اإللهية في الكنيسة األرثوذكسية
|
|
- Περσεφόνη Παχής
- 6 χρόνια πριν
- Προβολές:
Transcript
1 - 0 -
2 األسرار اإللهية في الكنيسة األرثوذكسية س ر و س ر الز يج ة الك ه ن وت المطران/ نقوال أنطونيو سبتمبر
3 المطران/ نقوال أنطونيو متروبوليت طنطا وتوابعها والوكيل البطريركي لشؤون الناطقين بالعربية في مصر - 2 -
4 - 3 - ةمدقم لوقي لاوقن سلايساباك يف يه«:رارسلأا ةباثمب باوبأ ءامسلا يتلا اهب ل خد ي حيسملا نمؤملا ىلإ.هتوكلم اهنإ باوبأ سودرفلا كلت يتلا تل فق أ يف هجو مدآ دقو اهحتف حيسملا نم ديدج انمامأ نوكتل انل»ةايح سادقلا حرش(.)يهللإا امل تناك رارسأ ةسينكلا ةعبسلا ةيهللإا اهلبقتي عيمج نييحيسملا مهتدارإب ةيصخشلا ةراشإ ريبعتلل يسحلا لكل مهنم نع هلوبق ناميلإا برلاب عوسي حيسملا هتسينكو ةدحاولا ةعماجلا ةظفاحلا ةعيدولا ةسدقملا ة م لس ملا اهيلإ نم لسرلا.نييسيدقلا لكف رس نم رارسلأا ةيسنكلا يصخش ذإ نأ ةرضحلا ةيهللإا رهظت ةسينكلل ةعمتجملا لكشب ي سح نم للاخ لابتقا نمؤم دحاو.اهل اذل نإف صوصنلا ةيسقطلاو يتلا م دخ تس ت يف مامتإ رارسلأا ا مئاد ركذت مسا نمؤملا دنعف دامعلا لوقي د مع ي«:نهاكلا دبع للها»)نلاف( دنعو حسملا نوريملاب لوقي ح سم ي«:نهاكلا دبع للها»)نلاف( دنعو ةلوانملا لوقي دبع ل وان ي«:نهاكلا للها»)نلاف( اذكهو يف يقاب رارسلأا.ةسدقملا املو ناك نم مهملا حاضيإ ميلعت انتسينك ةيسكذوثرلأا نع لك رس نم هذه رارسلأا ةعبسلا يتلا يه ةروصلا ةيسحلا يتلا اهب لاني نونمؤملا ةمعنلا ةيهللإا نوكيل ضعبلل لوبق ةسراممو يأ رس اهنم سيل ا لوبق ةسراممو سوقطل مامتإو رئاعشل ةيسنك نودب كاردإ جئاتنلل ريغ ةروظنملا يتلا اهلاني لك سرامم لكل رس نم هذه رارسلأا نم ةيقنت ريربت سيدقتو ةرفغمو اياطخلل عرزو يف دسج حيسملا لاونو حورلل سدقلا هبهاومو.لله ينبتو اذل ةمعنب برلا عوسي حيسملا يذلا يناطعأ هذه ةمدخلا ةسدقملا ةمدخل انتسينك ةيسكذوثرلأا عضأ هذه ةلسلسلا رارسلأل ةيهللإا ةعبسلا نيب يديأ اهئانبأ نايبل قئاقح ميلعتلا يسكذوثرلأا لكل رس نم رارسلأا يتلا تع م ج نم بتك يل تافاضإ عم ةيسكذوثرأ حيحص حضوت.ميلعتلا كلذ نأ رارسلأا ةيسنكلا ةعبسلا تناك عوضوم تافلاتخا ةددعتم نيب ةسينكلا ةيسكذوثرلأا ةسدقملا ةعماجلا اهاوس نيبو نم.سئانكلا
5 أهدي هذه السلسلة لكل م ن عمل وعل م وكتب بتعب واجتهاد الحق للكنيسة األرثوذكسية إن كان أكليروسي ا أو علماني ا. التعليم إليضاح المطران/ نقوال أنطونيو سبتمبر
6 تمهيد التعليم األرثوذكسي األولي عن األسرار* تعريف السر والرمز: م ننن المه نن م تعر ي ننف ال تع ب ي ننر ين م س ننرم ومرم ننزم بح س ننب مفه ننو م ك ن ي س نن ت نا األرثوذكسية. السر : ف ني خ ب نرة الك ن ي س نة وال تقل ي ن د ا ألر ثو ذك س ن ي ي ن ه نو أو ال وق ب نل أ ي أم نر آخر يع ت ب نر ك ش نفا للط ب يع نة الحق يق ي نة للخل يق نة ال ت ني ت بق نى عل نى س نقوطها وعل نى وجودها في مهذا العالمم عالم اهلل المتطلع إلى الخالص والفداء وإلى تجلني سنننماء جديننندة وأرض نننا جديننندة. وبتعبينننر آخنننر أن مالسنننرم بحسنننب الخبنننرة األرثوذكسية يكشف الطابع األسراري للخليقة ألن العالم إنما خ لنق وأ عطني لإلنسان لتتحول حياة الخليقة إلى مشاركة في الحياة اإللهينة. فنإذا كنان يمكنن أن يتحول الماء إلى غسنيل للنوالدة الجديندة فني المعمودينة وإذا كنان بعنض منن أكلننا علنى األرب كنالخبز والعننب يمكنن أن يتحنول إلنى جسند المسنيح ودمه وإذا كانت مسحة الروح القندس ت مننح بالزينت. أي باختصنار إذا كنان بمقننندورنا التعننناطي وكنننل األشنننياء التننني فننني العنننالم وتقب لهنننا كهبنننة منننن اهلل وكمشاركة في الحياة الجديدة فذلك يعود إلى أن القصد من خلق الكنون إنمنا هو إتمام القصد اإللهي مك ي ي ك ون اهلل ال ك ل ف ي ال ك ل م ) 1 كو 28:15(. هذه المقاربة األسرارية للعالم هي بالضنب مصندر الكونينة المنينرة التني ت ن نن دخل ف ن نني أ دي تفاص ن نن يل ح ي ن نناة الك ن ي س ن ننة وال ت ن نني تط ب ن نن ع ال تقل ي ن نن د الل ي ت ن ننورجي والروحاني األرثوذكسي. من هنا نفقه الخطيئة سقوط ا لإلنسان ومنن خاللنه سقوط ا للخليقن ة م نن ع ل نى ه ن ذه ا أل س نرار ية. فم نا ك نان م نن الم س ن يح إ ال أن أ نج نز خالص العالم بأن أعاد إلى هذا العالم تحديد ا وإلى الحيناة بأكملهنا أسنراريتها هذه. إنه سر كوني وأخروي في الوقت نفسه ]كلمنة مأخروينةم فني اليونانينة مεσχατολογίαم )إسننخاتولوجيا( وتعننني مننا هننو متعلننق بنهايننة العننالم والمجننيء الثنناني للمسننيح وقيامننة األمننوات والدينونننة العامننة ومصننير اإلنسننان مننا بعنند المننوت[ إنننه إعننالن ظفننر المسننيح. وعليننه فهننذا يعننني أن * اإلفخارستيا سر الملكوت األب الكسندر شميمن منشورات النور
7 مالسرم في الخبرة والتقليد األرثوذكسيين هو في المقام األول الكنيسنة. وبمنا أن الكنيسننة هنني مسننرم فهنني ت بنننى وت عل ننن الشننكر )اإلفخارسننتيا( المقنندس. والكنيسة ليست إسنتناد ا إلنى التقليند اآلبنائي القنديم موضنوع يقبنل التحديند إنما هي خبرة حياة جديدة. إنها خبرة تكون فيها البن ي نة المؤسسنية والتراتبينة والحقوقية )الكنسية( والليتورجية... بن ي ة أسرارية رمزية بجوهرها. والرمنز: فني مفهنوم الكنيسنة األصننلي لنه والتقليند األرثوذكسني هننو أن الرمز يشرح حقيقة ما يحدث وليس إنه يرمز مجاز ا إلى منا يحندث. فمعننى مالرمننننزم فنننني خبننننرة الكنيسننننة والتقلينننند األرثوذكسنننني ي ن لننننم يكننننن رديف ننننا لمالتصويرم. إذ يمكن أال يكون هناك أي شبه من أي نوع كان بين الرمز ومننا يرمننز إليننه. إن وظيفننة مالرمننزم األساسننية ال تكمننن فنني التصننوير )مننا ي فترب ضمن ا غياب ما ي صور( بل وعلى نقيض ذلك تمام ا في أنها ترمي أوال وأخير ا إلى كشف ما ي رمز إليه وإشراك المؤمنين في هنذا الكشنف. منن ه نا يمكن ال بع ض أن يقول إن ما ب ن ين الرم نز والحق يق نة ال ت ني ي رم نز إل يه نا ه نو تواصنل أكثنر مننه تشنابه. وهنذه المقاربنة للرمنز تجعلننا نندرك عمنق الهنوة السحيق بين القديم والحديث. إسننتناد ا إلننى هننذا األخيننر )الحننديث( يمكننن للرمننز أن يكننون صننورة أو مدلوال لشيء يختلف كلي ا ال نجده بالفعل في الرمز )كذا الحال بالنسبة للماء التنني يشننار إليهننا فنني الكيمينناء بننالرمز.)H²O فنني حننين أن الرمننز بحسننب المفهوم القديم هو إعالن بل حضور لشيء آخر ي برز الطبيعة األخرى لما ي رمز إل يه على أ نه تح د ي د ا آخ نر أ ي عل نى أ نه نا حق يق نة ال يمك نن ف ني الظ نرو الرا ه نة أن تك شف نف سها إ ال م نن خ نالل الرم نز. م نا يع ن ني أن ال يمك نن الفص نل بين الرمز األصيل واإليمان فاإليمان هو بالضب مالدليل على حقيقة وجود األشياء غير المنظورةم وهو سعي إلى معرفة وجود هذه الحقيقة األخنرى وهنو أبعند منا يكنون عنن االختبنار العلمني النذي يحتناك إلنى إثبنات. لكنن فني ا إلمكان ولوجه و ت ناوله إ ن نه حق يق نة ال يرق نى إل يه نا ال ش نك. ف نإ ذا ك نان مالرم نزم يفتننرب وجننود اإليمننان فاإليمننان بنندوره يتطلننب رمننز ا. واإليمننان خالف ننا لإلعتقنناد البسنني أو المننذهب الفلسننفي هننو تحدينند ا مشننركة وعطنن إلننى الشنركة إننه تجسند وعطن إلنى التجسند وإلنى اعنالن وحضنور وإلنى فعنل حقيقة على أخرىم. هذا هو مالرمزم بالضب
