآبائهم... الفقر والعي ش يف دوامته واأحيائه وم صائبه. اأك رث من ثلث سكان امل دن يف العامل العربي يعي شون يف ع شوائيات و أاح ي اء ف ق رية. يف بيئة غري آامنة وغري صحية هي بيئة خطرة. ف ان ع دام ال صرف ال صحي وم ي اه ال شرب ال صاحلة ي ؤوثران ب شكل مبا شر على صحتهم. ويف ب ع ض ال ب ل دان ال ع رب ي ة الأق ل من وا يزيد الكتظاظ يف املنازل وتتفاقم امل شاكل ال صحية والنف سية لهذه الأ سر. أاما يف فل سطني فغالبا ما تكون حياة املدينة قامتة و صعبة اأي ضا وقد ترتبط يف اأذه ان الأطفال بالأ سلحة ونقاط التفتي ش واخلوف وان ع دام الأم ن. لكن احلفاظ على هويتهم ال ع رب ي ة ه ي أام ل ه م ل ذل ك ك ان التعليم فر صتهم فبالعلم يبنون حياة كرمية لأنف سهم ومي كنهم إاع ادة بناء وطنهم. يف الأرا ض ي الفل سطينية املحتلة ارت ف ع ع دد الأط ف ال خ ارج ال صفوف املدر سية ممن هم يف سن الدرا سة البتدائية من, إالى, طفل منذ ع ام أاي ب زي ادة مذهلة بلغت %,. ويف قطاع غزة الذي ي عترب أاحد أاكرث مناطق العامل ازدحاما بال سكان تدهورت فر ص احل صول على التعليم ونوعيته ب شكل س ري ع. إان م ستقبل ه وؤلء الأط ف ال وحتقيق ال سالم الإقليمي ال ذي ن صبو اإليه يحت مان علينا أان ن ضع غ ضبنا وخوفنا جانبا و أان مننحهم الطفولة التي ي ستحقونها والتي نرجوها لأطفالنا طفولة مليئة بالذكريات ال سعيدة وتكاف ؤو الفر ص. جتري حاليا يف بع ض الدول العربية اإعادة النظر يف و ضع اأط ف ال املناطق احل ضرية امل ح روم ني. ففي امل غ رب يهدف الربنامج احلكومي»مدن بال اأحياء فقرية«اإلى حت سني و ضع م ا يقرب م ن, م ن زل. ومن خ الل إا ش راك البنوك و شركات الإ سكان وب إامكان الفقراء ومثلهم احلكومة والقطاع اخل ا ص اأن ي ستفيدوا م ن ه ذه امل ب ادرة. الأردن حقق اأي ضا اإجنازات هامة. فالعا صمة عم ان هي واحدة من املدن الرائدة ال صديقة للطفل يف املنطقة فيها ما يزيد على, طالب ي شاركون يف املجال س البلدية ل أالطفال لتحديد احتياجاتهم وحقوقهم وم صاحلهم. ون ت ائ ج التجربة م ث رية ل الإع ج اب اإذ مت ت وف ي رياحل دائ ق وامل ك ت ب ات وال ف ض اءات العمومية والدعم التعليمي لالأطفال الذين ت سربوا من امل دار س واحلمالت املناه ضة للعنف والعتداء اجلن سي ومراكز املعلومات وتكنولوجيا الت صالت لل صم. اإذا اأردن ا لأطفال العامل العربي بل لأطفال العامل باأجمعه اأن ينموا برفاه فيجب على الدول اأن تعمل معا. علينا الت شارك يف املوارد والعمل على تبن ي وتبادل املبادرات الناجحة من خمتلف اأنحاء العامل وت شجيع القطاع اخلا ص على التعاون مع الأ س ر املحرومة حتى نتمكن من الو صول اإلى الفئات املحتاجة. يف خمتلف م دن ال ع امل غالبا م ا يكون الأط ف ال ال ذي ن ي صعب ال و ص ول اإل ي ه م غائبني عن الأنظار. واإذا اأردنا أان نزيد من اإمكانياتهم واآمالهم فعلينا أان نغو ص عميقا يف البيانات الح صائية ون ستاأ صل املعتقدات العن صرية وال ت م ي ي زي ة ون ع ط ي ك ل طفل فر صة. فكل طفل هو ج زء اأ سا سي يف رفع معاناة الأطفال. ومن دون الو صول اإليه وعونه ل ميكن اأن نتقدم ب أاو ضاع اأطفال العامل كافة. ájô `لهG احل ضرية äéä«ñdg البيئات a`«في حقوق الطفل Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

27 ƒقm á«béøjg Ø dgل اتفاقية حقوق الطفل التي جرى تبن يها يف عام هي أاول معاهدة دول ي ة تن ص على جمموعة كاملة م ن احل ق وق املدنية وال سيا سية والقت صادية والجتماعية والثقافية ل أالطفال. وميكن تقييم الواقع ال ذي يواجهه الأطفال من خالل مقارنته باللتزامات التي اأقرتها الدول الأطراف يف التفاقية. تعد د التفاقية امللزمة قانونيا للدول الأط راف جملة من القواعد واملعايري املعرف بها عامليا واملتعلقة بحماية وتعزيز حقوق الطفل يف كل مكان ويف جميع الأوقات. وتوؤكد على التكامل والرابط حلقوق الطفل. ومن خالل موادها ال وبروتوكوليها الختياريني توؤ س س التفاقية لر ؤوية جديدة للطفل جتمع احلق يف احلماية من خالل الوالدين والدولة واملوؤ س سات ذات ال صلة مع العراف ب أان الطفل ميلك احلق يف امل شاركة واحلريات. وقد صادقت كل دول العامل على التفاقية با ستثناء ثالث دول هي ال صومال وجنوب ال سودان والوليات املتحدة الأمريكية. وهذا التبني الوا سع يدل على الإرادة ال سيا سية امل شركة حلماية و ضمان حقوق الطفل ف ضال عن الع تراف ب أانه كما جاء يف ن ص التفاقية»يف جميع بلدان العامل هناك أاطفال يعي شون يف ظروف صعبة للغاية وهوؤلء الأطفال يحتاجون إالى مراعاة خا صة«. تنبثق قيم التفاقية من اإع الن جنيف حلقوق الطفل ال صادر عام والإعالن العاملي حلقوق الإن سان ال صادر عام و إاعالن حقوق الطفل ال صادر عام. وتنطبق التفاقية على كل طفل اأي كل اإن سان مل يتجاوز الثامنة ع شرة ما مل يبلغ سن الر شد قبل ذلك )املادة (. وتق ضي التفاقية اأي ضا ب أانه يف جميع الإجراءات التي تتعلق بالأطفال»يولى العتبار مل صالح الطفل الف ضلى«و أان الدول الأطراف»ت ضمن للطفل احلماية والرعاية الالزمتني لرفاهه«)املادة ). لكل طفل احلق يف الت سجيل بعد ولدت ه ف ورا ويف أان يكون له ا سم وجن سية وهوية وقدر الإمكان احلق يف معرفة والديه وتلقي رعايتهما )املادتان.(h õ««ªàdg óyم تتحمل الدول الأط راف اأي ضا م ش ؤوولية حماية الأطفال من التمييز. وت لزم التفاقية ال دول باحرام و ضمان احلقوق»لكل طفل يخ ضع لوليتها دون أاي نوع من أانواع التمييز بغ ض النظر عن عن صر الطفل اأو والديه اأو الو صي القانوين عليه أاو لونهم أاو جن سهم أاو لغتهم اأو دينهم اأو ر أايهم ال سيا سي أاو غريه أاو اأ صلهم القومي أاو الإثني أاو الجتماعي أاو ثرواتهم أاو عجزهم أاو مولدهم أاو أاي و ضع اآخر«)املادة (. والأطفال الذين ينتمون إالى اأقليات إاثنية أاو دينية أاو لغوية أاو هم من ال سكان الأ صليني لهم احلق يف ممار سة ثقافتهم اخلا صة ودينهم ولغتهم يف املجتمع )املادة ). عالوة على ذلك»يجب اأن يتمتع الطفل املعوق عقليا اأو ج سديا بحياة كاملة وكرمية يف ظروف تكفل له كرامته وتعزز اعتماده على النف س وتي سر م شاركته الفعالة يف املجتمع«)املادة (. وهذا ميتد لي شمل احلق يف الرعاية اخلا صة التي تقدم جمانا ما اأمكن ذلك واحل صول الفعلي على التعليم والتدريب والرعاية ال صحية وخدمات اإع ادة التاأهيل وفر ص الرفيه والإعداد للعمل. ácqéشûÿg من املبادئ الأ سا سية لالتفاقية احرام ومراعاة اآراء الأطفال. وتقر الوثيقة بحق الطفل يف التعبري عن راأيه بحرية يف جميع امل سائل التي مت سه وت ؤوكد على إايالء هذه الآراء العتبار الواجب وفقا ل سن الطفل ون ضجه )املادة (. كما تقر التفاقية بحق الطفل يف حرية التعبري بجميع أا شكاله )امل ادة ( وحقه يف حرية الفكر والوجدان والد ين )املادة ( ويف اخل صو صية واحلماية من اأي اعتداء اأو تدخل غري م شروع )املادة ( ويف حرية تكوين اجلمعيات والجتماع ال سلمي )املادة ). á«yéªàl G ájéªلهg تقر التفاقية بالدور الأ سا سي للوالدين اأو الأو صياء القانونيني يف تربية الطفل ومنوه )املادة ( ولكنها توؤكد على التزام الدولة بدعم الأ سر من خ الل»امل ساعدة املالئمة«و«تطوير موؤ س سات ومرافق وخ دم ات رعاية الأط ف ال«و«ك ل التدابري املالئمة لت ضمن لأطفال الوالدين العاملني حق النتفاع بخدمات ومرافق رعاية الطفل التي هم م ؤوهلون لها«. ومن احلقوق التي قد تنطبق ب صفة خا صة على ال سياق احل ضري اإقرار التفاقية»بحق كل طفل يف م ستوى معي شي مالئم لنموه البدين والعقلي والروحي واملعنوي والجتماعي«)املادة (. وتقع م شوؤولية ت أامني هذه ال شروط اأ سا سا على الوالدين واأولياء الأمور ولكن يتعني على ال دول الأط راف تقدمي امل ساعدة و«يف حالة ال ضرورة تقدمي امل ساعدة املادية وبرامج الدعم ول سيما فيما يتعلق بالتغذية والك ساء والإ سكان«. ولالأطفال احلق يف ال ستفادة من ال ضمان الجتماعي تبعا لظروفهم )املادة ). áä«ñdgh áëصüdg تلتزم الدول الأطراف باأن»تكفل اإلى اأق صى حد ممكن بقاء الطفل ومن وه«)امل ادة (. لكل طفل احلق يف»التمتع باأعلى م ستوى صحي ميكن بلوغه ويف مرافق عالج الأمرا ض واإع ادة التاأهيل ال صحي«º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

28 )املادة (. وي شمل هذا رعاية الطفل والرعاية قبل الولدة وبعدها والرعاية الوقائية وتنظيم الأ سرة والتوعية ب صحة الطفل والتغذية والنظافة واملرافق ال صحية البيئية والوقاية من احلوادث ومزايا الر ضاعة الطبيعية. اإ ضافة إال ى ضمان توفري الرعاية ال صحية الأولية تتعهد الدول الأطراف مبكافحة الأمرا ض و سوء التغذية»عن طريق توفري الأطعمة املغذية الكافية ومياه ال شرب النقية آاخذة يف العتبار أاخطار وخماطر التلوث البيئي«. «aîdgh Ö لdGh º«ل àdg تن ص التفاقية على احلق يف التعليم على اأ سا س تكافوؤ الفر ص. وهي تلزم الدول الأطراف»بتوفري و إاتاحة التعليم البتدائي الإلزامي املجاين لكل طفل«مع توفري اخليارات للتعليم الثانوي مبا يف ذلك التعليم املهني )املادة (. كما تلزم الدول الأطراف»بت شجيع توفري الفر ص املالئمة واملت ساوية للن شاط الثقايف والفني وللن شاطات الرفيهية وال ستجمامية«)املادة ). ájéªلهg تقر ال دول الأط راف بالتزامها بتوفري اجلوانب املتعددة حلماية الطفل وبعزمها على اتخاذ جميع التدابري الت شريعية والإداري ة والجتماعية والتعليمية املالئمة حلماية الطفل من كافة أا شكال العنف اأو ال ضرر أاو الإ ساءة البدنية أاو العقلية والإهمال أاو املعاملة املنطوية على إاهمال واإ ساءة املعاملة أاو ال ستغالل وهو يف رعاية الوالدين أاو الأو صياء القانونيني أاو غريهم )امل ادة (. ومتتد هذه احلماية مع امل ساعدة الإن سانية لت شمل الأطفال الالجئني أاو ال ساعني للح صول على و ضع لجئ )املادة ). وتلتزم ال دول مبقت ضى التفاقية بحماية الأطفال من ال ستغالل القت صادي ومن اأداء أاي عمل قد يتعار ض مع تعليمهم أاو يكون ضارا ب صحتهم أاو منوهم البدين أاو العقلي أاو الروحي أاو املعنوي أاو الجتماعي. وهذه احلماية تت ضمن إان شاء و إانفاذ لوائح احلد الأدنى ل سن العمل والقواعد التي تنظم ساعات العمل وظروفه )املادة ). ويجب على ال سلطات الوطنية اأي ضا اتخاذ تدابري حلماية الأطفال من ال ستخدام غري امل شروع للعقاقري املخدرة وامل ؤوثرات العقلية )املادة ( ومن جميع أا شكال ال ستغالل ال ضارة ب أاي جانب من جوانب رفاههم )املادة ( مثل اختطافهم اأو بيعهم أاو الجتار بهم )املادة ( وجميع أا شكال ال ستغالل والعتداء اجلن سي )املادة ). وتوحي الأبحاث الأخرية يف نيجرييا اإلى اأن العي ش يف منطقة ح ضرية حمرومة اجتماعيا واقت صاديا يزيد من معدل وفيات الأطفال دون سن اخلام سة حتى بعد تعديل البيانات تبعا لعوامل مثل تعليم الأم اأو الدخل. ويف بنغالدي ش اأ شارت بيانات م سح الأ سر لعام اإلى اأن معدل وفيات الأطفال دون اخلام سة يف الأحياء الفقرية اأعلى بنحو % من املعدل العام يف املناطق احل ضرية و أاعلى بنحو % منه يف املناطق الريفية. ويف نريوبي بكينيا يعي ش حوايل ثلثي ال سكان يف م ستوطنات ع شوائية مزدحمة ي صل فيها معدل الوفيات دون اخلام سة اإلى وف اة لكل أال ف ولدة حية ويكون فيهااللتهاب الرئوي والإ سهال من الأ سباب الرئي سية للوفيات. كذلك فاإن إامدادات املياه وال صرف ال صحي ال سيئة وا ستخدام وقود الطبخ اخلطر يف الأماكن سيئة التهوية والكتظاظ واحلاجة اإلى دفع تكلفة اخلدمات ال صحية مما يجعلها بعيدة عن متناول الفقراء هي اأي ضا من الأ سباب الرئي سية وراء هذه الوفيات. وتتفاوت معدلت بقاء الطفل يف البلدان ذات الدخل املرتفع اأي ضا. ففي املدن الكبرية يف الوليات املتحدة مثال تبني اأن م ستوى الدخل والأ صل العرقي يوؤثران ت أاثريا كبريا على معدل بقاء الأطفال. ø`«``صü``ë``à```dg VGô``eC Gض ø``e يتم جتنب وفاة حوايل, مليون طفل دون سن اخلام سة سنويا من خ الل التلقيح ضد الدفترييا وال سعال الديكي وال ك زاز واحل صبة. تتح سن التغطية العاملية للتح صني تدريجيا: فقد متكنت دولة من اإعطاء جميع اجلرعات الثالث الأولية من اللقاح الثالثي لن سبة % من الأطفال الذين تقل اأعمارهم عن سنة واحدة. ولكن ذلك غري كاف. ففي عام مل يح صل أاك رث من مليون طفل على اجلرعات الثالث الأولية من اللقاح. يت سبب انخفا ض م ستويات التح صني يف تف شي الأمرا ض التي ميكن الوقاية منها باللقاحات وخا صة يف املجتمعات التي هي عر ضة لذلك ب سبب كثافتها ال سكانية العالية والتدفق امل ستمر حلاملي الفريو سات. ومن الأ سباب الرئي سية ل ضعف التغطية التح صينية بني اأطفال اأحياء فقرية خمتلفة كاأحياء غرب ولية أاوتار برادي ش يف الهند ونريوبي يف كينيا: تدين اخلدمات وانخفا ض م ستوى التعليم لدى الأولياء ونق ص املعلومات عن التطعيم. تنطبق امل ب ادئ الأ سا سية الأرب ع لالتفاقية وه ي ع دم التمييز وامل صالح الف ضلى للطفل واحلق يف احلياة والبقاء والنماء واحرام آاراء الطفل على كل الربامج والأعمال املتعلقة بالأطفال. وكل قرار ي ؤوثر يف الأطفال يف املناطق احل ضرية يجب أان ي أاخذ يف العتبار اللتزام بتعزيز النمو املتنا سق لكل طفل. ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

29 á«`«`ñ` dg áyé VôdG ي ن صح مبمار سة الر ضاعة الطبيعية خالل الأ شهر ال ستة الأول ى من احلياة كو سيلة لتلبية الحتياجات الغذائية للر ضع واحلد من وفيات حديثي الولدة بن سبة قد ت صل اإلى %. وهناك بع ض الدلئل على احتمال اأن تكون الأمهات احل ضريات اأقل ممار سة للر ضاعة الطبيعية من الأمهات الريفيات و أاكرث احتمال لفطام اأطفالهن يف وقت مبكر إاذا اأر ضعن اأ صال. وقد اأثبتت بيانات م سح ال صحة وال سكان من بلدا انخفا ض ن سبة الأطفال الذين تلقوا الر ضاعة الطبيعية يف املناطق احل ضرية. وقد يعزى انخفا ض معدلت الر ضاعة الطبيعية يف جزء منه إال ى نق ص املعرفة باأهمية هذه املمار سة واإل ى واق ع اأن الن ساء الفقريات يف املناطق احل ضرية الالتي يعملن خارج املنزل غالبا ما ل ي ستطعن اإر ضاع اأطفالهن. øسs ho É``Ø``WC Gل AÉ`ق`H ä É`ª`à`MG ø``e ó`jõ`j IhÌ```dG :^ ûdgشµل ájô لهG WÉæŸGق IÉ«لهG ó«b Yلى áسùeéÿg معدل وفيات الأط ف ال دون سن اخلام سة )لكل ولدة حية( يف املناطق احل ضرية يف بلدان خمتارة )الطرف الأمين من العمود البياين ي شري اإلى متو سط معدل وفيات الأطفال دون سن اخلام سة لأفقر خ م س من ال سكان والطرف الأي سر ي شري اإلى اأغنى خ م س( UNICEF/NYHQ/Jia Zhao اأفقر % اأغنى % كمبوديا نيبال هندورا س م صر الهند اجلمهورية الدومينيكية اندوني سيا بنغالدي ش باك ستان هايتي ال سنغال رواندا غينيا أاوغندG النيجر بنن % % % % % % % % % % % معدل الوفيات دون سن اخلام سة امل صدر: تقديرات منظمة ال صحة العاملية وامل سوح الدميوغرافية ال صحية. مت اختيار البلدان على اأ سا س توفر البيانات. ممر ضة تفح ص ر ضيعا يف حا ضنة يف مركز رعاية الأمومة والطفولة يف كينجت شوان مبقاطعة سيت شوان يف ال صني. ó«dƒdgh C Gم áëصu توف يت اأك رث م ن, ام راأة خ الل احلمل أاو ال ولدة يف عام, وتتعر ض الكثري من الن ساء الأخريات إالى اإ صابات خمتلفة كل سنة مثل نا سور ال ولدة الذي ميكن أان يتحول إالى اإعاقة قد جتعل صاحبتها منبوذة مدى احلياة. ومعظم الن ساء الالتي ي توفني خالل احلمل اأو الولدة هن من جنوب صحراء إافريقيا واآ سيا وتنتج معظم الوفيات عن النزيف وارتفاع ضغط الدم والإجها ض غري امل أامون أاو التعفن من عدم التعقيم. وميكن تفادي العديد من هذه الإ صابات والوفيات إاذا تلقت الن ساء احلوامل رعاية طبية من مهنيني كفء و إاذا توفرت الأجهزة واملعدات الطبية الكافية واخلدمات ال صحية املنا سبة يف احلالت الطارئة. رغ م وج ود اخل دم ات ال ستعجالية ل أالم وم ة والتوليد يف املناطق احل ضرية اإل أان احل صول على تلك اخلدمات واللجوء إاليها يقل يف املناطق الفقرية مقارنة بالأحياء الغنية. ومن اأ سباب ذلك انخفا ض عدد املرافق ال صحية والقابالت املاهرات. وعادة ما تكون اخلدمات ال صحية لفقراء املناطق احل ضرية أاقل جودة مما ي ضطر املر ضى إالى اللجوء اإلى أاعوان صحيني غري م ؤوهلني أاو دفع مبالغ اإ ضافية للرعاية ال صحية ح سبما اأكدته درا سات أاجريت يف بنغالدي ش والهند وكينيا واأماكن اأخرى. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

30 ájò àdg يبدو أان مكان انت شار الفقر ونق ص التغذية بين الأطفال ينتقل تدريجيا من المناطق الريفية إالى المناطق الح ضرية إاذ يزداد عدد الأ شخا ص الذين يعانون من الفقر ونق ص التغذية في المناطق الح ضرية ب سرعة تفوق ما ت شهده المناطق الريفية. الجوع نتيجة وا ضحة للف شل في الحماية الجتماعية. ومن ال صعب تحمل روؤيته خا صة عندما ي صيب الأطفال. ومع ذلك فحتى أاولئك الذين يبدو ظاهريا اأنهم يح صلون على تغذية جيدة وهم أاولئك الذين يح صلون على سعرات حرارية كافية لتغذية أان شطتهم اليومية يمكن أان يعانوا من»الجوع الخفي«أاو عدم الح صول على ما يكفي من مغذيات دقيقة وما ينتج عنه من نق ص في تناول مواد اأ سا سية مثل فيتامين ( أا( أاو الحديد أاو الزنك التي ت أاتي من تناول الفاكهة أاو الخ ضروات أاو الأ سماك أاو اللحوم. ومن دون هذه المغذيات الدقيقة ف إان الأطفال يتعر ضون لخطر متزايد لالإ صابة بالعمى والوفاة والنمو المتعثر وانخفا ض معدل الذكاء. في العقود الأخيرة ضاقت الفجوة في التغذية بين المدن والري اف نتيجة بالأ سا س ل سوء الأو ضاع في المناطق الح ضرية. واأظهرت درا سة أا جريت عام أان التفاوت في تغذية الأطفال بين المجتمعات الغنية والفقيرة في المناطق الح ضرية في أافريقيا جنوب ال صحراء كان أاكبر من التفاوت بين الأرياف والمدن. ي ساهم نق ص التغذية في أاكثر من ثلث وفيات الأط ف ال دون سن الخام سة في العالم كما أان له العديد من الآثار الق صيرة والطويلة الأج ل بما في ذل ك ت أاخر النمو العقلي وزي ادة مخاطر الأم را ض المعدية والتعر ض لالأمرا ض المزمنة عند الكبر. وفي البلدان المنخف ضة الدخل غالبا ما يكون نق ص التغذية لدى الأطفال نتيجة للفقر اإذ يرتبط بو ضع الأ سرة ودخلها المنخف ض و سوء البيئة وظروف ال سكن وعدم الح صول على الغذاء والمياه النقية والتوجيه والرعاية ال صحية. وف ي ع دد من البلدان ينت شر النمو المتعثر بين الأطفال الأكثر فقرا في المناطق الح ضرية بنف س قدر انت شاره لدى نف س الأطفال في المناطق الريفية أاو اأكثر. في درا سة للم سح الوطني ل صحة الأ سرة شملت ثمان مدن في الهند واأ جريت من إالى تبي ن أان م ستويات نق ص التغذية في المناطق الح ضرية ل تزال مرتفعة جدا حيث أان ربع الأطفال دون سن الخام سة والمقيمين في المناطق الح ضرية م صابون بالنمو المتعثر مما يدل على أانهم عانوا من نق ص التغذية لفترة طويلة. وكان الدخل عامال مهم ا في ذلك. فمن بين الربع الأكثر فقرا من سكان المدن كان % من الأطفال يعانون من النمو المتعثر و % يعانون من نق ص ال وزن مقارنة مع % و % على التوالي من بين باقي ال سكان. و سجلت أاكبر التفاوتات في ن سبة الأطفال الم صابين بنق ص الوزن في الأحياء الفقيرة والأحياء غير الفقيرة في منطقتي إاندور وناجبور. ووجدت درا سة اأجريت عام حول التفاوت في حالة تغذية الأطفال في أانغول وجمهورية اأفريقيا الو سطى وال سنغال اأن المقارنة الب سيطة بين اأو ضاع الأطفال في المناطق الريفية والمناطق الح ضرية ت شير إالى ارتفاع وا ضح لمعدل النمو المتعثر في المناطق الريفية. ولكن عند تق سيم الإح صايات ح سب الدخل يتال شى الفرق في معدلت النمو المتعثر ونق ص الوزن بين المدينة والريف. وفي درا سة اأجريت عام في بلدان من منطقة اأفريقيا جنوب ال صحراء تبي ن اأن ن سبة سكان المدن التي تعاني من نق ص الطاقة تتعدى % في كل تلك البلدان تقريبا وتجاوزت تلك الن سبة % في كل من إاثيوبيا ومالوي وزامبيا. وعلى النقي ض الآخر من مجال التغذية تنت شر ال سمنة المفرطة بين أاطفال المناطق الح ضرية في البلدان ذات الدخل المرتفع وفي عدد متزايد من بلدان الدخل المنخف ض والمتو سط. واأ صبح الأطفال اأكثر عر ضة لالإ صابة بالبدانة والأمرا ض المزمنة مثل اأمرا ض القلب وال سكري وال سرطان ب سبب تناول الأغ ذي ة ذات الدهون الم شبعة وال سكر المكرر والملح واقتران ذلك بعدم ممار سة الريا ضة. ûdgشµل ^ : ÉØWCGل AGôقØdG WÉæŸGق ájô لهG ædقüص á VôY ÌcCG ájò àdg ن سبة الأطفال دون سن سنوات الذين يعانون من النمو املتعرث )الطرف الأمين من العمود البياين ي شري اإلى انت شار النمو املتعرث بني اخل م س الأكرث فقرا من سكان املدن والطرف الأي سر ي شري اإلى اخل م س الأكرث غنى(. اأغنى % اأفقر % بريو كمبوديا بوليفيا )دولة متعددة القوميات( غانا بنغالدي ش كينيا سرياليون الهند نيجرييا مدغ شقر % % % % % % % انت شار النمو املتعرث مالحظة: احت سبت التقديرات وفقا ملعايري منو الطفل لدى منظمة ال صحة العاملية. واختريت البلدان على اأ سا س توفر البيانات. امل صدر: م سوح ال صحة وال سكان ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

31 á«ëصüdg äéeóÿg dلcم Ø dghل IÒقØdG ájô لهG WÉæŸGق É«æ«c,»HhÒf øe Éãeل Aƒ dg IôFGO â ت سري عملية التح ضر يف كينيا ومعظم دول أافريقيا جنوب ال صحراء على وت ر سريع يف سياق يت سم إالى حد كبري ب ضعف التنمية القت صادية و سوء احلوكمة. نتيجة لذلك تعجز ال سلطات املحلية والوطنية على توفري ظروف العي ش الكرمي واخلدمات الجتماعية الأ سا سية الكافية لتلبية احتياجات سكان املناطق احل ضرية املتنامية. وبني عامي h ازداد عدد ال سكان الذين يعي شون يف العا صمة نريوبي من, إالى نحو, مليون ن سمة. وت شري تقديرات من عام اأن حوايل % من ه وؤلء يعي شون يف أاحياء فقرية ل تغطي سوى % من اأرا ضي الإ سكان يف املدينة. عالوة على ذلك ت شري الدرا سات احلديثة اإلى اأن النفجار ال سكاين يف املنطقة ي صاحبه ازدي اد يف ن سبة الفقر وت ده ور الأو ض اع ال صحية. فن سبة نق ص التغذية والأمرا ض والوفيات بني الأطفال يف الأحياء الفقرية واملناطق املتاخمة للمدن أاعلى منها يف املناطق احل ضرية ال راق ي ة ويف بع ض الأحيان أاعلى حتى من املناطق الريفية. á«ëصüdg äéeóÿg Yلى Gلهüصƒل اخل دم ات ال ص ح ي ة ال ع ام ة يف الأح ي اء الفقرية بنريوبي حم دودة. واأظهرت درا سة اأج ري ت ع ام أان ه من بني مركز صحي ي ستخدمها سكان ثالث أاحياء فقرية )كوروغوت شو وفيوانداين وكيبريا( مراكز فقط )%( تنتمي للقطاع العام و مركزا (%( للقطاع اخلا ص الغري ربحي و م رك زا )%( للقطاع اخل ا ص الربحي. وتت أالف الفئة الأخرية يف معظمها من مراكز أام وم ة وع ي ادات غ ري مرخ صة ومعر ضة لل سقوط ل متلك أاي م ب ادئ للعمل أاو أاي ب روت وك ولت حتكم م ستوى اخل دم ات. ومع ذل ك ف اإن معظم الأمهات يذهنب إال ى هذه املراكز ذات النوعية املتدنية للح صول على الرعاية ال صحية لهن ولأطفالهن ول يلج أان إالى مراكز توفر عناية صحية اأف ضل اإل عند ح دوث م ضاعفات. وعلى عك س اخلدمات العامة التي نادرا ما ت صل إالى امل ستوطنات الع شوائية ف إان املرافق اخلا صة ي نظر اإليها على اأنها منا سبة وجديرة بالثقة رمبا لأن ها ت ستثمر املزيد من الوقت يف بناء عالقات م ع امل ر ض ى. ون سبة ضئيلة م ن الأم ه ات ال ف ق ريات يف امل ن اط ق احل ضرية يح صلن على خ دم ات صحية ح سنة النوعية كتلك التي ت قد م يف العيادات وامل ست شفيات التي تديرها الإر ساليات التب شريية واملنظمات غري احلكومية. óÿg ÉØWCGل iód ájò àdg fقüص ل يزال نق ص التغذية لدى الأطفال يف البلدان النامية م ن ال شواغل الرئي سية يف جمال ال صحة العامة. وباعتبار نق ص التغذية اأحد مظاهر الفقر ونتيجة له يف آان معا ي عتقد باأنه ي ساهم يف أاكرث من ثلث وفيات الأطفال دون سن اخلام سة على امل ستوى العاملي. والتغذية غري الكافية هي واحدة من جمموعة وا سعة من العوامل املرابطة التي ت شكل ما يعبر عنه بمتالزمة الفقر وهي تتكون من: الدخل املنخف ض وح ج م الأ س رة الكبري و ضعف التعليم وقلة احل صول على ال غ ذاء واملياه وال صرف ال صحي واخلدمات ال صحية لالأم والطفل. املقايي س الب شرية الثالثة الأكرث ا ستخداما لتقييم حالة التغذية هي النمو املتعرث )اأو ن سبة الطول إالى العمر( ونق ص الوزن )ن سبة الوزن إالى العمر( والهزال )ن سبة الوزن اإلى الطول(. ويعترب النمو املتعرث املعيار الأكرث صدقا لقيا س نق ص التغذية لأن ه ي شري إالى ح صول إاح دى العوامل التالية أاكرث من م رة أاو لفرة طويلة: ال ستهالك الغذائي الغري منا سب أاو نق ص ال سعرات احلرارية والربوتينات أاو سوء احلالة ال صحية ملدة طويلة اأو با ستمرار. ويعاين الطفل من النمو املتعرث اإذا كان موؤ شر الطول اإلى العمر يقل ب أاك رث م ن ان ح راف ني معياريني ع ن املعدل احل سابي للفئة ال سكانية املرجعية ويعانون من النمو املتعرث ال شديد اإذا كان املوؤ شر يقل باأكرث من ثالثة انحرافات معيارية عن املعدل احل سابي. وتعترب ن سبة انت شار النمو املتعرث اأداة مفيدة للمقارنات داخل البلدان والفئات الجتماعية والقت صادية وفيما بينها. ي ربز ال شكل ^ حجم التفاوت يف نق ص ال ت غ ذي ة ل دى الأط ف ال م ن خ ل الل مقارنة متو سط م ستويات النمو املتعرث يف املناطق احل ضرية يف كينيا مع البيانات التي مت جمعها ب ني ع ام ي h يف م ستوطنات كوروجوت شو وف ي وان داين ال ف ق رية. وتغطي ال درا س ة جميع الن ساء ال ل وات ي و ل دن يف املنطقة. ومت اأخ ذ مقايي س الأط ف ال دوري ا حتى بلوغهم شهرا من العمر. كما يو ضح الر سم البياين فاإن معدل انت شار النمو املتعرث بني الأطفال الذين يعي شون يف الأحياء الفقرية يرتفع بحدة من اأقل من % خ الل الأ شهر الأول ى من العمر اإل ى حوايل % يف الفئة العمرية شهرا ومن ث م يبقى على ه ذا امل ستوى. ويف املناطق احل ضرية يف كينيا ككل ت صل ن سبة انت شار نق ص التغذية اإل ى % على الأق صى لدى الأطفال الذين تراوح اأعمارهم بني شهرا ثم تنخف ض اإلى نحو %. والفجوة ب ني ال ف ق راء )امل ق ص ود ب ه م ه ن ا سكان الأحياء الفقرية( وغري الفقراء يف كينيا تت سع انطالقا من هذه النقطة. على سبيل املثال يبلغ م ستوى انت شار النمو املتعرث بني الأطفال الذين تتجاوز اأعمارهم شهرا ن سبة % يف الأحياء الفقرية وحوايل % يف املناطق احل ضرية يف كينيا ككل. والتحليل املنف صل )لي س مو ضحا يف ال شكل ^( يك شف اأن و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في»```a العالم º````dÉ ``dg

32 معدل انت شار النمو املتعرث بني الأط ف ال يف املناطق احل ضرية الغنية يقرب من % مم ا ي وح ي ب أان اح ت م ال اإ ص اب ة الأط ف ال الذين يعانون من الفقر يف املناطق احل ضرية الفقرية بالنمو املتعرث يبلغ حوايل ضعف, اإ صابة أاقرانهم يف املناطق احل ضرية الغنية. من التدخالت الفعالة للحد من نق ص التغذية عند الأطفال تناول املكمالت الغذائية الدقيقة )ال ي ود واحل دي د وفيتامني أا( واملكمالت الغذائية )ملعاجلة نق ص املغذيات الدقيقة( ومنع العدوى باللتهابات ومعاجلتها ومتابعة النمو وتعزيزه والتوعية مبمار سات تغذية امل وال ي د )ال ر ض اع ة الطبيعية وال ت غ ذي ة التكميلية( وبرامج التغذية املدر سية. إاذا مل تتم تلبية احتياجات الفقراء يف املناطق احل ضرية ف إان التقدم نحو حتقيق الأهداف الإمن ائ ي ة ل أاللفية س وف يتعرقل خا صة الهدف الأول منها )الق ضاء على الفقر املدقع واجل وع( وال ه دف ال راب ع )خف ض معدل وفيات الأطفال( والهدف اخلام س )حت سني صحة الأم ه ات(. وبالإ ضافة اإل ى الركيز ال ق وي على ال ت دخ الت يف جم ايل ال صحة والتغذية )مثل الرعاية قبل ال ولدة و صحة الأم وال ول ي د والتح صني م ن الأم را ض واملمار سات املالئمة للتغذية( هناك اعراف باأهمية ال صحة الإجنابية يف هذا ال سياق حيث اأن تنظيم الأ سرة ميكن اأن يكون طريقة فعالة وقليلة التكلفة لتح سني صحة الأمهات والأط ف ال. وم ن الأمثلة على ذل ك مبادرة ال صحة الإجنابية للمناطق احل ضرية والتي ترعاها موؤ س سة بيل وميليندا غيت س والتي تنفذ حاليا يف مناطق ح ضرية خمتارة من الهند وكينيا ونيجرييا وال سنغال. وي سعى الربنامج الرفع من ا ستعمال موانع احلمل احلديثة خا صة يف املناطق احل ضرية و شبه احل ضرية الفقرية من خالل اإدماج وحت سني نوعية خ دم ات تنظيم الأ س رة ل سيما يف املناطق ذات الكثافات ال سكانية العالية وزي ادة الإم دادات من موانع احلمل مبا يف ذل ك م ن خ الل ال ش راك ات ب ني القطاعني العام واخلا ص واإزال ة احلواجز التي متنع الطالبني من الو صول اإليها. AÉ«MC G ÚH áfqéقe :áãdéãdg øسs ho ÉØWC Gل ÚH Ì àÿg ƒªædg QÉشûàfG ó eل :^ ûdgشµل IÒقØdG WÉæŸGhق»HhÒf ájô لهG µcل É«æ«c الأحياء الفقرية يف نريوبي املدن يف كينيا % % % % % % % % عمر الطفل )بالأ شهر( امل صدر:التح ضر والفقر والقوى املحركة لل صحة بيانات صحة الأم والطفل ) ( مركز اأبحاث ال صحة وال سكان الأفريقي وم سوح ال صحة وال سكان الكينية )).. بقلم: جان كري ستوف فوت سو رئي س القوى املحركة لل سكان وال صحة الإجنابية مركز أابحاث ال صحة وال سكان الأفريقي نريوبي كينيا. مركز أابحاث ال صحة وال سكان الأفريقي«هو منظمة دول ي ة غ ري ربحية تتمثل مهمتها يف تعزيز رف اه الأف ارق ة من خ الل الأب ح اث املتعلقة بال سيا سات ال سكانية الرئي سية والق ضايا ال صحية. ب عث هذا املركز يف البداية كربنامج ملجل س ال سكان يف عام قبل اأن ي صبح مركزا م ستقال منذ عام ول دي ه الآن مكاتب يف كينيا ونيجرييا وال سنغال. ويركز املركز على الأبحاث وتعزيز القدرات البحثية وامل شاركة يف صياغة ال سيا سات يف اأفريقيا جنوب ال صحراء. ájô `لهG احل ضرية äéä«ñdg البيئات a`«في حقوق الطفل Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

33 VGôeCGض ùøæàdgس«ré G يعاين الأطفال يف املجتمعات احل ضرية منخف ضة الدخل اأي ضا من آاثار تلوث الهواء مبا يف ذلك التهابات اجلهاز التنف سي والربو والت سمم بالر صا ص. ويت سبب تلوث الهواء الداخلي سنويا يف ح وايل مليوين حالة وف اة ن صفها تقريبا ب سبب اللتهاب الرئوي بني الأطفال دون سن اخلام سة. أاما تلوث الهواء اخلارجي فيت سبب سنويا يف وفاة, مليون طفل وكهل آاخرين. ويف العا صمة الكينية نريوبي بينت درا سة اأ جريت عام أان التعر ض املزمن للملوثات يف املناطق احل ضرية ي ساهم يف اأكرث من % من جميع حالت اأمرا ض اجلهاز التنف سي بني الأطفال يف هذه املناطق. وتبني درا سات يف الوليات املتحدة اأن التعر ض املزمن مل ستويات عالية من سموم الهواء يحدث ب شكل غري متنا سب يف املجتمعات احل ضرية الفقرية التي تقطنها الأقليات العرقية. RójE Gh ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa ت شري البيانات احلديثة اإل ى اأن الإ صابات اجلديدة بفريو س نق ص املناعة الب شرية بني الأطفال يف انخفا ض بف ضل حت سن فر ص احل صول على خدمات منع انتقال الفريو س من الأم اإل ى الطفل اأثناء احلمل وال ولدة والر ضاعة الطبيعية. ويعتقد اأن ع دد الإ صابات اجلديدة بالفريو س بني الأطفال انخف ضت إالى الربع من اإل ى. ولكن رغم هذا التقدم اأ صيب حوايل, ر ضيع يوميا يف عام من خالل انتقال العدوى من الأم اإلى الطفل. كما اأ صيب قرابة شاب, تراوح اأعمارهم بني عاما يوميا يف عام. وكانت هذه العدوى ناجتة ب صورة رئي سة عن ممار سة اجلن س دون وقاية اأو ا ستعمال حقن غري سليمة. ويف نف س ال سنة كان حوايل, مليون يافع ويافعة تراوح اأعمارهم بني سنة يتعاي شون مع فريو س نق ص املناعة الب شرية يف جميع اأنحاء العامل والغالبية العظمى منهم ل تدرك اأنها م صابة به. وخالل الفرة احلرجة التي ينتقلون فيها من الطفولة اإلى املراهقة مل يكن لدى الكثري من هوؤلء اليافعني واليافعات اأي معلومات منا سبة اأو رعاية اأو دعم مبا يف ذلك الرعاية ال صحية والإجنابية املالئمة لل سن وخدمات الوقاية والوعي ال صحي. QhôŸG çogƒm äéhéصueg ت شك ل حركة مرور العربات اأي ضا تهديدا بدنيا ل أالطفال وهو تهديد ت زداد حدته ب سبب انعدام ف ضاءات آامنة للعب وبنية حتتية للم شاة مثل الأر صفة واملعابر. وتقدر منظمة ال صحة العاملية أان حوادث املرور تت سبب يف حوايل, مليون وفاة حول العامل سنويا كما أانها ال سبب الرئي سي للوفايات ل دى ال شباب بني سنة وال سبب الثاين للوفيات لدى الأطفال بني سنة. çéfe G ÚH GQÉشûàfG ÌcCGh ájô لهG WÉæŸGق ÉYƒ«شT ÌcCG ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa :^ ûdgشµل معدل انت شار فريو س نق ص املناعة الب شرية بني ال شباب وال شابات الذين تراوح أاعمارهم بني عاما يف املناطق احل ضرية والريفية يف بلدان خمتارة من اأفريقيا جنوب ال صحراء % % á«øjôdg WÉæŸGق ájô لهG WÉæŸGق % % % % % ذكر اأنثى ذكر اأنثى ذكر اأنثى ذكر اأنثى ذكر اأنثى ذكر اأنثى زميبابوي زامبيا سوازيالند موزامبيق مالوي لي سوتو امل صدر: لي سوتو )م سح ال صحة وال سكان ( مالوي )م سح ال صحة وال سكان ( موزامبيق )م سح موؤ شر الإيدز ( سوازيالند )م سح ال صحة وال سكان ( زامبيا )م سح ال صحة وال سكان ( زميبابوي )م سح ال صحة وال سكان (. مت اختيار البلدان على اأ سا س توفر البيانات. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

34 UƒdGصƒل degى cل ØWل ÉÑeƒe ÉØWC Gل Tشلل Yلى AÉ قdG Hقلº, ÉشûJÉH ÜÉà«eCG ÒØسS áæسùلهg ÉjGƒædG dل» ù«fƒسف ô f á Lh كنت على مدى الع شر سنوات الأخ رية أانقل ر سالة حيوية للجميع يف الهند حول ضرورة أان يتناول كل طفل جرعتني من لقاح شلل الأطفال الفموي الإلزامي و أاثناء احلمالت. من الوا ضح أان هذه الر سالة قد جنحت. اليوم تقف الهند على م شارف ا ستئ صال شلل الأطفال ومي كن القول ب أان هذا اأعظم إاجناز ت شهده الهند يف جمال ال صحة العامة. عندما انطلقت حملة الق ضاء على شلل الأط ف ال ك ان الهند ي بل غ ع ن ح وايل حالة يف اليوم. ومنذ ذلك احلني مت اإنقاذ اأكرث من ماليني طفل من ال شلل أاو الوفاة. عملنا ال شاق اأخذ ي ؤوتي ثماره. ولكن احلقيقة الب سيطة هي أانه طاملا يوجد شلل الأطفال يف أاي مكان يف العامل فاإن خطره سي ستمر. أان ا ف خ ور ج دا ب أان درا س ات م ستقلة قد اأظهرت أان شعار»كل طفل يف كل مرة«من اأك رث الر سائل شهرة يف الهند. و أان ا فخور اأك رث ب أان الآب اء والأم ه ات يف الهند قد لب وا هذا النداء. خالل يومني من أايام التح صني الوطنية والتي ع ادة ما تنظم يف يناير / كانون الثاين وفرباير / شباط يتم تلقيح ح وايل مليون طفل دون سن اخلام سة من طرف فرق تنتقل من بيت إالى بيت يف كل أانحاء الهند. ويتم شهريا من مار س / آاذار اإلى دي سمرب / كانون الأول حت صني جميع الأطفال دون سن اخلام سة يف الوليتني اللتني ي ستوطن فيهما شلل الأطفال وترتفع إامكانية انت شاره وذلك خالل حمالت التح صني من شلل الأطفال التي ت صل إالى مليون طفل سنويا. ت وق ف وا حل ظ ة لفح ص تلك الأرق ام. ثم متعنوا يف ما ميي ز املناطق التي ي زداد فيها خطر انتقال الفريو س: الكثافة ال سكانية سوء ال صرف ال صحي صعوبة احل صول على امل ي اه النظيفة ع دم توفر املراحي ض سوء معدلت الر ضاعة الطبيعية و سوء التغذية. شلل الأط ف ال ه و الآن ف ريو س مي س أاك رث الأطفال فقرا ول زال موجودا يف اأكرث الأماكن ن سيانا وبني أاكرث الأفراد تهمي شا. و من اأبرز التحديات يف جمال ال صحة العامة الو صول إال ى ه وؤلء النا س سكان الأحياء الفقرية والبدو واملهاجرين وعمال الطوب واأ سر عمال البناء الذين يعي شون حتت اأغطية بال ستيكية ب ج وار امل ب اين ال شاهقة ال ت ى ي شي دونها )مقابل دولر واح د يوميا(. ويت بع برنامج الق ضاء على شلل الأط ف ال ا شراتيجية مف صلة للو صول إالى من ل ت صلهم اخلدمات مبن فيهم أاولئك الذين يعي شون يف الأحياء الفقرية يف املناطق احل ضرية من اأجل زيادة املناعة ب ني ه وؤلء ال سكان الأك ث رث تعر ضا للخطر. وهذه لي ست باملهمة ال سهلة فهناك ماليني الأ سر املهاجرة التي تتنقل عرب كافة أان ح اء ال ب الد اأ سبوعيا ويف ولي ت ي أاوت ار برادي ش وبيهار التني عادة ما ينت شر فيهما شلل الأط ف ال ي ولد ح وايل, طفل شهريا. من ال ضروري الو صول اإلى كل طفل وحت صينه من أاجل الق ضاء على شلل الأطفال يف الهند. ويف الأحياء الفقرية املت ضخمة يف أاكرث املدن الهندية تو س عا ولكن من ال صعب الو صول إالى كل طفل. دع ن ا نلقي ن ظ رة على دارايف أاح د أاك رب الأح ي اء الفقرية يف م سقط راأ س ي مدينة مومباي ال ذي ي أاوي نحو مليون شخ ص يف م ساحة ل تتجاوز ثالث كيلومرات مربعة. يف هذا احل ي على فرق التح صني اأن تتبع خرائط مف صلة أاعدت بعناية شديدة وامل شي يف صف واح د على ط ول م سارات ضي قة و صعود بع ض ال سالمل املتداعية للو صول إال ى الأط ف ال ال ذي ن يعي شون يف بيوت من ال صفيح الواحدة فوق الأخ رى على ارتفاع ثالثة اأو اأربعة طوابق. ثم ت ضع فرق التح صني عالمات بالطبا شري على اجلدران املعدنية حتى يعرف امل راق ب ون ال ذي ن يتابعوهم يف الأي ام التالية أانهم و صلوا اإلى تلك املنازل و أان ه قد ج رى حت صني الأط ف ال املوجودين فيها. ثم تعود فرق اإ ضافية لتغطية اأي اأطفال يكون التح صني قد فاتهم لأي سبب. مدينة مومباي العا صمة املالية للهند ومركز صناعة الأفالم يف الهند هي من اأكرب مدن العامل واأكرثها غنى. ولكنها اأي ضا املدينة التي ت اأوي ما يعتقد اأن ه اأك رب ع دد ل سكان الأح ي اء ال ف ق رية يف ال ع امل. وف ق ا لبع ض التقديرات ف اإن م ا ب ني h اأ س رة جديدة ت صل اإلى هذه املدينة يوميا بحثا عن عمل. وغالبا ما جتد الأ سر املهاجرة ذات الو ضع الجتماعي والقت صادي املنخف ض نف سها يف اأحد الأحياء الفقرية. نادرا ما يتم ت سجيلها اأو منحها اأي ترخي ص اأو هوية. إان الأطفال الأكرث خفية غالبا ما يكونون قريبني جد ا منا. يربهن برنامج الق ضاء على شلل الأطفال يف الهند اأن الإن صاف يف توفري اخلدمات ال صحية حتى يف اأكرث البيئات فقرا واكتظاظا بال سكان ممكن واأن الو صول اإلى كل طفل يف املدينة لي س بالأمر امل ستحيل. ويثبت الربنامج اأي ضا اأن ه يف مومباي رغ م اأن الأط ف ال يف الأح ي اء الفقرية ل زال وا يواجهون العديد من التهديدات اإل اأن شلل الأطفال لن يكون واحدا منها بعد الآن. اأميتاب بات شان هو اأحد اأبرز ال شخ صيات يف تاريخ ال سينما الهندية. وقد ح صل على اأربع جوائز وطنية لل سينما ثالث منها كاأف ضل ممثل وعلى جائزة لأجنح اأفالم. وقد عمل اأي ضا كمغني ومنتج سينمائي ومذيع تلفزيوين وكان ع ضوا منتخبا يف الربملان الهندي )(. وهو سفري الهند للق ضاء على شلل الأطفال منذ عام. ájô `لهG احل ضرية äéä«ñdg البيئات a`«في حقوق الطفل Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

35 ل يزال معدل انت شار فريو س نق ص املناعة الب شرية اأعلى ب صفة عامة يف املناطق احل ضرية. ومن الوا ضح أان الفتيات اليافعات وال شابات اأكرث عر ضة للخطر ب سبب الفقر الذي يدفع الكثريات منهن إالى العمل يف جتارة اجلن س ويعر ضهن إالى ال ستغالل اجلن سي واجلن س الق سري مبعدلت اأعلى. يف عام وجدت مراجعة ملعدلت انت شار فريو س نق ص املناعة الب شرية يف اأكرث من بلدا أانه يف حني أان معدل الإ صابة بالفريو س قد ا ستقر اأو انخف ض يف معظم البلدان مبا فيها تلك الأكرث ت ضررا اإل اأنه ارتفع بن سبة تزيد على % يف سبعة بلدان هي أارمينيا وبنغالدي ش وجورجيا وكازاخ ستان وقريغيز ستان وطاجيك ستان والفلبني. ويف هذه البلدان يركز الوباء بني الأ شخا ص الذين يتعاطون املخدرات باحلقن والأ شخا ص الذين ينخرطون يف جت ارة اجلن س والرجال الذين ميار سون اجلن س مع الرجال. وي شك ل ال شباب ن سبة كبرية من عدد امل صابني ت صل يف كازاخ ستان والفلبني اإلى % و % على التوايل من بني ال شخا ص البالغني سنة اأو اأكرث وامل صابني بالفريو س. وبالن سبة ملعظم هوؤلء ف إان العدوى بالفريو س نتيجة ل سل سلة من امل صاعب ب د أات منذ الطفولة كالعنف وال ستغالل والإ ساءة والإهمال أاو بعبارة أاخرى احلرمان من احلماية والرعاية. وج دت درا سة أاجريت يف عام أان اأك رث من % من اليافعني الذين يعي شون يف شوارع أارب ع مدن يف أاوكرانيا يتعاطون املخدرات باحلقن وما يقرب من ن صف تلك الن سبة يتقا سمون احلقن. حوايل % منهم نا شطون جن سيا ومعظمهم بداأ حياته اجلن سية قبل سن عاما. وقرابة % من الفتيان و % من الفتيات قد ح صلوا على اأجر مقابل ممار سة اجلن س و أاكرث من % من الفتيان ومن ن صف الفتيات قد اأجربوا على ممار سة اجلن س. ورغم هذه املخاطر الوا ضحة اإل اإن اليافعني الذين هم اأكرث عر ضة لالإ صابة بفريو س نق ص املناعة الب شرية غالبا ما يكونون الأكرث حرمانا من اخلدمات. ويف كثري من الأحيان تكون و صمة العار الجتماعية اأو احلواجز التي أاوجدتها ال سيا سات والت شريعات هي التي متنع هوؤلء اليافعني الأكرث عر ضة للخطر من احل صول على اخلدمات الوقائية والتوعية ال صحية. á«سùøædg áëصüdg توؤثر احلياة احل ضرية اأحيانا ب صفة سلبية على ال صحة النف سية ل أالطفال واليافعني ول سيما اإذا ك ان وا يعي شون يف مناطق فقرية ويواجهون خماطر العنف وتعاطي املخدرات. ويعاين الأط ف ال الفقراء يف امل دن من الكتئاب والقلق ب صفة تفوق املعدلت العامة للمناطق احل ضرية. وقد ا ستنتج ا ستعرا ض للمحددات الجتماعية لل صحة يف الوليات املتحدة اأن الأطفال يف اأحياء الطبقات الجتماعية واقت صادية الأدن ى يعانون من م شاكل سلوكية وانفعالية عاطفية اأك ث رث. ووفقا لعدد من ال درا س ات ف اإن م شاكل ال صحة النف سية التي حتدث خالل مرحلة الطفولة واملراهقة توؤثر تاأثريا كبريا على النمو والنماء والأداء الدرا سي والعالقات مع الأق ران والأ سرة ورمبا تزيد من خطر النتحار. ومن العوامل التي غالبا ما يذكرها الأطفال واملراقبون كاأحد اأ سباب الكتئاب النف سي نظرة الآخرين للطفل الفقري. يكون احل صول على اخلمور والعقاقري املخدرة غري امل شروعة اأ سهل ل أالط ف ال واليافعني يف املناطق احل ضرية مم ا ه و عليه بالن سبة لنظرائهم يف املناطق الريفية. وقد يلجاأ الأطفال والكهول اإلى هذه املواد كو سيلة للتعامل مع ال ضغط النف سي أاو كمخرج من اخلمول والإحباط ب سبب غياب فر ص العمل اأو الرفيه مثل النوادي الريا ضية وال شبابية. ÊɵسùdG ƒªædg ÖcGƒJ ájô لهG WÉæŸGق øسùëÿg»ëصüdg ±ôصüdgh áæ qسùëÿg É«ŸGه Yلى Gلهüصƒل á«féµeeg :^ ûdgشµل عدد سكان العامل الذين يح صلون على مياه ال شرب املح سنة وال صرف ال صحي املح سن بالن سبة إالى الزيادة ال سكانية ال سكان ال ذي ن يح صلون على مياه ال شرب املح سنة ال سكان ال ذي ن يح صلون على صرف صحي حم سن املناطق الريفية املناطق احل ضرية النمو ال سكاين,,,, ال سكان )باملاليني( امل صدر: الربنامج امل شرك للمتابعة ملنظمة ال صحة العاملية واليوني سف. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

36 UNICEF/NYHQ/Josh Este اأطفال يغ سلون يديهم بال صابون واملاء يف مدر سة ابتدائية يف منطقة اآت شيه بي سار مبقاطعة اآت شيه يف اإندوني سيا. áaé ædgh»ëصüdg ±ôصüdgh É«`ªdGه ت لزم المادة من اتفاقية حقوق الطفل الدول الأطراف بال سعي إالى ضمان اأعلى م ستوى ممكن من ال صحة لكل طفل. وهذا يمتد لي شمل توفير مياه ال شرب النظيفة والق ضاء على مخاطر التلوث البيئي. ت ودي المياه غير الم أامونة و سوء ال صرف ال صحي وال ظ روف غير ال صحية بحياة العديد من النا س سنويا. يقد ر اأن نحو, مليون طفل يتوف ون قبل بلوغهم سن الخام سة ب سبب الإ سهال. وفي المناطق الح ضرية التي تفتقر إال ى الإم دادات الكافية من المياه والتغطية ال صحية وي شتد فيها الكتظاظ ال سكاني يزداد احتمال التلوث بالبراز. وعلى الم ستوى العالمي يتمتع سكان المناطق الح ضرية بفر ص اأف ضل للح صول على م صادر مح سنة لمياه ال شرب )بن سبة تغطية ت صل إالى %( مقارنة ب سكان المناطق الريفية )حيث ل تتجاوز ن سبة التغطية.)% ومع ذلك فاإن ن سبة التغطية بمياه ال شرب بالكاد تواكب سرعة النمو ال سكاني في المناطق الح ضرية. كذلك ف اإن توفر م صادر المياه المح سنة ل ي ضمن دائما الح صول عليها. ففي المناطق الح ضرية الأكثر فقرا ي ضطر الكثير من النا س إالى الم شي لجلب الماء من أاحياء اأخرى اأو ل شرائه من البائعين. ومن ال شائع بالن سبة اإلى الفقراء في المناطق الح ضرية اأن ي شتروا المياه باأ سعار تبلغ م رة ضعف ما يدفعه سكان الأح ي اء الثرية المرتبط ب شبكة توزيع المياه. وتتعر ض صحة الأطفال للخطر في حال عدم توفر الكميات الكافية من مياه ال شرب والإمدادات الالزمة من الماء ل ضمان النظافة الأ سا سية. ضمان الح صول على هذه المياه ضروري لخف ض وفيات واأمرا ض الأطفال. يتمتع سكان المناطق الح ضرية ككل بفر ص أاف ضل من سكان المناطق الريفية ف ي الح صول على خ دم ات ال صرف ال صحي ولكن هنا اأي ضا تظل التغطية عاجزة عن مواكبة النمو ال سكاني في المناطق الح ضرية. نتيجة لذلك فاإن عدد سكان المناطق الح ضرية الذين يمار سون التبرز في العراء ازداد من مليونا اإلى مليونا بين عامي.h وتهدد هذه الممار سة ال صحة العامة في الم ستوطنات الح ضرية ذات الكثافة ال سكانية العالية. فالأو ضاع المكتظة وغير ال صحية تحول الأحياء الفقيرة في المدن اإلى م ساحات ي سهل فيها انت شار الأمرا ض المعدية بما في ذلك الكوليرا. ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

37 ájô لهG WÉæŸGق ÚH ähéøàdg ójó ƒقm ɪ d Ø dgل Aƒ dg IôFGO â ي ش ك ل ج م ع ب ي ان ات م ت اح ة ودق ي ق ة وم صن فة خطوة اأ سا سية يف عملية معرفة اأو ض اع الأط ف ال وحت سينها يف امل ن اط ق احل ض ري ة. ومي ك ن للتمثيالت الب صرية املبتكرة للمعلومات أان ت ساعد على حتديد ال ث غ رات واأن حتفز صانعي ال ق رار على امل س ت وى امل ح ل ي إال ى ات خ اذ الإج راءات. ن ش أا مفهوم خرائط الفقر يف لندن منذ اأكرث من قرن كو سيلة لت سليط ال ضوء على الختالفات يف م ستويات املعي شة وفقا للطبقة الجتماعية. واليوم مت ك ن تكنولوجيا احلا سوب من جتميع اخل رائ ط التفاعلية الب سيطة وال ع الق ات املرابطة بهدف إاظ ه ار املعلومات املعقدة ال ت ي ت ع ر ض تقليديا يف أاع م دة وج داول. وعندما ل تتاح بيانات مف صلة عن مقاطعة اأو منطقة أاو بلدية ما ف اإن مقاربة»تقدير امل ساحات ال صغرية«توفر ت ق دي رات على امل ستوى املحلى ا ستنادا اإل ى الإح صائيات الوطنية ومعلومات امل سح الأ سري. كما اأن دمج هذه التقديرات مع نظم املعلومات اجلغرافية ي ن ت ج اخل رائ ط ال ت ي مي ك ن اأن ت ع ر ض الختالفات بني املناطق احل ضرية والريفية والفروقات داخل املناطق احل ضرية. ا ستخدم م رك ز جامعة كولومبيا لل شبكة الدولية املعنية مبعلومات علوم الأر ض هذه الطريقة لت سليط ال ضوء على التفاوت يف الدخل يف املناطق احل ضرية يف مالوي )انظر ال شكل ^(. وتعر ض اخلريطة تدرجات الفقر مما ميك ن من إاج راء حتليل ب سيط وبديهي ب ني املناطق احل ضرية والريفية ف ضال ع ن إامكانية امل ق ارن ة ب ني املدينتني الرئي سيتني يف ال ب الد وه م ا: ليلوجنوي العا صمة وبالنتري وه ي مدينة ذات حجم مماثل حلجم العا صمة. ففي هذا املثال حيث ت شري الظالل الداكنة اإلى ارتفاع ن سبة الفقر يبدو اأن م ستويات الفقر يف ليلوجنوي تقل عن م ستوياتها يف بالنتري. اإل اأن اأمناط احلرمان تختلف. ففي حني اأن بالنتري تظهر م ستويات اأعلى من الفقر مقارنة باملناطق املتاخمة لها اإل اأن ليلوجنوي تظهر اأنها مركز ح ضري أاكرث ثراء ن سبيا حتيط به مناطق اأكرث فقرا ولكنها تبني اأي ضا جيوب للفقر )املناطق املعزولة القامتة( داخل حدودها. وهذا املثال يو ضح تنوع الأمناط احل ضرية. hóe hóe zòàfóhzh z ƒ ƒل«d{ ôقødg FGôN ºسSQ.^ Tشµل ƒ ƒل«d ÒàfÓH تدر ج الألوان على اخلريطة ي شري اإلى م ستويات الفقر وكلما كانت الألوان داكنة كلما ارتفع م ستوى الفقر. )يقا س الفقر هنا من خالل متو سط الق صور بني امل ستوى الفعلي لرفاه الأ سرة وبني خط الفقر(. واخلط الأ سود ي شري إالى املنطقة احل ضرية الكربى. امل صدر: مركز شبكة معلومات علوم الأر ض الدولية جامعة كولومبيا اأماكن وجود الفقراء: اأطل س الفقر مطبعة جامعة كولومبيا بالي سيدز نيويورك صفحة ال شكل. ا ستنادا إالى بيانات. > <.يعاد ن شرها هنا باإذن من النا شر. توف ر مرا صد ال صحة العامة الربيطانية مثال اآخ ر. اإذ ميكن لالأخ صائيني و صناع القرار واجلمهور العام ا ستخدام هذه الأداة التفاعلية على الإن ترن ت لتو ضيح وحتليل موؤ شرا للجوانب ال صحية على م ستوى املقاطعات وال سلطة املحلية. ومن املوؤ شرات التي ت رك ز و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في»```a العالم º````dÉ ``dg

38 IóëàŸG áµلªÿg, óæd á«ëصüdg èféàædg ÑàJ.^ Tشµل يعك س تدر ج الألوان يف اخلريطة املوجودة على الي سار م ستويات احلرمان. الأقاليم اخلا ضعة للمقارنة تظهر باللون الربتقايل. األوان اإ شارات املرور يف اجلدول على الي سار ت شري إالى الأداء املقارن يف كل منطقة. ميكن ا ستخدام الأداة لإظهار العالقة بني امل ؤو شرات. يوجد أادناه ر سم بياين للنقاط يظهر العالقة بني ن سبة الأطفال الذين يعي شون يف فقر وبني التح صيل التعليمي يف جميع أانحاء لندن. يف اخلريطة املوجودة يف الأعلى ت شري الألوان الأكرث قتامة إالى الن سبة الأكرب من الأطفال الذين يعي شون يف حالة من الفقر ويف اخلريطة املوجودة يف الأ سفل ت ظهر الظالل الأكرث قتامة درجات تعليمية اأف ضل. امل صدر: مرا صد ال صحة العامة الربيطانية. عينة من اللقطات ماأخوذة من املوقع الإلكروين: > حت دي دا على الأط ف ال وال شباب موؤ شرات ال سمنة املفرطة يف مرحلة الطفولة والن شاط البدين واحلمل يف سن املراهقة والر ضاعة الطبيعية وت سو س الأ سنان وفقر الأطفال وال ت ش رد والتح صيل التعليمي و إارت ك اب اجل رائ م وتعاطي امل خ درات )ان ظ ر ال شكل.(^ غالبا ما ت شمل امل دن الكبرية ع دة مناطق للحكم املحلي مم ا يتيح اإج راء مقارنات متناظرة لكل اجل وان ب م ع مناطق اإداري ة منف صلة داخ ل منطقة العا صمة. فلندن ال ك ربى تنق سم اإل ى اإقليما. التفاوتات احل ضرية فيها صارخة ووا ضحة: % من الأط ف ال يف اإقليم ت اور هامليت س الداخلي يعي شون يف ف ق ر وه ي اأع ل ى ن سبة يف كل اأقاليم إاجن ل ترا. وتوجد مبدينة و ستمن شر اأعلى ن سبة لل سمنة املفرطة لدى الأطفال على امل ستوى الوطني بينما ت سج ل يف ساوثورك أاع ل ى م ع دلت للحمل ب ني امل راه ق ات. على نقي ض ذلك يتمتع حي ريت شموند اخلارجي يف ل ن دن اب ان ت امي ز مب ستويات ج ي دة من صحة ورفاه الأطفال وت صل معدلت سالمة الأ سنان بني اأطفال لندن ب صفة عامة اإلى م ستويات فوق املتو سط. وت سمح هذه الأداة اأي ضا للم ستخدمني مبقارنة متغريات مثل احلرمان يف املناطق احل ضرية وربطها مب ؤو شرات خمتلفة ل صحة الأطفال. وميكن للحكومات املحلية واخلدمات ال صحية ا ستخدام هذه املعلومات يف العمل من اأجل احل د م ن ال ت ف اوت ات ال صحية م ن خالل ال ترك ي ز على الأ س ب اب وال ن ت ائ ج على حد ال سواء. اإن ر سم خرائط املوؤ شرات احل ضرية ل صحة الطفل ورف اه ه يظهر اأن الركيز ال شديد على التفاوتات ل ينبغي اأن يقت صر على البلدان النامية فهو ي ربز اأن حقوق الطفل واآف اق التنمية تكون غري مت ساوية يف بع ض مدن العامل الأكرث ازدهارا. ájô `لهG احل ضرية äéä«ñdg البيئات a`«في حقوق الطفل Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

39 ûdgشµل ^ : ähé`ø`j Nó`dG `ل WÉæŸGق ájô لهG óyم É jcg»æ j IGhÉسùŸG Gلهüصƒل Yلى É«ŸGه ا ستخدام م صادر مياه ال شرب املح سنة يف املناطق احل ضرية يف بلدان خمتارة يف اأفريقيا )الطرف الأي سر من العمود البياين ي شري اإلى احل صول على املياه املح سنة يف اأو ساط اخل م س الأ شد فقرا من الأ سر يف املناطق احل ضرية والطرف الأمين ي شري اإلى اأغنى خ م س( اأفقر % أاغنى % سرياليون مدغ شقر ال صومال ت شاد رواندا بوروندي مايل جمهورية الكونغو الدميقراطية بنن غينيا بي ساو زامبيا نيجرييا جمهورية تنزانيا املتحدة الكامريون غينيا ال سنغال كوت ديفوار سوازيالند توغو مالوي اإثيوبيا اأوغندا النيجر الكونغو لي سوتو غامبيا ليبرييا ح ت ى ع ن د وج ود م راف ق ال ص رف ال صحي املح سنة يف املناطق احل ضرية فاإن ها غالبا ما تكون م شركة بني اأعداد كبرية من النا س إاذ حتد اعتبارات امل ساحة واحليازة والتكلفة من بناء مراحي ض فردية يف الأحياء الفقرية. وتت صف املرافق العامة يف اأغلب الأحيان بالزدحام و سوء ال صيانة والتلوث. ومن النادر أان توجد ترتيبات خا صة بالأطفال لذلك غالبا ما يتم اإبعادهم يف أاوق ات ال ذروة. وقد تتعر ض الفتيات ب شكل خا ص خلطر التحر ش اأو العتداء اجلن سي ف ضال عن عدم وجود خ صو صية كافية للفتيات وبخا صة عندما يبداأن احلي ض. º«ل àdg تعرف الدول الأط راف يف املادة من اتفاقية حقوق الطفل بحق الطفل يف التعليم وتلتزم»باإعمال هذا احلق تدريجيا وعلى اأ سا س تكافوؤ الفر ص«. هناك اعتقاد شائع اأن الأطفال يف املناطق احل ضرية عموما لديهم فر ص اأف ضل يف التعليم. وح سب جملة من املوؤ شرات الإح صائية فهم أاكرث احتمال للتمتع بربامج الطفولة املبكرة واأكرث احتمال لاللتحاق بالدرا سة البتدائية والثانوية ولإكمال تعليمهم فيها. ومع ذلك وكما هو احلال يف جمالت أاخرى من اخلدمات الجتماعية من املمكن اأن تكون الإح صائيات ال شاملة م ضللة. ففي ال واق ع يت سبب ع دم امل ساواة يف املحيط احل ضري يف حرمان العديد من الأطفال من حقهم يف التعليم. ففي املناطق احل ضرية الفقرية نادرا ما توجد برامج الطفولة املبكرة وهذا اأمر موؤ سف لأن ال سنوات الأول ى من عمر الطفل لها اأثر عميق ودائم على بقية حياة الإن سان وبالتايل اأي ضا على حياة الكثريين من حولة. IôµÑŸG ádƒø dg ᫪æj يبد أا الأط ف ال يف التعلم قبل دخولهم قاعات الدر س بفرة طويلة. فالتعلم يبداأ منذ الولدة مع بدء الأطفال يف التفاعل مع الأ سرة ومقدمي الرعاية ويبداأ الأ سا س لكل التعلم الالحق يف ال سنوات املبكرة. وت ؤوثر عوامل مثل الفقر واملر ض و سوء التغذية وعدم وجود التحفيز خالل هذه الفرة احلا سمة ب صفة سلبية على الأ س س الربوية كما حتد مم ا ميكن اأن يحققه الأطفال. وح سب اأحد التقديرات فاإن اأكرث من مليون طفل دون سن اخلام سة يف البلدان النامية يف شلون يف حتقيق كامل اإمكاناتهم يف التنمية املعرفية. ناميبيا بوركينا فا سو زميبابوي % % % % % % ا ستخدام م صادر مياه ال شرب املح سنة امل صدر: امل سوح العنقودية متعددة املوؤ شرات وم سوح ال صحة وال سكان يف البلدان الأفريقية. مت اختيار البلدان على اأ سا س توافر البيانات. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

40 UNICEF/NYHQ/Giacomo Pirozzi اأطفال من مدر سة هاليت كوكا الإجبارية للتعليم الثانوي يف باتهور الذي كان م ستوطة ع شوائية قبل اأن يتحول اإلى اأكرب ضواحي تريانا يف أالبانيا. وقد بنيت املدر سة ل ستيعاب, طالب لكنها ت ضم الآن, طالب. بنت تتلقى در سا يف عالج النطق يف ت شي سيناو جمهورية مولدوفا بح ضور والدتها. UNICEF/NYHQ/Kate Holt و ضع برامج جيدة يف مرحلة الطفولة املبكرة يف املجتمعات احل ضرية الفقرية ضروري مل ساعدة الأطفال على البقاء والنمو والتعلم. فربامج الطفولة املبكرة ت ساهم يف النمو الإدراك ي والجتماعي والعاطفي لالأطفال ويف النهو ض ب صحتهم وغذائهم ونظافتهم. كما اأن هذه الربامج حترر الأمهات ومقدمات الرعاية الأخريات من أادواره ن التقليدية ومتكنهن من امل شاركة يف احلياة العامة. مع ذلك فال ي ستفيد جميع الأطفال من تلك الربامج حتى عندما تكون موجودة. يف م صر مثال رغ م اأن % من أاطفال امل دن يذهبون إال ى ريا ض الأطفال ) ( باملقارنة مع % يف املناطق الريفية اإل أان % فقط من الأطفال الذين ينتمون إالى ال % الأكرث فقرا من سكان املدن يتمتعون بهذه اخلدمة. وقد تبني اأن الأطفال من املناطق احل ضرية الفقرية هم اأي ضا حمرومون على نحو مماثل يف عدد من البلدان الأخرى.»FGóàH G º«ل àdg على الرغم من التقدم الذي أاحرزته بلدان عديدة يف ال سعي لتحقيق التعليم البتدائي للجميع تتوا صل هذه الفجوات حتى يف املدار س وهي فجوات تعك س تفاوتات يف دخل الوالدين وعدم امل ساواة من حيث النوع الجتماعي والعرق من ضمن عوامل أاخرى. ففي عام بلغ عدد أاطفال الإبتدائي الذين ل يذهبون اإلى املدر سة مليون طفل % منهم من البنات. التعليم البتدائي عموما أاكرث توفرا يف املناطق احل ضرية منه يف املناطق الريفية ولكنه ل يزال بعيدا عن متناول العديد من الأطفال املعوزين وخا صة الذين يعي شون يف الأحياء الفقرية حيث غالبا ما تكون املدار س احلكومية قليلة أاو غري موجودة. وغالبا ما تواجه الأ سر الختيار بني دفع املال لتعليم اأطفالهم يف مدار س خا صة مكتظة و سيئة اأو سحب اأطفالهم من الدرا سة نهائيا. ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

41 IÒقØdG AÉ«MC G Øîæj ض SQGóŸG É àf Gم ó eل :^ ûdgشµل صايف معدلت النتظام يف املدار س البتدائية والثانوية يف املناطق احل ضرية يف كينيا وبنغالدي ش والهند وغانا % % % املدار س البتدائية يف الأحياء احل ضرية غري الفقرية املدار س البتدائية يف الأحياء احل ضرية الفقرية املدار س الثانوية يف الأحياء احل ضرية غري الفقرية املدار س الثانوية يف الأحياء احل ضرية الفقرية % % % غانا )% من سكان املدن( الهند )% من سكان املدن( بنجالدي ش )% من سكان املدن( كينيا )% من سكان املدن) امل صدر: كينيا )م سوح ال صحة وال سكان ( بنغالدي ش )م سوح ال صحة وال سكان ( الهند )م سوح ال صحة وال سكان ( غانا )م سوح ال صحة وال سكان (. مت اختيار البلدان لأغرا ض تو ضيحية.. حتى يف البلدان التي يكون فيها التعليم البتدائي جمانيا ف إان التكاليف الإ ضافية قد حترم الأطفال الفقراء من حقهم يف التعليم. فقد ي ضطر الطالب إال ى شراء ال زي املدر سي أاو امل ستلزمات الدرا سية أاو دفع ر سوم لإجراء الإمتحانات وكل هذه غالبا ما تكون مكلفة مبا يكفي ملنع الأطفال من الذهاب إالى املدر سة. يف دكا ببنغالدي ش ينفق ال أالولياء حوايل % من دخل الأ سرة لكل طفل كتكاليف للتعليم املدر سي اإل اأن هذه الن سبة ترتفع إالى % يف الأ سر الأكرث فقرا. واأظهرت درا سة اأجريت موؤخرا يف ساو باولو بالربازيل والدار البي ضاء باملغرب ولغو س بنيجرييا اأن الأ سر يف اخل م س الأقل دخال من ال سكان تنفق أاكرث من ربع دخلها على الدرا سة. تواجه املجموعات املهم شة مبن فيهم الأط ف ال الذين يعي شون أاو يعملون يف ال شوارع والأطفال املهاجرون و أاطفال الالجئني والنازحني حتديات خا صة. ففي ال صني مثال وحتى وقت قريب كان املهاجرون يف املدن ال صينية الذين مل ي سج لوا ر سميا يواجهون صعوبات يف اإحلاق اأطفالهم باملدار س. كثريا ما يعاين هوؤلء الأطفال من التمييز ب سبب العتقاد أانهم خمتلفون إاذا كانوا فقراء أاو من نوع اجتماعي خمتلف أاو يتحدثون لغة أاخرى على سبيل املثال. غالبا ما يعي ش الالجئون والنازحون يف م ستوطنات ع شوائية يف املناطق احل ضرية. واملدار س التي تعاين اأ صال من الزدح ام قد جتد صعوبة كبرية يف ا ستيعاب أاي تدفق من الأطفال النازحني. وت شري الدلئل إالى أان النزوح يعوق تعليم الأطفال وهنا اأي ضا غالبا ما يكون الأكرث ت ضررا هم اأولئك الذين كانوا مهم شني اأ صال ب سبب الفقر أاو اجلن س أاو الهوية الع رقية اأو ب سبب عوامل اأخرى. أاطفال الأحياء الفقرية يف املناطق احل ضرية هم الأق ل احتمال اأن يلتحقوا باملدار س. فقد أاظهرت درا سة يف دلهي بالهند اأن معدل اللتحاق باملدار س البتدائية بني الأطفال الذين يعي شون يف الأحياء الفقرية كان %, يف مقارنة مع % مم ن يعي شون يف املدينة ككل. ويف بنغالدي ش وفقا لبيانات ف اإن الخ ت الف ات كانت اأك رث و ضوحا يف املرحلة الثانوية: % من اأطفال الأحياء الفقرية ينتظمون يف املدار س الثانوية مقارنة مع % يف املناطق احل ضرية ككل و % يف املناطق الريفية. حتى عند اإحراز بع ض التقدم فاإنه قد ل ي شمل اجلميع. ففي جمهورية تنزانيا املتحدة وزامبيا وزميبابوي يف أاواخ ر الت سعينات من القرن الع شرين رغ م اأن اللتحاق باملدار س حت س ن يف املناطق الريفية واملناطق احل ضرية غري الفقرية اإل اأن الو ضع ساء اأكرث يف املناطق احل ضرية الفقرية. نوعية اخليارات املتاحة للتعليم يف املناطق احل ضرية الفقرية هي ق ضية أاخرى يجب و ضعها يف العتبار فالبيانات متيل اإلى الركيز على اإمكانية اللتحاق باملدر سة والت سجيل بها والبقاء فيها وهي عوامل ترتبط بنوعية التعليم املتاح أاو فوائده كما يراها البع ض. فالزدحام ال شديد ونق ص املرافق املنا سبة مثل املراحي ض هي من بني العوامل التي توؤثر على نوعية التعليم. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

42 كما اأن توفري فر ص العمل لل شباب اأمر ضروري. فبالن سبة للكثري من شباب املناطق احل ضرية ل ي ؤودي حت سني م ستوى التعلم أاو التح صيل العلمي اإلى وظائف منا سبة. وعدد هام من ال شباب يف جميع أانحاء العامل ل يرتادون املدار س ول يعملون. ájéªلهg تلزم املادة من اتفاقية حقوق الطفل الدول الأطراف»باتخاذ جميع التدابري الت شريعية والإدارية والجتماعية والتعليمية املالئمة حلماية الطفل من جميع أا شكال العنف أاو ال ضرر أاو الإ ساءة البدنية أاو العقلية والإهمال أاو املعاملة املنطوية على إاهمال واإ ساءة املعاملة أاو ال ستغالل مبا يف ذلك الإ ساءة اجلن سية وهو يف رعاية الوالد )الوالدين( أاو الو صي القانوين ( أاو الأو صياء القانونيني( عليه أاو اأي شخ ص اآخر يتعهد برعاية الطفل«. وتعرف امل ادة بحق الطفل يف احلماية من ال ستغالل القت صادي والعمل اخلطر بينما تركز املادة على ال ستغالل اجلن سي واملادة على الجت ار بالأطفال. والع ت داء اجلن سي والعنف املنزيل تزيد من خطر تعر ض الأطفال ل الجت ار واأن الأط ف ال املت سربني من امل دار س وال ذي ن يعي شون يف ال شوارع اأو يف املوؤ س سات هم اأي ضا عر ضة للمخاطر. يزداد احتمال التعر ض لالإجتار لدى الأطفال الذين لي س لهم شهادات ميالد أاو وثائق ت سجيل ر سمية مبن فيهم اأطفال الالجئني والنازحني وهم من بني الفئات الأكرث غيابا عن عيون ال سلطات والأقل حماية. وقد تبن ت بلدان كثرية خطط عمل وطنية ملكافحة الجتار بالأطفال ولكن عدم وجود معلومات إاح صائية موثوق بها ل يزال ي شك ل عقبة كبرية حيث تركز معظم البيانات فقط على الجت ار عرب احل دود بالفتيات والن ساء لأغرا ض ال ستغالل اجلن سي. UNICEF/NYHQ/Sebastian Rich ÉØWC ÉHل QÉŒE G يف اأي وقت ما يبلغ عدد الأ شخا ص املنخرطني يف العمل الق سري نتيجة تعر ضهم ل إالجتار ح وايل, مليون شخ ص ي شك ل الأطفال ن سبة تراوح بني % إالى % من بينهم. وغالبا ما يكون الجتار بالأطفال خمفيا أاو م ن ك را أاو متجاهال لذا فمن ال صعب احل صول على بيانات شاملة عنه. ومت ار س بع ض أا شكال الجتار اأ سا سا يف املناطق احل ضرية كالجتار لأغرا ض جن سية والجتار الذي ي ستهدف الأطفال الذين يعي شون أاو يعملون يف شوارع املدن. يتم تهريب الكثري م ن الأط ف ال م ن املناطق الريفية إال ى املناطق احل ضرية. فقد وجدت درا سة عام شملت فتيات تراوح أاعمارهن بني سنوات و سنة سبق لهن اأن تعر ضن لال ستغالل اجلن سي يف املدن الكربى يف جمهورية تنزانيا املتحدة اأن الكثري منهن مت الجتار بهن من داخل البلد. بع ض هوؤلء الفتيات مت انتدابهن يف البداية كخادمات يف املنازل قبل أان يتعر ضن لال ستغالل يف منازل م شغليهن والبع ض الآخر مت الجتار بهن مبا شرة يف جمال الدعارة اأو بتاأثري من رفيقاتهن. وت شري إاحدى الدرا سات إالى أان معظم الفتيات الالتي يقعن ضحايا لالجتار يجربن على العمل يف جت ارة اجلن س يف مدن الهند الكربى مومباي ودلهي وكلكتا على سبيل امل ث ال. ويف امل دن البنغالدي شية يتم ا ستغالل أاعداد كبرية من الفتيات والفتيان يف اأ سواق اجلن س يف ال شوارع وبيوت الدعارة. يف اأوروب ا ال شرقية يتعر ض الأطفال الذين تراوح أاعمارهم بني سنة h على وجه اخل صو ص خلطر الجتار. وتوحي الدلئل إالى أان الفقر والإدمان على معاقرة اخلمور وتفك ك الأ سرة وتعاطي املخدرات فتاة يف اخلام سة من عمرها تبيع الب ضائع اإلى ركاب املرو يف بوان س اآيري س بالأرجنتني. وهي تعمل يف مركبات النقل اجلماعي باملدينة لبيع دبابي س ال شعر وغريها من املنتجات منذ اأن كانت يف الثالثة من العمر. ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

43 UNICEF/NYHQ/Shehzad Noorani صبي يعمل يف ور شة ميكانيكية يف هريات باأفغان ستان. ÉØWC Gل ádéªy حتى يف غياب حالت الجتار ف إان الكثري من الأطفال ي ضطرون إالى العمل من أاج ل البقاء على قيد احلياة. وعلى م ستوى العامل ت شري التقديرات اإلى اأن حوايل مليون فتى وفتاة تراوح أاعمارهم بني سنوات و سنة كانوا منخرطني يف العمالة يف عام منهم مليونا كانوا ي شتغلون اأعمال خطرة. قد يعمل الأطفال يف ال شوارع يف جمع اخلرق والنفايات أاو تلميع الأحذية اأو بيع ال سجائر كما قد يعملون يف أاك شاك بيع ال شاي أاو يف املنازل أاو امل صانع. والعديد من أاولئك املنخرطني يف العمالة قد يعانون من اأ سواأ أا شكالها كالعمل الق سري وال س خرة والأن شطة غري امل شروعة والقتال امل سلح واخلدمة باملنازل. ولأن أا شكال عمل الأطفال تلك عادة ما تكون غائبة عن الأنظار ف إانه من ال صعب الت صدي لها. عمل الأطفال يف املنازل هو غالبا ظاهرة ح ضرية إاذ أان الأطفال الذين يعملون يف املناطق الريفية غالبا ما يكون عملهم يف الأن شطة الزراعية كاأع ضاء من الأ سرة ول يتلقون أاجرا. أاما عمال املنازل ومعظمهم من الفتيات ف إانهم منعزلون ويخ ضعون لأه واء أارب اب العمل واأنظمتهم الت ع سفية وقد يتعر ضون ل سوء املعاملة. وكثريا ما يتعر ضون لعتداءات جن سية ولكن من النادر الإبالغ عنها خوفا من التتبعات العدلية. كما يعاين الأطفال العاملون يف املنازل من م شاكل نف سية. فقد اأظهر بحث اأ جري يف كينيا مثال اأن العاملني يف املنازل كانوا اأكرث عر ضة من غريهم من الأطفال لالأرق والتبول يف الفرا ش والكتئاب وغري ذلك من امل شاكل النف سية. QGƒشûdG ƒلª jh ƒشû«j øjòdg ÉØWC Gل ت شري التقديرات اإلى اأن ع شرات املاليني من الأطفال يعي شون اأو يعملون يف شوارع املدن والبلدات يف العامل وعددهم يف ازدياد م ستمر نتيجة النمو ال سكاين العاملي والهجرة والتح ضر ال سريع. ويلج أا الأطفال اإلى العي ش والعمل يف ال شوارع لأ سباب كثرية. فالعنف أاو الإ ساءة التي يتعر ض لها الأطفال يف املنزل اأو يف احلي تدفع الكثري منهم إالى الهرب كما أاظهرت ذلك درا سات يف مدن خمتلفة مثل دكا يف بنغالدي ش ومو سكو يف الإحتاد الرو سي. ويلعب الفقر دورا يف ذلك اأي ضا. ففي حني اأن العتداءات اأو النزاعات أاو الإهمال ميكن اأن يحدث يف اأي منزل اإل اأن الفقر والتهمي ش ل يرك ل أالطفال اإل خيارات قليلة وكثريا ما يرى اأولئك الأطفال اأن ال شارع هو اأ سهل اخليارات املتاحة. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

44 العي ش يف ال شارع ي عر ض الأطفال للعنف ولكن نادرا ما يتم التحقيق يف اجلرائم التي تقرف بحق هم وقالئل هم من لديهم ال ستعداد للدفاع عنهم. بل على العك س من ذلك ففي كثري من البلدان واملدن التي حتظر الت شرد والهروب من املنزل غالبا ما يكون الأطفال الذين يعي شون أاو يعملون يف ال شوارع أاول ضحايا هذا النوع من التجرمي. وح سب باحثني وهيئات وطنية ودولية من جمعيات حقوق الإن سان ف إان أاعوان ال شرطة وقوات الأمن يرتكبون انتهاكات بحق الأطفال يف شوارع املدن يف جميع اأنحاء العامل. ويوؤث ر عمر الأطفال والنوع الجتماعي والع رق والإعاقة على مدى ونوع العنف الذي يتعر ضون له وعلى طرق تعاملهم معه. واأظهرت درا سة اأ جريت عام حول الأطفال يف شوارع املدن يف الربازيل اأن الأولد اأكرث عر ضة من البنات للجوع وللتعنيف اجل سدي على اأيدي ال شرطة يف حني اأن الفتيات اأقل عر ضة من الأولد للت سول من اأجل املال و أاكرث من الأولد احتمال للنوم يف املوؤ س سات من النوم يف ال شوارع. واأ شارت درا سة اأخرى اأجريت يف نف س العام اإلى اأن الفتيات أاكرث صمتا عن تعر ضهن للعنف واأكرث تعر ضا لالعتداء املتكرر. ت شك ل الق ضايا امل ستعر ضة يف هذا الف صل اعتداءات غري مقبولة على حقوق الطفل. تتطرق الف صول التالية عن كثب اإلى بع ض التحديات والفر ص التي تواجه الأطفال يف املدن وتناق ش املبادرات التي ت سعى إالى حت سني حياة الأطفال يف عامل يزداد حت ض را. á«ødcلd á«fé E G ±GógC G الأه داف الإمنائية ل أاللفية وهي ثمانية أاه داف تغطي جمموعة متنوعة من الق ضايا من الفقر واجل وع إال ى التعليم وبقاء الطفل و صحة الأم وامل ساواة بني اجلن سني ومكافحة فريو س نق ص املناعة الب شرية/الإيدز وبناء شراكة عاملية من أاجل التنمية. ويتم قيا س التقدم املحرز نحو حتقيق أاه داف الألفية مبقارنتها مع غاية حمددة. ي شمل الهدف الإمنائي ال سابع اللتزام ب ضمان ال ستقرار البيئي ومن غاياته حتقيق حت سن ملحوظ يف حياة ما ل يقل عن مليون ن سمة من سكان الأحياء الفقرية بحلول عام أاو ما ي عرف اأي ضا مببادرة»مدن بال أاحياء فقرية«. وبالإ ضافة إالى الهتمامات البيئية والركيز ب صفة خا صة على الأحياء الفقرية يف املناطق احل ضرية يحتوي الهدف ال سابع اأي ضا اإلتزاما بتخفي ض ن سبة ال سكان املحرومني من احل صول امل ستدام على مياه ال شرب امل أامونة ومرافق ال صرف ال صحي الأ سا سية إالى الن صف بحلول عام. على الرغم من أان إاح دى غايات الهدف الإمنائي ل أاللفية ال سابع مكر سة ل سكان الأحياء الفقرية على وجه التحديد اإل أانه يجب النظر إالى الأهداف على اأنها سل سلة من أاولويات التنمية. فحياة النا س يف الأحياء الفقرية يف العامل لن تتح سن ب شكل كبري دون ت ضافر اجلهود للق ضاء على الفقر واجلوع )الهدف ( اأو تعميم التعليم البتدائي )الهدف ( اأو تعزيز امل ساواة بني اجلن سني ومتكني املراأة )الهدف ( اأو تخفي ض معدل وفيات الأطفال )الهدف ( اأو حت سني صحة الأم )الهدف ( اأو مكافحة فريو س نق ص املناعة الب شري/ الإيدز )الهدف ( اأو اإن شاء شراكة عاملية من اأجل التنمية )الهدف ). وت شري الدلئل اإلى اأن املقاربات الوطنية جتاه الأحياء الفقرية يف حت سن مع تغري مواقف البلدان من ال سيا سات ال سلبية كالإهمال اأو الإخالء الق سري اأو اإعادة التوطني الق سري اإلى اأخرى اأكرث اإيجابية كامل شاركة املجتمعية ورفع م ستوى الأحياء الفقرية وو ضع سيا سات قائمة على احلقوق. ومع ذلك فاإن عدد سكان الأحياء الفقرية يف جميع أانحاء العامل قد ازداد مبقدار مليون ن سمة منذ عام. الأحياء الفقرية من املظاهر املادية للطابع احل ضري للفقر. وعدد الفقراء من بني سكان املدن يف ازدي اد ول يبدو اأن عدم امل ساواة يف املحيط احل ضري سي ضعف اأو يراجع. و سوف ت ضطر الأهداف الدولية امل ستقبلية لأن تاأخذ بعني العتبار ات ساع حجم امل شكلة. ájô `لهG äéä«ñdg»`a Ø ```dg ````ل ƒ`````قm

45 üødgصل UNICEF/NYHQ/Michael Kamber

46 äéjóëàdg á`jô` ```لهG يتناول هذا الف صل بع ض الظواهر التي ت شكل حياة الأطفال يف املناطق احل ضرية من الأ سباب التي دفعتهم لالنتقال إالى املدينة وجتربتهم يف الهجرة إالى التحديات التي تفر ضها ال صدمات القت صادية والعنف والكوارث. hôlé ŸG ÉØWC Gل لطاملا بدت املدن وك أان لها قوة سحرية جتذب النا س اإليها باأ ضوائها ال ساطعة ووعودها بالتقدم. وتبقى صور النا س وهم ينتقلون من الريف اإلى املدينة را سخة يف املخيلة اجلماعية ول تزال الهجرة تلعب دورا هاما يف العديد من املناطق. يف غرب أافريقيا مثال تكرث الهجرة من الريف إالى املدينة بينما تظل الهجرة الدولية عامال رئي سيا يف أاوروبا واآ سيا و أامريكا ال شمالية. مل يكن احل صول على امل وارد يف املناطق احل ضرية عادل يف يوم ما. فكل مكان له منطه اخلا ص من ال ضعف الناجت عن أافكار اجتماعية و سيا سية م سبقة سواء كانت قدمية أاو جديدة. قد ي دفع الوافدون اجلدد اإلى هوام ش املجتمع احل ضري وقد يكون ذلك رد فعل متعمد يهدف إالى ردع الهجرة امل ستقبلية. فاملهاجرون ول سي ما اأولئك الذين ل ميتلكون الوثائق الالزمة يحرمون من اخلدمات العامة واحلماية الجتماعية وحتى الرعاية ال صحية الطارئة. هذا الإق صاء ذو الطابع املوؤ س سي قد ي أاخذ شكل متطلبات الت سجيل للعمال املهاجرين وهي و سيلة مزعومة لتقدمي اخلدمات ولكنا ت وؤدي يف ال واق ع إال ى عك س ذل ك. ف ب دل ع ن جعل اخلدمات الأ سا سية كالتعليم متاحة لالأ سر املهاجرة فاإن هذه املتطلبات غالبا ما يكون ت أاثريها هو احلرمان من مثل تلك اخلدمات لغري امل سجلني وخا صة اإذا كانت عملية اأو كلفة الت سجيل مرتفعة. يهاجر معظم الأط ف ال مع اأ س ره م اإذ يرافقون اأوليائهم الذين يهاجرون بحثا عن عمل اأو حياة اأف ضل. يف عام رافق حوايل ع شر اأطفال ال صني اأو نحو, مليون طفل اأوليائهم يف هجرتهم الداخلية. ولكن هناك اأي ضا عدد كبري من الأطفال وال شباب الذين يهاجرون داخ ل بالدهم مبفردهم. فح سب حتليل حديث لبيانات اأ سرية يف بلدا خ م س الأطفال املهاجرين بني سن سنة ون صف الأطفال بني سنة قد هاجروا دون مرافقة ويل اأمر. á`````jô```` ```لهG äé`````jó`````ëàdg

47 UNICEF/NYHQ/Adam Dean طوابري للح صول على املواد الغذائية يف خميم للنازحني إاثر زلزال عام يف مدينة ميانياجن مبقاطعة سيت شوان يف ال صني. يت بع الأطفال وال شباب يف الغالب أامناطا را سخة للهجرة. ففي غرب اأفريقيا وجنوب اآ سيا حيث ترتفع معدلت هجرة الأطفال مبفردهم يرك معظم الأطفال املهاجرون بلدتهم بني h عاما. والعديد من هوؤلء الأطفال ين ش ؤوون يف مناطق ريفية فقرية من ال شائع فيها ال سفر لطلب العمل من أاجل زيادة دخل الأ سرة سواء كان ذلك لفرة مو سمية كل سنة اأم خالل الفرات الع جاف أاو لفرات أاطول. يف الهند مثال يقد ر أان ما ل يقل عن مليون طفل يهاجرون مو سميا سواء مبفردهم اأو مع اأ سرهم. وكما هو ال ش أان بالن سبة للكبار يهاجر الأطفال ا ستجابة ملجموعة من عوامل الد فع واجل ذب. بالن سبة إالى الكثري منهم تكون الهجرة هي حماولة لتاأمني حياة اأف ضل سواء من حيث الفر ص القت صادية أاو التعليمية أام ملجرد الهروب من الفقر. والبع ض الآخر ينتقل ب سبب ظروف عائلية مثل فقدان أاحد الوالدين أاو هربا من النزاعات أاو الكوارث الطبيعية أاو ال ضطرابات وما ي صاحبها من نق ص الغذاء. وكثريا ما تلعب الظروف الأ سرية غري امل ستقرة أاو ال صعبة دورا يف ذل ك. فقد ي ضطر الأطفال إال ى الرحيل ب سبب الإهمال أاو الإ ساءة من القائمني على رعايتهم. ويف بع ض احلالت يكون الرحيل و سيلة لكت ساب هوية م ستقلة و إاعالن ال ستقالل الذاتي. و سواء كانت ق سرية اأم طوعية ب صحبة مانحي الرعاية اأو بدونهم فاإن الهجرة تنطوي على خماطر تتطلب تدابريا خا صة ومنا سبة لأعمار الأطفال امل شاركني فيها ل ضمان حمايتهم. ومبجرد الو صول اإلى املدينة فاإن الأطفال الذين هاجروا مل ساعدة اأ سرهم يجدون اأحيانا اأن امل شاركة يف القت صاد احل ضري ت ضعف الروابط بينهم وبني والديهم. فالرحيل من املنزل قد ي نظر اإليه أاحياناعلى أان ه تخل عن الواجبات الأ سرية وبالتايل قد يت سب ب يف حدوث نزاعات مع الوالدين. وكثريا ما يجد ال شباب الذين ي صلون إالى املراكز احل ضرية على اأمل إاح راز تقدم علمي اأن ذلك التعليم بعيد املنال ب سبب التزامات العمل وهو ما اأكدته درا سات منف صلة يف بنغالدي ش وغانا. كما ميكن اأن تكون نوعية التعليم اأي ضا مدعاة للقلق. ففي تركيا كما يف غريها من الدول تعاين املدار س يف الأحياء الفقرية واأطراف املدن حيث يعي ش معظم املهاجرين من الكتظاظ ونق ص املوارد. وي ضاف إالى ذلك ما يطرحه ا ستيعاب طالب من ثقافات خمتلفة يتحدثون لغات خمتلفة من حتديات. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

48 IóM Yلى º```dÉ````Y ÉehôdG ÉØWC Gل õyل É«fÉehQ,ÉehôdG º«ل J hóæصu ôjóe, Gôc ÚLƒj Hقلº : ô f á Lh يف ع ام أاع ل ن ت ح ك وم ات أاوروب ا ال و س ط ى وال ش رق ي ة»ع ق د روم ا لإدم اج ال سكان«والتزمت»بالق ضاء على التمييز و سد الفجوات غري املقبولة بني الروما وبقية املجتمع«. وم ع اق تراب نهاية ه ذا العقد يف ف إان هذه اجلهود لت صحيح الإجحاف التاريخي يف جمالت رئي سية كالتعليم والنوع الجتماعي وال صحة مل حتقق اإل نتائج متوا ضعة. ولت زال معدلت التغطية بربامج التح صني ل دى الأط ف ال الروما منخف ضة مم ا ي ترت ب ع ن ه ع واق ب صحية خميفة. فعندما تف شى مر ض احل صبة يف بلغاريا يف عام س ج لت % من حالت الإ صابة يف جمتمعات روما. تت ضح يف رومانيا التي ت أاوي أاكرث من ن صف م ل ي ون شخ ص م ن ال روم ا وف ق ا لأح دث البيانات الر سمية )تقديرات أاخرى ت شري إالى, مليون( جملة ال صعوبات والفر ص التي تنطوي عليها جهود الق ضاء على التفاوتات وت شجيع الإدم اج. ففي عام اعتمدت احلكومة ا شراتيجية وطنية لتح سني اأو ضاع الروما يف جميع أانحاء البالد. ولكن بعد ع شر سنوات مل تنفذ سوى % من احلكومات املحلية تدابريا خا صة مبجتمعات هذه الفئة م ن ال س ك ان. وك ان ال ت ق دم ن ح و الإدم اج الجتماعي بطيئا منذ البداية ولكنه صار اأك ث رث بطئا م ع ان دلع الأزم ة القت صادية العاملية التي ضربت املنطقة يف عام. وا ض ط رت ب ل دي ات ع دي دة إال ى خف ض ميزانيات الإنفاق الجتماعي يف ظل ارتفاع معدلت البطالة.وي ؤوثر الفقر على الروما يف رومانيا سواء كانوا يف املدن أاو يف الأري اف. وت ترك ز ال ف ئ ات الأك ث رث ف ق را يف ال ب ل دات متو سطة احلجم والقرى الكبرية. ولكن ما مييز اأو ضاع الروما يف املناطق احل ضرية يف رومانيا ويف املنطقة ككل هو ف صلهم عن بقية سكان البلدية واإقامتهم يف اأحياء منعزلة وه ذا مظهر وا ضح من مظاهر إاق صائهم تعود جذوره اإلى منت صف القرن التا سع ع شر عندما صدرت قوانني حترير الروما بعد قرون من العبودية. ويف غياب أاي سيا سات لتعزيز عملية الإدم اج وتي سريها ا ستقر الروما امل ح ررون على اأط راف املناطق احل ضرية أاي يف مناطق ل تخ ضع لأي سلطة اإداري ة. م ن خ الل عملي ر أاي ت كيف أان جمتمعات ال روم ا ل ت زال م ق صاة من خطط التنمية للمدن التي ات سعت وح ا ص رت أاح ي اءه م. وتبقى هذه املجتمعات معزولة: فالعديد منها غري مو صول ب شبكات املرافق العامة. ويحد انعدام ال سكن الدائم وغياب وثائق الهوية اأو الولدة من فر ص ح صول الروما على الرعاية ال صحية والتعليم والتوظيف. كما اأن عمليات الإخالء التي كثريا ما حتدث دون سابق اإنذار تزيد من هذا العزل. ملعرفة املزيد ح ول حياة الأط ف ال يف اأحياء الروما يف بوخار ست لننظر إالى حالة لورينتيو. ي سكن هذا الطفل البالغ من العمر عاما يف حي فرينتاري املعروف بكرثة سكانه من ال روم ا ومبانيه املهملة وانت شار الفقر فيه وكرثة أاع داد الأطفال الذين ل يذهبون اإلى املدار س. بعد أان تويف والد لورينتيو تخلت عنه والدته ومت و ضعه يف موؤ س سة حكومية. وهو يعي ش الآن مع جدته التي تبلغ من العمر عاما و أا شقائه اخلم س يف شقة مت ف صل املاء والغاز عنها لأن الأ سرة عجزت عن ت سديد ال ف وات ري. حياة لورينتيو واأ س رت ه يف مكان رطب دون غاز لطهي الطعام اأو ماء للغ سيل على بعد مبان قليلة من ال شوارع التجارية املبهرة يف بوخار ست مثال حي للواقع املر واملتناق ض لعاملني متجاورين. الفقر يف املناطق احل ضرية صعب ب صفة خا صة على الأط ف ال ال ذي ن ل دور لهم يف اخ ت ي ار حميطهم اأو م س ت وى معي شتهم. فبالن سبة للعديد منهم يكون ال ذه اب اإلى امل در س ة شبه م ستحيل ومل ن ي ستطيعون الذهاب يكون النجاح صعبا نظرا لقلة الدعم والت شجيع. ومعدلت الت سجيل يف املدار س لدى الأطفال الروما منخف ضة جدا يف جميع مراحل التعليم مبا فيها التح ضريي ويتم و ضع العديد من التالميذ يف صفوف الربية اخلا صة ب دون م وج ب. يف ع ام مل يكن سوى % من ال سكان ال روم ا الذين تبلغ اأعمارهم عاما اأو اأك رث قد اأم ضوا اأربع سنوات اأو اأكرث يف املدر سة )مقارنة مع % من عموم ال سكان ككل(. من بني هوؤلء الأط ف ال % فقط ح صلوا على ج زء من التعليم الثانوي )% من عموم ال سكان(. الأك رث حظا يجدون منظمات غري حكومية تقدم لهم امل شورة وال درو س اخل صو صية وامل ساعدة يف حل الفرو ض والف ضاء املالئم ملناق شة م شاكلهم واكت ساب الثقة وحت سني درجاتهم الدرا سية وغالبا ما يكون ذلك يف اإطار التح ضري لالمتحان النهائي لل صف ال ث ام ن ال ذي يفتح ال ط ري ق اإل ى املدر سة الثانوية اأو الدرا سات املهنية.» صندوق تعليم ال روم ا«من املنظمات التي تعمل من اأجل إاحداث تغيري يف حياة نحو, من اأطفال و شباب الروما يف رومانيا. ولكن الأطفال من أامثال لورينتيو كثريون ول بد من فعل املزيد من أاجلهم. يوجني كراي هو مدير صندوق تعليم الروما يف بوخار ست يف رومانيا. يحمل املاج ستري يف القانون من جامعة ماكجيل يف كندا ومتخ ص ص يف قانون حقوق الإن سان ومناه ضة التمييز ويف الدعوة حلقوق الأقليات و سيا سات التعليم. وحياته املهنية تركز على جمتمعات الروما فعلى مدى ال سنوات الأربع ع شرة املا ضية عمل يوجني يف م شروع»املنارة«لالحتاد الأوروبي لتح سني اأو ضاع الروما يف رومانيا«كما شغل من صب م شوؤول عن التعليم وم شوؤول متخ ص ص يف ال سيا سات الجتماعية يف مكتب اليوني سف يف رومانيا. á`````jô```` ```لهG احل ضرية äé`````jó`````ëàdg التحديات

49 ÉjÉë V ù«dh... QGôb ÜÉëصUCG لي س ل أالطفال أاي دور يف خلق الطبقات أاو الفئات الجتماعية. هم يولدون يف جمتمعات ت شهد م ستويات عميقة من الالم ساواة ويعي شون حياتهم و سط ت صورات جمتمعية وتقاليد وقوالب منطية تعيق الأغلبية منهم ول ت ساعد اإل القليلني. لذلك من ال سهل النظر إاليهم على اأنهم ضحايا لقوى خارجة عن إارادتهم. ولكن عند درا سة دوافعهم و أافعالهم كمهاجرين يت ضح أان الأطفال هم اأي ضا اأطراف فاعلون يف حتديد م صريهم. قد يكون قرار اليافع أاو اليافعة بالهجرة أاو البحث عن عمل جتربة متكينية ل ه أاو لها حم اول ة منهما لتحقيق اأهدافهما أاو تاأكيد ا ستقاللهما. ويف الواقع فاإن ه وم ع كل املخاطر وال صعوبات التي يواجهها الأطفال ت شري الدرا سات أان معظم املهاجرين الأطفال يعتربون هجرتهم اإيجابية حتى اإذا كانت التجربة نف سها سلبية. فالكثري يرى أان الهجرة خطوة نحو حتمل م شوؤولياتهم املادية وفر صة للح صول على م ستوى اأرفع من التعليم. كما ميكن أان يكون للعمل اأي ضا تاأثري متكيني على الأطفال املهاجرين خا صة إاذا وفر لهم سبل العي ش. فرغم اأن عمالة الأطفال غالبا ما تكون سابقا لأوانها وا ستغاللية وخطرة وموؤذية اإل اأنه من املهم اأن ندرك وخا صة بالن سبة اإلى الأطفال الأكرب سنا اأن العمل املنا سب ميكن أان ي ساهم اإ سهاما كبريا يف التنمية من خالل بناء الثقة بالنف س ومهارات التعليم وم ساعدة الأطفال على مواجهة الفقر. وتعرف اتفاقية حقوق الطفل باأن الأطفال يجب اأن يتمتعوا مب ستوى متزايد من ال ستقالل الذاتي يتفق مع قدراتهم النامية. يكون الأطفال الذين يهاجرون مبفردهم عر ضة لال ستغالل والإ ساءة والجت ار. و إاذا مل يتوفر لهم ال دع م واحل م اي ة ق د يجد ه وؤلء الأطفال صعوبة خا صة يف التعامل مع الو ضع عاطفيا. ويواجه الأطفال الالجوؤون أاو الذين ينتقلون مع الالجئني أاو النازحون داخل اأوطانهم هربا من ال صراعات أاو الكوارث البيئية نف س هذه ال صعوبات. يعي ش أاكرث من ن صف الالجئني امل سجلني يف العامل يف مناطق ح ضرية. بع ضهم له و ضع ر سمي ولكن الكثريين قد يفتقرون إالى احلق القانوين يف الإقامة يف املناطق احل ضرية وبالتايل ي ق صون عن تلق ي امل ساعدة. وتتعر ض الن ساء والأطفال من بني ه وؤلء الالجئني وطالبي اللجوء يف املناطق احل ضرية ملخاطر التحر ش وال ستغالل والجتار والعنف القائم على النوع الجتماعي. والالجئون وطالبو اللجوء من الأطفال واليافعني ول سيما اإذا كانوا مبفردهم معر ضون لهذه املخاطر خالل مرحلة اإعادة التوطني. كما قد ي حرم أاطفال املهاجرين من حقهم يف اجلن سية وبالتايل من التمتع بحقوق املواط نة. اأما الأ شخا ص النازحون داخل اأوطانهم فقد يجدون أانف سهم من دون موارد اقت صادية وقد ي نظر اإليهم على اأنهم مناف سون لفقراء امل دن يف اخل دم ات الجتماعية. وبالن سبة اإل ى املجتمعات امل ضيفة واحلكومات الوطنية واملجتمع ال دويل فاإن تقدمي امل ساعدة الفعالة ي شكل حتديا هاما يف مثل هذه الظروف. يت أاثر الأطفال بالهجرة اإلى املدن حتى اإذا مل يكونوا من املهاجرين. فالكثري منهم يركهم ذووه م يف املناطق الريفية حتت رعاية اأحد الوالدين أاو الأق ارب اأو اأفراد املجتمع. وكان هذا هو ال شاأن بالن سبة حلوايل مليون طفل يف ال صني يف عام. ترك الأطفال بهذه الطريقة قد ي سبب لهم اآلم ا واأ ض رارا ج سدية وتربوية ونف سية واجتماعية. ولكن مثل هذه املخلفات لي ست حتمية فقد اأثبتت درا سة اأجريت عام لأطفال املدار س البتدائية من اأبناء املهاجرين الفلبينيني باأنه يف ظل وجود رعاية كافية من الأ سرة املو سعة فلي س بال ضرورة اأن تكون هجرة الآباء والأمهات ضارة بنمو الطفل وخا صة عند تقدمي التدريب وامل شورة واأ شكال الدعم الأخرى لأولئك الذين يتولون رعاية هوؤلء الأطفال. UNICEF/NYHQ/Frederic Sautereau فتاة عمرها سنوات هربت من منزلها يف كوت ديفوار مبفردها نتيجة للعنف الذي اأعقب النتخابات الرئا سية يف عام. وهي تعي ش الآن مع عائلة ليبريية يف بلدة لوجواتيو باإقليم نيمبا يف ليبرييا. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

50 لهä É Ió«Øe äé«é«jgîسsg ájô لهG WÉæŸGق ÇQGƒ dg Aƒ dg IôFGO â ك ل الأط ف ال عر ضة ل أالخطار يف الأو ض اع الطارئة ولكن و ضع أاولئك الذين يعي شون يف املناطق احل ضرية الفقرية يكون أاكرث حرجا لأ سباب عدة. اأول تنت شر الأوبئة ب سرعة أاكرب يف الأماكن املزدحمة التي تفتقر إالى اخلدمات ال صحية ومرافق ال صرف ال صحي. وثانيا يول د العنف م ن قبل اجلماعات امل سلحة والع صابات واملنظمات الإجرامية واملتمردين أاو القوات احلكومية ع دم ال ستقرار وان ع دام الأم ن. وي وؤث ر ه ذا ب صفة خ ا ص ة ع ل ى الأط ف ال والن ساء الالئي قد يتعر ضن للعنف القائم على النوع الجتماعي. وثالثا فاإن ال صراع أاو الكوارث الطبيعية يف املناطق الريفية قد ت وؤدي إال ى تدفق أاع داد كبرية من النازحني إالى املناطق احل ضرية واأع داد كبرية منهم ل تتجه إال ى املخيمات ب ل إال ى املجتمعات امل ضيفة حيث البنية التحتية واخل دم ات ضعيفة اأ صال. وهذا ي ضع كال من العائالت امل ضيفة والنازحني حتت ضغوط شديدة ويجعلهم اأك ث رث عر ضة ل أالوب ئ ة أاو العنف احل ض ري. وراب ع ا ف اإن أا ش ك ال احلرمان التي كانت موجودة اأ صال مثل امل ساكن غري املنا سبة وعدم احل صول على املياه النظيفة ومرافق ال صرف ال صحي والتعليم والرعاية ال صحية تعني أانه ل بد من إان شاء منظومات تقدمي اخل دم ات قبل اأن ت صل امل ساعدات الإن سانية إالى النا س. عند ان دلع أازم ات يف امل ن اط ق احل ضرية املهم شة ف إان املنظمات الوطنية والدولية تواجه تهديدات ل صحة الأطفال و سالمتهم ورفاههم. ولكن مبادرات مبتكرة مت اختبارها يف بورت أاو برن س بهايتي ويف نريوبي بكينيا وم ان ي ال بالفلبني أاث ب ت ت جناحها وميكن تطبيقها يف اأماكن اأخرى. غالبا م ا ت ك ون امل ع ل وم ات ع ن املجتمعات الفقرية غري كافية أاو قدمية أاو غري موجودة ولهذا من ال صعب معرفة اأين توجد الفئات الأك رث ضعفا والأ شد حاجة إال ى امل ساعدة. ولكن احللول موجودة. ففي نريوبي حتد د املجتمعات ال ف ق رية الأ س ر الأك ث رث ضعفا وتر سل هذه املعلومات إالى الوكالت الإن سانية حتى تتمك ن من م ساعدتها. أاما يف نريوبي ومانيال فقد ساعدت اأنظمة إاي ص ال التحويالت النقدية املتلقني على ا س ت ع ادة ق د ر م ن الأم ن ال غ ذائ ي و سبل العي ش. فقد قامت جل ان الأح ي اء بتحديد الأ شخا ص الأكرث ضعفا ثم قامت املنظمات بالتحقق من هذه املعلومات ومن ثم وز عت بطاقات الهواتف النقالة لتمكني املنتفعني من احل صول على نقود عرب الهاتف. ويف مانيال اأي ضا مك ن نظام للر صد املبكر مت بعثه يف مايو/ أايار من تدريب اأعوان ال صحة على الإب ل الغ عن ح دوث الأم را ض باإر سال ر سائل ق صرية اإلى مراكز حا سوب حمورية. قد يكون التعرف على املحتاجني اأكرث صعوبة يف املدن التي يعي ش فيها الأغنياء والفقراء جنبا إال ى جنب مما هو عليه يف امل دن التي يعي ش فيها الفقراء يف م ستوطنات كبرية ومعروفة. وقد تف ضل بع ض الفئات ال سكانية ومنهم املهاجرون غري امل سجلني مثال عدم التعريف ب أانف سهم خ شية أان يقعوا ضحية العنف القائم على دوافع سيا سية اأو العتقال أاو ال ط رد. وق د ميكن ال ستهداف ال شامل جلميع ال ف ئ ات ال سكانية م ن جت اوز ه ذه ال ق ي ود ول ك ن ه ذا احل ل ل ي ك ون منا سبا اإل مبا شرة عقب ح دوث اأزم ة اأي عندما يكون جميع ال سكان املت ضررين بحاجة اإلى امل ساعدة وقد تكون املراكز املحلية املفتوحة لتقدمي اخلدمات واملعلومات احلماية جمدية. ضعف ال ب ن ي ة التحتية ل ل م ي اه وال ص رف ال صحي من التحديات الرئي سية يف املناطق احل ضرية ال ف ق رية وت زداد الأم ور سوءا عندما ت دف ع ال ك وارث ب اأع داد ك ب رية من النا س اإلى هذه املناطق. وتلوث مياه ال شرب هو من النتائج املحتملة لهذه الزيادة يف عدد امل ستخدمني. وب داأت بع ض الأحياء الفقرية يف نريوبي يف ا ستعمال شبكات للحمامات ال صحية تتكون من خزانات يتم تفريغها يف نقاط معينة. وثمة ابتكار اآخر ي عرف با سم»حقيبة بييبو peepoo «وهو كي س ل ستيعاب ال ف ض الت الب شرية ق اب ل للتحلل وميكن ا ستخدامه ك سماد للحدائق وبذلك ل ي ضع ضغوطا اإ ضافية على البنية التحتية لل صرف ال صحي املحلي. أام ا يف مانيال فقد ب نيت حم امات مرفوعة عن سطح الأر ض بحيث تقاوم الفي ضانات. وكان مفتاح النجاح يف كل من هذه احلالت هو اإ شراك املجتمع املحلي يف ت صميم وتنفيذ املبادرات. يف ب ورت أاو برن س بعد ال زل زال ال ذي وقع ع ام ويف اأم اك ن أاخ رى اأن شئت ف ض اءات صديقة ل الأط ف ال لتلبية حاجات الأطفال النف سية والجتماعية وللم ساعدة على حمايتهم م ن خطر العنف والإ س اءة وال ستغالل الذي ي صاحب حالت الطوارئ. كما ح ضي الناجون من العنف القائم على النوع الجتماعي باهتمام خا ص. امل صدر: مكتب برامج الطوارئ لدى اليوني سف. á`````jô```` ```لهG احل ضرية äé`````jó`````ëàdg التحديات

51 á`joéصüàb G äéeóصü`dg ل تزال دول العامل تعاين من خملفات الأزمة القت صادية التي اندلعت يف العوا صم املالية للبلدان ذات الدخل املرتفع يف عام من ارتفاع معدلت البطالة وتدهور ظروف العمل اإلى ت ضا ؤول الدخل احلقيقي وارتفاع اأ سعار املواد الغذائية والوقود ب صورة ي صعب التنبوؤ بها. على ال صعيد العاملي ازداد عدد العاطلني عن العمل بنحو مليون شخ ص يف اأواخ ر عام مقارنة ب أاعدادهم قبل ان دلع الأزم ة وا ستمر هذا العدد يف الرتفاع خالل. ووق ع ه ذا العبء ب صفة أاثقل على العاملني يف الفئة العمرية سنة التي ارتفع معدل البطالة يف صفوفها من %, يف عام اإلى %, يف عام. وت شري درا سات حالت النكما ش القت صادي ال سابقة ب أان هذا اجليل من اليافعني وال شباب ميكن أان ينتهي به املطاف إالى النعزال وخيبة الأمل مع انعكا سات على املدى الطويل على رفاههم ال شخ صي واجلماعي. من ال صعب احل صول على اأرق ام خا صة بالبطالة بني ال شباب يف املناطق احل ضرية ولكن الأرقام املتوافرة تر سم صورة مثرية للقلق. فال شباب يف املناطق احل ضرية يف سرياليون مثال اأكرث عر ضة للبطالة من ال شباب يف املناطق الريفية أاو ومن الكهول يف املناطق احل ضرية. ويف البلدان ذات الدخل املنخف ض تكون الإح صائيات عن البطالة بني ال شباب ضعيفة ويرجع ذلك يف جزء منه اإلى اأن ن سبة كبرية من ال شباب تعمل خارج القطاع الر سمي. ومع ذلك هناك موؤ شرات باأن الأزم ة قد ضخمت صفوف»الفقراء العاملني«وهي فئة يزداد فيها متثيل ال شباب واأع اق ت التقدم املحرز يف احل د من الفقر ون شر التعليم والرعاية ال صحية. يف احل الت الق صوى ميكن اأن ت ساهم البطالة امل ستمرة يف حدوث ا ضطرابات مدنية. وع ادة ما تكون املناطق احل ضرية حم ور هذه ال ضطرابات حيث اأن الكثافات ال سكانية العالية ت سه ل بلوغ الكتلة احلرجة. وت شك ل ال ضطرابات املدنية املحتملة اأو الفعلية م صدر قلق يف العديد من املدن يف غرب اأفريقيا حيث و صلت حركة ال شباب من الريف إالى املدن اإلى م ستويات مرتفعة للغاية ومل يكن معدل منو فر ص العمل كافيا ل ستيعاب هذا التدفق. يف شمال اأفريقيا وال شرق الأو سط كان ال شباب امل حبط ب سبب نق ص الفر ص القت صادية حا ضرا بقوة يف موجة املظاهرات التي اجتاحت معظم أانحاء املنطقة يف عام اإثر اإقدام شاب تون سي على حرق نف سه يف دي سمرب/ كانون الأول. UNICEF/NYHQ/Peter Wurzel سكان حي يف مانيال الفلبني يحاولون التخل ص من الطني واملاء الراكد يف أاعقاب الفي ضانات الناجمة عن العا صفة ال ستوائية كيت سانا. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

52 çqgƒµdg AÉæKCG ÉØWC Ghل AÉسùædG á HÉéŸG Yلى º JQóbh Aƒ dg IôFGO â الفلبني من بلدان العامل الثني ع شر الأكرث ضعفا وع ر ضة للكوارث وتغري املناخ. فمن عام إالى عام تويف نحو, شخ ص وت ضرر ماليني اآخرين ج ر اء النكبات الطبيعية. وال سبب الرئي سي لهذه القابلية للت ضرر هو وق وع % من بلديات هذا البلد البالغ عددها, و من مدنه على ال شريط ال ساحلي. والكثري من ه ذه امل دن مبا فيها العا صمة مانيال التي تعد مليون ن سمة ت ضم مناطق تقع حتت م ستوى سطح البحر. و ست ستمر ال ك وارث الطبيعية يف تهديد م ستقبل البالد مع ازدياد حالة الطق س سوءا و صعوبة التنبوؤ بها. يف وق ت مبكر من ي وم سبتمرب / أايلول هبت العا صفة ال ستوائية كيت سانا التي ت سمى حمليا أاون دوي فع صفت مبدينة مانيال واأ سفرت عن حدوث اأ سواأ في ضانات منذ ع ام ا. وعقب ذل ك باأ سبوع حدث اإع صار بارما املعروف حمليا با سم بيبنغ. وكان من أاكرث املت ضررين حوايل, أا س رة من الأح ي اء احل ضرية الأك رث فقرا ت سكن يف بيوت متداعية على طول املمرات املائية واملناطق املنخف ضة. هذه الأ سر م عتادة على الأعا صري فعند صدور الإن ذار املبكر عادة ما تنقل أادواتها املنزلية إالى ال سطوح اخل شبية وحتمل أاطفالها للمكوث عند اأقارب اأو اأ صدقاء يقيمون يف مناطق مرتفعة. اإل أان اأوندوي فاج أا اجلميع. وا ستنتج تقييم لالأو ضاع اأ ج ري بعد وقوع الكارثة إال ى أان أاون دوي وبيبنج اأث را ب شكل مبا شر ع ل ى ق راب ة, م ل ي ون شخ ص. و س ج لت حوايل, حالة وفاة. ول يزال عدد الأطفال أاو الن ساء الذين قتلوا أاو جرحوا جمهول ب سبب عدم ت صنيف البيانات ح سب ال سن أاو اجل ن س. وم ع ذل ك ف اإن فريقا ميدانيا خا صا للبحث ع ن امل ف ق ودي ن اأو الأط ف ال املفرقني عن اأهاليهم يف مانيال واملناطق املحيطة بها سجل حالة وفاة بني أاط ف ال و طفال ت تراوح اأعمارهم بني عاما انف صلوا عن اأ سرهم اأو كانوا مفقودين أاو يف حاجة إال ى م ساعدات أاخرى. وقد مات العديد من الأطفال غرقا يف حني كان البع ض الآخر ضحية للجوع وحمى ال ضنك والإ سهال واأمرا ض اجلهاز التنف سي. وقد أاظهر ال شباب خالل هذه الأزم ة قدرة فائقة على املجابهة والبتكار. فطاملا كانت ه وات ف ه م ال ن ق ال ة سليمة ك ان ت شبكات الر سائل الق صرية متك ن من تتبع اجلريان العالقني وتوجه رج ال الإن ق اذ اإليهم. كما قاموا بنقل النا س إالى بر الأم ان م ستعملني كل ما يطفو على سطح املاء كقوارب بدائية بديلة مب ا يف ذل ك ث الج ات ب دون أاب واب. و س اع دوا على إازال ة أاك وام ال وح ل والطني و سحبوا الأنقا ض املراكمة وباعوا بع ضها كمواد خردة. وا ضطر العديد منهم لالنقطاع عن التعليم من أاجل العمل لإعالة اأ سرهم. أاثر النقطاع الذي شهدته هذه الأ سر الفقرية يف عائداتها ومواردها املالية ت أاثريا بالغا على صحة الأطفال ورفاههم. فقد اأ ج رب الآب اء والأمهات الذين كانوا يعي شون حياة م ضنية حتى قبل الفي ضانات على خف ض حجم الوجبات وتوزيع املواد الغذائية القليلة التي لديهم بحيث تكفي عددا أاكرب من الوجبات. والن ساء الأف ضل حال كن يتقا سمن طعامهن م ع م ن ه ن اأق ل حظا وعر ضن اأن يرعني الأطفال أاثناء بحث اأمهاتهن عن العمل اأو املال أاو مواد الإغاثة. وروت الأمهات حكايات م ؤوملة تفيد ب أان أاطفالهن كانوا يتعلقون بهن بطريقة ه ستريية لفرة ام ت دت اإل ى عدة اأ شهر لو حاولن مغادرة املنزل. وق د اأظ ه رت الن ساء ق ي ادة ق وي ة خا صة يف مرحلتي جت اوز الأزم ة و إاع ادة الإع م ار. فبم ساعدتهن لالآخرين وتنظيم التدخالت املحلية واإيجاد سبل لك سب الدخل ومطالبة امل س وؤول ني املحليني بتح سني ب رام ج اإدارة ال ك وارث جنحن يف إاع ادة احلياة تدريجيا اإلى ما كانت عليه قبل وقوع اأون دوي. واحتج الرجال والن ساء على حد ال سواء ضد حماولت نقلهم اإلى مواقع بعيدة لأن قلة فر ص ك سب العي ش هناك ستعر ض الأطفال للجوع. ويف ع ام ص در ت ش ري ع ج دي د لال ستعداد للمحن امل ستقبلية املتعلقة بتغري امل ن اخ. ومت تعزيز ب رام ج اإدارة ال ك وارث. ول ذل ك عندما ت سبب اإع ص ار ف ال ك ون يف في ضان مماثل ملنطقة العا صمة اأعلن عن ضرورة اإخ الء مدينة ماريكينا ومت تنظيم جهود الإنقاذ والإغ اث ة يف الوقت املنا سب. وجنت مدينة مونتنلوبا فوائد احلظر الذي كانت ق د فر ضته على ا ستخدام الأكيا س البال ستيكية حيث سهلت املجاري املائية غري امل سدودة ت صريف املياه الزائدة. ل ن يتمكن الأط ف ال ال ذي ن تعر ضوا للموت اأو ال صدمة ب سبب اأون دو م ن جني ثمار هذه امل ب ادرات. ولكن حت سني البيانات عن اأ سماء الأطفال ومواقعهم اإلى جانب تدريب امل ش ؤوولني املحليني واأفراد املجتمع املحلي على توزيع الإغاثة بكفاءة اأكرب واإعادة البناء على اأ سا س نقاط القوة يف املجتمع املحلي كل ذلك يبعث الأمل يف نفو س اجليل القادم. SGQس»ل» ù QÉe Hقلº باحثة وعاملة يف معهد الثقافة الفلبينية واأ ستاذة يف ق سم علم الجتماع والأنرثوبولوجيا جامعة أاتينيو دي مانيال مانيال الفلبني. á`````jô```` ```لهG احل ضرية äé`````jó`````ëàdg التحديات

53 UNICEF/NYHQ/Cliff Volpe ترتفع البطالة يف املنطقة ب شكل خا ص لدى ال شباب املتعلم واملقيم يف أاغلبه يف املناطق احل ضرية. وتظل الوظائف املتوفرة حلاملي ال شهادات دون م ستوى الطلب بكثرين على عك س دول منظمة التعاون القت صادي والتنمية حيث ت صل البطالة اأق صاها بني الأ شخا ص الأقل تعليما. ويزيد ارتفاع اأ سعار الغذاء والوقود من سوء و ضع الفقراء لأنهم ينفقون ما ي تراوح بني % و % من أاموالهم على الغذاء مما ل يرك اإل القليل لالأدوية والنقل والتعليم أاو وقود الطبخ. ل ت ستطيع هذه الأ سر دفع املزيد ورغم ذلك ف إان انخفا ض الدخل والتنقي ص يف امليزانيات احلكومية وتقل ص التحويالت املالية من اأف راد الأ سرة العاملني يف اخلارج كلها عوامل تزيد يف احلد من قدرتهم ال شرائية. واحلكومات ملزمة بحماية الأط ف ال الأك رث فقرا و ضعفا من الآث ار ال سلبية لالأزمات القت صادية. ááô Gh æ dgف مت س اجلرمية والعنف مئات املاليني من الأطفال يف املناطق احل ضرية. فالبع ض يكون هدفا للعنف والبع ض الآخر ي شارك يف أافعال عنفية مثل العتداء والهجوم بق صد ال س لب وال صراع الطائفي أاو العرقي والقتل اأو يكون شاهدا عليها. أا شقاء تراوح أاعمارهم بني سنوات يقفون بني اأنقا ض منزلهم املحرق حيث ما زالوا يعي شون مع والديهم يف أاعقاب اأعمال العنف العرقية يف مدينة جالل اآب اد يف قريغيز ستان يف يونيو/ حزيران. التعر ض املزمن للعنف منو الأطفال و أادائ ه الأك ادمي ي كما يرتبط بارتفاع معدلت الت سرب من املدار س والقلق والكتئاب والعدوانية وم شاكل ال سيطرة على الذات. بالإ ضافة إالى ال ضرر املبا شر والوا ضح الذي ي سببه العنف واجلرمية ف إانهما ي قو ضان إاميان الأطفال بالكبار وبالنظام الجتماعي. قد يعوق ájô لهG WÉæŸGق ÉØWC Ghل ùÿgسلí GõædG منذ ن شر التقرير املرجعي لغرا سا ما شيل «أاثر النزاع امل سلح على الأطفال«يف عام رك ز املجتمع الدويل باط راد على هذا املو ضوع ذو الأهمية البالغة. فاملاليني من الأطفال ق تلوا أاو ج رحوا أاو تيتموا أاو انف صلوا عن اأ سرهم. وماليني آاخرون حرموا من التعليم يف املدار س يف ال ع راق وباك ستان وغريها من البلدان املتورطة يف النزاعات امل سلحة. ويف كثري من الأحيان كانت اأ سواأ أا شكال احلرمان تقع يف املدن. يف طاجيك ستان مثال وجد الباحثون أان معدلت اللتحاق باملدار س البتدائية ظلت أاقل يف املناطق احل ضرية منها يف املناطق الريفية بعد سنوات من ال صراع الذي امتد من إالى. رغ م اأن ال ن زاع امل سلح يختلف عن العنف اليومي ال ذي متار سه الع صابات وعن أان شطة اجلرمية املنظمة اإل أان النوعني يتداخالن على نحو متزايد. فمن أاجل ت أامني املوارد تتحالف اجلماعات امل سلحة مع شبكات التهريب الإج رام ي ة كما هو ال ش أان بالن سبة لتجارة املخدرات يف كولومبيا و أافغان ستان والجتار يف املعادن النادرة يف جمهورية الكونغو الدميقراطية. وقد تتحو ل ع صابات امل دن التي غالبا ما تتكون من الرجال ال شباب اإلى ميلي شيات كما كان احلال مع فتيان احلي الغربي Bos West Side الذين ا ستخدمهم املقاتلون يف سرياليون تكتيكيا خالل احل رب الأهلية بني. ويف حني أان النزاعات امل سلحة ل تقت صر على املناطق احل ضرية اإل اأن ه من الوا ضح اأن اأي هجوم على حي ح ضري مكتظ بال سكان سواء من قبل قوات حكومية اأم ميلي شيات متمردة اأم اإرهابيني يخلف عددا بالغا من الإ صابات ومن بينهم الأطفال. ويف بع ض احلالت ي ستهدف املدنيون عمدا لأغرا ض سيا سية مثال بتفجري العبوات النا سفة يف مناطق ح ضرية مزدحمة كالأ سواق. ويف حالت اأخرى يزعم املقاتلون باأن الهدف الأكرب للحرب يربر وقوع ضحايا من قتلى وجرحى بني املدنيني. ولكن جميع العتداءات على املدنيني وب صورة خا صة على الأطفال هي انتهاكات للقانون الدويل حلقوق الإن سان. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

54 ÉæسùØfCG øy çóëàf z áegôµdg LCGل øe É e Éæلc { OGóYG øe HGôdG É dgلم لهácô ÜÉÑشûdG áyƒª Qƒjƒ«fك áæjóe ô f á Lh مدينة نيويورك. الكل سمع ق ص صا عنها اأو شاهد اأفالم عن احلياة فيها اأو راأى بطاقات ب ري دي ة ملعاملها. ال ك ل يتعرف م ن النظرة الأولى على اأفقها املميز بف ضل مبنى ناطحة ال سحاب»اإمباير ستيت«ومتثال احلرية وج سر بروكلني. ولكن نيويورك لي ست جمرد اأ ضواء مبهرة ومباين كبرية. هناك ال شوارع ومن ثم هناك النا س الذين ي سريون فيها وعندما تعي ش هنا تعلم اأن نيويورك هي كاأي مدينة مليئة باأنا س يكافحون من أاجل لقمة العي ش. يف الأح ي اء التي نن ش أا نحن فيها ن شاهد اجلانب الأكرث ق سوة لهذه املدينة ال شهرية. فالفقر جزء من احلياة يف اأحيائنا املزدحمة والقليلة املوارد. ضغط الأقران يدفع الأطفال إالى الإنقطاع عن الدرا سة وينتهي املطاف بالكثريين منهم يف ال سجن أاو يف املقربة. قد يتغري وجه الفقر من مكان إال ى آاخ ر ولكن ال شعور بالفقر هو نف سه ل يتغري وهو شعور يربطنا ب شباب من مدن اأخرى. نحن نعي ش يف أاح ي اء خمتلفة من املدينة ولكن جتمعنا جتربة امل شاركة يف مكتبات ال ش ارع. وه ي مكتبات يف ال ه واء الطلق يقيمها متطوعون يح ضرون الكتب واللوحات اإل ى اأحيائنا ويعر ضونها على البطانيات. هذه املكتبات هي أاماكن لل سالم والطم أانينة يعمل فيها ال شباب والأطفال معا ويدعم كل منهم الآخ ر. وه ي مهمة لأن العنف ي شكل جزءا رئي سيا من حياتنا. لقد ا ضطررنا لأن نهرب من حفالت شواء عائلية حتولت إالى معارك نارية والبع ض من مدر سينا توقفوا عن حماولة ف ض ال شتباكات بني الطلبة يف ال صفوف الدرا سية لأنها شائعة جدا. الع صابات هي إاح دى اأ س واأ الظواهر التي تواجه شوارعنا. فهي ت ؤوثر على احلي باأكمله وتت سبب يف تفجري أاعمال العنف والنتقام يف متنزهاتنا وت ؤوثر يف كل قرار نتخذه مبا يف ذل ك متى و أاي ن ن شري احتياجاتنا لتجنب املواجهات. لقد شاهدنا ما يكفي لنعرف اأن النتماء إال ى ع صابة هو بداية النهاية واأن املوت قد يكون الطريقة الوحيدة للخروج. ي شعر ال شباب ب ضغوط م شركة لكت ساب الح ترام وال شعور بالنتماء ولكن ظروف ال سكن املزدحمة والتغيريات امل ستمرة يف حياتنا قد جتعل حتقيق ذلك اأمرا م ستحيال. توفر الع صابات نوعا من القوة واحلماية مم ا ي ضع الكثري م ن ال شباب حت ت ضغط الن ضمام اإليها. صحيح أانه ميكنك احل صول على الحرام إاذا كنت متميزا يف أاداء شيء معني ولكن ك إان كنت تعي ش يف اأحد الأحياء ال ت ي ت ع اين م ن ق ل ة امل وارد ف إان ال دع م والفر ص التي حتتاج اإليها لكي تتميز تظل نادرة. ومن مظاهر حدة وعمق امل شاكل التي نعي شها هنا اعتقاد البع ض أان الن ضمام اإلى ع صابة هو اأف ضل خيار لديهم. العنف خطري يف املجتمعات الفقرية لأن ه يخلق دورة ت ب ق ي ال ن ا س يف ال ف ق ر. لكن الفقر امل دق ع ه و شكل م ن اأ ش ك ال العنف يف ح د ذات ه لأن ه ي ج رب الأط ف ال والأ س ر على ا ستخدام الكثري مما لديهم من طاقة للدفاع ع ن حقوقهم يف جمابهة تهديدات مثل طردهم من بيوتهم والرتقاء باأحيائهم مم ا يت سبب يف ارت ف اع الإي ج ارات ويجرب الأ س ر الفقرية على التنقل ب شكل متكرر. ونتيجة لذلك ف إان الكثري منا قد ا ضطر اإلى النتقال إالى أاحياء ومدار س خمتلفة. ودائما ما تكون ه ذه الأن واع من التنقالت خميفة و صعبة ولكنها شائعة يف املدينة وقد تعر ضنا ملخاطر اأكيدة. فعندما تكون جديدا يف حي اأو مدر سة م ا يرغب النا س يف اختبارك. واإذا ف شلت يف ه ذه الخ ت ب ارات ف اإن ك ت صبح هدفا سهال. الأطفال الذين يف شلون يف مثل هذه الختبارات يتعر ضون لالإغاظة والتحر ش وحتى اإل ى الهجوم عليهم. وكما ذكرت زميلتنا كري ستال التي تبلغ من العمر عاما يف لقاء نظمته الأم م املتحدة يف عام كري ستال هوجمت من سبع فتيات وهي يف طريقها اإلى حمطة احلافالت لأنها كانت ترتدي مالب س عليها ا سم جتاري شائع يف املدر سة التي كانت فيها من قبل ولكنه منبوذ يف مدر ستها اجل دي دة. لقد ع شنا جميعا هذه الأنواع من التجارب لكننا تعلمنا كيف نتعامل معها ومن ضي قدما. لل شباب اأمثالنا دور ي وؤد ونه. حتى يف الأحياء ال صعبة مي ك ن ل الأ س ر ال ق وي ة والأف راد امللهمني اأن يحدثوا تغيريات اإيجابية ولدينا القدرة على اأن نبحث عن هوؤلء القدوات و أان ن صبح مثلهم. كل منا يريد اأن يكون قدوة و أان يح صل على فر صة لتغيري املجتمعات التي ننمو فيها نحو الأف ضل. ومن خالل جتربتنا يف الأحياء ضعيفة امل وارد اكت سبنا املعرفة التي نحتاج اإليها لبدء عملية التغيري هذا التغيري الذي سوف يخلق اأماكن ت عامل فيها جميع الأ سر باحرام وكرامة. التحدث ب صراحة عن حياتنا هو ج زء من الطريقة التي ميكن اأن تخلق هذا التغيري. والنا س الذين مل يعي شوا احلياة التي ن صفها ل ميكن اأن يتحدثوا نيابة عنا. ولكن عندما ن صل إال ى التحدث با سم جتاربنا اخلا صة وبا سم انف سنا فهذه هي حرية التعبري وهذه خطوة اإيجابية. ساهم يف إاعداد هذا املقال كل من كري ستال دانت سلر ) عاما( ناجايا فوت )( تاتيانا فوت )( جامي هات شر )( بريانا جينيتون )( جادورا ليند سي )( مالكومل سميث )( شاكورا تاون سند )( و شباب من»كلنا معا من أاجل الكرامة جمموعة ال شباب حلركة العامل الرابع«مدينة نيويورك. á`````jô```` ```لهG احل ضرية äé`````jó`````ëàdg التحديات

55 UNICEF/NYHQ/Warrick Page صبي يدفع عربة يف مدينة حيدر أاباد التي غمرتها املياه مقاطعة ال سند يف باك ستان. اأ سباب العنف التي ت ؤوثر يف الأط ف ال يف املناطق احل ضرية كثرية ومعقدة ولكن أابرزها هو الفقر وعدم امل ساواة. عدم توفر ما يكفي من اخلدمات العامة واملرافق الأ سا سية كاملدار س واملناطق الرفيهية اأمر شائع يف مدن البلدان ذات الدخل املنخف ض وكذلك يف مدن البلدان ذات الدخل املرتفع التي متيل حكوماتها إال ى التق ش ف الجتماعي. وغالبا ما ترتفع ن سبة اجلرمية والعنف يف هذه الأماكن. اإن جتربة احلرمان من شيء ي عتقد ب أانه أاحد ال ستحقاقات يولد شعورا بالإق صاء وميكن أان يوؤدي إالى الإحباط والعنف. واأكدت درا سة اأ جريت يف بلدا من أاغنى بلدا من بلدان العامل أان املجتمعات التي تفتقر اإلى امل ساواة أاكرث احتمال أان تواجه م شاكل مرتبطة بهذا النوع من احلرمان الن سبي: ارتفاع معدلت اجلرمية والعنف وال سجن. وال سجن يف حد ذات ه م شكلة لأن العنف ظاهرة شائعة يف ال سجون ومراكز الحتجاز. ويف أانحاء كثرية من العامل جند اأن ع صابات املدن التي تتكو ن كليا أاو جزئيا من ال شباب معروفة بارتكاب جرائم مثل البتزاز وال سرقة والبيع والجتار باملخدرات وال سطو امل سلح والقتل واختطاف ال سيارات. ين ضم الأطفال إالى الع صابات يف سن عاما تقريبا ولكن هناك دلئل توحي بوجود اجتاه نحو الن ضمام يف أاعمار اأ صغر. ويف املناطق احل ضرية املهم شة متنح الع صابات الأطفال شعورا بالهوية والنتماء واحلماية ف ضال عن املكاف آات املالية. الأطفال يف البيئات الفقرية الذين ل ميلكون اإل القليل من الفر ص للهروب من البطالة قد ل يرون اأمال يذكر يف تاأمني م ستقبلهم اأو اإعالة اأ سرهم. هم ينقطعون عن الدرا سة خليبة أاملهم من ف شلها يف حت سني اأو ضاعهم. ويف املناطق احل ضرية التي ل توفر فيها الدولة الحتياجات الأ سا سية كاملياه ال صاحلة لل شرب والكهرباء والغاز والرعاية ال صحية وال سكن والتعليم واحلماية القانونية تقوم الع صابات يف بع ض الأحيان مبلء هذا الفراغ. من ال صعب قيا س مدى جناح ال سيا سات احلكومية يف احلد من العنف والتحديات التي يطرحها. اإل اأن الدلئل ت شري اأن برامج ال شرطة املجتمعية التي تت ضمن م شاركة املجتمع املحلي وتدريبا خا صا لأفراد ال شرطة اأثبتت جناحها يف املناطق احل ضرية يف الربازيل وكولومبيا وكو ستاريكا وغواتيمال. ل ك ي ت ك ون ن اج ح ة ي ج ب ل س ترات ي ج ي ات م ن ع ال ع ن ف اأن ت شرك جميع م ستويات املجتمع املحلي واأن تعمل على تر سيخ الثقة بينها وخلق الروابط بني الأطفال والكبار واملدار س واملوؤ س سات واملجتمع املدين واحلكومات املحلية والوطنية. واحلماية املثالية رغم اأنها ل تتوفر لكل طفل هي وحدة اأ سرية م ستقرة تتميز بروابط قوية بني الأطفال والآباء والأمهات ومتار س طرقا غري عنيفة للتاأديب. ت ساعد هذه البيئات يف حماية الأطفال من واقع العنف يف املناطق احل ضرية ومتكنهم من التعايف من القلق النف سي ال ذي قد ي صيبهم اإذا ما تعر ضوا للعنف. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

56 مخôWÉ çqgƒµdg يزداد الفقر احل ضري تعقيدا وكثافة بالن سبة إالى املاليني من الأطفال نتيجة تعر ضهم ملخاطر كالأعا صري والنهيارات الطينية والفي ضانات والزلزل. وعندما تقرن هذه املخاطر بال ست ضعاف احل اد فهي تتحول إالى كوارث. وبينما ت ص ن ف احلوادث كبرية احلجم على أانها كارثة اإل اأن حوادثا صغرية اأخرى أاكرب عددا و أاكرث ت أاثريا على الأطفال والأ سر ل تنطبق عليها املعايري الر سمية»للكارثة«لأنها إاما طفيفة جدا أاو بطيئة جدا. ولكن هذه الأح داث قد تكون كبرية مبا يكفي لقلب احلياة راأ سا على عقب مثل هطول الأمطار الغزيرة التي تغرق املنازل وتدمر املمتلكات وموجات اجلفاف الطويلة التي ت ستنفد إام دادات املياه ال شحيحة أاو موجات احلرارة التي حتول الأكواخ عدمية التهوية إالى ما ي شبه الأفران. زادت الكوارث امل سجلة منذ منت صف القرن الع شرين مبقدار ع شرة اأ ضعاف و أاغلبها ناجت عن الأخطار املتعلقة بالطق س. حتى التوقعات املتحفظة تنذر بحالت من الطق س اأكرث تطرفا اأمطار أاكرث غزارة وعوا صف أاقوى وموجات من احلرارة أاكرث حدة مما يزيد من عبء الكوارث. اإن املواقع اله شة والكثافات ال ضخمة واملتزايدة لل سكان وامل صانع جتعل املدن خطرة على نحو خا ص. فقرب املناطق ال سكنية من املناطق ال صناعية وعدم وجود م ساحات ل إالخالء و سوء قنوات الت صريف و إامكانية النت شار ال سريع لالأمرا ض املعدية ب سبب الكثافة ال سكانية العالية كلها عوامل تزيد من خماطر الكوارث. كذلك فاإن الأطفال وكبار ال سن هم اأي ضا الأكرث عر ضة لل ضرر الناجم عن موجات احل رارة وخا صة يف جزر الح ترار احل ضرية. ووجدت درا سة اأ جريت عام يف ساو باولو اأن كل درجة حرارة فوق درج ة مئوية تت سبب يف زي ادة ق دره ا %, يف معدل الوفيات بني الأطفال دون سن عاما. يرتفع عدد ضحايا الكوارث على نحو خا ص بني سكان املناطق احل ضرية املحرومة ب سبب املكان الذي يعي شون فيه واأي ضا لعدم كفاية اخلدمات املقدمة لهم و سوء التجهيز لال ستعداد اأو للتعايف من الأزمات. ويختار اأفقر سكان املناطق احل ضرية واأطفالهم منازلهم اأينما يجدون قطعة اأر ض أاو ي ستطيعون دفع الإيجار يف مكان قريب من حمل عملهم: غالبا ما يكون ذلك يف الأحياء الفقرية املكتظة اأو امل ستوطنات الع شوائية يف سهول الفي ضانات اأو املنحدرات احلادة اأو حتت اجل سور اأو يف مواقع قريبة من النفايات ال صناعية. ويتعر ض الأط ف ال خلطر كبري يف مثل ه ذه امل واق ع لأنهم ن ادرا ما يح صلون على املعلومات اأو طرق احلماية الالزمة ك شبكات ت صريف املياه وال صرف ال صحي واجل دران البحرية و الطرق املمهدة التي ميكن اأن ت ساعد النا س على جمابهة العوامل الطبيعية. وغالبا ما ت بنى املنازل من مواد واهية ل ت ستطيع مقاومة الرياح ال شديدة اأو النهيارات الطينية اأو املياه اجلارفة اأو الزلزل. UNICEF/NYHQ/Graeme Williams أاثناء الكوارث يكون الأطفال هم الأكرث عر ضة لالإ صابات والوفيات. و س ج لت أاكرث من ثالثة اأرباع الإ صابات يف العقود الأخرية بني الأطفال يف اأفريقيا جنوب ال صحراء أاو جنوب اآ سيا. وتزيد حالت اجلفاف والفي ضانات واأو ضاع ما بعد الكوارث من خماطر الإ صابة بالأمرا ض املرتبطة بال صرف ال صحي والت سرب من املدار س على سبيل املثال ل سيما يف املناطق احل ضرية املكتظة وبني الأطفال ال صغار على وجه اخل صو ص. وي ؤودي ارتفاع درجات احل رارة إالى تو سيع املناطق التي تنت شر فيها املالريا وحمى ال ض نك وغريها من الأم را ض املنقولة على سبيل املثال اإلى مرتفعات شرق أافريقيا. صبي يقف بالقرب من القنوات التي تنت شر فيها القمامة يف ضواحي لواندا اأنغول. وتفتقر املنطقة إالى املياه اجلارية واملرافق ال صحية الأ سا سية وال سكن املالئم. وتفي ض تلك القنوات خالل مو سم الأمطار. á`````jô```` ```لهG äé`````jó`````ëàdg