8 إن مالرمزم على نقيض اإلستعارة والعالمة. ومالسنرم يجمنع حقيقتنين األولنى: الحقيقنة التني تسنتند إلنى إختبنار أو الحقيقنة مالمنظنورةم. والثانينة: الحقيقة الروحانية أو مغير المنظورةم. وهذا الجمع ال ينتم بطريقنة منطقينة )هنذا معنناه كنذا( وال بطريقنة التماثنل )هنذا يماثنل لنذلك( وال وفنق عالقنة س ب ب ية ( ه ذا س ب به ك ن ذا( ب نل إ س ن تعال ن ي ا. ك نل حق يق نة تك ش نف حق يق نة أخ نر ى لك نن )وهننذا ه ننو المه نن م( فق نن بق نن در م ننا يك ننون الرم ننز نف س ننه تع ب ي ننر ا ع ننن الحق يق ننة الروحانيننة وتجسننيد ا لهننا. بتعبيننر آخننر فنني مالرمننزم الكننل يعلننن الحقيقننة الروحية وكل شيء فيها ضروري إلعالنها. لكنن منا ي كشنف ويتجسند لنيس كننل الحقيقننة الروحانيننة. فننمالرمزم يبقننى جزئي ننا مبتننور ا دوم ننا مألننننا نعلننم بعض العلم ونتنبأ بعض التنبؤم ) 1 كنو 9:13( كمنا يجمنع حقنائق ال تقناس إذ تبقنى كنل واحندة منهنا بالنسنبة لألخنرى محقيقنة أخنرى كلينةم. مهمنا كنان الرمز حقيقي ا ومهما اتحد والحقيقة الروحانية فوظيفته ليست إرواء عطشنا بل ز يا د ته مأ ع ط ن نا أن ن تح ن د ب نك حق يق نة ف ني ال ي نو م ال ن ذ ي ال يعنروه مسناء... م )األنننافورا(. الهنند مننن الرمننز أن يقنندم لنننا ركيننة ومعرفننة تكونننان بمثابننة عط وشوي إلى المسيرة الروحية الكاملة. وإذا كننان القننداس اإللهنني ذو طننابع رمننزي فننألن القننداس اإللهنني تكننو ن وإتخذ هيكليته في بادئ األمر بصفته رمز ا للملكوت والكنيسنة فني صنعودها إلى السنماء مكملنة نفسنها فني هنذا الصنعود كجسند للمسنيح وكهيكنل للنروح القدس. كل جديد القداس اإللهي وطابعنه الفريند يكمننان بالضنب فني طبيعتنه األخروينة مالتني تنتظنر المجنيء الثنانيم والتني تكشنف منا سيحصنل فهنو إتحناد الملكنوت بنمالدهر اآلتنيم. غينر أن رمنز الملكنوت بامتيناز والرمنز ال ذ ي كم ل كل الرم نوز ورم نز ي نو م ال نرب والفص نح والمعمو د ي نة وك نل الح ي ناة المسننيحية مالمسنننتمرة مننع المسنننيح فنني اهللم )كنننو 3:2 ( هننو سنننر الشنننكر )اإلفخارستيا( السر الذي من أجله أتي المسيح القائم من بين األموات وسنر لقائه والشركة معه مإلى مائدته وفي ملكوتهم السنر النذي نتنناول مننه جسند المسيح ودمه الحقيقي ي ن اإللهي ي ن. لق د ح ج م مالرمزم من مفه نو م ي ش نرح حق يق نة م نا يح ن دث إل نى مفه نو م يرم نز مجاز ا إلى ما يح دث و يع نو د ال س ن بب الر ئ ي س ني ف ني ذل نك إل نى ا ال نحط نا ال ن ذ ي ن ننال المفه ننو م ا ألص نن يل للرم ننز ف نني الوج نن دان الم س نن يحي. م ن نن ذ ن ش ننؤ الك ن ي س ن نة - 7 -
9 واإليمنان المسنيحي يعتنر جهنار ا ويتمسنك بحقيقنة إسنتحالة الخبنز والخمنر إلى جسد المسيح ودمه الحقيقي ي ن اإللهي ي ن. وعليه فإن أي مخلطةم بنين هنذه الحقيقة وأي لون من ألوان مالطابع الرمزيم كاننت تعتبنر تهديند ا لنمالحدث الحقيقي والفعليم في سر الشكر )اإلفخارستيا( أي تهديد ا للحضرة الحقيقية للجسد والدم اإللهي ي ن على المائدة. ومن هنا أيض ا وأخير ا محاوالت تفسنير محق يق ننة ه نن ذه ا إل س نن تحالةم ب نناللجوء إل ننى مق ننو الت أر س ننطو ح ننول مالج ننو هرم ومالع ر بم وتحديدها على أنها مإستحالة في الجوهرم هل أن جوهر جسد المسنيح يحنل محنل جنوهر الخبنز فني حنين ع نر ب هنذا األخينر يحنل محنل ع ر ب جسد المسيح. إن هكذا شرح ال يفيد بشيء للمؤمن الذي يعتر كل ق داس إلهي بأن م ه ذا هو ج س ن دك نف س نه... و ه ن ذا ه نو دم نك الك نر ي م ع ي ن نهم. أم نا بالنسنبة للعقنل فهنو لنيس سنوى محاولنة تفسنير غينر مفهومنة ف رضنت علنى القوانين ت د عي )أي محاولة( أنها تسنتند إليهنا. وأدى ذلنك فني نهاينة المطنا إلنى قطنع كنل صنلة فعلينة بنين القنداس اإللهني نفسنه سنواء كنان ذلنك بتعندد أجزائنه أم فني وحدتننه ككنل وبنين تحننول منواد الخبنز والخمننر وتالي نا إلننى إستبعاده عملي ا من محاوالت تفسير األسرار
10 م دخل في األسرار السبعة 1- تعريف السر عندما نسمع كلمة مسرم غالب ا ما يراود ذهننا مفهوم الغموب الذي ال يمكن إيضاحه أو اللغز الذي ال يمكن فهمه أو األحجية التي ال يمكن حلها. يبدو مالسرم مرادف ا لملن تفهم أبد ا لذا ال تفكرم إال أن هذا ال يطابق مفهوم السر بحسب اإليمان المسيحي السر المسيحي يختلف بالكلية عن اللغز. فالقديس بولس عندما يتحدث عن المسرم في رسائله يستخدم بكلمة مMυστήριονم )Mysterion( كما في رسالته إلى أهل كولوسي بقوله: مالس ر ριον( )τὸ μυστή ال م ك ت وم م ن ذ الد ه ور و م ن ذ األ ج ي ال لك ن ه اآلن ق د أ ظ ه ر ل ق د يس يه م )كو 26:1(. وإذا ما ن ظر ملي ا إلى المعنى الذي يستعمل فيه هذه الكلمة ل و جد أنه ال يشير إلى واقع غامض بل إلى المشروع الخالصي الذي كان مستتر ا في اهلل منذ خلق العالم وقد ظهر في األزمنة األخيرة في يسوع المسيح. لذا فإن مالسرم في وجهة النظر المسيحية هو رفيق الحقيقة. فحقيقة المسيحية هي أن مهك ذ ا أ ح ب اهلل ال ع ال م ح ت ى ب ذ ل اب ن ه ال و ح يد ل ك ي ال ي ه ل ك ك ل م ن ي ؤ م ن ب ه ب ل ت ك ون ل ه ال ح ي اة األ ب د ي ة م )يو 16:3( وهذا بالضب هو السر. وقد ترجمت الكلمة اليونانية مMυστήριονم )Mysterion( الموجودة في كتب العهد الجديد إلى اللغة الالتينية بكلمة مSacramentم. وهذه الكلمة الالتينية هي كلمة قانونية تعني الق سم المقدس )ق سم اليمين في المحاكم اليوم(. وطوال ما يزيد على األلف سنة استعملت الكنيسة كلمة مSacramentم بمعان عديدة فهي تعني حقائق اإليمان المسيحي التي هي: سر الثالوث األقدس وسر التجسد وسرالفداء. ومن القرن السابع عشر أخذت هذه الكلمة معناها الواضح للداللة على مالسبع عالمات المقدسة الكبرىم أي ماألسرار السبعةم. وترجمت كلمة اليونانية مMυστήριονم )Mysterion( إلى اللغة اإلنجليزية بكلمة مMysteryم وليس مSecretم
11 -2 السر ح سب تعر يف ا الع ترا الم س ن تق ي م ال نرأ ي ه نو عم نل مق ن دس ب نه ت ن نال نفس المؤمن نعمة اهلل غير المنظنورة تحنت عالمنات منظنورة وهنو مرتنب منن ربننا يسنوع المسنيح النذي بواسنطته يننال النعمنة اإللهينة كنل واحند منن المؤمنين كما يقول القديس يوحنا الذهبي الفم:»ألن المسيح لنم يسنلمنا شنيئ ا ح سي ا بل سلمنا باألشياء الح سي ة كل ما أعطانا روحي نا. هكنذا فني المعمودينة أيض ا أما بالشنيء الح سني فتصنير منحنة المناء ولكنن الم كمنل روحني وهنو الوالدة والتجديد. ألنك لو كنت بال جسم لكان سلمك المواهب العديمة الجسنم مجننردة ولكننن بمننا أن النننفس متحنندة بالجسننم فقنند سننلمك العقليننات )غيننر الحسيات( بالحسيات«. وعلى ذلك تكون األسرار في جوهرها أعماال مقدسة مانحة فعال النعمة اإللهية للمؤمنين ومن ثم ليست رسوم ا للمواعيد اإللهية فق بل هي أيض ا أدوات تفعل ضرورة في المتقدمين إليها بواسطة النعمة اإللهية. أما أوصافها الجوهرية حسب تعليم الكنيسة فهي أوال : أنها مؤس سة من اهلل. ثاني ا: أنها ذات هيئة أو صورة منظورة أو حسية. ثالث ا: أنها ت ناول النعمة اإللهية غير المنظورة لنفوس المؤمنين. وعليه ي خلص إلى القول: إن مالسرم في الحديث عن األسرار الكنائسية يعني السبيل إلى الولوك إلى عمق حياة اهلل. األسرار هي النعمة وقد شاءت أن تضحى ملموسة ي مكن اختبارها جسدي ا مادي ا وفي التاريخ. األسرار الكنائسية ليست فوازير وأحاجي بل هي فيض النعمة والمحبة اإللهية التي ال يمكن سبر عمقها وإدراك جوهرها ولهذا هي مسر إلهيم. األسرار وعددها إن يكن اآلباء القديسون ومعلموا الكنيسة لم يذكروا ذكر ا صريح ا عدد ا لألسرار محدد ا وإن ولم تصل إلى أيدينا مؤلفات منهم تبحث في األسرار كلها مع ا لكنهم قد بحثوا وذكروا كثير ا في مؤلفاتهم تارة سر ا واحد ا فق وتارة إثنين وتارة ثالثة كما كانت تقتضي الظرو والغاية من مقاالتهم. لكن ينبغي أن نتذكر العادة التي كانت سائدة في الكنيسة بحفظ التعليم السري مكتوم ا وتسليمه إلى أهله فق كما يؤكد القديس باسيليوس الكبير في رسالته القانونية إلى أمفيلوشيوس حيث يقول:»إن الكنيسة فضال عن