57 ÇOÉ dg «ëÿg áق æe äéjó ióàæe áféec É dgم ÚeC G,OÓسS ÊhÒf ÉeƒلjƒJ Hقلº ÇOÉ dg «ëÿg QõL ô f á Lh قليلة هي الأم اك ن يف العامل التي ي صطدم فيها ال ن م و ال س ك اين وال ت و س ع احل ضري بتغري املناخ وخطر الكوارث كما هو ال ش أان يف منطقة امل ح ي ط ال ه ادئ. ت راك م ه ذه العوامل هو حمور خطة املحيط الهادئ وهي ال شراتيجية الرئي سة للتنمية الإقليمية التي أاقرها قادة دول منتدى جزر املحيط الهادئ يف ع ام لتعزيز النمو القت صادي والتنمية امل ستدامة واحلكم الر شيد والأمن. ومع تزايد اأعداد سكان جزر املحيط الهادئ ال ذي ن ينتقلون إال ى ال ب ل دات وامل دن ف إان التقليد الريفي املعروف يف املنطقة منذ اأمد بعيد بتعبري»ثراء الكفاف«بداأ يت آاكل وبداأت املجتمعات تت صارع مع اجلوانب اجلديدة من الفقر احل ضري مبا يف ذلك نق ص التغذية وبطالة ال شباب واجلرمية. يعي ش ما يقرب من ربع سكان جزر املحيط الهادئ يف املراكز احل ضرية )مقارنة ب %, فقط يف عام ( وتعي ش أاغلبية ال سكان الآن يف املناطق احل ضرية يف ن صف دول املنطقة. وبينما ل ت زال الأغلبية ريفية يف فانواتو )%( وجزر سليمان )%( اإل اأن معدلت النمو احل ضري فيهما من بني أاعلى املعدلت يف العامل. ويف فيجي تالزم النمو احل ضري مع إانهاء عقود ا ستئجار الأرا ضي يف بع ض املناطق الريفية الأم ر ال ذي دفع امل ستاأجرين إالى البحث عن العمل وامل أاوى يف البلدات واملدن. وقد أادت الهجرة من املناطق الريفية اإل ى املناطق احل ضرية ودوليا إالى انخفا ض عدد ال سكان امل ستقرين يف اأجزاء من بولينيزيا. للنمو احل ضري ال سريع اأهمية خا صة يف ال سياق اجل غ رايف لبلدان جزر املحيط ال ه ادئ. فعلى سبيل امل ث ال ت ضم جزيرة تاراوا املرجانية يف اأرخبيل كرييباتي بع ضا م ن اجل زر الأك ث رث كثافة سكانية يف ال ع امل حيث ت صل تلك الكثافة يف بع ض املناطق إالى, ن سمة لكل كيلومر مربع. وب ي ن م ا ي وؤث ر ال ت ح ض ر يف ج م ي ع أاف راد جم ت م ع ات ن ا م ن ال وا ض ح أان ال ع واق ب الجتماعية والبيئية والقت صادية يت ضاعف ت أاثريها على حياة الأطفال وال شباب. فقد وث قت درا سة حديثة اأجرتها الأمانة العامة ملنتدى جزر املحيط الهادئ ومركز املحيط الهادئ التابع لربنامج الأمم املتحدة الإمنائي حت ت ع ن وان»ال ش ب اب احل ض ري مبنطقة املحيط الهادئ: زيادة القدرة على املجابهة وتقليل خماطر التورط يف اجلرمية والعنف«جمموعة وا سعة من ال رواب ط بني التح ضر وامل شاكل الجتماعية م ع الركيز ب شكل خا ص على تعر ض ال شباب املتزايد للجرمية والعنف. ووج دت درا س ة بحثية اأخ رى اأن ث لث جميع الأطفال يف بورت فيال فانواتو يعي شون يف حالة من الفقر وهو معدل يزيد مبا يقرب من % عن املعدل الوطني. لقد قدمت الأر ض والبحر على مد ال سنني امل أاوى و سبل العي ش لأج ي ال ع دي دة. ولكن ال رواب ط بني املجتمعات احل ضرية والبيئة اأك ث رث ضعفا م ن تلك ال ع الق ة التقليدية. فالنا س اأك رث اعتمادا على ال سلع امل شراة من املحالت وبالتايل هم عر ضة للتقلبات القت صادية ال ع امل ي ة. وتت ضح نتائج هذه ال ت غ ي ريات ع ن دم ا ي ت وق ف الأط ف ال عن الدرا سة تنق ص الأ سر حجم ما تتناوله من ال غ ذاء وتت سبب امل خ اوف املالية يف زي ادة ن سب العنف املنزيل وانحراف ال شباب. وع ل ى ال رغ م م ن م س اوئ ه ا ف إان البيئة احل ضرية ت وف ر إام ك ان ات جت ذب ال شباب أاكرث من أاي فئة سكانية اأ خرى. وي شمل ذلك توفر فر ص التعبري الفني وت شكيل هويات ذاتية جديدة وفر ص اأف ضل للح صول على التكنولوجيا و شبكات اجتماعية اأو سع واأ شكال جديدة من و سائل الرفيه. ويف الوقت نف سه ف اإن امل زج بني ارتفاع معدلت الت سرب من امل دار س وال ب ط ال ة وغ ي اب هياكل الدعم الجتماعي التقليدي املقوية جتعل الكثري من ال شباب عر ضة للتاأثريات املدمرة. اإن الت صدي للتحديات التي يفر ضها التح ضر له اأثر كبري على رفاه الأطفال وال شباب فهم الفاعلون الرئي سيون يف بناء جناح جمتمعاتنا م ستقبال و ضمان ا ستمرار حيوية بيئاتنا. يتطلب الو ضع ات ب اع منهج شامل وع ادل ابتداء من الق ضايا احلرجة مثل احل صول ع ل ى امل ي اه ال ن ق ي ة والإ س ك ان وامل دار س. وال شراتيجيات التخفيف من اآثار الكوارث وال س ت ع داد لها اأهمية اأ سا سية اأي ضا يف املناطق كثيفة ال سكان. ويف الوقت نف سه ف اإن الفهم الأع م ق لعوامل ال د ف ع واجل ذب التي توؤدي اإلى النتقال من املناطق الريفية اإلى املناطق احل ضرية قد ميكننا من تطوير سيا سات م ستدامة وهادفة وعملية من اأجل ال ستغالل الأف ضل لإمكانات شبابنا يف كل من القطاعني الر سمي وغري الر سمي. ويجب على قادة منطقة املحيط الهادئ بذل جهود حا سمة للت صدي لتحديات الت ح ضر لأننا ما مل نعالج اإحدى اأكرث القوى اإحلاحا يف ع صرنا احلا ضر فاإن صورة منطقة املحيط ال ه ادئ على أان ه ا منطقة لل سالم وال وئ ام والأم ن والزده ار القت صادي يعي ش فيها اجلميع حياة حرة وجمدية سوف تكون روؤية وهمية. اإن م ستقبل اجليل القادم يتوقف على ما نتخذه الآن من قرارات. تويلوما نريوين ساليد هو الأمني العام لأمانة منتدى جزر املحيط الهادئ. و سابقا كان يعمل قا ضيا يف املحكمة اجلنائية الدولية يف لهاي هولندا و سفريا / ممثال دائما ل ساموا لدى الأمم املتحدة يف نيويورك وكان يف الوقت ذاته سفريا لدى الوليات املتحدة ومفو ضا ساميا لدى كندا. كذلك شغل القا ضي ساليد من صب املدعي العام يف ساموا وعمل م ست شارا قانونيا بارزا يف الأمانة العامة للكومنولث يف لندن. و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في a```«العالم º````dÉ ``dg

58 يف هايتي ت شري التقديرات إالى أان زلزال يناير/ كانون الثاين ób دمر, م سكن و, مبنى عام وجتاري واأ سفر عن مقتل ما ي قدر بحوايل ربع مليون شخ ص. هناك اأ سباب خمتلفة لهذه احل صيلة املرتفعة من الدمار والقتلى. فعمليات إازالة للغابات أادت إالى تدهور الربة مما أادى إالى فقدان سبل العي ش يف الريف ودفع العديد من النا س إالى النتقال إالى املدن. وقوانني البناء غري املالئمة أاو غري املطبقة جيدا كانت تعني أان عددا قليال من املنازل قد بنيت بطريقة تقاوم الزلزل. )ويظل ال ش ؤوال مطروحا عم ا إاذا كان النا س قادرين على حتمل تكلفة المتثال ملعايري أاعلى للبناء(. وكانت الأحياء الفقرية يف بورت أاو برن س مكتظة و شبكات ال صرف ال صحي إان وج دت فهي متهالكة منذ ف ترة طويلة. ه ذه العوامل جمتمعة ساهمت ب شكل كبري يف انت شار الأمرا ض بعد الزلزال. يف املناطق احل ضرية الفقرية ي ساهم ف شل التنمية يف حدوث الكوارث وت ساهم الكوارث بدورها يف اإف ساد مكا سب التنمية مما يعني تفاقم الفقر وات ساع الفجوات الجتماعية وال صحية بني الفقراء والأغنياء. فالنكبات ص غ رية احل ج م ال ت ي غ ال ب ا م ا حت دث يف ال ع دي د من امل ستوطنات تنتج عن ضعف احلوكمة والتخطيط والإدارة وغالبا ما ت شري اإلى ضعفا يف مقاومة الكوارث الأكرب منها. وجمتمعاتهم املحلية لكي تكون اآمنة. ففي الفلبني على سبيل املثال أانتج أاطفال املدار س شريط فيديو عن املخاطر يف جمتمعهم وقدموه إالى ال سلطات املحلية. و أادى ذلك اإلى إاجراء حوار بني الكبار والأطفال واإلى غر س الأ شجار للحد من خطر النهيارات الأر ضية ونقل املدر سة اإل ى مبنى جرى ت شييده بهدف التخفيف من قابلية الت ضرر من الفي ضانات. وتوحي الأمثلة امل ستقاة من منطقة البحر الكاريبي باأن اجلهود الرامية إالى احلد من املخاطر املحلية من خالل دعم بناء اأدراج الطوارئ واجل سور وقنوات الت صريف واملمرات على طول الوديان على سبيل امل ث ال ساعدت على بناء سبل احلوكمة املحلية وتعزيز احل د من خماطر الكوارث كجزء ل يتجز أا من تنمية املدينة. ويف تايالند متكني الناجني من الكارثة من اإدارة عملية اإعادة التاأهيل من خالل ال صناديق املجتمعية امل شركة اأدى اإلى زيادة امتداد املوارد وتعزيز التنظيم اجلماعي. ويف الواقع فاإن املقاربات ال شمولية غالبا ما تثبت جدواها يف حل جميع أانواع امل شاكل. ويقدم الف صل التايل أامثلة من خمتلف اأنحاء العامل وعن خمتلف الق ضايا احل ضرية. ومي كن ل سوء الأو ضاع ال صحية والتغذية املوجودة اأ صال أان يزيد من خماطر الكوارث على الأطفال ويعيق التعايف من الكوارث و إاذا مل ت عالج تلك الأو ضاع أاثناء ال ستجابة للطوارئ فاإنها ترك الأطفال أاكرث قابلية للت ضرر يف ال صدمات امل ستقبلية. UNICEF/NYHQ/Roger LeMone قد تنهار البيئات احليوية الداعمة لرفاه الأطفال عندما تقع الكارثة. فالأ سر قد متكث يف املخيمات الطارئة لفرات طويلة وهذه البيئات غري ال سليمة قد ت صبح املوطن الوحيد ال ذي يعرفه الأطفال خالل سنواتهم الأولى. يف هذا ال سياق قد تكون جتربة الفتيات على وجه اخل صو ص مملوءة بتحديات خا صة. فبمجر د حماولتهن ا ستخدام مراحي ض بعيدة اأو الغت سال يف اأماكن ل تراعي اخل صو صية فاإن هن يجدن أانف سهن عر ضة للتحر ش أاو اخلطر. والتقارير عن العنف القائم على النوع الجتماعي شائعة يف مراحل ما بعد الطوارئ. وقد شهدت ال سنوات الأخرية بروز العديد من املبادرات الرامية إالى احلد من خماطر الكوارث. يدعو إاطار عمل هيوغو الذي صادقت عليه حكومة يف عام إال ى تعزيز ق درة املجتمعات والبلدان على جمابهة الأزم ات. عالوة على ذلك هناك اعراف متزايد بدور الأطفال يف م ساعدة أانف سهم خميم بين شينات الذي اأقيم يف ملعب كرة قدم يف مدينة جاكميل كان م أاوى لنحو شخ ص, شردهم الزلزال الذي ضرب هايتي يف عام. á`````jô```` ```لهG äé`````jó`````ëàdg

59 üødgصل UNICEF/NYHQ/Olivier Asselin

60 IôjóL óe ÉØWC ÉHل ت سعى العديد من امل دن إال ى تنفيذ مبادرات لتح سني رف اه الأطفال. وي ستعر ض هذا الف صل بع ض الأمثلة على املمار سات اجليدة يف جمالت تقدمي اخلدمات واحلماية الجتماعية وتوفري البيئات احل ضرية الآمنة وال شاملة. وتعك س هذه الأمثلة الإمكانيات العديدة لإدم اج الأطفال ومراعاة م صاحلهم يف الت صاميم والإدارة احل ضرية وفوائد ذلك. hé àdgh äéسsé«سùdg ت ستطيع ال سيا سات الوطنية خا صة الالمركزية منها متكني البلديات من حتقيق إاجن ازات لفائدة الأط ف ال. ففي ع ام على سبيل املثال سنت الفلبني قانون احلكومات املحلية الذي مينح ال ستقالل املايل والإداري و سلطة التخطيط إالى وحدات احلكم املحلي. و سمحت هذه اخلطوة لعدد من املناطق ل سيما مدينة با ساي التابعة للعا صمة مانيال باعتماد حوكمة ح ضرية منا صرة لالأطفال. وبالإ ضافة إالى و ضع اخلطط وم شاريع التقييم يعمل جمل س رعاية الطفل ملدينة با ساي وهو الهيئة التنظيمية امل ش ؤوولة عن كل املبادرات املتعلقة بالأطفال على تعزيز الأنظمة وامليزانيات ال صديقة للطفل وي قدم امل ساعدة التقنية اإلى العاملني يف املجتمعات املحلية ويعد تدابري الطوارئ حلماية الأطفال واأ سرهم يف حالة الأزمات. دع م التعاون بني ال سلطات واجل ه ات املعنية بحقوق الطفل ميكن اأن ي سه ل هذه اجلهود. يف عام مثال ا شتركت ولي ة سيارا الربازيلية واليوني سف يف إاطالق مبادرة»ختم املوافقة البلدية«وهي مبادرة ت شجع روؤ ساء البلديات على تعزيز رف اه الطفل عرب قنوات ثقافية و سيا سية واإدارية حملية. ومن خالل اعرافها بالنجاحات التي مت حتقيقها ومكافاأتها توفر املبادرة لل سلطات البلدية حوافز قوية لإعطاء الأولوية لرفاه الأطفال وال شباب يف املناطق اخلا ضعة لوليتها. وقد انت شرت هذه املبادرة الآن يف أاكرث من األف بلدية يف جميع اأنحاء الربازيل وتبنتها دول اأخرى يف املنطقة مثل ال سلفادور منذ عام. ويف الربازيل أادت املبادرة إال ى بعث منتدى املراكز احل ضرية الذي يهدف اإلى تقلي ص الفوارق املوؤثرة على الأطفال واليافعني يف املدن الكبرية. ÉØWC ÉHل IôjóL ó```e

61 يلعب اأع ضاء املجتمع املحلي دورا هاما يف خلق فر ص التعاون. ف شبكة سكان الأك واخ/ الأحياء الفقرية الدولية مثال تتكو ن من احتادا وطنيا من املنظمات املحلية يف البلدان النامية. وميثل هذا التحالف جمعيات ت عنى ب ش ؤوون فقراء املناطق احل ضرية وتعمل معا من أاجل توفري م ساكن آامنة ومرافق اأ سا سية و أاحياء أاكرث اأمنا من خالل احلوار مع احلكومات املحلية والوطنية. وتقوم احلركة على اأ س س متكني املراأة وتويل أاهمية خا صة مل صالح الأطفال. اإن املقاربات التي تبنى»من القاعدة إالى القمة«منت شرة يف العديد من املدن. ومنظمات املجتمع املدين واملوؤ س سات املجتمعية مبا يف ذلك دور العبادة وغريها غالبا ما تكون اأقرب إالى الق ضايا ذات الأهمية الكربى للمجتمعات املحلية الأكرث اإق صاءا. وقد ت شمل هذه الق ضايا املياه وال صرف ال صحي وال سكن وال صحة والتعليم ورعاية الأطفال. وت ستطيع املنظمات املجتمعية يف املناطق احل ضرية التي تفتقر إالى الو سائل الر سمية الفعالة للم شاركة يف صنع القرار أان تعمل على متكني املواطنني مبن فيهم اليافعون وال شباب من التعبري عن اهتماماتهم. ويتمثل التحدي يف التوفيق بني جهود اجلماعات التي تعمل على التخفيف من حمنة فقراء املدن وبني تلك التي تركز على حماية حقوق الأطفال الأكرث ضعفا. ó«صüdg Yلى «îàdgh IQGOE G É``Ø``WC Gل Gô`` ``TEGك ô لهG تقر اتفاقية حقوق الطفل بحق الأطفال يف أان ت اأخذ وجهات نظرهم بعني العتبار يف جميع الق ضايا التي مت س هم. وم ع ذل ك ن ادرا ما ي دعى الأطفال للم شاركة يف القرارات املرتبطة بالتخطيط والت صميم احل ضري. القرارات وال سيا سات املتعلقة بق ضايا مثل سالمة الطرق وا ستخدام الأرا ضي وج ودة الهواء ميكن أان يكون لها آاث ار مبا شرة ووخيمة على حياة الأجيال احلالية والقادمة من الأطفال. من املمكن حتقيق نتائج اأف ضل ل أالطفال من خالل إا شراك ال شباب يف إاعداد ميزانيات البلديات وحتديد كيفية إانفاق جزء منها كما هو ال ش أان يف بع ض املدن. اأ سا سية للمجتمعات املحلية وال سلطات البلدية على حد سواء. وقد ساعدت هذه املبادرات يف بناء شراكات مع اجلهات الر سمية ب شكل ميك ن ال شباب من لعب دور يف التاأثري على تخطيط البنية التحتية احل ضرية ومتويلها واإدارتها. وقد اأثبتت خرائط املجتمع املحلي التي ير سمها الأطفال جناح ها يف اإبراز الحتياجات وامل وارد املحلية يف اأماكن خمتلفة من العامل مثل كلكتا بالهند نريوبي يف كينيا كرات شي بباك ستان وكيب تاون بجنوب اأفريقيا. ل تخلو املقاربات الت شاركية من التحديات. فقد يكون من ال صعب ضمان متثيل الأطفال الأكرث تهمي شا متثيال كافيا وهناك حاجة اإلى اإج راء تخطيط دقيق للت أاكد من اأن امل شاركة لي ست صورية. ويزداد التن سيق تعقيدا ب سبب عمليات تقدمي اخلدمات. ول تعطي اجلهات امل ش ؤوولة عن املياه وال صرف ال صحي واإدارة النفايات ومكافحة التلوث والنقل العام على نحو أاو ض ح اعتبارات خا صة ل أالطفال كم ستخدمني ورمبا تفتقر اإلى اخلربة يف تنفيذ املقاربات املنا سبة. وم ع ذل ك ف اإن البيئات احل ضرية بف ضل ع دد سكانها وديناميكية التبادل الجتماعي فيها توفر فر صا فريدة لالأطفال. فاملدينة ال سليمة واحلية تفتح اآفاقا خليارات تعليمية وترفيهية واجتماعية وثقافية متنوعة ومل شاركة مدنية ن شيطة ولتمكني املراأة وعمل ال شباب وغريها من الفوائد والفر ص. وميكن اإ شراك اليافعني وال شباب يف التخطيط الدقيق لنماذج توزيع املياه وال صرف ال صحي على امل ستوى املحلي اأو يف شبكات املجتمع املدين التي حتمي الأطفال من ال ستغالل. هذه امل شاركة ت ساعدهم يف ضمان حقوقهم يف اخلدمات الأ سا سية ويف احلماية وت ساهم يف منوهم كاأع ضاء فاعلني يف املجتمع. يف فنتانيا يف بريو جرى تنفيذ م شروع جتريبي ريادي ناجح يف عام ي سمح ل أالطفال واليافعني الذين ميثلون جزءا كبريا من سكان املدينة بتقدمي مقرحات للتمويل و إاجناز برامج من اختيارهم. وكانت امل دن الربازيلية من أاول من اتبع هذه املقاربة منذ اأك رث من سنوات ورغم أان العديد من هذه املدن ما زال يحافظ على عملية و ضع امليزانيات باأ سلوب ت شاركي اإل اأن عددا قليال ا ستمر يف إا شراك اليافعني يف هذه العملية. يف بع ض املدن ي شارك شباب الأحياء الفقرية يف إاجراء امل سوح ور سم اخلرائط وتوثيق حميطهم احل ضري مما ميكن من توفري معلومات º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

62 ÉØWC Gل IÉ«M AÉæH óÿg AÉæH LCGل øe,ƒà«f ƒ لjƒc GOhQCG O ƒahoƒلc jrƒl ájóلh IóªY SسGôHƒل, jrgèdgل ô f á Lh يزيد النمو احل ضري حجم التحديات التي تعوق متتع النا س مب ستوى معي شي لئق. يف سوبرال وهي بلدية تقع يف شمال غرب ولية سيارا وموطن لأكرث من, ن سمة ب ذلت جهود جادة ل ستيعاب الزيادة ال سكانية املتنامية يف سوق العمل واملدار س والإ سكان وجميع اجل وان ب الجتماعية والقت صادية للحياة اليومية. ح وايل شخ ص, أاي اأك ث رث بقليل من ثلث ال سكان يف سوبرال مل يبلغوا حتى الآن سن سنة. إاذا ط ب قت ال سيا سات واخلدمات ال صحيحة ميكننا أان نلعب دورا يف خلق بيئة ي ستطيعون فيها النمو وبناء حياة صحية وم ر ضية. رغم اأن متكني الأطفال من اإكت ساب حقوقهم ه و ج زء م ن مهامنا اإل أان النجاح يعود بنتائج ايجابية اأي ضا على امل دى الطويل. ف امل س ت ف ي دون ال ي وم مي ك ن أان ي صبحوا املتربعني يف ال غ د و أان ي ساهموا يف خلق جمتمعات أاقوى و أاكرث متا سكا. هناك الكثري من العمل ال ذي يتعني القيام به. فتزايد عدد ال سكان ي ضع املوارد املوجودة حتت ضغوط شديدة. والفقر وعدم امل ساواة يول دان شعورا بالعجز واخليبة مما غالبا ما يوؤدي إالى ارتكاب اجلرمية والعنف وهما حقيقة يومية يف املراكز احل ضرية يف جميع أانحاء املنطقة. وما يزيد من تعقيد عملية تهيئة بيئة ميكن أان ينمو فيها الأطفال. ومن ال صعب األ نلحظ العوامل التي جتعل ال شباب عر ضة للعنف: سوء نوعية احلياة وحمدودية الفر ص املتاحة للتنمية والرفيه وغياب امل ستقبل الواعد. بطبيعة احل ال ف اإن البيئة امل ؤودية إالى رفاه الطفل ل ميكن أان تن شاأ من اإجراءات متفرقة ول صلة بينها. نحن بحاجة اإلى تنفيذ مقاربة شاملة ومن سقة لر سم ال سيا سات واإل ى تقدمي اخلدمات ب شكل متكامل. واإجنازاتنا يف حت سني حياة الأطفال وال شباب اأهل تنا للح صول على»ختم اليوني سف للموافقة البلدية«يف كل دورات ه: يف الأع وام. ت سعى سوبرال إالى تنفيذ سل سلة من املبادرات املرابطة لتمكني جميع أاطفالها بغ ض النظر عن حميطهم من احل صول على الأدوات املنا سبة لتطوير كامل قدراتهم. وقد رك زنا باط راد على تعزيز التعليم خا صة من خالل جتديد امل راف ق الدرا سية وتوفري التدريب امل ستمر للمعلمني وكل هذه اجلهود اآتت ثمارها على شكل نتائج اأف ضل يف الختبارات الوطنية. ونحن نعمل على توفري اأ شكال اأخرى من التدريب منها على سبيل املثال درو س يف ال ل غ ات وتكنولوجيا املعلومات نقدمها من خالل شراكة مع ق صر العلوم واللغات الأج ن ب ي ة. وم ن ش أان ذل ك أان يبني على املبادرات الناجحة املوجودة حاليا. وهناك مدر سة للمو سيقى ت قدم دورات جمانية على جمموعة متنوعة من الآلت املو سيقية اإلى ما يقرب من طالبا معظمهم من املدار س العامة. وتوف ر ور شة عمل»مدر سة الفنون واملهن«التدريب على املهارات املهنية مثل احل ف اظ على ال ت راث التاريخي للمدينة. بالإ ضافة إالى ذلك ف اإن أاكرث من, ط ال ب م ن ط الب ن ا ي ش ارك ون يف الأل ع اب الريا ضية والف صول التعليمية التي ت قام بعد الدوام املدر سي ضمن»اجلولة الثانية«وهو برنامج تابع للحكومة الحتادية. وت درك بلديتنا أاي ض ا ال ف وائ د التعليمية والجتماعية للريا ضة خا صة م ساهمتها يف ب ن اء م ه ارات ص ن ع ال ق رار واح ت رام التنوع والثقة بني اليافعني وال شباب. وي ف سح برنامج»النواة الجتماعية لبدء الن شاطات الريا ضية«املجال اأم ام الأطفال واليافعني ملمار سة الريا ضة من خالل فتح اأبواب جميع املن شاآت الريا ضية املوجودة يف اأحياء املدينة لهم وتي سري اإمكانية و صولهم اإليها. كما اأننا نت شارك مع منا صري حقوق الطفل ومع باعث جتاري حملي لتعزيز م شاركة ال شباب املهم شني يف ور ش ات عمل توعوية ثقافية وبرامج للتدريب. والعديد من هوؤلء ال شباب هم من اليافعني املهم شني الذين سبق لهم اأن اأدمنوا على تعاطي املخدرات اأو تعر ضوا للحمل أاو العتداء اجلن سي. اإذا ما نظرنا اإلى ما وراء الأرقام واملبادرات الر سمية ت فيدنا الق ص ص ال ف ردي ة أان ج ه ودن ا ت ساعد اليافعني وال ي اف ع ات على اتخاذ قرارات اإيجابية ل صالح جمتمعاتهم. فاأنا أاتذكر قول اأحد ال شباب يف اجتماع عقد م ؤوخرا لتقييم تاأثري اأحد الربامج باأن العديد من اأ صدقائه ي ه درون حياتهم يف الإدم ان على امل خ درات واق تراف اجلرمية يف حني وجد هو القوة لتحقيق النجاح على الرغم من ال صعاب. وبعد اأن التحق بربنامج التدريب املهني لور شة العمل املدر سية عندما كان يف سن عاما فاإنه الآن وبعد مرور سنوات يعمل م علما يف ترميم الآثار. إانني واح د من ع دد ل يح صى من روؤ ساء البلديات الذين يواجهون حتديات وفر ص مم اث ل ة. فلدينا جميعا اأف ك ارن ا وجتاربنا اخلا صة. ولكن بع ض الدوافع م شركة بني اجلميع مثل الرت ي اح ل روؤي ة اأط ف ال كانوا على شفى الهاوية يغري ون اأ سلوب حياتهم تغيريا تام ا وي صبحون قدوة لالآخرين. ولهذا ال سبب اأنا اأ ؤومن بالدور الفريد الذي تقوم به احلكومة املحلية يف سوبرال ويف جميع اأنحاء العامل. جوزيه كلودوفو دي أارودا كويلهو نيتو هو حمام واأ ستاذ جامعي. وهو نا شط سيا سي منذ شبابه كان نائب رئي س بلدية سوبرال للفرة قبل أان ي صبح رئي س البلدية يف يناير/ كانون الثاين عام. مدن ó```e جديرة IôjóL بالأطفال ÉØWC ÉHل

63 »ëصüdg ±ÉصüfE G áédé eh º««قJ ájô ëdg WÉæªdGق»````a Aƒ dg IôFGO â áë```صü``dg ±É```ë```LE G SÉ`````«```b Y `````ل``»```` qoô````dgh ô لهG»ëصüdG ±ÉصüfEلd áhééàسs Gh º««قàdG IGOC ò«øæàdgh «îàdg IQhO.. Tشµل تنعك س ظروف العي ش يف املناطق احل ضرية على صحة سكان امل دن. على الرغم من التفاوتات ال شا سعة يف النتائج ال صحية التي تن شاأ من الظروف املختلفة فاإن عددا قليال من البلدان يعتاد تفح ص مثل هذه التفاوتات داخل املدن اأو فيما بينها. ت ساعد «أاداة تقييم ومعاجلة الإن صاف ال صحي يف املناطق احل ضرية«HEART( )Urban وا ضعي ال سيا سات وامل ج ت م ع ات املحلية وغ ريه ا من الأطراف املعنية يف املناطق احل ضرية على حتقيق فهم اأف ضل للعوامل الجتماعية والقت صادية املحلية التي ت ؤوثر على النتائج ال صحية. هذه الأداة التي طور تها منظمة ال صحة العاملية ت سعى اإل ى الت صدي لعدم الإن ص اف ال صحي يف املحيط احل ضري واملتمثل يف اختالفات يف الأو ضاع ال صحية ميكن جتنبها وهي ناجتة عن عوامل اجتماعية وغري بيولوجية. تعمل هذه الأداة على حتديد وت صحيح ال سيا سات التي ت ساهم يف تكرار وج ود هذه التفاوتات والختالفات مثل ارتفاع معدلت الإ صابة باملر ض والوفيات ب ني الأط ف ال م ن الأ س ر الفقرية يف املناطق احل ضرية عن معدلت الأطفال الذين ولدوا لأ سر اأغنى ن سبيا. وتوفر هذه الأداة لل سلطات املحلية والوطنية الدلئل التي يحتاجون اإليها لتحديد الأولويات وت خ ص ي ص امل وارد وت ع ب ئ ة امل ج ت م ع ات احل ض ري ة م ن أاج ل ت ع زي ز الإن ص اف يف احل صول على اخلدمات ال صحية. ومن اأجل حتديد التدخالت التي من املمكن اأن تعمل على حت سني ال صحة واحل د من الإج ح اف ف إان ه ذه ال دلئ ل ت سعى لإب راز الأ س ب اب املبا شرة للمر ض ف ضال عن اإظهار»م سببات الأ سباب«أاي ضا اأو الفروقات الجتماعية وما ينتج عنها من ظروف منو وعي ش وعمل وكرب خمتلفة. ال ت ق ل ي ص م ن ال ل الم س اواة الج ت م اع ي ة وال صحية يعترب اأمرا معق دا. وي رك ز تنفيذ اأداة تقييم ومعاجلة الإن صاف ال صحي يف املناطق احل ضرية على احللول املحلية التي ت شرك فيها جميع اجلهات املعنية وتاأخذ الربامج املوجودة بعني العتبار وتكون موؤث رة وم ستدامة على مر الزمن. ت ستند ه ذه الأداة على ثالثة عنا صر اأ سا سية هي: الدلئل ال سليمة: بيانات موثوق بها ومتثيلية وقابلة للمقارنة وم صنفة ح سب اجلن س والعمر وال و ض ع الج ت م اع ي والق ت ص ادي واملنطقة اجلغرافية اأو الإدارية الرئي سية والعرق. العمل امل شرك ب ني القطاعات م ن اأج ل ال صحة: بناء عالقات خ ارج القطاع ال صحي من اأجل التاأثري على طائفة وا سعة من امل حد دات ال صحية وع ل ى وج ه اخل ص و ص العمل مع القطاعات احلكومية الأخ رى )م ث ل التعليم والنقل والأ ش غ ال العامة( والفئات املجتمعية واملنظمات غري احلكومية. و ضع جدول الأعمال و ضع سيا سة ا ستجابة سيا سة التقييم التقييم الربنامج حتديد امل شكلة تنفيذ الربنامج :QóصüŸG أاداة تقييم ومعاجلة الإن صاف ال صحي يف املناطق احل ضرية منظمة ال صحة العاملية. م شاركة املجتمع امل ح ل ي: اإ ش راك اأف راد املجتمع يف جميع اجلوانب العملية من تخطيط وت صميم وتنفيذ التدخالت التي ت ساعد على ضمان ال ستفادة من اجلهود املبذولة وا ستدامة هذه اجلهود ملا بعد املرحلة الأولى. وتتمحور هذه الأداة حول تخطيط وتنفيذ دورة تتاألف من اأربعة مراحل هي: التقييم وال ستجابة واعتماد ال سيا سات وتنفيذ الربامج. ويتم اإجراء املتابعة والتقييم خالل كل مرحلة. اأثناء مرحلة التقييم يتم حت ديد جوانب عدم الإن صاف يف توفرياخلدمات ال صحية يف املناطق احل ضرية. وت شك ل الدلئل التي جت مع يف هذه املرحلة الأ س ا س لن شر ال وع ي وو ض ع احللول والت شجيع على التدخل. املتابعة والتقييم ````` Vh و ضع ÉØ````WC Gل الأطفال a```«في º````dÉ ``dg العالم

64 يف مرحلة ال ستجابة يتم حتديد التدخالت املنا سبة وتعيني واجل ه ات الفاعلة الرئي سية والأهداف العامة والغايات. وهذه فر صة لإ شراك جميع القطاعات واملجتمعات ذات ال صلة يف و ضع ج دول الأع م ال اأي حتديد ال سيا سات وال ربام ج التي يجب اتباعها اأو ال ستمرار يف ا ستعمالها اأو تو سيعها اأو حت سينها اأو تغيريها اأو اإيقافها لتحقيق للو صول اإلى اأهداف الإن صاف يف املجال ال صحي. واأثناء مرحلة اعتماد ال سيا سات يتم الركيز على التدخالت ال ضرورية وحتديد ميزانياتها ل ضمان اأن تكون هذه الأولويات جزءا من عملية ر س م ال سيا سات احلكومية املحلية. ويقا س النجاح عن طريق الربامج والقوانني والتدخالت التي يتم تنفيذها. يتوق ف تنفيذ الربنامج ب شكل حا سم على املوارد والأ طر الزمنية التي حت ددها ال سلطات املحلية. وت ست ك م ل ب رام ج القطاع ال صحي التي تقوم بتنفيذ ال سيا سات ال صحية املنا صرة لالإن صاف من خالل الإج راءات التي تتخذها القطاعات الأخ رى لتحقيق الإن ص اف ال صحي. وي شمل التقييم واملتابعة كال من خطوات العمل والنتائج التي تتحق ق. á«سséسsc G ägôشtdƒÿg يف جزئها املتعلق بالتقييم تركز أاداة تقييم ومعاجلة الإن صاف ال صحي يف املناطق احل ضرية بوجه خا ص على امل وؤ ش رات التي تقي س بع ض النتائج ال صحية املختارة واملحددات الجتماعية ملختلف الفئات ال سكانية احل ضرية. وتنق سم هذه املوؤ شرات إالى فئتني رئي سيتني: النتائج ال صحية )كما ه و مو ضح باللون البنف سجي يف ال شكل ^( وامل حد دات الجتماعية لل صحة )كما هو مو ضح باللون الرمادي(. وي ستخدم موؤ شرا اأ سا سيا ايف جميع خمططات ه ذه الأداة مما يتيح املقارنة بني امل دن والبلدان. وق د اختريت هذه املجموعة الأ سا سية لتقدمي صورة عامة عن الو ضع ال صحي يف أاية منطقة ح ضرية ا ستنادا اإل ى البيانات املتاحة ب شكل ع ام وعلى عمومية هذه البيانات واإمكانية اأن تك شف عدم الإن صاف ال ص ح ي. وت ستكمل امل وؤ ش رات»الأ س ا س ي ة«ال مب ؤو شرات»ين صح ب شدة«با ستخدامها ومب وؤ ش رات اأخ رى»اخ ت ي اري ة«لتقدمي حتليل ي ستجيب لالأولويات املحلية وللم شاغل املتعلقة بالإن صاف يف املجال ال صحي. ويو صى باإجراء املزيد من الت صنيف لكل موؤ شر وفقا للمكان والعمر واجلن س والفئة الجتماعية والقت صادية.»ëصüdG ±ÉصüfE G á É eh º««قJ IGOCG êéeoeg IOƒLƒŸG ôwc G ájô لهG WÉæŸGق اأداة تقييم وم ع اجل ة الإن ص اف ال صحي يف امل ن اط ق احل ضرية ه ي يف امل ق ام الأول اأداة لتعزيز التدخالت احلالية باعتبارها جزءا من التخطيط ال صحي الوطني واملحلي القائم ومن اأط ر ال ربام ج امل وج ودة. واحل ل ول املختارة من اأج ل الإن صاف ال صحي يجب اأن تكون قائمة على النتائج وذات ج دوى اقت صادية واأن ت أاتي يف الوقت املنا سب كما يجب اأن ت ستخدم املوارد املحلية املتاحة حيثما اأمكن ذل ك واأن ت ضمن التاأييد الوا سع بني املجتمعات املت ضررة وتتوافق مع الأولويات الوطنية. وتت ضم ن ا شراتيجيات التدخل شمول اخلدمات ال صحية يف التخطيط احل ضري والتنمية وتعزيز دور الرعاية ال صحية الأول ي ة يف املناطق احل ضرية ودع م الهتمام بالإن صاف يف املجال ال صحي. ôشûy ÉæK G á«سséسsc G ägôشtdƒÿg.. Tشµل ال صحة البيئة الهيكلية والبنية التحتية التنمية الجتماعية والب شرية القت صاد احلكم وفيات الر ضع احل صول على املياه املاأمونة ا ستكمال التعليم البتدائي البطالة الإنفاق احلكومي على ال صحة مر ض ال سكري احل صول على صرف صحي حم سن التوليد بوا سطة إاطار صحي ماهر مر ض ال سل تطعيمات كاملة ل أالطفال اإ صابات حوادث الطرق انت شار التدخني طو ر»مركز منظمة ال صحة العاملية للتنمية ال صحية«يف كوبي باليابان بالتعاون مع املكاتب الإقليمية ملنظمة ال صحة العاملية وامل شوؤولني الوطنيني وم شوؤوليي املدن من خمتلف أانحاء العامل «أاداة تقييم ومعاجلة الإن صاف ال صحي يف املناطق احل ضرية«. و شارك يف اإعداد املخطط التجريبي ما جمموعه بلدية وولية واحدة يف دول هي: الربازيل إاندوني سيا جمهورية اإيران الإ سالمية كينيا ماليزيا املك سيك منغوليا الفلبني سريالنكا فيتنام. مدن ó```e جديرة IôjóL بالأطفال ÉØWC ÉHل

65 Éæfóe QÉŒE G ÉjÉë V ÉØWC Gل ÚàµjôeC G Úلn àسùÿg ájéªm Hقلº ÒØسS,øJQÉe»µjQ áæسùلهg ÉjGƒædG dل» ù«fƒسف ô f á Lh يقد ر عدد الأ شخا ص الذين مت الإجتار بهم و إارغامهم على العمل الق سري بحوايل, مليون شخ ص يف جميع أانحاء العامل. وميثل الأط ف ال ن سبة ت ت راوح ب ني % و % من ضحايا الجتار بالب شر. من ال صعب الت أاكد من احلجم الدقيق للم شكلة لأن التعريفات تختلف ولأن الجت ار بطبيعته ن شاط سري. ولكننا نعرف ب أان الجت ار بالأطفال يحدث ع ادة م ن امل ن اط ق ال ري ف ي ة إال ى املناطق احل ضرية واأن الأطفال يخ ضعون لأ شكال خم ت ل ف ة م ن ال س ت غ الل م ث ل ال ع ب ودي ة يف امل ن ازل وال س ت غ الل اجلن سي املرتبط بال سياحة والجتار باملخدرات وهي أا شكال عادة ما مت ار س على سبيل املثال يف الأماكن املكتظة بال سكان ويف ال شوارع. غالبا ما يتم إانكار الإجت ار أاو جتاهله حتى ول و ك ان ح سب بع ض ال ت ق دي رات يعترب صناعة عاملية حتقق اأرباحا سنوية مقدارها مليار دولر اأمريكي جر اء العمل الق سري. والأطفال ضحايا الجتار يكدحون يف العمل وراء جدران املنازل اخلا صة وغرف الفنادق واملوؤ س سات التي ت ستغل العمال باأجر متدن ويف ظروف سيئة وهى اأماكن حمجوبة عن الأنظار ل يتقدم العاملون فيها ب أاية شكاوى خ وف ا م ن املالحقة الق ضائية أاو الرحيل بالن سبة للذين نقلوا عرب احلدود. قررت الن ضمام إالى حركة حماربة الجتار عندما زرت الهند يف ع ام. ويف عام اأطلقت حملة»ات صل وع ش» Llama( ( Vive لبعث خطوط هاتفية ساخنة للوقاية من الإجت ار وحماية ال ضحايا. وكانت هذه احلملة هي الأولى من نوعها يف املنطقة عند إاطالقها وهي الآن موجودة يف كو ستاريكا والإك وادور واملك سيك ون ي ك اراغ وا وب ريو وكذلك يف جمتمعات املهاجرين ذوي الأ صول الإ سبانية يف وا شنطن العا صمة. يف م سقط راأ س ي ب ورت وري ك و ت ع اون ت مع جامعة بورتوريكو وم شروع احلماية يف جامعة جونز هوبكنز لإج راء الدرا سة الأول ى عن الجت ار يف هذا الإقليم. ومن بني ما تعلمته م ن ه ذه التجربة ه و أان ه ب ال رغ م م ن اأن الوليات املتحدة أاقرت قانون حماية ضحايا الجتار بالب شر يف عام اإل أانه ل توجد قوانني حملية شاملة ملكافحة هذه اجلرمية يف بورتوريكو. لقد كانت ال شهادات التي جمعناها تدمي القلب ولكنها يف نهاية املطاف مك نتنا من اق تراح تو صيات لإنهاء هذا اخلطر املحد ق ب أاط ف ال ن ا وجم ت م ع ات ن ا. وم ن ن ت ائ ج ه ذه التو صيات بناء مالذ اآمن ل أالطفال وال شباب يف م دي ن ة ل وي زا ال س اح ل ي ة ح ي ث ترتفع معدلت الجتار. وم ن أاج ل الت صدي لهذه الكارثة بطريقة فعالة يجب أان ن ب داأ بو ضع تعريف عاملي لالجتار. يجب التمييز بني الجتار بالأطفال وبني تهريب الب شر و أان شطة اجلرمية املنظ مة. هذا من ش أانه أان ي ساعد على توفري بيانات اأك رث دق ة ميكن العتماد عليها يف ت صميم سيا سات حماية الأط ف ال. و سوف ت ساعد املعلومات الدقيقة يف إاعطاء ال ر أاي العام وخا صة اأ ص ح اب ال ق رار ال سيا سي روؤي ة شاملة جلميع جوانب امل شكلة وهذا ضروري حل شد ال دع م ال سيا سي نحو سن وتنفيذ ت شريعات فعالة ملكافحة الجتار. ويجب اأن ترافق القوانني الفعالة ملكافحة الجت ار م ع ال ع م ل ال ذي ت ق وم ب ه مكاتب احلماية املحلية. ولتحقيق هذا الهدف يجب أان تعمل احلكومات واملنظمات غري احلكومية وال وك الت امل ت ع ددة الأط راف سوي ا لن شر الوعي وتنفيذ برامج تدريبية شاملة وبرامج توجيهية لهيئات اإنفاذ القوانني وبناء اأنظمة فعالة حلماية الأط ف ال ومالحقة ومعاقبة اجلناة. واأخريا من واجبنا دعم الأ شخا ص الناجني من الجتار. علينا اأن ن سعى خللق بيئة اآمنة ت سمح للناجني بالتعريف عن اأنف سهم رغم ال صعوبات. كما يجب مراجعة ال سيا سات لإعفاء ضحايا الجتار من التتبعات العدلية اأو الرحيل ومل ساعدتهم على الإندماج ثانية يف اأ سرهم اأو جمتمعاتهم مبا يف ذلك البحث عن اأ س رهم اإذا اقت ضت احلاجة. وقد بداأت بع ض الدول يف تنفيذ بع ض هذه الإجراءات. من ال سهل اأن نن سى الأ شخا ص ال صامتني وغري الظاهرين للعيان وخ صو صا عندما ي ضيعون و س ط ال زح ام يف امل دن املكتظة بال سكان. ولهذا ال سبب يجب تعزيز وتطوير حلول فعالة لو ضع الجتار بالأطفال على راأ س جدول اأعمالنا. اإذا اتخذنا التدابري الالزمة الآن ميكن اأن ن ساهم يف معاجلة الأ سباب اجلذرية لالجتار وحماية الأطفال والدفاع عن حقهم يف احلماية والتنمية الجتماعية. ريكي مارتن الفائز عدة مرات بجائزة غرامي هو فنان ذو شهرة دولية و سفري للنوايا احل سنة لليوني سف منذ عام. اأ س س»موؤ س سة ريكي مارتن«للدفاع عن رفاه الأطفال يف جميع أانحاء العامل و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في a```«العالم º````dÉ ``dg

66 áقjóصüdg óÿg dل Øل اأد ت مبادرة»املدن ال صديقة للطفل«إالى بع ض النماذج الأكرث فعالية لإ شراك الأطفال يف اإدارة وتطوير جمتمعاتهم. وتلتزم املدن التي تطمح لأن تكون» صديقة للطفل«بتنفيذ مبادئ اتفاقية حقوق الطفل مبا يف ذلك العمل من خالل مقاربة ت شاركية قوية و إادم اج حقوق الطفل يف امليزانيات وال سيا سات. من املكونات الرئي سية لهذه املبادرة تتب ع ما ت شهده اأو ضاع الأطفال من حت سن على مر الزمان. فقد اأ صبح من الوا ضح أان طرق التقييم التقليدية لي ست دائما كافية لك شف الختالفات امل وج ودة يف رفاه الأطفال يف جميع الأحياء داخل املدينة. ل ضمان حتقيق تقدم عادل ل بد من املتابعة والتقييم مبزيد من احلزم مع قيام الأطفال واملجتمعات املحلية بدور أاكرب يف جمع البيانات وملكيتها. ولتلبية هذه الحتياجات اأد ت مبادرة»املدن ال صديقة للطفل والأبحاث املجتمعية«إالى تطوير جمموعة م ن امل ؤو ش رات والأدوات جلمع كمية اأك ب رب م ن البيانات امل صن فة مما مكن املجتمع املحلي من امل شاركة ب صفة فعالة يف عمليات التخطيط املحلي. وت ستند هذه املنهجية إال ى جتربة ت سع دول متثل جمموعة متنوعة من ال سياقات اجلغرافية والجتماعية والقت صادية والثقافية هي: الربازيل واجلمهورية الدومينيكية وفرن سا و إايطاليا والأردن واملغرب والفلبني واإ سبانيا وال سودان. ي شك ل الكثري من البلدات واملدن جمال سا ل أالطفال كطريقة لإ شراكهم يف احلوكمة. وقد ط و ر هذا املفهوم يف اجلمهورية الدومينيكية حيث تعمل امل دن ال صديقة للطفل على إا شراك جميع أاطفال املدار س يف انتخابات جمل س الأطفال وا ستخدام ذلك كفر صة لتدري س الأطفال حقوق املواطنة. وميكن إا ش راك الأط ف ال اأي ضا مبا شرة يف اتخاذ القرارات التي مت س هم من خالل إا شراكهم يف إادارة املدار س ومرافق الطفولة املبكرة والتخطيط للمناطق الرفيهية املجتمعية وت صميمها وتقييم ومتابعة البيئة املادية يف الأحياء التي يعي شون فيها وت شغيل/ إادارة منظمات الأطفال. الإعاقات واأن ت ستهدف بالقدر نف سه اأ سباب التهمي ش الجتماعي. اإن أاكرث املبادرات فاعلية غالبا ما تكون تلك التي مت ك ن الأطفال ذوي الإعاقات من التفاعل مع اأقرانهم غري املعاقني يف قاعات الدرا سة والبيئات الرفيهية. يف بنغالور بالهند وج د آاب اء واأم ه ات الأط ف ال ذوي الإع اق ات اأن احلدائق اأو املالعب يف متنزهات املدينة مل تكن مهياأة لالأطفال من ذوي الإعاقة اجل سدية فاأ س سوا منظمة غري حكومية سموها»كيليكيلي«لإقامة ساحات لل عب شاملة جلميع الأطفال بغ ض النظر عن قدراتهم ولإ شراك الأطفال يف عملية الت صميم. وقد اأد ى جناح هذه املبادرة اإلى اإقامة شراكة مع بلدية بنغالور. وكما ناق شنا يف الف صول ال سابقة فمع اأن املناطق احل ضرية قد تقدم جمموعة من اخلدمات اأكرب مما تقد مه املناطق الريفية اإل أان الأطفال من الأ سر الفقرية أاو املجتمعات املهم شة يف املناطق احل ضرية ل يتمتعون دائما بفر ص مت ساوية يف هذه اخلدمات. والأطفال الذين ين شوؤون يف بيئات ح ضرية خا صة اأولئك الذين يتعاي شون مع الإعاقة والإن اث واأطفال ال شوارع واأطفال الأقليات قد تكون لهم احتياجات خا صة يف جمال احلماية. ƒ Gh ájò à`dg يف م ستوطنة كوروغو شو الع شوائية يف العا صمة الكينية نريوبي حيث يعي ش حوايل شخ ص, يف ظروف مكتظة يهدد ت ضافر الفقر املدقع وانعدام اخلدمات الأ سا سية صحة الأطفال ومنائهم. وي شمل»برنامج كوروغو شو للتغذية«جمموعة تدخالت ذات كلفة فعالة مبا يف ذلك عالج سوء التغذية وتقدمي فيتامني )اأ( والتخل ص من الديدان ف ضال عن ت شجيع الر ضاعة الطبيعية وممار سات النظافة املح سنة. õ««`ªàdg óyم احلق يف عدم التمييز هو أاحد املبادئ الأربعة ال شاملة لتفاقية حقوق الطفل. ف ضمان معاملة جميع الأطفال على قدم امل ساواة بغ ض النظر عن العرق أاو اللغة أاو النوع الجتماعي أاو الدين أاو أاي متييز اآخر اأمر يكت سي اأهمية ق صوى. وبالن سبة إالى بع ض الأطفال مثل أاولئك الذين يعانون من إاع اق ات قد يكون من ال ضروري اتخاذ تدابري اإ ضافية ل ضمان امل ساواة يف الفر ص. ومي كن ضمن ال سياق احل ضري خلق بيئة شمولية مع الركيز على ق ضيتني رئي سيتني هما: املكان والنقل. فاملدن يجب أان ت صم م بهدف تقلي ص احلواجز الجتماعية والهيكلية التي قد يواجهها الأطفال ذوي الإعاقات. وحت سني سبل الو صول إالى اخلدمات على سبيل املثال من خالل بناء منحدرات للكرا سي املتحركة هو جمر د نقطة انطالق يف ا شراتيجية يجب أان ت سعى لإي صال اخلدمات إالى كل الأطفال ذوي ÉØWC ÉHل IôjóL ó```e

67 üdgصjóقdáل Øل óÿg IQOÉÑe OÉjôdG ª dgل øe ÉeÉY ôشûy áسùªn Aƒ dg IôFGO â مع و صول ع دد الأط ف ال الذين يعي شون يف امل دن وال ب ل دات إال ى ح وايل ن صف أاطفال العامل حاليا ف إان على املخططني ورا سمي ال سيا سات احل ضرية أان ي ولوا اهتماما خا صا حلقوق الأطفال وم صاحلهم. مبادرة املدن ال صديقة للطفل التي اأطلقتها اليوني سف وبرنامج الأمم املتحدة للم ستوطنات الب شرية )املوئل( يف عام هي أاول شراكة بني العديد من اجلهات املعنية ت ضع الأطفال يف صميم جدول أاعمال املناطق احل ضرية. لقد ا ض ط رت إادارات امل دن إال ى مواجهة حتديات كبرية يف تلبية احتياجات الأع داد امل ت زاي دة ل س ك ان امل ن اط ق احل ض ري ة. وبتزامنها مع انت شار الالمركزية يف الإدارة وكجزء من اجلهود املبذولة لتعزيز احلوكمة ت ستغل مبادرة املدن ال صديقة للطفل التقبل الأو سع للم شاركة املجتمعية يف صنع القرار الذي يهدف إالى تعزيز امل ساءلة املحلية عن حقوق الطفل. وق د ح ددت الأم ان ة ال دول ي ة مل ب ادرة امل دن ال ص دي ق ة للطفل ت سعة ع ن ا ص ر رئي سة ل ل إالدارات املحلية ال ت ي ت أام ل اأن ت صبح» صديقة للطفل«وهذه العنا صر هي:. م شاركة الطفل يف جميع مراحل التخطيط والتنفيذ.. سن ت شريعات صديقة للطفل.. و ضع ا شراتيجية حلقوق الطفل.. و ضع آالية للتن سيق أاو إان شاء هيئة ل أالطفال.. تقييم ت اأث ري ال سيا سات وال ربام ج على الأطفال.. و ض ع م ي زان ي ات وت خ ص ي ص م وارد لالأطفال.. اإ صدار تقرير دوري عن و ضع الأطفال يف املدينة.. ن شر التوعية وب ن اء ال ق درات يف جمال حقوق الطفل.. املنا صرة امل ستقلة ل أالطفال. ورغ م اأن ه ذه امل ك ون ات ض روري ة لو ضع الربامج ال صديقة للطفل وللمنا صرة فاإن» صداقة الطفل«احلقيقية ميكن اأن تتحقق فقط من خالل التزام طويل الأج ل باإعمال حقوق الطفل. ومي ك ن تكييف م ق ارب ة امل دن ال صديقة للطفل مع ال سياقات املتنوعة. ففي البلدان ذات ال دخ ل املرتفع يكون الركيز ب شكل كبري على التخطيط احل ض ري والبيئات الآمنة اخل ضراء وم شاركة الأطفال. ومتيل البلدان املنخف ضة ال دخ ل لو ضع الأول وي ة على تقدمي اخل دم ات يف جم الت ال صحة والتغذية والتعليم وحماية الطفل. وتتنوع مبادرات امل دن ال صديقة للطفل من جمرد م ساعي مدينة واح دة )كما ه و احل ال يف عم ان الأردن( إال ى شبكات على امل ستوى الوطني )كما هو احلال يف فرن سا(. وتوؤدي امكانية تعزيز احلوكمة املرك زة على الطفل على امل ستوى املحلي إال ى انت شار املقاربات ال ص دي ق ة ل ل ط ف ل خ ارج امل دن ال ك ربى وامتدادها حتى إال ى املناطق الريفية كما حدث يف املغرب وال سودان على سبيل املثال. ومن ال س مات املهمة حلركة املدن ال صديقة للطفل املقاربات املتكاملة متعددة امل ستويات. ف ف ي ال ب ربازي ل ت ع ز ز م ن ت دي ات امل راك ز احل ضرية الروابط التعاونية بني ال سلطات البلدية وال سلطات ال ولئ ي ةالأو س ع منها تنظيميا )املدينة الولية املحافظة( ومع وغريها من اجلهات املعنية من أاجل تقلي ص الفوارق الجتماعية والقت صادية التي مت س الأط ف ال يف امل دن ال ك ربى. ويقوم الأطفال وغريهم من اأفراد املجتمع بتقييم الظروف املعي شية ل أالطفال وو ضع خطة عمل تت ضمن موؤ شرات أاداء للمجتمعات والبلديات. اأما يف الفلبني فقد اأن شاأت احلركة ال صديقة للطفل اآلية اعتماد للمجتمعات احل ضرية وال ب ل دي ات لقيا س التح سن ب ن اءا على موؤ شرا من املوؤ شرات ذات الأول وي ة يف قيا س مدى رفاه الطفل يف جمالت احلماية وال صحة والتغذية والتعليم واملياه وال صرف ال صحي وامل شاركة. ويف ظل غياب اآلية تقييم ر سمية من املمكن تو ضيح فوائد مبادرة املدن ال صديقة للطفل عمليا عن طريق تقدمي اأمثلة ي قتدى بها. ففي عام وجدنا اأن ال سلطات املحلية يف الربازيل التي ح صلت على»ختم اليوني سف للموافقة البلدية«قد حققت انخفا ضا يف معدل وفيات الر ضع بن سبة %, )مقابل %, يف الأم اك ن الأخ رى( ويف معدل وفيات حديثي ال ولدة بن سبة %, )مقابل %,( ويف الوقت نف سه ارتفع م ستوى اإتاحة فر ص التعليم للطفولة املبكرة من اإلى, لكل طفل. يرتكز التخطيط ال صديق للطفل والربجمة ال صديقة للطفل يف املناطق احل ضرية على من وذج ح وك م ة ح ق وق ي ق ائ م ع ل ى حقوق الإن سان ي ج س د مبادئ عدم التمييز والبقاء والنماء وامل شاركة املن صو ص عليها يف اتفاقية حقوق الطفل. ويتم الإعراف بالأطفال على اأنهم اأ صحاب حقوق ينبغي اأن ي شاركوا يف التخطيط وتطبيق التدابري التي توؤثر فيهم. وت ساهم مبادرة امل دن ال صديقة للطفل يف حتقيق الأه داف الإمن ائ ي ة ب إان صاف وعن طريق ت سليط ال ضوء على اجلماعات التي يتم جتاهلها ومنح جميع الأطفال منربا لتاأمني حاجاتهم وحقوقهم ف اإن امل دن ال صديقة للطفل ت ساهم يف حتقيق الأهداف الإمنائية باإن صاف. و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في a```«العالم º````dÉ ``dg

68 UNICEF/NYHQ/Giacomo Pirozzi اأحد معلمي الأقران يناق ش كيفية الوقاية من فريو س نق ص املناعة الب شري/ الإيدز وغريه من الأمرا ض املنقولة جن سيا يف بارانغاي دون كارلو س وهو حي فقري يف مدينة با ساي يف العا صمة الكربى مانيال الفلبني. من الو سائل متزايدة الأهمية لتعزيز الأمن الغذائي و إادرار الدخل دعم الأن شطة الزراعية داخل املناطق احل ضرية ويف أاطرافها كقطع الأر ض املهجورة أاو امل ساحات العامة أاو على اأ سطح املباين أاو يف أاكيا س وحاويات. حوايل ن صف الغذاء امل ستهلك يف هانوي فيتنام يف عام كان ي زرع داخل املدينة. ومن الفوائد الإ ضافية ملثل هذا النوع من الزراعة أان وجود الأ شجار ونباتات املحا صيل يح س ن نوعية الهواء يف املناطق احل ضرية وي ساهم يف خلق بيئة أاكرث اخ ضرارا و سالمة من اأجل الأطفال. áëصüdg»حت ال ف قيا س م ؤو شر الإن ص اف العاملي«ه و م ب ادرة دول ي ة ت سعى للت صد ي لعدم الإن صاف ال صحي يف املناطق احل ضرية. فعلى سبيل املثال شاركت املجتمعات املحلية والعاملون يف جمال ال صحة يف كيب تاون بجنوب أافريقيا يف كل مرحلة من مراحل برنامج لإع ادة توزيع العاملني يف جمال ال صحة واإدارة برامج تعزيز ال صحة يف املدار س وجتريب اإدخال املراحي ض اجلافة إالى امل ستوطنات الع شوائية. ويف حي سان خوان دي لوريغانت شو يف العا صمة ليما ببريو قام برنامج»اأ ص وات اأق وى لل صحة الإجنابية«بتح سني نوعية خدمات ال صحة الإجنابية لليافعات وغريهن من اليافعني وال شباب أاغلبهم مهاجرون من ال سكان الأ صليني اإلى جانب حت سني اإمكانية احل صول على تلك اخلدمات وذلك من خالل الت شاور معهم ب شاأن اأف ضل الطرق لتقدمي هذه اخلدمات. RójE Gh ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa إان اإ شراك ال شباب يعترب عن صرا اأ سا سيا يف جناح اجلهود للوقاية من فريو س نق ص املناعة الب شري. امل سل سل التلفزيوين» شوغا«الذي مت اإعداده واإنتاجه يف نريوبي كينيا مثال على ذلك. وتدور اأحداث امل سل سل حول عدد من اليافعني وال شباب الكينيني يف املناطق احل ضرية وتطرح موا ضيعا مثل معاقرة اخلمور وال سلوك اجلن سي املحفوف باملخاطر وو صمة العار وفريو س نق ص املناعة الب شري. واأظهر تقييم امل شاهدين من اليافعني وال شباب اأن و سائل الإع الم ال شعبية اجليدة ميكن أان تكون قناة ناجحة لن شر الوعي وت شجيع املمار سات الأكرث اأمانا. ÉØWC ÉHل IôjóL ó```e

69 يهدف برنامج»الربازيل الن شط«إالى حماية الأطفال الذين يعي شون أاو يعملون يف ال شوارع وبالتايل يكونون اأكرث عر ضة خلطر الإ صابة بفريو س نق ص املناعة الب شرية وغريه من الأمرا ض املنقولة جن سيا. يتعر ض هوؤلء الأطفال ب صفة خا صة اإلى خطر الغت صاب وال ستغالل اجلن سي وتعاطي املخدرات. يعمل الربنامج مع منظمات غري حكومية حملية لإن شاء ف ضاءات اآمنة وفر ص ترفيهية وتدابري للوقاية من فريو س نق ص املناعة الب شرية ومن الأمرا ض املنقولة جن سيا لو ضع حد ل سوء املعاملة التي عادة ما يتعر ض لها الأط ف ال واليافعون املهم شون يف م دن ري سيف وري و دي جانريو و سلفادور. كما أان املنظمات غري احلكومية تتبادل اخلربات فيما بينها وتدعو إالى إاجراء تغيريات يف ال سيا سات العامة حلماية الأطفال الذين يعي شون ويعملون يف ال شوارع من فريو س نق ص املناعة الب شرية. áaé ædgh»ëصüdg ±ôصüdgh É«ŸGه وفقا ملنظمة ال صحة العاملية ف اإن كل دولر واحد ي نفق على حت سني اإمدادات املياه وال صرف ال صحي يعود مبكا سب اقت صادية تقدر بنحو دولرات على الأقل وقد ت صل إالى ما قيمته دولرا تبعا للظروف املحلية التي ي نفق فيها. وال ستثمار يف تعزيز النظافة وال صرف ال صحي وخدمات املياه هو اأي ضا من بني أاكرث الطرق فعالية يف خف ض وفيات الأطفال. من الأكيد أان هناك حاجة م لح ة إال ى حت سني ال ستثمارات يف املياه وال صرف ال صحي والنظافة يف املناطق الريفية واحل ضرية على حد سواء. ورغم اأن أاو ضاع املياه وال صرف ال صحي يف املناطق احل ضرية اأف ضل ن سبيا اإل اأنها ت زداد س وءا ب سبب الف شل يف مواكبة النمو ال سكاين. وينبغي إاي الء اهتمام خا ص بتقدمي اخلدمات اإل ى الأحياء الفقرية وامل ستوطنات الع شوائية. ويجب اأن تكون الر سوم املفرو ضة على امل ستخد مني حيثما و جدت منخف ضة مبا يكفي لتجن ب اإق صاء النا س الأ شد فقرا. ويجب اأي ضا تنفيذ ا شراتيجيات التكيف مع تغري املناخ مبا يف ذلك خطط احلد من خماطر الكوارث وتدابري زيادة قدرة البنية التحتية على املجابهة هذه الكوارث. º«ل àdg اإن اإت اح ة التعليم لالأطفال الفقراء واملهم شني مبا يف ذل ك توفري التعليم الن وعي يف التجمعات ال سكانية الع شوائية اأمر بالغ الأهمية. كما أان الأ شكال الأخرى للتدريب مثل الدورات املهنية تكون مفيدة على وج ه اخل صو ص لليافعني ال س اع ني إال ى ت اأم ني سبل العي ش امل ستقبلية يف ال سياق احل ضري. و سواء كانت يف املدر سة اأو من خالل التكوين امل ستمر ترب صات اأو دورات تكوينية يف اللغات اأو احلا سوب فاإن املبادرات املهنية ينبغي اأن تهدف اإلى زيادة فر ص توظيف ال شباب. ومتثل برامج التعلم ال سريع احلل العملي بالن سبة اإلى الأطفال الذين قد تتعطل درا ستهم سواء يف حالت الطوارئ اأو يف اأي ظرف اآخر. فهذه الربامج تقدم للطالب الفر صة ملتابعة دورات التعليم املعتمدة على اأ سا س الكفاءة ولي س على اأ سا س العمر اأو ال صف الدرا سي ال سابق. يف بنغالدي ش اأقيم برنامج»التعليم الأ سا سي لالأطفال احل ضريني العاملني الذين ي صعب الو صول إاليهم«من اأجل توفري التدريب الن وعي غري النظامي يف جمال حمو الأمية ومبادئ احل ساب واملهارات احلياتية. وقد ا ستفاد من هذا الربنامج يف الفرة بني عامي h ما يقرب من, طفل يف ست م دن. واأظهرت التقييمات اأن امل شروع كان فع ال يف تطوير املناهج واملواد املنا سبة التي كانت م صممة خ صي صا لتلبية حاجات الأطفال ومك نتهم من التغلب على القيود املفرو ضة على بيئتهم ومن احل صول على تعليم جيد النوعية. ويقدم الربنامج درو سا مفيدة جلهود مماثلة يف أاماكن اأخرى. UNICEF/NYHQ/Susan Markisz امر أاة من ال سكان الأ صليني»وايو«حتمل ابنتها حديثة الولدة يف مدينة ماراكايبو بولية سوليا جمهورية فنزويال البوليفارية. ت شارك الأ سرة يف برنامج وزارة ال صحة»ثالثة من أاجل احلياة Trio»por la Vida الذي ي شجع على ت سجيل املواليد والر ضاعة الطبيعية والتح صني من الأمرا ض.»نادي برياتناغار لالأطفال العاملني«يف نيبال هو مثال ل شبكات الدعم الجتماعي التي يوؤ س سها الأطفال وال شباب ذوي اخلربات التعليمية امل شركة. فقد اأ س س خريجو الربنامج التعليمي التكميلي املحلي الذي ي ستغرق تنفيذه عامني واخلا ص بالأطفال العاملني شبكة من أاجل ال ستمرار يف عقد لقاءات دورية منتظمة مع زمالئهم بعد انتهاء الدورة. ومنذ تاأ سي س النادي الأول يف عام منت ال شبكة لت شمل º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

70 UNICEF/NEPA/Karki فتيات يح ضرن برنامج»ح ضريون خارج مقاعد الدرا سة«يف برياتناغار نيبال. ويقدم هذا الربنامج ل أالطفال العاملني واملحرومني فر صة اللتحاق بالتعليم. ما يزيد على, ع ضو أاكرث من ن صفهم من الفتيات يف جميع أانحاء املدينة. وتقوم الأندية بن شر الوعي عن حقوق الطفل وتنظيم حمالت ملعاجلة ق ضايا مثل العمل ال ستغاليل وزواج الأطفال والجتار بهم وت شجيع م شاركة الأطفال يف املدار س ويف املجتمع ويف احلوكمة مبا يف ذلك من خالل العمل مع ال سلطات البلدية جلعل برياتناغا مدينة صديقة للطفل. ويعود العديد من هوؤلء الذين انتقلوا إالى التعليم اجلامعي أاو احلياة املهنية إالى النادي بهدف تعليم زمالئهم الأ صغر سنا. تعترب امل كتبات امل تنقلة و سيلة فع الة ل ضمان ح صول جميع الأطفال على الكتب. يف مانيال الفلبني مثال تقوم عربات املكتبات بنقل الكتب إالى الأطفال العاملني. برنامج»فر صة«امل ستقر يف»امل رج«وه و ح ي ع شوائي كبري خارج مدينة القاهرة مب صر يوف ر تدريبا مدته ثالثة أا شهر لليافعني وال شباب وي ساعدهم على تاأمني فر ص عمل لهم. ويتم انتداب املتدربني عن طريق امل ل صقات والعرو ض املتنقلة وو سائل الإعالم الجتماعية. وهذا الربنامج الذي تديره منظمة»بالن اإنرنا شونال«طورته موؤ س سة»كاب «CAP وهي شراكة بني القطاعني العام واخلا ص تهدف اإلى تخفيف ح دة الفقر م ن خ الل رب ط م ا يحتاجه الأط ف ال العاملون وال شباب املحرومون من فر ص للتعلم وك سب الرزق. وقد مت جتريب هذا الربنامج بنجاح يف الهند. ويف أاعقاب تدفق الالجئني العراقيني اإلى سوريا والذين بلغ عددهم اأك رث من شخ ص, ا ستقر اأغلبهم يف دم شق وفقا لبيانات فتحت احلكومة ال سورية أابواب مدار سها العامة لأطفال العراق. و س مح بالت سجيل املت أاخر والمتحان عرب احل دود. ومن بني العقبات التي مت التعر ض لها آان ذاك عدم وج ود سجالت مدر سية وحاجة الأطفال اإلى العمل من اأجل الإ سهام يف دخول اأ سرهم والختالف بني املناهج الدرا سية العراقية وال سورية. لذا مت اعتماد عدد من احللول املبتكرة منها»متطوعو التعليم«وهم جمموعة من املهنيني املختارين من بني الالجئني العراقيني يتمثل دورهم يف التعرف على الأطفال غري امللتحقني باملدار س واملعلمني الذين ميكنهم تقدمي درو س تدارك يف مواد درا سية مثل اللغة الإجنليزية واللغة العربية والريا ضيات. كما عمل املتطوعون اأي ضا كقناة للتوا صل بني مفو ض الأمم املتحدة ال سامي ل ش ؤوون الالجئني وبني الالجئني. ÉØWC ÉHل IôjóL ó```e

71 بع ض الطالب يح ضرون درو سا يف احلا سوب كجزء من برنامج» سيبا»CEIBA الذي يوفر التعليم التكميلي لليافعني وال شباب يف املجتمعات املهم شة يف غواتيمال. Ø dgل ájéªm ي سعى ب رن ام ج»م دن اأك ث رث أام ن ا «ال ت اب ع ل ربن ام ج الأم م املتحدة للم ستوطنات الب شرية )املوئل( إالى الت صدي للعنف داخل مدن العامل ول سيما يف أافريقيا وذلك من خالل و ضع ا شراتيجيات وقائية على م ستوى البلديات. ويتم اإ شراك اأع ضاء املجتمع املحلي يف و ضع خطط إاقليمية للحد من امل ستويات الإجمالية للعنف يف املناطق احل ضرية. ويعقد الربنامج م وؤمت رات إاقليمية يتاح فيها لليافعني وال شباب فر صة التحدث مع وكالت حكومية ومنظمات املجتمع املدين وال شرطة والق ضاة لتحديد الأ سباب والطرق املمكنة ملكافحة العنف بني جمموعات اأقرانهم. يهدف برنامج سيبا»CEIBA«يف غواتيمال إال ى خلق بيئة وقائية للت صدي للتاأثريات غري ال صحية للمخدرات والع صابات على اليافعني وال شباب يف ال شرائح الفقرية من مدينة غواتيمال وت سع بلديات اأخرى. ويرك ز الربنامج على التعليم جيد النوعية ل أالطفال الأ صغر سنا وي وف ر التدريب على املهارات املنا سبة ل سوق العمل املحلية ويقدم امل شورة املجتمعية مل ساعدة الآباء والأمهات على إايجاد بدائل لثقافة العنف يف ال شوارع. تعاطي املخدرات هو إاحدى امل شاكل املتنامية بني اليافعني وال شباب يف سون ساري وهي مقاطعة سريعة التح ضر يف نيبال. وت سعى املنظمة املجتمعية املحلية»كريات ياكثونغ ت شوملونغ«إالى الو صول إالى متعاطي املخدرات عن طريق قادة أاقران منحدرين من بيئات مماثلة كما تعمل عن كثب مع وكالت أاخرى لتوفري خدمات حيوية مثل اإعادة التاأهيل وتعوي ض الإب ر واملحاقن امل ستعملة ب أاخ رى ج دي دة والفحو صات وامل شورة اخلا صة بفريو س نق ص املناعة الب شرية. يقدم برنامج»ب سمة«يف اإقليم بنجاب بباك ستان جمموعة وا سعة من اخلدمات لالأطفال الذين يعي شون اأو يعملون يف ال شوارع والذين ينبذهم املجتمع ب سبب خوفه من املخدرات وغريها من ال سلوكيات اخلطرة. وقام فريق مدر ب من العاملني يف املجال ال صحي والجتماعي بتوفري فر ص للم شاركني للح صول على اخلدمات مبا يف ذلك الرعاية الطبية والغذاء واملالب س النظيفة وتقدمي امل شورة والإحالة للعالج من الإدم ان والتدريب. وي دير الربنامج اأي ضا مركزا لتقدمي املعلومات واخلدمات من دون مواعيد م سبقة وبرناجما لتعليم الأقران. يم كن للمجتمعات املحلية اأي ضا اأن ت ساعد يف تغيري العادات واملواقف واملمار سات الجتماعية. وقد ساعدت حمالت ب سيطة على تغيري واقع مدن تت صف بالعنف مثل بوغوتا بكولومبيا حيث جنحت ثالثة حمالت»النافذة املك سورةل ت سام ح«و«ساعة اجلزرة«يف خف ض معدلت اجلرمية من خالل حت سني البنية التحتية وتخفي ض ال ساعات امل سموح فيها با ستهالك اخلمور. á«àëàdg á«æñdgh ɵسSE G ل ميكن لالأ سر اأن ت قدم الدعم الكايف لأطفالها اإذا كانت تعي ش يف ظروف غري م ستقرة أاو مهددة بالطرد. وت بين الدلئل اأن ال سكن املالئم ميكن اأن يحمي الأطفال والأ سر التي تعي ش يف املناطق احل ضرية الكثيفة ال سكان من الأم را ض املعدية واملزمنة ف ضال عن حمايتهم من الإ صابات واحلوادث. وت شجع البيئات ال سليمة على التفاعل الجتماعي وحتد من ال ضغوط النف سية وتعز ز ال صحة. ت شري اأف ضل ال سيا سات الوطنية والبلدية باأن فقراء املدن لي سوا بحاجة إالى ال سكن فقط ولكنهم بحاجة اأي ضا اإلى اخلدمات الأ سا سية. ففي الربازيل على سبيل املثال من بني اجلهود املبذولة ملعاجلة الظلم والإق صاء من خالل ال ستثمار يف جمال الإ سكان احل ضري والبنية التحتية برنامج احلكومة الحتادية»بيتي حياتي«وهو برنامج يهدف إالى بناء مليون منزل يف خم س سنوات وي ضع الأولوية الجتماعية على إامداد الفقراء بخدمات التعليم والتحويالت النقدية وخلق فر ص العمل. هذه املبادرة هي واحدة من العديد من املبادرات التي تهدف إالى حتويل احلق يف امل سكن و«احلق يف املدينة«املن صو ص عليهما يف الد ستور الربازيلي ويف نظام املدينة الأ سا سي اإلى واقع حقيقي. UNICEF/GUAA/Donna Cesare º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

72 øe ô لهG «îàdg LCGل áeóسs ÉØWC Gل يجب على التخطيط احل ضري أان ي ضمن سالمة الأط ف ال داخ ل بيئاتهم. وكما لحظنا يف الف صل الثاين ف إان اإ صابات حوادث املرور تودي بحياة أاعداد كبرية من اليافعني وال شباب يف البلدان املنخف ضة واملتو سطة الدخل. ومن ال شائع أان تكون الطرق ال سريعة قريبة من املدار س أاو أان متر عرب املناطق ال سكنية. يجب أان تكون املدن م صممة بطريقة تقل ص اخلطر على الأطفال. وميكن إانقاذ العديد من الأرواح من خالل ف صل حركة مرور املركبات املختلفة واحلد من ال سرعة. سيا سة ال سالمة املرورية يف ال سويد املعروفة ب«الر ؤوية صفر«والتي ط ب قت للمرة الأولى يف أاواخر الت سعينات من القرن الع شرين ت ستخدم م ساحات لل عب خالية من ال سيارات وممرات للدراجات وامل شاة و أانفاق حلماية م ستخدمني الطرق. خمتلف اأنحاء العامل لإيجاد اأف ضل املقاربات ال شاملة ملنع العنف ضد الن ساء والفتيات يف الأماكن العامة. وا ستنادا اإلى الربامج التجريبية الناجحة يف اأمريكا الالتينية ومن خالل التقييم الدقيق فاإن املبادرة تعمل على تطوير منوذج ت ستخدمه ال سلطات املحلية و صناع القرار ي شمل احلوكمة الر شيدة والتخطيط احل ضري وامل شاركة ال سيا سية. جمع البيانات أامر بالغ الأهمية لنجاح هذه املبادرة وغياب املعلومات املوثوق بها واخلا صة بكل و ضع على حدة قد يخفي وراءه م شاكال ويعيق تطوير احللول. من املبادرات اجلديرة بالذكر مبادرة»الف ضاءات الآمنة«التي أاطلقتها بينينا نيثنيا مو سييمي يف كينيا يف عام. بينينا هي اأول فتاة من حي ماثار الفقري يف نريوبي تتخرج من اجلامعة وهي الآن من املدافعات عن حقوق املراأة. UNICEF/NYHQ/Giacomo Pirozzi وحني ل ميكن ف صل حركة ال سيارات على الطرق ت ت خذ تدابري مثل احلدود الق صوى لل سرعة حلماية امل شاة. ت نف ذ بوغوتا بكولومبيا ا شراتيجيات لتلبية حاجات م ستخدمي الطرق با ستخدام و سائل نقل غري آالية وحت سني و سائل النقل العام وخف ض مدة التنقل ب صفة ملحوظة. بني عامي h أان شاأت املدينة طرقا خم ص صة للم شاة وراكبي الدراجات فقط ومنعت دخول ال سيارات إالى و سط املدينة وطورت نظاما سريعا للحافالت ي ستطيع نقل, شخ ص يوميا. نتيجة لذلك انخف ضت الوفيات الناجتة عن احلوادث املرورية بنحو %. äé«àøلd áæebg ó`e تتعر ض الفتيات والن ساء إالى التحر ش اجلن سي والعنف ب صفة يومية يف الأماكن العامة يف املناطق احل ضرية وهي حقيقة غالبا ما يتم جتاهلها. يحد العنف سواء كان تهديدا أاو حقيقة من حرية املر أاة يف ممار سة حقوقها كمواطنة كاملة يف التعليم والعمل والرفيه والتعبري ال سيا سي. تكون املر أاة التي تعي ش يف فقر اأكرث عر ضة للمخاطر إاذا كان الطريق الذي ت سلكه للذهاب إالى ال شغل أاو املدر سة مير من طريق غري آامن. وهناك اع تراف متزايد ب أان امل دن التي تكون آامنة للن ساء والفتيات تكون آامنة للجميع اإل أان التنمية البلدية وخطط ال سالمة تغفل مرارا وتكرارا التهديدات اخلا صة بالن ساء والفتيات. توجد املنظمة بيئات اآمنة للفتيات اليافعات الالتي ين شاأن يف الأحياء الفقرية وت وف ر ف ضاءات للرفيه وفر ص للتوجيه ومنتدى للمناق شة. اأما برنامج»م ستقبل م شرق«فهو برنامج حكومي للفتيات امل عر ضات خلطر ال ستغالل والإ ساءة يف الأحياء الفقرية من اأدي س اأبابا باإثيوبيا. وي عنى الربنامج بالفتيات الالتي تراوح اأعمارهن بني سنة ومعظمهن م ن امل ه اج رات ال الت ي يع شن بعيدا ع ن اأ سرهن وغري ملتحقات باملدار س. ويوفر لهن ف ضاءا لبناء شبكات دعم ويقدم درو سا ملحو الأمية ويف مهارات احلياة وال صحة الإجنابية و سبل العي ش. ل ميكن اأن تكون املدن اأكرث اأمنا و شمول وانفتاحا دون م شاركة الفتيات يف بنائها. ولأنهن الأدرى بواقعهن احل ضري فاإن الفتيات ي ستطعن امل ساهمة بفاعلية يف الت صميم احل ضري و صنع القرار على م ستوى البلديات وهو م سار مي ك نهن من اأن ي صبحن قادة بلديات يف امل ستقبل. ي سعى الربنامج العاملي لهيئة الأمم املتحدة للمراأة من أاجل مدن اآمنة خالية من العنف ضد الن ساء والفتيات بالتعاون مع خم س مدن يف جل سة عمل جماعية يف مركز لالأطفال واليافعني يف كالينينغراد يف الحتاد الرو سي. ويقدم هذا املركز امل شورة ب شاأن املخدرات واخلمور وفريو س نق ص املناعة الب شرية / الإيدز والإ ساءة وغريها من الق ضايا. ÉØWC ÉHل IôjóL ó```e

73 Ö لd áæebg ägaé a يعترب اللعب سواء كان عفويا اأم منظ ما عن صرا هاما للنماء ال سليم. فالأطفال عندما يلعبون يجنون فوائد ممار سة الريا ضة البدنية وتنمية املهارات احلركية املتقدمة والتخفيف من التوتر والقلق. ويعزز اللعب اأي ضا قدرات الأطفال الإدراكية واإبداعهم وتفاعلهم الجتماعي. ويف البيئات احل ضرية مي كن أان ت ساعد ف ضاءات اللعب العامة يف التخفيف من آاث ار الكتظاظ وغياب اخل صو صية يف املنزل ومتكن الأطفال من الختالط مع أاقران من خمتلف الأعمار والبيئات وت ضع الأ سا س لإقامة جمتمع أاكرث اإن صافا. كما اأن تي سري الل عب ميكن أان يخدم اأي ضا يف مواجهة املعدلت املتزايدة لل سمنة املفرطة وزي ادة الوزن بني الأطفال والتي ترتبط لي س فقط بتغريات النظام الغذائي ولكن اأي ضا بنمط احلياة اخلامل الذي يفر ضه الفتقار اإلى فر ص الرفيه اإ ضافة إالى اأ سباب اأخرى. والأطفال ذوي الإعاقات اأكرث تعر ضا للبدانة لأنهم قد يواجهون صعوبة اأكرب يف احل صول على ما يكفي من التمرينات البدنية. تو صي منظمة ال صحة العاملية مبا ل يقل عن ساعة من الن شاط البدين اليومي ل أالطفال من سن عاما. ومن املمكن أان يقوم خمط طو املناطق احل ضرية وال سلطات الأخ رى بخلق فر ص اأف ضل ل أالطفال للم شاركة يف الأن شطة البدنية من خالل توفري اأماكن اآمنة وم تاحة للرفيه وت صميم أاحياء و شوارع وف ضاءات خارجية ت شجع التنقل الن شط مبا يف ذلك امل شي وركوب الدراجات. ويف هذا ال سياق اأطلقت بع ض املدن يف أاوروبا وجنوب أافريقيا والوليات املتحدة مبادرات لإغالق ال شوارع إاما ب شكل دائم أاو يف أاوقات معينة بحيث يكون ل أالطفال مكان آامن للعب خارج املنازل. ومن الأمثلة»وون ورف«يف هولندا حيث اأن إاغالق نهاية أاحد ال شوارع أامام حركة املرور جتعله على ذمة الأطفال مما ي عزز ال شعور بالنتماء والأمان. ميكن اإن شاء ساحات اللعب يف الأحياء مب ساهمة مادية متوا ضعة من باحلكومات املحلية. وبهذا الدعم ميكن للمجتمعات املحلية على سبيل املثال اختيار املكان املنا سب لتوفري ف ضاءات للعب داخل املناطق ال سكنية. يحتاج الأطفال اأي ضا إالى الحتكاك بالطبيعة. و هناك أادلة كثرية ت شري اإلى أان العنا صر الطبيعية كاملياه والأ شجار وغريها لها آاثار إايجابية على ال صحة البدنية والنف سية والجتماعية والروحية ل أالطفال. وقد اأ ثبت أان التوا صل مع الطبيعة يزيد من قدرة الأطفال على الركيز وبالتايل ي ساعد يف حت سني الإدراك والرفاه النف سي. ومن الو سائل التي اأثبتت جناحها برامج زراعة الأ شجار يف الأحياء احل ضرية وزرع م ساحات خ ضراء ضمن امل ساكن البلدية وا ستعمال النباتات والرمال واملياه يف مالعب الأطفال.»YɪàL G É`ŸGل SCGQ لر أا س املال الجتماعي دور حموري يف تنمية الأطفال وال شباب. فالثقة واملعاملة باملثل وال شعور بالنتماء داخل الأ سرة واملدر سة وجمموعات الأق ران واملجتمع ككل لها آاث ار بعيدة امل دى على فر ص الأط ف ال وخياراتهم ونتائجهم يف احلياة. وكما ت هد د ال سموم املادية بقاء الإن سان ورفاهه فاإن البيئة الجتماعية ال سامة على سبيل املثال البيئة التي ي شيع فيها العنف واحلرمان والإ ساءة ميكن اأن تعوق منو الأطفال واليافعني. الأطفال عامة اأقل حركة من البالغني ول يتحكمون اإل يف ق د ر حم دود من ظروفهم اخلارجية. وعندما ين شاأون يف فو ضى اجتماعية فمن املرجح اأن يتبعوا سلوكات ضارة مبا يف ذلك العدوانية وتعاطي املخدرات. ومن العوامل التي ميكن اأن تخفف من تاأثري مثل هذه البيئة الدعم الجتماعي والنتماء للمجموعات والعالقات العاطفية امل ستقرة مع الأهل والأق ارب والإح سا س بالفاعلية الذاتية واحل صول على الدعم التعليمي والأكادميي. بالإ ضافة اإلى ذلك فان فتح ال ساحات العامة اأمام الأطفال ميكنها تعزيز التفاعل بني الكبار مما يقوي التما سك الجتماعي. الإدماج الثقايف لأن ه ا ت اأوي جم م وع ات متنوعة م ن ال س ك ان حتفز امل دن التبادل الجتماعي والثقايف مما يخلق الفر ص ل أالطفال للتعر ض لتجربة التنو ع. وي شكل املهاجرون ن سبة كبرية من سكان بع ض مدن العامل. فقد ولد أاكرث من ن صف سكان ميامي خارج الوليات املتحدة شاأنهم يف ذلك ش أان حوايل ن صف سكان تورونتو بكندا وثلث سكان سيدين باأ شراليا و أاب ي دج ان بكوت دي ف وار و سنغافورة ول ن دن يف اململكة املتحدة ونيويورك يف الوليات املتحدة. ولالأ سف قد تت سبب التجربة احل ضرية يف ال شعور بالغراب ل سيما اإذا كان القادمون اجلدد اأو جماعات ال سكان الأ صليني لي سوا يف و ضع ي سمح لهم بتف صيل امل ساحات احل ضرية وفقا لحتياجاتهم. يجب اأن تراعي ق رارات التخطيط التنوع الثقايف واأن ت ستجيب خليارات كل جمموعة يف جمال الإ سكان وا ستخدام الأرا ضي واخلدمات واملرافق والنقل. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

74 ƒæødgh áaéقãdg تن ص املادة من اتفاقية حقوق الطفل على حق الطفل يف»امل شاركة الكاملة يف احلياة الثقافية والفنية.«ولأن املناطق احل ضرية اأماكن ت سودها التناق ضات والتعددية والتفاعل فاإن ها ت وف ر ب شكل عام فر صا للتبادل الثقايف والرفيه ل أالطفال والكبار على حد سواء. ويف حني اأن املدار س غالبا ما تكون مبثابة بوابة للفنون اإل أان املجتمع املحلي يوفر اأي ضا منربا للحياة الثقافية. وحيثما يعي ش أاطفال من بيئات خمتلفة جنبا إالى جنب فاإن للحكومات املحلية واملجتمع امل دين فر صة لحت ضان التنوع والت شجيع عليه عن طريق إان شاء اأق سام تتعلق بكل جمموعة ثقافية يف املكتبات املحلية أاو عن طريق ضمان ا ستخدام الأماكن العامة لالحتفالت واملهرجانات والرفيه. من اأجل تعزيز الإدم اج يف سنغافورة ت ساعد مبادرة» شعب واحد«الطالب املتعرثين يف التح صيل الأك ادمي ي من الأ س ر ذات الدخل املنخف ض وتقوي الروابط بني الأطفال من بيئات خمتلفة عن طريق ت شجيع الأطفال على اإبداء آارائهم حول جتربة العي ش يف مدينة متعددة الأعراق والثقافات مثال. É«LƒdƒæµàdG مع اأن فر ص الو صول إالى تكنولوجيا املعلومات والت صال ل تت ساوى لدى اجلميع اإل اأن لها اأهمية خا صة يف حياة أاولئك الذين ولدوا بعد عام. ي ستخدم هوؤلء ال شباب الذين غالبا ما يلقبون ب»املواطنني الر ق ميني«التكنولوجيا يف معظم نواحي حياتهم يف قاعات الدرا سة وال شارع واملنزل. يعمل ال شباب يف جميع أان ح اء ال ع امل على ت سخري ق وة تكنولوجيا املعلومات والت صالت لتح سني احلياة يف املدينة. على سبيل املثال ي ستخدم البع ض مواقع ال شبكات الجتماعية أاو املواقع املجتمعية الإلكرونية لتنظيم تنقالتهم يف سيارات م شركة وبالتايل احلد من حركة املرور. كما ميكن ا ستخدام تكنولوجيا املعلومات والت صالت ملنع العنف. فعلى سبيل املثال ر سم اخلرائط البيئة احل ضرية مب ساعدة احلا سوب ي ساعد على حماية ومتكني اليافعني وال شباب وي ضمن لهم الأمان من خالل توا صلهم على ال شبكات الجتماعية. ومع اأن ت ضييق»الفجوة الر ق مية«التي تف صل بني من ميلك التكنولوجيا ومن ل ميلكها هو اأحد التحديات القائمة اإل اأن ثم ة حتد اآخر مماثل يتمث ل يف ضمان ال سالمة اجل سدية والنف سية لالأطفال وال شباب الذين يواجهون ال ستغالل عرب الإنرنت و«التنمر«الإلكروين واقتحامات اخل صو صية والإدمان على ا ستخدام الإنرنت. تهدف حمالت ا شرجعوا التكنولوجيا Take Back the Tech «اإلى ا ستخدام التكنولوجيا لن شر الوعي بالعنف ضد امل راأة. وعلى مدى يوما من الن شاط ملناه ضة العنف القائم على النوع الجتماعي )من نوفمرب/ت شرين الثاين اإلى دي سمرب/كانون الأول( ي شج ع النا س خا صة الفتيات والن ساء منهم على ا ستخدام الهواتف املحمولة والكامريات الر ق مية واملواقع واملدونات الإلكرونية ملعار ضة العنف القائم على اجلن س. ويف عام كانت احلملة نا شطة يف بلدا وب لغة م ستخدمة البث ال صوتي يف ماليزيا والتوير يف املك سيك والدرد شة الإلكرونية يف الربازيل لن شر ر سالتها. جمعية شباب اأماغيزي غيمانيي يف اأوغندا منظمة غري حكومية شعبية ت ستخدم التكنولوجيا لتمكني الأطفال وال شباب يف الأحياء الفقرية يف كمبال. بالإ ضافة إالىالتدريب يف املحا سبة والت سويق يقوم املركز املجتمعي يف ن اب ولغ ال بتدريب اليافعني وال شباب ال ذي ن ت تراوح أاعمارهم بني سنة على ت شغيل املعدات ال صوتية وبرجميات الت سجيل يف ا ستوديوهات تعمل بالطاقة ال شم سية. ويقوم برنامج لفرة ما بعد املدر سة التابع لهذا املركز بتعليم الأطفال كيفية ا ستخدام الأفالم والت صوير لعر ض ق ص صهم ون شر الوعي عن اأو ضاعهم. UNICEF/NYHQ/Marta Ramoneda يافع ويافعة يلتقطان صورة بالهاتف املحمول يف مقهى يف تون س العا صمة تون س. ÉØWC ÉHل IôjóL ó```e

75 äé```æ````wƒ```سùªdg ô``````jƒ``` ``````J Ió`````L»```a á`«`fgƒ````شû`````` `````dg Aƒ dg IôFGO â تطرح امل ستوطنات الع شوائية شوؤال معقدا: ما هي اأف ضل طريقة لإ ضفاء طابع ر سمي على وجودها غري الر سمي واإ ضفاء ال شرعية على املنازل امل ؤوقتة وتزويدها بالبنية التحتية املنا سبة واخلدمات غالبا ما يتم نقل هذه امل ستوطنات من أاماكنها. لكن منظمة الأمم املتحدة للم ستوطنات الب شرية )امل وئ ل( اع تراف ا منها ب اأن ال شبكات الجتماعية والقت صادية قد تاأ صلت يف تلك املناطق تقرح النهو ض بالأحياء الفقرية بطريقة ت ش ترك ف ي ه ا ج م ي ع الأط راف امل ع ن ي ة كحل بديل جلعل امل دن خالية م ن الأح ي اء الع شوائية. ول ك ن تنفيذ ه ذا احل ل مهمة معقدة للغاية ولن يكون ت شاركيا وفعال حقا اإل اإذا أاخذ احتياجات الأطفال بعني العتبار لأن املجتمعات التي تعمل م ن أاج ل اأ صغر أابنائها متيل إالى العمل من أاجل اجلميع. وقد ط و رت» سبي س س نتاك س املحدودة Space Snta Limited وهي جمموعة ا ست شارية للتخطيط والت صميم احل ضري تابعة جلامعة كوليدج يف لندن مقاربة ت شاركية قائمة على ال دلئ ل لتطوير امل ستوطنات الع شوائية يف جدة باململكة العربية ال سعودية. يوجد يف جدة أاكرث من م ستوطنة ع شوائية ت ش غ ل ح وايل % م ن م س اح ة امل دي ن ة ويقطنها اأك رث م ن مليون شخ ص ي شك لون ثلث سكان املدينة. وغالبا ما يفتقر سكان ت ل ك امل ستوطنات إال ى ال ص رف ال صحي وامل أاوى املنا سب و ضمان احليازة ويواجهون ع دم امل ساواة يف توزيع اخل دم ات واملرافق الجتماعية. وعلى ال رغ م م ن الت حد يات ف إان هذه الأحياء لديها الفر ص لالزدهار. فالعديد من ال سكان هم مهاجرون ان ضموا إال ى املجتمعات القائمة ع ن طريق إان شاء شركات صغرية أاو العمل يف جمال اخلدمات التي تدعم القت صادات املحلية والإقليمية. عدم وج ود ملكية ر سمية لالأرا ضي هي من أاكرب العقبات التي حتول دون تطوير البنية التحتية ل أالحياء الفقرية. وتت صدى ال سلطات يف جدة لهذا التحدي من خالل برنامج»جدة م ن دون أاح ي اء ف ق رية«. ومنذ ع ام ي شرف على هذه اجلهود شركة جدة للتنمية والتجديد احل ضري وهي شراكة بني القطاع واخلا ص تكونت خ ص ي صا لت سهيل امل صادقة على قانونية ملكية الأرا ضي وحت سني البيئات املحلية وتوفري املزيد من اخلدمات للمقيمني. ومن خالل العمل امل شرك سعت بلدية جدة و شركة ج دة للتنمية والتجديد احل ضري وجمموعة سبي س س نتاك س ملعاجلة جملة من الأو ضاع من خالل اجلمع بني القيا س العلمي والتحليل املكاين والتدخل الفعلي مع إا شراك املجتمع املحلي ومراعاة العتبارات الثقافية. ت در س كل م ستوطنة على ح دة با ستخدام اأ سلوب التخطيط احل ضري لتحليل الن سق املكاين بهدف فهم عالقة م شاكل امل ستوطنة بال شوارع وامل سارات والطرق الأخ رى التي ترتبط فيما بينها وتربطها باملدينة على ن ط اق اأو س ع. ف ال ع دي د م ن امل ستوطنات الع شوائية ل يرتبط بع ضها بالبع ض الآخر اإل ارت ب اط ا ضعيفا. وه ذا ي عق د حم اولت ال سكان لال ستفادة من الفر ص املتاحة يف اأجزاء أاخرى من املدينة وميكن أان يوؤدي اإلى الإق صاء القت صادي أاو تعزيز وجوده والعزل الج ت م اع ي وال و ص م. وللتغلب ع ل ى ه ذه التحديات ل بد من خلق روابط مادية جديدة واإعادة ت صميم الروابط القائمة. وج رى تطوير خطط للنهو ض بكل حي من الأح ي اء ع ل ى ح دة ع ل ى اأ س ا س اأو ض اع ه واح ت ي اج ات ه اخل ا ص ة. وق د تت ضمن ه ذه الحتياجات التغيريات املادية للمباين والواقع العام لتح سني ال سالمة الهيكلية والراحة اأو توفري البنية التحتية الجتماعية )مثل املدار س والعيادات( واملرافق العامة )املاء والطاقة وال صرف ال صحي(. ويف كل حالة ج رى توخ ي احل ذر ب شاأن تقلي ص التعطيل الناجم عن عمليات البناء اإلى احلد الأدنى. تت ضم ن كل خطة خيارات تبادلية تنطوي على درجات من التغيري اأكرب اأو اأ صغر يف الن سيج ال ع م راين. وه ذا يتيح خلطة النهو ض اأن ت ستجيب مل ستويات وجمموعات خمتلفة من اللتزامات املالية والراأ سمالية ال سيا سية الر سمية منها واملجتمعية وامل ت اأت ي ة من القطاع اخلا ص. وكلما ازدادت التمويالت كلما اكتملت عملية حت سني املباين واملرافق العامة والبنية التحتية واملرافق الجتماعية. اأما امل ستويات املنخف ضة من التمويل ف سوف تعني اأن الركيز سيكون مب ستوى اأق ل على املباين الفردية ومب ستوى اأكرث على اخلدمات العامة امل شركة )انظر ال شكل ^(. وت عق د امل ش اورات خ الل جميع م راح ل التطوير م ع ال سكان املحليني وال ب ل دي ات واملمثلني التقليديني واملطورين و شركة ج دة للتنمية والتجديد احل ضري ل ضمان م شاركة املعنيني واإ شراكهم يف عملية الرتقاء والتطوير. ولالأ سف فاإن حقوق الطفل لي ست دائما يف طليعة أاول وي ات التخطيط احل ضري ورغم سعي ه ذه امل ش اورات اإل ى اأن تكون شاملة ق در الإم ك ان اإل اأن ه ل ب د من عمل املزيد لال ستماع اإل ى اأ ص وات الأط ف ال. يبدو اأن امل ف ه وم ال سائد ه و اأن ال ظ روف املالئمة للكبار تكون كافية للجميع. اإل اأنه من املهم عدم التعامل مع الأطفال على اأنهم جمموعة متجان سة. فالفتيات والفتيان م ن اأع م ار خمتلفة ي ستخدمون الف ضاءات احل ضرية ب ط رق م ت ن وع ة وي س ت ج ي ب ون ل ه ا ب شكل خمتلف وقد يكون لهم اأف ضليات واهتمامات و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في a```«العالم º````dÉ ``dg

76 متفاوتة فيما يتعلق بال سالمة وامل شاركة واخل صو صية وغ ريه ا م ن ال ع وام ل. على سبيل املثال قد يكون الأطفال ال صغار أاكرث سعادة عندما يتمكنون من اللعب يف م ساحات صغرية بالقرب من القائمني على رعايتهم ولكن الأكرب سنا قد يحتاجون إالى م ساحات اأكرب لأن شطة مثل أالعاب الكرة. ومت ث ل اإعادة الإع م ار ل أالطفال واأ سرهم فر صة للتحكم يف تخطيط وب ن اء بيئتهم بالطريقة التي تنا سبهم. وهناك عنا صر ت صميم مكانية خا صة حتتاج إالى درا سة مت أانية من املخططني واإل ى آاراء الأط ف ال واأ س ره م وت شمل هذه العنا صر ال صحة وال سالمة و سهولة الو صول. م ن ط رق ت سهيل م شاركة الأط ف ال كجهة معنية ال ط ل ب منهم ج م ع م ع ل وم ات عن حميطهم. هنا اأي ضا يجب مراعاة الأف ضليات املختلفة. فبع ض الفتيات ق د ل يرغنب اأو ل ي ستطعن التعبري عن آارائ ه ن على سبيل امل ث ال يف الجتماعات التي ق د يح ضرها الفتيان أاو الرجال أاو حتى الن ساء الأكرب سنا. كما ميكن اأي ضا إا شراك الأطفال واأ سرهم يف جمموعات التخطيط الأ سا سية حيثما ميكن لهوؤلء الأك رث اهتماما بتطوير منطقتهم اأن ميثلوا جمتمعاتهم و أان ي شاركوا يف عملية صنع القرار. اإن و ض ع ح ق وق ال ط ف ل يف صميم عملية ر سم ال سيا سات احل ضرية ويف امل وازن ات والتخطيط سوف ي ضمن اأن ت صدر الأحكام على املقرحات اجلديدة وامل شاريع املنجزة ح سب اأثرها على حياة الأطفال. ôfƒàسs p Hقلº مدير جمموعة سبي س سينتاك س ال شكل ^: ت صميم سيناريوهات مل ستوطنة ع شوائية تبني حجم التغيري من احلد الأق صى للتدخل )اأعلى م ستوى للتمويل( اإلى احلد الأدنى للتدخل )اأقل م ستوى للتمويل( م ستوى متويلي عايل م ستوى متويلي متو سط امل ستوطنات الع شوائية يف جدة م ستوى متويلي منخف ض امل صدر: تن شر باإذن من سبي س سينتاك س املحدودة. مدن ó```e جديرة IôjóL بالأطفال ÉØWC ÉHل

77 üødgصل UNICEF/NYHQ/Giacomo Pirozzi

78 LCGل øe É e ÉØWCGل ô لهG É dgلم سعت هذه االن سخة من تقرير»و ضع الأطفال يف العامل«إالى ت سليط ال ضوء على جت ارب الأط ف ال وال شباب يف املناطق احل ضرية ول سيما الأكرث فقرا وتهمي شا منهم. غطى التقرير ق ضايا متنوعة من ال صرف ال صحي إالى الع صابات واحلوكمة كما ت ضمن نظرة عامة علي الجتاهات العاملية وركز على أامثلة فردية ملمو سة من املمار سات الإيجابية يف أاحياء ح ضرية معينة. وعرب التقرير يف خمتلف ف صوله عما ميكن أان ت سببه التفاوتات من ضرر لأ صغر اأع ضاء الأ سرة الب شرية سن ا. يعي ش مئات املاليني من الأطفال وال شباب يف نف س املدن التي تعي ش فيها الن خب ال سيا سية والثقافية والتجارية اإل أانهم يكافحون من أاجل البقاء. أاعداد بالغة منهم مي ضون أايامهم يبحثون يف القمامة عن شيء للبيع اأو ي صنعون الطوب لبيوت الآخرين يق ضون لياليهم يف م ساكن موؤقتة حتت تهديد الإخالء اأو يف شوارع يتعر ضون فيها خلطر العنف وال ستغالل. هم حمرومون من حقهم يف امل شاركة يف اتخاذ القرارات التي مت س هم مبعدون عن عملية اإيجاد احللول التي ميكن اأن حت سن حياتهم وحياة اأعداد اأ خرى ل حت صى. تنظر املناهج العامة ال سائدة للتنمية يف اأغلب الأحيان اإلى جميع أاطفال املناطق احل ضرية على اأنهم جمموعة متجان سة وت ستخدم اإح صائيات جممعة لتوزيع امل وارد وحتديد الربامج. ل بد من اتباع منهج يرك ز على حتقيق الإن صاف بني جميع الفئات وتوجيه احللول املبا شرة نحو اأولئك الأطفال الذين ي صعب الو صول اإليهم. اآن الأوان لتغيري اأ ساليب العمل: يجب اأن نحرم اللتزامات ال واردة يف جدول أاعمال الألفية ب إايالء املزيد من الهتمام وال ستثمار اإل ى الأطفال املهم شني يف املراكز احل ضرية. ô لهG É dgلم ÉØWCGل LCGل øe É e

79 يتطرق هذا الف صل إالى خم سة جمالت رئي سية ت ستدعى املزيد من اجلهود لتلبية احتياجات وحقوق حوايل ن صف أاطفال العامل وحتديدا أاولئك الذين يقيمون يف املناطق احل ضرية. هذه املجالت هي: فهم حجم الفقر والإق ص اء وطبيعتهما يف املناطق احل ضرية وحتديد احلواجز التي حتول دون الإدماج و إازالتها و إاعطاء الأولوية ل أالطفال يف ال سعي إالى حتقيق الإن صاف يف التخطيط احل ضري وتطوير البنية التحتية واحلوكمة وتقدمي اخلدمات وتعزيز ال شراكات بني فقراء املدن وحكوماتهم و ضمان أان يعمل اجلميع معا لتحقيق نتائج اأف ضل من اأجل الأطفال. ájô لهG WÉæŸGق AÉصübE Gh ôقødg º a من ال ضروري توفري بيانات موثوق بها ت سلط ال ضوء على الأوج ه املختلفة للحياة يف امل دن إاذا ما أاردن ا الو صول إال ى الأط ف ال الأك رث حاجة. فامل سوح الوطنية والدولية ل ت شمل دائما الأطفال والأ سر الذين يعي شون على اأطراف املناطق احل ضرية والذين ل تتمت عون بو ضع ر سمي اأو باخلدمات املتاحة. يجب أان يكون جمع املعلومات الدقيقة وامل صن فة نقطة النطالق نحو و ضع سيا سات ح ضرية من صفة مرك زة على الطفل. اأول ل بد من تعريف املنطقة احل ضرية لتحديد امل شاكل اخلا صة التي يواجهها الأطفال يف املناطق احل ضرية ب صفة صحيحة. فالتعاريف احلالية تختلف اختالفا كبريا فيما بينها مما ي عق د التحليل امل قار ن. إان تو سيع نطاق جمع البيانات احل ضرية امل وث وق بها واملف صلة يف امل سوح الأ سرية الدولية والعمليات الإح صائية الوطنية سوف يكون اأمرا ضروريا لتحقيق معرفة اأعمق لواقع احلياة احل ضرية لالأطفال. بالإ ضافة إالى ذلك يجب اأن جت رى الأبحاث على بع ض الأ سر اأو الأحياء على نحو أاكرث تكررا من اأجل التقاط الطبيعة املتغرية واملتنوعة للموائل احل ضرية. ل تكون املعلومات مفيدة اإل اإذا مت تبادلها واإطالع الغري عليها لذلك يجب ن شر البيانات على نطاق وا سع وحتليلها بطرق تك شف العالقة ال سببية ومت ك ن من ال ستجابة الفعالة لعدم امل ساواة والإق صاء. هناك مبادرات مماثلة يتم إاجراوؤها الآن من اأبرزها حتليل نتائج»امل سح الوطني ل صحة الأ سرة«يف املناطق احل ضرية يف الهند وا ستبيان البنك الدويل للم سوح ال سكانية وال صحية ا ستنادا اإلى الرثوة. ومع ذلك ل بد من عمل املزيد ملعرفة كيفية تطور الفقر وتاأثريه على الأطفال يف البيئات احل ضرية و سبب ا ستمراره من جيل اإلى جيل. وهذا ل يتطلب عمال اإح صائيا سليما فح سب بل اأي ضا اإجراء اأبحاث مت صلة وتقييم التدخالت الرامية اإلى معاجلة هذه الق ضايا. UNICEF/NYHQ/Michael Kamber كما يجب اإعداد أادوات جمع البيانات لتعك س ب صورة دقيقة التفاوتات يف احتياجات الأطفال ومدى متتعهم بحقوقهم وهي تفاوتات قائمة على اأ سا س ال رثوة أاو النوع الجتماعي أاو الع رق أاو الإعاقة أاو مكان الإقامة. معرفة من هم الأطفال أاو الأ سر الأكرث عر ضة خلطر الإق صاء قد تتطلب مقايي سا خا صة لت سليط ال ضوء على الفئات ال سكانية التي غالبا ما يتم تنا سيها خالل امل سوح. ومن التقنيات التي ت ستعمل لهذا الغر ض تقنية الإفراط يف اأخذ العينات أاو الإدراج املتعم د لن سبة أاعلى من الأفراد أاو الأ سر التي من دون ذلك حت سب ب أاعداد تقل عن أاعدادها الفعلية أاو ي تغا ضى عنها يف العينات الع شوائية القيا سية لعامة ال سكان. ويجب اأن تكون أاحجام العينات كبرية مبا يكفي لت شمل فئات ح ضرية خمتلفة فتكون مقارنتها بغريها ذات معنى وقد يكون من ال ضروري تو سيع العينات يف املناطق الفقرية على سبيل املثال جلعل مثل هذه املقارنات ممكنة. بالإ ضافة إالى ذلك مي كن لر سم اخلرائط والتحليل املكاين على سبيل املثال ربط مناطق ح ضرية حمددة مع نتائج صحية معينة اأن ي ساعد يف ا ستهداف املجموعات املعر ضة للخطر وحتديد املجالت ذات الأولوية للخدمات وال ستثمار. صبي يقف على ال سكة احلديدية يف كيبريا وهو حي فقري يف نريوبي كينيا. اأكرث من ربع سكان املدينة يعي شون يف كيبريا. القطار ل يتوقف هنا. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

80 äé``fé«```ñdg IQó````f á``````jô`````` ````لهG WÉ````æ````ŸGق Aƒ dg IôFGO â ميكن لالإح صاءات امل وث وق بها أان ت ساعد يف اإلقاء ال ضوء على حمنة الأطفال الفقراء واملهم شني يف املناطق احل ضرية لأن البيانات ل تخطئ. غ ري اأن ه ذه العملية التي تبدو بديهية يف ظاهرها يعوقها عدم توفر البيانات احل ضرية امل صن فة ت صنيفا ذا معنى ودللة تبعا للرثوة وحمل الإقامة والنوع الجتماعي والعرق وحجم املدينة وغريها من املعايري. ت بو ب الأ سر احل ضرية الغنية منها والفقرية يف أاغ ل ب الأح ي ان حت ت ت صنيف واح د للح صول على معدل واح د للفقر احل ضري اأو ل سوء التغذية على امل ستوى الوطني. ويكون ذلك م ضلال ل سيما يف البلدان التي تت سم بارتفاع م ستويات التفاوت الجتماعي والدخل اإذ حتجب هذه املعدلت الفروقات بني املدن وداخل املجتمعات احل ضرية التي تتباين فيها م ستويات العي ش إالى حد كبري. قد ل ت صلح البيانات ال سكانية املوجودة ملزيد من الت صنيف على امل ستوى احل ضري لأن أاحجام العينة غالبا ما تكون صغرية جدا. اإ ضافة إالى ذلك ورغم أان املناطق الفقرية عموما يتم إادراجها يف أاطر عينات التعداد ال سكاين اإل أان ه من النادر حتديدها على أانها أاحياء فقرية. للتكلفة دور ه ام يف تف سري ه ذا الو ضع. فمن اأج ل احل صول على تقديرات موثوق بها للمناطق الفقرية ينبغي زي ادة أاحجام العينة ب صفة ملحوظة. و إادراج فئات اإ ضافية للعينات )كالأحياء احل ضرية الفقرية مثال( يف م سح م ا ي زي د م ن حجمها وتكلفتها. ولكن امل سوح الكبرية لي ست بال ضرورة هي الأف ضل. ف إابقاء أاحجام العينات صغرية ويف م ستويات ميكن التحكم بها يو لد بيانات ذات جودة أاعلى لأنها تتيح للم ش ؤوولني عن امل سح متابعة التقدم وتدريب العاملني امليدانيني ال ذي ن يقومون بجمع البيانات والإ ش راف عليهم ب صفة اأف ضل.وي ستطيع امل صممني إادراج الأح ي اء احل ضرية الفقرية يف مزيد من امل سوح إاذا ما ط لب منهم ذلك. ت شك ل صعوبة تعريف»املناطق احل ضرية«و«الأحياء الفقرية«حتد يا اآخر. فقد ل تت صف املعايري الوطنية بال شفافية ال ت ام ة أاو ق د ت ت غ ري م ع م رور ال وق ت. والت عريفات تختلف. إاذ مي كن تعريف املناطق احل ضرية ح سب الولية الإدارية )كالبلديات مثال( أاو حجم أاو كثافة ال سكان اأو وفقا للظروف الجتماعية والقت صادية. وتزداد صعوبة احل ص ول ع ل ى ت ق دي رات معقولة ل أالحياء الفقرية عندما تعترب احلكومات الوطنية هذه التجمعات غري قانونية. كما قد تكون املقارنات بني املناطق الريفية واملناطق احل ضرية م ضل لة. فعند تقدير تلك املقارنات قيا سا على موؤ شر الرثوة الوطنية قليلون هم سكان املدن الذين قد يندرجون ضمن فئة خ م س ال سكان الأك رث فقرا مما ي خفي حقيقة مفادها أان ه مع أان الدخل يف املناطق احل ضرية ق د يكون اأع ل ى منه يف املناطق الريفية ف إان كلفة املعي شة هي اأي ضا أاعلى يف املناطق احل ضرية )كالإيجار والغذاء وال ن ق ل واخل دم ات الأ س ا س ي ة(. والكثري من امل ؤو شرات التقليدية كالنمو املتعرث اأو احل ص ول على امل ي اه وال ص رف ال صحي صعبة املقارنة بني الأ سر الريفية واحل ضرية. ف ف ي امل دي ن ة ع ل ى سبيل امل ث ال ق د يكون احل صول على املياه امل أامونة اأغلى اأو يتطلب النتظار لفرة أاطول. ومع أاهمية ر صد بيانات املناطق احل ضرية الفقرية اإل أانه يجب الت أاكيد على اأن الأ سر الفقرية ل تقطن كلها يف الأحياء الفقرية و سكان الأح ي اء الفقرية لي سوا جميعا من الفقراء. فقد اأظهرت درا سة اأ ج ري ت عام ل م سحا م ن امل س وح ال سكانية وال صحية اأن ع ش ر ج ريان اأي اأ سرة فقرية هم اأغنياء ن سبيا ح سب نوعية ال سكن واملواد ال ستهالكية. ه ذا يعني اأن ه إاذا تركزت اجلهود للو صول اإلى بوؤر الفقراء يف املناطق الفقرية فقط ف سوف ت ستبعد العديد من الأ سر الفقرية. واأخ ي ريا ف اإن أاك ث رث ال س ك ان ا ست ضعافا وتهمي شا اأي الأط ف ال ال ذي ن يعي شون يف ال شوارع أاو يف املوؤ س سات اأو املنخرطني يف العمالة ن ادرا ما يتم اإدراج ه م يف عينات امل سح. وما يزال الو صول اإلى هوؤلء والتعرف على أاو ضاعهم ي شكل حتديا كبريا للم سوح الدولية لالأ سر. وتو ض ح اخل ربة اأن ك شف احلقيقة الكاملة للواقع احل ضري يتطلب كحد أادنى: الإرادة ال سيا سية لإعطاء الأولوية الالزمة لبيانات املناطق احل ضرية. التعاون بني الوكالت جلمع وحتليل ون شر هذه البيانات. تعريفات وا ضحة لتعبري»الأحياء احل ضرية الفقرية«التي تقلل من اخللط ومتكن من القيام مبقارنة ذات معنى. زيادة حجم العينات يف املناطق الفقرية بحيث جت مع بيانات كافية لتحليل طبقات املجتمع. التاأكد من عدم اإغفال أاي من الأحياء الفقرية على سبيل املثال با ستخدام اأدوات مثل نظم املعلومات اجلغرافية. التعمق فيما وراء املعدلت الوطنية واملقارنات بني املناطق الريفية واملناطق احل ضرية لتحليل وتوثيق التفاوتات داخل املناطق احل ضرية. ت صميم موؤ شرات جديدة للرثوة ت سهل التحليل واملقارنة بني التفاوتات داخل املناطق احل ضرية والريفية وفيما بينهما. معا É e من øe اأجل LCGل اأطفال ÉØWCGل العامل É dgلم احل ضري ô لهG

81 êéeoe G ho ƒل»àdg õlgƒلهg ádgreg يجب اأن يوؤد ي الفهم امل ح س ن لالإق صاء إالى ك شف و إازالة احلواجز التي حتول دون ا ستخدام الأطفال الفقراء واأ سرهم للخدمات ومتتعهم باملكونات الأ سا سية للمواطنة كاحلماية القانونية و ضمان حيازة امل سكن. و سوف ي شك ل تقدمي اخلدمات جزءا ضروريا من ال ستجابة لكن امل شكلة الأ سا سية هي اأن الإق صاء يحد من القدرة على ضمان حقوق الطفل. ونقطة البداية هي حتديد العقبات واحلواجز يف كل منطقة ح ضرية ومراجعة الدلئل على ال شراتيجيات التي أاثبتت التغلب على تلك العقبات واحلواجز. وهناك عوامل كثرية تت سبب يف اإق صاء فقراء امل دن من اخلدمات منها قلة دخ ل الأ س رة وتكاليف اخلدمات املبا شرة وغ ري املبا شرة وغياب و سائل النقل وانعدام وثائق الهوية الر سمية. وت بني التجربة أانه بالإمكان تعزيز اخلدمات للمجموعات الأ شد فقرا من خالل إالغاء ر سوم ال ستخدام و إاقامة شراكات حملية وا ستخدام و سائل الت صال اجلماهريي وغريها من ال شراتيجيات. ومن الأ سباب التي جتعل هذه املبادرات مب شرة بالنجاح قدرتها على زيادة اخلدمات ويف نف س الوقت تعزيز الطلب والإقبال. فزيادة جانب العر ض )كالب ضائع واملرافق واملوارد الب شرية( رغم ضرورتها لتوفري اخلدمات ال صحية والتغذوية ل تكفي وحدها ل ضمان التغطية الفعالة مبثل هذه اخلدمات بني اأكرث الأطفال والأ سر فقرا. يجب ا ستكمال التدابري الفعالة للرفع من العر ض باأخرى حت سن الطلب وتعزز املعرفة باخلدمات وا ستخدامها وا ستمرارية الإقبال عليها و ضمان جودتها. كما اأن زيادة احلماية الجتماعية ميكن اأي ضا اأن يكون لها اأثر ملحوظ يف التغلب على العوائق املالية التي ت ق صي فقراء املناطق احل ضرية. وقد أاثبتت التحويالت النقدية امل شروطة لالأ سر الفقرية خا صة يف املناطق احل ضرية جناحها يف عدد من دول اأمريكا الالتينية واأفريقيا. واخل دم ات املتنقلة ه ي اأي ضا إاح دى ال ط رق املبتكرة التي اأثنتت جناعتها ففي وا شنطن العا صمة ت ساعد العيادات الطبية املتنقلة الأطفال واليافعني واليافعات الذين ل ي ستطيعون احل صول على الرعاية ال صحية ال شاملة ل أالطفال يف املجتمعات املحرومة من املدينة. UNICEF/NYHQ/Marta Ramoneda فتاة عمرها عاما تقف على شرفة بيت لل شباب يف بنغازي ليبيا. يف أاعقاب النزاع امل سلح الذي اأدى اإلى نزوح اأ سرتها يف عام و إاغالق مدار س املدينة مل يكن للفتيات اليافعات سوى القليل من الفر ص الرفيهية. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

82 UNICEF/NYHQ/Susan Markisz أاطفال يف مورافيا حي منخف ض الدخل يف ميديلني كولومبيا. من ال ضروري اأي ضا تعزيز معرفة ال سكان امل ستهدفني باخلدمات املتاحة وا ستخدامهم لها. فعلى سبيل املثال يت صدى»حتالف قيا س الإن صاف العاملي«منذ عام للتفاوتات ال صحية يف املناطق احل ضرية يف عدد من البلدان من خالل التوعية و إا شراك املجتمعات. ففي كيب تاون بجنوب أافريقيا على سبيل املثال ي شارك ال سكان و أاعوان ال صحة يف كل مرحلة من مراحل الربنامج من إاع ادة توزيع العاملني يف جمال ال صحة إالى إادارة برامج تعزيز ال صحة يف املدار س وتوفري املراحي ض اجلافة يف امل ستوطنات الع شوائية. يجب اأن ل يقت صر جدول الأعمال على اخلدمات فح سب بل أان ي شمل احلماية اأي ضا. فالعنف بجميع أا شكاله هو أاحد القوا سم امل شركة يف الأحياء الأكرث فقرا وتهمي شا. ويعترب املجتمع الدويل ب صفة متزايدة العنف تهديدا رئي سيا حلقوق ورفاه اجلميع ول سيما الأطفال والن ساء. وهناك جهود للت صدي للعنف باعتباره ق ضية دولية كما يظهر ذلك من خالل مبادرة»مدن اآمنة و صديقة للجميع«وهي مبادرة م شركة ملنظمة الأم م املتحدة للم ستوطنات الب شرية )املوئل( وهيئة الأم م املتحدة للمر أاة واليوني سف تهدف إال ى تطوير ا شراتيجيات للوقاية خا صة بالبلديات مع الركيز القوي على امل شاركة. ومن خالل تنفيذ تدابري مثل الت شريعات وال سيا سات والتدريب واحلمالت الإعالمية والن شاط ومراجعة امليزانيات يتم إا شراك الن ساء والأطفال وجمتمعاتهم املحلية وال شرطة واملخططني ووا ضعي ال سيا سات يف مكافحة العنف القائم على النوع الجتماعي. وهناك مبادرات وطنية واعدة يجري تنفيذها اأي ضا ل سيما يف اأمريكا الالتينية. ففي غواتيمال على سبيل املثال يهدف برنامج» سيبا«اإلى تزويد اليافعني وال شباب ببدائل للمخدرات وب سبيل اإلى نبذ العنف عن طريق تدريبهم على مهارات عمل وظيفية مطلوبة حمليا. حركة النقل الآم ن والتنظيم اجليد للمرور هما اأي ضا من املكونات الرئي سة للمدن املالئمة ل أالطفال. ف ح وادث الطرق هي اأول سبب لوفيات اليافعني وال شباب على م ستوى العامل. وقد جمعت مبادرات ناجحة يف كولومبيا وال سويد وهولندا بني املناطق اخلالية من ال سيارات والطرق املخ ص صة للدراجات وامل شاة والنقل العام بهدف احلد من الإ صابات والوفيات. يجب أان يكون ت سجيل جميع الأطفال وتوثيق هويتهم اأولوية ق صوى فمهما كان م ستوى حما سة اجلهود الرامية اإلى تعزيز الإن صاف من املرجح اأن تغفل تلك اجلهود الأطفال الذين يفتقرون اإلى وثائق ر سمية. فحوايل ثلث الأطفال يف املناطق احل ضرية ل ي سجلون عند ال ولدة وه ذه الن سبة تقرب من % يف اأفريقيا جنوب ال صحراء وجنوب اآ سيا. ô لهG É dgلم ÉØWCGل LCGل øe É e

83 محل» É I qó oÿg Gلهلƒل /ñgƒcc G ɵسS áµñشt JÉHل, Ó«شTh Rhôc O Sس»لÚ Hقلº á«dhódg IÒقØdG AÉ«MC G ô f á Lh م ن اأك ث رث ال ت ط ورات ال واع دة يف اجل ه ود املبذولة للحد من الفقر يف املناطق احل ضرية ظهور شبكات من املنظمات ال شعبية التي تلعب امل ر أاة فيها دورا ب ارزا بو صفها عامال من عوامل التغيري الإيجابي يف جمتمعاتها وحول العامل. كان لنا شرف العمل مع إاحدى هذه ال شبكات» سكان الأك واخ / الأحياء الفقرية الدولية«منذ ن ش أاتها يف عام. وهناك شبكات مماثلة للباعة املتجو لني والعاملني يف املنازل وجامعي القمامة. نحن نوؤمن باأن نا إاذا مل نت حد فلن ن ستطيع جمابهة حتديات الفقر احل ضري. من خالل ت ض اف ر ال ق وى وجت م ي ع امل ع رف ة واخل ب ربة واحللول املبتكرة ميكن أان نحقق اإجنازات معتربة. لهذا ف إان سكان الأح ي اء الفقرية يف مدن مثل نريوبي بكينيا وكمبال ب أاوغندا يت شاورون مع نظرائهم يف مومباي بالهند ال ذي ن أاق ن ع وا احلكومة و سلطات ال سكك احلديدية واجلهات الدولية املقر ضة بنقل ن ح و, اأ س رة ك ج زء م ن اجل ه ود املبذولة لتحديث نظام ال سكك احلديدية. ويف النهاية ا ستطاع سكان الأحياء الفقرية يف مومباي ت صميم س بل اإع ادة توطينهم والن ت ق ال م ن أاح ي اء ق تل فيها العديد من أاطفالهم ب سبب قطارات كانت متر على بعد أامتار فقط من بيوتهم. تعد شبكة سكان الأك واخ/الأح ي اء الفقرية ال دول ي ة م ئ ات الآلف م ن الأع ض اء يف م دن منت شرة يف بلدا. هم يعملون من اأج ل اإن شاء بنى حتتية وم ساكن متوا ضعة وع ادة ما ي سعون إال ى التعاون مع احلكومة املحلية مما ي ستغرق سنوات من التنظيم والتعبئة وبناء العالقات. ويبد أا هذا العمل عندما ت شك ل الن ساء جماعات تعاونية جلمع امل دخ رات و إاع ارة امل ال لبع ضهن البع ض ليتمكن م ن توفري الطعام و ش راء الأدوي ة وتغطية م صاريف النقل للبحث ع ن عمل ودف ع تكاليف تعليم الأط ف ال. وم ع الوقت ي ب د أان يف درا س ة امل ن اط ق امل ح ي ط ة بهن وحتديد ما يحتجن إاليه. ي ح ت ل» ض م ان احل ي ازة«ط ل ي ع ة ت ل ك الحتياجات. فالأطفال يحتاجون اإلى مكان لئ ق للعي ش و أام اك ن لل عب و أاح ي اء ي شعرون فيها ب الأم ان. يحتاجون إال ى املياه النظيفة و إالى حلول مل شكلة املراحي ض بحيث ل ي جرب طفل عمره عامني على ال وق وف يف ال صف انتظارا لدوره اأو تتعر ض اليافعات للتحر ش. ضمان احليازة ي سه ل تلبية هذه الحتياجات كما أان ه ي زي ح ع ن الأط ف ال التوتر وخطر التهديد الدائم بطردهم أاو هدم منازلهم. أام ا ان ع دام ضمان احل ي ازة فيعني اأن على الن ساء والأطفال أان يعملوا على مقربة من مقر سكناهم لكي يكونوا قريبني منها يف حالة الطرد. ي كل ف الأطفال مبهمة الرك ض لتحذير اآبائهم واأمهاتهم وجريانهم عندما تلوح فرقة ه دم امل ن ازل يف الأف ق وعندما ت دم ر منازلهم يت سابقون للتقاط وحماية أاي شيء ميكن إانقاذه قبل أان حت صل عليه ال شرطة. اإن العي ش يف خوف دائم من الطرد يوؤدي إالى ت آاكل موارد الأ سرة كلها. ولكن عند التمتع ب ضمان احل ي ازة ي ب د أا الأط ف ال يف الذهاب إالى املدر سة وي شعر الوالدان مبزيد من الثقة ب ش أان ال ستثمار يف ماأوى منا سب. تكون جتربة ال شبكات ال شعبية هنا اأي ضا م صدر إالهام. فمن العنا صر الأ سا سية لعمل شبكة سكان الأكواخ/الأحياء الفقرية الدولية جعل ما ك ان غري ب ارز للعيان اأم را ي صعب جتاهله. فاملدن يف أاحيان كثرية ل متلك بيانات م سجلة عن وجود الأ شخا ص الذين يعي شون ب صفة»غ ري قانونية«على الأر صفة وحتت اجل سور ويف الأرا ضي البور. ه وؤلء ال سكان ل ي ح سبون يف التعداد ال سكاين وي ق صون عن قوائم الناخبني ول ي سج ل املواليد من اأطفالهم. ولكن عندما ي وث ق وج وده م يف ملفات امل ستوطنات واأوراق اإث ب ات الهوية الأ سرية ي صبح من الوا ضح اأنهم يعملون مقابل أاج ر وي ساهمون يف اقت صاد املدينة وي ستحقون املواط نة. ولأن هذه الوثائق حتدد اأي ضا الأطفال يف كل اأ سرة فقد اأ صبح من املمكن معرفة عدد الذين يحتاجون للتح صني والتعليم وكم منهم يعملون ونوع العمل الذي يقومون به. وبالإ ضافة اإلى اأن عملية التعداد هذه هي اأداة التنظيم الأ سا سية لدينا فاإنها مت ك ننا من التفاو ض من اأجل توفري احليازة واخل دم ات. ول ه ذه العملية منفعة اأخ رى لالأطفال اإذ اأن م شاهدة والديهم وخا صة اأمهاتهم يتفاو ضن ب شكل جماعي لتح سني حياتهم واملناطق املحيطة بهم جزء هام من التن شئة الجتماعية لالأطفال. م ن الوا ضح اأن ه ذه ال شبكات ل ت ستطيع ح ل م شاكل جميع الأط ف ال ولكنها ت شكل حلفاء مهم ني يف ال سعي اإل ى حماية حقوق الطفل وتقوم باأعمال تاأ سي سية هامة جلعل منازل الأط ف ال و أاح ي اءه م اآمنة وماأمونة. ك ذل ك ميكنها اأن ت سد ال ف ج وة ب ني عامل التنمية احل ضرية الر سمية وبني املجتمعات احل ضرية الفقرية واأن تعزز احللول التي تعود بالفائدة على اأع ضائها. نحن نعلم من خالل عملنا اأن املجتمعات الفقرية سئمت من روؤية أاطراف اآخرين يحددون اأولويات التنمية الأن سب اإليهم دون ا ست شارتهم. فالتحالفات وال شراكات احلقيقية تعني الختيار واتخاذ القرارات معا. ترتأ س شيال باتل جمل س إادارة شبكة سكان الأكواخ/الأحياء الفقرية الدولية وتعمل مع املنظمات غري احلكومية الهندية ماهيال ميالن والحتاد الوطني ل سكان الأحياء الفقرية وجمعية النهو ض مبراكز املوارد املحلية التي تاأ س ست يف عام ملعاجلة الق ضايا التي يواجهها سكان الأر صفة يف مومباي. اأما سيلني دي كروز فتعمل من سقة يف شبكة سكان الأكواخ/ الأحياء الفقرية الدولية وب صفتها اأحدى موؤ س سي جمعية النهو ض مبراكز املوارد املحلية فقد بداأت العمل من أاجل حقوق سكان الأر صفة والأحياء الفقرية يف الهند يف اأوائل الثمانينات من القرن الع شرين وم ساعدة الن ساء الفقريات يف مومباي على امل ساومة ب شكل جماعي للح صول على ال سكن والتعليم واخلدمات ال صحية لأ سرهن. و ضع ````` Vh الأطفال ÉØ````WC Gل في a```«العالم º````dÉ ``dg

84 فتيات يف مدر سة تقع يف حي كوكوكباكالكوي يف اإ سطنبول تركيا. تقدم هذه املدر سة درو س تدارك لأطفال الروما الذين فاتتهم فر صة التعليم النظامي. k hcg ÉØWC Gل ي حد د رفاه الأطفال إالى حد كبري من خالل بيئتهم. لذا يجب اإدراج احتياجاتهم و أاول وي ات ه م اخلا صة يف اجل ه ود الرامية إال ى حت سني الإ سكان والبنية التحتية وال سالمة واحلوكمة. ويعني هذا أان ت نف ذ أاعمال احلكومة املحلية والتخطيط احل ضري مع العراف ال صريح بحقوق الأطفال وال شباب واهتمام أاكرب بالعمر والنوع الجتماعي. وهذا ي ستلزم اأي ضا إايحاد إاطار مرجعي اأو سع للتنمية احل ضرية ي قل ص املخاطر التي يتعر ض لها الأطفال يف جميع أاعمارهم ومهما كانت متطلباتهم ابتداء من الر ضع و صغار الأطفال حتى اليافعني والأطفال ذوي الإعاقات والأطفال غري املنتظمني يف املدار س. يجب اأن يكون ضمان ال سكن املالئم واحليازة لفقراء املدن يف طليعة الأولويات. ومن بني املنافع الجتماعية الأخرى لل سكن الالئق قدرته على حماية الأطفال والأ سر التي تعي ش يف املناطق احل ضرية كثيفة ال سكان من عديد الإ صابات واحلوادث والأمرا ض. عالوة على ذلك على حكومات املدن اأن تر س خ التخطيط احل ضري والربجمة يف اأ س س التزامها بالإن صاف وحقوق الإن سان. ومن ال سمات املميزة لهذا اللتزام إا شراك املنظمات ال شعبية يف ت صميم ال سيا سات والربامج احل ضرية ومتابعة تنفيذها. وميكن للمناهج التي ت شرك فيها الأطراف املعنية اإيجاد حلول م ستدامة فوجهات نظر املجتمعات والأطفال يف حت سني التخطيط احل ضري والت صميم ل تقدر بثمن يف كثري من الأحيان. ومن الأمثلة على ذلك مبادرة»دلهي نظيفة«التي جتمع منظمات غري حكومية وتالميذ من نيودلهي بالهند.اأ طلقت ه ذه امل ب ادرة يف عام مع تزايد الف ضالت والنفايات وحركة امل رور والتلوث وي عزى إاليها الف ضل يف اإقناع صناع القرار بال ستثمار يف وح دات الت سميد و إاعادة الر سكلة والأنظمة الدائمة لر صد املياه والهواء واأنظمة تنقية املياه يف املدار س ويف حمطات معاجلة مياه البلدية. وبعد النجاح الأويل للمبادرة جرى تو سيع الربنامج اإلى عدد من مدن الهند الأخرى. وعلى غرار ذلك يتطلب التعايف من الكوارث الطبيعية تخطيطا ياأخذ بعني العتبار احتياحات الأطفال يف امل ستوطنات احل ضرية. وك شفت درا ستان لتقييم ال ستجابة لزلزال عام يف هاييتي عن احلاجة إال ى عمل املزيد كي تتما شى التدخالت الإن سانية مع الحتياجات اخلا صة لالأطفال يف امل ستوطنات احل ضرية. وقد وجدت اإحدى الدرا سات اأن املنظمات الإن سانية مل تكن م ستعدة مبا يكفي للتعامل مع اخل صائ ص احل ضرية للكوارث ونتيجة لذلك ف شلت يف تكييف ا ستجابتها لتتالءم مع البيئة احل ضرية. وا ستنتجت درا سة اأخرى اأن كلفة التدخالت يف جمال املياه وال صرف ال صحي والنظافة كان ميكن اأن تكون اأكرث فاعلية لو اأنها ب نيت على فهم اأف ضل لت ضاري س املناطق احل ضرية واأمناطها ال سكنية واحتياجات سكانها و سلوكهم مبن فيهم الأطفال. UNICEF/NYHQ/Roger LeMone جت م ع ال سيا سات ال سليمة بني ال سعي إالى حت سني م ساكن فقراء املدن ومتديد اخلدمات إالى تلك امل ساكن. وعلى سبيل املثال يهدف الربنامج الربازيلي»بيتي حياتي«إالى بناء ماليني منزل يف غ ضون خم س سنوات مع و ضع الأولوية لتوفري اخلدمات الجتماعية للفقراء من خالل التعليم والتحويالت النقدية امل شروطة وخلق فر ص العمل. من الوا ضح اأن احلوكمة احل ضرية حتتاج إالى التعزيز لت صبح أاكرث قدرة على تنفيذ ال سيا سات وتوفري اخلدمات التي ت ضمن حقوق الطفل وحتميها. فالعديد من حكومات املدن تر ضخ للم صالح القائمة أاو تقبل الو ضع الراهن الذي ينطوي يف كثري من الأحيان على وجود م ستوطنات ع شوائية وا سعة النت شار تف شل يف تلبية احتياجات ال سكان. لذلك هناك حاجة وا ضحة إالى تعزيز امل ساءلة. ô لهG É dgلم ÉØWCGل LCGل øe É e

85 e äécgôشûdg õjõ J óÿg AGôقa للت صد ي للفقر وعدم الإن صاف داخل معظم املناطق احل ضرية ل بد من اإيجاد شراكة فع الة بني فقراء املدن واحلكومة. فال سلطات واملجتمعات املحلية حتتاج إال ى تن سيق جهودها لكي ت ستخد م امل وارد املحدودة بطريقة فعالة وعادلة ولكي يتم تعزيز جهود الفقراء ومكا سبهم بدل من تقوي ضها ولكي ت شمل التنمية احل ضرية واحلوكمة الفقراء الذين ي شكلون عادة أاغلبية ال سكان. مي كن ل أالطفال واليافعني أان يكونوا جانبا مهما م ن ج وان ب هذه ال شراكة ولكن م شاركتهم يف أاغلب الأحيان تكون شكلي ة. وهناك اأمثلة من خمتلف أانحاء العامل تظهر املنافع العديدة التي قد يجنيها كل من الأطفال ورا سمي ال سيا سات جر اء ت شجيع امل شاركة على م ستوى البلديات. وقد أادت عملية ت شاورية متعددة املراحل وطويلة الأمد اأ جريت يف اأربع مدن ب أامريكا اجلنوبية مب شاركة احلكومات املحلية إالى مدن أاكرث اأمنا واأكرث اإن صافا.ومن بني النتائج الإيجابية حدوث حت سينات على البنية التحتية العامة يف ريو دي جانريو و ساو باولو يف الربازيل وانخفا ض ن سب الأم ي ة يف كوتاكات شي بالإكوادور وارتفاع ن سب ت سجيل املواليد يف سيوداد غيانا بجمهورية فنزويال البوليفارية. وقد جنحت مبادرة»مدن صديقة للطفل«الدولية يف و ضع حقوق الطفل على جدول أاعمال املناطق احل ضرية. ولكي حت صل أاية مدينة على ت صنيف»مدينة صديقة للطفل«يجب أان ت ظهر باأنها ت عز ز م شاركة الأطفال وت سعى لإعمال حقوقهم من خالل ا شراتيجياتها وت شريعاتها وميزانياتها وكذلك من خالل تقييم الربامج والتوعية العامة. وتنطوي ه ذه امل ب ادرة على اإمكانات كبرية النت شار خ صو صا يف البلدان متو سطة الدخل سريعة النمو والتح ضر. يجب ت شجيع الأط ف ال واليافعني على امل شاركة يف م شاريع حت سني م دنهم. فم شاركتهم تعطيهم الفر صة للتعبري عن وجهات نظرهم وت سمح لهم بفهم التنمية احل ضرية واح ت رام بيئتهم. وق د اأثبتت الربامج الناجحة مثل خريطة كيبريا يف نريوبي بكينيا كيف ي ستطيع اليافعون واليافعات امل ساعدة يف إان شاء قاعدة معرفية فعالة لربامج التنمية. ويف جوهان سبورغ بجنوب أافريقيا جنح الأطفال يف سن اإلى عاما يف الأحياء منخف ضة الدخل يف حتديد املناطق اخلطرة يف مدينتهم واقراح سبل حت سينها. مثل هذه املبادرات ت ساعد املجتمعات املحلية على إايجاد سبل لتوفري اأماكن الل عب والرفيه وهي من حقوق الطفل واأ سا سية لنمائه. على سبيل املثال ي ستطيع الدعم امل ادي املتوا ضع من احلكومة املحلية م ساعدة ال سكان على إان شاء م ساحات صغرية لل عب بني امل ساكن قريبا من الوالدين أاو املربني. وعندما ل متتلك ال سلطات البلدية امل وارد الكافية ف اإن املنظمات املجتمعية واملنظمات غري احلكومية ت ستطيع التدخل. ففي بانغالور بالهند مثال تقوم منظمة تدعى»كيليكيلي«باإن شاء م ساحات خ ضراء لل عب ي شارك الأطفال مبن فيهم ذوو الحتياجات اخلا صة يف عملية ت صميمها. م ساحات ال لعب العامة لي ست فقط أاماكن للعب بل هي اأي ضا ت ساعد على تخفيف الكتظاظ يف املنزل ومتكن الأطفال من الختالط باأقران من خمتلف الأعمار والبيئات. وجتربة الختالط هذه يف سن مبكر قد ت ساهم يف اإر ساء قواعد جمتمع اأكرث اإن صافا. عالوة على ذلك ت شري دلئل عديدة اإلى اأن الأ شجار واملياه واملناظر الطبيعية تفيد البنية اجل سدية والعقلية والجتماعية للطفل. ª dgل ûÿgشîك ëàdق»ق ídéصüd èféàf ÉØWC Gل ت قد م الربامج واملبادرات التي مت التطرق اإليها يف هذا التقرير ملحة صغرية ع ن اجل ه ود اجل اري ة ل ضمان امل س اواة يف احل ص ول على اخلدمات واحلماية. واإذا ما ن ظ ر اإليها جم تمعة فاإنها تعطي فكرة عما ميكن اإجنازه اإذا و ضعنا حقوق الطفل يف ص لب جدول الأعمال املتعلق باملناطق احل ضرية ب شراكة ن شطة مع املجتمعات املحلية. ويف ظل أاي ظرف من الظروف وخا صة يف هذه الأوقات الع سرية على جميع اجلهات الفاعلة املحلية منها والعاملية واملجتمع املدين وممثلي القطاعني العام واخلا ص اأن توح د مواردها وطاقاتها خللق بيئات ح ضرية حترم حقوق الطفل. من املمكن أان تلعب املنظمات غري احلكومية والوكالت الدولية دورا حا سما يف تعزيز م شاركة الأطفال يف احلوكمة البلدية و صنع القرار على م ستوى املجتمع. ويجب على املجتمعات وال سلطات املحلية العمل سوي ا من أاجل ضمان حقوق الطفل. بالإ ضافة اإلى ذلك فاإن ق ضايا عبور احل دود مثل الهجرة والإجت ار تتطلب اتخاذ اإج راءات عاجلة ومن سقة. ومتكن ال شراكات الدولية بني منظمات املجتمع املدين من ا ستغالل قوى كل منظمة من اأجل النهو ض مب صالح الأطفال وربط املجتمعات يف جميع اأنحاء العامل. وم ا شبكة» سكان الأك واخ/الأح ي اء الفقرية الدولية«اإل مثال على ذلك. فهذه ال شبكة جتمع احتادات شعبية لفقراء املدن العديد منها حتت رئا سة امراأة وتعالج م شاكل احليازة والإ سكان والبنية التحتية الأ سا سية. وتي س ر هذه ال شبكات التبادل بني املجتمعات املهم شة عرب خمتلف اأنحاء العامل وتعمل مبثابة ج سور تربط بني هذه املجتمعات وال سلطات املحلية والوطنية والوكالت الدولية. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

86 UNICEF/NYHQ/Shehzad Noorani صبي ب صدد املطالعة يف كوليينا مركز لالأولد الذين يعملون يف ال شوارع يف مدينة موانزا يف جمهورية تنزانيا املتحدة. تتطل ب ال سيا سات والإجراءات التي ت شمل املناطق احل ضرية وخمتلف امل ستويات احلكومية مزيدا من التن سيق. فالت صدي لظاهرة العنف احل ضري الذي مي س الأطفال على سبيل املثال يتطلب تعاونا بني خمتلف اجلهات من أاجل معاجلة الأو ضاع ال سيا سية والقت صادية املحلية منها والوطنية وتغيري املعايري والعادات الثقافية واإعادة بناء الثقة بني ال سلطات واملوؤ س سات واجلمهور العام. ويجب اإدماج منظمات املجتمع املدين وخا صة منها املنظمات املجتمعية املحلية يف جمال الربجمة واحلوكمة على م ستوى املناطق احل ضرية لأنها تلعب دورا حا سما يف متكني املجتمعات املحلية من الت أاثري على ال سيا سات. بجوار الفقراء والفر صة تتوافر بجانب الكفاح من اأجل البقاء. يجب أان يكون الإن صاف هو املبداأ الذي يوجه اجلهود املبذولة ل صالح جميع الأطفال يف املناطق احل ضرية. فاأطفال الأحياء الفقرية الذين يولدون وينمون يف ظل أاكرث ظروف الفقر واحلرمان صعوبة يحتاجون إالى اهتمام خا ص. ولكن يجب اأن ل يكون ذلك على ح ساب الأطفال يف اأماكن اأخرى. ويجب اأن يبقى الهدف الأكربحتت املجهر : توفري مدن وجمتمعات اأكرث عدل واأكرث رخاء جلميع النا س ابتداء من الأطفال. óy ÌcCG óe ƒëf يعي ش اأكرث من ن صف سكان العامل حاليا يف املدن والبلدات وتنمو أاع داد متزايدة من الأطفال يف بيئة ح ضرية. وطفولتهم احل ضرية تعك س التفاوتات الوا سعة التي تنطوي عليها املدن: فالأغنياء يعي شون ô لهG É dgلم ÉØWCGل LCGل øe É e

87 LGôŸG üødg ل hc Gل Baker, Jud L., Urban povert: A global view, Urban papers, The World Bank, Washington, D.C.,, p.. World Health Organization and United Nations Human Settlements Programme, Hidden Cities: Unmasking and overcoming health inequities in urban settings, WHO, Geneva,, p. i. Stephens, Caroln, Urban Social and Environmental Inequities: Impacts on child rights, health and wellbeing in cities, UNICEF Background Discussion Paper for State of the World s Children,, p.. United Nations, World Urbanization Prospects: The revision, Department of Economic and Social Affairs, Population Division, United Nations, New York, ; World Health Organization and United Nations Human Settlements Programme, Hidden Cities: Unmasking and overcoming health inequities in urban settings, WHO, Geneva,, p.. The revision, p.. Chen, Nanc, Paolo Valente and Hania Zlotnik, What Do We Know about Recent Trends in Urbanization?, in Migration, Urbanization and Development: New directions and issues, edited b Richard E. Billsborrow, United Nations Population Fund, New York,, pp. ;United Nations Population Fund, State of World Population : Unleashing the potential of urban growth, UNFPA, New York,, p.. Satterthwaite, David, The Underestimation of Urban Povert in Low and MiddleIncome Nations, IIED Working Paper on Povert Reduction in Urban Areas, International Institute for Environment and Development, London, ;Sabr, Sarah, How Povert Is Underestimated in Greater Cairo, Egpt, Environment and Urbanization, vol., no., October,pp. ; Chandrasekhar, S., and Mark R. Montgomer, Broadening Povert Definitions in India: Basic needs in urban housing, IIED Working Paper, International Institute for Environment and Development, London,. Montgomer, Mark R., Urban Povert and Health in Developing Countries, Population Bulletin, vol., no., June, p., < accessed August. Bitran, J., et al., Keeping Health in an Urban Environment: Public health challenges for the urban poor, in The Urban Poor in Latin America, edited b M. Fa, The World Bank, Washington, D.C.,, pp. ; Fotso, Jean Christophe, Child Health Inequities in Developing Countries: Differences across urban and rural areas, International Journal for Equit in Health, vol.,no., Jul ; National Research Council, Cities Transformed: Demographic change and its implications in the developing world, edited b Panel on Urban Population Dnamics et al., National Academies Press, Washington, D.C.,, in Montgomer, Urban Povert and Health in Developing Countries, p. ; Matthews, Zoe, et al., Eamining the Urban Advantage in Maternal Health Care in Developing Countries, PLoS Medicine, vol., no., September. United Nations Human Settlements Programme, State of the World s Cities /: The Millennium Development Goals and urban sustainabilit ears of shaping the Habitat agenda, UNHabitat, Nairobi,, p.. ÊÉãdG üødg ل Smith, Terr, and Laura Brownlees, Age Assessment Practices: A literature review and annotated bibliograph, Discussion paper, Child Protection Section, United Nations Children s Fund, New York,, p.. Habit, R. R., et al., Housing Qualit and Ill Health in a Disadvantaged Urban Communit, Public Health, vol., no., Februar,pp.. United Nations Human Settlements Programme, The Habitat Agenda: Istanbul Declaration on Human Settlements, June,< org/downloads/docs/ istdec.pdf>, accessed September. Sverdlik, Alice, IllHealth and Povert: A literature review on health in informal settlements, Environment and Urbanization, vol., no.,april, p.. Barrett, Julia R., A Marked Disadvantage: Rapid urbanization and mortalit of oung children in Nigeria, Environmental Health Perspectives, vol., no., June, pp.. Slum underfive mortalit rate: per, live births. See United Nations Children s Fund Bangladesh, Understanding Urban Inequalities in Bangladesh: A prerequisite for achieving Vision A stud based on the results of the Multiple Indicator Cluster Surve, UNICEF Bangladesh, Dhaka, November, p.,< lowres.pdf>, accessed September. Kobutungi, Catherine, et al., The Burden of Disease Profile of Residents of Nairobi s Slums: Results from a demographic surveillance sstem, Population Health Metrics, vol., no., March,pp., < accessed September. Montgomer, Urban Povert and Health in Developing Countries. Sims, Mario, Tamm L. Sims and Marino A. Bruce, Urban Povert and Infant Mortalit Rate Disparities, Journal of the National Medical Association, vol., no., April, pp. ;Centers for Disease Control and Prevention, Racial and Ethnic Disparities in Infant Mortalit Rates: largest cities,, Morbidit &Mortalit Weekl Report, vol., no.,,pp.. Brown, David, et al., A Summar of Global Routine Immunization Coverage Through,The Open Infectious Diseases Journal, vol.,, pp.. World Health Organization, United Nations Children s Fund, United Nations Population Fund and the World Bank, Trends in Maternal Mortalit: to Estimates developed b WHO, UNICEF, UNFPA, and the World Bank, WHO, Geneva,, < August. Khan, Khalid S., et al., WHO Analsis of Causes of Maternal Death: A sstematic review, Lancet, vol., no., April, pp.,as cited in Ziraba, Abdhalah K., et al., Maternal Mortalit in the Informal Settlements of Nairobi Cit: What do we know?, Reproductive Health, vol., no., Ma, pp.. Ziraba, Maternal Mortalit ; Trends in Maternal Mortalit. Understanding Urban Inequalities in Bangladesh ; Montgomer, Urban Povert and Health in Developing Countries ; Ziraba, Maternal Mortalit. Ruel, Marie T., James L. Garrett and Lawrence Haddad, Rapid Urbanization and the Challenges of Obtaining Food and Nutrition Securit, in Nutrition and Health in Developing Countries,nd ed., edited b Richard D. Semba and Martin W. Bloem, Humana Press, Totowa, N.J.,, p.. Fotso, Child Health Inequities in Developing Countries, p. ; Van de Poel, Ellen, Owen O Donnell and Edd van Doorslaer, Are Urban Children Reall Healthier? Evidence from developing countries, Tinbergen Institute Discussion Paper TI /, Tinbergen Institute, Amsterdam,, < accessed August; United Nations, Background paper for the Interagenc Meeting on Urbanisation in New York on March, United Nations, New York, as cited in Harpham, T., Urban Health in Developing Countries: What do we know and where do we go?, Health & Place, vol., no., March,pp.. Harvest Plus, Nutrients: What is hidden hunger?,< nutrients>,accessed September. Van de Poel, O Donnell and van Doorslaer, Are Urban Children Reall Healthier? ; Fotso, Jean Christophe, UrbanRural Differentials in Child Malnutrition: Trends and socioeconomic correlates in subsaharan Africa, Health & Place, vol., no., March, pp.,< download+malnutrit.pdf>, accessed September ; Kenned, G., et al., Does Living in an Urban Environment Confer Advantages for Childhood Nutritional Status? Analsis of disparities in nutritional status b wealth and residence in Angola, Central African Republic and Senegal, Public Health Nutrition, vol., no., April, pp., < September. Fotso, Child Health Inequities in Developing Countries, pp.. Ibid., p.. Menon, Purnima, Marie T. Ruel and Saul Sutkover Morris, Socioeconomic Differentials in Child Stunting Are Consistentl Larger in Urban Than in Rural Areas, FCND Discussion Paper No.,International Food Polic Research Institute, Washington, D.C., October, pp. ;Montgomer, Urban Povert and Health in Developing Agarwal, Siddarth, The State of Urban Health in India: Comparing the poorest quartile to the rest of the urban population in selected states and cities, Environment and Urbanization, vol.,no., April, pp.. Gupta, Kamla, Fred Arnold and H. Lhungdim, Health and Living Conditions in Eight Indian Cities, National Famil Health Surve (NFHS),India,, International Institute for Population Sciences and ICF Macro, Mumbai and Calverton, Md.,. Kenned, et al., Does Living in an Urban Environment Confer Advantages?. Ruel, Marie T., and James L. Garrett, Features of Urban Food and Nutrition Securit and Considerations for Successful Urban Programming, Electronic Journal of Agricultural and Development Economics, vol., no.,,pp.. Countries, p.. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