12 عقائدها وتعليمها المكتوب تحتفظ ما تسلمته من تقليد الرسل سر ا«. وبعد أن ذكر صريح ا في هذه الرسالة بعض الترتيب مما يتعلق بسر المعمودية والمسحة والشكر أبدى هذا السؤال:»من أية كتابة أخذنا هذه كلها أليس من هذا التعليم السري غير المشاع الذي حفظه آباكنا بصمت خال من البحث واالستقصاء إذ تعلموا حسن ا أن يحفظوا األسرار الموقرة بصمت ألنه كيف يليق أن يباح بالكتابة تعليم األشياء التي ال ي سمح لغير كاتميها أن ينظروا إليها «. ويوحنا الدمشقي يتكلم عن سرين فق وديونيسيوس األريوباغي يتحدث عن ستة أما يوشافا متروبوليت أفسس ( يف القرن الخامس عشر( فيذكر عشرة وهنالك عدد من الالهوتيين البيزنطيين يتفقون على سبعة أسرار. عادة تتكلم الكنيسة األرثوذكسية عن سبعة أسرار ألنه كما قال الالهوتيون إن األسرار السبعة في الكنيسة مقاب لة ومساوية في العدد لسبعة مواهب الروح القدس في ملئها والتي ذكرت في سفر إشعياء النبي )الترجمة السبعينية اليونانية للعهد القديم(: مو ي ح ل ع ل ي ه ر وح الر ب ر وح ال ح ك م ة وال ف ه م ر وح ال م ش ور ة وال ق و ة ر وح ال م ع ر ف ة وال ت ق د ير. ر وح م خ اف ة الر ب م )إش 2:11( التي ت منح للمؤمنين بأسرار الكنيسة السبعة. ومقاب لة أيض ا للخبزات السبع التي أشبع الرب بها إلوف ا من البشر )مت 38-36:15( وللمنارات الذهبية السبع التي رأى يوحنا م شاهد األسرار ابن اإلنسان في وسطها )رك 12:1 و 13 ( وللكواكب السبعة التي كان مخلصنا وقتئذ ضابط ا إياها في يده )رك 16( ولألختام السبعة التي كان مختوم ا بها الكتاب الذي رآه في يمين اهلل )رك 1:5( ولألبواي السبعة التي أ عطيت للمالئكة السبعة الواقفين قدام اهلل بعد فتح ذلك الكتاب السري )رك 1:8 و 2 (. كذلك ألن مالرقم سبعةم يرمز إلى الكمال والملء وي عتبر ذا كرامة ذلك أنه عند اليهود آخر أيام األسبوع هو يوم السبت وهو اليوم السابع الذي باركه اهلل وقدسه وفيه استراح بعد أن أ كملت السماوات واألرب. واألسرار الم ق د سة السبعة هي: المعمودية المسحة )الميرون( الشركة )التناول( التوبة صالة الزيت الزيجة والكهنوت. فبالمعمودية ي و لد اإلنسان والدة ثانية سرية للحياة الروحية. وبالمسحة ي نال النعمة التي ت نميه
13 وت ثبته في الحياة الروحية. وبالشركة ي ت ح د روحي ا مع يسوع المسيح نفسه. وبالتوبة ي ش ف ى من أمراضه النفسانية وهي الخطايا. وبصالة الزيت ينال شفاء األمراب النفسانية والجسدانية أيض ا. وبالزيجة ي نال النعمة المقد سة السيرة االقترانية للوالدة الجسدية ولتربية األوالد مسيحي ا. وبالكهنوت ي نال نعمة بها ي ج د د والدة اآلخرين الروحية بواسطة تكميل وتعليم كالم اهلل. غير أنه حين التحدث عن األسرار السبعة فال ينبغي أن ت فصل عن أعمال أخرى تتخذ هي بدورها طابع األسرار أي كل الخدم التقديسية مثل: تبريك المياه في عيد الظهور اإللهي صالة تقديس المياه الص غرى لتبريك المنازل مسح الكنائس بالزيت وقت تدشينها ارتداء اإلسكيم الرهباني وخدمة الجناز... الخ ففي جميع الخدم هذه هنالك إشارة منظورة ونعمة روحية غير منظورة. والكنيسة األرثوذكسية تستخدم أيض ا عدد ا كبير ا آخر من الخدم التبريكية الصغيرة التي هي من طبيعة األسرار المقدسة مثل: الصالة على القمح والخمر والزيت والفاكهة ومباركة الحقول والمساكن واألشياء المختلفة. لهذه الخدم الصغيرة ومعظم األحيان هد عملي واقعي إذ توجد صلوات لتكريس السيارات والقاطرات وحتى من أجل القضاء على الديدان المؤذية. وليس ثمة فري جذري بين األسرار األساسية وأفعال التكريس هذه إذ يجب أن ي نظر للحياة المسيحية كوحدة وكسر واحد كبير يجري التعبير عن مختلف جوانبه من خالل مجموعة من الصيغ واألساليب بعضها يمارس مرة واحدة فق في حياة اإلنسان والبعض اآلخر قد يمارس كل يوم تقريب ا. 3- الشرو المطلوبة لتتميم األسرار: ي طلب لتتميم كل سر من األسرار ثالثة شرو. أوال : المادة المالئمة لتتميم السر مثل الماء للمعمودية والخبز والنبيذ للشركة والزيت للمسحة وغير ذلك من سائر األسرار. ثاني ا: أسقف أو كاهن م شرطن قانوني ا. ثالث ا: استدعاء الروح القدس بالعبارات المعينة لتقديس السر من األسقف أو الكاهن بقوة وحلول الروح القدس
14 الز يج ة س ر تأسيس 1- الباب األول تأسيسه اإللهي من البداية غايتة تعريفه وأسمائه الزيجة من حيث أنها سر اإللهي حيث أن الزيجة من جهة هي تمنح المؤمن نعمة والدة األوالد بحسب الناموس الطبيعي المرتب من اهلل ومن جهة أخرى هي سر من أسرار كنيسة العهد الجديد التي ت قدس هذا الناموس الطبيعي بعد سقو اإلنسان. لهذا فإن الزيجة هي مؤسسة من اهلل ألنها ناموس موضوع من الخالق في جهاز اإلنسان ومصد ي عيه ومشروح عنه في اإلعالن اإللهي الفائق الطبيعة. فإن موسى النبي كاتب سفر التكوين في كالمه عن خ ل قة األجداد أول الجبلة يقول: مف خ ل ق اهلل اإل ن س ان ع ل ى ص ور ت ه. ع ل ى ص ور ة اهلل خ ل ق ه. ذ ك ر ا و أ ن ث ى خ ل ق ه م. و ب ار ك ه م اهلل و ق ال ل ه م : أ ث م ر وا و اك ث ر وا و ام أل وا األ ر ب م )تك 27:1 و 28 (. وبعد ذلك في كالمه عن خ ل ق ة الرجل األول آدم يقول: مو ج ب ل الر ب اإل له آد م ت ر اب ا م ن األ ر ب و ن ف خ ف ي أ ن ف ه ن س م ة ح ي اة. ف ص ار آد م ن ف س ا ح ي ة م )تك 7:2(. ثم في كالمه عن خ ل ق ة المرأة األولى وظهورها إلى آدم يقول: مو ق ال الر ب اإل له :»ل ي س ج ي د ا أ ن ي ك ون آد م و ح د ه ف أ ص ن ع ل ه م ع ين ا ن ظ ير ه... و ب ن ى الر ب اإل له الض ل ع ال ت ي أ خ ذ ه ا م ن آد م ام ر أ ة و أ ح ض ر ه ا إ ل ى آد م م )22-18:2(. وقد استنار آدم من روح اهلل فقال: مهذ ه اآلن ع ظ م م ن ع ظ ام ي و ل ح م م ن ل ح م ي. هذ ه ت د ع ى ام ر أ ة أل ن ه ا م ن ام ر ء أ خ ذ ت. ل ذل ك ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون ان ج س د ا و اح د ام )تك 23:2 و 24 (. هذا كله كان في بدء الكون إذ كان اإلنسان في براءة قبل أن يفسد. وعندما فسد الجنس البشري أيض ا حين الطوفان لم ي بطل اهلل هذا الناموس بل أكده وثبته بعد الطوفان وجدده بالبركة عينها التي بارك بها أول الجبلة
15 فقال الكتاب المقدس: مو ب ار ك اهلل ن وح ا و ب ن يه و ق ال ل ه م : أ ث م ر وا و اك ث ر وا و ام أل وا األ ر ب. و ل ت ك ن خ ش ي ت ك م و ر ه ب ت ك م ع ل ى ك ل ح ي و ان ات األ ر ب و ك ل ط ي ور الس م اء م ع ك ل م ا ي د ب ع ل ى األ ر ب و ك ل أ س م اك ال ب ح ر. ق د د ف ع ت إ ل ى أ ي د يك م م )تك 1:9 و 2 (. وفي شريعة موسى أوامر صارمة في حفظ ربا الزوجية بال تعد ألنها مؤسسة ومباركة من اهلل إذ تقول: مإ ذ ا ات خ ذ ر ج ل ام ر أ ة و ح ين د خ ل ع ل ي ه ا أ ب غ ض ه ا... ف ي أ خ ذ ش ي وخ ت ل ك ال م د ين ة الر ج ل و ي ؤ د ب ون ه م )تث 18-13:22(. وفي العهد الجديد ثب ت مخلصنا هذه الحقيقة عندما أجاب على سؤال الفرسيين مه ل ي ح ل ل لر ج ل أ ن ي س ر ح ]مσαι ἀم πολῦ ])apostasai( ام ر أ ت ه ل ك ل س ب ب م )مت 4:19( فأجابهم قائال : مأ م ا ق ر أ ت م أ ن ال ذ ي خ ل ق م ن ال ب د ء خ ل ق ه م ا ذ ك ر ا و أ ن ث ى و ق ال : م ن أ ج ل هذ ا ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون االث ن ان ج س د ا و اح د ا. إ ذ ا ل ي س ا ب ع د اث ن ي ن ب ل ج س د و اح د. ف ال ذ ي ج م ع ه اهلل ال ي ف ر ق ه إ ن س ان م )مت 6-4:19(. وكان ربنا قد ثبت قبال ربا الزيجة بحضوره العرس في قانا الجليل حيث صنع أول عجيبة من عجائبه بتحويله الماء إلى خمر )يو 11-1:2(. وهذه الحقيقة نفسها أكدها الرسل القديسون أيض ا فإن بولس الرسول يقول: مأل ن الر ج ل ل م ي خ ل ق م ن أ ج ل ال م ر أ ة ب ل ال م ر أ ة م ن أ ج ل الر ج ل... غ ي ر أ ن الر ج ل ل ي س م ن د ون ال م ر أ ة و ال ال م ر أ ة م ن د ون الر ج ل ف ي الر ب. أل ن ه ك م ا أ ن ال م ر أ ة ه ي م ن الر ج ل هك ذ ا الر ج ل أ ي ض ا ه و ب ال م ر أ ة. و لك ن ال ج م يع م ن اهلل م ) 1 كو 12-9:11( وفي محل آخر يقول: مم ن ز و ك ف ح س ن ا ي ف ع ل م ) 1 كو 38:7( وفي محل آخر يشجب بعض الشاردين عن اإليمان الحتقارهم الزواك ومنع الناس عن هذا الربا المقدس بقوله: مو لك ن الر وح ي ق ول ص ر يح ا: مإ ن ه ف ي األ ز م ن ة األ خ ير ة ي ر ت د ق و م ع ن اإل يم ان ت اب ع ين أ ر و اح ا م ض ل ة و ت ع ال يم ش ي اط ين ف ي ر ي اء أ ق و ال ك اذ ب ة م و س وم ة ض م ائ ر ه م م ان ع ين ع ن الز و اك م )1 يت 3-1:4(. كما أن اآلباء القديسين ومعلمي الكنيسة أعلنوا بعد الرسل بأن الزيجة مؤسسة من اهلل ومقدسة ومنهم إيريناوس )ضد الهراطقة 24:1( ومثوديوس )في البتولية 2( وترتليانوس )ضد ماركيون 1( ويوحنا الذهبي الفم )مقالة 21 على التكوين(. وحاربوا أصحاب البدع: فأبيفانيوس
16 كتب ضد تالميذ ميناندروس )في هرطقة 23( وإريناوس كتب ضد سارطورنينوس وكاربوكراتيس وباساليدس )ضد الهرطقات 24:1( وضد ماركيون )ضد الهرطقات 28:1(. كما كتب ضد المدعوين اإلمساكيين كل م ن: إريناوس )ضد الهرطقات 23:1( وأوسابيوس في تاريخه )29:4( وأبيفانيوس )هرطقة 46(. وكتب ضد المانوية أغسطينوس )ضد المانوية 10:2(. كما كتب هؤالء اآلباء وغيرهم ضد آخرين غير أصحاب هذه الهرطقات ممن كانوا يمنعون الزيجة وي سموها مإختراع ا شيطاني ام ويعتبرونها غير الئقة للمسيحي بالكلية. 2- غاية السر إن تأسيس سر الزيجة من اهلل له غايتان األولى: هي نمو الجنس البشري وحفظه كما يستنتج من أقوال اهلل التي بارك بها الزوك األول بقول الكتاب المقدس: مذ ك ر ا و أ ن ث ى خ ل ق ه م. و ب ار ك ه م اهلل و ق ال ل ه م : أ ث م ر وا و اك ث ر وا و ام أل وا األ ر ب م )تك 27:1 و 28 (. وترتب بهذه الغاية غلية أخرى وهي نمو وتكثير أعضاء كنيسة اهلل المقامة ألن تؤ ل ف من الجنس البشري عموم ا وبال استثناء. والكنيسة األرثوذكسية ال تشجع على العموم تحديد النسل بالوسائل االصطناعية. ويحظر بعض األساقفة والالهوتيين كلي ا استعمال مثل هذه الوسائل بينما يتخذ البعض اآلخر موقف ا أكثر مرونة ويدعون إلى ترك حل هذه المشكلة لحرية الزوجين بالتشاور مع أبيهم الروحي. الثانية: هي تعاضد الزوجين ومساعدة كل منهما اآلخر مساعدة متباد لة في هذه الحياة فقد خلق اهلل اإلمرأة األولى حواء من ضلع آدم كي تكون معينة ومكافئة له وفق ا لكالم اهلل حيث قول: مل ي س ج ي د ا أ ن ي ك ون آد م و ح د ه ف أ ص ن ع ل ه م ع ين ا ن ظ ير ه م تك 18:2(. كما أن اهلل خلق حواء من ضلع آدم مف أ و ق ع الر ب اإل له س ب ات ا ع ل ى آد م ف ن ام ف أ خ ذ و اح د ة م ن أ ض ال ع ه و م أل م ك ان ه ا ل ح م ا. و ب ن ى الر ب اإل له الض ل ع ال ت ي أ خ ذ ه ا م ن آد م ام ر أ ة م )تك 21:2 و 22 ( كي يرب االتحاد الطبيعي رباط ا قوي ا بين الزوجين حتى يعيشا كل حياتهما غير منفصلين
17 وقد أضيفت غاية ثالثة بعد سقو اإلنسان وتشوه صورة اهلل فيه التي خلق عليها وبسبب تسل الخطيئة علية وميله إلى األرضيات وهي أن تكبح الزيجة الناموسية جموح اإلنسان إلى الشهوات الم حرمة واالقتران المخالف للناموس الذي تميل إليه أحيان ا طبيعته البشرية فت خمد الزيجة ثورة األفكار اللحمية الثائرة عليه وقد أوضح القديس بولس الرسول هذا بقوله: مف ح س ن ل لر ج ل أ ن ال ي م س ام ر أ ة. و لك ن ل س ب ب الز ن ا ل ي ك ن ل ك ل و اح د ام ر أ ت ه و ل ي ك ن ل ك ل و اح د ة ر ج ل ه ام ) 1 كو 1:7 و 2 (. وبعد ذلك يقول: مأ ق ول ل غ ي ر ال م ت ز و ج ين و ل أل ر ام ل إ ن ه ح س ن ل ه م إ ذ ا ل ب ث وا ك م ا أ ن ا. و لك ن إ ن ل م ي ض ب ط وا أ ن ف س ه م ف ل ي ت ز و ج وا. أل ن الت ز و ك أ ص ل ح م ن الت ح ر ي م ) 1 كو 7:2 و 8 (. وهذه الغاية نفسها أوضحها معلمو الكنيسة األقدمين أمثال إكليموندس االسكندري ويوحنا الذهبي الفم وأوغسطينوس. كما أوضحها القديس يوحنا الذهبي الفم بأكثر تفصيل في مقاالت متعددة له وي خلص منها إلى أن:»الزواك والشهوة أ دخال بعد السقو حصر ا ألسباب روحي ة ونسكي ة أي للحياة بالمسيح وللكمال الروحي للبشر«. إيمانه هذا يبرهنه ليس فق من الحياة اإلنساني ة األولى الفردوسي ة وإنما من قيامة المسيح التي هي وحي للحالة اإلسختولوجيا )األخروية( المرجو ة. ذلك ألنه قبل قيامة المسيح ساد الخو من الموت وتسل هذا األخير على حياة البشر عندها كان اإلنجاب أشهى ما لدى البشر ألنه كان استمرار حياتهم موعزاءهم ضد الموتم والجميع بنو رجاءهم على ذلك بأن يتركوا مورثةم ومذكرىم ومباقيم لهم وباإلنجاب تستمر حياتهم. انطالق ا من هذا االعتقاد توصلوا في العهد القديم إلى السماح بتعدد الزوجات مو ك ان ل ج د ع ون س ب ع ون و ل د ا خ ار ج ون م ن ص ل ب ه أل ن ه ك ان ت ل ه ن س اء ك ث ير ات م )قض 30:8( غير أنه كان هنا دائم ا تعل ق بامرأة واحدة )اسحق يوسف...( ألن الناس لم يكونوا قد آمنوا فعال بحياة القيامة ولم تكن لديهم بعد فكرة أكيدة وواضحة عنها وهذا ما تؤكده حوادث جرت مع أناس لمعوا بالفضائل كأيوب مثال. أما اآلن فبعد أن لمعت شمس القيامة صار هذا الر جاء مغير ضروريم. ويضيف القديس يوحنا الذهبي الفم أيض ا إنه بعد أن امتألت األرب اليوم بالبشر أصبحت الحاجة اآلن أن نشتهي مالوالدة الروحيةم أكثر من ماإلنجاب الطبيعيم. وبالنهاية يقول أن:»علة الزواك واحدة وهي أن
18 بنجتن»ىنزلا يأ نأ كاوزلا وه ءاود ساسلأاب ةوهشل.دسجلا يف صوصن ىرخأ لوقي نأ كاوزلا لخد أ يكل لقعتنم مففعتنو يكلو ريصن.ءابآ هلاوقأ نم صلخ ي :نأ ىلإ كاتنتسلاا لولأا ا مأ ةلعلا ىلولأا ببسلاو يساسلأا نيب نيقباسلا وه لقعتلا.ففعتلاو وهف جلاعي كاوزلا عوضومك يحور يوادتك ةطساوو لامكلل يحورلا نإ ناك نم ةايحلا ةيرشبلا ىلولأا وأ نم ةمايق.حيسملا عبطلاب اذه فقوملا لا لكشي ا صاقنإ نم ةيمهأ ةلئاعلا دلاولأاو اذإف ناك ركف سيدقلا انحوي يبهذلا مفلا بسحب دهعلا ديدجلا لا ددشي ىلع باجنلإا ةياغك يف كاوزلا امنإو ةرمثك كلذ لا ينعي نأ باجنلإا ريغ بولطم نلأ لامكلا يحورلا متيس ربع تيبلا وه يذلا ةسينكلا.ةريغصلا نكل نم حضاولا هدنع هنأ امدنع لا مهاسي باجنإ دلاولأا يف ديدشت رصاوأ ةبحملا ةدحولاو لاو نوكت ا قلخ ا يحور سيل قف ا باجنإ اهدنع ا يعيبط قحتست لا ءاثرلا.حدملا ةهج نمو د دش امدنع ىرخأ سيدقلا ىلع نأ باجنلإا سيل ا فده وأ لا كاوزلل دارأ كلذب نأ لص خ ي ةيلوتبلا نم بيع.رقعلا كاوزلاف وه رسم مةبحملا امك هيمسي يبهذلا مفلا ةبحملاو يف ةلئاعلا لمتكت رثكأ دنع ةبحم.نيجوزلا ا ذإ لوأ ام صلختس ي نم ميلاعت سيدقلا يبهذلا مفلا نأ كاوزلا وه كلاع ءافشلل يحورلا ةطساوو لامكلل ةسادقلاو هفدهو ةبحملا وأ لا لقعتلاو.ففعتلاو نإو انحويف ناك ملكتي نع رثكلأاب ةدئاف كاوزلا ةطساوك لقعتلل بنجتو ىنزلل اذهف لا دوعي ىلإ نأ كلذ وه دهلا لولأا ةياغلاو ةيساسلأا هظفحو يرشبلا سنجلا ومن وه يذلا امنإو ةدايز ةدئافل تاجاح.هيعماس سيدقلا مف بهذلا ىقبي ا دبأ ا نيمأ ىلع ةيصو سلوب لام :لوسرلا ب ل س ي م ك د ح أ ر خلآا لا إ ن أ نو ك ي ى ل ع ة ق فاو م ى ل إ ني ح ي ك ل او غ ر ف ت ت م و صل ل ة لا صلا و م ث او ع م ت ج ت ا ض ي أ ا ع م ي ك ل لا م ك ب ر ج ي نا ط ي شلا م د ع ب ب س ل م م ك ت ها ز ن ثيح )5 :7 روك1( حضتي نأ ده ةفعلا وه.ةبحملا كاتنتسلاا يناثلا وه نأ باجنلإا سيل دهلا يساسلأا يف كاوزلا امنإو وه ةطساو لامكلل يحورلا يبهذف مفلا بلطي باجنلإا نكل نود نأ لتحي ةناكملا ىلولأا يف ادهأ.كاوزلا هذه ةرظنلا ةقيمعلا دوعت ىلإ رجح ساسلأا يف ميلعت سيدقلا انحوي يبهذلا مفلا وهو لا قلطني يف هترظن