88 Popkin, Barr M., The Nutrition Transition and Its Relationship to Demographic Change, in Sembaand Bloem, Nutrition and Health in Developing Countries, pp.. Ruel, Marie T., et al., The Food, Fuel, and Financial Crises Affect the Urban and Rural Poor Disproportionatel: A review of the evidence, Journal of Nutrition, vol., no., Januar,pp. SS, < content///s.full>, accessed September. World Health Organization, Clean Household Energ for All, < interventions/chea_brochure_rev.pdf>, accessed September ; World Health Organization, Air Qualit and Health, Fact sheet No.,WHO, updated September, <www. who.int/mediacentre/factsheets/fs/en/inde. html>,accessed September. Overseas Development Institute, Livelihoods and Gender in Sanitation, Hgiene and Water Services among the Urban Poor, Maili Saba Research Report, ODI, March, pp.,< pdf>,accessed September. Corburn, Jason, Urban Land Use, Air Toics and Public Health: Assessing hazardous eposures at the neighborhood scale, Environmental Impact Assessment Review, vol., no.,march, pp.. Lowincome neighbourhoods with elevated air toins cited in the stud include the South Bron; Harlem; Green point and Williamsburg in Brookln, New York; Robur, Boston; Barrio Logan, San Diego, California; and South Baltimore, Marland. World Health Organization, Decade of Action for Road Safet, : Saving millions of lives, WHO,, < road_traffic/saving_millions_lives_en.pdf>, accessed September. World Health Organization, Global Status Report on Road Safet: Time for action, WHO, Geneva,, < September. UNAIDS estimates,. Ibid. Garenne, Michel, Urbanization and Child Health in ResourcePoor Settings with Special Reference to UnderFive Mortalit in Africa, Archives of Disease in Childhood, vol., no., June. Hallman, Kell, Socioeconomic Disadvantage and Unsafe Seual Behaviours among Young Women and Men in South Africa, Paper, Polic Research Division Working Papers, Population Council, New York,. Joint United Nations Programme on HIV/ AIDS,AIDS Scorecards: Overview UNAIDS report on the global AIDS epidemic,un AIDS,, pp.,, < globalreport/aidsscorecards.htm>, accessed September. United Nations Children s Fund, United Nations Joint Programme on HIV/AIDS, United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization, United Nations Population Fund, International Labour Organization, World Health Organization and the World Bank, Opportunit in Crisis: Preventing HIV infection from earl adolescence to oung adulthood, UNICEF, New York, June, Table, pp.,. Busza, Joanna R., et al., StreetBasedAdolescents at High Risk of HIV in Ukraine, Journal of Epidemiolog and Communit Health, September, < September. Black, Maureen M., and Ambika Krishnakumar, Children in LowIncome, Urban Settings: Interventions to promote mental health and wellbeing, American Pschologist, vol.,no., June, pp. ; Patel, V., et al., Promoting Child and Adolescent Mental Health in Low and Middle Income Countries, Journal of Child Pscholog and Pschiatr, vol., no.,march, pp., < and%adolescent%mental%health%...pdf>,accessed September. Flourno, Rebecca, and Irene Yen, The Influence of Communit Factors on Health: An annotated bibliograph, Polic Link, Oakland, Calif.,,p., < org/atf/cf/%bcdbbdad ecabbfaf%d/annotatedbibliogra PHY_FINAL.PDF>,accessed September. Bhatia, Shashi K., and Subhash C. Bhatia, Childhood and Adolescent Depression, American Famil Phsician, vol., no., Januar,pp.. Alirol, E., et al., Urbanisation and Infectious Diseases in a Globalised World, Lancet, vol.,no., Februar, pp.. World Health Organization and United Nations Children s Fund Joint Monitoring Programme for Water Suppl and Sanitation, Progress on Sanitation and DrinkingWater: update, WHO and UNICEF, Geneva, March, pp.,< pdf>, accessed September. Water and Sanitation Program, Global Eperiences on Epanding Water and Sanitation Services to the Urban Poor: Accompaning volume to the Guidance Notes on Services for the Urban Poor, WSP, August, p.. UNWater Decade Programme on Advocac and Communication, Water and Cities: Facts and figures, UNWDPAC,, p., <www. un.org/waterforlifedecade/swm_cities_zaragoza_/pdf/facts_and_figures_long_final_eng. pdf>,accessed September. Progress on Sanitation and DrinkingWater, p.. United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization, EFA Global Monitoring Report :Education for All b Will we make it?, UNESCO and Oford Universit Press, Paris and Oford, UK,, as cited in Bartlett, Sheridan, Urban Children: Discussion of UNICEF programming directions, Discussion paper, Division of Polic and Practice, United Nations Children s Fund, New York, Februar, p.. United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization, EFA Global Monitoring Report :Reaching the marginalized, UN ESCO and Oford Universit Press, Paris and Oford, UK,, p.. GranthamMcGregor, S., et al., Developmental Potential in the First Years for Children in Developing Countries, Lancet, vol., no., Januar, pp.. ElZanat, Fatma, and Stephanie Gorin, Egpt Household Education Surve (EHES),ElZanat and Associates and Macro International Inc., Cairo,, p.. United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization, EFA Global Monitoring Report :The hidden crisis Armed conflict and education, UNESCO, Paris,, pp.,. United Nations Human Settlements Programme, State of the World s Cities /: Bridging the urban divide, Earth scan on behalf of UNHabitat, London and Nairobi,, p.. EFA Global Monitoring Report, p.. EFA Global Monitoring Report, p.. Tsujita, Yuko, Deprivation of Education: A stud of slum children in Delhi, India, Paper commissioned for the EFA Global Monitoring Report, /ED/EFA/MRT/PI/, April, p.. Understanding Urban Inequalities in Bangladesh, p.. State of the World s Cities /, p.. Duflo, Esther, Pascaline Dupas and Michael Remer, Povert Action Lab, Unpublished stud,, cited in Bartlett, Sheridan, and David Satterthwaite, Urban Povert and Urban Children: A review of the literature, UNICEF internal working paper, United Nations Children s Fund, New York, p.. International Labour Office, A Global Alliance against Forced Labour: Global report under the followup to the ILO Declaration on Fundamental Principles and Rights at Work, Report I (B), International Labour Conference, rdsession, ILO, Geneva,, pp.,< org/wcmsp/groups/public/ed_norm/declaration/documents/publication/wcms_. pdf>, accessed September. International Labour Organization, Tanzania: Children in prostitution A rapid assessment, International Programme on the Elimination of Child Labour, ILO, Geneva,, p.. Ali, Masud, et al., Misplaced Childhood: A short stud on the street child prostitutes in Dhaka cit, Red Barnet supported b Save the Children Denmark, Dhaka,, in INCI DIN Bangladesh for the International Labour Organization, International Programme on the Elimination of Child Labour, and the Trafficking in Children South Asia Project, Rapid Assessment on Trafficking in Children for Eploitative Emploment in Bangladesh, ILO, Dhaka, Februar, p.. United Nations Children s Fund, Child Trafficking in Europe: A broad vision to put children first, Innocenti Insight, UNICEF Innocenti Research Centre, Florence,, p.. United Nations Children s Fund Regional Office for Central and Eastern Europe and the Commonwealth of Independent States and Terre des hommes Foundation, Action to Prevent Child Trafficking in South Eastern Europe: A preliminar assessment, UNICEF and Terre des hommes Foundation, Geneva,, in Child Trafficking in Europe, p.. International Labour Office, Accelerating Action against Child Labour: Global report under the followup to the ILO Declaration on Fundamental Principles and Rights at Work, ILO, Geneva,,pp. iii,. Bwibo, N. O., and P. Onango, Final Report of the Child Labour and Health Research, Universit of Nairobi, Nairobi,, cited in Bourdillon, Michael, Children as Domestic Emploees: Problems and promises, Journal of Children and Povert, vol., no., March, p.. Moscow Humanitarian Universit and United Nations Children s Fund, Street Children: Overall situation and challenges, a stud commission b the Moscow Cit Children s Rights Ombudsman, Moscow,, p. ; Conticini, Alessandro, and David Hulme, Escaping Violence, Seeking Freedom: Wh children in Bangladesh migrate to the street, Economic and Social Research Council Global Povert Research Group, September, p.. á`````jô```` ```M äé`````jó`````

89 Thomas de Benitez, Sarah, State of the World s Street Children: Violence, Consortium for Street Children, London,, p.. Raffaeli, Marcela, et al., Gender Differences in Brazilian Street Youth s Famil Circumstances and Eperiences on the Street, Child Abuse& Neglect, vol., no., November,pp.,,. Barker, Gar, et al., Urban Girls: Empowerment in especiall difficult circumstances, Intermediate Technolog Development Group, London,,cited in Thomas de Benitez, State of the World s Street Children, p.. ÊÉãdG üødg ل äé Hôe CÓdم á«ë üdg äéeóÿg Ø dghل WÉæªÑdق Gله ضájô United Nations Human Settlements Programme, UNHabitat and the Kena Slum Upgrading Programme, UNHabitat, Nairobi,, p. ;United Nations Human Settlements Programme, The State of African Cities: Governance, inequalit and urban land markets, UNHabitat,, p. iii,< atid=&tpeid=&submenuid=>, accessed August; Menon, Ruel and Morris, Socioeconomic Differentials in Child Stunting, pp. ; Fotso, Child Health Inequities in Developing Countries,pp. ; African Population and Health Research enter, Strengthening Information Sstems, Knowledge Sharing and Partnerships for Addressing Urban Health Vulnerabilities in the Slums of Nairobi, Kena, APHRC, Nairobi, ; Fotso, Jean Christophe, Ale Ezeh and Rose Oronje, Provision and Use of Maternal Health Services among Urban Poor in Kena: What do we know and what can wedo?, Journal of Urban Health, vol., no.,,pp., <www. ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/pmc/ pdf/ Article_.pdf>, accessed August ; Fotso, Jean Christophe, and Caroline Mukiira, Perceived Access to and Qualit of Care and Utilization of Deliver Care Services among the Urban Poor: Harnessing the potentials of private clinics in urban, resource deprived settings?, Health Polic and Planning, forthcoming; Izugbara, Chimaraoke, Ale Ezeh and Jean Christophe Fotso, The Persistence and Challenges of Homebirths: Perspectives of traditional birth attendants in urban Kena, Health Polic and Planning, vol.,, pp., < heapol.ofordjournals.org/content///.full. pdf>,accessed September ; Black, Robert E., et al., Maternal and Child Undernutrition: Global and regional eposures and health consequences, Lancet, vol., no.,, pp.,< journals/lancet/piis.pdf?id= ebeb:acf:ef: b>,accessed August ; World Health Organization Working Group, Use and Interpretation of Anthropometric Indicators on Nutritional Status, Bulletin of the World Health Organization, vol.,no.,, pp. ; The World Bank, Lessons from a Review of Interventions to Reduce Child Malnutrition in Developing Countries: What can we learn from nutrition impact evaluations?, The World Bank, Washington, D.C.,, < org/extwbassheanutpop/resources/nutrition_eval.pdf>, accessed August. ƒقm ɪ d ájô لهG WÉæŸGق ÚH äéjhéøàdg FGôN ºسSQ Ø dgل Center for International Earth Science Information Network, Columbia Universit, Where the Poor Are: An atlas of povert, Columbia Universit, Palisades, N.Y.,, pp. v,,, < sedac.ciesin.columbia.edu/povmap/downloads/ maps/atlas/atlas.pdf>,accessed September ; Bedi, Tara, Aline Coulouel and Kenneth Simler, More Than a Prett Picture: Using povert maps to design better policies and interventions, The World Bank, Washington, D.C.,, pp., ; Association of Public Health Observatories, < September. ådéãdg üødg ل Black, Richard, et al., Migration and Propoor Polic in West Africa, Working Paper C,Development Research Centre on Migration, Globalisation and Povert, Universit of Susse, Brighton, UK, November. United Nations Department of Economic and Social Affairs, Trends in International Migrant Stock: The revision CDROM documentation, UNDESA, Population Division, New York,, p., < publications/migration/un_migstock_. pdf>,accessed October. Stephens, Caroln, Urban Social and Environmental Inequalities: Impacts on child rights, health and wellbeing in cities, UNICEF background discussion paper for The State of the World s Children,, p.. Lu, Hong, and Shunfeng Song, Rural Migrant s Perceptions of Public Safet Protections in Urban China, Chinese Econom, vol., no.,,pp.. van de Glind, Hans, Migration and Child Labour: Eploring child migrant vulnerabilities and those of children left behind, Working paper, International Labour Office, International Programmes on the Elimination of Child Labour, Geneva,, p.. United Nations Children s Fund, Children in China: An atlas of social indicators, UNICEF, Beijing,, pp. ; National Bureau of Statistics of China, China Population and Emploment Statistics Yearbook, China Statistics Press, Beijing,. van de Glind, Migration and Child Labour, p.. McKenzie, David J., A Profile of the World s Young Developing Countr Migrants, Background paper to the World Development Report,WPS, The World Bank, October, pp.,. Whitehead, Ann, et al., Child Migration, Child Agenc and Intergenerational Relations in Africa and South Asia, Working Paper T, Development and Research Centre on Migration, Globalisation and Povert, Brighton, UK, December, p.. Development Research Centre on Migration, Globalisation and Povert, Independent Child Migration: Introducing children s perspectives, Briefing No., Susse Centre on Migration Research, Brighton, UK, August, p.. International Labour Organization and Understanding Children s Work, Joining Forces against Child Labour: Interagenc report for the Hague Global Child Labour Conference of,ilo and UCW, Geneva, Ma, p.. Whitehead et al., Child Migration, Child Agenc, p.. Ibid. For a review see Whitehead et al., Child Migration, Child Agenc, p. ; Kwanke, Stephen O., et al., Coping Strategies of Independent Child Migrants from Northern Ghana to Southern Cities, Working Paper T,Development Research Centre on Migration, Globalisation and Povert, Brighton, UK, November, pp., <www. migrationdrc.org/publications/working_papers/ WPT.pdf>, accessed October ; Khair, Sumaia, Preliminar Report on Child Migrant Workers in the Informal Sector in Dhaka, Refugee and Migrator Movements Research Unit and Development Research Centre on Migration, Globalisation and Povert, Dhaka, Bangladesh, and Susse, UK,. Akar, Hanife, Challenges for Schools in Communities with Internal Migration Flows: Evidence from Turke, International Journal of Educational Development, vol., no.,ma, pp.,. Whitehead, Ann, and Iman Hashim, Children and Migration: Background paper for DFID Migration Team, March, < child_mig_bac_. pdf>,accessed September, p. ; Bhabha, Jacqueline, Seeking Aslum Alone: Treatment of separated and trafficked children in need of refugee protection, Facult Research Working Papers Series, Harvard Universit, Cambridge, Mass., March. United Nations High Commissioner for Refugees, Global Trends: Refugees, aslumseekers, returnees, internall displaced and stateless persons, UNHCR, Geneva, June, p.. United Nations High Commissioner for Refugees, UNHCR Polic on Refugee Protection and Solutions in Urban Areas, UNHCR, Geneva, September, p.. Lustig, Stuart L., et al., Review of Child and Adolescent Refugee Mental Health, Journal of the American Academ of Child and Adolescent Pschiatr, vol., no., Januar, p.. Children in China, pp. ; China Population. Battistella, Graziano, and Cecilia G. Conaco, The Impact of Labour Migration on the Children Left Behind: A stud of elementar school children in the Philippines, SOJOURN: Journal of Social Issues in Southeast Asia, vol.,, < qst?docid=>, accessed September. International Labour Organization, Update on Emploment and Labour Market Trends, prepared for G meeting in Seoul, November,cited in New Internationalist, no.,march, p.. International Labour Organization, Global Emploment Trends for Youth: Special issue on the impact of the global economic crisis on outh, ILO, Geneva, August. Ibid., p.. Peeters, Pia, et al., Youth Emploment in Sierra Leone: Sustainable livelihood opportunities in a postconflict setting, The World Bank, Washington, D.C., April, pp., TableA., < docs/>, accessed September. Global Emploment Trends for Youth: Special issue, p.. Ibid., pp.. United Nations Office for West Africa, Youth Unemploment and Regional Insecurit incest Africa, UNOWA Issues Papers, Dakar, December, p. ; Odigie, S. A., and A. I. Orobosa, Population, Povert and Sustainable Development: An empirical investigation of the Nigeria scenario, in Aghaere, V. O., et al., Nigeria Political Econom and Sustainable Developments, All Nations Printing Press, Benin Cit, ;Wosu, Eze, and A. Kinikanwo Anele, RuralUrban Migration of Young Persons from Selected Conflict Ridden Communities in Rivers State: A sociological approach, African Journal of Political Science and International Relations, vol., no.,, p., < June/Wosu%and%Anele.pdf>,accessed October. Sommers, Marc, West Africa s Youth Emploment Challenge: The case of Guinea, Liberia, Sierra Leone and Côte d Ivoire, United Nations Industrial Development Organization, Vienna, October,pp., ; Blum, Robert, Youth in SubSaharan Africa, Journal of Adolescent Health, vol.,no.,, p. ; Youth Unemploment and Regional Insecurit in West Africa, p.. International Labour Organization, Global Emploment Trends for Youth, ILO, Geneva,, p.. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

90 de Pee, Saskia, et al., How to Ensure Nutrition Securit in the Global Economic Crisis to Protect and Enhance Development of Young Children and Our Common Future, Journal of Nutrition, vol., no., Januar, pp. SS. Krug, E., et al., World Report on Violence and Health, World Health Organization, Geneva, ;BakerHenningham, H., et al., Eperiences of Violence and Deficits in Academic Achievement among Urban Primar School Children in Jamaica, Child Abuse and Neglect, vol.,no., Ma, pp. ; Mudege, Netsai N., Elia M. Zulu and Chimarao keizugbara, How Insecurit Impacts on School Attendance and School Dropout among Urban Slum Children in Nairobi, International Journal of Conflict and Violence, vol., no.,,pp.. Pickett, Kate E., and Richard G. Wilkinson, Child Wellbeing and Income Inequalit in Rich Societies: Ecological cross sectional stud, BMJ, vol., no., November,pp.. Pinheiro, Paulo Sérgio, World Report on Violence against Children, No., United Nations, New York,, pp.. Moser, Caroline, Ailsa Winton and Annalise Moser, Violence, Fear, and Insecurit among the Urban Poor in Latin America, in Fa, Urban Poor in Latin America, pp.. Ibid., p.. The World Bank, Violence in the Cit: Understanding and supporting communit responses to urban violence, The World Bank, Washington, D.C.,, p.. Pinheiro, World Report on Violence against Children..øe bc Gل Yلى GóMGh EÉa,çQGƒµdG äé«féhh çƒëh õcôÿ Éقah fcg Yلى É«ªسSQ ùjسéل çóلهg Œ ل»àdG»g á«déàdg ÒjÉ ŸG,ÌcCG hcg üîشt Qô J,ÌcCG hcg UÉîشTCG eقàل :ákqéc Centre.á«dhódG IóYÉسùŸG Öل d IƒYódG,ÇQGƒ dg ádém ÓYEG for Research on the Epidemiolog of Disasters, EMDAT: The International Disaster Database, < August. Centre for Research on the Epidemiolog of Disasters, EMDAT: The International Disaster Database, < accessed August. Intergovernmental Panel on Climate Change, Climate Change : Snthesis report, IPCC, Geneva,, pp., < October. Bicknell, Jane, David Dodman and David Satterthwaite, eds., Adapting Cities to Climate Change: Understanding and addressing the development challenges, Earth scan, London,, p.. DARA, Climate Vulnerabilit Monitor: The state of the climate crisis, DARA Climate Vulnerable Forum, Madrid,, p., < accessed September. Costello, Anthon, et al., Managing the Health Effects of Climate Change, Lancet, vol., Ma, pp.. Gouveia, Nelson, Shakoor Hajat and Ben Armstrong, Socioeconomic Differentials in the TemperatureMortalit Relationship in São Paulo, Brazil, International Journal of Epidemiolog, vol.,no.,, p.. Margesson, Rhonda, and Maureen TaftMorales, Haiti Earthquake: Crisis and response, CRS Report for Congress, Congressional Research Service, March, pp.,,, < mil/cgibin/gettrdoc?ad=ada&locatio n=u&doc=gettrdoc.pdf>, accessed October. Bilham, Roger, Lessons from the Haiti Earthquake, Nature, vol., Februar,pp., < n/pdf/a.pdf>,accessed October. Costello et al., Managing the Health Effects of Climate Change, p.. Fisher, Sarah, Violence against Women and Natural Disasters: Findings from posttsunami Sri Lanka, Violence against Women, vol.,no., August, pp., abstract available at < abstract>, accessed September. Plan UK, ChildCentred Disaster Risk Reduction: Building resilience through participation Lessons from Plan International, Plan UK, London,, pp.,. Pelling, Mark, Urban Governance and Disaster Risk Reduction in the Caribbean: The eperiences of Ofam GB, Environment and Urbanization, vol., no., in press. Archer, Diane, and Somsook Boonabancha, Seeinga Disaster as an Opportunit: Harnessing the energ of disaster survivors for change, Environment and Urbanization, vol., no., June, abstract available at < earl////. abstract>,accessed September. ådéãdg üødg ل äé Hôe AÉسùædG ÉØWC Ghل Yلى º JQóbh çqgƒµdg AÉæKCG á HÉéŸG United Nations Economic and Social Commission for Asia and the Pacific and United Nations International Strateg for Disaster Reduction, Protecting Development Gains: Reducing disaster vulnerabilit and building resilience in Asia and the Pacific, ESCAP and UNISDR, Bangkok, April, p.,< reliefweb.int/files/resources/beeadfcb EECESCAPISDRAsia PacificDisasterReport.pdf>, accessed October ; Government of the Republic of the Philippines and others, Philippines: Tphoons Ondo and Pepeng Postdisaster needs assessment, November, < worldbank.orgintphilippines/resources/ PDNAVolMainReport.pdf>, accessed September; Australian Aid Program in the Philippines, Building the Resilience and Awareness of Metro Manila Communities to Natural Disasters and Climate Change Impacts, Program Design Document, Building the Resilience and Awareness of Communities(BRACE) Program, April ; Otara, Rio Grace M., and United Nations Children s Fund in partnership with Council for the Welfare of Children, Project Report on the Registration and Famil Tracing of Separated and Unaccompanied Children: Tropical Storm Ondo and Tphoon Pepeng, Quezon Cit, Philippines, October, pp. ; Ofam, Banuha: Mgakuwentonghamon at pagbangonngkababaihansapanahonng Ondo, [New Life: Stories of Challenges and Recover b Women during Ondo], Ofam, Quezon Cit, Philippines,. HGôdG üødg ل Racelis, Mar, and Angela Desiree M. Aguirre, Making Philippine Cities Child Friendl: Voices of children in poor communities, Innocenti Insight, Institute of Philippine Culture, Ateneo de Manila Universit, and United Nations Children s Fund Innocenti Research Centre, Florence,. Hart, Roger, Planning Cities with Children in Mind: A background paper for The State of the World s Children, United Nations Children s Fund, New York,, pp. ; InterAmerican Development Bank, Assessment of Participator Budgeting in Brazil, InterAmerican Development Bank and Center for Urban Development Studies, Harvard Universit, Washington, D.C., and Cambridge, Mass., ; Cabannes, Yves, Children and Young People Build Participator Democrac in Latin American Cities, Environment and Urbanization, vol., no.,, pp.. ägôشtdƒe á سùJ QÉÑàNG ÉãŸGل, SسÑ»ل Yلى,É«fÉÑسSEG âcqéشt áæjóe dل Øل áقjóصüdg óÿéh áصuén çƒلàdg AÉ Vƒ dg ó««قj :»g ùàdgس ägôشtdƒÿg ògه.èeéfèdg áæebg ôw øeb G Ö لdG WÉæeق ù«wéæ ehô µdgس«é شTE Gh WÉæŸGق ÚH á«سù«fôdg ªàéªلd áسsqóÿg agôÿgق ƒ«m õcôe áeéy äéeón dلéøwcل) ICÉ«e) ájôª dg äéäødg «ª áeé dg áقjóصu dل Øل á«صuƒصüÿg õæÿgل WÉæŸGق QhÉŒ ªàéŸGh á«æwƒdg áæéلdg{ Ñbل øe áeóقe äéeƒل ŸG ògه jôdghف. á«æñÿg.é«féñسseg dل» ù«fƒسفz Hart, Roger, Children s Participation: The theor and practice of involving oung citizens in communit development and environmental care, UNICEF, London and New York, ; Driskell, David, Creating Better Cities with Children and Youth: A manual for participation, Earth scan, London,. Hart, Planning Cities, p.. Anh, M. T. Phuong, et al., Urban and Periurban Agriculture in Hanoi: Opportunities and constraints for safe and sustainable food production, Technical Bulletin No., AVRDC The World Vegetable Center, Shanhua, Taiwan,,pp.. The World Bank, Agriculture Investment, The World Bank, Washington, D.C.,, p.. Scott, Vera, et al., Research to Action to Address Inequities: The eperience of the Cape Town Equit Gauge, International Journal for Equit in Health, vol., no., Februar. United Nations Population Fund, State of World Population : Youth Supplement Growing up urban, UNFPA, New York,, <www. unfpa.org/swp//outh/english/stor/preface. html>,accessed September. Borzekowski, Dina L. G., The Project Ignite Evaluation: Tribes in Trinidad and Tobago and Shugain Kena and Zambia, Johns Hopkins Universit,. Cairncross, Sand, and Vivian Valdmanis, Water Suppl, Sanitation, and Hgiene Promotion, Chapter in Disease Control Priorities in Developing Countries, nd ed., edited b Dean T. Jamison et al., The World Bank and Oford Universit Press, Washington, D.C., and New York, April, < books/nbk>, accessed September ;Gunther, I., and G. Fink, Water and Sanitation to Reduce Child Mortalit: The impact and cost of water and sanitation infrastructure, Polic Research Working Paper, The World Bank Development Economics Prospects Group, Washington, D.C., March. Hart, Planning Cities, p.. Plan International, Because I Am a Girl: The state of the world s girls Digital and urban frontiers: Girls in a changing landscape, Plan International, Brussels,,< EN. pdf>, accessed September, pp.. United Nations High Commissioner for Refugees, Refugee Education in Urban Settings: Case studies from Nairobi, Kampala, Amman and Damascus, Operational Solutions and Transition Section, Division for Programme Support and Management, UNHCR, Geneva, December,pp.. á`````jô```` ```M äé`````jó`````

91 Hart, Planning Cities, p.. World Health Organization, Global Status Report on Road Safet: Time for action, WHO, Geneva,, p.. Ibid.; additional reference provided b the UNICEF Latin America and the Caribbean Regional Office: data published June b Trans Milenio S.A., < WebSite/Default.asp>, accessed September. Quito, Ecuador; Cairo, Egpt; New Delhi, India; Port Moresb, Papua New Guinea; and Kigali, Rwanda. Because I Am a Girl. World Health Organization, Prevention and Control of No communicable Diseases: Implementation of the global strateg, Report b the Secretariat EB /, WHO, Geneva, November, p.. Reinehr, Thomas, et al., Obesit in Disabled Children and Adolescents: An overlooked group of patients, Deutsches Arzteblatt International, vol., no.,, p.. Hart, Planning Cities, p.. Ibid., p.. Ibid., p.. Evans, Gar W., The Built Environment and Mental Health, Journal of Urban Health: Bulletin of the New York Academ of Medicine, vol.,no., December, p. ; Talor, Andrea F., Frances E. Kuo and William C. Sullivan, Views of Nature and SelfDiscipline: Evidence from inner cit children, Journal of Environmental Pscholog, vol.,, pp. ; Kuo, Frances E., and Andrea Faber Talor, A Potential Natural Treatment for AttentionDeficit/Hperactivit Disorder: Evidence from a national stud, Research and Practice, vol., no.,september, pp. ; Talor, Andrea F., Frances E. Kuo and William C. Sullivan, Coping with ADD: The surprising connection to green pla settings, Environment and Behavior, vol.,no., Januar, pp. ; Wells, Nanc M., At Home with Nature: Effects of greenness» on children s cognitive functioning, Environment and Behavior, vol., no., November, pp.; Bell, Anne C., and Janet E. Dment, Grounds for Health: The intersection of green school grounds and healthpromoting schools, Environmental Education Research, vol., no.,februar, pp. ; Sharp, David, Giving People More Green Space, Journal of Urban Health: Bulletin of the New York Academ of Medicine, vol., no., Januar, pp.. Wells, At Home with Nature, pp.. Evans, The Built Environment and Mental Health, p. ; Hart, Planning Cities, p. ; Krug, Etienne, et al., eds, World Report on Violence and Health, World Health Organization, Geneva,,p.,< en/full_en.pdf>, accessed September ; SammsVaughan, Maureen E., Maria D. Jackson and Deanne E. Ashle, Urban Jamaican Children s Eposure to Communit Violence, West Indian Medical Journal, vol., no., Januar, pp.,< org/scielo.php?script=sci_arttet&pid=s &lng=en&nrm=isosource %B>, accessed September; Seedat, S., et al., Trauma Eposure and Posttraumatic Stress Smptoms in Urban African schools, British Journal of Pschiatr, vol.,februar, pp., < content///.long>, accessed September; Hart, Planning Cities, p.. United Nations Development Programme, Globalization and Cultural Choice, Chapter in Human Development Report : Cultural libert in toda s diverse world, UNDP, New York,, p., < accessed September. Qadeer, Mohammad, What Is This Thing Called Multicultural Planning?, Bridge, vol., no.,, pp., etract at < canada_e.pdf>, accessed August. One People, Singapore, < sg>,accessed September. Palfre, John, and Urs Gasser, Born Digital: Understanding the first generation of digital natives, Basic Books, New York,, p.. Menou, Michel J., Information Behaviour of the Google Generation as a Factor in Sustainabilit for Meican Cities, Aslib Proceedings, vol.,no.,, p.. Gasser, Urs, Colin M. Macla and John G. Palfre Jr., Working towards a Deeper Understanding of Digital Safet for Children and Young People in Developing Nations, Berkman Center for Internet and Societ at Harvard Universit, Cambridge, Mass., June, pp.,,. Because I Am a Girl, p. ; Take Back the Tech!,< accessed June. HGôdG üødg ل äé Hôe áقjó üdg óÿg IQOÉÑe dل Øل United Nations Children s Fund Innocenti Research Centre, Povert and Eclusion among Urban Children, Innocenti Digest No., UNICEF Innocenti Research Centre, Florence, November, < pdf/digeste.pdf>, accessed October ; United Nations Population Fund, State of World Population : Youth supplement Growing up urban, UNFPA, New York,, pp. iiiiv, < outh_swop_eng.pdf>, accessed October ; United Nations Population Fund, State of World Population: Unleashing the potential of urban growth, ch., People in Cities: Hope countering desolation, UNFPA, New York,, < accessed October ; United Nations Children s Fund, Child Friendl Cities: Eamples of CFC initiatives,< accessed October; Buvinich, M., et al., Achieving Polic Change: The UNICEF Municipal Seal of Approval in the Brazilian SemiArid Region as a strateg to reduce povert and inequalit, Paper presented at the Fourth International Conference, Rethinking Povert: Making polices that work for children, New York, April, cited in Bernard van Leer Foundation, Realising the Rights of Young Children: Progress and challenges, Earl Childhood Matters No., Bernard van Leer Foundation, The Hague, November, <www. ecdgroup.com/pdfs/bvfrealisingtherightsofoungchildrenprogressandchallenges.pdf>, accessed October. ùeéÿg üødg ل Environmental Health Project, Improving the Health of the Urban Poor: Learning from SAID eperience, Strategic Report, Office of Health, Infectious Diseases and Nutrition, Bureau for Global Health, United States Agenc for International Development, Washington, D.C., August, < Strategic_papers/SRUH%ImproveHealth. pdf>,accessed September. Hailu, Degol, and Fábio Veras Soares, Cash Transfers in Africa and Latin America: An overview, in Povert in Focus, No., edited b Degol Hailu and Veras Soares, International Povert Centre, Brasilia, August,<www. ipcundp.org/pub/ipcpovertinfocus. pdf>,accessed September. Georgetown Universit Hospital, Pediatric KIDS Mobile Medical Clinic,<www. georgetownuniversithospital.org/bod_dept. cfm?id=>, accessed September. Scott, Research to Action. United Nations Children s Fund, Progress for Children: Achieving the MDGs with equit, No.,UNICEF, New York, September, p.. Grünewald, François, and Andrea Binder, with the support of Yvio Georges, Interagenc RealTime Evaluation in Haiti: months after the earthquake Final report, Global Public Polic Institute and Groupeu. r. d., August. United Nations Children s Fund Evaluation Office, Independent Review of UNICEF s Operational Response to the Januar Earthquake in Haiti, UNICEF, Jul. Human Settlements Programme, International Institute for Environment and Development, Building Better Cities with Children and Youth, Environment and Urbanization Brief, IIED, London, October, in Swart Kruger, Jill, with Louise Chawla, We Know Something Someone Doesn t Know: Children speak out on local conditions in Johannesburg, Environment and Urbanization, vol., no., October,pp.. Hart, Planning Cities, pp.. Evans, Built Environment and Mental Health, p. ; Talor, Kuo and Sullivan, Views of Nature and SelfDiscipline, pp. ; Kuo and Talor, Potential Natural Treatment, pp. ;Talor, Kuo and Sullivan, Coping with ADD, pp. ; Wells, At Home with Nature, pp.; Bell and Dment, Grounds for Health, pp. ; Sharp, Giving People More Green Space, pp.. ùeéÿg üødg ل äé Hôe Gله ضô NGódGل øy äéfé«ñdg IQóf Haddad, Lawrence, Marie T. Ruel and James L. Garrett, Are Urban Povert and Undernutrition Growing? Some newl assembled evidence, World Development, vol., no., November,p. ; Harpham, Urban Health in Developing Countries, pp. ; State of the World s Cities /; Fotso, Child Health Inequities in Developing Countries, p. ; Montgomer, Urban Povert and Health in Developing Countries, pp.; Baker, Jud, and Nina Schuler, Analzing Urban Povert: A summar of methods and approaches, World Bank Polic Research Working Paper, The World Bank, Washington, D.C., September, p., < BANPOVERTY/Resources/analzingurbanpovert.pdf>, accessed September. º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

92 á«fé üme G hgó Gل ägaéصümeg ájoéصüàbeg GóلH øy á«yéªàleggh É dgلم, º«dÉbCGh IQÉشTEG e áصuén degى ÉØWC Gل ágéaq áeéy Iô f äéfé«ñdg øy áeéy á MÓe äé«aƒdg ä ó e ägôjóقj.á«féصüme G hgó Gل äéë«قæj RƒeôdG ÒسùØJ áسùeéÿg øسs ho äé«aƒdg ä ó e Ö«JôJ üjصæ»ف WÉæŸGق. ájôشûñdg ᫪æàdg SÉ«bس ºbQ dلhóéل áeóقe hgó Gل.á«سSÉسSC G ägôشtdƒÿg....ájò àdg...áëصüdg. RójE G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس. º«ل àdg. á«féµسùdg ägôشtdƒÿ. ájoéصüàb G ägôشtdƒÿg. AÉسùædG.. ájéªm Ø dgل. ó eل àdgقóم äé aé«dgh ƒ aé«dg. áeébe G ±ÉصüfE G. IôسSC G IhôK ±ÉصüfE G. á«fé üme G hgó Gل

93 á«fé üme G hgó Gل áeéy Iô f لó WÉæehق ª«dÉbCGh É dgلم hoل àjéªmh FÉ h,ié«لهg ó«b Yلى Ø dgل AÉقH øy á«سù«fôdg äé«féصüme G çómcg t» LôŸG dódg»ل Gòg jقqóم. ±ÉصüfE G h, äé aé«dgh ƒ aé«dg : GƒæY â ÚdhóL Yلى,Iôe hcل, É dgلم ÉØWC Gل Vh ôjôقj TGشªàل,» VÉŸG É dgم h.ómgh õ qcôj,±éصüfe G øy ké«fék k hól É dgلم ÉØWC Gل Vh ôjôقj jh»ف.ôسsc G äghôk äéjhéøàdg Yلى ±ÉصüfE ÉH»æ ŸG hó Gل õqcôj.á«øjôdgh ájô لهG WÉæŸGق ÚH äéjhéøàdg Yلى óyéسùojh hgó Gل á«féصüme G ôjôقàdg Gòg á Vhô ŸG Yلى áلhébh É H ƒkƒe äéfé«h ÒaƒJ áلeéشth ÖسSÉæŸG âbƒdg h áãjómh ÉØWC Gل Vh øy CÉ ûh ké«dho É «لY ØqàŸGق Oƒ dg ò«øæjh ±GógC G ق»ق ó«صu Yلى R nô nëoÿg àdgقóم Yلى Égõ«côJ ù«fƒ«dgسف ké jcg oلhgó G ògه ºYóJh É dgلم. üdgصلá P á«ødc G ÓYEG ±GógC»ŸÉ dg óصuôdg á«لªy øy ádhdƒ ùÿg ádécƒdg»g ù«fƒ«dgسف.é æe áقqقëàÿg èféàædg Yhلى,º FÉ h ÉØWC Gل ƒقm ÉØWC ÉHل, ±GógCلdh á«ødcلd á«fé E G ägôشtdƒÿgh áصuéÿg lكjôشt né jcg»gh.é H ù«fqس«ª dgل Jقƒم òdg óصuq CÉ ûh IóëàŸG ºeC G H Jلك.äGôشTDƒŸGh ±GógC G bƒÿg Yhلى, :ÊhεdE G bƒÿg Yلى,âfÎfE G áµñشt Yلى Iôaƒàe» LôŸG dódg»ل Gòg á Vhô ŸG ÉbQC Gم «ªL :ÊhεdE G bƒÿg Yلى dل» ù«fƒسف IóFÉ dg á«ÿé dg á«féصüme G äéfé«ñdg óygƒb n بr nyh, :ÊhεdE G ájcg hcg äéãjó ájcg Yhلى,á«FÉصüME G hgó Gل øe pï nسùtædg çómcg Yلى ÓWEلd á«fhîµde G bgƒÿg ògه degى ƒlôdg Lôojى. áyéñw ó H ûnàµojشف á«ñ e AÉ NCG äé«aƒdg ä ó e ôjóقj äé«ah ä ó Ÿ ägôjóقàdg øe Sسلùسلá ôشûæh ÉYم, cل ù«fƒ«dgسف, Jقƒم ƒæسùdg ó ŸGل É «a ÉÃ,zلمÉ dg ÉØWC Gل Vh{ É jôjôقj øª V ÉØWC Gل OGóYCGh,áسùeÉÿG qøسs ho ÉØWC Gل äé«aƒd ƒæسùdg ó ŸGhل, VôdG q äé«aƒd ÉØWC Gل äé«ah pسs ho áسùeéÿg uø Yلى Ú«Lôe ÚeÉ d bc Gل. oلuã h o ògه,áyéñ dg nó «nb ôjôقàdg Gòg Éc ÉeóæY IôaƒàŸG ägôjóقàdg acg ل ÉbQC Gم ÚH ûÿgشîك ª dgل } jôaق H Ébم òdg ª dgل degى óæàسùj ägôjóقàdg òghه ᪠æeh ù«fƒ«dgسف tº nj o òdgh,z(igme) ÉØWC Gل äé«ah ôjóقàd ä ÉcƒdG. hódg æñdghك IóëàŸG ºeC G iód ɵسùdG áñ شTh á«ÿé dg áëصüdg AGôLEG jôwق øy kéjƒæسs ägôjóقàdg ògه åjóëàh QƒcòŸG ª dgل jôaق jhقƒم ا ستعرا ض تف صيلي جلميع نقاط البيانات التي تتوفر حديثا والذي غالبا.áقHÉسS ôjqéقj äoqh»àdg ägôjóقàdg Yلى äójó àdg H ض æy èàæj Ée Vh ôjôقj øe á«déààÿg äé Ñ dg IQƒشûæŸG ägôjóقàdg q EÉa dòdك, káé«àfh uôe Yلى äé«aƒdg äégéœg ل»ل ùojسª àل CG Öéj É dgلم ÉØWC Gل áلhéb áسùeéÿg uøسs ho ÉØWC Gل äé«aƒd mägôjóقj ké«déj oضvnô ojh. ÉeõdG iƒàسùeh»ÿé dg iƒàسùÿg Yلى, àmhى ÉYم øe Ióªلd,áfQÉقªلd WÉæŸGق. ägô qشtdƒe (h,, ägƒæسùلd) hó Gل oضv nô oj»àdg ägôjóقàdg çómcg degى kgoéæàسsg, dلgƒycم ájô ob äé«ah ké jcg IOƒLƒe ägôشtdƒÿg òghه.ä ÉcƒdG ÚH ûÿgشîك ª dgل jôaق ÉgQóصüoj ÊhεdE G bƒÿg Yhلى, ÊhεdE G bƒÿg Yلى dòchك, Yلى jôødق ÊhεdE G bƒÿg ª dgل.qƒcòÿg äéfé«ñdg Yلى áeéy á MÓe óygƒb øe áصüلîàسùe á«déàdg á«féصüme G hgó Gل oá Vhô ŸG käéfé«ñdg øµ Á o äéfé«h Yلى aق ƒà»àdgh ù«fƒ«dgسف, degى á HÉàdG á«ÿé dg äéfé«ñdg áhƒëصüe äéfé«ñdg òghه.ké«féصümeg Shسل» ᪠hódg iƒàسùÿg Yلى É àfqéقe óقa dpك, degى káaé VEGh.Rƒeôلd ägòسùøjh QOÉصüeh,äÉØjô àdg øe Oó H óªà jh.iônc G IóëàŸG ºeC G äéª æe øe IPƒNCÉe äéfé«h âeóîoàسsg á«ل«ãªàdg ájôسs o C G ìƒسùÿgh,ä ÉcƒdG ÚH ácîشûÿg ägôjóقàdg Yلى ôjôقàdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg ãeل,á«æwƒdg äéjƒàسùÿg Yلى á«féصüme G hgó Gل á Vhô ŸG äéfé«ñdg ùµ Jhس.á«ëصüdG á«féµسùdg. Rƒ / ƒ«dƒj øe kgagóàhg IôaƒàŸG äéeƒل ŸG,kÉeƒªY É dgم, Gò d äéfé«ñdg Yلى Gلهüصƒل Ö«dÉسSCG ƒmل üøàdgص»ل» á äéeƒل ŸG øe oójõÿg ólƒjh. :âfîfe G Yلى ÊhεdE G bƒÿg Yلى ÉgQOÉصüeh áñسùæc) IÒ àe äé«é æÿ ôjôقàdg Gòg á Vhô ŸG äéfé«ñdg H ض îj ÚصüëàdG ( ãeل á«æeõdg äé«dgƒàÿg äéfé«h äéë«قæàdh,(kóãe äé ec G äé«ah áلhéقdg äéfé«ñdg q EÉa,iôNC G ägôشtdƒÿg degى áñسùædéhh VGôeC Gض). øe äéfé«ñdg áfqéقã íصüæoj Gò dh.iôncg degى áæسs øe Iôaƒàe ÒZ áfqéقªلd.ôjôقàdg øe Úà«dÉààe Úà ÑW øe IPƒNCÉŸG ôjôقj øe IÉقàسùoŸG äé qbƒàdgh ägôjóقàdg çómcg Yلى ôjôقàdg Gòg ûjhشªàل hdƒ ûdg ºسùb), ÉYم ôl o CG òdg í«قæàdg :á«ÿé dg ɵسùdG ÉaBG ájoéصüàb G áñ شT,á«YɪàL Gh, ɵسùdG ªàëŸGل øeh.(ióëàÿg ºeC G âféy»àdg hódgل degى áñسùædéh á«سùµy IQƒصüH äéfé«ñdg IOƒL ôkcéàj CG á«àëàdg É à«æh â Vqô J»àdG hódgل áصuéîhh,çqgƒµdg øe IÒNC G áfhb G.ºéلهG IÒÑc á«féµسs äéctô n n äó شT hcg ك, qµøàdgh áfõéàلd á«سséسsc G º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

94 (á«m IO h, ( µdل áسùeéÿg øسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل WÉæŸGق ÖسùM æ üj»ف dg»وù«fسف É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿg hohل É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG SƒdGس ى ÉHhQhCG /á«bôشûdgh hódgل á HGQ ùÿgسàقلá á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG kgƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم (ÚjÓŸÉH) áسùeéÿg øسs ho ÉØWC Gل äé«ah OGóYCG WÉæŸGق ÖسùM æ üj»ف dg»وù«fسف. É«قjôaCG. AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG. É«قjôaCG ܃æLh ôشt. É«قjôaCG Shhس ÜôZ. É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg. É«سSBG. É«سSBG ܃æL. ÇOÉ dg «ëÿg hohل É«سSBG ôشt.»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG SƒdGس ى ÉHhQhCG /á«bôشûdgh hódgل á HGQ. ùÿgسàقلá. á«yéæصüdg GóلÑdG. á«eéædg GóلÑdG. kgƒ bc Gل GóلÑdG. É dgلم øe ÉYم á ÑW ù«fƒ«dgسف, ᪠æe âaé VCG WÉæŸGق: æ üj»ف ôjôقj É`Ø`WC Gل Vh É` `dgلم, ÚàYƒª WÉæŸGق, øe ÚJójóL áøsæصüoÿg hódgل OóY OGORG óقa dpك, ÖfÉL deghى.é«سsbgh É«قjôaCG :ɪg GOƒسùdGh»JƒÑ«L Tشƒªل e,agôëصüdg ܃æL É«قjôaCG áق æe øª V ܃æL É«قjôaCG áق æã áصuéÿg ägôjóقàdg q EÉa dòdك, káé«àfh.é «a,agôëصüdg IQƒشûæŸG ägqgó`ص`ueg áقhéسs ôjôقj øe ÉØWC Gل Vh IQƒشûæŸG ägôjóقàdg e áfqéقªلd káلhéb ƒµj É`ÃQ É` `dgلم, ògه áîسùædg.ôjôقàdg øe dhلüëصƒل Yلى UÉØàdGص»ل áصuéÿg hódéhل,é d ù«fƒ«dgسف üjصæ»ف ÖسùM WÉæŸGق «ªL ádƒªشûÿg º«dÉbC Gh. áëøصüdg dلwéæªق, ù«fƒ«dgسف üjصæ»ف degى ƒlôdg Lôjى ªL nلhqódg ù«fƒ«dgسف ºYóJ :ägôشtdƒÿg IOó àe æ dgقوájo ùÿgسوì Sسل» ᪠äéfé«h ké«féصümeg É àfqéقe øµáh Yلى äéfé«ñdg øe ÉgÒZ e óقa.ägôشtdƒÿg Oó àe Oƒقæ dg íسùÿg AGôLEG ÓNل øe hódg iƒàسùÿg ádho ƒædg Gòg øe kéëسùe GƒM, ÉYم òæe, ôl o CG íسùÿg øe á HGôdG ádƒ G ô VÉلهG âbƒdg iô`œh o.kéñjôقj º«لbEGh øe AÉ àf G qbƒj e kádho øe ÌcCG ägôشtdƒÿg Oó àe Oƒقæ dg øe ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg q EG. ÉYم äéfé«ñdg ªL ±GógC G ق»ق ƒëf àdgقqóم óصuôd áeródg äéfé«ñلd ièµdg QOÉصüŸG á«fé E G ±Gó``gC G É «a Éà dلéøwcل, ké«dho É «لY ØqàŸGق á«fé E G ájoƒقæ dg ìƒسùÿéh áصuéÿg ägôشtdƒÿg øe oójó dg â nl pq O o CG óbh.á«ødcلd.ôjôقàdg Gòg á Vhô ŸG á«féصüme G hgó Gل ägôشtdƒÿg IOó àe ÊhεdE G bƒÿg Yلى äéfé«ñdg ògه øy äéeƒل ŸG øe ójõÿg ólƒjh. á«fé üme G hgó Gل

95 á«fé üme G hgó Gل äé Ñ dg äôشûf»àdg äé سSƒàŸG e É àfqéقe øµá ògه QÉشûàf G ägôjóقàh É àfqéقe Rƒéj h É dgلم, ÉØWC Gل Vh ôjôقj øe áقhéسùdg.ôjóقàdg Gòg øe á«déلهg á Ñ dg iônc G WÉæŸGق øe káلeéc ká«j ôjôقàdg Gòg oضv pô nj :(CG) ÚeÉà«a øe áلªuµoÿg áyô G á«ل«ªµàdg ájò àdg kgójóشûj,(cg) ÚeÉà«ØH Yلى æe héæjل ᫪gcg ÉØWC Gل uلx h.ô شTCG Ióe ɪ æ«h üøjصل,kéjƒæسs (CG) ÚeÉà«a øe ÚàYôL oo pônj áلeéµdg á«àdg ògه q EÉa,ôشTDƒŸG Gòg dق» SÉس IôشTÉÑe áقjôw ÜÉ«Z.Ée áæسs ájcg h Úàdƒ G øe á«àلd foc Gى ôjóقàdg ÉgQÉÑàYÉH áëصüdg : hó Gل ±ôصüdg agôehق ÜôشûdG É«Ãه á«àdg oägôjóقj :»ëصüdg ±ôصüdgh É«ŸGه»ëصüdG,ôjôقàdG Gòg á Vhô ŸG ÉgQóصüe ûÿgشîك áñbgôÿg èeéfôh ƒg dل髪ه ±ôصüdgh»ëصüdg áëصüdg ᪠æÿ HÉàdG (JMP) ù«fƒ«dgسف. á«ÿé dg òghه ägôjóقàdg»g ᫪سsôdg IQOÉصüdG dق» SÉس IóëàŸG ºeC G øy àdgقóم ±ôصüdgh ÜôشûdG É«Ÿه á«ødcلd á«fé E G ±GógC G äéjéz ق»ق ƒëf RôëoŸG,»ëصüdG kgoéæàسsg degى üjصæ»ف SÉ«bس«ôصUÉæ لd dcéàjف»àdg ògه É æe OGóJQ G / LGÎdG N SÉHسGóîàم á«àdg QƒcòŸG èeéfèdg Qqóقjh.á«àdG øe IÉقàسùŸG á«àdg äéfé«h áeaóÿ Ø««µJh OGóYEGه iôl òdg,» u ÿg ìƒسùÿg äéæq«y øe ôaƒàj Ée «ªL,á«fɵسùdG ägogó qàdgh Gلهüصƒل øµáh Yلى UÉØàdGص»ل áلeéµdg dلscسلüƒ ûÿgشîك áñbgôÿg èeéfôh Ñqàj òdg dل髪ه h Ú«fhεdE G Ú bƒÿg Yلى»ëصüdG ±ôصüdgh. ᪠æeh á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe ägôjóقj ôjôقàdg Gòg Vô jض :Ú üëqàdg ù«fƒ«dgسف á«àلd á«æ«صüëàdg VGôeC Gض øe Yلى iƒàسùÿg òghه.»æwƒdg ägôjóقàdg ᫪سsôdg IQOÉصüdG dق» SÉس IóëàŸG ºeC G øy àdgقóم ƒëf ق»ق ôشtdƒe á«ødcلd»fé E G ±ó dg déhلقìé á«àdéh»æ ŸG Yلى ƒàëÿg :ÊhεdE G bƒÿg Yلى á«لª لd üøjص»ل«ìôشt Yلى Qƒã dg øµáh.áñصüلهg. Öسù ᫪«لbe G ä ó ŸG áàسùdg ägoé ŸG ägóqdƒÿ ôjôقàdg IOQGƒdG Yلى : ÉàdG ƒëædg GóلÑdG aق WÉæŸGق äé سSƒàe ûjشªل,( QódG) ùdgسل Vôeض degى áñسùædéh dgلقìé / ƒ ŸGم Yلى É «a OÉ«àY G»æWƒdG ÚصüëàdG èeéfôh ûjشªàل»àdg dلùسل. OÉ ŸG»µjódG ùdghس Éل,ÉjÒàaódG) ó qmƒÿg»kóãdg ƒ ŸGم äéméقd degى áñسùædéh Ü»FÉHƒdG óñµdg ÜÉ àdgh,áñصüلهgh ÉØWC Gل, Thشلل,(RGõµdGh oäé سSƒàe oلªشûnj,(hib) Ü á«eóàسùÿg GõfƒلØfC Gh,(HepB) WÉæŸGق hódgل. n «ªL áñسùædéh degى ájéªلهg ûjشªل,rgõµdg øe IO ƒdg óæy oäé سSƒàe WÉæŸGق aق.kéæwƒàe IO ƒdg»ãjóm RGõch äé ec G RGõc É «a ƒµj»àdg nلh qódg RójE Gh ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس : hó Gل /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒØHس»æ ŸG ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G oèeéfôh QóصUCG ÉYم,RójE G, mägôjóقj QÉشûàfG ä ó Ÿ IójóL á«ÿéy ShÒØdGس iód á««lƒàdg ÇOÉÑŸG á«سséسscg ägò«j oسù pµ J, É dم,róje G Vôehض áëصüdg ᪠æe ShÒØdGس á É Ÿ á«ÿé dg øjóشtgôdg QÉѵdG iód ÉØWC Ghل, äéæ«سù ùµ Jس ɪc Ø dgل degى C Gم øe ihó dg àfgقéل øe ájébƒلd dòchك ä ó e ÉصUh Ø dgل degى C Gم øe ShÒØdGس àfgقéل á«déªàmg äé VGÎaG :á«fé üme G hgó Gل Yلى álq róoÿg oäéë«قæsàdg :á«سséسsc G ägôشtdƒÿg : hó Gل ÉëàdÓd ÉصüdG ó ŸGل :á«fgóàh G SQGóŸÉH ÉëàdÓd É üdg ó ŸGل SQGóŸÉHس tلëj á«fgóàh G محل ó ŸGل ÉصüdG É àfódم / ÉëàdÓd øe ÊÉãdG ±ó لd»ªسSôdG ôشtdƒÿg ƒg ôشtdƒÿg Gògh.á«FGóàH G SQGóŸGس HÉàdG AÉصüMEلd ƒµسùfƒ«dg ó e óycgه òdg,á«ødcلd á«fé E G ±GógC G á«hîلd IóëàŸG ºeC G ᪠æÿ dgh لƒم áaéقãdgh ƒµسùfƒj kgoéæàسsg degى.»æwƒdg iƒàسùÿg Yلى á«سsqóe äéµñشt É à ªL ájqgoeg äéfé«h :ájò qàdg : hó Gل Ì Jh RƒdG üقf QÉشûàfG oq sóقoj Gõo dghل: ªædGو Ì Jh RوdG fقüص النمو والهزال يف اأو ساط الأطفال دون سن اخلام سة عن طريق مقارنة äqóصucg óقd.á«dho á«سsé«b á«lôe á«féµسs áyƒªéã á«ل ØdG äéسsé«قdg ƒªæd Éسù«jÉقe, Éسù«f / jôhegل,á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe áeóîàسùÿg á«lôÿg á«féµسùdg áyƒªéÿg محلs لs pënàd,é H áصuén ÉØWC Gل / á«ëصüdg ägaéصümeلd»æwƒdg õcôÿg iód Ió ªà ŸGh SGhس, É f Yلى á«lôÿg á«féµسùdg áyƒªéÿg Jلك äóæàسsg óbh.á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe ÉeCG.᫵jôeC G IóëàŸG äéj ƒdg øe ÉØWC Gل øe محIOhó áæq«y degى É «a TشQÉك áøãµe áسsgqo hôشûÿ kiôªk äaééa Iójó G ŸGقù«jÉس äéj ƒdgh ɪ oy h,èjhôdgh,óæ dgh,éfézh jrgèdgل, øe ØWل,.᫵jôeC G IóëàŸG á«féµسùdg áyƒªéªلd á«lƒdƒ«ñdgh á«æødg FGƒ dgق Yلى Iójó G ŸGقù«jÉس Öqل àhh q CG hódƒj øjòdg ÉØWC Gل, q CG óqcdƒj ŸGقù«jÉس ògه q EÉa,áÁóقdG á«lôÿg á«féµee G º jód,ié«لهg ãÿgلى ájgóñdg ƒëæá o øjòdgh É dgلم øe ɵe Aɪqæلd degى ùøfس iƒàسùÿg ƒ dgل øe ÉØWC Gل ƒ äébhôødg ôkcéàjh. RƒdGh,á«ëصüdG ájéyôdgh áä«ñdéhh,á«fgò dg äéسsqéªÿgh ájò àdéh áسùeéÿg qøسs degى. ô p dg hcg á«kgqƒdg egƒ déhل ÉgôKCÉJ øe ÌcCG ägôشtdƒÿg «ªL oo pônjh äéسsé«قh á«æ ŸG ºسùL Ø dgل, Gòg,ôjôقàdG ahق IOƒLƒŸG äébhôøلd kgô fh.á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe iód Ø dgل ƒ eقù«jéس kgô fh,iójó G ŸGقù«jÉس ÚHh,áÁóقdG á«lôÿg á«féµسùdg áyƒªéÿg ÚH ägôشtdƒªلd QÉشûàf G ä ó e ägôjóقj q EÉa,äÉfÉ«Ñلd á«æeõdg äé«dgƒàªلd ké jcg ôjôقj øe á«déààÿg äé Ñ dg äôشûof»àdg Ø dgل, ºسùL äéسsé«قh á«æ ŸG.kÉeÉ áfqéقªلd káلhéb ƒµj ÉÃQ É dgلم, ÉØWC Gل Vh á«لªy ò«øæàh ÉJôشTÉH ób á«ÿé dg áëصüdg ᪠æeh ù«fƒ«dgسف ᪠æe âféch degى ±ó J ق»ق áصuéÿg äéfé«ñdg ºZÉæJ äéسsé«قh ºسùL Ø dgل, á«ÿé dg äé سSƒàŸGh WÉæŸGق äé سSƒàe ôjóقjh ÜÉسùM VGôZCض áeóîàسùÿgh ä ó e UÓîàسSG iôl óقa,á«لª dg ògه øe Aõéch.äÉgÉŒ G h ل»ل iôl êpƒ øe dhل Éلم á«eéædg dلwéæªق ƒªædg Ì Jh q RƒdG üقf QÉشûàfG Ø«صUƒJ : م. ùpfhcgس O ôjóقj á«é æe, hônbgh WÉæŸGق äégéœg ºل d á«dhódg áلéÿg) ÉØWC Gل óæy ájò àdg Aƒسùd á«ÿé dg äégéœ Gh äéëøصüdg, ÊÉãdG øjôشûj / Ȫaƒf, óلéÿg,áähhc G ÊhεdE G bƒÿg Yلى âfîfe G Yلى Iôaƒàe»gh,( ÖÑسùHh. ä ó e ägôjóقj q EÉa,ôjóقàdG äé«é æeh QOÉصüŸG äéfé«h äébhôødg º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

96 :á«féµسùdg ägôشtdƒÿg : hó Gل ɵسùلd ƒæسùdg ƒªædg ó eل Sƒàehس ɵسùلd ƒæسùdg ƒªædg ó eل :Újô لهG ûjشªàل hó Gل Gòg hcل Yلى Iôe dلgƒycم äé qbƒj :á«déàdg ägîødg B G» J» a ägƒæسùdéh ägîødg ÉeCG.. h, h, ájoéصüàb G ägôشtdƒÿg : hó Gل äéfé«h Yلى B G hó Gل ûjشªàل : ɪLE G dgقوe «NódGل øe OôØdG á üm á«fgôشûdg IƒقdG OÉ Jل ᪫قh ɪLE G»eƒقdG NódGل øe OôØdG áصüm øy degى,»µjôec G Q hódéh IQƒشûæŸG äéfé«ñdg ÖfÉL kéقhéسs NódGل øy È J q»àdgh øjòg CG eh.(±ôصüdg ô سS ÖسùM)»µjôeC G Q hódéh ɪLE G»eƒقdG øjôشtdƒÿg Éeóîàسùj Yلى ɪgÓc SGhس, É f áصüm CG EG NódGل øe OôØdG òncéj (»µjôec G Q hódéh á«fgôشûdg IƒقdG OÉ Jل ᪫قh) ɪLE G»eƒقdG ÉÑسùلهG äéjƒàسùe äébhôødg QÉ سSC G GóلÑdG ÚH íسùøj»µd ÉéŸGل ÉeCGم.kábO ÌcCG á«شû«ÿg äéjƒàسùªلd áfqéقe óæàسùjh ògه Yلى äéfé«ñdg äéfqéقÿg èeéfôh eقù«jéس oèàæoj òdg á«dhódg ɪLE G ëÿgل«œéæلd hódg iƒàسùÿg Yلى áfqéقªلd áلhéb ᫪émh ájô سS :ÊhεdE G bƒÿg degى ƒlôdg Lôojى,äÉeƒل ŸG øe ójõªلd. JÉfqƒµe äéقøædh. áñسùf ɵسùdG û«jشو øjòdg Yلى bcgل dg»وم:»µjôecg Q ho (,) øe ägôjóقj degى óæàسùj ôقøلd kgójól ké N, ÉYم, hódg æñdgك øلycg.káaéc É dgلم AÉëfCG (PPP) á«fgôشûdg IƒقdG DƒaɵJ QÉ سSCG äéjƒàسùÿ áëqقæ oe ɵسùdG áñسùf øy äéeƒل e OQƒojh,Gòg ç só nëoÿg ôقødg q N hó Gل ÚÑojh u QÉ سSC G ÖسùM ké«eƒj»µjôecg Q ho (,) øe bcgل Yلى ƒشû j øjòdg É«fódG oäéjƒàسùÿg ùµ Jhس.á«FGôشûdG IƒقdG DƒaɵJ äéjé d ádsó oe, ÉYم IƒقdG DƒaɵàH áصuéÿg ±ôصüdg QÉ سSCG Yلى áلnóoÿg äéë«قæàdg ôقøلd Iójó G á«dhódg äéfqéقÿg èeéfôh É «deg üلn o»àdg èféàædg degى kgoéæàسsg á«fgôشûdg É «a ûjhشqéك É dgلم iƒàسùe Yلى iôœ á«féصümeg á«لªy»gh, É dم øe»eéædg É dgلم YCGلى áشû«ÿg áøلc q CG äéë«قæàdg Jلك ÚÑoJh q.kádho ä ó e q EÉa,äÉë«قæàdG ò dه káé«àfh.kéقhéسs É d â Vh»àdG ägôjóقàdg É JOQhCG»àdG ôقødg ä ó e e É àfqéقe øµá kioôøæe dلhóل ôقødg Gòg øy äéeƒل ŸG øe ójõÿg oôagƒàjh.ôjôقàdg Gòg øe áقhéسùdg äé Ñ dg. :ÊhεdE G bƒÿg Yلى jô àdgف, :ICGôŸG : hó Gل áñسùf :º«ل àdéh Éëàd G áñسùæc çéfe G ájوäe QوcòdG øe SÉHسGóîàم áñسùf ÓMEÉHل :ájوféãdgh á«fgóàh G SQGóŸÉH ÉëàdÓd á«déªle G ÖسùædG á«aéصüdg ÖسùædG SÉHسGóîàم,QƒcòdG øe ájƒäe áñسùæc çéfe G : Éëàd G GôشTDƒŸG íñصüoj, ɪ æe É àfódhم ájƒféãdgh á«fgóàh G SQGóŸÉHس ÉëàdÓd ÉÑbGôj,á«ØdCلd á«fé E G ±GógC G øe ådéãdg ±ó لd Ú«ªسSQ øjôشtdƒe á«déªle G áñسùædéa.icgôÿg Úµ h»yéªàl G ƒædg ÚH IGhÉسùŸG GóصUôjh,º«ل àdg É«àØdGh äé«àødg ácqéشûe áfqéقe ØŸG ل q ôشtdƒÿg»g ÉëàdÓd º«ل àdg øe kiƒàسùe CG ÉØWC Gل «ªL ÉÑسùلهG òncéj Ée fc kgô f.ºgqéªycg øy ô ædg ±ôصüh Gòg ihó H ÚHÉصüŸG ÉØWC Gل degى áñسùædéh IÉ«لهG ó«b Yلى Ø dgل AÉقH øe IÉقàسùe,É H l ƒkƒe äéfé«h ké jcg ólƒj dpك, degى áaé VEGh ShÒaس. äéeóÿg äé«féصümegh,óصu qôلd á sسsƒe á«æwh ᪠fcgh á«féµسs äémƒسùe óقa,áëqقæÿg á«é æÿg degى kgoéæàسsgh hódgل. øe OóY èegèdg É eóقj»àdg Oó dh ShÒØdGس, QÉشûàfG ióÿ IójóL ägôjóقj,» LQ ôkcéh, oèeéfèdg sóycg,êó dg degى ƒléàëj øjòdg ÄdhC hك H ÚHÉصüe ƒشû«j øjòdg UÉîشTC G ä Éلهh VôÃض á ÑJôŸG IÉaƒdG äéhéصueلdh,róje G ShÒØdÉHس, Iójó G ÉÃ,ÜÉÑسSC G «ª áé«àf º JÉ ecgh ºgDhÉHBG qaƒjى øjòdg ÉØWC Gل Oó dh ägôjóقàdg EG SGسɪ àل» Ñæj h.áقhéسùdg ägƒæسùdg ióe Yلى RójE G É «a.äégéœ G ل»ل äéjé d Iójó G oägôjóقàdg QÉشûàfG ä ó Ÿ Iójó G ShÒaس üقf ájôشûñdg áyéæÿg Vôehض ±ƒسsh aق. á«ÿé dgh ᫪«لbe G ä ó ªلd hó Gل Gòg ládƒªشûe RójE G ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒØdس á«ÿé dg áhééàسs G dgقoéم ôjôقàdg ôشûæoj / :RójE G äéeƒل ªلd åjó Gلهüصƒل º«ª J ƒëfh,aéhƒdg øy IôaGƒàŸG üقf ShÒaس QÉشûàfG ä ó Ÿ hódéhل áصuéÿg ägôjóقàdg ÉeCG,É «لY ájôشûñdg áyéæÿg hó Gل IOQGƒdG,RójE G / ÒشûJ» a degى ÉYم. ±ƒسsh áلeéc áyƒª ôaƒàj ägôjóقàdg øe ÉYم øe ôµñe âbh. QÉقoJ ôjôقàdg Gòg IQƒشûæŸG ᫪«لbe Gh á«ÿé dg ÉbQC Gم q EÉa,kÉeƒªYh øy äéeƒل ŸG øe ójõÿg Yلى ÓW G øµáh.égôشûf SسÑق»àdG ägôjóقàdéh ägôjóقj QÉشûàfG ShÒaس üقf ájôشûñdg áyéæÿg UƒàdGصل á«é æeh,róje Gh :Ú«fhεdE G Ú bƒÿg Yلى É JÉãjóh ägôjóقàdg Jلك degى. أو º«ل àdg : hó Gل Gòg ƒàëj :á«fgóàh G áسsqóÿg Ñbل º«ل àdéh ÉëàdÓd ɪLE G ó ŸGل ácqéشûÿéa.á«fgóàh G áسsqóÿg Ñbل º«ل àdg ƒ Vƒe Yلى,Iôe hcل hó Gل, á«fgóàh G áسsqóÿéh ÉØWC Gل ÉëàdG Rõ oj á«fgóàh G áسsqóÿg Ñbل º«ل àdg áسsgqódg IÎa GƒWل DƒØµdG àdgقóم õjõ J ÖfÉL degى dòdك, OóëŸG óyƒÿg.áسsqóÿg :á«fgóàh G áسsqóÿg ÒNC G SGQódGس«üdG ف àmى AÉقÑdG ó eل ÉYم VƒY, ض oôشtdƒe pلó e AÉقÑdG Yلى óyéقe SQGóŸGس àmى á«fgóàh G ƃلH üdgصف áñسùædg ƒgh),ònc G dلéøwcل ájƒäÿg ƒقëàلj øjòdg üdéhصف ÒNC G üdgصف degى UƒdGصƒل º d qbƒàoj ø s p,á«fgóàh G áسsqóÿg øe hc Gل ôشtdƒe,(é æe ó eل AÉقÑdG Yلى óyéقe SQGóŸGس àmى á«fgóàh G üdgصف ùeéÿgس CG) áñسùædg Úقëàلªلd ájƒäÿg áسsqóÿéh àmى á«fgóàh G ƃلH üdgصف SGQódGس«ùeÉÿGس íñصucg óbh.(é æe ó eل AÉقÑdG àmى üdgصف SGQódGس«º«ª J) á«ødcلd á«fé E G ±GógC G øe ÊÉãdG ±ó لd k髪سsq kgôشtdƒe ÒNC G Gلهüصƒل Yلى º«ل àdg ÉYم ÊÉãdG ƒféc / ôjéæj (»FGóàH G. fc ôشtdƒÿg Gòg ±òm iôl :ájوféãdg SQGóŸÉH ÉëàdÓd ɪLE G ó ŸGل OóY Éægك Éc Ée GPEG ójóëàd ÉصüdG ó ŸGل e áfqéقÿg kéسséسscg ùojسª àل ácqéشûÿg q CG nó «nh.áªfóe øسs SQGóŸGس ò Hه Úقëàلe ÉØWC Gل øe ÒÑc º«ل àdg iƒàسùe É æe»fgóàh G º«ل àdg iƒàسùe kºgcg ôª لd áªfóÿg oáñسùf â V pô oy óbh. ƒféãdg SQGóŸÉHس á«déªle G Éëàd G hó Gل ájƒféãdg H â VôY ɪY kéø«øw kéaóàng مخàلáØ ùfسق» á TCÉHشɵل hó Ghل.ôjôقàdG Gòg øe áقhéسs äé ÑW á«fé üme G hgó Gل