19 لإلنسان من فلسفة فيسيولوجية وإنما من اإليمان بأن اإلنسان هو سيسكن السماء وعندها يغدو الزواك مسر ام. هذه النظرة السامية للزواك هي رد مباشر على الغنوسية من وعلى المفكرين والالهوتيين الغربيين من جهة أخرى. فالزواك هو إلهية من ضمن التدبير اإللهي المحب للبشر. كائن جهة عناية -3-4 تعريف سر الزيجة إن سر الثالوث المعب ر عن الوحدة في التعدد ال ينطبق على عقيدة الكنيسة فق بل على الزواك أيض ا. فاإلنسان مخلوي على صورة الثالوث واهلل لم يخلقه لكي يعي وحده بل ليعي ضمن عائلة إال في بعض الحاالت االستثنائية. وكما بارك اهلل العائلة األولى وأوصى آدم وحواء بأن يكونا خ ص ب ي ن ويتكاثرا كذلك فإن الكنيسة تبارك اتحاد الرجل والمرأة. والزواك ليس وضع ا تفرضه الطبيعة فق بل هو حالة من النعمة. والحياة الزوجية كما الحياة الرهبانية رسالة خاصة تتطلب نعمة خاصة من الروح القدس وهذه النعمة ت عطى من طريق سر الزواك. ولما كان ناموس الزيجة الذي وضع منذ البدء مقدس ا ونقي ا ألنه مؤسس من اهلل لمقاصد مقدسة قد خضع لسلطان الخطيئة بسبب فساد الطبيعة البشرية وتنوعت أشكاله على أنواع عديدة من بشر لحميين فقد س ر ربنا يسوع المسيح أن يجعله في كنيسته سر ا جديد ا لكي ي قدسه ويثبته ويرفع شأنه. من هنا يفهم تعريف السر وهو:»أن سر الزيجة هو خدمة شريفة بها يرتب الشخصان القادمان إلى االشتراك بالزواك إرتباط ا علني ا أمام الكنيسة بوعد كل منهما لآلخر أن يحفظا أمانة زوجية متبادلة فيأخذان ببركة الراعي النعمة اإللهية من فوي التي تقدس اتحادهما الزيجي وترفعه بهما إلى سمو صورة االتحاد الروحي بين المسيح وكنيسته وتساعدهما أن يتمما مقاصد الزيجة المتنوعة«. أسماكه هذا السر ي سمى مإكليال م بسبب األكاليل التي توضع عادة على ركوس العروسين في خدمة الزيجة. كلمة مإكليلم باليونانية مστέφανοςم )stefanos( وهذا اإلكليل هو مإكليل الفوزم أو مإكليل النصرم الذي يناله
20 الشهداء القديسون الذين ظلوا على أمانتهم لمخلصهم وربهم يسوع المسيح حتى المنتهى أي حتى نهاية حياتهم. وهذه األمانة نفسها ت طلب من الزوجين ليتمما مقاصد الزيجة المتنوعة بالنعمة اإللهية المعطاة لهما بسر الزيجة كما ذ كر أعاله في تعريف السر. فاإلكليالن هما إكليال فرح ولكنهما أيض ا إكليال استشهاد ألن كل زواك حقيقي يتطلب من كال الطرفين نكران ا خاص ا للذات. لهذا ت رتل في خدمة الزيجة طروبارية الشهداء:»أيها الشهداء القديسون الذين جاهدتم حسن ا فتكللتم تشفعوا إلى الرب أن يرحم نفوسنا«
21 الباب الثاني تأسيس الرب لسر الزيجة البراهين من الكتاب المقدس التقليد الشريف فاعلته وممارسة السر في الكنيسة تأسيس يسوع المسيح لسر الزيجة إن اإلنجيليين لم يذكروا في اإلنجيل المقدس متى وكيف أسس ربنا يسوع المسيح سر الزيجة كما لم يذكروا مآي ات أ خ ر ك ث ير ة ك ث ير ة ص ن ع ي س وع ق د ام ت ال م يذ ه ل م ت ك ت ب ف ي هذ ا ال ك ت اب م )يو 30:20(. على أن بعض اآلباء والمعلمين قالوا أن ربنا يسوع المسيح قد أسس سر الزيجة عندما حضر العرس في قانا الجليل وباركه بحضوره الشخصي ومأله نعمة )يو 11-1:2(. وبعضهم قال أنه أسسه بتكلمه مع الفريسيين في الزواك الحقيقي )مت 12-1:19( بقوله: مف ال ذ ي ج م ع ه اهلل ال ي ف ر ق ه إ ن س ان م )مت 6:19(. وآخرون قالوا أن الرب أسس هذا السر بعد قيامته من األموات مدة ظهوره أربعين يوم ا لتالميذه وكالمه لهم عن ملك اهلل يعني عن أمور تتعلق بتأسيس الكنيسة مأ ر اه م أ ي ض ا ن ف س ه ح ي ا ب ب ر اه ين ك ث ير ة ب ع د م ا ت أ ل م و ه و ي ظ ه ر ل ه م أ ر ب ع ين ي و م ا و ي ت ك ل م ع ن األ م ور ال م خ ت ص ة ب م ل ك وت اهلل م )أع 3:1(. على جميع األحوال ي عر جيد ا من كتابات الرسل القديسين ومن التقليد الكنسي أن سر الزيجة قائم في الكنيسة منذ البدء وأنه متسلسل من يسوع المسيح نفسه. البراهين من اإلنجيل المقدس أن الزيجة سر من البراهين الواضحة التي تشهد بوجود هذا السر في كتابات الرسل شرح بولس الرسول لواجبات المرأة المسيحية بقوله: مأ ي ت ه ا الن س اء اخ ض ع ن ل ر ج ال ك ن ك م ا ل لر ب أل ن الر ج ل ه و ر أ س ال م ر أ ة ك م ا أ ن ال م س يح أ ي ض ا ر أ س ال ك ن يس ة و ه و م خ ل ص ال ج س د. ف ك م ا ت خ ض ع ال ك ن يس ة ل ل م س يح ك ذل ك الن س اء ل ر ج ال ه ن ف ي ك ل ش ي ء م )أ 24-22:5(. ثم أنه يعدد واجبات
22 الرجل المسيحي بقوله: مأ ي ه ا الر ج ال أ ح ب وا ن س اء ك م ك م ا أ ح ب ال م س يح أ ي ض ا ال ك ن يس ة و أ س ل م ن ف س ه أل ج ل ه ام )أ 25:5(. وأخير في تفسيره أساس هذه الواجبات الزوجية يبي ن طبيعة الربا الزوجي واألهمية التي للزيجة في المسيحية فيقول: مم ن أ ج ل هذ ا ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون االث ن ان ج س د ا و اح د ا. هذ ا الس ر ع ظ يم و لك ن ن ي أ ن ا أ ق ول م ن ن ح و ال م س يح و ال ك ن يس ة م )أ 31:5 و 32 (. وما دام ربا الزوجية في المسيحية هو صورة حقيقية في جوهره ت صو ر سري ا اتحاد المسيح بالكنيسة وهذا االتحاد هو بال ريب مقدس وبريء من الدنس مأ ي ه ا الر ج ال أ ح ب وا ن س اء ك م ك م ا أ ح ب ال م س يح أ ي ض ا ال ك ن يس ة و أ س ل م ن ف س ه أل ج ل ه ا ل ك ي ي ق د س ه ا م ط ه ر ا إ ي اه ا ب غ س ل ال م اء ب ال ك ل م ة ل ك ي ي ح ض ر ه ا ل ن ف س ه ك ن يس ة م ج يد ة ال د ن س ف يه ا و ال غ ض ن أ و ش ي ء م ن م ث ل ذل ك ب ل ت ك ون م ق د س ة و ب ال ع ي ب م )أ 27-25:5(. من هنا يظهر أن ربا الزيجة ي صو ر اتحاد المسيح بالكنيسة ومن ثم على هذا المعنى يكون الزواك سر ا عظيم ا ألنه لو لم يكن المشتركان في الزواك يناالن من العالء نعمة خصوصية بسر الزواك المسيحي لما أوصى بولس الرسول بتلك الواجبات المتبادلة للزوك المسيحي كما أن هذه المقابلة من جهة بين الزواك ومن جهة أخرى المسيح والكنيسة لم يكن لها محل على اإلطالي لو لم يكن المشتركان في الزواك يناالن من العالء نعمة خصوصية بسر الزواك. فمن الضروري أن ي سل م أن الزيجة أيض ا قد تقدست في المسيحية وامتألت نعمة بطريقة سرية من لدن يسوع المسيح واستوفت شرو السر وأنها سر. ثم أن هذا الرسول ذاته في رسالته األولى إلى أهل كورنثوس يتكلم في البتولية والعيشة الزوجية فيقول: مأ ق ول ل غ ي ر ال م ت ز و ج ين و ل أل ر ام ل إ ن ه ح س ن ل ه م إ ذ ا ل ب ث وا ك م ا أ ن ا. و لك ن إ ن ل م ي ض ب ط وا أ ن ف س ه م ف ل ي ت ز و ج وا. أل ن الت ز و ك أ ص ل ح م ن الت ح ر ي م ) 1 كو 7:2 و 8 ( مف ح س ن ل لر ج ل أ ن ال ي م س ام ر أ ة. و لك ن ل س ب ب الز ن ا ل ي ك ن ل ك ل و اح د ام ر أ ت ه و ل ي ك ن ل ك ل و اح د ة ر ج ل ه ام ) 1 كو 1:7 و 2 (. وبعد ذلك يقول: مال م ر أ ة م ر ت ب ط ة ب الن ام وس م ا دام ر ج ل ه ا ح ي ا. و لك ن إ ن م ات ر ج ل ه ا ف ه ي ح ر ة ل ك ي ت ت ز و ك ب م ن ت ر يد ف ي الر ب ف ق م ) 1 كو 39:7( موضح ا أنه من أزمنة الرسل كانت الزيجة المسيحية ت عقد
23 -3 باسم الرب بمعنى أنها عمال ديني ا وكنائسي ا مقدس ا ومختوم ا بخدمة منظورة ومن ثم سر ا مستوفي ا شروطه. أما الذين ال يرفعون ربا الزيجة في المسيحية إلى درجة السر أمثال البروتستانت وال يمنحوا هذا الربا هذه األهمية العظيمة ويرفعه إلى تمثيل اتحاد المسيح بالكنيسة وال يؤمنون أن في كنيسة العهد الجديد سر ا خصوصي ا أو خدمة كنائسية يتقدس بها ربا الزيجة وي ختم بنعمة يسوع المسيح. فذلك ألنهم ال يرون أن ربا الزيجة في المسيحية يرتفع إلى درجة السر حتى يكون سر ا عظيم ا ال بسيط ا بمعنى أن سر الزيجة عندهم هو عقد بين رجل وامرأة والحضور شهود على هذا العقد. البراهين من كتابات آباء الكنيسة الزيجة سر أن إن آباء الكنيسة ومعلميها الذين هم حراس التقليد الرسولي ال يتركون أقل شك في صحة هذا التعليم. وت قس م شهاداتهم إلى نوعين: النوع األول منها هي التي تصف الزيجة المسيحية بأنها عمل ديني م كم ل ببركة األساقفة أو الكهنة ومنها: شهادة القديس أغناطيوس المتشح باهلل الذي يقول:»يجب على المتزوجين والمتزوجات أن ي جروا اتحادهم برأي األسقف لكي يكون الزواك مطابق ا إلرادة اهلل ال بحسب الشهوة«)رسالته إلى بوليكاربوس فصل 1:5(. وشهادة القديس باسيليوس الكبير الذي يقول:»أيها الرجال أحبوا نساءكم وإن كنتم غرباء بعضكم عن بعض فتشتركون بالزيجة أن الربا الطبيعي والزواك المقرون بالبركة يجمع المتباعدين«)في شرح ستة أيام الخلق مقالة 7(. وشهادة القديس غريغوريوس الكبير الذي يقول:»ألم تقترن بالجسد بعد فال تخف من تتميم ذلك فأنت طاهر والمسئولية علي ألني أنا عقدته وأنا اعطيتك العروس«)خطاب في المعمودية فصل 18(. وشهادة القديس أمبروسيوس الذي يقول:»إذا كان من الواجب أن ي عقد الزواك بحلة كهنوتية وبركة فكيف ال يمكن أن تكون زيجة حيث اإليمان متنوع «)رسالة إلى وجيليوس فصل 19(
24 وشهادة القديس ترتليانوس الذي يقول:»كيف يمكنا أن نعبر عن سعادة الزيجة التي تقصدها الكنيسة ويثبتها القربان وتختمها بالبركة «)إلمرأته.)2 وآباء المجمع الثاني المسكوني )في القانون 13( وآباء مجمع قرطاجنة )في القانون 4( يقولون:»يجب على العروسين أن يشتركا حاال بعد اإلكليل باألسرار المقدسة وأن يحافظا على البتولية إلى الغد ألجل بركة الزيجة واألسرار اإللهية«. والقديس إكليمندس االسكندري )المربي 3( والبابا سيركيوس )رسالة إلى هيماريوس 4( والبابا إينوشنسيوس األول )رسالة إلى هيماريوس 4( يشهدون مثلهم. والنوع الثاني منها هي التي ت سميها سر ا مانح ا النعمة اإللهية ومنها: شهادة القديس ترتليانوس الذي يعتر بأن الزواك سر مثل سائر األسرار كالمعمودية والميرون والشركة بقوله:»إن الشيطان بما أنه يطلب أن يهدم الحقيقة فيقلد األسرار اإللهية نفسها عند األمم الوثنيين في عم د بعض ا من أتباعه ويعدهم بأن ت غفر خطاياهم بالمعمودية ويختم جبهة أضداد ويقيم احتفالي ا تقديم خبز... ويدعو الكاهن ليبارك الزيجة«)في الهرطقات فصل.)40 والقديس يوحنا الذهبي الفم يحارب األغاني واالحتفاالت غير الالئقة في األعراس بقوله:»ق ل لي لماذا تسمح في بادىء األمر بأن تمتلىء أذان ابنتك من الشوائب بالنشائد القبيحة وبذاك االحتفال الذي ال محل له أو لست تعلم أن الصبوة سهلة الزلق لماذا تهتك أسرار الزيجة الموقرة فإنه ينبغي أن ترفض كل هذه وت عل م ابنتك الحياء من البدء وتدعو الكهنة وتعقد اتحاد األزواك بالصلوات والبركات لكي ينمو شوي العريس وتزداد عفة العروس ويدخل عمل الفضيلة في بيتهما بكل األشكال«)على التكوين مقالة.)48 والقديس أمبروسيوس الذي يقول:»إننا نعتر بأن اهلل هو سيد الزواك وحارسه وال يطيق أن ي دنس المضجع فمن يخطأ خطيئة كهذه يخطأ ضد اهلل إذ يخالف الشريعة وي سيء استعمال نعمته. ومتى خطىء ضد اهلل ال يقدر أن يشترك بالسر اإللهي«)في ابراهيم 1(
25 وا» والقديس زينون الذي يقول:»إن محبة الزوجين ت قرن الشخصين جسد ا واحد ا بسر الزيجة إذا ح فظ بكرامته المستقيمة«)رسالة 11(. وأوغسطينوس المغبو الذي يقول:»إن قداسة السر في زيجتنا قوة أكثر من قوة ثمرة األوالد في األمم الوثنيين«)في الزيجة 18(. 4- ممارسة السر في الكنيسة أقول: }}في القرون الثالثة األولى كان الزواك يتم حسب قوانين الدولة الرومانية وببركة األسقف كما يقول القديس الشهيد أغناطيوس األنطاكي )+ 108(: طلب أن يكون االتحاد في الزيجة بموافقة األسقف حتى يكون الزواك حسب الرب«)رسالته إلى بوليكاربوس فصل 1:5(. لكن إبتداء من القرن الرابع وصاعد ا شد د األباء على قدسية الزواك وألن سر الشكر هو المحور الذي تقوم عليه األسرار والحياة اللتورجيا بالتالي فإن الزواك كان يتم خالل القداس اإللهي. ثم ف صلت خدمة الزيجة عن خدمة القداس اإللهي في القرن التاسع{{
26 الباب الثالث إرتباطه مع ما سبقه من األسرار القسم المنظور من سر الزيجة والقسم غير المنظور وفعله 1- عالقة سر الزيجة مع ما سبقه من األسرار -2 إن األسرار الثالثة األولى من أسرار الكنيسة األرثوذكسية أي مالمعموديةم ومالميرونم ومالشركةم لها غاية عمومية وهي أن يصير المتقدس بها مسيحي ا وينمو في اإليمان والتقوى ويحصل على الخالص األبدي. وأما السر ان اآلخران أي مالتوبةم ومالزيت المقدسم فقد أ قيما لجميع المسيحيين عالجات شفائية وخالصية. فمالتوبةم لشفاء األمراب الروحية ومالزيت المقدسم فللجسدية والروحية مع ا. غير أنه يوجد سر ان آخران أيض ا مرتبان من الرب وهما مسر الزيجةم ومسر الكهنوتم وهذان الس ران المقدسان لم ي عي نا لجميع البشر وليسا ضروريين بال بد لكل من أعضاء الكنيسة. لكنهما مع ذلك ضروريان على وجه العموم لمقاصد الكنيسة إجماال فالسر األول حفظ وجودها والسر الثاني إلقامة خدام ألسرارها وطقوسها. القسم المنظور من السر القسم المنظور من سر الزيجة يقوم بعملين جوهريين أولهما: مالخ طبةم أو مالعربونم. كانت العادة قبل ا أن تقام صالة العربون عند عقد الخطبة منفصلة عن صالة اإلكليل. الخطبة تعني مرتبة خدمة العربونم وكلمة معربونم معناها في اللغة مكل ما يوضع سلف ا للتعاقد المستقبلي وعهدة إلتمامهم بهذا المعنى تكون الخطبة معادلة للزواك المدني ببركة الكنيسة وعند فسخ الخطبة ت دفع غرامة مالية. فيما بعد ألغيت الكنيسة األرثوذكسية هذه العادة بتات ا ولم تعد تسمح بها نظر ا لما قد يحدث بين الخطيبين من اختالفات قد تؤدي إلى فسخ الخ طبة وي كتفي عند عقد
27 الخطبة أو العربون بصالة بسيطة فق لمباركة الخطيبين وبتبريك الخواتم على اسم الثالوث القدوس مع تبادل الخطيبين الخواتم. غير إنه وألن العربون هو جزء من اإلكليل فقد أ لح ق باإلكليل بذلك فإن خدمة مالعربونم وخدمة ماإلكليلم في الكنيسة األرثوذكسية يأخذان غالب ا مكانهما الواحد تلو اآلخر بال انقطاع فتبدء خدمة الزيجة المقدسة بصالة العربون أو الخطبة وتليها مباشرة صالة اإلكليل. والجزء األساسي من خدمة مالخطبةم أو العربون هو تبريك الخواتم وتبادلها عربون ا للرضا المتبادل الذي يعرب عنه الخطيبان بملء حريتهما. وتبادل الخواتم بين العروسين هو رمز لتبادل العربون الواحد وهذا العربون إنما هو وضع ذاتهما في هد واحد وهو بناء سعادة مستقبلية تترجم في التزام دائم ونهائي وإقرار العريس والعروس علن ا قدام الكنيسة بأنهما قابالن الزواك بحريتهما التامة ورضاهما المتبادل وأنهما يحفظان أحدهما لآلخر أمانة زوجية إلى آخر نسمة من حياتهما. فمعنى العربون يساعد أكثر على فهم أبعاد فترة الخطوبة التي ليست انتظار ا للزواك بل مسؤولية ناضجة وواعية في االستعداد الدائم له. الخاتم في الكتاب المقدس يدل على ثقة أكيدة من أن اهلل ال يهمل مخلوقاته بل يتدبرها ويعطها النعم الموافقة للخالص وعالمة المسامحة والكرامة الملكية. كما في صالة العربون )الخطبة( التي يتلوها الكاهن»ألنك أنت يارب الم و ع ز بإعطاء العربون والثبات في كل شيء. فإنه بالخاتم أ عطي السلطان ليوسف في مصر وبالخاتم ش ر دانيال في بلد بابل وبالخاتم ظهر حق ثامار وبالخاتم صار أبونا السماوي مترئف ا على االبن الضال إذ قال: مضعوا الخاتم في يمينه واذبحوا العجل المثمن لنأكل ونفرحم«. وثانيهما: خدمة اإلكليل. التي يعطي فيها الكاهن بركة ربا الزيجة بأن يضع أحد اإلكليلين على رأس العريس ويقول:»ي كلل عبد اهلل )فالن( على عبدة اهلل )فالنة( باسم اآلب واالبن والروح القدس«ثم يضع اإلكليل اآلخر على رأس العروس ويقول:»ت كلل عبدة اهلل )فالنة( على عبد اهلل )فالن( باسم اآلب واالبن والروح القدس«ألن اإلكليالن هما العالمة المنظورة على النعمة الخاصة التي يتلقاها الزوجان من الروح القدس من أجل أن