97 á«fé üme G hgó Gل hó Gل : ájéªm Ø dgل âeóîoàسsg»àdg,áقhéسùdg ägôjóقàdg ânñ pسùoàmg dلéøwcل:»øæ dg ÖjOCÉàdG ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg øy hódgل ôjqéقj h ù«fƒ«dgسف, ôjqéقj áلmôÿg ÉÑسùلهG òncéj لم ôسs o C ÉH áصuén GRhCG SÉHسGóîàم, ÉYم Ñbل á«لªy øe IÒNC G ÉØWC Gل, QÉ«àNG dphك LCGل øe Ø dgل ÖjOCÉJ IóMh ò«øæj ádƒªشûÿg ìƒسùÿg ájoƒقæ dg.ägôشtdƒÿg IOó àe»fgƒشûy QÉ«àNG) Ø dل ÖjOCÉJ IóMh ò«øæj VGôZCض (áæسs ÉàæسS ) ájôª dg áäødg øe ómgh ÌcCG ägôjóقj OGóYEG, ÊÉãdG ƒféc / ôjéæj,q qôقj óbh Ø dgل). á«لªy øe IÒNC G áلmôÿg ÉÑسùلهG òncéj ô nسs o CG Rh SÉHسGóîàم kábo Oƒقæ dg íسùÿg øy áœéædg äéfé«ñdg ÜÉسùM ó«y o CG óbh ÉØWC Gل. QÉ«àNG ôjqéقj «ªL ùjhسóîàم.iójó G áhqéقÿg SÉHسGóîàم ägôشtdƒÿg Oó àe ù«fƒ«dgسف äqóصu»àdg ÉYم ó H, Éà ôjôقj É «a ÉØWC Gل Vh.(ád qó ŸG ägôjóقàdg É dgلم :äé aé«dgh ƒ aé«dg : hó Gل ájوféãdg SQGóŸGh É«fódG ájوféãdg SQGóŸÉH ÉëàdÓd á«déªle G ÖسùædG ɪYój ôjôقàdg Gòg dhc Gى Iôªلd ÓNóoj GòلdG GôشTDƒŸG Gòg :É«ل dg á«لªy âل L óbh.ájƒféãdg SQGóŸGس äé aé«dgh Ú aé«dg ácqéشûe ióe º a ÌcCG º«ل àdg Gòg øe ÜôسùàdG á«b ƒféãdg º«ل àdg iƒàسùe äéfé«h üjصæ»ف.kémƒ Vh çéfe G :á«fgóàh G áلmôÿg ÒNC G üdg ف àmى áسsgqódg á HÉàe ó eل áسsgqódg IÎa GƒWل àdgقóم ôشtdƒÿg Gòg RÈoj.QوcòdG øe ájوäe áñسùæc.á«ødcلd á«fé E G ±GógC G øe ÊÉãdG ±ó لd»ªسSQ ôشtdƒe ƒgh,áسsqóÿg Vô ojhض ôشtdƒÿg Gòg hcل ôjôقj Iôe ÉØWC Gل Vh É dgلم Yلى ƒædg üàdصæ»ف kgó oh oj»ف É,QƒcòdG øe ájƒäe áñسùæc çéfe G Tشµل.áقHÉسùdG äé Ñ dg k ƒªشûe øµj لم»YɪàL G äé ec G äé«ah nöسùf oلhó G oضvô j:(ád qó e) äé ec G äé«ah áñسùf ä ÉcƒdG ÚH ûÿgشîك ª dgل jôaق É éàæoj ɪÑسùM, É dم zádqó ŸG{ øe dcéàjف òdg (MMEIG ûÿgشîك ( jôødgق äé ec G äé«ah ôjóقàd áëصüdg ᪠æe ù«fƒ«dgسف h,á«ÿé dg hóæصuh ɵسùلd IóëàŸG ºeC G æñdghك mácqéشûã, hódg ùÿgسàقلú. Ú«æØdG AGÈÿG øe áyƒª øe SGسóînàم óbh äé«aƒd ägôjóقàdg ògه UÓîàسS kálhoõe áhqéقe ûÿgشîك jôødgق Gòg äé ec G äé«aƒd á«déلهg ägôjóقàلd äójó J Vh Yلى âلªàشtg,äé ec G ùàdgسé»ل ᪠fcg bgh øe àdلك ÊóŸG ÖjƒصüJ ±ó H,äÉ«aƒdG AƒسS üàdgصæ»ف VÉØîfGhض iƒàسùe iƒàسùÿg øy ÆÓHE G,܃ل ŸG âلªàشtg ɪc Yلى SGسGóîàم êpƒ ägôjóقj OGóYE dلhóل,ägôjóقj É jód ôagƒàj»àdg Kƒjق Yلى É H.äÉ ec G äé«aƒd»æwƒdg iƒàسùÿg ä ÉcƒdG ÚH ácîشûÿg ägôjóقàdg e zádsón oÿg{ ägôjóقàdg áfqéقe» Ñæj,áقHÉسùdG dphك q C áhqéقÿg âسù«d á«é æÿg Gلهüصƒل øµáh.é JGP»g Yلى ôjôقj qمéj ägôjóقj e, Yhلى ájô ob iƒàسùe WÉæŸGق,áلeÉc dلgƒycم, bƒÿg Yلى á«é æÿg øy UÉØJص»ل Yلى dòchك,h,,. :ÊhεdE G :RوeôdG ÒسùØJ oêgqoeg ac G ل øeh qfeéa,káaéc É dgلم AÉëfCG AÉسùædGh ÉØWC Gل Vh øy É ædg á سSGh IQƒصU ËóقJ qãªàjل á«féصüme G hgó Gل ògه øe ±ó dg q C شروط وحمد دات البيانات التف صيلية واحلوا شي يف مكان اآخر ي عترب اأمرا أاكرث مالء مة. امل صادر وال سنوات اخلا صة بنقاط بيانات حمد دة متوافرة على املوقع الإلكرتوين:. n.é لc hgó Gل بr ny ácîشûe láeéy lrƒeq» a á«déàdg orƒeôdg ÉeCG ùøfس. hó Gل TGƒMش«ládƒªشûe æ«h hóéhل oá«æ ŸG orƒeôdg.iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg.á«ÿé dg äé سSƒàŸGh WÉæŸGق äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«ñdg àîjلف»àdg äéfé«ñdg jô àdgف øy dgق» SÉس«ÒشûJ hcg degى aق ómgh AõL ògه.ádhódg øe NóJل äéfé«ñdg äéhéسùm äé سSƒàe WÉæŸGق.á«ŸÉ dg äé سSƒàŸGh.Oƒª dg GƒæY IO qóëÿg IóŸG ÓNل äéfé«ñdg É æy ôaƒàj áæسs çómcg degى oòشûj oäéfé«ñdg i.úصüdg»æãàسùj äéfé«ñdg i i. áëøصüdg ô fg hódgل, äéäah,á«yôødg WÉæŸGhق WÉæŸGق, º«dÉbC Gh hódgل AɪسSCÉH áلeéc áªféb Yلى ÓWÓd # º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

98 áسùeéÿg øسs ho ÉØWC Gل äéah ó eل ÖسùM hódgل Ö«JôJ ºسSÉM ôشtdƒe ƒgh ÉYم É «a áسùeéÿg øسs ho ÉØWC Gل äé«ah ä ó e ôشtdƒe ägôjóقàd kéقah k RÉæJ kö«jôj ÖسùM º«dÉbC Gh hódgل á«déàdg áªféقdg ÚÑJ.áقMÓdG hgó Gل kéjóéhcg kéñ«jôj º«dÉbC Gh hódgل ògه Ö«JôJ h.º FÉ h ÉØWC Gل Éaôdه áñسùædéh äé`````«`````ah ó`````` ``````eل øسs ho É```Ø```W Gل () áسùeéÿg áñjôÿg ᪫قdg º«dÉbC Gh hódgل üdgصéeƒل Ée ƒسséaéæ«cqƒh ƒ«dgòسs OÉشûJ «WGôقÁódG ƒ fƒµdg ájqƒ ªL»àjÉg ƒ fg É«قjôaG ájqƒ ªL SƒdGس ى héسù«h É«æ«Z ÉàسùfÉ ag ôé«ædg ÉjÒé«f ófhqƒh hòeéµdg ÑeRƒe»ق É«æ«Z QGƒØjO äƒc á«fgƒàسs G É«æ«Z Hنن É«fÉàjQƒe É«ÑeGR É«Hƒ«KG ÉjÒÑ«d GOƒسùdG ƒzƒj GóæZhG É«ÑeÉZ ƒ fƒµdg hóe»jƒñ«l GófGhQ ÉàسùcÉH ôªقdg QõL É«æ«c ƒjƒسù«d»ñ«سùfôhh»eƒj ÉسS ƒhéñár ófójrgƒسs øª«dg IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ùdgسé æل ƒhé dg ÉfÉZ QɪæjÉe óæ dg Éàسùµ«LÉW ûzóeشقô ÉjÒàjQCG Iójó G É«æ«Z GƒHÉH É«قjôaG ܃æL ÉJƒH ÉàسùfɪcôJ»àشû«d Qƒª«J (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH á«ñ شûdG á«wgôقáódg h ájqƒ ªL ÉàسùcÉHRhG ÉjOƒÑªc ÉÑ«fل»JÉHÒc TOÓ æhش ÉfGƒسùJƒH Éé«HQPG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL É«Ñ«eÉf hqhéf äé`````«`````ah ó`````` ``````eل øسs ho É```Ø```W Gل () áسùeéÿg áñjôÿg ᪫قdg º«dÉbC Gh hódgل Gô dg ÉàسSõ«ZÒb ôfgõ G ô N G SCGôdGس Üô ŸG É«سù«fhófG á«wgôقáódg á«ñ شûdG ÉjQƒc ájqƒ ªL ÉàسùNGõc ƒdéaƒj ɪ«JGƒZ É«dƒ æe SسÉæjQƒم ÉfÉ«Z ÚÑلØdG ᫵«æ«ehódg ájqƒ ª G GƒZGQɵ«f Sسل» ɪ QõL ƒzéhƒjh OGó«æjôJ (á«eóسse G ájqƒ ª G) GôjEG TQÉeشÉل QõL GƒZGQÉH SGQhóægس ɵjɪL Éfم â««a ôصüe É«LQƒL OQ G ÉæÑd ƒ«f áلàëÿg á«æ«سùلødg VQ Gض øjoéæjôzh âæسùæa âféسs É«æ«eQG ShOÉHôHس QhOGƒc G ɪæH GƒeÉسS jrgèdgل É«Ñeƒdƒc h ÉH hòh Éahódƒe ájqƒ ªL É«fÉÑdG ÚصüdG ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg É«côJ (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ª G) Ójhõæa õ«لh»é«a É«Ñ«d ƒµ«سùµ«e ɵf ôسs ÉeÉ ÑdG QõL ùdgسلqhoéø É«سSƒd âféسs ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G É fƒj ùfƒjس eلjóف ûjqƒeش» Sƒس ÚàæLQ G É«fÉehQ Tش»ل«ƒJGƒfÉa ÉjQÉ لH ófójéj É«fGôchG äé`````«`````ah ó`````` ``````eل øسs ho É```Ø```W Gل () áسùeéÿg áñjôÿg ᪫قdg º«dÉbC Gh hódgل ɵ«æ«ehO ShôdGس«OÉ G áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL GOÉæjôZ âjƒµdg GƒZQhG øjôëñdg ɵjQÉàسSƒc É«ØJ ûjش»ل«ƒcك QõL ɪ oy GOƒHôHh Gƒ «àfg æسsƒñdg Sô dghسك OƒسSC G Ñ Gل ô b âféسs ùà«cس ù«ø«fhس SسلÉ«cÉaƒ ᫵jôe G IóëàŸG äéj ƒdg ùdgسóم QGO ÊhôH É«fGƒà«d É«HôصU IóëàŸG á«hô dg ägqée G ShQÓ«Hس Góæc É«JGhôc ÉHƒc ÉjQÉ æg Éjõ«dÉe É dée GófÓjR ƒ«f GóædƒH É«dGÎسSG É«fƒàسSG SGسFGô»ل ÉjQƒc ájqƒ ªL É«fÉÑسSG GôسùjƒسS IóëàŸG áµلªÿg GQhófG ÉسùªædG ɵ«éلH UÈb ᫵«شûàdg ájqƒ ª G QÉ ódgك Éسùfôa É«fÉŸG Éfƒ«dG GóædôjG É«dÉ jg ƒcéfƒe Góædƒg É JÈdGل Góæلæa ÉHÉ«dG ÆQƒÑªسùcƒd èjhôdg SسQƒaÉ æه SسلÉ«æ«aƒ ójƒسùdg ùjgسلgóæ øjéàشûàî«d ƒæjqée ÉسS ɵ«JÉØdG GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG Yلى üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى kéقm É eéª fgh Rƒ /ƒ«dƒj GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ªL üøfegصéل ÖÑسùH ùeسàقلúà Úàdhóc لم ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG äéfé«ñdgh Ñbل üøf GصÉل. á«fé üme G hgó Gل

99 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG,, ÚàæLQC G,, OQC G,, É«æ«eQCG,, ÉjÎjQEG, Éé«HQPCG,, É«fÉÑسSEG,, É«dGÎسSCG,, É«fƒàسSEG,, ل«FGôسSEG,, ÉàسùfÉ acg,, QhOGƒcEG,, É«fÉÑdCG,, É«fÉŸCG,, IóëàŸG á«hô dg ägqéee G, d ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg,,, GOƒHôHh Gƒ «àfcg, ƒ fcg,, GQhófCG, É«سù«fhófEG,,, GƒZhQhCG,, ÉàسùµHRhCG,, GóæZhCG,, É«fGôchCG,, (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG,,, GóædôjCG,, GóæلسùjCG, É«dÉ jeg,, Iójó G É«æ«Z GƒHÉH,, GƒZGQÉH,, سShOÉHôH d ÉàسùcÉH,,, h ÉH, ÉeÉgÉÑdG QõL d øjôëñdg,, لjRGÈdG,,, لÉ JÈdG,, مÓسùdG QGO ÊhôH, IóëàŸG áµلªÿg,, ɵ«éلH,, ÉjQÉ لH,, شûjOÓ æh,, ɪæH,, ÉJƒH, ÉfGƒسùJƒH,, ƒسséa Éæ«cQƒH, ófhqƒh, كسSô dgh áæسsƒñdg,, GóædƒH,, (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH,, hòh,, سShQÓ«H,, õ«لh, ننH, GóæلjÉJ,, ÉàسùfɪcôJ,, É«côJ,,, ƒzéhƒjh OGó«æjôJ,, OÉشûJ, ᫵«شûàdg ájqƒ ª G,, Ö«JôJ لó e äé«aوdg ho áسùeéÿg ho äé«aوdg لó e áسùeéÿg ضVôdG äé«ah لó e (áæسs øe لbCG) لó`````````` ``````````e äé``````````«``````````ah»`````ã`````jó`````m IO ƒ````````````````dg É```````ª```````LEG É````µ````س````ù````dG (ف```dC É```H) Oó``````````` ```````````dg و```æ```س```ù```dG ó``«``dgو``ª``ل``d (ف```dC É```H) Oó``````````` ```````````dg و```æ```س```ù```dG äé```«```aو```ل```d h O á``س``ù``eé``ÿg (ف```dC É```H) ø``e Oô``````Ø``````dG Ö```«``` ```ü```f»`````eو`````ق`````dg ل`````````Nó`````````dG (»`````µ`````jô`````ecg Q ho) ô```````ª``````` ```````dg ``````bو``````à``````ÿg ó``````````````æ``````````````y IO ƒ````````````````dg (ägو```æ```س```s) لó`````````` ``````````e á``````aô`````` ``````e IAGô```````ق```````dG á```hé```à```µ```dgh (%) QÉѵلd É```````` ````````U á````````ñ````````س````````ù````````f ```SQGó```ŸÉ```H É````ë````à````d G (%) á```````«```````fgó```````à```````h G IôسSC G لNO á üله ájوäÿg áñسùædg i º«dÉbC Gh لhódG i i % ىfOCG % ىلYCG á«سséسsc G ägôشtdƒÿg : لhó G

100 á«fé üme G لhGó G Ö«JôJ لó e äé«aوdg ho áسùeéÿg ho äé«aوdg لó e áسùeéÿg ضVôdG äé«ah لó e (áæسs øe لbCG) لó`````````` ``````````e äé``````````«``````````ah»`````ã`````jó`````m IO ƒ````````````````dg É```````ª```````LEG É````µ````س````ù````dG (ف```dC É```H) Oó``````````` ```````````dg و```æ```س```ù```dG ó``«``dgو``ª``ل``d (ف```dC É```H) Oó``````````` ```````````dg و```æ```س```ù```dG äé```«```aو```ل```d h O á``س``ù``eé``ÿg (ف```dC É```H) ø``e Oô``````Ø``````dG Ö```«``` ```ü```f»`````eو`````ق`````dg ل`````````Nó`````````dG (»`````µ`````jô`````ecg Q ho) ô```````ª``````` ```````dg ``````bو``````à``````ÿg ó``````````````æ``````````````y IO ƒ````````````````dg (ägو```æ```س```s) لó`````````` ``````````e á``````aô`````` ``````e IAGô```````ق```````dG á```hé```à```µ```dgh (%) QÉѵلd É```````` ````````U á````````ñ````````س````````ù````````f ```SQGó```ŸÉ```H É````ë````à````d G (%) á```````«```````fgó```````à```````h G IôسSC G لNO á üله ájوäÿg áñسùædg i º«dÉbC Gh لhódG i i % ىfOCG % ىلYCG»ل«شT,, IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL,, ƒzƒj, ƒdéaƒj É fƒj, سùfƒJ,,»àشû«d Qƒª«J,, ƒhéz,, ɵjÉeÉL,, É«ÑeÉZ, GOÉæjôZ, ôfgõ G,, ƒeƒdƒسs QõL, كƒc QõL لÉشTQÉe QõL, ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL, á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL,, É«قjôaCG ܃æL,,, δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ,, ÉfÉ«Z, É«LQƒL,,»JƒÑ«L, كQÉ ódg,, ɵ«æ«ehO, ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G,, ô NC G سSCGôdG, GófGhQ,»سShôdG OÉ G,,, É«fÉehQ,, É«ÑeGR,, ƒhéñár, QGƒØjO äƒc,, GƒeÉسS, ƒæjqée ÉسS, øjoéæjôzh âæسùæa âféسs, سù«Ø«fh سùà«c âféسs, É«سSƒd âféسs,»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs, ɵfÓjôسS,, ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg,, QhOÉØلسùdG,, É«cÉaƒلسS,, É«æ«aƒلسS,, IQƒaÉ æسs,, لÉ æسùdg,, ófójrgƒسs,, δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G,, مÉæjQƒسS, ójƒسùdg,, GôسùjƒسS,, ƒ«dgòسs, ل«شû«سS, É«HôصU,, لÉeƒصüdG, a ÚصüdG,,,, z Éàسùµ«LÉW, Gô dg,,, ɪY,,

101 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÉfÉZ,, É«æ«Z, á«fgƒàسs G É«æ«Z, héسù«h É«æ«Z, ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa, Éسùfôa,, ÚÑلØdG,,, áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G, b (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa,, Góæلæa,,»é«a, مÉf â««a,,, UÈb,, ô b, d ÉàسùNGRÉc,, hòeéµdg,, É«JGhôc,, ÉjOƒÑªc, Góæc,, ÉHƒc,, ÉjQƒc ájqƒ ªL,, á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL, a ɵjQÉàسSƒc,, É«Ñeƒdƒc,, ôªقdg QõL ƒ fƒµdg,, âjƒµdg, d ÉàسSõ«ZÒb,»JÉÑjÒc, É«æ«c,, É«ØJ,, á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL,, ÉæÑd,, ÆQƒÑªسùcƒd, É«Ñ«d,, ÉjÒÑ«d, É«fGƒà«d,, ƒjƒسù«d,, Úàشûæàشû«d, h Ée, فjóلe, á dée, Ée, Éjõ«dÉe,, ÉjQÉ æg,, ôقشûzóe, ôصüe,,, Üô ŸG,, áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL,, ك«سùµŸG,,, É«dƒ æe,, É«fÉàjQƒe,, سSƒ«شûjQƒe,, ق«ÑeRƒe, Éahódƒe ájqƒ ªL,, ƒcéfƒe, OƒسSC G لÑ G, QÉ É«e, a (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e, á«سséسsc G ägôشtdƒÿg : لhó G Ö«JôJ لó e äé«aوdg ho áسùeéÿg ho äé«aوdg لó e áسùeéÿg ضVôdG äé«ah لó e (áæسs øe لbCG) لó`````````` ``````````e äé``````````«``````````ah»`````ã`````jó`````m IO ƒ````````````````dg É```````ª```````LEG É````µ````س````ù````dG (ف```dC É```H) Oó``````````` ```````````dg و```æ```س```ù```dG ó``«``dgو``ª``ل``d (ف```dC É```H) Oó``````````` ```````````dg و```æ```س```ù```dG äé```«```aو```ل```d h O á``س``ù``eé``ÿg (ف```dC É```H) ø``e Oô``````Ø``````dG Ö```«``` ```ü```f»`````eو`````ق`````dg ل`````````Nó`````````dG (»`````µ`````jô`````ecg Q ho) ô```````ª``````` ```````dg ``````bو``````à``````ÿg ó``````````````æ``````````````y IO ƒ````````````````dg (ägو```æ```س```s) لó`````````` ``````````e á``````aô`````` ``````e IAGô```````ق```````dG á```hé```à```µ```dgh (%) QÉѵلd É```````` ````````U á````````ñ````````س````````ù````````f ```SQGó```ŸÉ```H É````ë````à````d G (%) á```````«```````fgó```````à```````h G IôسSC G لNO á üله ájوäÿg áñسùædg i º«dÉbC Gh لhódG i i % ىfOCG % ىلYCG

102 IôسSC G NOل لهá ü ájوäÿg áñسùædg i YCGلى % focgى % É```````` ````````U á````````ñ````````س````````ù````````f ```SQGó```ŸÉ```H É````ë````à````d G (%) á```````«```````fgó```````à```````h G i ó`````````` ``````````eل á``````aô`````` ``````e IAGô```````ق```````dG á```hé```à```µ```dgh (%) QÉѵلd i ô```````ª``````` ```````dg ``````bو``````à``````ÿg ó``````````````æ``````````````y IO ƒ````````````````dg (ägو```æ```س```s) ø``e Oô``````Ø``````dG Ö```«``` ```ü```f dg `````ق`````وe `````«Nó`````````dG `````````ل (»`````µ`````jô`````ecg Q ho) Oó``````````` ```````````dg ù```dg ```س``` æ ```و d ```ل```وäÉ```«```a h O á``س``ù``eé``ÿg ( dc É```H ```ف) Oó``````````` ```````````dg ù```dg ```س``` æ ```و ó``«``dgو``ª``ل``d ( dc É```H ```ف) É```````ª```````LEG É````µ````س````ù````dG ( dc É```H ```ف) ó`````````` ``````````eل äé``````````«``````````ah»`````ã`````jó`````m IO ƒ````````````````dg ó eل VôdGض äé«ah (áæسs øe ( bcgل ho äé«aوdg ó eل áسùeéÿg Ö«JôJ ó eل äé«aوdg ho áسùeéÿg º«dÉbC Gh hódgل,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe ᪠æeh ( ù«fƒ«dgسف, ÉØWC Gل äé«ah ôjóقàd á«dhódg äéª æªلd ácîشûÿg ª dgل áyƒª VôdGض äé«ah ó ehل áسùeéÿg ho äé«aوdg ä ó e.( hódg æñdghك,ióëàÿg ºeC ÉH ɵسùdG áñ شTh,á«ŸÉ dg áëصüdg.ájôسsc G ìƒسùÿgh óصuîdg º f,á«fóÿg äóéسùdg SÉHسGóîàم,á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æe IO ƒdg»ãjóm äé«ah ó eل.ióëàÿg ºeC ÉH ɵسùdG áñ شT ó«dgوÿgh ɵسùdG ɪLEG ÉØWC Gل äé«ah áسùeéÿg ho ù«fƒ«dgسف.. hódg æñdgك ɪLE G dgقوe «NódGل øe OôØdG Ö«üf.IóëàŸG ºeC ÉH ɵسùdG áñ شT bوàÿg ôª dg àeوsس.(uis) AÉصüMEلd ƒµسùfƒ«dg ó e á«fgóàh G SQGóŸÉH Éëàd G áñسùfh Ú déñلd áhéàµdgh IAGôقdG áaô e ó eل hódg æñdgك IôسS G NOل á üm äé MÓe NódGل ØîæŸG ض Ö«صüf) NódGل øe OôØdG»eƒقdG bcgل) hcg»µjôecg Q ho (»µjôecg Q ho degى»eƒقdg NódGل øe OôØdG Ö«صüf) SƒàŸGس NódGل focgى (»µjôecg Q ho degى»eƒقdg NódGل øe OôØdG Ö«صüf) SƒàŸGس NódGل YCGلى (ÌcCG hcg»µjôecg Q ho»eƒقdg NódGل øe OôØdG Ö«صüf) ØJôŸG NódGل Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h ÚصüdÉH áصuéÿg Éëàd G ÉصU ä ó e É«dÉM ôشûæj ƒµسùfƒñdg AÉصüMEG ó e äéfé«h.á«æ«صüdg º«ل àdg IQGRh øe áeóقe äéfé«ñdg Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg a b c d z i ägôشtdƒÿg jô Jف.á«M IO h µdل Oó déh æy È jh,ägƒæسs øسs ÚHh IO ƒdg ÚH IÉaƒdG ɪàMGل áسùeéÿg øسs ho äé«aوdg ó eل.á«m IO h µdل Oó déh æy È jh, Ñ déh ôª dg øe IóMGh áæسs øسs ÚHh IO ƒdg ÚH IÉaƒdG ɪàMGل VôdGض äé«ah ó eل.á«m IO h µdل Oó déh æy È jh,ié«لهg øe dhc Gى Éeƒj dg ÓNل IÉaƒdG ɪàMGل IO ƒdg»ãjóm äé«ah ó eل áaé VE ÉH,Úª«قŸG ÚéàæŸG «ªL ëjقق É»àdG áaé ŸG ᪫قdg ƒª ƒg ɪLE G»eƒقdG NódGل ɪLE G dgقوe «NódGل øe OôØdG Ö«üf degى Yلى ÖFGô V CG»àdG äééàæÿg لم NóJل ÜÉسùM degى áaé VE ÉH,(ºYódG hóh) êéàfe G ᪫b äé VƒÑقŸG á«aéصüdg NódGل øe SC GسSÉس«ÖJGhQ) NódGhل ÚØXƒŸG ( QÉق dg Ö«صüfh.êQÉÿG øe NódGل øe OôØdG»eƒقdG NódGل øy IQÉÑY ƒg ɪLE G»eƒقdG Éeƒسùقe ɪLE G Yلى. hódg æñdgك WCGلùس áقjôw SÉHسGóîàم»cÒeC G Q hódéh ɪLE G»eƒقdG NódGل øe OôØdG Ö«صüf jƒل ºàjh É dgم. üàæeصف ɵسùdG OóY É قdG ùøædس IóFÉسùdG äé«aƒdg ôwéîÿ Gƒ Vô J GPEG IO ƒdg»ãjóm ÉØWC Gل É شû«j ób»àdg ägƒæسùdg OóY IO ƒdg óæy bوàÿg ôª dg àeوsس.º JO h øe âbƒdg dpك ɵسùdG øe jô dg ض øe ájƒäe áñسùæc æy È jh,é bƒa Éeh øسs áhéàµdgh IAGôقdG ƒaô j øjòdg UÉîشTC G OóY Ú déñلd áhéàµdgh IAGôقdG áaô e ó eل.ájôª dg áäødg ògه ɵسùdG ƒª,᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs ºg øjòdg ájƒféãdg hcg á«fgóàh G SQGóŸÉHس ÚقëàلŸG ÉØWC Gل OóY á«fgóàh G SQGóŸÉH Éëàd G É U áñسùf ÚلéسùŸG á«fgóàh G SQGóŸGس øسs ÉØWC Gل êgqoe kgô fh.᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs dلéøwcل µdgل«oó dg øe ájƒäe áñسùæc É æy È j.»fgóàh G º«ل àdéh Éëàd G Éصüd ádó ŸG áñسùædg fcg Yلى É jcg «deg QÉشûj ób ôشtdƒÿg Gòg EÉa,ájƒfÉãdG SQGóŸGس NOل á üm IôسS G áñسùf NódGل üصل»àdg É «لY ôسsc G øe % YCGلى ägp NOل, ôسsc G øe %h bcgل ägp NOل. á«fé üme G hgó Gل

103 ájò qàdg : hó Gل G ôسscلd % íلÿg ùjسóîàم Oو«dÉH YóŸGوم ( ) i á«ààdg ó eل % dلéøwcل áسùeéÿg ho fé jو : øjòdg ( ) :øjòdg ( ) dلéøwcل % ôµñÿg AóÑdG ) CG ÚeÉà«ØH ᪠æe) Ì àÿg ªædGو ᪠æe) Gõ dgل áyéضvôdéh» übéf dلvôض % (Gô شT (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) RوdG fقüص á««ñw áyéضvq áñل U ᪠WCG e á««ñw áyéضvq ÚàæسS àmى áæ«dh áñل U ÑشTh á üdén (%) á««ñ dg IO ƒdg óæy RوdG Δ (%) áلeéc á«j ójóشth àeوsس ójóشth àeوsس ójóشt ójóشth àeوsس ô شT ô شTCG ô شTCG øe bcgل ( ) ( ) i i º«dÉbC Gh hódgل w É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G OQC G É«æ«eQCG ÉjÎjQEG Éé«HQPCG É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG SEGسFGô»ل ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG É«fÉÑdCG É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg GQhófCG É«سù«fhófEG GƒZhQhCG ÉàسùµHRhCG GóæZhCG É«fGôchCG (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG ùjcgسلgóæ É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH ShOÉHôHس ÉàسùcÉH h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg jrgèdgل É JÈdGل ùdgسóم QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH ûjoó æhش ɪæH ÉJƒH ÉfGƒسùJƒH ƒسséa Éæ«cQƒH ófhqƒh áæسsƒñdg Sô dghسك GóædƒH (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH hòh ShQÓ«Hس õ«لh Hنن GóæلjÉJ ÉàسùfɪcôJ É«côJ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ OÉشûJ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

104 G ôسscلd % á«ààdg ó eل % dلéøwcل áسùeéÿg ho fé jو : øjòdg ( ) :øjòdg ( ) dلéøwcل % ôµñÿg AóÑdG íلÿg ùjسóîàم ) CG ÚeÉà«ØH ᪠æe) Ì àÿg ªædGو ᪠æe) Gõ dgل áyéضvôdéh» übéf dلvôض % Oو«dÉH YóŸGوم (Gô شT (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) RوdG fقüص á««ñw áyéضvq áñل U ᪠WCG e á««ñw áyéضvq ÚàæسS àmى áæ«dh áñل U ÑشTh á üdén (%) á««ñ dg IO ƒdg óæy RوdG ( ) Δ (%) áلeéc á«j ójóشth àeوsس ójóشth àeوsس ójóشt ójóشth àeوsس ô شT ô شTCG ô شTCG øe bcgل ( ) ( ) i i i º«dÉbC Gh hódgل w Tش»ل«IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ƒzƒj ƒdéaƒj É fƒj ùfƒjس»àشû«d Qƒª«J ƒhéz ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ GOÉæjôZ ôfgõ G ƒeƒdƒسs QõL ƒcك QõL TQÉeشÉل QõL É«قjôaCG ájqƒ ªL SƒdGس ى á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ÉfÉ«Z É«LQƒL»JƒÑ«L QÉ ódgك ɵ«æ«ehO ᫵«æ«ehódg ájqƒ ª G ô NC G SCGôdGس GófGhQ ShôdGس«OÉ G É«fÉehQ É«ÑeGR ƒhéñár QGƒØjO äƒc GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS OGó«æjôLh âæسùæa âféسs âféسs ùà«cس ù«ø«fhس É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg ùdgسلqhoéø SسلÉ«cÉaƒ SسلÉ«æ«aƒ IQƒaÉ æسs ùdgسé æل ófójrgƒسs δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G SسÉæjQƒم ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs Sس» ûش»ل É«HôصU üdgصéeƒل ÚصüdG Éàسùµ«LÉW á«fé üme G hgó Gل

105 ájò qàdg : hó Gل G ôسscلd % á«ààdg ó eل % dلéøwcل áسùeéÿg ho fé jو : øjòdg ( ) :øjòdg ( ) dلéøwcل % ôµñÿg AóÑdG íلÿg ùjسóîàم ) CG ÚeÉà«ØH ᪠æe) Ì àÿg ªædGو ᪠æe) Gõ dgل áyéضvôdéh» übéf dلvôض % Oو«dÉH YóŸGوم (Gô شT (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) RوdG fقüص á««ñw áyéضvq áñل U ᪠WCG e á««ñw áyéضvq ÚàæسS àmى áæ«dh áñل U ÑشTh á üdén (%) á««ñ dg IO ƒdg óæy RوdG ( ) Δ (%) áلeéc á«j ójóشth àeوsس ójóشth àeوsس ójóشt ójóشth àeوsس ô شT ô شTCG ô شTCG øe bcgل ( ) ( ) i i i º«dÉbC Gh hódgل w ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg VQC Gض (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a Éfم â««a UÈb ô b ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc ÉjOƒÑªc Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªéc ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d ƒjƒسù«d Úàشûæàشû«d h Ée eلjóف á dée Ée Éjõ«dÉe ÉjQÉ æg ûzóeشقô ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ùµÿgس»ك É«dƒ æe É«fÉàjQƒe ûjqƒeش» Sƒس ÑeRƒe»ق Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G Ñ Gل QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

106 G ôسscلd % á«ààdg ó eل % dلéøwcل áسùeéÿg ho fé jو : øjòdg ( ) :øjòdg ( ) dلéøwcل % ôµñÿg AóÑdG íلÿg ùjسóîàم ) CG ÚeÉà«ØH ᪠æe) Ì àÿg ªædGو ᪠æe) Gõ dgل áyéضvôdéh» übéf dلvôض % Oو«dÉH YóŸGوم (Gô شT (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) RوdG fقüص á««ñw áyéضvq áñل U ᪠WCG e á««ñw áyéضvq ÚàæسS àmى áæ«dh áñل U ÑشTh á üdén (%) á««ñ dg IO ƒdg óæy RوdG ( ) Δ (%) áلeéc á«j ójóشth àeوsس ójóشth àeوsس ójóشt ójóشth àeوsس ô شT ô شTCG ô شTCG øe bcgل ( ) ( ) i i i º«dÉbC Gh hódgل É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG i i i i i i i i θ θ i i i i i i i i θ θ ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe øe äéfé«ñdg,iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg IO ƒdg óæy RوdG fقüص.á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe ù«fƒ«dgسف,,á«æ«jhôdg ùàdgسé»ل ᪠fcg áyéضvôdg ìƒسùÿg á««ñ dg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ájoƒقæ dg,ägôشtdƒÿg IOó àe ìƒسùÿg ájôسsc G ù«fƒ«dgسف.,iônc G á«æwƒdg,iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg Ì àÿg ªædGhو Gõ dghل RوdG fقüص áëصüdg ᪠æe ù«fƒ«dgسف.,á«ÿé dg ù«fƒ«dgسف. CG ÚeÉà«a,iôNC G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg (Oو«dÉH ( YóŸGوم Oو«ŸG íلÿg SGسÓ àك ù«fƒ«dgسف. äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg ±ó àسùe ƒg ɪc ºbôdG Ñjhلغ.á ØîæŸG QɪYCلd á Lƒe (CG) ÚeÉà«Ød á«j èegôh É jód»àdg GóلÑdG degى ÒشûJ ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h É VôY ºàj Ñbل ägƒæسùdg øy ägôjóقàdg.á«ÿé dgh ÚH á قf bcgل CG{,á«J»à قæd ájƒäe áñسùf bcgل ÉgQÉÑàYÉH (CG) ÚeÉà«a øe لá qªµÿg ájò àdéh áلeéµdg á«àdg øy ÆÓHE G qºàj dhc Gى ádƒ G /ôjéæj) /ȪسùjO Rƒ /ƒ«dƒj) á«féãdg ádƒ G ÚHh,( GôjõM /ƒ«fƒj ÊÉãdG ƒféc hc Gل) ƒféc ÉYم øe Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH êpé degى óæàسùj ägôjóقj w Δ i i i i i i i i i i i # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ägôشtdƒªلd jô Jف.IO ƒdg óæy GôLم, øe bcgل ƒfõj øjòdg ó«dgƒªلd ájƒäÿg áñسùædg IO ƒdg óæy RوdG fقüص.io ƒdg øe IóMGh áyéسs ÓNل óãdg Yلى ƒ Vƒj øjòdg ó«dgƒªلd ájƒäÿg áñسùædg á««ñ dg áyéضvôلd ôµñÿg AóÑdG ájò J Yلى üëjصلƒ øjòdg ô شTCG ôøصu ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg (ô شTCG øe ( bcgل á üdéÿg á««ñ dg áyéضvôdg.á«véÿg áyéسs dg ÓNل á««ñ dg áyé VôdG øe ájôصüm ᪠WCG JلقGƒ øjòdg ô شTCG ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg (ô شTCG ) áæ«لdg hcg áñل üdg ÑشTh áñل üdg ᪠WC G ÉNOEGل.á«VÉŸG áyéسs dg áæ«d hcg UصلáÑ ÑشT hcg UصلáÑ, JلقGƒ øjòdg Gô شT ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg (Gô شT ) á«féãdg øسs àmى á««ñ dg áyéضvôdg QGôªàسSG.á«VÉŸG áyéسs dg á««ñ dg áyé VôdG QGóقà º frh jقل òdg Gô شT ôøصu ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg àÿgوsس : (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) RوdG fقüص SƒdGس» RƒdG øy ÚjQÉ«e ÚaGôëfG ŸGقHÉل ôª لd ÉقÑW Ø dgل ƒ ÒjÉ Ÿ áëصüdg ᪠æÿ üقf.á«ÿé dg :ójóشûdg RƒdG áñسùædg dلéøwcل ájƒäÿg ô شTCG ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg jقل øjòdg QGóقà º frh SƒdGس» RƒdG øy ájqé«e äéagôëfg ŸGقHÉل ôª لd ÉقÑW Ø dgل ƒ ÒjÉ Ÿ.á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æÿ QGóقà º frh jقل øjòdg Gô شT ôøصu ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg :ójóشûdgh àÿgوsس (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) Gõ dgل.á«ÿé dg áëصüdg ᪠æÿ Ø dgل ƒ ÒjÉ Ÿ ÉقÑW dل ƒل ŸGقHÉل SƒdGس» RƒdG øy ÚjQÉ«e ÚaGôëfG º dƒw jقل øjòdg Gô شT ôøصu ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg :ójóشûdgh àÿgوsس (á«ÿé dg áë üdg ᪠æe) Ì àÿg ªædGو.á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æÿ Ø dgل ƒ ÒjÉ Ÿ ÉقÑW ôª لd ŸGقHÉل SƒdGس» ƒ dgل øy ÚjQÉ«e ÚaGôëfG QGóقà ÚàYôL Yلى üëjصلƒ øjòdg Gô شT ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg ÉØWC Gل øe ájôjóقàdg ájƒäÿg áñسùædg (áلeéµdg á«àdg) CG ÚeÉà«a.CG ÚeÉà«a øe Úà«ل«ªµJ.( ƒ«لÿg ÌcCG hcg AõL ) ±Éc ƒëf Yلى Oƒ«dG «deg ±É ŸG íلÿg ùjسà لك»àdG ôسsc G áñسùf Oو«dÉH YóŸGوم íلÿg SGسÓ àك á«fé üme G hgó Gل

107 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G OQC G É«æ«eQCG ÉjÎjQEG Éé«HQPCG É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG ل«FGôسSEG ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG É«fÉÑdCG É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg GQhófCG É«سù«fhófEG GƒZhQhCG ÉàسùµHRhCG GóæZhCG É«fGôchCG (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG GóæلسùjCG É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH سShOÉHôH ÉàسùcÉH h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg لjRGÈdG لÉ JÈdG مÓسùdG QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH شûjOÓ æh ɪæH ÉJƒH ÉfGƒسùJƒH ƒسséa Éæ«cQƒH ófhqƒh كسSô dgh áæسsƒñdg GóædƒH (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH hòh سShQÓ«H õ«لh ننH GóæلjÉJ ÉàسùfɪcôJ É«côJ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ OÉشûJ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G º«dÉbC Gh لhódG øjòdg ɵسùلd % QOÉ üe وeóîàسùj áæسùëÿg ÜôشûdG هÉ«e øjòdg ɵسùلd % قaGôe وeóîàسùj øسùمح»ë U ±ô U äé``mé``ق``ل``d % á```«```æ```«```jhô```dg è```````eé```````fè```ب```d º````«```` ```` ````à````dg لوªŸG سSوŸG áeوµلهg øe º«àdG ho ø``````````ÿ % á``````س``````ù``````eé``````ÿg ```````Ñ```````à```````ش```````û```````ŸG º```` ````à````hé```` ````UEÉ````H و`FQ ÜÉ` `à`deé`h Gو`````````ض`````````Vô`````````Yh»`FÉ` `ü`neg ى`ل`Y ºFÓe»ë U ho ø`````ÿ % á````س````ù````eé````ÿg `````Ñ`````à`````ش`````û`````ŸG º`` ``à``hé`` ``UEÉ``H ÜÉ````` `````à`````deé`````h GوقلJh وFQ OÉ`````````ض````````` `````````e و«M ho ø``````````````ÿ % á`````````س`````````ù`````````eé`````````ÿg ن````ي````HÉ````````` `````````ü`````````ÿg ø`jò`dg لÉ` `س`SE É`H ل«dÉمح و`ق`ل`à`j ájوªødg ±ÉØ G QGô````ª````à````س````SG ```````e ájò àdg i ÉjQÓŸG :óضv Úæ üëÿg áæسs ôªy لÉØWC G»`ã`jó`له % IO ƒ````````````````````dg ني`æ`` ``ü``ë``ÿg ó````````````````ض````````````````v SوfÉà«àdG λ ô`````س`````scó``ل``d % كلà»``à``dG á````«````س````sو````eé````f Ió`````````````````````````````MGh ل```````bC G ى```ل```Y á```````` É```````` ````````e ägó```````«```````ñ```````ã SوeÉædG ho ø````ÿ % á```س```ù```eé```ÿg ø````````````jò````````````dg و```````eÉ```````æ```````j â````````````````````````````` äé«سsوeéædg á`````` É`````` ``````ŸG ägó«ñÿéh ho ø```````ÿ % á`````س`````ù`````eé`````ÿg ø```````````````jò```````````````dg و`````````fÉ````````` `````````j ى```ª```لهG ø`````e و`````ق`````ل`````à`````jh IOÉض e á`jhocg ÉjQÓªلd لسùdG»KÓãdG ìéقلdg للشT لÉØWC G áñ üلهg óñµdg ÜÉ àdeg Ü»FÉHوdG GõfولØfE G á«eóàسùÿg áلhéقÿg äéméقلdg وªéŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg قWÉæŸG وªéŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg قWÉæŸG وªéŸG QO β»kók β»kók للشT áñ üm Ü óñc ÜÉ àdg GõfولØfG i i áë üdg : لhó G

108 á«fé üme G لhGó G»ل«شT IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ƒzƒj ƒdéaƒj É fƒj سùfƒJ»àشû«d Qƒª«J ƒhéz ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ GOÉæjôZ ôfgõ G ƒeƒdƒسs QõL كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ÉfÉ«Z É«LQƒL»JƒÑ«L كQÉ ódg ɵ«æ«ehO ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G ô NC G سSCGôdG GófGhQ»سShôdG OÉ G É«fÉehQ É«ÑeGR ƒhéñár QGƒØjO äƒc GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg QhOÉØلسùdG É«cÉaƒلسS É«æ«aƒلسS IQƒaÉ æسs لÉ æسùdg ófójrgƒسs δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G مÉæjQƒسS ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs ل«شû«سS É«HôصU لÉeƒصüdG ÚصüdG Éàسùµ«LÉW Gô dg ɪY º«dÉbC Gh لhódG øjòdg ɵسùلd % QOÉ üe وeóîàسùj áæسùëÿg ÜôشûdG هÉ«e øjòdg ɵسùلd % قaGôe وeóîàسùj øسùمح»ë U ±ô U äé``mé``ق``ل``d % á```«```æ```«```jhô```dg è```````eé```````fè```ب```d º````«```` ```` ````à````dg لوªŸG سSوŸG áeوµلهg øe º«àdG ho ø``````````ÿ % á``````س``````ù``````eé``````ÿg ```````Ñ```````à```````ش```````û```````ŸG º```` ````à````hé```` ````UEÉ````H و`FQ ÜÉ` `à`deé`h Gو`````````ض`````````Vô`````````Yh»`FÉ` `ü`neg ى`ل`Y ºFÓe»ë U ho ø`````ÿ % á````س````ù````eé````ÿg `````Ñ`````à`````ش`````û`````ŸG º`` ``à``hé`` ``UEÉ``H ÜÉ````` `````à`````deé`````h GوقلJh وFQ OÉ`````````ض````````` `````````e و«M ho ø``````````````ÿ % á`````````س`````````ù`````````eé`````````ÿg ن````ي````HÉ````````` `````````ü`````````ÿg ø`jò`dg لÉ` `س`SE É`H ل«dÉمح و`ق`ل`à`j ájوªødg ±ÉØ G QGô````ª````à````س````SG ```````e ájò àdg i ÉjQÓŸG :óضv Úæ üëÿg áæسs ôªy لÉØWC G»`ã`jó`له % IO ƒ````````````````````dg ني`æ`` ``ü``ë``ÿg ó````````````````ض````````````````v SوfÉà«àdG λ ô`````س`````scó``ل``d % كلà»``à``dG á````«````س````sو````eé````f Ió`````````````````````````````MGh ل```````bC G ى```ل```Y á```````` É```````` ````````e ägó```````«```````ñ```````ã SوeÉædG ho ø````ÿ % á```س```ù```eé```ÿg ø````````````jò````````````dg و```````eÉ```````æ```````j â````````````````````````````` äé«سsوeéædg á`````` É`````` ``````ŸG ägó«ñÿéh ho ø```````ÿ % á`````س`````ù`````eé`````ÿg ø```````````````jò```````````````dg و`````````fÉ````````` `````````j ى```ª```لهG ø`````e و`````ق`````ل`````à`````jh IOÉض e á`jhocg ÉjQÓªلd لسùdG»KÓãdG ìéقلdg للشT لÉØWC G áñ üلهg óñµdg ÜÉ àdeg Ü»FÉHوdG GõfولØfE G á«eóàسùÿg áلhéقÿg äéméقلdg وªéŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg قWÉæŸG وªéŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg قWÉæŸG وªéŸG QO β»kók β»kók للشT áñ üm Ü óñc ÜÉ àdg GõfولØfG i i

109 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a مÉf â««a UÈb ô b ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc ÉjOƒÑªc Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d ƒjƒسù«d Úàشûæàشû«d h Ée فjóلe á dée Ée Éjõ«dÉe ÉjQÉ æg ôقشûzóe ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ك«سùµŸG É«dƒ æe É«fÉàjQƒe سSƒ«شûjQƒe ق«ÑeRƒe Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G لÑ G QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e áë üdg : لhó G º«dÉbC Gh لhódG øjòdg ɵسùلd % QOÉ üe وeóîàسùj áæسùëÿg ÜôشûdG هÉ«e øjòdg ɵسùلd % قaGôe وeóîàسùj øسùمح»ë U ±ô U äé``mé``ق``ل``d % á```«```æ```«```jhô```dg è```````eé```````fè```ب```d º````«```` ```` ````à````dg لوªŸG سSوŸG áeوµلهg øe º«àdG ho ø``````````ÿ % á``````س``````ù``````eé``````ÿg ```````Ñ```````à```````ش```````û```````ŸG º```` ````à````hé```` ````UEÉ````H و`FQ ÜÉ` `à`deé`h Gو`````````ض`````````Vô`````````Yh»`FÉ` `ü`neg ى`ل`Y ºFÓe»ë U ho ø`````ÿ % á````س````ù````eé````ÿg `````Ñ`````à`````ش`````û`````ŸG º`` ``à``hé`` ``UEÉ``H ÜÉ````` `````à`````deé`````h GوقلJh وFQ OÉ`````````ض````````` `````````e و«M ho ø``````````````ÿ % á`````````س`````````ù`````````eé`````````ÿg ن````ي````HÉ````````` `````````ü`````````ÿg ø`jò`dg لÉ` `س`SE É`H ل«dÉمح و`ق`ل`à`j ájوªødg ±ÉØ G QGô````ª````à````س````SG ```````e ájò àdg i ÉjQÓŸG :óضv Úæ üëÿg áæسs ôªy لÉØWC G»`ã`jó`له % IO ƒ````````````````````dg ني`æ`` ``ü``ë``ÿg ó````````````````ض````````````````v SوfÉà«àdG λ ô`````س`````scó``ل``d % كلà»``à``dG á````«````س````sو````eé````f Ió`````````````````````````````MGh ل```````bC G ى```ل```Y á```````` É```````` ````````e ägó```````«```````ñ```````ã SوeÉædG ho ø````ÿ % á```س```ù```eé```ÿg ø````````````jò````````````dg و```````eÉ```````æ```````j â````````````````````````````` äé«سsوeéædg á`````` É`````` ``````ŸG ägó«ñÿéh ho ø```````ÿ % á`````س`````ù`````eé`````ÿg ø```````````````jò```````````````dg و`````````fÉ````````` `````````j ى```ª```لهG ø`````e و`````ق`````ل`````à`````jh IOÉض e á`jhocg ÉjQÓªلd لسùdG»KÓãdG ìéقلdg للشT لÉØWC G áñ üلهg óñµdg ÜÉ àdeg Ü»FÉHوdG GõfولØfE G á«eóàسùÿg áلhéقÿg äéméقلdg وªéŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg قWÉæŸG وªéŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg قWÉæŸG وªéŸG QO β»kók β»kók للشT áñ üm Ü óñc ÜÉ àdg GõfولØfG i i

110 ho ø```````ÿ % á`````س`````ù`````eé`````ÿg ø```````````````jò```````````````dg fé````````` `````````j `````````و Gله``` ª ```ى ø`````e à`````jh `````ل`````ق`````و IOÉض e á`jhocg ÉjQÓªلd i ÉjQÓŸG ho ø````ÿ % á```س```ù```eé```ÿg ø````````````jò````````````dg eé```````æ```````j ```````و â````````````````````````````` äé«سsوeéædg á`````` É`````` ``````ŸG ägó«ñÿéh ô`````س`````scó``ل``d % àلك»``à``dg á````«````س````sو````eé````f Ió`````````````````````````````MGh Y ```ل```ى bc G ```````ل á```````` É```````` ````````e ägó```````«```````ñ```````ã SوeÉædG ho ø``````````````ÿ % á`````````س`````````ù`````````eé`````````ÿg HÉ````````` `````````ü`````````ÿg ````ي````ن ø`jò`dg SE É`H `س` ` Éل à`j `ل`ق`و محdÉ»ل ájوªødg ±ÉØ G QGô````ª````à````س````SG ```````e ájò àdg i ho ø`````ÿ % á````س````ù````eé````ÿg `````Ñ`````à`````ش`````û`````ŸG º`` ``à``hé`` ``UEÉ``H ÜÉ````` `````à`````deé`````h JhلقوG FQو OÉ`````````ض````````` `````````e M»و ho ø``````````ÿ % á``````س``````ù``````eé``````ÿg ```````Ñ```````à```````ش```````û```````ŸG º```` ````à````hé```` ````UEÉ````H FQ `و ÜÉ` `à`deé`h Vô`````````Yh `````````ض`````````وG»`FÉ` `ü`neg Y `ل`ى ºFÓe»ë U i % له` ã`jó `«IO ƒ````````````````````dg æ`` ``ü``ë``ÿg `ين ó````````````````ض````````````````v SوfÉà«àdG λ ØfE GلوGõf á«eóàسùÿg º«àdG :óضv Úæ üëÿg áæسs ôªy ÉØWC Gل óñµdg ÜÉ àdeg Ü»FÉHوdG ùdgسل Tشلل áñ üلهg ÉØWC Gل»KÓãdG dgلقìé áلhéقÿg dgلقäémé ØfGلو Gõf Ü óñc ÜÉ àdg áñ üm Tشلل β»kók β»kók QO d ``ل``ق`` äé``mé % á```«```æ```«```jhô```dg è```````eé```````fè```ب```d º````«```` ```` ````à````dg ŸGوSس ªŸGول áeوµلهg øe ªéŸGو øjòdg ɵسùلd % ùjسeóîàو agôeق محùسø»ë U ±ô U øjòdg ɵسùلd % QOÉ üe ùjسeóîàو áæسùëÿg ÜôشûdG É«eه á«øjôdg WÉæŸGق Gله ضájô WÉæŸGق ªéŸGو á«øjôdg WÉæŸGق Gله ضájô WÉæŸGق ªéŸGو º«dÉbC Gh hódgل É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG i i i i i i i i i i i i i i i i ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. :ÉjQÓŸG øe bc Gل Yلى IóMGh É jód»àdg ôسscلd ájƒäÿg áñسùædg ájôشûلهg ägó«ñÿéh á É ŸG äé«سsوeéædg øe bc Gل Yلى IóMGh É jód»àdg ôسscلd %.ájôشûلهg ägó«ñÿéh á É ŸG äé«سsƒeéædg,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ájôشûلهg ägó«ñÿéh á É e äé«سsوeéf â eéæjو øjòdg áسùeéÿg ho øÿ %.íسùªلd áقhéسùdg dgل»لá ájôشûلهg ägó«ñÿéh á É e äé«سsƒeéf â GƒeÉf øjòdgh øjòdgh,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ÉjQÓªلd IOÉض ŸG ájhoc G àjhلقو ÉHلهªى ÚHÉ üeh áسùeéÿg ho øÿ % GƒÑ«صUCG ÉHلهªى ÚYƒÑسSC G ÚقHÉسùdG,íسùªلd JhلقGƒ.ÉjQÓªلd OÉ e AGhO CG ôشtdƒÿg Gòg Òشûj degى ÉjQÓªلd OÉ ŸG êó dg ÉØWC Gل «ªL ÚH :ÊhεdE G bƒÿg degى ƒlôdg Lôjى,äÉeƒل ŸG øe ójõÿ.qòëh ùøjسòه» Ñæj ÉàdÉHh,IócDƒŸG ÉjQÓŸG ä ÉM ÚH ù«dhس ÉHلهªى, ÚHÉصüŸG > á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe SGسGóîàم QOÉ üe محùسáæ É«Ÿه ÜôشûdG agôehق áæسùëÿg»ë üdg ±ô üdg ù«fƒ«dgسف, áëصüdg ᪠æeh ûÿgشîك. á HÉàŸG èeéfôhh,á«ÿé dg.á«ÿé dg áëصüdg ᪠æeh dل» ù«fƒسف ûÿgشîك ÆÓHE G êpƒ äéeƒµلهg OQƒJه ɪc dلقäémé»eوµلهg ªàdGوjل.á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æeh ù«fƒ«dgسف, ä骫àdg.iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àÿg ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg FôdGو ÜÉ àd G T GشÉÑàه óæy êó dgh ájéyôلd ùdgس «.iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àÿg ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg SE Gس Éل êóy.iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿgh,éjqóÿg ôشtdƒe ìƒسùe,ägôشtdƒÿg IOó àÿg ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ÉjQÓŸG øe êó dgh ájébوdg äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h É VôY ºàj Ñbل ägƒæسùdg øy ägôjóقàdg áyô G á«j ƒµj å«m béæj ض ólƒj ÉeóæYh.áãdÉãdG áyôéلd ájhéسùe bc Gل Yلى ƒµj CG Öéj»KÓãdG dgلقìé øe dhc Gى áyô ÉH á«àdg e hé àdéh ù«fƒ«dgسف ᪠æeh á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe ª Jhل.ÆÓHE Gh äéfé«ñdg ªL á«لªy ܃«dG ùµ jس dpك EÉa,áãdÉãdG øe bcgل dƒdgى äé béæàdg ògه Yلى dلق AÉ á«æwƒdgh ᫪«débc G ᪠fc G JلقÚ GلهeGƒل äé ec G C SƒfÉà«àdGس ó V محüصáæ Èà J»àdG ägo ƒdg لهùسÜÉ ÉLPƒ á«ÿé dg áëصüdg ᪠æeh ù«fƒ«dgسف âeóîàسsg جرعتني اأو اأكرث من لقاح التيتانو س. ويهدف النموذج اإلى حت سني دقة هذا املوؤ شر من خالل التقاط اأو إادخال ال سيناريوهات املمكنة الأخرى.(á«aÉ VE G º«àdG á شûfCG ómcéc SƒfÉà«àdGس ìéقd àjلقú»jódg AÉسùædG ( ãeل SƒfÉà«àdGس ìéقd JلقÚ ób GلهeGƒل äé ec G É «a ƒµj ób»àdg bƒÿg IQÉjR øµá á«é æÿg ò dه ìôشûdg øe ójõÿ Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i X β λ i i i i i i i i i # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ägôشtdƒÿg jô Jف :ÜôشûdG É«Ÿه ù«fqس«qóصüªc jل«é CG ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùdG øe ájƒäÿg áñسùædg ÜôشûdG É«Ÿه محùسáæ QOÉ üe ùjسeóîàو øjòdg ɵسùلd %,QÉ ec G É«eه,᫪ëŸG «HÉæ«dG,᫪ëŸG QÉHB G,ôÄÑdG øe ܃ÑfCG hcg ôäh ÉYم, QƒÑæصU,QÉ G AÉæa hcg õæÿgل AÉæa,øcÉسùªلd ï J»àdG ÜôشûdG É«eه.ÜôشûdG É«Ÿه ƒfék Qóصüªc áقhéسùdg QOÉصüŸG ómcg degى áaé VE ÉH,äÉLÉLR ICÉÑ ŸG É«ŸGه ÒZ ƒµj»àdgh,á«déàdg á«ëصüdg agôÿgق øe CG ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùلd ájƒäÿg áñسùædg محùسáæ á«ë U agôeق ùjسeóîàو øjòdg ɵسùلd %,áæسùëÿg ájƒ àdg e IôØلهG VÉMôeض,IôØلهG VÉMôeض hcg»ëصüdg ±ôصüلd GõN, QÉéŸG áµñشûh üàeصل VÉMôeض :iôncg RÉæeل e ácîشûe.( ƒ dg ( ëàdgلل IóªسSC G VÉMôeض,IÉ e IôØM,áWÓH e IôØلهG VÉMôeض ªàdGوjل»eوµلهG dلقäémé áñسùædg dلقäémé ájƒäÿg J ى»àdG ûhشµل óلh»æ«jhq لهájɪ ÉØWC Gل áeƒµلهg É dƒ h dpك ÉÃ) á«æwƒdg dgقvhôض). ŸGوSس èeéfèdg :ä骫àلd ûjشªل èeéfèdg Gòg º«àdG ùdghس Éل ÉjÒàaódG, QódG ó V º«àdG ( SƒfÉà«àdGس), RGõµdGh,»µjódG Tشلل ób iôncg äéméقd Éæghك.IO ƒdg»ãjóm ÉØWC Gل ( SƒfÉà«Jس) RGõc øe ÉØWC Gل لهájɪ GلهeGƒل AÉسùædG º«J dòchك,áñصüلهgh ÉØWC Gل,.AGôØصüdG Gلهªى hcg,(ü) á«eóàسùÿg GõfƒلØfE G hcg,(ü) óñµdg ÜÉ àdg ó V ÉãŸGل, SسÑ»ل Yلى, GóلÑdG H ض ä骫àdg èeéfôh É æª àj. QódG ìéقd JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G ó«dgƒªلd ájƒäÿg áñسùædg (»L SسH) ùdgسل ìéقd dgلقìé áñسùædg»kóãdg Vôلd ájƒäÿg JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G dhc Gى áyô G dلقìé ùdghس Éل ÉjÒàaódG ( SƒfÉà«àdGس). RGõµdGh»µjódG dgلقìé áñسùædg»kóãdg Vôلd ájƒäÿg JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G dلقìé äéyôl ùdghس Éل ÉjÒàaódG ( SƒfÉà«àdGس). RGõµdGh»µjódG ìéقd Tشلل ÉØWC Gل áñسùædg Vôلd ájƒäÿg JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G ìéقd øe äéyôl Tشلل ÉØWC Gل..áÑصüلهG ûjشªل ìéقd øe dhc Gى áyô G JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G Vôلd ájƒäÿg áñسùædg áñ üلهg.(ü) óñµdg ÜÉ àdg ìéقd øe äéyôl JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G Vôلd ájƒäÿg áñسùædg (Ü) óñµdg ÜÉ àd G.(Ü) á«eóàسùÿg GõfƒلØfE G ìéقd øe äéyôl JلقGƒ øjòdg AÉ«MC G Vôلd ájƒäÿg áñسùædg (Ü) á«eóàسùÿg ØfE GلوGõf.IO ƒdg óæy RGõµdG ó V ÚæصüëŸG Oó G ó«dgƒªلd ájƒäÿg áñسùædg ( SوfÉà«àdG) RGõµdG ìhgîj) dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg áñسséæÿg á«ë üdg ájéyôdg eقóم Yلى º ضVôY h FQو ÜÉ àdéh º àhé UEG ÑàشûŸG áسùeéÿg ho øÿ % ájéyôdg eقóم Yلى º VôY øjòdgh,íسùªلd ÚقHÉسùdG ÚYƒÑسSC G ƒfq ÜÉ àdéh º àhéصueg Ñàشûj øjòdgh,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG.áÑسSÉæŸG á«ëصüdg,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ájو«m ägoéض e àjhلقو FQو ÜÉ àdéh º àhé UEG ÑàشûŸG áسùeéÿg ho øÿ %.ájƒ«m ägoé e àjلقƒ øjòdgh,íسùªلd ÚقHÉسùdG ÚYƒÑسSC G ƒfq ÜÉ àdéh º àhéصueg Ñàشûj øjòdgh % øÿ áسùeéÿg ho fé jو øjòdg SE Gس Éل øe àjhلقو محdÉ»ل ájوªødg ±ÉØ G á É e QGôªàسS G e áñسùædg ájò àdg dلéøwcل ájƒäÿg ájƒªødg ±ÉØ G á É e محdÉ»ل àjلقƒ øjòdgh,íسùªلd ÚقHÉسùdG ÚYƒÑسSC G SE ÉHس Éل GƒÑ«صUCG øjòdgh,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj).ájò àdg QGôªàسS G e ùdgسfgƒل) IOÉjR hcg õæÿgل ùdgسfgƒل OGóYEÉH á«صuƒàdg e,±éø G á É e ìóecg øe ( ù«cس á«fé üme G hgó Gل

111 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G ^ ^ ^ ^ OQC G É«æ«eQCG ^ ^< ^< ^< ^< ÉjÎjQEG ^ ^ ^ ^ Éé«HQPCG ^ ^ ^< ^ É«fÉÑسSEG ^ ^ ^ ^ ^< É«dGÎسSCG ^ ^ ^ ^ É«fƒàسSEG ^ ^ ^ ^ ل«FGôسSEG ^ ^ ^ ^< ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG ^ ^ ^ ^ É«fÉÑdCG É«fÉŸCG ^ ^ ^ ^< IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg ^,, ^ ^ ^, GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg ^ ^ ^, GQhófCG É«سù«fhófEG ^ ^< ^ ^<, GƒZhQhCG ^ ^ ^ ^ ÉàسùµHRhCG ^ ^< ^< ^< GóæZhCG ^,,, ^ ^ ^,, É«fGôchCG ^ ^ ^ ^ (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG ^ ^< ^< ^<, GóædôjCG ^ ^ ^ ^ GóæلسùjCG ^ ^< ^< ^< ^< ^ ^ ^ É«dÉ jeg ^ ^< ^< ^< ^< Iójó G É«æ«Z GƒHÉH ^ ^ ^ ^ GƒZGQÉH ^ ^ ^ ^ سShOÉHQÉH ^ ^< ^ ^ ÉàسùcÉH ^ ^ ^ ^<, h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL ^ ^ ^ ^ øjôëñdg لjRGÈdG لÉ JÈdG ^ ^ ^ ^ مÓسùdG QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ^ ^ ^ ^ ɵ«éلH ^ ^< ^< ^< ÉjQÉ لH ^ ^< ^< ^< شûjOÓ æh ^< ^< ^< ^<, ɪæH ^ ^ ^ ^ ÉJƒH ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^< ÉfGƒسùJƒH ^ ^ ^ ^ ƒسséa Éæ«cQƒH ^ ^ ^ ^ ófhqƒh ^ ^ ^ كسSô dgh áæسsƒñdg GóædƒH ^ ^< ^< ^< (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH ^ ^ ^ ^ hòh ^ ^ ^ ^ سShQÓ«H ^ ^ ^< ^ õ«لh ^ ^ ^ ^ ننH ^ ^ ^ ^ GóæلjÉJ ^, ÉàسùfɪcôJ É«côJ ^< ^< ^< ^<, ƒzéhƒjh OGó«æjôJ ^ ^ ^ OÉشûJ ^ ^ ^ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G ^< ^< ^< ^< ^< º«dÉbC Gh لhódG لó```````````` ````````````ŸG ô``jó``ق``à``dg QÉ````ش````û````à````f ```Shر`ي`Ø```dG QÉ``Ñ``µ``dG ن`ي`H ) (á``æ``س``s لµd (فdC ÉH) ôjóقàdg Oó dg (QɪYC G «ªL) صUÉîشTC G ShÒØdÉH وشû«j øjòdg () ىdEG مC G øe ihó dg لØ dg ÚH äéhé UE G لÉØWC G (áæسs ) ÜÉÑشûdG ÚH ájébوdg مÉàjC G ô```jó```ق```à```dg Oó````` `````dg AÉ``س``ù``æ``ل``d (ف``````dC É``````H) (áæسs ø``e È`ب``cCG) ø```ش```û```«``` ```j»````````jا```ل````dg () ``Shري`Ø``dÉ``H ô``jó``ق``à``dg Oó``` ```dg لÉØWCلd (فdC ÉH) (á```æ```س```s ) و``ش``û``«`` ``j ø`````jò`````dg () ShÒØdÉH ShÒØdG QÉشûàf % () ÜÉÑشûdG ÚH øy áلeéشt áaô e º jód øÿ % ( i ) ShÒØdG ôcòdg»bgوdg GوeóîàسSG øÿ % á«déy ùæéلd áسsqé ônbg óæy i ôwéîÿg ) لÉØWC G øjòdg (áæسs ÖÑسùH Gوªà«J ()RójE G ) لÉØWC G øjòdg (áæسs لµd Gوªà«J () ÜÉÑسSC G مÉ àfg áñسùf مÉàjC G SQGóŸG ôjóقàdg ägôjóقj áض Øîæe ägôjóقj á ØJôe وªéŸG QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg ôjóقj OóY (فdC ÉH) ôjóقj OóY (فdC ÉH) i RójE G / ájôشûñdg áyéæÿg صüقf ShÒa: لhó G

112 á«fé üme G لhGó G»ل«شT ^ ^ ^ ^ IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ^,,, ^ ^ ^,, ƒzƒj ^ ^ ^ ^ ƒdéaƒj É fƒj سùfƒJ ^< ^< ^< ^< ^<»àشû«d Qƒª«J ƒhéz ^ ^ ^ ^ ɵjÉeÉL ^ ^ ^ É«ÑeÉZ ^ ^ ^ GOÉæjôZ ôfgõ G ^ ^< ^ ^< ƒeƒdƒسs QõL كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL ^ ^ ^ á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL ^,,,, ^ ^,, δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ^ ^ ^ ^ ÉfÉ«Z ^ ^ ^ ^ É«LQƒL ^ ^< ^< ^<»JƒÑ«L ^ ^ ^ ^ كQÉ ódg ^ ^ ^ ^ ɵ«æ«ehO ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ô NC G سSCGôdG GófGhQ ^ ^ ^ ^»سShôdG OÉ G, ^ ^ É«fÉehQ ^ ^< ^ ^< É«ÑeGR ^, ^ ^ ^, ƒhéñár ^,,, ^ ^ ^,, QGƒØjO äƒc ^ ^ ^ ^, GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS ^< ^< ^< ^< ^< ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg QhOÉØلسùdG ^ ^ ^ ^ É«cÉaƒلسS ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< É«æ«aƒلسS ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< IQƒaÉ æسs ^ ^< ^< ^< لÉ æسùdg ^ ^ ^ ^ ófójrgƒسs ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G مÉæjQƒسS ^ ^ ^ ójƒسùdg ^ ^< ^< ^< GôسùjƒسS ^ ^ ^ ^ ^< ƒ«dgòسs ^ ^ ^ ل«شû«سS É«HôصU ^ ^ ^ ^ لÉeƒصüdG ^ ^ ^ ^ ÚصüdG ^, Éàسùµ«LÉW ^ ^< ^< ^< Gô dg ɪY ^ ^< ^< ^< ^< ^< º«dÉbC Gh لhódG لó```````````` ````````````ŸG ô``jó``ق``à``dg QÉ````ش````û````à````f ```Shر`ي`Ø```dG QÉ``Ñ``µ``dG ن`ي`H ) (á``æ``س``s لµd (فdC ÉH) ôjóقàdg Oó dg (QɪYC G «ªL) صUÉîشTC G ShÒØdÉH وشû«j øjòdg () ىdEG مC G øe ihó dg لØ dg ÚH äéhé UE G لÉØWC G (áæسs ) ÜÉÑشûdG ÚH ájébوdg مÉàjC G ô```jó```ق```à```dg Oó````` `````dg AÉ``س``ù``æ``ل``d (ف``````dC É``````H) (áæسs ø``e È`ب``cCG) ø```ش```û```«``` ```j»````````jا```ل````dg () ``Shري`Ø``dÉ``H ô``jó``ق``à``dg Oó``` ```dg لÉØWCلd (فdC ÉH) (á```æ```س```s ) و``ش``û``«`` ``j ø`````jò`````dg () ShÒØdÉH ShÒØdG QÉشûàf % () ÜÉÑشûdG ÚH øy áلeéشt áaô e º jód øÿ % ( i ) ShÒØdG ôcòdg»bgوdg GوeóîàسSG øÿ % á«déy ùæéلd áسsqé ônbg óæy i ôwéîÿg ) لÉØWC G øjòdg (áæسs ÖÑسùH Gوªà«J ()RójE G ) لÉØWC G øjòdg (áæسs لµd Gوªà«J () ÜÉÑسSC G مÉ àfg áñسùf مÉàjC G SQGóŸG ôjóقàdg ägôjóقj áض Øîæe ägôjóقj á ØJôe وªéŸG QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg ôjóقj OóY (فdC ÉH) ôjóقj OóY (فdC ÉH) i

113 RójE G / ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa : hó Gل áñسùf É àfgم ÉàjC Gم SQGóŸG i C Gم øe ihó dg degى Ø dgل ÉàjC Gم ÉØWC Gل ) øjòdg (áæسs Gوªà«J µdل () ÜÉÑسSC G ôjóقj OóY ( dc ÉHف) ÉØWC Gل ) øjòdg (áæسs ÖÑسùH Gوªà«J ()RójE G ôjóقj OóY ( dc ÉHف) ôcòdg»bgوdg GوeóîàسSG øÿ % á«déy ùæéلd áسsqé ônbg óæy i ôwéîÿg çéfeg QوcP (áæسs ) ÜÉÑشûdG ÚH ájébوdg øy áلeéشt áaô e º jód øÿ % ( i ) ShÒØdG çéfeg QوcP ShÒØdG QÉشûàf % () ÜÉÑشûdG ÚH çéfeg QوcP ªéŸGو ÚH äéhé UE G ÉØWC Gل ô``jó``ق``à``dg Oó``` ```dg ( dc ÉHف) dلéøwcل (á```æ```س```s ) û``«`` ``j ``ش``و ø`````jò`````dg () ShÒØdÉH ô```jó```ق```à```dg Oó````` `````dg AÉ``س``ù``æ``ل``d ( dc É``````H ``````ف) (áæسs ø``e È`ب``cCG) ø```ش```û```«``` ```j dg ````ل```اJ ````````«() Ø``dÉ``H `يرSh `` ôjóقàdg Oó dg ( dc ÉHف) µdل (QɪYC G «ªL) TC GشUÉîص ShÒØdÉH û«jشو øjòdg () ägôjóقj á ØJôe ägôjóقj áض Øîæe ôjóقàdg ó```````````` ````````````ŸGل ô``jó``ق``à``dg QÉ````ش````û````à````f Ø```dG `ي`رSh ``` QÉ``Ñ``µ``dG H `ي`ن ) (á``æ``س``s º«dÉbC Gh hódgل p p, ^<,,,,,,,,, ^<, ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^< ^ ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^< ^<,, ^< ^< ^<, ^< ^< ^< ^<, ^< ^< ^< ^< ^<, ^< ^< ^< ^<, ^< ^< ^< ^<, ^ ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^< ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^< ^ ^< ^ ^ ^< ^ ^ ^ ^ ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg VQC Gض (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a Éfم â««a UÈb ô b ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc ÉjOƒÑªc Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d ƒjƒسù«d Úàشûæàشû«d h Ée eلjóف á dée Ée Éjõ«dÉe ÉjQÉ æg ûzóeشقô ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ùµÿgس»ك É«dƒ æe É«fÉàjQƒe ûjqƒeش» Sƒس ÑeRƒe»ق Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G Ñ Gل QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