28 -3 يؤسسا عائلة جديدة أو مكنيسة بيتيةم. لذلك مباشرة يتجه إلى اهلل ويقول هذه الطلبة:»أيها الرب إلهنا بالمجد والكرامة كللهما«ويباركهما ثالث ا ويتلو الصالة التالية على العروسين بالقول:»أيها الرب إلهنا... أنت احفظ اآلن عبديك )فالن وفالنة( اللذين سررت أن يقترن أحدهما باآلخر. أحرسهما بالسالمة واالتفاي أظهر عرسهما مكرم ا واحفظ مضجعهما بريئ ا من الدنس. س ر وارتضي ان يدوما بعيشة نقية بال دنس وأهلهما لشيخوخة مخصبة عامل ي ن بوصياك بقلوب نقية... الخ«)كتاب األفخلوجي ترتيب اإلكليل(. وقمة خدمة اإلكليل هي في وضع إكليل من ق بل الكاهن على رأس كل من العروسين. اليوم في خدمة اإلكليل يشرب الزوجان النبيذ من كأس واحدة. وقد رتبت الكنيسة هذه الممارسة حفاظ ا منها على الممارسة القديمة في التقليد الكنسي األصلى حيث كان سر الزيجة ي تم م في القداس اإللهي الذي فيه يتناول العروسان من القد سات اإللهية ليتقدسان ويت ح د ا بعضهما ببعض اتحاد ا أبدي ا وغير منفصل كما اتحاد المسيح بالكنيسة. فش رب الزوجان النبيذ من كأس واحدة هو رمز للتناول من الذبيحة اإللهية في القداس اإللهي الذي كان ي تم م فيه قديم ا خدمة الزيجة وإن أ عط ي معنى جديد ا وهو أنه تذكير بأعجوبة زواك قانا الجليل الذي باركه الرب يسوع المسيح بحضوره فيه وإشارة إلى أنهما من اآلن فصاعد ا سيتقاسمان حياة واحدة. لهذا اليوم تطلب الكنيسة األرثوذكسية من العروسين التقدم للتناول من القدسات اإللهية في القداس اإللهي األقرب لموعد أو يوم عقد إكليلهما لتقديسهما. بعد الكأس المشتركة يدور الكاهن والعرسان واإلشبينان حول المائدة الموضوع عليها اإلنجيل المقدس وصليب بشكل دائري داللة على الكمال األبدي للزيجة. القسم غير المنظور من السر وفعله في هذا السر ينال العروسان فعل النعمة اإللهية غير المنظور الذي يقوم إجماال حسب تعليم بولس الرسول بأن النعمة اإللهية تحول الزيجة الطبيعية إلى سر عظيم ي صو ر اتحاد المسيح بالكنيسة اتحاد ا سري ا كما
29 يقول: مهذ ا.)32:5 ال م س يح ن ح و م ن أ ق ول أ ن ا و لك ن ن ي ع ظ يم الس ر و ال ك ن يس ة م )أ فالنعمة اإللهية أوال : ت قدس ربا الزيجة وتحوله إلى ربا روحي ألن اتحاد المسيح بالكنيسة هو اتحاد مقدس وروحي لذلك يقول بولس الرسول: مل ي ك ن الز و اك م ك ر م ا ع ن د ك ل و اح د و ال م ض ج ع غ ي ر ن ج س م )عب 4:13(. ويوصي الزوجين بقوله: مأل ن هذ ه ه ي إ ر اد ة اهلل : ق د اس ت ك م. أ ن ت م ت ن ع وا ع ن الز ن ا أ ن ي ع ر ك ل و اح د م ن ك م أ ن ي ق ت ن ي إ ن اء ه ب ق د اس ة و ك ر ام ة م )1 ست 3:4 و 4 (. ويوحنا الذهبي الفم في شرحه لقول لبولس الرسول: مو أ م ا أ ن ت م األ ف ر اد ف ل ي ح ب ك ل و اح د ام ر أ ت ه هك ذ ا ك ن ف س ه و أ م ا ال م ر أ ة ف ل ت ه ب ر ج ل ه ام )أ 33:5( يقول:»ألن كل واحد أخذ ما له فهذا الزواك إذ ا هو زواك بحسب المسيح هو زواك روحي ووالدة ال من دم وال من مخاب كما أن والدة إسحق كانت هكذا. واسمع ماذا قال الكتاب المقدس مو ق د ان ق ط ع أ ن ي ك ون ل س ار ة ع اد ة ك الن س اء م )تك 11:18(. فلم يكن الزواك عن هوى وال كان زواج ا جسدي ا بل كان كله روحي ا زواك نفس اتحدت باهلل اتحاد ا يفوي الوصف كما يعلم هو وحده. ولهذا يقول إن م ن يلتصق بالرب يكون روح ا واحد ا وانظر أنت كيف يجتهد في أن يقرن الجسد بالجسد ويجمع بين الروح والروح«)على أفسس مقالة 20(. ثاني ا: ت ساعد الزوجين على أن يدوم الزواك غير منفصل في كال الشخصين كما اتحاد المسيح بالكنيسة هو أبدي وغير منفصل )أ 25:5-27(. وهذا األمر عينه ي فهم من أقوال المخلص بقوله: مف ال ذ ي ج م ع ه اهلل ال ي ف ر ق ه إ ن س ان م )مت 6:19(. وقد جمع اهلل الزوجين أوال بناموس الزيجة الذي أعطاه منذ بدء العالم بإعالن العهد القديم ثم بنعمته أيض ا التي منحها للمتحدين بالشركة الزوجية في سر العهد الجديد. ثالث ا: ت ساعد العروسين مدة حياتهما ألن ي تمما الواجبات المفروضة على كل منهما نحو اآلخر طبق ا للنموذك السامي في اتحاد يسوع المسيح بالكنيسة حسب وصية بولس الرسول: مأ ي ه ا الر ج ال أ ح ب وا ن س اء ك م ك م ا أ ح ب ال م س يح أ ي ض ا ال ك ن يس ة و أ س ل م ن ف س ه أل ج ل ه ام )أ 25:5( مك م ا ت خ ض ع ال ك ن يس ة ل ل م س يح ك ذل ك الن س اء ل ر ج ال ه ن ف ي ك ل ش ي ء م )أ 24:5(. فلو لم تتأيد
30 القوى البشرية بالنعمة اإللهية لكانت قدرتها للتمثل بهذا النموذك السامي يفوي حدودها. فبقوة النعمة اإللهية إذ ا وبمعاضدتها ي تمم الزوجان المسيحيان واجبتهما كل نحو اآلخر مدة حياتهما ويتممان أيض ا كل مقاصد اتحادهما بالزواك. بمعنى أنهما يلدان أوالد ا ببركة اهلل الزدياد أعضاء الكنيسة ويتساعدان ويتعاضدان في كل عمل صالح ويعين أحدهما اآلخر ويحفظان نفسهما من الرباطات الدنسة والمخالفة للشريعة
31 الباب الرابع م ن له أن ي تمم سر الزيجة م ن لهم حق التقدم لنوال السر 1- م ن له السلطان لتتميم السر إن السلطان في إقامة سر الزواك وسائر األسرار المسيحية هو مختص دائم ا منذ ابتداء المسيحية إلى اآلن برعاة الكنيسة وهم األساقفة والكهنة. كما يشهد بذلك القديسين أغناطيوس األنطاكي )رسالته إلى بوليكاربوس فصل 6( ترتليانوس )في الهرطقات فصل 40( باسيليوس الكبير )في شرحه الستة أيام مقالة 7( غريغوريوس الثاولوغوس )رسالة 57( يوحنا الذهبي الفم )في الزنى 2( أمبروسيوس )رسالة 9( وكل محفل رعاة مجمع قرطاجنة المقدس مثل البابا سيريكيوس )رسالة 1( والبابا إينوشنسيوس )رسالته 6 و 10 (. وكذلك القديسين تيموثاوس بطريرك أنطاكية )جوابه على السؤال 2( ثاودوروس االسطوذيني )رسالة 1( نيكوفورس بطريرك القسطنطينية )فصل 34( فوتيوس بطريرك القسطنطينية )مجموعة قوانينه جزء 3( وآخرين كثيرين. 2- الذين لهم حق التقدم للسر بحسب قوانين الكنيسة األرثوذكسية الذين يتقدمون إلى االقتران الزوجي يجب: أوال : أن يكونوا مسيحيين ألن اإلنسان بدون اإليمان بالمسيح ال يستحق النعمة اإللهية المعطاة بهذا السر أو بغيره. وباإلجمال ال يستطيع أحد أن يشارك المواهب الروحية الممنوحة في م لك نعمة يسوع المسيح إن لم يدخل أوال في هذا الم لك من باب المعمودية كما يقول الرب نفسه: مال ح ق ال ح ق أ ق ول ل ك إ ن ك ان أ ح د ال ي ول د م ن ال م اء و الر وح ال ي ق د ر أ ن ي د خ ل م ل ك وت اهلل م )يو 5:3(. فعلى ذلك تكون الزيجة مع غير المؤمنين ممنوعة بالكلية عن المسيحيين كما ذ كر في القانون 14 للمجمع الرابع المسكوني والقانون 72 للمجمع السادس المسكوني