114 áñسùf É àfgم ÉàjC Gم SQGóŸG i C Gم øe ihó dg degى Ø dgل ÉàjC Gم ÉØWC Gل ) øjòdg (áæسs Gوªà«J µdل () ÜÉÑسSC G ôjóقj OóY ( dc ÉHف) ÉØWC Gل ) øjòdg (áæسs ÖÑسùH Gوªà«J ()RójE G ôjóقj OóY ( dc ÉHف) ôcòdg»bgوdg GوeóîàسSG øÿ % á«déy ùæéلd áسsqé ônbg óæy i ôwéîÿg çéfeg QوcP (áæسs ) ÜÉÑشûdG ÚH ájébوdg øy áلeéشt áaô e º jód øÿ % ( i ) ShÒØdG çéfeg QوcP ShÒØdG QÉشûàf % () ÜÉÑشûdG ÚH çéfeg QوcP ªéŸGو ÚH äéhé UE G ÉØWC Gل ô``jó``ق``à``dg Oó``` ```dg ( dc ÉHف) dلéøwcل (á```æ```س```s ) û``«`` ``j ``ش``و ø`````jò`````dg () ShÒØdÉH ô```jó```ق```à```dg Oó````` `````dg AÉ``س``ù``æ``ل``d ( dc É``````H ``````ف) (áæسs ø``e È`ب``cCG) ø```ش```û```«``` ```j dg ````ل```اJ ````````«() Ø``dÉ``H `يرSh `` ôjóقàdg Oó dg ( dc ÉHف) µdل (QɪYC G «ªL) TC GشUÉîص ShÒØdÉH û«jشو øjòdg () ägôjóقj á ØJôe ägôjóقj áض Øîæe ôjóقàdg ó```````````` ````````````ŸGل ô``jó``ق``à``dg QÉ````ش````û````à````f Ø```dG `ي`رSh ``` QÉ``Ñ``µ``dG H `ي`ن ) (á``æ``س``s º«dÉbC Gh hódgل,, ^<,, ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^ ^ ^< ^< ^< ^ ^ ^ ^ ^ ^, ^<,,,,,, ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^< ^ ^ É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG i i i i,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, i i i i i i i i i i i i i i i i i i ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe / ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh Ú déñdg ÚH ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa QÉشûàf ôjóقàdg ó ŸGل. RójE G AÉHh ƒmل»ÿé dg ôjôقàdg,róje G,ájôشûÑdG áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØH ÚHÉ üÿg dلtcشuéîص ôjóقàdg Oó dg. RójE G AÉHh ƒmل»ÿé dg ôjôقàdg ôjôقàdg,ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØH äéhé üÿg AÉسùæلd ôjóقàdg Oó dg. RójE G AÉHh ƒmل»ÿé dg ôjôقàdg,ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØH ÚHÉ üÿg dلéøwcل ôjóقàdg Oó dg. RójE G AÉHh ƒmل»ÿé dg»ÿé dg ôjôقàdg,ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh ÜÉÑشûdG ÚH ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa QÉشûàfG ó eل. RójE G AÉHh ƒmل,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG > G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ôشtdƒe ìƒسùe äéfé«h IóYÉb,iôNC G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe ô N ùæl áسsqéªÿ Iôe ônbg óæy ôcòdg»bgوdg SGسGóîàم > G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ôشtdƒe ìƒسùe äéfé«h IóYÉb,iôNC G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg. RójE G AÉHh ƒmل»ÿé dg ôjôقàdg,ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh RójE G ÖÑسùH Gوªà«J øjòdg ÉØWC Gل.,ájôشûÑdG áyéæÿg üقf ShÒaس ƒmل ûÿgشîك IóëàŸG ºeC G èeéfôh ägôjóقj ÜÉÑسSC G «ª áé«àf Gوªà«J øjòdg ÉØWC Gل á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe SQGóŸÉH ÉàjC Gم ÉëàdG áñسùf > G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ôشtdƒe ìƒسùe äéfé«h IóYÉb,iôNC G äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h ÚH ìhgîj Ée IOÉY) GóL Ò صU É «a ŸGقÉم ájôسùc Öسùf degى óæàسùàسsqgóÿg Yلى ƒñxgƒj øjòdg (áæسs ) ÉàjC Gم Öسùf (ájôjóقàdg ä ÉلهG øe Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH P i i i ägôشtdƒÿg jô Jف ÚHÉصüeh,( ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) Ú déñلd ájƒäÿg áñسùædg Ú déñdg ÚH ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒa QÉشûàf ôjóقàdg ó ŸGل ShÒØHس üقf,ájôشûñdg áyéæÿg dphك ÉYم øe GQÉÑàYG. «ªL),ájôشûÑdG áyéæÿg üقf ShÒØHس ÚHÉصüªلd ôjóقàdg Oó dg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØH û«jشو øjòdg dلtcشuéîص ôjóقàdg Oó dg dphك (QɪYC G ÉYم øe GQÉÑàYG. üقf ShÒØHس äéhéصüÿg,(áæسs øe ÈcCG) AÉسùæلd ôjóقàdg Oó dg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØH øشû j»jbلdg AÉسùæلd ôjóقàdg Oó dg,ájôشûñdg áyéæÿg dphك ÉYم øe GQÉÑàYG. (áæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) dلéøwcل ôjóقàdg Oó dg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØH û«jشو øjòdg dلéøwcل ôjóقàdg Oó dg ÚHÉصüŸG ShÒØHس üقf,ájôشûñdg áyéæÿg dphك ÉYم øe GQÉÑàYG. ó eل QÉشûàfG fقüص ShÒa ájôشûñdg áyéæÿg ÜÉÑشûdG ÚH áñسùædg ÉÑشûلd ájƒäÿg äéhéشûdgh ÚHÉصüŸG,( ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) ShÒØHس üقf,ájôشûñdg áyéæÿg dphك ÉYم øe GQÉÑàYG. Úàقjô dg í«ëصu ûhشµل hoóëj øjòdg ( ºgQɪYCG) äéhéشûdgh ÉÑشûلd ájƒäÿg áñسùædg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG øjòdgh,(üéصüe ÒZ مخلü ómgh Tشjôك Yلى QÉصüàb Gh,»bGƒdG ( SGسGóîàم ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒØdس ùæ Gس«àf GقÉل æÿ Úà«سù«FôdG CG øµá Ió«L áëصüh hóñj üîشt CG CG ƒaô j øjòdgh ShÒØdGس, àfgقéل ƒmل á FÉشûdG á«لëÿg º«gÉØŸG øe ÚÄWÉN Úeƒ Øe ÌcCG ƒ aôj ÉHÉصüe ƒµj ShÒØdÉHس. º feg ƒdƒقj øjòdg ( ºgQɪYCG) äéhéشûdgh ÉÑشûلd ájƒäÿg áñسùædg ôwéîÿg á«déy ùæéلd áسsqé ônbg óæy ôcòdg»bgوdg SGسGóîàم øjòdg ÄdhCGك cل ÚH øe,oéà ŸG ûdgشjôك ÒZ ±ôw hcg,á«lhõdg QÉWEG hg êqén ±ôw e ùæ Gس É «a GƒسSQÉe Iôe ônbg ôcòdg»bgƒdg GƒeóîàسSG.á«VÉŸG dg ô شTC G ÓNل dgقñ»ل Gòg øe ±ôw e ùæ Gس GƒسSQÉe GQÉÑàYG RójE G ÖÑسùH ɪ «لc hcg øjódgƒdg ómcg Ghóقa øjòdg ( ºgQɪYCG) dلéøwcل ôjóقàdg Oó dg RójE G ÖÑسùH Gوªà«J øjòdg ÉØWC Gل ÉYم øe. ÉØWC Gل Gوªà«J øjòdg µdل ÜÉÑسSC G ôjóقàdg Oó dg dلéøwcل ºgQɪYCG) Ghóقa øjòdgh ( ɪ «لc hcg øjódgƒdg ómcg ÖÑسS C áé«àf dphك ÉYم øe GQÉÑàYG. áñسùf É àfegم ÉàjC Gم áñسùædg SQGóŸÉH dلéøwcل ájƒäÿg ºgQɪYCG) Ghóقa øjòdg ( Yلى É«dÉM ƒñxgƒj øjòdgh,ú««ñ dg øjódgƒdg Óc.áسSGQódG Yلى ƒñxgƒjh bc Gل, Yلى øjódgƒdg ómcg e ƒشû«j øjòdg ájôª dg áäødg ùøfس øe ÉàjC Gم ÒZ øe ájƒäe áñسùæc,áسsgqódg á«fé üme G hgó Gل

115 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G OQC G É«æ«eQCG ÉjÎjQEG Éé«HQPCG É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG ل«FGôسSEG ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG É«fÉÑdCG É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg GQhófCG É«سù«fhófEG GƒZhQhCG ÉàسùµHRhCG GóæZhCG É«fGôchCG (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG GóæلسùjCG É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH سShOÉHôH ÉàسùcÉH h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg لjRGÈdG لÉ JÈdG مÓسùdG QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH شûjOÓ æh ɪæH ÉJƒH ÉfGƒسùJƒH ƒسséa Éæ«cQƒH ófhqƒh كسSô dgh áæسsƒñdg GóædƒH (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH hòh سShQÓ«H õ«لh ننH GóæلjÉJ ÉàسùfɪcôJ É«côJ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ OÉشûJ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G º«dÉbC Gh لhódG ) ÜÉÑشûdG áaô e لó e (%) áhéàµdgh IAGôقلd ( لµd Oó dg صüîشT SQGóŸG ácqéشûÿg á«fgóàh G لÑb»FGóàH G º«ل àdg ácqéشûÿg وfÉãdG º«ل àdg ácqéشûÿg لó```````````````````` ````````````````````ŸG É`````````````ª`````````````LE G (%) ÉëàdÓd É```````````ª```````````LE G لó``````````` ```````````ŸG (%) É``````````ë``````````à``````````dEÓ`````ل````d (%) Éëàd G لó e É U (%) Qƒ لهG لó e ÉصU فصüdG ىàM AÉقÑdG لó e (%) ÒNC G»FGóàH G ÉëàdEلd ɪLE G لó ŸG (%) (%) Qوض لهG لó e É U i i i i i i i i i QوcP çéfeg فJGو dg ádوªëÿg»eóîàسùe âfîfe G QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg äéfé«h ájqgoeg íسùÿg äéfé«h QوcP çéfeg QوcP çéfeg º«ل àdg : لhó G

116 á«fé üme G لhGó G»ل«شT IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ƒzƒj ƒdéaƒj É fƒj سùfƒJ»àشû«d Qƒª«J ƒhéz X X ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ GOÉæjôZ ôfgõ G ƒeƒdƒسs QõL كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ÉfÉ«Z É«LQƒL»JƒÑ«L كQÉ ódg ɵ«æ«ehO ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G ô NC G سSCGôdG GófGhQ»سShôdG OÉ G É«fÉehQ É«ÑeGR ƒhéñár QGƒØjO äƒc GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg QhOÉØلسùdG É«cÉaƒلسS É«æ«aƒلسS IQƒaÉ æسs لÉ æسùdg ófójrgƒسs δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G مÉæjQƒسS ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs ل«شû«سS É«HôصU لÉeƒصüdG ÚصüdG z z Éàسùµ«LÉW Gô dg ɪY º«dÉbC Gh لhódG ) ÜÉÑشûdG áaô e لó e (%) áhéàµdgh IAGôقلd ( لµd Oó dg صüîشT SQGóŸG ácqéشûÿg á«fgóàh G لÑb»FGóàH G º«ل àdg ácqéشûÿg وfÉãdG º«ل àdg ácqéشûÿg لó```````````````````` ````````````````````ŸG É`````````````ª`````````````LE G (%) ÉëàdÓd É```````````ª```````````LE G لó``````````` ```````````ŸG (%) É``````````ë``````````à``````````dEÓ`````ل````d (%) Éëàd G لó e É U (%) Qƒ لهG لó e ÉصU فصüdG ىàM AÉقÑdG لó e (%) ÒNC G»FGóàH G ÉëàdEلd ɪLE G لó ŸG (%) (%) Qوض لهG لó e É U i i i i i i i i i QوcP çéfeg فJGو dg ádوªëÿg»eóîàسùe âfîfe G QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg äéfé«h ájqgoeg íسùÿg äéfé«h QوcP çéfeg QوcP çéfeg

117 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a مÉf â««a UÈb ô b ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc ÉjOƒÑªc Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d ƒjƒسù«d Úàشûæàشû«d h Ée فjóلe á dée Ée Éjõ«dÉe ÉjQÉ æg ôقشûzóe ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ك«سùµŸG É«dƒ æe É«fÉàjQƒe سSƒ«شûjQƒe ق«ÑeRƒe Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G لÑ G QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e º«ل àdg : لhó G º«dÉbC Gh لhódG ) ÜÉÑشûdG áaô e لó e (%) áhéàµdgh IAGôقلd ( لµd Oó dg صüîشT SQGóŸG ácqéشûÿg á«fgóàh G لÑb»FGóàH G º«ل àdg ácqéشûÿg وfÉãdG º«ل àdg ácqéشûÿg لó```````````````````` ````````````````````ŸG É`````````````ª`````````````LE G (%) ÉëàdÓd É```````````ª```````````LE G لó``````````` ```````````ŸG (%) É``````````ë``````````à``````````dEÓ`````ل````d (%) Éëàd G لó e É U (%) Qƒ لهG لó e ÉصU فصüdG ىàM AÉقÑdG لó e (%) ÒNC G»FGóàH G ÉëàdEلd ɪLE G لó ŸG (%) (%) Qوض لهG لó e É U i i i i i i i i i QوcP çéfeg فJGو dg ádوªëÿg»eóîàسùe âfîfe G QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg äéfé«h ájqgoeg íسùÿg äéfé«h QوcP çéfeg QوcP çéfeg

118 ácqéشûÿg º«ل àdg féãdgو (%) Gله ضوQ ó eل É U ÉëàdEلd ɪLE G ó ŸGل (%) ó eل AÉقÑdG àmى üdgصف (%) ÒNC G»FGóàH G i i i i äéfé«h çéfeg QوcP çéfeg QوcP íسùÿg äéfé«h ájqgoeg SQGóŸG ácqéشûÿg»fgóàh G º«ل àdg ácqéشûÿg á«fgóàh G Ñbل ó```````````````````` ````````````````````ŸGل É```````````ª```````````LE G ó``````````` ```````````ŸGل É`````````````ª`````````````LE G (%) Qƒ لهG ó eل ÉصU (%) Éëàd G ó eل É U (%) É``````````ë``````````à``````````dEÓ`````ل````d (%) ÉëàdÓd i i i i çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP çéfeg QوcP µdل Oó dg Tشüîص»eóîàسùe âfîfe G dg وJGف ádوªëÿg ) ÜÉÑشûdG áaô e ó eل (%) áhéàµdgh dلقiagô ( i çéfeg QوcP º«dÉbC Gh hódgل É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل.»ªسSôdG øسùdg ºg øjòdgh É dg º«ل àdg hcg ájƒféãdg SQGóŸGس Yلى ƒñxgƒj øjòdg ÉØWC Gل OóY ájوféãdg SQGóŸÉH Gله ضوQ ó eل É U ájƒféãdg SQGóŸGس øسs ÉØWC Gل êgqoe Gô fh.ájƒféãdg dلsqgóªس»ªسsôdg øسùdg dلéøwcل µdgل«oó dg øe ájƒäe áñسùæc,ájƒféãdg dلsqgóªس.ájƒféãdg SQGóŸGس Qƒ لهG Éصüd ádó ŸG áñسùædg fcg Yلى É jcg «deg QÉشûj ób ôشtdƒÿg Gòg EÉa, É dg º«ل àdg ÚلéسùŸG ôشtéñe ûhشµل àjوagق ób ÉàdÉHh féãdghو»fgóàh G º«ل àdg äéjوàسùe CÉ ûh º«ل àلd hódg dgق» SÉس«æ üàdg»ف degى ÒشûJ äéfé«ñdg «ªL. GóلÑdG ÑH ض á UÉN áæ«e á«سsgqo ᪠fcg e :á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe.aéصümeلd ƒµسù«fƒ«dg ó e ÜÉÑشûلd áhéàµdgh IAGôقdG áaô e JÉ dgف ædgقéل,ä ÉصüJÓd hódg OÉ G âfîfe Gh æl»ف. ájqgoe G äéeƒل ŸG º f äéfé«h degى óæàسùj ägôjóقàdgh.aéصümeلd ƒµسù«fƒ«dg ó e féãdghو»fgóàh Gh»FGóàH G Ñbل º«ل àdéh Éëàd G. ɵسùلd IóëàŸG ºeC G ägôjóقj e,º«ل àلd á«æwƒdg.iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ájوféãdgh á«fgóàh G SQGóŸG Gله ضوQ ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg :ìƒسùÿg äéfé«h ;AÉصüMEلd ƒµسùfƒ«dg ó e :ájqgoe G äéfé«ñdg ÒNC G»FGóàH G üdg ف àmى AÉقÑdG ó eل ájoƒقæ dg.ägôشtdƒÿg IOó àe äé سSƒàŸG ᫪«لbe G Jقƒم á«ÿé dgh É HÉسùëH ù«fƒ«dgسف. äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h É VôY ºàj Ñbل ägƒæسùdg øy ägôjóقàdg.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h ÚصüdÉH áصuéÿg Éëàd G ÉصU ä ó e É«dÉM ôشûæj ƒµسùfƒñdg AÉصüMEG ó e äéfé«h.á«æ«صüdg º«ل àdg IQGRh øe áeóقe äéfé«ñdg Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i i X Z i i i # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم :ägôشtdƒÿg jô Jف ájƒäe áñسùæc É æy GÈ e,áæسs ájôª dg áäødg áhéàµdgh IAGôقdG ƒaô j øjòdg UÉîشTC G OóY áhéàµdgh dلقiagô ÜÉÑشûdG áaô e ó eل.ájôª dg áäødg Jلك ɵسùdG ƒª øe øe ájƒäe áñسùæc,ôª dg øy ô ædg H ض,»FGóàH G Ñbل º«ل àdg ÚلéسùŸG ÉØWC Gل OóY»FGóàH G Ñbل º«ل àdéh ÉëàdEلd ɪLE G ó ŸGل.»FGóàH G º«ل àdg Ñbل ÉŸ»ªسSôdG øسùdg dلéøwcل µdgل«oó dg Oó dg øe ájƒäe áñسùæc, ôª dg øy ô ædg H ض,á«FGóàH G SQGóŸGس ÚلéسùŸG ÉØWC Gل OóY á«fgóàh G SQGóŸÉH ÉëàdEلd ɪLE G ó ŸGل.»FGóàH G º«ل àلd»ªسsôdg øسùdg dلéøwcل µdgل«,᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs ºg øjòdg ájƒféãdg hcg á«fgóàh G SQGóŸÉHس ÚقëàلŸG ÉØWC Gل OóY á«fgóàh G SQGóŸÉH Éëàd G ó eل É U ÚلéسùŸG á«fgóàh G SQGóŸGس øسs ÉØWC Gل êgqoe kgô fh.᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs dلéøwcل µdgل«oó dg øe ájƒäe áñسùæc É æy È j.»fgóàh G º«ل àdéh Éëàd G Éصüd ádó ŸG áñسùædg fcg Yلى É jcg «deg QÉشûj ób ôشtdƒÿg Gòg EÉa,ájƒfÉãdG SQGóŸGس,᫪سSôdG á«fgóàh G áسsqóÿg øسs ºg øjòdg ájƒféãdg hcg á«fgóàh G SQGóŸÉHس ÚقëàلŸG ÉØWC Gل OóY á«fgóàh G SQGóŸÉH Gله ضوQ ó eل É U áñسùæc µdgل«oó dg øe ájƒäe dلéøwcل øسs øe áسsqóÿg.᫪سsôdg á«fgóàh G ÉØWC Gل êgqoe kgô fh øسs SQGóŸGس ÚلéسùŸG á«fgóàh G SQGóŸGس.»FGóàH G º«ل àdéh Qƒ لهG Éصüd ádó ŸG áñسùædg fcg Yلى É jcg «deg QÉشûj ób ôشtdƒÿg Gòg EÉa,ájƒfÉãdG ájé f üjصلƒ øjòdg á«fgóàh G áسsqóÿg øe hc Gل üdgصف ƒلnój øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ÒNC G»FGóàH G üdg ف àmى AÉقÑdG ó eل.á«fgóàh G áسsqóÿg øe ÒNC G üdgصف degى ±É ŸG ô شTC G ÓNل Éeóقe áyƒaóÿg JGƒ dgف äébé H OóY dpك ÉÃ É dgم, ædgقéل JÉ dgف áeón Ú«ل ØdG ÚcÎشûŸG OóY ádéقædg dg وJGف.áقHÉسùdG ákóãdg CG øe âfîfe G ƒeóîàسùj øjòdg cل dpك ûjhشªل. ɵسùلd µdgل«ƒªéÿg ÚH øe âfîfe G»eóîàسùŸ ôjóقàdg Oó dg âfîf G ùeسeóîàو.áقhéسùdg dg ô شTC G (ádéقædg JGƒ dgف dpك ÉÃ) RÉ L ájƒäe áñسùæc,ájƒféãdg áسsqóªلd»ªسsôdg øسùdg ºg øjòdg ájƒféãdg SQGóŸGس ÚلéسùŸG ÉØWC Gل OóY ájوféãdg SQGóŸÉH Éëàd G ó eل É U áسsgqódg øسs ºg øjòdg ÄdhCGك ûjشªل ájƒféãdg SQGóŸÉHس Éëàd G ÉصU áñسùfh.ájƒféãdg dلsqgóªس»ªسsôdg øسùdg dلéøwcل µdgل«oó dg øe.»ª«ل àdg iƒàسùÿg Gòg ùàdghسé»ل ÆÓHE G º f äéjóëàلd Gô f dphك, É dg º«ل àdéh Úلéسùeh ájƒféãdg á«fé üme G hgó Gل

119 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÚàæLQC G ^ ^ ^ ^ ^ ^ OQC G ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«eQCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjÎjQEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éé«HQPCG ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉÑسSEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«dGÎسSCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fƒàسSEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ل«FGôسSEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùfÉ acg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ QhOGƒcEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉÑdCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉŸCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg ^ ^ ^ ^ GOƒHôHh Gƒé«àfCG ^ ^ ^ ^ ƒ CG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GQhófCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«سù«fhófEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒZhQhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùµHRhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæZhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGôchCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóædôjCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلسùjCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«dÉ jeg ^ ^ ^ ^ ^ ^ Iójó G É«æ«Z GƒHÉH ^ ^ ^ ^ ^ GƒZGQÉH ^ ^ ^ ^ ^ سShOÉHôH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùcÉH ^ ^ ^ ^ ^ ^ h ÉH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉeÉgÉÑdG QõL ^ ^ ^ ^ ^ øjôëñdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لjRGÈdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉ JÈdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مÓسùdG QGO ÊhôH ^ ^ ^ ^ ^ IóëàŸG áµلªÿg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«éلH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjQÉ لH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ شûjOÓ æh ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɪæH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉJƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉfGƒسùJƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒسséa Éæ«cQƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófhqƒh ^ ^ ^ ^ ^ ^ كسSô dgh áæسsƒñdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóædƒH ^ ^ ^ ^ ^ (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH ^ ^ ^ ^ ^ hòh ^ ^ ^ ^ ^ سShQÓ«H ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ õ«لh ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ننH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلjÉJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùfɪcôJ ^ ^ ^ ^ ^ É«côJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ OÉشûJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ^»ل«شT ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzƒj ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ º«dÉbC Gh لhódG (فdC ÉH) ɵسùdG (%) ƒæسùdg ÊɵسùdG ƒªædg لó e ôjóقàdg äé«aƒdg لó e ôjóقàdg ó«dgƒÿg لó e IO ƒdg óæy bƒàÿg ôª dg لó e áhƒصüÿg ɪLE G ɵسùلd % قWÉæŸG ájô لهG (%) ô لهG ÊɵسùdG ƒªædg سSƒàe لó e øe لbCG øe لbCG α α á«féµسùdg ägôشtdƒÿg : لhó G

120 á«fé üme G لhGó G ƒdéaƒj ^ ^ ^ ^ ^ É fƒj ^ ^ ^ ^ ^ ^ سùfƒJ ^ ^ ^ ^ ^»àشû«d Qƒª«J ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéz ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵjÉeÉL ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ÑeÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GOÉæjôZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôfgõ G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒeƒdƒسs QõL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ كƒc QõL ^ ^ ^ ^ ^ لÉشTQÉe QõL ^ ^ ^ ^ ^ ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG ܃æL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉfÉ«Z ^ ^ ^ ^ ^ É«LQƒL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»JƒÑ«L ^ ^ ^ ^ ^ ^ كQÉ ódg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«æ«ehO ^ ^ ^ ^ ^ j鵫æ«ehódg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ô NC G سSCGôdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GófGhQ ^ ^ ^ ^ ^ ^»سShôdG OÉ G ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉehQ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ÑeGR ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéñár ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ QGƒØjO äƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒeÉسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒæjqée ÉسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ øjoéæjôzh âæسùæa âféسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ سù«Ø«fh سùà«c âféسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«سSƒd âféسs ^ ^ ^ ^ ^»Ñ«سùæjôHh»eƒJ héسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵfÓjôسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg ^ ^ ^ ^ ^ ^ QhOÉØلسùdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«cÉaƒلسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«aƒلسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ IQƒaÉ æسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉ æسùdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófójrgƒسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مÉæjQƒسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ójƒسùdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GôسùjƒسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒ«dgòسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ل«شû«سS ^ ^ ^ ^ ^ É«HôصU ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉeƒصüdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÚصüdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éàسùµ«LÉW ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Gô dg ^ ^ ^ ^ ^ ɪY ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉfÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«fgƒàسs G É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ héسù«h É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«JÉØdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒjgƒféa ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éسùfôa ^ ^ ^ ^ ^ ^ º«dÉbC Gh لhódG (فdC ÉH) ɵسùdG (%) ƒæسùdg ÊɵسùdG ƒªædg لó e ôjóقàdg äé«aƒdg لó e ôjóقàdg ó«dgƒÿg لó e IO ƒdg óæy bƒàÿg ôª dg لó e áhƒصüÿg ɪLE G ɵسùلd % قWÉæŸG ájô لهG (%) ô لهG ÊɵسùdG ƒªædg سSƒàe لó e øe لbCG øe لbCG α α

121 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÚÑلØdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Góæلæa ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»é«a ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مÉf â««a ^ ^ ^ ^ ^ ^ UÈb ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ô b ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùNGRÉc ^ ^ ^ ^ ^ ^ hòeéµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«JGhôc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjOƒÑªc ^ ^ ^ ^ ^ Góæc ^ ^ ^ ^ ^ ÉHƒc ^ ^ ^ ^ ÉjQƒc ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵjQÉàسSƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñeƒdƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôªقdg QõL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒ fƒµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ âjƒµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسSõ«ZÒb ^ ^ ^ ^»JÉÑjÒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«c ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ØJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL á«ñ شûdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉæÑd ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÆQƒÑªسùcƒd ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñ«d ^ ^ ^ ^ ^ ÉjÒÑ«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGƒà«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒjƒسù«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Úàشûæàشû«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ h Ée ^ ^ ^ ^ ^ فjóلe ^ ^ ^ ^ á dée ^ ^ ^ ^ ^ Ée ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éjõ«dÉe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjQÉ æg ^ ^ ^ ^ ^ ôقشûzóe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôصüe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Üô ŸG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL áقhéسùdg ^ ^ ^ ^ ك«سùµŸG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«dƒ æe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉàjQƒe ^ ^ ^ ^ ^ سSƒ«شûjQƒe ^ ^ ^ ^ ^ ق«ÑeRƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éahódƒe ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ƒcéfƒe ^ ^ ^ ^ ^ OƒسSC G لÑ G ^ ^ ^ ^ ^ ^ QÉ É«e ^ ^ ^ ^ (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñ«eÉf ^ ^ ^ ^ hqhéf ^ ^ ^ ^ ^ ^ èjhôdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉسùªædG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉÑ«f ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôé«ædg ^ ^ ^ ^ ^ ÉjÒé«f ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒZGQɵ«f ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«féµسùdg ägôشtdƒÿg : لhó G º«dÉbC Gh لhódG (فdC ÉH) ɵسùdG (%) ƒæسùdg ÊɵسùdG ƒªædg لó e ôjóقàdg äé«aƒdg لó e ôjóقàdg ó«dgƒÿg لó e IO ƒdg óæy bƒàÿg ôª dg لó e áhƒصüÿg ɪLE G ɵسùلd % قWÉæŸG ájô لهG (%) ô لهG ÊɵسùdG ƒªædg سSƒàe لó e øe لbCG øe لbCG α α

122 ɵسùلd % ó eل (%) ô لهG ÊɵسùdG ƒªædg Sƒàeس ó eل WÉæŸGق áhƒصüÿg ájô لهG ɪLE G α IO ƒdg óæy bƒàÿg ôª dg ôjóقàdg ó«dgƒÿg ó eل ôjóقàdg äé«aƒdg ó eل (%) ƒæسùdg ÊɵسùdG ƒªædg ó eل α ɵسùdG ( dc ÉHف) øe bcgل øe bcgل º«dÉbC Gh hódgل ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg eلüîص É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe.ióëàÿg ºeCلd ɵسùdG áñ شT ÉØWC Gل OóY.IóëàŸG ºeCلd ɵسùdG áñ شT ó«dgوÿgh dلوäé«a á«dhc G ä ó ŸG.IóëàŸG ºeCلd ɵسùdG áñ شT bوàÿg ôª dg.ióëàÿg ºeCلd ɵسùdG áñ شT µdgل«áhو üÿg ó eل ɵسùdG áñ شT øe äéfé«ñdg degى GOÉæàسSG ù«fƒ«dgسف É HÉسùëH Jقƒم ƒªædg ä ó e.ióëàÿg ºeCلd ɵسùdG áñ شT Gله ضájô WÉæŸGق ɵسS.IóëàŸG ºeCلd äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg á سSƒàŸG áhƒصüÿg äéjhéøj äé bƒj degى GOÉæàسSG α ägôشtdƒÿg jô Jف. ɵسùdG øe, µdل äé«aƒلd ƒæسùdg Oó dg dلوäé«a hc G ó ŸGل. ɵسùdG, µdل ägo ƒلd ƒæسùdg Oó dg ó«dgوªلd hc G ó ŸGل É قdG ùøædس IóFÉسùdG äé«aƒdg ôwéîÿ Gƒ Vô J GPEG IO ƒdg»ãjóm ÉØWC Gل É شû«j ób»àdg ägƒæسùdg OóY IO ƒdg óæy bوàÿg ôª dg àeوsس.º JO h øe âbƒdg dpك ɵسùdG øe jô dg ض É ÑJ øسs cل ÉØWC Gل âñ CGh,áHƒصüÿG IÎa ägƒæسs ájé f àmى âشtéy GPEG ICGôŸG ºgóلJ ób øjòdg ÉØWC Gل OóY µdgل«áhو üÿg ó eل.øسùdg Gò d áñسùædéh IóFÉسùdG áhƒصüÿg ä ó Ÿ áeóîàسùÿg á«æwƒdg äéøjô àلd Éقah OóëŸG ƒëædg Yلى,ájô لهG WÉæŸGق ƒشû«j øjòdg ɵسùلd ájƒäÿg áñسùædg Gله ضájô WÉæŸGق ɵسùd %.á«féµسùdg ägogó àdg ônbg á«fé üme G hgó Gل

123 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG, ^, ÚàæLQC G,, ^ ^ OQC G,, ^ ^ É«æ«eQCG,, ^ ÉjÎjQEG e ^ Éé«HQPCG,, ^ É«fÉÑسSEG,, ^ ^ É«dGÎسSCG,, ^ ^ É«fƒàسSEG,, ^ ل«FGôسSEG,, ^ ^ ÉàسùfÉ acg, e, QhOGƒcEG,, ^ ^ É«fÉÑdCG,, ^ ^ É«fÉŸCG,, ^ ^ IóëàŸG á«hô dg ägqéee G d ^ ^ ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg,, ^ ^ GOƒHôHh Gƒ «àfcg,, e ^ ^ ƒ fcg,, ^ GQhófCG, É«سù«fhófEG,, ^ ^, GƒZhQhCG,, ^ ÉàسùµHRhCG,, e ^ GóæZhCG, ^, É«fGôchCG,, ^ (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG,, ^ ^ GóædôjCG,, ^ ^ GóæلسùjCG,, ^ ^ É«dÉ jeg,, ^ ^ Iójó G É«æ«Z GƒHÉH,, e ^ ^ GƒZGQÉH,, ^ ^ سShOÉHQÉH d ^ ^ ÉàسùcÉH,, ^, h ÉH,, e ^ ÉeÉgÉÑdG QõL d ^ øjôëñdg,, ^ ^ لjRGÈdG,, ^ ^ لÉ JÈdG,, ^ ^ مÓسùdG QGO ÊhôH,, ^ ^ IóëàŸG áµلªÿg,, ^ ɵ«éلH,, ^ ^ ÉjQÉ لH,, ^ ^ شûjOÓ æh, ^ ^, ɪæH,, e ^ ^ ÉJƒH,, ^ ÉfGƒسùJƒH,, ^ ^ ƒسséa Éæ«cQƒH, ^ ^, ófhqƒh ^ ^ كسSô dgh áæسsƒñdg,, ^ GóædƒH,, ^ (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH,, ^ ^ hòh,, ^ سShQÓ«H,, ^ õ«لh,, e ^ ^ ننH, ^ ^ GóæلjÉJ,, ^ ^ ÉàسùfɪcôJ,, e ^ É«côJ,, ^, ƒzéhƒjh OGó«æjôJ,, e ^ OÉشûJ, ^ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G,, ^ º«dÉbC Gh لhódG ɪLE G»eƒقdG لNódG øe OôØdG áصüm (»µjôecg Q ho) øe OôØdG áصüله ƒæسùdg ƒªædg لó e (%) ɪLE G»لëŸG œéædg سSƒàŸG لó e ºî àلd ƒæسùdg (%) â ɵسùلd % ôقødg N ^) hódg»µjôecg Q ho (É«eƒj :ىdEG üصüîÿg ájõcôÿg áeƒµلهg ÉØfEG øe % áfƒ ŸG قaóJ á«fé E G ᫪سsôdg ƒ«لe) (Q ho áfƒ ŸG قaóJ ᫪سsôdg á«fé E G øe ájƒäe áñسùæc»eƒقdg لNódG ɪLE G øe ájƒäe áñسùæc ƒjódg áeón äéeóÿgh لسùdG ägqoéصu»µjôecg Q ho á«fgôشûdg IƒقdG»µjôeC G Q hódéh i áëصüdg º«ل àdg ÉaódG ájoé üàb G ägôشtdƒÿg : لhó G

124 á«fé üme G لhGó G»ل«شT,, ^ ^ IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL, ^, ƒzƒj ^ ƒdéaƒj É fƒj,, e ^ سùfƒJ,, ^ ^»àشû«d Qƒª«J,, e ^ ƒhéz,, ^ ^ ɵjÉeÉL,, e ^ ^ É«ÑeÉZ, ^ ^ GOÉæjôZ,, e ^ ^ ôfgõ G,, e ^ ^ ƒeƒdƒسs QõL,, e كƒc QõL لÉشTQÉe QõL, ^ ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL ^ ^ á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL ^ ^, É«قjôaCG ܃æL,, ^ ^, δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ,, e ^ ^ ÉfÉ«Z,, e ^ ^ É«LQƒL,, ^»JƒÑ«L,, ^ كQÉ ódg,, ^ ɵ«æ«ehO,, e ^ ^ ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G,, e ^ ^ ô NC G سSCGôdG,, ^ GófGhQ, ^ ^»سShôdG OÉ G,, ^ É«fÉehQ,, ^ ^ É«ÑeGR,, ^ ^, ƒhéñár ^ ^ QGƒØjO äƒc,, ^, GƒeÉسS,, e ƒæjqée ÉسS, øjoéæjôzh âæسùæa âféسs,, e ^ ^ سù«Ø«fh سùà«c âféسs,, e ^ ^ É«سSƒd âféسs,, e ^»Ñ«سùæjôHh»eƒJ héسs,, ɵfÓjôسS,, ^ ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg,, ^ ^ QhOÉØلسùdG,, e ^ ^ É«cÉaƒلسS,, ^ É«æ«aƒلسS,, ^ IQƒaÉ æسs,, ^ ^ لÉ æسùdg,, ^ ^, ófójrgƒسs,, ^ δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G,, ^ مÉæjQƒسS,,, e ^ ^ ójƒسùdg,, ^ ^ GôسùjƒسS,, ^ ^ ƒ«dgòسs ^ ^ ل«شû«سS,, e ^ ^ É«HôصU,, ^ لÉeƒصüdG a ^ ÚصüdG,, ^ ^, Éàسùµ«LÉW, ^ Gô dg,, ^, ɪY,, ^ º«dÉbC Gh لhódG ɪLE G»eƒقdG لNódG øe OôØdG áصüm (»µjôecg Q ho) øe OôØdG áصüله ƒæسùdg ƒªædg لó e (%) ɪLE G»لëŸG œéædg سSƒàŸG لó e ºî àلd ƒæسùdg (%) â ɵسùلd % ôقødg N ^) hódg»µjôecg Q ho (É«eƒj :ىdEG üصüîÿg ájõcôÿg áeƒµلهg ÉØfEG øe % áfƒ ŸG قaóJ á«fé E G ᫪سsôdg ƒ«لe) (Q ho áfƒ ŸG قaóJ ᫪سsôdg á«fé E G øe ájƒäe áñسùæc»eƒقdg لNódG ɪLE G øe ájƒäe áñسùæc ƒjódg áeón äéeóÿgh لسùdG ägqoéصu»µjôecg Q ho á«fgôشûdg IƒقdG»µjôeC G Q hódéh i áëصüdg º«ل àdg ÉaódG

125 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÉfÉZ,, ^, É«æ«Z ^ á«fgƒàسs G É«æ«Z,, ^ héسù«h É«æ«Z, ^ ^ ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa,, e ^ ^ Éسùfôa,, ^ ^ ÚÑلØdG,, ^ áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G b ^, (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa,, ^ ^ Góæلæa,, ^ ^»é«a,, ^ ^ مÉf â««a,,, UÈb,, ^ ^ ô b d ÉàسùNGRÉc,, ^ hòeéµdg,, ^ ^ É«JGhôc,, ^ ÉjOƒÑªc, ^ Góæc,, ^ ÉHƒc, ^ ^ ÉjQƒc ájqƒ ªL,, ^ ^ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL a ɵjQÉàسSƒc,, e ^ ^ É«Ñeƒdƒc,, ^ ^, ôªقdg QõL, ^ ^ ƒ fƒµdg,, ^ ^ âjƒµdg d ^ ÉàسSõ«ZÒb, ^»JÉÑjÒc,, e ^ ^ É«æ«c, ^ ^, É«ØJ,, ^ ^ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL,, ^ ÉæÑd,, ^ ÆQƒÑªسùcƒd,, ^ ^ É«Ñ«d,,, e ^ ÉjÒÑ«d ^ ^ É«fGƒà«d,, ^ ƒjƒسù«d,, ^ ^ Úàشûæàشû«d, ^ h Ée ^ فjóلe,, ^ á dée,, ^ ^ Ée, ^ ^ Éjõ«dÉe,, ^ ÉjQÉ æg,, ^ ôقشûzóe ^ ^ ôصüe,, ^ ^ Üô ŸG,, ^ ^ áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL,, ك«سùµŸG,, ^ ^ É«dƒ æe,, ^ É«fÉàjQƒe,, ^ سSƒ«شûjQƒe,, ^ ^ ق«ÑeRƒe ^, Éahódƒe ájqƒ ªL,, ^ ƒcéfƒe, ^ ^ OƒسSC G لÑ G,, ^ QÉ É«e a ^ ^ (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e,, e ^ ájoé üàb G ägôشtdƒÿg : لhó G º«dÉbC Gh لhódG ɪLE G»eƒقdG لNódG øe OôØdG áصüm (»µjôecg Q ho) øe OôØdG áصüله ƒæسùdg ƒªædg لó e (%) ɪLE G»لëŸG œéædg سSƒàŸG لó e ºî àلd ƒæسùdg (%) â ɵسùلd % ôقødg N ^) hódg»µjôecg Q ho (É«eƒj :ىdEG üصüîÿg ájõcôÿg áeƒµلهg ÉØfEG øe % áfƒ ŸG قaóJ á«fé E G ᫪سsôdg ƒ«لe) (Q ho áfƒ ŸG قaóJ ᫪سsôdg á«fé E G øe ájƒäe áñسùæc»eƒقdg لNódG ɪLE G øe ájƒäe áñسùæc ƒjódg áeón äéeóÿgh لسùdG ägqoéصu»µjôecg Q ho á«fgôشûdg IƒقdG»µjôeC G Q hódéh i áëصüdg º«ل àdg ÉaódG

126 áfƒ ŸG aójق ᫪سsôdg á«fé E G øe ájƒäe áñسùæc øe ájƒäe áñسùæc ƒjódg áeón»eƒقdg NódGل äéeóÿgh ùdgسل ägqoéصu ɪLE G áfƒ ŸG aójق á«fé E G ᫪سsôdg ƒ«لe) (Q ho degى: üصüîÿg ájõcôÿg áeƒµلهg ÉØfEG øe % â ɵسùلd % ôقødg N ^) hódg»µjôecg Q ho (É«eƒj ó eل SƒàŸGس ºî àلd ƒæسùdg (%) øe OôØdG لهüصá ƒæسùdg ƒªædg ó eل (%) ɪLE G ëÿgل«œéædg ɪLE G»eƒقdG NódGل øe OôØdG áصüm (»µjôecg Q ho) á«fgôشûdg IƒقdG»µjôeC G Q hódéh»µjôecg Q ho º«dÉbC Gh hódgل ÉaódG º«ل àdg áëصüdg i,,,, ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ e e,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxوëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG,,,,,,,,,,,,, # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg eلüîص É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe. hódg æñdgك ɪLE G dgقوe «NódGل øe OôØdG Ö«üf. hódg æñdgك ɪLE G ëÿgل«œéædg øe OôØdG Ö«üf. hódg æñdgك ºîض àdg ó eل. hódg æñdgك É«eوj»µjôeCG Q ho, ghو hódg ôقødg N â ɵسùdG %. hódg óقædg hóæصu ÉaódGh áë üdgh º«ل àdg Yلى ÉØfE G.᫪æàdGh OÉصüàb G hé àdg ᪠æe ᫪سsôdg á«fé E G IóYÉسùŸG. hódg æñdgك øjódg áeón äé MÓe NódGل ØîæŸG ض Ö«صüf) NódGل øe OôØdG»eƒقdG bcgل) hcg»µjôecg Q ho (»µjôecg Q ho degى»eƒقdg NódGل øe OôØdG Ö«صüf) SƒàŸGس NódGل focgى (»µjôecg Q ho degى»eƒقdg NódGل øe OôØdG Ö«صüf) SƒàŸGس NódGل YCGلى (ÌcCG hcg»µjôecg Q ho»eƒقdg NódGل øe OôØdG Ö«صüf) ØJôŸG NódGل Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h á«ÿé dgh á«سsé«قdg ägôjóقàلd hódg áfqéقÿg èeéfôh øe IÉقàسùe á«fgôشûdg dلقiƒ iônc G ÉbQC Ghم ;.QGóëf G degى óæàسùj ägôjóقàdg. Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg a b c d e i ägôشtdƒÿg jô Jف,Úª«قŸG ÚéàæŸG «ªL ëjقق É»àdG áaé ŸG ᪫قdg ƒª ƒg ɪLE G»eƒقdG NódGل É`ª`LE G dgقوe «NódGل øe OôØdG á üm degى áaé VE ÉH Yلى ÖFGô V CG»àdG äééàæÿg لم NóJل ÜÉسùM degى áaé VE ÉH,(ºYódG hóh) êéàfe G ᪫b äé VƒÑقŸG á«aéصüdg NódGل øe ɪLE G»eƒقdG NódGل øy IQÉÑY ƒg ɪLE G»eƒقdG NódGل øe OôØdG Ö«صüfh.êQÉÿG øe ( QÉق dg NódGhل ÚØXƒŸG ÖJGhQ) SC GسSÉس«áقjôW SÉHسGóîàم»cÒeC G Q hódéh ɪLE G»eƒقdG NódGل øe OôØdG Ö«صüf ÜÉسùM ºàjh É dgم. üàæeصف ɵسùdG OóY Yلى Éeƒسùقe. hódg æñdgك zسùلwcg{ ÉقÑW»eƒقdG NódGل øe OôØdG Ö«صüf ÜÉسùM ºàj (»còec G Q hódéh á«fgôشûdg dgقوi ( OÉ Jل ɪLE G dgقوe «NódGل øe OôØdG á üm øe äéfé«h Yلى dpك óæàسùjh. GóلÑdG ÚH (á«fgôشûdg IƒقdG) QÉ سSC G äéjƒàسùe äéaóàn G QÉÑàY G ònc G e á«dhódg ägq hódg ᪫قd.á«dhódg áfqéقÿg èeéfôh ëÿgل«œéædg øe OôØdG á üm ëÿgل«œéædg ɪLE G ᪫قdg ƒª ƒg ɪLE G µdل áaé ŸG Úª«قŸG ÚéàæŸG Yلى ÖFGô V CG áaé VE ÉH ɪLE G ëÿgل«œéædg øy IQÉÑY ƒg ɪLE G ëÿgل«œéædg øe OôØdG Ö«صüfh.êÉàfE G ᪫b ÜÉسùM لم NóJل (ºYódG hóh) äééàæÿg.á«لëÿg áلª لd áàhéãdg QÉ سSC ÉH ɪLE G ëÿgل«œéædg äéfé«h øe ƒªædg ÜÉسùM ºàjh É dgم. üàæeصف ɵسùdG OóY Yلى Éeƒسùقe»µjôeCG Q ho, øe bcgل Yلى ƒشû«j øjòdg ɵسùلd ájƒäÿg áñسùædg É«eوj»µjôeCG Q ho ^ ghو hódg ôقødg N â ɵسùdG % IƒقdG OÉ Jل SCGسSÉس Yلى ±ôصüdg QÉ سSC äéë«قæàdg ùµ jس ójó G ôقødg Nh.á«FGôشûdG IƒقdÉH É doé àd É ÑJ ádó e, QÉ سSCÉH ƒ«dgم GQóقe Éc É YCGلى»eÉædG É dgلم AÉëfCG «ªL áشû«ÿg áøلµj CG äé LGôŸG âøشûch. hódg áfqéقÿg èeéfôh èféàf øª V á«fgôشûdg øµáh.áقhéسùdg äé Ñ dg OQh Ée e IóM Yلى óلh µdل áñسùædéh ôقødg ä ó e áfqéقe øµªÿg ÒZ øe feéa,äé LGôŸG ò dه ÉقÑWh ùdgسhéق. :ÊhεdE G bƒÿg Yلى äéfé«ñdg QOÉصüeh á«é æÿgh jô àdgف øy üøàdgص»ل» á äéeƒل ŸG øe ójõe Yلى ÓW G > á«fé E G IóYÉسùŸG ÉصU ᫪سsôdg á«fé E G IóYÉسùŸG.É«eƒµM áfƒª ŸG LC Gل áلjƒw ƒjódgh áeé dg á«lqéÿg ƒjóلd UC Gصƒل ójóسùjh ófgƒødg äéyƒaóe ƒª jódgو áeón á«fé üme G hgó Gل

127 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G OQC G É«æ«eQCG, ÉjÎjQEG Éé«HQPCG, É«fÉÑسSEG, É«dGÎسSCG, É«fƒàسSEG, ل«FGôسSEG, ÉàسùfÉ acg,, QhOGƒcEG É«fÉÑdCG, É«fÉŸCG, IóëàŸG á«hô dg ägqéee G, ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg, GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg GQhófCG É«سù«fhófEG GƒZhQhCG, ÉàسùµHRhCG, GóæZhCG É«fGôchCG, (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG, GóædôjCG, GóæلسùjCG, É«dÉ jeg, Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH سShOÉHôH, ÉàسùcÉH h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL, øjôëñdg, لjRGÈdG لÉ JÈdG, مÓسùdG QGO ÊhôH, IóëàŸG áµلªÿg, ɵ«éلH, ÉjQÉ لH, شûjOÓ æh ɪæH ÉJƒH ÉfGƒسùJƒH ƒسséa Éæ«cQƒH ófhqƒh كسSô dgh áæسsƒñdg, GóædƒH, (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH hòh سShQÓ«H, õ«لh ننH GóæلjÉJ, ÉàسùfɪcôJ É«côJ, ƒzéhƒjh OGó«æjôJ, OÉشûJ,, ᫵«شûàdg ájqƒ ª G, º«dÉbC Gh لhódG ôª dg : bوàÿg çéfe G ájوäe áñسùæc Qوcòلd IAGôقdG áaô e :QÉѵلd áhéàµdgh áñسùæc çéfe G Qوcòلd ájوäe çéfe G :º«ل àdéh Éëàd G Öسùf Qƒcòلd ájƒäe áñسùæc AÉقÑdG لó e فصüdG ىàM»FGóàH G çéfe G :ÒNC G ájƒäe áñسùæc Qƒcòلd QÉشûàfG لó e لªلهG fgƒe (%) (%) IO ƒdg لÑb Ée ájéyq á«j (%) IO ƒdg ájéyq á«j äé ec G äé«ah áñسùf á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd»FGóàH ÉH á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd ƒféãdéh ىلY IóMGh Iôe لbC G ىلY ägôe لbC G QÉWEG á سSGƒH ôgée»ëصu IO ƒdg áسùسsdƒe á«ëصu á«لªy ájôصü«b i i i i i i i i É æy غلÑŸG ádó ŸG ICGôŸG : لhó G äé«ah ô N ىلY äé ec G øe:هé«لهgióe

128 á«fé üme G لhGó G»ل«شT, IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ƒzƒj ƒdéaƒj É fƒj سùfƒJ»àشû«d Qƒª«J ƒhéz ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ GOÉæjôZ ôfgõ G ƒeƒdƒسs QõL كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ÉfÉ«Z É«LQƒL,»JƒÑ«L كQÉ ódg, ɵ«æ«ehO ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G ô NC G سSCGôdG GófGhQ»سShôdG OÉ G, É«fÉehQ, É«ÑeGR ƒhéñár QGƒØjO äƒc GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS, ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg, QhOÉØلسùdG É«cÉaƒلسS, É«æ«aƒلسS, IQƒaÉ æسs, لÉ æسùdg ófójrgƒسs δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G مÉæjQƒسS ójƒسùdg, GôسùjƒسS, ƒ«dgòسs ل«شû«سS É«HôصU, لÉeƒصüdG,, ÚصüdG, Éàسùµ«LÉW Gô dg ɪY, º«dÉbC Gh لhódG ôª dg : bوàÿg çéfe G ájوäe áñسùæc Qوcòلd IAGôقdG áaô e :QÉѵلd áhéàµdgh áñسùæc çéfe G Qوcòلd ájوäe çéfe G :º«ل àdéh Éëàd G Öسùf Qƒcòلd ájƒäe áñسùæc AÉقÑdG لó e فصüdG ىàM»FGóàH G çéfe G :ÒNC G ájƒäe áñسùæc Qƒcòلd QÉشûàfG لó e لªلهG fgƒe (%) (%) IO ƒdg لÑb Ée ájéyq á«j (%) IO ƒdg ájéyq á«j äé ec G äé«ah áñسùf á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd»FGóàH ÉH á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd ƒféãdéh ىلY IóMGh Iôe لbC G ىلY ägôe لbC G QÉWEG á سSGƒH ôgée»ëصu IO ƒdg áسùسsdƒe á«ëصu á«لªy ájôصü«b i i i i i i i i É æy غلÑŸG ádó ŸG äé«ah ô N ىلY äé ec G øe:هé«لهgióe

129 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z, ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa, ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa,»é«a, مÉf â««a UÈb, ô b, ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc, ÉjOƒÑªc Góæc, ÉHƒc, ÉjQƒc ájqƒ ªL, á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc, É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg, ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ, á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd, ÆQƒÑªسùcƒd, É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d, ƒjƒسù«d, Úàشûæàشû«d h Ée فjódÉe, á dée, Ée Éjõ«dÉe, ÉjQÉ æg, ôقشûzóe ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL, ك«سùµŸG É«dƒ æe É«fÉàjQƒe سSƒ«شûjQƒe, ق«ÑeRƒe Éahódƒe ájqƒ ªL, ƒcéfƒe OƒسSC G لÑ G, QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e ICGôŸG : لhó G º«dÉbC Gh لhódG ôª dg : bوàÿg çéfe G ájوäe áñسùæc Qوcòلd IAGôقdG áaô e :QÉѵلd áhéàµdgh áñسùæc çéfe G Qوcòلd ájوäe çéfe G :º«ل àdéh Éëàd G Öسùf Qƒcòلd ájƒäe áñسùæc AÉقÑdG لó e فصüdG ىàM»FGóàH G çéfe G :ÒNC G ájƒäe áñسùæc Qƒcòلd QÉشûàfG لó e لªلهG fgƒe (%) (%) IO ƒdg لÑb Ée ájéyq á«j (%) IO ƒdg ájéyq á«j äé ec G äé«ah áñسùf á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd»FGóàH ÉH á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd ƒféãdéh ىلY IóMGh Iôe لbC G ىلY ägôe لbC G QÉWEG á سSGƒH ôgée»ëصu IO ƒdg áسùسsdƒe á«ëصu á«لªy ájôصü«b i i i i i i i i É æy غلÑŸG ádó ŸG äé«ah ô N ىلY äé ec G øe:هé«لهgióe

130 äé«ah ô N Yلى äé ec G øe:هé«لهgióe äé ec G äé«ah áñسùf ádó ŸG i É æy ÑŸGلغ á«لªy ájôصü«b (%) IO ƒdg ájéyq á«j IO ƒdg áسùسsdƒe QÉWEG á سSGƒH á«ëصu ôgée»ëصu i (%) IO ƒdg Ñbل Ée ájéyq á«j Yلى IóMGh Iôe Yلى ägôe bc Gل bc Gل i QÉشûàfG ó eل Gلهªل fgƒe (%) i AÉقÑdG ó eل àmى üdgصف»fgóàh G çéfe G :ÒNC G ájƒäe áñسùæc Qƒcòلd i çéfe G :º«ل àdéh Éëàd G Öسùf Qƒcòلd ájƒäe áñسùæc á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd ƒféãdéh i á«déªle G áñسùædg ÉëàdÓd»FGóàH ÉH i IAGôقdG áaô e :QÉѵلd áhéàµdgh áñسùæc çéfe G Qوcòلd ájوäe i ôª dg : bوàÿg çéfe G ájوäe áñسùæc Qوcòلd º«dÉbC Gh hódgل,,,,,,, É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG,, i i i i ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe.ióëàÿg ºeC ÉH ɵسùdG áñ شT bوàÿg ôª dg.aéصümeلd ƒµسùfƒ«dg ó e QÉѵلd áhéàµdgh IAGôقdG áaô e.aéصümeلd ƒµسùfƒ«dg ó e ájوféãdgh á«fgóàh G SQGóŸÉH Éëàd G.á«ëصüdGh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg ÒNC G»FGóàH G üdg ف àmى AÉقÑdG ó eل ºeC G áñ شT,É«æWh áلãªÿg iônc G QOÉصüŸG,á«ëصüdGh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg Gلهªل æe ShسFÉل QÉشûàfG. ɵسùلd IóëàŸG.É«æWh áلãªÿg iônc G QOÉصüŸG,á«ëصüdGh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg IO ƒdg Ñbل ájéyôdg á«j.é«æwh áلãªÿg iônc G QOÉصüŸG,á«ëصüdGh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg ó«dوàdéh ôgée»ë U QÉWEG É«bم.É«æWh áلãªÿg iônc G QOÉصüŸG,á«ëصüdGh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg á«ë U áسùسsdƒe IO ƒdg.é«æwh áلãªÿg QOÉصüŸG,á«ëصüdGh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ájô ü«قdg ägo ƒdg.ájƒ«لهg äó«éسùàdgh ájôسsc G ìƒسùÿg ûjhشªل: É«æWh áلãªÿg QOÉصüŸG (É æy ( ÑŸGلغ äé ec G äé«ah áñسùf. hódg æñdgك, ɵسùلd IóëàŸG ºeC G hóæصu ù«fƒ«dgسف,,á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe (ádó ŸG) äé ec G äé«ah áñسùf. hódg æñdgك, ɵسùلd IóëàŸG ºeC G hóæصu ù«fƒ«dgسف,,á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe IÉ«لهG Yلىióe äé ec G äé«ah ô N äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h É VôY ºàj Ñbل ägƒæسùdg øy ägôjóقàdg.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h.á«ÿé dgh Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH i i i i X i i i i i i i i i # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ägôشtdƒÿg jô Jف ɵسùdG øe jô dg ض É قdG ùøædس IóFÉسùdG äé«aƒdg ôwéîÿ Gƒ Vô J GPEG IO ƒdg»ãjóm ÉØWC Gل É شû«j ób»àdg ägƒæسùdg OóY bوàÿg ôª dg.º JO h øe âbƒdg dpك á «سùÑdG IÒصüقdG ägqéñ لd º ØdG e áhéàµdgh IAGôقdG ƒaô j øjòdg É bƒa Éeh øسs UÉîشTC G OóY QÉѵلd áhéàµdgh IAGôقdG áaô e ó eل.ájôª dg áäødg ògه ɵسùdG ƒª øe ájƒäe áñسùæc æy È jh,á«eƒ«dg IÉ«لهÉH àÿg لقá Oó dg øe ájƒäe áñسùæc,ôª dg øy ô ædg H ض,á«FGóàH G SQGóŸGس ÚلéسùŸG OóY ɪLEG»FGóàH G º«ل àdéh ÉëàdÓd á«déªle G áñسùædg.á«fgóàh G dلsqgóªس»ªسsôdg øسùdg ɵسùلd µdgل«áñسùædg º«ل àdéh ÉëàdÓd á«déªle G féãdgو ɪLEG ÚلéسùŸG OóY SQGóŸGس H ض, ƒféãdg áñسùæc,ôª dg øy ô ædg µdgل«oó dg øe ájƒäe.ájƒféãdg dلsqgóªس»ªسsôdg øسùdg ɵسùلd ájé f üjصلƒ øjòdg á«fgóàh G áسsqóÿg øe hc Gل üdgصف ƒلnój øjòdg dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ÒNC G»FGóàH G üdg ف àmى AÉقÑdG ó eل.(íسùÿg äéfé«h) á«fgóàh G áسsqóÿg øe ÒNC G üdgصف degى ±É ŸG.ô VÉلهG âbƒdg Gلهªل æe ShسFÉل øeóîàسùjh ( ÚH øgqéªycg ìhgîj øjòdg) äé ÑJôŸG AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædg Gلهªل æe ShسFÉل QÉشûàfG Ñbل ájéyôdg á«j áñسùædg IO ƒdg AÉسùæلd ájƒäÿg JلقÚ»JÓdG ( ÚH øgqéªycg ìhgîj øjòdg) Yلى á«ñ dg ájéyôdg bc Gل ÓNل IóMGh Iôe.äGôe HQCG øy jقل ÉûëصU eéyل CG øe ájéyôdg JلقÚ øÿ ájƒäÿg áñسùædgh,(äóhéقdg hcg äé VôªŸG hcg AÉÑWC G) Iô e Ú«ëصU ÚلeÉY øe Gلهªل.(äÓHÉb hcg äé Vô hcg AÉÑWCG) Iô e ƒ«ëصu ƒلeéy É H Ébم»àdG ägo ƒلd ájƒäÿg áñسùædg ó«dوàdéh ôgée»ë U QÉWEG É«bم.á«ëصU ICÉ ûæe IO ƒdg â h,úàقhéسùdg ÚàæسùdG ÓNل ódh»jódg ( ÚH øgqéªycg ìhgîj) AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædg á«ë U áسùسsdƒe IO ƒdg óæy %h % ÚH ìhgîj bƒàÿg ájôصü«قdg ägo ƒdg ( ó eل ájôصü«b á«لªy ÓNل øe â»àdg ägo ƒلd ájƒäÿg áñسùædg ájô ü«قdg ägo ƒdg (.ó«dƒàdg ÇQGƒ d ájéyôdg äéeón øe á«aéc äéjƒàسùe OƒLh É æy ÑŸGلغ OƒªYh.É سùØf á«æeõdg IÎØdG ÓNل á«m IO h, µdل ÉHلهªل àj لق ÜÉÑسSC AÉسùædG äé«ah OóY äé ec G äé«ah áñسùf ÉbQC Gم í Vƒj,ájô oقdg»àdgh لم É لjó J ºàj ÜÉÑسSC Ñb»ل øe óyم AƒسS hcg ÆÓHE G üàdgصæ»ف. ÖjôقJ h Éقah äé ec G äé«ah ä ó e jل«: ÉŸ bcgل.( ÜôbC ÖjôقàdG) øe ÌcCG,( ÜôbC ÖjôقàdG) øe,(öjôقj ) øe Gò d áé«àf IÉaƒdG ɪàMGhل Gلهªل çhóm ɪàMGل ÉÑسùلهG j ºgôªY GƒWل äé ec G äé«ah ô N Gióeله» Éه Yلى äé ec G äé«ah ô N.ICGôªلd á«hé E G ägƒæسùdg ÈY»ªcGôJ ûhشµل dphك Gلهªل, ÉgQGóصUEG q»àdg, É dم äé ec G äé«aƒd IóëàŸG ºeC G ä Éch ÚH ácîشûÿg ägôjóقàdg degى Òشûàa zádqó e{ áªلµh ƒæ ŸG Oƒª dg äéfé«ñdg ÉeCG dلhóل. á«æwƒdg ùdgسل äé É JOQhCG»àdG äéfé«ñdg degى ÒشûJ zé æy } ÑŸGلqغ ÒÑ àh ƒæ ŸG Oƒª dg äé ec G äé«aƒh áصuéÿg äéfé«ñdg äóµشûÿéh ààj لق äé ec G äé«aƒd hódg iƒàسùÿg Yلى áfqéقªلd áلhéb äéfé«ñdg øe äéyƒª OGóYEÉH,ájQhO IQƒصüH,( hódg æñdghك ɵسùلd IóëàŸG ºeC G hóæصuh ù«fƒ«dghسف á«ÿé dg áëصüdg ᪠æe) IóëàŸG ºeC G ä Éch øe ácîشûÿg áyƒªéÿg Jhقƒم. ÉYم ônghcg ä ó Ÿ zád qó ŸG{ º«قdG e áfqéقªلd áلhéb ÒZ º«قdG ògه q EÉa,Qƒ àdg ó«b GõJل á«é æe SسGóîàم kgô f qfcg á MÓe Lôojى.äÉfÉ«H É æy ôagƒàj»àdg dلhóل ägôjóقj É jcg ûjhشªل,äé«aƒdg ògه üjصæ»ف AƒسS h äé ec G äé«ah øy ÆÓHE G üقædg ûjhشªل,kgó«l áقqkƒÿg..> :ÊhεdE G bƒÿg Yلى,,,, ägƒæسùلd äé ec G äé«ah Öسùæd áfqéقÿg á«æeõdg ùdgسsóسل ôagƒàjh.kéقñسùe É æy ÑŸGلsغ äé ec G äé«ah á«fé üme G hgó Gل

131 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G OQC G É«æ«eQCG ÉjÎjQEG Éé«HQPCG É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG ل«FGôسSEG ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG É«fÉÑdCG É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg GQhófCG É«سù«fhófEG GƒZhQhCG ÉàسùµHRhCG GóæZhCG É«fGôchCG (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG GóæلسùjCG É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH سShOÉHôH ÉàسùcÉH h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg لjRGÈdG لÉ JÈdG مÓسùdG QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH شûjOÓ æh ɪæH ÉJƒH ÉfGƒسùJƒH ƒسséa Éæ«cQƒH ófhqƒh كسSô dgh áæسsƒñdg GóædƒH (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH hòh سShQÓ«H õ«لh ننH GóæلjÉJ ÉàسùfɪcôJ É«côJ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ º«dÉbC Gh لhódG لØ dg ádéªy i i لÉØWC G êghr ل«éسùJ ó«dgƒÿg i ىãfCلd á«لسséàædg AÉ YC G jƒشûjh ÎH i álhõdg Üô V ôjèj i ++ ف«æ dg ÖjOCÉàdG i QÉشûàf G لó e äé LƒàdG ƒªéÿg QƒcP çéfeg GƒLhõJ óæy GƒLhõJ óæy ƒªéÿg a AÉسùædG b äéæñdg ºYO c áسsqéªÿg QƒcP çéfeg ƒªéÿg QƒcP çéfeg لØ dg ájéªm : لhó G

132 á«fé üme G لhGó G OÉشûJ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G»ل«شT IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ƒzƒj ƒdéaƒj É fƒj سùfƒJ»àشû«d Qƒª«J ƒhéz ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ GOÉæjôZ ôfgõ G ƒeƒdƒسs QõL كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ÉfÉ«Z É«LQƒL»JƒÑ«L كQÉ ódg ɵ«æ«ehO ᫵«æ«ehódg ájqƒ ª G ô NC G سSCGôdG GófGhQ»سShôdG OÉ G É«fÉehQ É«ÑeGR ƒhéñár QGƒØjO äƒc GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg QhOÉØلسùdG É«cÉaƒلسS É«æ«aƒلسS IQƒaÉ æسs لÉ æسùdg ófójrgƒسs δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G مÉæjQƒسS ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs ل«شû«سS É«HôصU لÉeƒصüdG º«dÉbC Gh لhódG لØ dg ádéªy i i لÉØWC G êghr ل«éسùJ ó«dgƒÿg i ىãfCلd á«لسséàædg AÉ YC G jƒشûjh ÎH i álhõdg Üô V ôjèj i ++ ف«æ dg ÖjOCÉàdG i QÉشûàf G لó e äé LƒàdG ƒªéÿg QƒcP çéfeg GƒLhõJ óæy GƒLhõJ óæy ƒªéÿg a AÉسùædG b äéæñdg ºYO c áسsqéªÿg QƒcP çéfeg ƒªéÿg QƒcP çéfeg

133 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh TABLE : CHILD PROTECTION ÚصüdG Éàسùµ«LÉW Gô dg ɪY ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a مÉf â««a UÈb ô b ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc ÉjOƒÑªc Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d ƒjƒسù«d Úàشûæàشû«d h Ée فjóلe á dée Ée Éjõ«dÉe ÉjQÉ æg ôقشûzóe ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ك«سùµŸG É«dƒ æe É«fÉàjQƒe سSƒ«شûjQƒe لØ dg ájéªm : لhó G º«dÉbC Gh لhódG لØ dg ádéªy i i لÉØWC G êghr ل«éسùJ ó«dgƒÿg i ىãfCلd á«لسséàædg AÉ YC G jƒشûjh ÎH i álhõdg Üô V ôjèj i ++ ف«æ dg ÖjOCÉàdG i QÉشûàf G لó e äé LƒàdG ƒªéÿg QƒcP çéfeg GƒLhõJ óæy GƒLhõJ óæy ƒªéÿg a AÉسùædG b äéæñdg ºYO c áسsqéªÿg QƒcP çéfeg ƒªéÿg QƒcP çéfeg

134 çéfeg æ dg»ف ÖjOCÉàdG ++ i QƒcP ƒªéÿg álhõdg Üô V ôjèj i çéfeg QƒcP jƒشûjh ÎH SÉàædGسل» á AÉ YC G dلãfcى i äé LƒàdG ºYO c áسsqéªÿg b äéæñdg QÉشûàf G ó eل a AÉسùædG ùjسé»ل ó«dgƒÿg i ƒªéÿg i ÉØWC Gل êghr GƒLhõJ óæy GƒLhõJ óæy çéfeg Ø dgل ádéªy i QƒcP ƒªéÿg º«dÉbC Gh hódgل ÑeRƒe»ق Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G Ñ Gل QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxوëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg eلüîص É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG ùÿgسàقلá hódgل á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg ÉØWC Gل ádéªy.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg ÉØWC Gل êghr. ƒ«لهg ùàdgسé»ل ᪠fcgh,iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg ó«dgوÿg ùjسé»ل.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg dلãfcى SÉæàdGسل» á AÉض YC G ûjhشوj ÎH.iôNC G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg álhõdg ÜôضV ôjèj.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg æ dg»ف ÖjOCÉàdG äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h Éægك ìôشt Ó«صüØJ ÌcCG áãjóلهg ägò«àdgh á«é æÿg øy ÜÉسùM ògه ägôjóقàdg Yلى áeé dg Iô ædéh UÉÿG Aõ G IOƒLƒe áëøصu äéfé«ñdg Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH ++ i i i ägôشtdƒÿg jô Jف ÉØWC Gل ádéªy áñسùædg dلéøwcل ájƒäÿg ) (áæسs ªYل ÚWôîæŸG ÉØWC Gل âbh.íسùÿg AGôLEG Ø dgل Èà jh ªYل ÉWôîæe ÉØWC Gل وفقا لل شروط التالية: الأطفال ( (áæسs ÓNل GƒeÉb øjòdg ƒñسsc G QÉشûŸG áyéسùh «deg Yلى IóMGh bc Gل á شûfC G ómcéh,ájoéصüàb G Ée hcg jقل áyéسs øy ɪYC Gل øe ÉØWC Gل hcg,á«dõæÿg ) (áæسs ÓNل GƒeÉb øjòdg ƒñسsc G QÉشûŸG jقل Éà «deg ساعة øy من الن شاط.á«dõæŸG ɪYC Gل øe áyéسs jقل Ée hcg, OÉصüàb G AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædgh,áæسs ø ZƒلH Ñbل É«سùæL ø ÑJQG hcg dhc Gى Iôªلd ølhõj»jódg (áæسs ) AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædg ÉØWC Gل êghr.áæسs ø ZƒلH Ñbل É«سùæL ø ÑJQG hcg dhc Gى Iôªلd ølhõj»jódg (áæسs ) ùjسé»ل ó«dgوÿg áñسùædg dلéøwcل ájƒäÿg bcgل ägƒæسs øe Úلéسùe GƒfÉc øjòdg ôª dg øe.íسùÿg AGôLEG âbh ùhس ºbôdGh ôشtdƒÿg Gòg ûjشªل. ƒلéسùe º fcéh ájéyôdg Yلى ƒªféقdg hcg äé ec G âdéb øjòdg hcg,ºgoó«e ägoé شT Yلى ÓWE ÉH áلhéقÿg ô Ébم øjòdg ÉØWC Gل ájƒäÿg áñسùædg :äéæñdg (Ü) ; ÉàÿG ø d ôlcg»jódg (áæسs ) AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædg :ICGôŸG (CG) dلãfcى SÉæàdGسل» á AÉض YC G ûjhشوj ÎH»JÓdG (áæسs ) AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædg :áسsqéªÿg ºYO (ê) ; ÉàÿG á«لªy É JÉæH øe bc Gل Yلى IóMGƒd ôlcg»jódg (áæسs ) AÉسùæلd.ôªàسùJ CG Öéj çéfe G ÉàN áسsqé CG óقà j ÜôضV ôjèj áñسùædg álhõdg AÉسùæلd ájƒäÿg ÉLôdGhل ) (áæسs êhõلd CG hèà j øjòdg Yلى ómgh çhóm óæy àlhr Üô V QÈj Ée bc Gل.á«سùæ G äébó dg aôj ض hcg ÉØWC Gل, ª Jل hcg ÈîJه, CG hóh êôîj hcg, àdoééã Jقƒم hcg É dgم, ô àlhr âféc GPEG :á«déàdg ÜÉÑسSC G øe.(êóh ÜÉقY hcg /h ùøfس«agóàyg) æy»ف ÖjOCÉJ CG øe ƒfé j øjòdg (áæسs ) dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg æ dg»ف ÖjOCÉàdG á«fé üme G hgó Gل

135 üàdصæ»ف IóëàŸG ºeC G hódgل WÉæŸGق hcg Yلى.zá«eÉf{h záeóقàe{ É fcg,goƒhqéhh Gƒ «àfcg, ƒ fcg,ôfgõ G, ÉàسùfÉ acg,éeégéñdg QõL, Éé«HQPCG,É«æ«eQCG,ÚàæLQC G ûjoó æhش,,øjôëñdg ShOÉHôHس,,õ«لH Hنن, (äé«eƒقdg IOó àe É«Ø«dƒH ádho) É«Ø«dƒH, ÉJƒH,ÉfGƒسùJƒH jrgèdgل, ùdgسóم, QGO ÉfhôH, hòªµdg,éjoƒñªc, ófhqƒh,ƒسséa Éæ«cQƒH SCGôdGس É«قjôaCG ájqƒ ªL,ô NC G SƒdGس ى,,ôªقdG QõL,É«Ñeƒdƒc,ÚصüdG ûjش»ل«,,oéشûj,qgƒøjo äƒc,éµjqéàسsƒc ƒµdgك, QõL,ƒ fƒµdg,á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL, UÈb,ÉHƒc,»JƒÑ«L,á«WGôقÁódG á«ñ شûdG ÉjQƒc ájqƒ ªL,QhOGƒcEG,᫵«æ«ehódG ájqƒ ª G,ɵ«æ«ehO,ÉjÎjQEG,á«FGƒàسS G É«æ«Z ùdgسلqhoéø,,ôصüe,é«lqƒl,é«ñeéz, ƒhé dg,»é«a,é«hƒ«keg,héسù«h É«æ«Z,É«æ«Z, ɪ«JGƒZ,GOÉæjôZ,ÉfÉZ,É«سù«fhófEG,óæ dg SGQhóægس,,»à«jÉg,ÉfÉ«Z, Gô dg,(á«eóسse G GôjEG ájqƒ ªL) GôjEG,É«æ«c, ÉàسùNGRÉc, OQC G,ɵjÉeÉL SEGسFGô»ل, h ájqƒ ªL, ÉàسSõ«ZÒb,âjƒµdG,»JÉÑjÒc,ÉjÒÑ«d,ƒJƒسù«d, ÉæÑd,á«Ñ شûdG á«wgôقáódg ûzóeشقô,,é«ñ«d eلjóف,,éjõ«dée, hóe TQÉeشÉل, QõL, Ée ûjqƒeش» Sƒس,,É«fÉàjQƒe É«سù«fhôµ«e äéj h) É«سù«fhôµjÉe ùµÿgس»ك,,qéªæjée ÑeGRƒe»ق,,Üô ŸG,É«dƒ æe (IóëàŸG,ôé«ædG,GƒZGQɵ«f ÉÑ«fل,,hQhÉf,É«Ñ«eÉf,áلàëŸG á«æ«سùلødg VQC Gض, ƒ«f,éjòé«f É«æ«Z GƒHÉH,ɪæH,h ÉH, ÉàسùcÉH, ɪY,ô b,úñلødg,hòh, ƒzgqéh,iójó G âféسs,gófghq,éjqƒc ÉjQƒ ªL ùà«cس ù«ø«fhس,,øjoéæjôzh â«سùæa âféسs,é«سsƒd âféسs á«hô dg áµلªÿg,»ñ«سùæjôhh»eƒjhéسs,gƒeéسs, ƒ«dgòسs Sس» ûش»لõ, ùdgسé æل,,ájoƒ سùdG ܃æL üdgصéeƒل, Sسل» ɪ, QõL SسQƒaÉ æه,,éµf ôسs, GOƒسùdG ܃æL,É«قjôaCG ÉjQƒسS,ófÓjRGƒسS SسÉæjQƒم,, GOƒسùdG, Éàسùµ«LÉW,(ájQƒسùdG á«hô dg ájqƒ ª G) OGó«æjôJ,É fƒj,ƒzƒj,»àشû«d Qƒª«J,ófÓjÉJ,ƒdÉaƒJ, ÉàسùfɪcôJ,É«côJ ùfƒjس,,ƒzéhƒjh É«fGõæJ,IóëàŸG á«hô dg ägqéee G,GóæZhCG, GƒZhQhCG,(IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL) ájqƒ ªL) Ójhõæa,ƒJGƒfÉa, ÉàسùcÉHRhCG,É«ÑeGR,øª«dG Éæà«aم,,(ájQÉØ«dƒÑdG Ójhõæa. ƒhéñár,qé É«e,É«dƒ æe,(ióëàÿg É«سù«fhôµ«e äéj h),úñلødg,iójó G É«æ«Z h GƒHÉH,h ÉH, ƒ«f,hqhéf Sسل» ɪ, QõL,IQƒaÉ æسs,gƒeéسs,éjqƒc ájqƒ ªL,ƒJGƒfÉa,ƒdÉaƒJ,É fƒj,á«bôشûdg Qƒª«J,ófÓjÉJ Éæà«aم.»ÑjQɵdG ôëñdg áق æeh á«æ«jódg ɵjôeCG,ÉeÉ ÑdG QõL,ÚàæLQC G,GOƒHQÉHh Gƒ «àfg IOó àe É«Ø«dƒH ádho) É«Ø«dƒH,õ«لH ShOÉHôHس,,É«Ñeƒdƒc Tش»ل«, jrgèdgل,,(äé«eƒقdg ájqƒ ª G,ɵ«æ«ehO,ÉHƒc,ɵjQÉàسSƒc,GOÉæjôZ ùdgسلqhoéø,,qhogƒceg,᫵«æ«ehódg,éµjéeél SGQhóægس,,»à«jÉg,ÉfÉ«Z, ɪ«JGƒZ,hÒH, GƒZGQÉH,ɪæH,GƒZGQɵ«f ùµÿgس»ك, âféسs,é«سsƒd âféسs ù«ø«fhس, ùà«cس âféسs OGó«æjôJ SسÉæjQƒم,,øjOÉæjôZh âæسùæa ájqƒ ªL) Ójhõæa, GƒZhQhCG,ƒZÉHƒJh.(ájQÉØ«dƒÑdG Ójhõæa dgوsس ى ÉHhQhCG /á«bôشûdgh hódgل á HGQ ùÿgسàقلá ShQÓ«Hس,, Éé«HQPCG,É«æ«eQCG,É«fÉÑdCG,É«LQƒL,É«JGhôc,ÉjQÉ لH Sô dghسك, áæسsƒñdg,oƒسsc G Ñ Gل, ÉàسSõ«ZÒb, ÉàسùNGRÉc,Éahóلe ájqƒ ªL ShôdGس«, OÉ G,É«fÉehQ ájqƒ ªL) É«fhóقe, Éàسùµ«LÉW,É«HôصU,É«côJ,(áقHÉسùdG á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe. ÉàسùcÉHRhCG,É«fGôchCG, ÉàسùfɪcôJ á«yéæ üdg º«dÉbC G / GóلÑdG / GóلÑdG ±qô oj á«yéæصüdg º«dÉbC G Jلك É fcéh GóلÑdG»àdG º«dÉbC G / لم üàdgصæ»ف ênqóoj,é«dgîسscg,gqhófcg dل» ù«fƒسف.»ª«لbe G ájqƒ ª G, UÈb,Góæc,ɵ«éلH,ÉسùªædG,Éسùfôa,Góæلæa,É«fƒàسSCG QÉ ódgك,,᫵«شûàdg ùjbgسلgóæ,,éjqé æg, ɵ«JÉØdG, Éfƒ«dG,É«fÉŸCG,É«ØJ, ÉHÉ«dG,É«dÉ jeg SEGسFGô»ل,,GóædôjEG,á dée,æqƒñªسùµd,é«fgƒà«d,øjéàشûæàî«d,góædƒh,èjhôdg ófójrƒ«fه,,góædƒg,ƒcéfƒe SسلÉ«æ«aƒ, SسلÉ«cÉaƒ,,ƒæjQÉe ÉسS É JÈdGل,,IóëàŸG áµلªÿg,gôسùjƒسs,ójƒسùdg,é«féñسseg.᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg á«eéædg º«dÉbC G / GóلÑdG Gòg Yلى á«eéædg º«dÉbC G / GóلÑdG üjصæف VGôZCض ƒëædg ëàdgل»ل»féصüme G aق. áeƒ æe øª V áyƒ Vƒe á«béøjg Éægك ù«dhس ᫪«لbe G äéø«æصüàdg Öسù äé سSƒàŸG cل ájé f á Vhô ŸG hólل o hgó Gل øe á«féصüme G ákóãdg ôشûy SÉHسGóîàم : ÉàdG üàdgصæ»ف ÖسùM º«dÉbC Gh hódgل øe äéfé«h É«قjôaCG É«قjôaCG Tشɪل,AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG,ôFGõ G),ôصüe ùfƒjس),üô ŸG,É«Ñ«d AGôë üdg ÜوæL É«قjôaCG,É«قjôaCG Shhس ÜôZ,É«قjôaCG ܃æLh ôشt. GOƒسùdG,»JƒÑ«L É«قjôaCG ÜوæLh ôشt,éjîjqeg,ôªقdg QõL, ófhqƒh,éfgƒسùjƒh, ƒ fcg, hóe ûzóeشقô,,ƒjƒسù«d,é«æ«c,é«hƒ«keg ûjqƒeش» Sƒس, ÑeGRƒe»ق, Sس» ûش»ل,,gófghq,é«ñ«eéf, GOƒسùdG ܃æL,É«قjôaCG ܃æL üdgصéeƒل,,ióëàÿg É«fGõæJ ájqƒ ªL,GóæZhCG,ófÓjRGƒسS. ƒhéñár,é«ñegr É«قjôaCG Shhس ÜôZ ô NC G SCGôdGس, hòeéµdg,ƒسséa Éæ«cQƒH Hنن, Ö«c) É«قjôaCG ájqƒ ªL,(OÒa SƒdGس ى, ƒ fƒµdg ájqƒ ªL,QGƒØjO äƒc,ƒ fƒµdg,oéشûj, ƒhé dg,á«fgƒàسs G É«æ«Z,á«WGôقÁódG, Ée,ÉjÒÑ«d,hÉسù«H É«æ«Z,É«æ«Z,ÉfÉZ,É«ÑeÉZ,»Ñ«سùæjôHh»eƒJhÉسS,ÉjÒé«f,ôé«ædG,É«fÉàjQƒe.ƒZƒJ, ƒ«dgòسs ùdgسé æل, É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg GôjEG,ôصüe,»JƒÑ«L,øjôëÑdG,ôFGõ G, OQC G, Gô dg,(á«eóسse G GôjEG ájqƒ ªL) á«æ«سùلødg VQC Gض,Üô ŸG,É«Ñ«d, ÉæÑd,âjƒµdG,ájOƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg,ô b, ɪY,áلàëŸG GOƒسùdG,ájQƒسùdG á«hô dg ájqƒ ª G, ùfƒjس,.øª«dg,ióëàÿg á«hô dg ägqéee G É«سSBG ÇOÉ dg «ëÿg hohل É«سSBG ôشt,é«سsbg ܃æL É«سSBG ÜوæL, ÉàسùfÉ acg ûjoó æhش, eلjóف,,óæ dg, ÉJƒH.ɵf ôسs, ÉàسùcÉH ÉÑ«fل, ÇOÉ dg «ëÿg hohل É«سSBG ôشt ùdgسóم, QGO ÉfhôH,ÚصüdG,ÉjOƒÑªc ƒµdgك, QõL,»é«a,á«WGôقÁódG á«ñ شûdG ÉjQƒc ájqƒ ªL á«wgôقáódg h ájqƒ ªL,»JÉÑjÒc,É«سù«fhófEG É«سù«fhôµ«e TQÉeشÉل, QõL,Éjõ«dÉe,á«Ñ شûdG º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

136 ÒKCÉàdG ájìdg á«لbc G ôkdƒj CG ájé لd Ö صüdG øe ájcg áسùeéÿg qøسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل ôشtdƒe q EÉa ÉàdÉHh,ádhO ó eل ÉØWC Gل äé«ah ƒdh àmى,ábo ÌcCG kiqƒصu jقóم áسùeéÿg qøسs ho áëصüd øggôdg Vƒلd ɪµdGل, øy Ió«H âféc ÉØWC Gل ájìccg áëصüdh µcل. ªàéŸG äé«ah ó eل ØN ض àdgقóم áyôسs º««قJ øµáh ÉØWC Gل qøسs ho áسùeéÿg ÜÉسùëH Sƒàeس ó eل ÚH áfqéقÿg ±ÓîHh.äÉ«aƒلd ƒæسùdg ØÿG ض ŸG لقá, ägò«àdg Sƒàeس q EÉa ó eل ØÿG ض ÜGÎb G q CÉH ó«øj Mق»قká ÚqÑj äé«aƒلd ƒæسùdg qøسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó Ÿل É«fódG OhóلهG øe ºàj ÉeóæYh.IójGõàe áhƒ صüH EG ºàj áسùeéÿg ho ÉØWC Gل äé«ah ä ó Ÿ focgى äéjƒàسùe ƃلH qøسs,áسùeéÿg ØÿG ض q EÉa ŸG لق qãáل JGP áñسùf YCGلى ájƒäe Øÿ ض Yلى AÉæHh.äÉ«aƒdG äé«aƒلd ƒæسùdg ØÿG ض ó eل Sƒàeس EÉa dpك, YCGلى k ó e ô oj dلàقóم ÉŒه ق»ق ØN ض QGóقà نقاط على سبيل املثال إاذا ما حدث dpك ØÿG ض iƒàسùe óæy focgى ÉØWC Gل äé«aƒd äé«ah ó eل ØN ض CG ɪc.áسùeÉÿG qøسs ho ÉØWC Gل qøسs ho áسùeéÿg QGóقà نقاط: من áñسùæh ké VÉØîfG ãáل,á قf degى á قf يف املئة يف حني اأن انخفا ض الع شر نقاط ذاتها á قf øe degى نقاط ميثل انخفا ضا بن سبة áñسùædg Øÿ ض Sسلá«Ñ ᪫b ájcg ÒشûJh).áÄŸG degى ájƒäÿg ó eل IOÉjR OƒLh ÉØWC Gل äé«ah.(ioóëÿg IóŸG ióe Yلى áسùeéÿg qøسs ho ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل ôشtdƒe SGسGóîàم óæyh qøسs áسùeéÿg ëÿgل«œéædg ƒªædg ä ó e e ùøfس ɪLE G ôشtdƒÿg Gòg q EÉa,âbƒdG ó ehل IQƒصU É«oj CG ɪ fcé T øe ØN àdgقóم øy CGh,áق æe hcg º«لbEG hcg ádho ájcg قق òdg ióe øy IQƒصU øeõdg øe IÎa ájcg ÓNل É«oj.á«سSÉسSC G á«féسùfe G äélé«àm G ºgCG H ض á«ñلj ÚH áàhék ábóy ólƒj, hó Gل í Vƒj q ɪch ó eل ØÿG ض ƒæسùdg ó eل ÉØWC Gل äé«ah ƒæسùdg ƒªædg ó eل ÚHh,áسùeÉÿG qøسs ho áصüm ëÿgل«œéædg øe OôØdG ãeل q EG. ɪLE G هذه املقارنات ت ساعد يف إابراز العالقة بني اأ شواط.ájôشûÑdG ᫪æàdgh OÉصüàb G àdgقóم ɪLE G ó ŸGل hó Gل Vô jض,kgòncgh áhƒصüîلd µdل,º«لbegh ádho Sƒàehس ó ŸGل í VGƒdG øeh.äé«aƒdg Øÿ ض d ôxéæÿg ƒæسùdg ᪠e äé «ØîJ âقqقm»àdg hódgل øe ójó dg q CG qøسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل ád O ägp ägp ᪠e äé «ØîJ dòcك Mققâ ób,áسùeéÿg.áhƒصüÿg ä ó e ád O ájôشûñdg ᫪æàdg SÉ«bس áeóقe dلhóéل º««قJ jôwق øy nسséقoj CG ᫪æàلd ójqcg Ée GPEG ƒªشt SGhس, º««قJ Qhô dg øªa qóقàdg م ô f á Lh øeh. OÉصüàb G àdghقóم ÊÉسùfE G SCGسل܃ OƒLh degى ƒyój áléلهg EÉa ù«fƒ«dgسف Øàeق Yل» dق» SÉس iƒàسùe ÉaQه ÉØWC Gل ó ehل Yل». CGô j òdg Ò«àdG uøسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل SGسóîoàم óقd øe äéëøصüdg) hó Gل áسùeéÿg Gòg dق» SÉس ù«fôdgس«ôشtdƒÿg QÉÑàYÉHه ) degى øjòdg ÉØWC Gل OóY Éc, ÉYم»Øa àdgقóم. kéjƒæسs ƒaƒàj ƒ«لe, ØWل. ÉYم ÉeCG, ôjóقàdg Oó dg q EÉa,ºbôdG dpك e áfqéقÿéhh dلéøwcل Ñbل GƒaƒJ øjòdg ƃلH øسs áسùeéÿg Hلغ óec G jƒwل ké VÉØîfG ùµ jس É ØWل, ƒ«لe, OóY ÉØWC Gل äé«ah qøسs ho áسùeéÿg Yلى iƒàسùe É dgلم. ÉjGõe áسùeéÿg qøسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó Ÿل q EG ªcق» SÉس IójóY Éaôdه ÉØWC Gل. jق» ùس k h o CG ƒ a á«لª d á«fé f áé«àf SÉ«bس øy óh,᫪æàdg hcg SQGóŸÉHس, Éëàd G ó eل ãeل z, mómgh } eéyل OôØdG SسÓ àك áméàÿg ájqgôلهg ägô oسùdg OóY, ɵسùdG øe áªسùf dcgف µdل AÉÑWC G OóY hcg,ómgƒdg محIOó. ájéz ëàdق»ق ShسFÉل É «ªL»gh ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل q CG ±hô ŸG øe,ké«fékh øe áyƒæàe áyƒª ümص»لá ƒg áسùeéÿg qøسs ájƒ«لهg ägoé ŸG ÉãŸGل, SسÑ»ل Yلى : egƒ dgل á É ŸG äé«سsƒeéædgh, ƒfôdg ÜÉ àd G êó d ájébƒdgh Vƒ ÑdGض áehéقÿ ájôشûلهg ägó«ñÿéh iƒàسùeh hò àdg ÉaqôdGhه,ÉjQÓŸÉH áhéصue G øe á«àdg iƒàسùeh,äé ec G iód á«ëصüdg áaô ŸG ìóecg SGhسGóîàم VGôeC Gض, øe á«æ«صüëàdg äéeón ôaƒjh,ºødg jôwق øy ±ÉØ G á É e á«ëصüdg ájéyôdg äé ecلd ÉØWC Ghل dpك ÉÃ,IôسSCلd AGò dgh NódGل ôaƒjh GلهeGƒل, ájéyq ±ôصüdg agôehق áfƒecéÿg ÜôشûdG É«eه ôaƒjh»ëصüdg,á«سséسsc G áeóسùdgh á«لµdg Ø dgل. áä«ñd qøسs ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل ôشtdƒe q EÉa,kÉãdÉKh øe ÉãŸGل, SسÑ»ل Yلى,kGôKCÉJh á«سséسùm bcgل áسùeéÿg, ɪLE G»eƒقdG NódGل øe OôØdG áصüm ôشtdƒe å«m øe مخôWÉ ;äé سSƒàŸG á dé ŸG dphك AÉقH Uôa ƒµj CÉH íªسùj» «Ñ dg ŸGق» SÉس C øe Iôe dcéhف ÌcCG IÉ«لهG ó«b Yلى AÉ«æZC G ÉØWCGل ƒdh àmى,agôقødg ÉØWC Gل AÉقÑd áméàÿg UôØdG ƒøj CÉH AÉ«æZCلd kó a ájôشûñdg ŸGقù«jÉس âëªسs q EÉa,iôNCG IQÉÑ Hh.Iôe dcgف AGôقØdG NOل º لNO وG bc Gل º«dÉbC G / GóلÑdG / GóلÑdG bc Gل º«dÉbC G Gƒ Jلك»g áøæصüÿg Yلى.IóëàŸG ºeC G Ñbل øe ƒëædg Gòg Éæ«cQƒH, ÉJƒH Hنن, ûjoó æhش,, ƒ fcg, ÉàسùfÉ acg É«قjôaCG ájqƒ ªL,ÉjOƒÑªc, ófhqƒh,ƒسséa ƒ fƒµdg ájqƒ ªL,ôªقdG QõL,OÉشûJ SƒdGس ى,,ÉjÎjQEG,á«FGƒàسS G É«æ«Z,»JƒÑ«L,á«WGôقÁódG,»à«jÉg,hÉسù«H É«æ«Z,É«æ«Z,É«ÑeÉZ,É«Hƒ«KEG,á«Ñ شûdG á«wgôقáódg h ájqƒ ªL,»JÉÑjÒc, Ée, h Ée ûzóeشقô,,éjòñ«d,ƒjƒسù«d,ôé«ædg ÉÑ«fل,,QÉ É«e ÑeGRƒe»ق,,É«fÉàjQƒe,GƒeÉسS,GófGhQ»eƒJhÉسS,»Ñ«سùæjôHh ùdgسé æل, ܃æL üdgصéeƒل, Sسل» ɪ, QõL, ƒ«dgòسs,ƒdéaƒj,ƒzƒj,»àشû«d Qƒª«J, GOƒسùdG, GOƒسùdG,(IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL) É«fGõæJ,GóæZhCG.É«ÑeGR,øª«dG,ƒJGƒfÉa, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG äéäødg «ªL dòchك,é«قjôacg Thشɪل ShC Gس ôشûdg áق æe øª V äéfé«ñdg ògه êqóæjh üøf GصÉل, Ñbل.() áëøصu í VƒŸG äéø«æصüàdg É ædم Éقah iônc G á«fé üme G hgó Gل

137 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÚàæLQC G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ OQC G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«eQCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjÎjQEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éé«HQPCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉÑسSEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«dGÎسSCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fƒàسSEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ل«FGôسSEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùfÉ acg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ QhOGƒcEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉÑdCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉŸCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GOƒHôHh Gƒ «àfcg ^ ^ ^ ^ ^ ƒ fcg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GQhófCG ^ ^ ^ É«سù«fhófEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒZhQhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùµHRhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæZhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGôchCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóædôjCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلسùjCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«dÉ jeg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Iójó G É«æ«Z GƒHÉH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒZGQÉH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ سShOÉHôH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùcÉH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ h ÉH ^ ^ ^ ^ ÉeÉgÉÑdG QõL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ øjôëñdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لjRGÈdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉ JÈdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مÓسùdG QGO ÊhôH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ IóëàŸG áµلªÿg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«éلH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjQÉ لH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ شûjOÓ æh ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɪæH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉJƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉfGƒسùJƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒسséa Éæ«cQƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófhqƒh ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ كسSô dgh áæسsƒñdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóædƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ hòh ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ سShQÓ«H ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ õ«لh ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ننH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلjÉJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùfɪcôJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«côJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ OÉشûJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ᵫشûàdg ÉjQƒ ª G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»ل«شT ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ º«dÉbC Gh لhódG É ÑJ Ö«JÎdG äé«aƒdg لó Ÿ áسùeéÿg ho áسùeéÿg ho äé«aƒdg لó e e(%)äé«aƒdg ض Øÿ ƒæسùdg لó ŸG سSƒàe ض ØN äé«aƒdg òæe e(%) ض ØN äé«aƒdg òæe e(%) ƒæسùdg ƒªædg لó e سSƒàe»لëŸG œéædg øe OôØdG Ö«صüæd (%) ɪLE G ɪLE G áhƒصüÿg لó e ƒæسùdg لó ŸG سSƒàe e(%) ض Øîلd مóقàdG لó e : لhóL

138 á«fé üme G لhGó G º«dÉbC Gh لhódG É ÑJ Ö«JÎdG äé«aƒdg لó Ÿ áسùeéÿg ho áسùeéÿg ho äé«aƒdg لó e e(%)äé«aƒdg ض Øÿ ƒæسùdg لó ŸG سSƒàe ض ØN äé«aƒdg òæe e(%) ض ØN äé«aƒdg òæe e(%) ƒæسùdg ƒªædg لó e سSƒàe»لëŸG œéædg øe OôØdG Ö«صüæd (%) ɪLE G ɪLE G áhƒصüÿg لó e ƒæسùdg لó ŸG سSƒàe e(%) ض Øîلd IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzƒj ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒdéaƒj ^ ^ ^ É fƒj ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ سùfƒJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»àشû«d Qƒª«J ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéz ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵjÉeÉL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ÑeÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GOÉæjôZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôfgõ G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒeƒdƒسs QõL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ كƒc QõL ^ ^ ^ لÉشTQÉe QõL ^ ^ ^ ^ ^ ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG ܃æL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉfÉ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«LQƒL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»JƒÑ«L ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ كQÉ ódg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«æ«ehO ^ ^ ^ ^ ^ ^ ᫵«æ«ehódg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ô NC G سSCGôdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GófGhQ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»سShôdG OÉ G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉehQ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ÑeGR ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéñár ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ QGƒØjO äƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒeÉسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒæjqée ÉسS ^ ^ øjoéæjôz âæسùæa âféسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ سù«Ø«fh سùà«c âféسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«سSƒd âféسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»Ñ«سùæjôHh»eƒJ héسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵfÓjôسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ QhOÉØلسùdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«cÉaƒلسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«aƒلسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ IQƒaÉ æسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉ æسùdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófójrgƒسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مÉæjQƒسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ójƒسùdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GôسùjƒسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒ«dgòسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ل«شû«سS ^ ^ ^ ^ É«HôصU ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ لÉeƒصüdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÚصüdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éàسùµ«LÉW ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Gô dg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɪY ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉfÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^

139 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh á«fgƒàسs G É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ héسù«h É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éسùfôa ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÚÑلØdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ª G) Ójhõæa ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Góæلæa ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»é«a ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مÉf â««a ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ UÈb ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ô b ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسùNGRÉc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ hòeéµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«JGhôc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjOƒÑªc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Góæc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉHƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjQƒc ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵjQÉàسSƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñeƒdƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôªقdg QõL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒ fƒµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ âjƒµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉàسSõ«ZÒb ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^»JÉÑjÒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«c ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ØJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉæÑd ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÆQƒÑªسùcƒd ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñ«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjÒÑ«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGƒà«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒjƒسù«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Úàشûæàشû«d ^ ^ h Ée ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ فjóلe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á dée ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Ée ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éjõ«dÉe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉjQÉ æg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôقشûzóe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôصüe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Üô ŸG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ك«سùµŸG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«dƒ æe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉàjQƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ سSƒ«شûjQƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ق«ÑeRƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éahódƒe ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒcéfƒe ^ ^ ^ ^ ^ OƒسSC G لÑ G ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ QÉ É«e ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñ«eÉf ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ hqhéf èjhôdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ مóقàdG لó e : لhóL º«dÉbC Gh لhódG É ÑJ Ö«JÎdG äé«aƒdg لó Ÿ áسùeéÿg ho áسùeéÿg ho äé«aƒdg لó e e(%)äé«aƒdg ض Øÿ ƒæسùdg لó ŸG سSƒàe ض ØN äé«aƒdg òæe e(%) ض ØN äé«aƒdg òæe e(%) ƒæسùdg ƒªædg لó e سSƒàe»لëŸG œéædg øe OôØdG Ö«صüæd (%) ɪLE G ɪLE G áhƒصüÿg لó e ƒæسùdg لó ŸG سSƒàe e(%) ض Øîلd

140 ƒæسùdg ó ŸGل Sƒàeس e(%) dلøî ض ɪLE G áhƒصüÿg ó eل ƒæسùdg ƒªædg ó eل Sƒàeس Ö«صüæd ëÿgل«œéædg øe OôØdG (%) ɪLE G ØN ض äé«aƒdg òæe e(%) ØN ض äé«aƒdg òæe e(%) e(%)äé«aƒdg Øÿ ض ƒæسùdg ó ŸGل Sƒàeس áسùeéÿg ho äé«aƒdg ó eل É ÑJ Ö«JÎdG äé«aƒdg ó Ÿل áسùeéÿg ho º«dÉbC Gh hódgل ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxوëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg eلüîص É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG SƒdGس ى ÉHhQhCG /á«bôشûdgh hódgل á HGQ ùÿgسàقلá á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe ºeC ÉH ɵسùdG áñ شTh,á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æeh ( ù«fƒ«dgسف, ÉØWC Gل äé«ah ôjóقàd ácîشûÿg ä ÉcƒdG áyƒª áسùeéÿg ho äé«aوdg ä ó e.( hódg æñdghك,ióëàÿg. hódg æñdgك ɪLE G ëÿgل«œéædg øe OôØdG Ö«üf.IóëàŸG ºeC ÉH ɵسùdG áñ شT áhو üÿg äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg IOÉjõdG degى ÒشûJ áñdéسùdg ᪫قdg á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h ägôشtdƒÿg jô Jف.á«M IO h, µdل Oó déh æy È jh,ägƒæسs øسs ÚHh IO ƒdg ÚH IÉaƒdG ɪàMGل áسùeéÿg øسs ho äé«aوdg ó eل ºeCلd á«ødc G ÓYEG Vh óقd. àmى òæe áسùeéÿg ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل VÉØîf Gض áñسùf (%) ÉYم òæe VÉØîf Gض» j ôشtdƒÿg Gògh. degى øe IÎØdG ÓNل (%) áسùeéÿg ho ÉØWC Gل äé«ah ó eل»ãلk Øîàd» ض Éaóg ÉYم IóëàŸG.±ó dg Gòg ƒëf dلàقóم ÉلهG º««قàdG ëÿgل«œéædg øe OôØdG Ö«üf ëÿgل«œéædg ɪLE G ᪫قdg ƒª ƒg ɪLE G µdل áaé ŸG Úª«قŸG ÚéàæŸG Yلى ÖFGô V C áaé VE ÉH Éeƒسùقe ɪLE G ëÿgل«œéædg øy IQÉÑY ƒg ɪLE G ëÿgل«œéædg øe OôØdG Ö«صüfh.êÉàfE G ᪫b ÜÉسùM لم NóJل (ºYódG hóh) äééàæÿg.á«لëÿg áلª لd áàhéãdg QÉ سSC ÉH ɪLE G ëÿgل«œéædg äéfé«h øe ƒªædg ÜÉسùM ºàjh É dgم. üàæeصف ɵسùdG OóY Yلى É ÑJ øسs cل ÉØWC Gل âñ CGh,áHƒصüÿG IÎa ägƒæسs ájé f àmى âشtéy GPEG ICGôŸG ºgóلJ ób øjòdg ÉØWC Gل OóY µdgل«áhو üÿg ó eل.øسùdg Gò d áñسùædéh IóFÉسùdG áhƒصüÿg ä ó Ÿ á«fé üme G hgó Gل

141 äé aé«dgh aé«dg و : hó Gل áyéæÿg üقf ShÒØHس áaô ŸG ájôشûñdg øjòdg äé aé«dgh ƒ aé«dg áلeéشt áaô e º jód ShÒØHس ájôشûñdg áyéæÿg üقf (%) ( i ) çéfeg QƒcP ƒféãdg º«ل àdg óلهg YC Gلى Éëàd G áñسùæd ɪLE G ƒféãdg º«ل àdéh óلهg foc Gى Éëàd G áñسùæd ɪLE G º«ل àdéh ƒféãdg i õæÿg æ dgف ÉŒه bgƒÿgف SGسGóîàم ShسFÉل ÓYE Gم ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG ƒeóîàسùj øjòdg (áæسs Iôe ÓYE Gم ShسFÉل øe ƒf ƒñسsc G Yلى bc Gل (%) ( i ) çéfeg QƒcP ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG hóقà j øjòdg (áæسs QÈe àlhõd êhõdg Üô V áæ«e ±hôx (%) (* ) çéfeg QƒcP IO ƒdg ó eل äé aé«لd ägo ƒdg OóY IÉàa µdل ) (áæسs i hcgل óæy ôª dg IO h ) AÉسùædG»JÓdG (áæسs øسs Ñbل ódh (%) áæسs i á«fóÿg ádéلهg (êghõdg øe VƒdG) ) äé aé«dgh ƒ aé«dg /äélhõàÿg (áæسs É«dÉM äélhõc äé ÑJôŸG % ( i ) çéfeg QƒcP äé aé«dgh Ú aé«dg OóY (áæسs ) ƒ aé«dg áñسùæc äé aé«dgh µdgل«oó dg øe (%) ɵسùلd ƒªéÿg ± B ÉH º«dÉbC Gh hódgل É«Hƒ«KEG ÚàæLQC G OQC G É«æ«eQCG ÉjÎjQEG Éé«HQPCG É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG SEGسFGô»ل ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG É«fÉÑdCG É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg GQhófCG É«سù«fhófEG GƒZhQhCG ÉàسùµHRhCG GóæZhCG É«fGôchCG (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG ùjcgسلgóæ É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH ShOÉHQÉHس ÉàسùcÉH h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg jrgèdgل É JÈdGل ùdgسóم QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH ûjoó æhش ɪæH ÉJƒH ÉfGƒسùJƒH ƒسséa Éæ«cQƒH ófhqƒh áæسsƒñdg Sô dghسك GóædƒH (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH hòh ShQÓ«Hس õ«لh Hنن GóæلjÉJ ÉàسùfɪcôJ É«côJ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

142 áyéæÿg üقf ShÒØHس áaô ŸG ájôشûñdg øjòdg äé aé«dgh ƒ aé«dg áلeéشt áaô e º jód ShÒØHس ájôشûñdg áyéæÿg üقf (%) ( i ) çéfeg QƒcP ƒféãdg º«ل àdg óلهg YC Gلى Éëàd G áñسùæd ɪLE G ƒféãdg º«ل àdéh óلهg foc Gى Éëàd G áñسùæd ɪLE G º«ل àdéh ƒféãdg i õæÿg æ dgف ÉŒه bgƒÿgف SGسGóîàم ShسFÉل ÓYE Gم ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG ƒeóîàسùj øjòdg (áæسs Iôe ÓYE Gم ShسFÉل øe ƒf ƒñسsc G Yلى bc Gل (%) ( i ) çéfeg QƒcP ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG hóقà j øjòdg (áæسs QÈe àlhõd êhõdg Üô V áæ«e ±hôx (%) (* ) çéfeg QƒcP IO ƒdg ó eل äé aé«لd ägo ƒdg OóY IÉàa µdل ) (áæسs i hcgل óæy ôª dg IO h ) AÉسùædG»JÓdG (áæسs øسs Ñbل ódh (%) áæسs i á«fóÿg ádéلهg (êghõdg øe VƒdG) ) äé aé«dgh ƒ aé«dg /äélhõàÿg (áæسs É«dÉM äélhõc äé ÑJôŸG % ( i ) çéfeg QƒcP äé aé«dgh Ú aé«dg OóY (áæسs ) ƒ aé«dg áñسùæc äé aé«dgh µdgل«oó dg øe (%) ɵسùلd ƒªéÿg ± B ÉH º«dÉbC Gh hódgل OÉشûJ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G ûjش»ل«ióëàÿg É«fGõæJ ájqƒ ªL ƒzƒj ƒdéaƒj É fƒj ùfƒjس»àشû«d Qƒª«J ƒhéz ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ GOÉæjôZ ôfgõ G ƒeƒdƒسs QõL ƒcك QõL TQÉeشÉل QõL É«قjôaCG ájqƒ ªL SƒdGس ى á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ÉfÉ«Z É«LQƒL»JƒÑ«L QÉ ódgك ɵ«æ«ehO ᫵«æ«ehódg ájqƒ ª G ô NC G SCGôdGس GófGhQ ShôdGس«OÉ G É«fÉehQ É«ÑeGR ƒhéñár QGƒØjO äƒc GƒeÉسS ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs âféسs ùà«cس ù«ø«fhس É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ɵfÓjôسS ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg ùdgسلqhoéø SسلÉ«cÉaƒ SسلÉ«æ«aƒ IQƒaÉ æسs ùdgسé æل ófójrgƒسs δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G SسÉæjQƒم ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs Sس» ûش»ل É«HôصU üdgصéeƒل á«fé üme G hgó Gل

143 äé aé«dgh aé«dg و : hó Gل áyéæÿg üقf ShÒØHس áaô ŸG ájôشûñdg øjòdg äé aé«dgh ƒ aé«dg áلeéشt áaô e º jód ShÒØHس ájôشûñdg áyéæÿg üقf (%) ( i ) çéfeg QƒcP ƒféãdg º«ل àdg óلهg YC Gلى Éëàd G áñسùæd ɪLE G ƒféãdg º«ل àdéh óلهg foc Gى Éëàd G áñسùæd ɪLE G º«ل àdéh ƒféãdg i õæÿg æ dgف ÉŒه bgƒÿgف SGسGóîàم ShسFÉل ÓYE Gم ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG ƒeóîàسùj øjòdg (áæسs Iôe ÓYE Gم ShسFÉل øe ƒf ƒñسsc G Yلى bc Gل (%) ( i ) çéfeg QƒcP ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG hóقà j øjòdg (áæسs QÈe àlhõd êhõdg Üô V áæ«e ±hôx (%) (* ) çéfeg QƒcP IO ƒdg ó eل äé aé«لd ägo ƒdg OóY IÉàa µdل ) (áæسs i hcgل óæy ôª dg IO h ) AÉسùædG»JÓdG (áæسs øسs Ñbل ódh (%) áæسs i á«fóÿg ádéلهg (êghõdg øe VƒdG) ) äé aé«dgh ƒ aé«dg /äélhõàÿg (áæسs É«dÉM äélhõc äé ÑJôŸG % ( i ) çéfeg QƒcP äé aé«dgh Ú aé«dg OóY (áæسs ) ƒ aé«dg áñسùæc äé aé«dgh µdgل«oó dg øe (%) ɵسùلd ƒªéÿg ± B ÉH º«dÉbC Gh hódgل ÚصüdG Éàسùµ«LÉW Gô dg ɪY ÉfÉZ É«æ«Z á«fgƒàسs G É«æ«Z héسù«h É«æ«Z ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa Éسùfôa ÚÑلØdG áلàëÿg á«æ«سùلødg VQC Gض (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a Éfم â««a UÈb ô b ÉàسùNGRÉc hòeéµdg É«JGhôc ÉjOƒÑªc Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ôªقdg QõL ƒ fƒµdg âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb»JÉÑjÒc É«æ«c É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d É«fGƒà«d ƒjƒسù«d Úàشûæàشû«d h Ée eلjóف á dée Ée Éjõ«dÉe ÉjQÉ æg ûzóeشقô ôصüe Üô ŸG áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ùµÿgس»ك É«dƒ æe É«fÉàjQƒe ûjqƒeش» Sƒس º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

144 áyéæÿg üقf ShÒØHس áaô ŸG ájôشûñdg øjòdg äé aé«dgh ƒ aé«dg áلeéشt áaô e º jód ShÒØHس ájôشûñdg áyéæÿg üقf (%) ( i ) çéfeg QƒcP ƒféãdg º«ل àdg óلهg YC Gلى Éëàd G áñسùæd ɪLE G ƒféãdg º«ل àdéh óلهg foc Gى Éëàd G áñسùæd ɪLE G º«ل àdéh ƒféãdg i õæÿg æ dgف ÉŒه bgƒÿgف SGسGóîàم ShسFÉل ÓYE Gم ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG ƒeóîàسùj øjòdg (áæسs Iôe ÓYE Gم ShسFÉل øe ƒf ƒñسsc G Yلى bc Gل (%) ( i ) çéfeg QƒcP ) äé aé«dgh ƒ aé«dg CG hóقà j øjòdg (áæسs QÈe àlhõd êhõdg Üô V áæ«e ±hôx (%) (* ) çéfeg QƒcP IO ƒdg ó eل äé aé«لd ägo ƒdg OóY IÉàa µdل ) (áæسs i hcgل óæy ôª dg IO h ) AÉسùædG»JÓdG (áæسs øسs Ñbل ódh (%) áæسs i á«fóÿg ádéلهg (êghõdg øe VƒdG) ) äé aé«dgh ƒ aé«dg /äélhõàÿg (áæسs É«dÉM äélhõc äé ÑJôŸG % ( i ) çéfeg QƒcP äé aé«dgh Ú aé«dg OóY (áæسs ) ƒ aé«dg áñسùæc äé aé«dgh µdgل«oó dg øe (%) ɵسùلd ƒªéÿg ± B ÉH º«dÉbC Gh hódgل ÑeRƒe»ق Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G Ñ Gل QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒLGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxوëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg eلüîص É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG SƒdGس ى ÉHhQhCG /á«bôشûdgh hódgل á HGQ ùÿgسàقلá á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe.ióëàÿg ºeC ÉH ɵسùdG áñ شT Ú aé«dg OóY iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg á«fóÿg ádéلهg.á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg IO h hcgل óæy ôª dg.ióëàÿg ºeC G áñ شT äé aé«dg ägo h ó eل iônc G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg álhõdg ÜôضV ôjèj.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe ÓYE Gم ShسFÉل SGسGóîàم AÉصüMEلd ƒµسùfƒ«dg ó e SQGóŸÉH Éëàd G áñسùf,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG.RójE G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ôشtdƒe ìƒسùe äéfé«h IóYÉb,iôNC G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg,á«hé E G áëصüdg ìƒسùe > äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH i i i ägôشtdƒÿg jô Jف ƒg ôشtdƒÿg Gò H OƒصüقŸGh.É«سùæL Ú ÑJôe hcg É«dÉM ÚLhõàŸG ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg äé«àødgh É«àØلd ájƒäÿg áñسùædg á«fóÿg ádéلهg âbh ÚLhõàŸG ÒZ CG ôcòdéh ôjó G øªa dpك, eh.ájôª dg áäødg ògه äé«àødgh É«àØdG ÚH êghõلd ÉلهG VƒdG øy á jôسs áëÿ ËóقJ.áقgGôŸG áلmôe AÉ feg Ñbل êghõdg ôwéîÿ ƒ Vô e íسùÿg ìƒسùÿg øe üلîàسùÿg dgق» SÉس«ôشTDƒŸG Gòg.ÉeÉY øسs Ñbل Í CG»JÓdG ájôª dg áäødg AÉسùæلd ájƒäÿg áñسùædg IO h hcgل óæy ôª dg ÚH øgqéªycg ìhgîj»jódg AÉسùædG äéhéleg degى óæàسùj äéfé«ñdg CG ßM.ÉeÉY øسs àmى äé aé«dg ÚH áhƒصüÿg äéjƒàسùe Qƒصüj á«féµسùdg.éeéy øسs Ñbل IO ƒdg ô N RhÉŒ óbh,.áæسs ÚH øgqéªycg ìhgîj»jódg äé aé«dg øe, µdل ägo ƒdg OóY äé aé«dg ägo h ó eل ÜôضV ôjèj áñسùædg álhõdg É«àØلd ájƒäÿg (áæسs ) äé«àødgh êhõلd CG hèà j øjòdg Yلى ómgh çhóm óæy àlhr Üô V QÈj Ée bc Gل.á«سùæ G äébó dg aôj ض hcg ÉØWC Gل, ª Jل hcg ÈîJه, CG hóh êôîj hcg, àdoééã Jقƒم hcg É dgم, ô àlhr âféc GPEG :á«déàdg ÜÉÑسSC G øe GƒfC G øe bc Gل Yلى ómgh ƒeóîàسùj øjòdg áæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg äé«àødgh É«àØلd ájƒäÿg áñسùædg ÓYE Gم ShسFÉل SGسGóîàم.ƒjOGôdGh, ƒjõøلàdgh,äóéÿgh üdgصëف, : ƒñسsc G Iôe bc Gل Yلى ÓYE Gم, ShسFÉل øe á«déàdg ɪLE G Oó dg øe ájƒäe áñسùæc ôª dg øy ô ædg H ض ájogóye G SQGóŸÉHس ÚلéسùŸG ÉØWC Gل OóY ájogóye G SQGóŸÉH Éëàd G áñسùf.ájogóye G dلsqgóªس»ªسsôdg øسùdg dلéøwcل áñسùf ájوféãdg SQGóŸÉH Éëàd G ÉØWC Gل OóY ÚلéسùŸG SQGóŸÉHس H ض ájƒféãdg áñسùæc ôª dg øy ô ædg dلéøwcل ɪLE G Oó dg øe ájƒäe.ájƒféãdg dلsqgóªس»ªسsôdg øسùdg Úàقjô dg í«ëصu ûhشµل hoóëj øjòdg ( ºgQɪYCG) äéhéشûdgh ÉÑشûلd ájƒäÿg áñسùædg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG øjòdgh,(üéصüe ÒZ مخلü ómgh Tشjôك Yلى QÉصüàb Gh,»bGƒdG ( SGسGóîàم ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒØdس ùæ Gس«àf GقÉل æÿ Úà«سù«FôdG CG øµá Ió«L áëصüh hóñj üîشt CG CG ƒaô j øjòdgh ShÒØdGس, àfgقéل ƒmل á FÉشûdG á«لëÿg º«gÉØŸG øe ÚÄWÉN Úeƒ Øe ÌcCG ƒ aôj ÉHÉصüe ƒµj ShÒØdÉHس. á«fé üme G hgó Gل

145 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ^ ^ ^ ^ ^ ÚàæLQC G ^ OQC G ^ ^ É«æ«eQCG ^ ^ ^ ^ ÉjÎjQEG ^ ^ ^ Éé«HQPCG ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG ل«FGôسSEG ÉàسùfÉ acg ^ ^ QhOGƒcEG ^ É«fÉÑdCG ^ É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg ^ ^ ^ ^ GQhófCG É«سù«fhófEG ^ ^ ^ ^ ^ GƒZhQhCG ÉàسùµHRhCG ^ ^ GóæZhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGôchCG ^ ^ ^ (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG GóæلسùjCG É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH ^ ^ ^ GƒZGQÉH ^ سShOÉHQÉH ÉàسùcÉH ^ ^ ^ ^ h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg لjRGÈdG ^ ^ لÉ JÈdG مÓسùdG QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH شûjOÓ æh ^ ^ ^ ^ ɪæH ^ ^ ÉJƒH ^ ^ ^ ^ ^ ÉfGƒسùJƒH ^ ^ ^ ƒسséa Éæ«cQƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófhqƒh ^ ^ ^ ^ ^ ^ كسSô dgh áæسsƒñdg ^ ^ ^ ^ GóædƒH ^ (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ hòh ^ ^ ^ ^ سShQÓ«H ^ ^ ^ õ«لh ^ ^ ^ ^ ننH ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلjÉJ ^ ^ ^ ÉàسùfɪcôJ ^ ^ É«côJ ^ ^ ^ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ OÉشûJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ᫵«شûàdg ájqƒ ª G º«dÉbC Gh لhódG (%) ó«dgوÿg ل«éسùJ i»ë U QÉWEGá سSGوH IO ƒdg (%)ôgée i ÚH RوdG صüقf QÉشûàfG لó e (%) áسùeéÿg ho لÉØWC G i وHÉ üÿg áسùeéÿg ho لÉØWC G ل«dÉمح وقلàjh لÉ سSE ÉH QGôªàسS G e ájوªødg ±ÉØ G (%)ájò àdg i º«ل àdéh Éëàd G É U áñسùf i»fgóàh G ShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg صüقf áæسs ) i øjòdg ɵسùلd % قaGôe وeóîàسùj»ë üdg ±ô üdg áæسùëÿg قWÉæŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg áñسùf قWÉæŸG ájôض لهG á«øjôdgىdg ôض M فjQ áñسùf ىdEG ôض لهG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG áeébe G ±É üfe G : لhóL

146 á«fé üme G لhGó G»ل«شT ^ IóëàŸG É«fGõæJ ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzƒj ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒdéaƒj ^ ^ ^ É fƒj سùfƒJ ^ ^»àشû«d Qƒª«J ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéz ^ ^ ^ ɵjÉeÉL É«ÑeÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GOÉæjôZ ôfgõ G ^ ^ ^ ^ ^ ƒeƒdƒسs QõL ^ ^ ^ ^ ^ كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ^ ^ ^ ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG ܃æL ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ^ ^ ^ ^ ÉfÉ«Z ^ ^ ^ ^ É«LQƒL ^ ^ ^ ^»JƒÑ«L ^ ^ ^ ^ ^ ^ كQÉ ódg ɵ«æ«ehO ᵫæ«ehódg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ ô NC G سSCGôdG ^ ^ GófGhQ ^ ^ ^ ^ ^ ^»سShôdG OÉ G ^ É«fÉehQ ^ ^ É«ÑeGR ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéñár ^ ^ ^ ^ ^ QGƒØjO äƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒeÉسS ^ ^ ^ ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ^ ^ ^ ^ ɵfÓjôسS ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg QhOÉØلسùdG ^ É«cÉaƒلسS É«æ«aƒلسS IQƒaÉ æسs لÉ æسùdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófójrgƒسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G ^ ^ مÉæjQƒسS ^ ^ ^ ^ ^ ^ ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs ^ ^ ^ ^ ^ ل«شû«سS É«HôصU ^ ^ ^ ^ لÉeƒصüdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÚصüdG ^ ^ Éàسùµ«LÉW ^ ^ ^ ^ Gô dg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɪY º«dÉbC Gh لhódG (%) ó«dgوÿg ل«éسùJ i»ë U QÉWEGá سSGوH IO ƒdg (%) ôgée i ÚH RوdG صüقf QÉشûàfG لó e (%) áسùeéÿg ho لÉØWC G i وHÉ üÿg áسùeéÿg ho لÉØWC G ل«dÉمح وقلàjh لÉ سSE ÉH QGôªàسS G e ájوªødg ±ÉØ G (%)ájò àdg i º«ل àdéh Éëàd G É U áñسùf i»fgóàh G ShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg صüقf áæسs ) i øjòdg ɵسùلd % قaGôe وeóîàسùj»ë üdg ±ô üdg áæسùëÿg قWÉæŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg áñسùf قWÉæŸG ájôض لهG á«øjôdgىdg ôض M فjQ áñسùf ىdEG ôض لهG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG

147 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÉfÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«fgƒàسs G É«æ«Z ^ ^ ^ héسù«h É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ ^ ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éسùfôa ÚÑلØdG ^ ^ ^ ^ ^ áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G ^ (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa Góæلæa»é«a مÉæà««a ^ ^ ^ ^ UÈb ô b ÉàسùNGRÉc ^ ^ hòeéµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«JGhôc ÉjOƒÑªc ^ ^ ^ ^ ^ ^ Góæc ÉHƒc ^ ^ ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ^ ^ ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ^ ^ ^ ^ ^ ôªقdg QõL ^ ^ ^ ^ ^ ƒ fƒµdg ^ ^ ^ ^ ^ âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb ^ ^ ^»JÉÑjÒc ^ É«æ«c ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ØJ ^ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGƒà«d ƒjƒسù«d ^ ^ ^ ^ Úàشûæàشû«d h Ée ^ ^ ^ ^ ^ فjóلe ^ ^ ^ á dée Ée ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éjõ«dÉe ôéÿg ôقشûzóe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôصüe ^ ^ ^ ^ Üô ŸG ^ ^ ^ ^ ^ ^ áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ^ ^ ^ ك«سùµŸG ^ ^ É«dƒ æe ^ ^ ^ É«fÉàjQƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ سSƒ«شûjQƒe ق«ÑeRƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Éahódƒe ájqƒ ªL ^ ^ ƒcéfƒe OƒسSC G لÑ G ^ ^ ^ QÉ É«e ^ ^ ^ ^ (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e áeébe G ±É üfe G : لhóL º«dÉbC Gh لhódG (%) ó«dgوÿg ل«éسùJ i»ë U QÉWEGá سSGوH IO ƒdg (%) ôgée i ÚH RوdG صüقf QÉشûàfG لó e (%) áسùeéÿg ho لÉØWC G i وHÉ üÿg áسùeéÿg ho لÉØWC G ل«dÉمح وقلàjh لÉ سSE ÉH QGôªàسS G e ájوªødg ±ÉØ G (%)ájò àdg i º«ل àdéh Éëàd G É U áñسùf i»fgóàh G ShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg صüقf áæسs ) i øjòdg ɵسùلd % قaGôe وeóîàسùj»ë üdg ±ô üdg áæسùëÿg قWÉæŸG ájôض لهG قWÉæŸG á«øjôdg áñسùf قWÉæŸG ájôض لهG á«øjôdgىdg ôض M فjQ áñسùf ىdEG ôض لهG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG ôض M فjQ áñسùf ôض لهG ىdEG فjôdG

148 øjòdg ɵسùلd % ùjسeóîàو agôeق»ë üdg ±ô üdg áæسùëÿg ShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg fقüص áæسs ) i º«ل àdéh Éëàd G É U áñسùf i»fgóàh G áñسùf Gله ضô degى ôض M jqف jôdgف ÉØWC Gل áسùeéÿg ho HÉ üÿgو SE ÉHس Éل àjhلقو محdÉ»ل QGôªàسS G e ájوªødg ±ÉØ G (%)ájò àdg i ÚH RوdG fقüص QÉشûàfG ó eل (%) áسùeéÿg ho ÉØWC Gل i áñسùf Gله ضô degى ôض M jqف jôdgف (%)ôgée»ë UQÉWEGá سSGوH IO ƒdg i (%) ó«dgوÿg ùjسé»ل i WÉæŸGق Gله ضájô jqف áñسùf Gله ضô degى jôdgف jqف áñسùf Gله ضô degى jôdgف jqف áñسùf Gله ضô degى jôdgف áñسùf Gله ضô degى ôض M jqف jôdgف ôض M ôض M ôض M áñسùf WÉæŸGق Gله ضájô á«øjôdgىdg WÉæŸGق á«øjôdg º«dÉbC Gh hódgل ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxƒëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg üîلe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG ܃æLh ôشt ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG Shhس ÜôZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg ^ ii ^ ii ii i i ^ i i i i i i ^ i i i i ^ i i ^ i i i i É«سSBG ^ ^ ii ii ^ ^ ^ ^ É«سSBG ܃æL ^ ii ^ ii ii i i ^ ii i i i i ^ i i i i ^ i i ^ i i i i ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt ^ ^ ^ ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG»ÑjQɵdG ^ ^ ^ ^ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG ùÿgسàقلá hódgل á HGQ ^ á«yéæصüdg GóلÑdG ^ ii ^ ii ii i i ^ i i i i i i ^ i i i i ^ i i ^ i i i i á«eéædg GóلÑdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Gƒ bc Gل GóلÑdG ^ i i ^ i i i i i i ^ i i i i ^ i i ^ i i i i É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe. ƒ«لهg ùàdgسé»ل ᪠fcgh,iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ó«dgوÿg ùjسé»ل.é«æwh áلãªÿg iônc G QOÉصüŸG,äGôشTDƒŸG IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ó«dوàdéh ôgée»ë U QÉWEG É«bم fقüص RوdG ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh ájoƒقæ dg,ägôشtdƒÿg IOó àe ìƒسùÿgh áëصüdg ᪠æe,iônc G á«æwƒdg ù«fƒ«dgسف.,á«ÿé dg.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg SE Gس Éل êóy.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg á«fgóàh G SQGóŸÉH É àf Gم,äGôشTDƒŸG IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG.RójE G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ôشtdƒe ìƒسùe äéfé«h IóYÉb,iôNC G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg > äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h.á«ÿé dgh Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH.á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æeh dل» ù«fƒسف ûÿgشîك áñbgôÿg èeéfôh áæسùëÿg»ëصüdg ±ôصüdg agôeق SGسGóîàم FÉŸGل ÿéh äéfé«ñdg IÉقàسùe QOÉصüe øe مخàلáØ Jلك øy ùøædس IOQGƒdG äéfé«ñdg ägôشtdƒÿg hgólل :ôjôقàdg iôncg hó Gل.(ó«dƒàdÉH IôgÉe ájéyq ( ùædgسé«baéم hó Gل SE Gس Éل), êóy áëصüdg) hó Gل,( RƒdG üقf QÉشûàfG ájò àdg) i i i ägôشtdƒÿg jô Jف ô Ébم øjòdg ÉØWC Gل ûjhشªل.íسùÿg AGôLEG âbh Úلéسùe GƒfÉc øjòdg ôª dg øe ägƒæسs øe bcgل dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ó«dgوÿg ùjسé»ل. ƒلéسùe º fcéh ájéyôdg Yلى ƒªféقdg hcg äé ec G âdéb øjòdg hcg,ºgoó«e ägoé شT Yلى ÓWE ÉH áلhéقÿg.(äóhéb hcg äé Vô hcg AÉÑWCG) Iô e ƒ«ëصu ƒلeéy É H Ébم»àdG ägo ƒلd ájƒäÿg áñسùædg ó«dوàdéh ôgée»ë U QÉWEG É«bم fقüص RوdG áñسùædg dلéøwcل ájƒäÿg Gô شT ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg jقل øjòdg QGóقà º frh SƒdGس» RƒdG øy ÚjQÉ«e ÚaGôëfG.á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æÿ Ø dgل ƒ ÒjÉ Ÿ ÉقÑW ôª لd ŸGقHÉل ájƒäÿg áñسùædg ájò àdg QGôªàسS G e ájوªødg ±ÉØ G á É e محdÉ»ل àjhلقو SE Gس Éل øe fé jو øjòdg áسùeéÿg ho ÉØWC Gل ±ÉØ G á É e محdÉ»ل àjلقƒ øjòdgh,íسùªلd ÚقHÉسùdG ÚYƒÑسSC G SE ÉHس Éل GƒÑ«صUCG øjòdgh,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) dلéøwcل.ájò àdg QGôªàسS G e ùdgسfgƒل) IOÉjR hcg õæÿgل ùdgسfgƒل OGóYEÉH á«صuƒàdg e,±éø G á É e ìóecg øe ( ù«cس ájƒªødg,᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs ºg øjòdg ájƒféãdg hcg á«fgóàh G SQGóŸÉHس ÚقëàلŸG ÉØWC Gل OóY á«fgóàh G SQGóŸÉH Éëàd G É U áñسùf ÚلéسùŸG á«fgóàh G SQGóŸGس øسs ÉØWC Gل êgqoe kgô fh.᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs dلéøwcل µdgل«oó dg øe ájƒäe áñسùæc É æy È j.»fgóàh G º«ل àdéh Éëàd G Éصüd ádó ŸG áñسùædg fcg Yلى É jcg «deg QÉشûj ób ôشtdƒÿg Gòg EÉa,ájƒfÉãdG SQGóŸGس Úàقjô dg í«ëصu ûhشµل hoóëj øjòdg ( ºgQɪYCG) äéhéشûdgh ÉÑشûلd ájƒäÿg áñسùædg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG øjòdgh,(üéصüe ÒZ مخلü ómgh Tشjôك Yلى QÉصüàb Gh,»bGƒdG ( SGسGóîàم ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒØdس ùæ Gس«àf GقÉل æÿ Úà«سù«FôdG CG øµá Ió«L áëصüh hóñj üîشt CG CG ƒaô j øjòdgh ShÒØdGس, àfgقéل ƒmل á FÉشûdG á«لëÿg º«gÉØŸG øe ÚÄWÉN Úeƒ Øe ÌcCG ƒ aôj ÉHÉصüe ƒµj ShÒØdÉHس. ÒZ ƒµj»àdgh,á«déàdg á«ëصüdg agôÿgق øe CG ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùلd ájƒäÿg áñسùædg محùسáæ á«ë U agôeق ùjسeóîàو øjòdg ɵسùلd %,áæسùëÿg ájƒ àdg e IôØلهG VÉMôeض,IôØلهG VÉMôeض hcg»ëصüdg ±ôصüلd GõN, QÉéŸG áµñشûh üàeصل VÉMôeض :iôncg RÉæeل e ácîشûe.( ƒ dg ( ëàdgلل IóªسSC G VÉMôeض,IÉ e IôØM,áWÓH e IôØلهG VÉMôeض á«fé üme G hgó Gل

149 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh É«Hƒ«KEG ^ ^ ^ ^ ÚàæLQC G OQC G ^ É«æ«eQCG ^ ^ ^ ^ ^ ÉjÎjQEG ^ Éé«HQPCG ^ ^ ^ ^ ^ É«fÉÑسSEG É«dGÎسSCG É«fƒàسSEG ل«FGôسSEG ÉàسùfÉ acg QhOGƒcEG É«fÉÑdCG ^ ^ É«fÉŸCG IóëàŸG á«hô dg ägqéee G ᫵jôec G IóëàŸG äéj ƒdg GOƒHôHh Gƒ «àfcg ƒ fcg ^ ^ GQhófCG É«سù«fhófEG ^ ^ ^ ^ ^ GƒLhQhCG ÉàسùµHRhCG ^ ^ GóæZhCG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGôchCG ^ ^ (á«eóسse G ájqƒ ªL) GôjEG GóædôjCG GóæلسùjCG É«dÉ jeg Iójó G É«æ«Z GƒHÉH GƒZGQÉH سShOÉHôH ÉàسùcÉH ^ ^ ^ ^ h ÉH ÉeÉgÉÑdG QõL øjôëñdg لjRGÈdG لÉ JÈdG مÓسùdG QGO ÊhôH IóëàŸG áµلªÿg ɵ«éلH ÉjQÉ لH شûjOÓ æh ^ ^ ^ ɪæH ÉJƒH ^ ^ ^ ^ ÉfGƒسùJƒH ^ ƒسséa Éæ«cQƒH ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófhqƒh ^ ^ ^ ^ ^ كسSô dgh áæسsƒñdg ^ ^ ^ GóædƒH (äé«eƒقdg IOó àe ádho) É«Ø«dƒH ^ ^ ^ ^ ^ hòh ^ ^ ^ ^ سShQÓ«H ^ ^ õ«لh ^ ننH ^ ^ ^ ^ ^ ^ GóæلjÉJ ^ ^ ^ ^ ÉàسùfɪcôJ ^ ^ ^ É«côJ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzéhƒjh OGó«æjôJ ^ º«dÉbC Gh لhódG (%) ó«dgƒÿg ل«éسùJ»ëصU QÉWEG á سSGƒH IO ƒdg (%) ôgée ÚH RƒdG üقf QÉشûàfG لó e (%) áسùeéÿg ho لÉØWC G áسùeéÿg ho لÉØWC G ƒقلàjh لÉ سSE ÉH ƒhéصüÿg e ájƒªødg ±ÉØ G ل«dÉمح (%) ájò àdg QGôªàسS G º«ل àdéh Éëàd G ÉصU áñسùf»fgóàh G سShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg üقf áæسs ) ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùلd %»ëصüdg ±ôصüdg قaGôe áæسùëÿg i i i i i i %ôقacg ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G % ôقacg ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ÔZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ÔZC G ôقac G ájôسsc G IhÌdG ±É üfe G : لhóL

150 á«fé üme G لhGó G º«dÉbC Gh لhódG (%) ó«dgƒÿg ل«éسùJ»ëصU QÉWEG á سSGƒH IO ƒdg (%) ôgée ÚH RƒdG üقf QÉشûàfG لó e (%) áسùeéÿg ho لÉØWC G áسùeéÿg ho لÉØWC G ƒقلàjh لÉ سSE ÉH ƒhéصüÿg e ájƒªødg ±ÉØ G ل«dÉمح (%) ájò àdg QGôªàسS G º«ل àdéh Éëàd G ÉصU áñسùf»fgóàh G سShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg üقf áæسs ) ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùلd %»ëصüdg ±ôصüdg قaGôe áæسùëÿg i i i i i i %ôقacg ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G % ôقacg ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ÔZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ÔZC G ôقac G OÉشûJ ^ ^ ^ ^ ^ ᫵«شûàdg ÉjQƒ ª G»ل«شT (IóëàŸG ájqƒ ªL) É«fGõæJ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒzƒj ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒdéaƒj ^ ^ É fƒj سùfƒJ»àشû«d Qƒª«J ^ ^ ^ ^ ^ ^ ƒhé G ^ ɵjÉeÉL É«ÑeÉL ^ ^ ^ ^ ^ GOÉæjôL ôfgõ G ^ ^ ^ ^ ^ ƒeƒdƒسs QõL ^ ^ ^ ^ ^ كƒc QõL لÉشTQÉe QõL ^ ^ ^ ^ ى سSƒdG É«قjôaCG ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ á«wgôقáódg ƒ fƒµdg ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ^ É«قjôaCG ܃æL δ GOƒسùdG ܃æL ɪ«JGƒZ ^ ^ ÉfÉ«Z ^ ^ ^ ^ É«LQƒL ^ ^ ^»JƒÑ«L كQÉ ódg ɵ«æ«ehO ᫵«æ«ehódg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ô NC G سSCGôdG GófGhQ ^ ^ ^ ^»سShôdG OÉ G É«fÉehQ É«ÑeGR ^ ^ ^ ^ ^ ƒhéñár ^ ^ ^ ^ QGƒØjO äƒc ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ GƒeÉسS ^ ^ ^ ^ ƒæjqée ÉسS øjoéæjôzh âæسùæa âféسs سù«Ø«fh سùà«c âféسs É«سSƒd âféسs»ñ«سùæjôhh»eƒj héسs ^ ^ ^ ^ ^ ɵfÓjôسS ^ ájoƒ سùdG á«hô dg áµلªÿg QhOÉØلسùdG ^ ^ É«cÉaƒلسS É«æ«aƒلسS IQƒaÉ æسs لÉ æسùdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ ófójrgƒسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ δ GOƒسùdG ájqƒسùdg á«hô dg ájqƒ ª G ^ ^ ^ ^ مÉæjQƒسS ^ ^ ^ ^ ^ ójƒسùdg GôسùjƒسS ƒ«dgòسs ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ل«شû«سS É«HôصU ^ ^ لÉeƒصüdG ^ ^ ^ ^ ^

151 º````dÉ ``dg»```a لÉØ````WC G ````` Vh ÚصüdG Éàسùµ«LÉW ^ ^ Gô dg ɪY ÉfÉZ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«æ«Z ^ ^ ^ ^ ^ á«fgƒàسs G É«æ«Z ^ ^ héسù«h É«æ«Z ^ ^ ^ ɵ«JÉØdG ƒjgƒféa ^ ^ ^ ^ Éسùfôa ÚÑلØdG ^ ^ ^ áلàëÿg á«æ«سùلødg ضVQC G (ájqéø«dƒñdg ájqƒ ªL) Ójhõæa ^ ^ Góæلæa»é«a مÉf â««a ^ ^ ^ UÈb ô b ÉàسùNGRÉc ^ ^ hòeéµdg ^ ^ ^ ^ ^ É«JGhôc ÉjOƒÑªc ^ ^ ^ ^ ^ Góæc ÉHƒc ÉjQƒc ájqƒ ªL á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg ÉjQƒc ájqƒ ªL ɵjQÉàسSƒc É«Ñeƒdƒc ^ ^ ^ ^ ôªقdg QõL ^ ^ ^ ^ ƒ fƒµdg ^ ^ ^ ^ ^ ^ âjƒµdg ÉàسSõ«ZÒb ^ ^ ^ ^»JÉÑjÒc É«æ«c ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«ØJ á«ñ شûdG á«wgôbƒáódg h ájqƒ ªL ^ ^ ^ ^ ÉæÑd ÆQƒÑªسùcƒd É«Ñ«d ÉjÒÑ«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ É«fGƒà«d ƒjƒسù«d ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ Úàشûæàشû«d h Ée ^ ^ ^ ^ ^ فjóلe ^ ^ á dée Ée ^ ^ ^ ^ ^ Éjõ«dÉe ÉjQÉéæg ôقشûzóe ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ôصüe ^ ^ ^ ^ ^ ^ Üô ŸG ^ ^ ^ ^ áقhéسùdg á«aóسùzƒ«dg É«fhóقe ájqƒ ªL ^ ^ ^ ك«سùµŸG É«dƒ æe ^ ^ ^ É«fÉàjQƒe ^ ^ ^ ^ ^ ^ سSƒ«شûjQƒe ájôسsc G IhÌdG ±É üfe G : لhóL º«dÉbC Gh لhódG (%) ó«dgƒÿg ل«éسùJ»ëصU QÉWEG á سSGƒH IO ƒdg (%) ôgée ÚH RƒdG üقf QÉشûàfG لó e (%) áسùeéÿg ho لÉØWC G áسùeéÿg ho لÉØWC G ƒقلàjh لÉ سSE ÉH ƒhéصüÿg e ájƒªødg ±ÉØ G ل«dÉمح (%) ájò àdg QGôªàسS G º«ل àdéh Éëàd G ÉصU áñسùf»fgóàh G سShÒØH áلeéشûdg áaô ªلd % çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg üقf áæسs ) ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùلd %»ëصüdg ±ôصüdg قaGôe áæسùëÿg i i i i i i % ôقacg ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G %ôقacg ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ىæZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ÔZC G ôقac G ôقacg % ىæZCG % áñسùf ىdEG ÔZC G ôقac G

152 ƒeóîàسùj øjòdg ɵسùلd %»ëصüdg ±ôصüdg agôeق áæسùëÿg áñسùf degى ÔZC G ôقac G æzcgى % ôقacg % % áaô ªلd áلeéشûdg ShÒØHس çéfeلd ájôشûñdg áyéæÿg üقf áæسs ) áñسùf degى ÔZC G ôقac G i æzcgى % ôقacg % º«ل àdéh Éëàd G ÉصU áñسùf»fgóàh G i áñسùf ôقacg æzcgى æzc Gى degى ôقac G % % áسùeéÿg ho ÉØWC Gل àjhلقƒ SE ÉHس Éل ƒhéصüÿg محdÉ»ل e ájƒªødg ±ÉØ G (%) ájò àdg QGôªàسS G áñسùf æzc Gى degى ôقac G i æzcgى % ôقacg % ÚH RƒdG üقf QÉشûàfG ó eل (%) áسùeéÿg ho ÉØWC Gل i áñسùf ôقacg æzcgى æzc Gى degى ôقac G % %»ëصu QÉWEG á سSGƒH IO ƒdg (%) ôgée i áñسùf æzcgى æzc Gى degى ôقac G % %ôقacg (%) ó«dgƒÿg ùjسé»ل i áñسùf æzc Gى degى ôقac G æzcgى % % ôقacg º«dÉbC Gh hódgل ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ÑeRƒe»ق Éahódƒe ájqƒ ªL ƒcéfƒe OƒسSC G Ñ Gل QÉ É«e (IóMƒŸG äéj h) Éjõ«fhôµ«e É«Ñ«eÉf hqhéf èjhôdg ÉسùªædG ÉÑ«fل ôé«ædg ÉjÒé«f GƒZGQɵ«f GóæلjRƒ«f ƒ«f»à«jég óæ dg SGQhóægس Góædƒg ÉHÉ«dG øª«dg Éfƒ«dG áxوëلe δ GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ # ᫪«لbe G ägôشtdƒÿg eلüîص É«قjôaCG AGôëصüdG ܃æL É«قjôaCG É«قjôaCG ܃æLh ôشt É«قjôaCG Shhس ÜôZ É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûdg É«سSBG É«سSBG ܃æL ÇOÉ dg «ëÿgh É«سSBG ôشt»ñjqéµdg ôëñdgh á«æ«jódg ɵjôeCG ùÿgسàقلá hódgل á HGQ /á«bôشûdgh SƒdGس ى ÉHhQhCG á«yéæصüdg GóلÑdG á«eéædg GóلÑdG Gƒ bc Gل GóلÑdG É dgلم ºbQ áëøصüdg ô fg,á«yôødg º«dÉbC Gh º«dÉbC Gh hódéhل áلeéc áªféb Yلى dلüëصƒل # äéfé«ñdgh.ägôشtdƒÿg º Ÿ ó H ôaƒàj لم ùeسàقلúà Úàdhóc GOƒسùdG ܃æLh GOƒسùdG øy üøæÿgصلá äéfé«ñdg EÉa, Rƒ /ƒ«dƒj IóëàŸG ºeC G degى ÉقM É eéª fgh, GOƒسùdG ájqƒ ªL øy GOƒسùdG ܃æL ájqƒ ª Rƒ /ƒ«dƒj çóm òdg üøf GصÉل ÖÑسùH δ GOƒسùلd á ª äéfé«h»g á Vhô ŸG Ñbل üøf GصÉل. á«سù«fôdg äéfé«ñdg QOÉ üe. ƒ«لهg ùàdgسé»ل ᪠fcgh,iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ó«dgوÿg ùjسé»ل.é«æwh áلãªÿg iônc G QOÉصüŸG,äGôشTDƒŸG IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg ó«dوàdéh IôgÉe á«ë U ájéyq É«bم fقüص RوdG ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿgh ájoƒقæ dg,ägôشtdƒÿg IOó àe ìƒسùÿgh áëصüdg ᪠æe,iônc G á«æwƒdg ù«fƒ«dgسف.,á«ÿé dg.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg SE Gس Éل êóy.iônc G á«æwƒdg ìƒسùÿgh,ägôشtdƒÿg IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿgh,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg á«fgóàh G SQGóŸÉH É àf Gم,äGôشTDƒŸG IOó àe ájoƒقæ dg ìƒسùÿg,á«ëصüdgh á«agôlƒáódg ìƒسùÿg,róje G ôشtdƒe ìƒسùe ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG.RójE G /ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒaس ôشtdƒe ìƒسùe äéfé«h IóYÉb,iôNC G á«æwƒdg ájôسsc G ìƒسùÿg > ájò àdg) hó Gل :ôjôقàdg iôncg hgólل ägôشtdƒÿg ùøædس IOQGƒdG äéfé«ñdg Jلك øy مخàلáØ QOÉصüe øe IÉقàسùe FÉŸGل ÿéh äéfé«ñdg.(ó«dƒàdéh IôgÉe ádéªy ( É«bم hó Gل SE Gس Éل), êóy áëصüdg) hó Gل,( RƒdG üقf QÉشûàfG äé MÓe Iôaƒàe ÒZ äéfé«ñdg á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.oƒª dg GƒæY IOóëŸG Jلك ÒZ ägîa hcg ägƒæسs degى ÒشûJ äéfé«h.á«ÿé dgh ᫪«لbe G äé سSƒàŸG äéhéسùm NóJل äéfé«ñdg ògه.óلñdg øe aق AõL degى ÒشûJ hcg QÉ«ŸG ±Gôëf G øy àîjلف äéfé«h Oƒª dg GƒæY IOóëŸG IÎØdG ÉYم çómcg degى ÒشûJ äéfé«ñdg ÚصüdG AÉæãàسSÉH i i i ägôشtdƒÿg jô Jف ô Ébم øjòdg ÉØWC Gل ûjhشªل.íسùÿg AGôLEG âbh Úلéسùe GƒfÉc øjòdg ôª dg øe ägƒæسs øe bcgل dلéøwcل ájƒäÿg áñسùædg ó«dgوÿg ùjسé»ل. ƒلéسùe º fcéh ájéyôdg Yلى ƒªféقdg hcg äé ec G âdéb øjòdg hcg,ºgoó«e ägoé شT Yلى ÓWE ÉH áلhéقÿg.(äóhéb hcg äé Vô hcg AÉÑWCG) Iô e ƒ«ëصu ƒلeéy É H Ébم»àdG ägo ƒلd ájƒäÿg áñسùædg ó«dوàdéh IôgÉe á«ë U ájéyq É«bم fقüص RوdG áñسùædg dلéøwcل ájƒäÿg Gô شT ÚH ºgQɪYCG ìhgîj øjòdg jقل øjòdg QGóقà º frh SƒdGس» RƒdG øy ÚjQÉ«e ÚaGôëfG.á«ŸÉ dg áëصüdg ᪠æÿ Ø dgل ƒ ÒjÉ Ÿ ÉقÑW ôª لd ŸGقHÉل ájƒäÿg áñسùædg ájò àdg QGôªàسS G e ájوªødg ±ÉØ G á É e محdÉ»ل àjhلقو SE Gس Éل øe fé jو øjòdg áسùeéÿg ho ÉØWC Gل ±ÉØ G á É e محdÉ»ل àjلقƒ øjòdgh,íسùªلd ÚقHÉسùdG ÚYƒÑسSC G SE ÉHس Éل GƒÑ«صUCG øjòdgh,(ägƒæسs ÚH ºgQɪYCG ìhgîj) dلéøwcل.ájò àdg QGôªàسS G e ùdgسfgƒل) IOÉjR hcg õæÿgل ùdgسfgƒل OGóYEÉH á«صuƒàdg e,±éø G á É e ìóecg øe ( ù«cس ájƒªødg,᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs ºg øjòdg ájƒféãdg hcg á«fgóàh G SQGóŸÉHس ÚقëàلŸG ÉØWC Gل OóY á«fgóàh G SQGóŸÉH Éëàd G É U áñسùf ÚلéسùŸG á«fgóàh G SQGóŸGس øسs ÉØWC Gل êgqoe kgô fh.᫪سsôdg á«fgóàh G áسsgqódg øسs dلéøwcل µdgل«oó dg øe ájƒäe áñسùæc É æy È j.»fgóàh G º«ل àdéh Éëàd G Éصüd ádó ŸG áñسùædg fcg Yلى É jcg «deg QÉشûj ób ôشtdƒÿg Gòg EÉa,ájƒfÉãdG SQGóŸGس Úàقjô dg í«ëصu ûhشµل hoóëj øjòdg ( ºgQɪYCG) äéhéشûdgh ÉÑشûلd ájƒäÿg áñسùædg ájôشûñdg áyéæÿg fقüص ShÒØd áلeéشûdg áaô ŸG øjòdgh,(üéصüe ÒZ مخلü ómgh Tشjôك Yلى QÉصüàb Gh,»bGƒdG ( SGسGóîàم ájôشûñdg áyéæÿg üقf ShÒØdس ùæ Gس«àf GقÉل æÿ Úà«سù«FôdG CG øµá Ió«L áëصüh hóñj üîشt CG CG ƒaô j øjòdgh ShÒØdGس, àfgقéل ƒmل á FÉشûdG á«لëÿg º«gÉØŸG øe ÚÄWÉN Úeƒ Øe ÌcCG ƒ aôj ÉHÉصüe ƒµj ShÒØdÉHس. á«fé üme G hgó Gل

153 Abbreviations AIDS APHRC BCG CBO CEDAW CFC CFCI CSO DHS DPT GDP GIS GNI HIV ICDDR,B ICT IGME IIED ILO JMP MDG MICS NFHS NGO OECD PAHO PPP SDI UMR UNAIDS UNDESA UNDP UNESCO UNFPA UNHabitat UNHCR UNICEF UNWDPAC UNWomen Urban HEART WHO acquired immune deficienc sndrome African Population and Health Research Center antituberculosis vaccine (bacilli CalmetteGuérin) communitbased organization Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination Against Women ChildFriendl Cities ChildFriendl Cities Initiative civil societ organization Demographic and Health Surves diphtheria, pertussis and tetanus vaccine gross domestic product geographic information sstem gross national income human immunodeficienc virus International Centre for Diarrhoeal Disease Research, Bangladesh information and communications technolog Interagenc Group for Child Mortalit Estimation International Institute for Environment and Development International Labour Organization WHOUNICEF Joint Monitoring Programme for Water Suppl and Sanitation Millennium Development Goal Multiple Indicator Cluster Surves National Famil Health Surve nongovernmental organization Organisation for Economic Cooperation and Development Pan American Health Organization purchasing power parit Shack/Slum Dwellers International underfive mortalit rate Joint United Nations Programme on HIV/AIDS United Nations, Department of Economic and Social Affairs United Nations Development Programme United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization United Nations Population Fund United Nations Human Settlements Programme United Nations High Commissioner for Refugees United Nations Children s Fund UNWater Decade Programme on Advocac and Communication United Nations Entit for Gender Equalit and the Empowerment of Women Urban Health Equit Assessment and Response Tool World Health Organization º````dÉ ``dg»```a ÉØ````WC Gل ````` Vh

154 É«قjôaCG Thشɪل ShC Gس ôشûلd»ª«لbe G ù«fƒ«dgسف Öàµe É«Ø S øh dg ضÉëك QÉشT dg ل«, ÓJ OQC G, ɪY, : Ü. U : á«hô dg áî ùædg ôشûæلd hódg QÉ«ŸG ºbôdG hóæصu ádƒø لd IóëàŸG ºeC G ( ù«fƒ«dg ف) فرباير / شباط