32 ثاني ا: 1- أن يكون كال العروسين أرثوذكسيين ألنه ال تبرير لنوال غير األرثوذكسيين بركة اهلل والنعمة الممنوحة في سر الزيجة من أسقف أو كاهن أرثوذكسي قبل أن يعترفوا باإليمان األرثوذكسي إيمان الكنيسة التي ي كلالن فيها وإيمان األسقف أو الكاهن الذي يعقد زواجهما. 2- أن يكون على األقل أحد العروسين إما العريس أو العروس أرثوذكسي ا ألنه نظر ا الستقامة إيمانه تنحدر النعمة اإللهية وبركة اهلل عليهما في اإلكليل ليصير بحسب قول الرب: مي ك ون االث ن ان ج س د ا و اح د ام )مت 5:19(. ولكن يشتر في ظر كهذا أن ي ستوثق من العضو غير األرثوذكسي بوعد ثابت أوال : أنه ال يمس إيمان العضو األرثوذكسي وأوالدهما. ثاني ا: أن يتربى األوالد المولودين منهما تربية أرثوذكسية وي عمدوا أرثوذكسي ا. ثالث ا: أن يكون العروسين بعيد ي ن عن القرابة الجسدية والم عينة درجاتها من قوانين الكنيسة األرثوذكسية )حتى الدرجة الرابعة( والقرابة الروحية )أن ال يكون والد أو والدة أحد العروسين شبين في المعمودية لآلخر(
33 1- شرو الزيجة الباب الخامس شرو الزيجة المسيحية وشرو انفكاكها المسيحية االقتران بامرأة واحدة فق للرجل ورجل واحد فق للمرأة. فالمسيحية تمنع منع ا قطعي ا كثرة األزواك وهذا الناموس هو الذي وضعه اهلل منذ البدء في الطبيعة البشرية بالنسبة للزيجة كما يقول الكتاب المقدس: مخ ل ق اهلل اإل ن س ان... ذ ك ر ا و أ ن ث ى خ ل ق ه م م )تك 27:1(. فقد مج ب ل الر ب اإل له آد م ت ر اب ا م ن األ ر ب و ن ف خ ف ي أ ن ف ه ن س م ة ح ي اة. ف ص ار آد م ن ف س ا ح ي ة م )تك 7:2( مو ق ال الر ب اإل له ل ي س ج ي د ا أ ن ي ك ون آد م و ح د ه ف أ ص ن ع ل ه م ع ين ا ن ظ ير ه... ف أ و ق ع الر ب اإل له س ب ات ا ع ل ى آد م ف ن ام ف أ خ ذ و اح د ة م ن أ ض ال ع ه و م أل م ك ان ه ا ل ح م ا. و ب ن ى الر ب اإل له الض ل ع ال ت ي أ خ ذ ه ا م ن آد م ام ر أ ة و أ ح ض ر ه ا إ ل ى آد م. ف ق ال آد م : هذ ه اآلن ع ظ م م ن ع ظ ام ي و ل ح م م ن ل ح م ي. هذ ه ت د ع ى ام ر أ ة أل ن ه ا م ن ام ر ء أ خ ذ ت. ل ذل ك ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون ان ج س د ا و اح د ام )تك 24-18:2(. وقد ثبت ربنا يسوع المسيح هذا الناموس وشرحه فقال لليهود: مأ م ا ق ر أ ت م أ ن ال ذ ي خ ل ق م ن ال ب د ء خ ل ق ه م ا ذ ك ر ا و أ ن ث ى و ق ال : م ن أ ج ل هذ ا ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون االث ن ان ج س د ا و اح د ام )مت 4:19 و 5 (. والقديس بولس الرسول ال يخالف في تعليمه تعليم ربه وسيده فيقول: مل ي ك ن ل ك ل و اح د ام ر أ ت ه و ل ي ك ن ل ك ل و اح د ة ر ج ل ه ام ) 1 كو 2:7(. وأضا قائال : مل ي و الر ج ل ال م ر أ ة ح ق ه ا ال و اج ب و ك ذل ك ال م ر أ ة أ ي ض ا الر ج ل. ل ي س ل ل م ر أ ة ت س ل ع ل ى ج س د ه ا ب ل ل لر ج ل. و ك ذل ك الر ج ل أ ي ض ا ل ي س ل ه ت س ل ع ل ى ج س د ه ب ل ل ل م ر أ ة م ) 1 كو 3:7 و 4 ( بقوله هذا أوضح أن الزيجة المسيحية تقوم على المساواة في الحقوي والواجبات بين الزوجين بعدم تسل أي منهما على اآلخر بإيفاء كل منهما لآلخر الحقوي الواجبة. وهذه المساواة ليست حقوقية كما أن الحقوي والواجبات ليست قانونية بل أساسها المحبة بين الزوجين والتي قال فيها أيض ا بولس الرسول: ما ل م ح ب ة ال ت ص ن ع
34 م] مὑ مἀ ش ر ا ل ل ق ر يب م )رو 10:13( مال م ح ب ة ت ت أ ن ى و ت ر ف ق... ال م ح ب ة ال ت ت ف اخ ر و ال ت ن ت ف خ م ) 1 كو 4:13(. كما أوضح الرسول مسلك المحبة بقوله: ماس ل ك وا ف ي ال م ح ب ة ك م ا أ ح ب ن ا ال م س يح أ ي ض ا و أ س ل م ن ف س ه أل ج ل ن ا ق ر ب ان ا و ذ ب يح ة هلل ر ائ ح ة ط ي ب ة م )أ 2:15(. لذا ش خص بولس الرسول اتحاد الزوجين المسيحيين بالزيجة بصورة اتحاد المسيح والكنيسة بقوله: مأل ن الر ج ل ه و ر أ س ال م ر أ ة ك م ا أ ن ال م س يح أ ي ض ا ر أ س ال ك ن يس ة... و لك ن ك م ا ت خ ض ع ال ك ن يس ة ل ل م س يح ك ذل ك الن س اء ل ر ج ال ه ن ف ي ك ل ش ي ء. أ ي ه ا الر ج ال أ ح ب وا ن س اء ك م ك م ا أ ح ب ال م س يح أ ي ض ا ال ك ن يس ة و أ س ل م ن ف س ه أل ج ل ه ام )أ 25-23:5(. وهذا التعليم في شريعة الزواك هو تعليم اآلباء القديسين ومعلمي الكنيسة عموم ا. 2- شرو انفكاك الزيجة المسيحية أقول: }}إن الكنيسة األرثوذكسية مع منعها تعدد الزوجات في شرو أوضحها الرب يسوع بقوله حكمها بانفكاك الزيجة ال تخرك عن الشرو لليهود في العظة على الجبل: مو ق يل )للقدماء( م ن س ر ح ]م πολύσῃ.])apostasion( ἀم ام ر أ ت ه ف ل ي ع ط ه ا ت س ر يح ]مποστάσιον ])apolisi( و أ م ا أ ن ا ف أ ق ول ل ك م إ ن م ن ي س ر ح ]مπολύων ὁم ἀ apolion( o([ ام ر أ ت ه ἐὰν ]م م س ر ح ة ي ت ز و ك و م ن ت ز ن ي ي ج ع ل ه ا الز ن ى ل ع ل ة إال )مت ي ز ن يم ف إ ن ه ])ean apolelimenin( ἀم πολελυμένην 31:5 و 32 (. ي س ر ح أ ن ل لر ج ل ي ح ل مه ل سألوه: عندما وبقوله للفريسيين ]مσαι ἀم πολῦ ])apolisai( ام ر أ ت ه ل ك ل س ب ب م مف أ ج اب و ق ال ل ه م أ م ا ق ر أ ت م أ ن ال ذ ي خ ل ق م ن ال ب د ء خ ل ق ه م ا ذ ك ر ا و أ ن ث ى. و ق ال م ن أ ج ل هذ ا ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون االث ن ان ج س د ا و اح د ا. إ ذ ا ل ي س ا ب ع د اث ن ي ن ب ل ج س د و اح د. ف ال ذ ي ج م ع ه اهلل ال ي ف ر ق ه إ ن س ان م مق ال وا ل ه ف ل م اذ ا τὸ βιβλί ον τοῦ ]م ت س ر ي ح ك ت اب ي ع ط ى أ ن م وس ى أ و ص ى ف ت س ر ح ])to vivlion tou apostasiou( ἀم ποστασί ου ἀم πολῦ σαι.])apolisai( ق ال ل ه م إ ن م وس ى م ن أ ج ل ق س او ة ق ل وب ك م ])imin apolisai( ن س اء ك م. أ ذ ن ل ك م أ ن ت س ر ح وا ]مσαι μῖ ν ἀ πολῦ
35 و لك ن م ن ال ب د ء ل م ي ك ن هك ذ ا. و أ ق ول ل ك م إ ن م ن س ر ح ( πολύσῃ ἀ( ام ر أ ت ه إ ال ب س ب ب الز ن ا و ت ز و ك ب أ خ ر ى ي ز ن يم )مت 9-3:19(. وكذلك بقوله عندما مت ق د م ال ف ر يس ي ون و س أ ل وه ه ل ي ح ل ل لر ج ل أ ن ي س ر ح σαι( ἀ( πολῦ ام ر أ ت ه ل ي ج ر ب وه م مف أ ج اب و ق ال ل ه م ب م اذ ا أ و ص اك م م وس ى. ف ق ال وا م وس ى أ ذ ن أ ن ي ك ت ب ك ت اب ت س ر يح ( βιβλίον ἀ( ποστασίου ف ت س ر ح σαι( ἀ(. πολῦ ف أ ج اب ي س وع و ق ال ل ه م م ن أ ج ل ق س او ة ق ل وب ك م ك ت ب ل ك م هذ ه ال و ص ي ة و لك ن م ن ب د ء ال خ ل يق ة ذ ك ر ا و أ ن ث ى خ ل ق ه م ا اهلل. م ن أ ج ل هذ ا ي ت ر ك الر ج ل أ ب اه و أ م ه و ي ل ت ص ق ب ام ر أ ت ه و ي ك ون االث ن ان ج س د ا و اح د ا. إ ذ ا ل ي س ا ب ع د اث ن ي ن ب ل ج س د و اح د م مث م ف ي ال ب ي ت س أ ل ه ت ال م يذ ه أ ي ض ا ع ن ذل ك. ف ق ال ل ه م م ن س ر ح ( σῃ ἀ( πολύ ام ر أ ت ه و ت ز و ك ب أ خ ر ى ي ز ن ي ع ل ي ه ا. و إ ن س ر ح ت σασα( ἀ( πολύ ام ر أ ة ز و ج ه ا و ت ز و ج ت ب آخ ر ت ز ن يم )مر 12-2:10(. وأيض ا بقوله للفريسيين: مك ل م ن ي س ر ح πολύων( ὁ( ἀ ام ر أ ت ه و ي ت ز و ك ب أ خ ر ى ي ز ن ي و ك ل م ن ي ت ز و ك ب م س ر ح ة πολελυμένην( ὁ( ἀ م ن ر ج ل ي ز ن يم )لو 18:16(. فالكلمة اليونانية م ἀم πολύσῃ معناها الحرفي بالعربية هو مس ر ح م. والكلمة اليونانية مποστάσιον ἀم معناها الحرفي بالعربية هو متسريحم. والعبارة اليونانية مποστασίου βιβλίονم ἀ معناها الحرفي بالعربية هو مكتاب تسريحم. وكلمة اليونانية مς ἐم ξαποστεί λῃ معناها الحرفي بالعربية هو مطاليم. هذه الكلمات اليونانية المذكورة أعاله تتوضح معانيها من الترجمة العربية إلنجيل متى بقول متى: مف ي وس ف ر ج ل ه ا إ ذ ك ان ب ار ا و ل م ي ش أ أ ن ي ش ه ر ه ا أ ر اد ت خ ل ي ت ه ا τήν( ἀ( πολῦ σαι αὐ س ر ام )مت 19:1(. من هذه اآلية فإن الكلمة اليونانية م ἀم πολύσῃ معناها الحرفي بالعربية كما هي مترج مة هنا في هذه اآلية هو مأ خ ل ىم ومس ر ح م. كما تتوضح معانيها من الترجمة السبعينية اليونانية للعهد القديم العبري التي استشهد منها يسوع في بعض أحاديثة والتي كانت معتمدة ومقدسة لدى اليهود من ذلك الزمان وحتى اليوم كما أنها معتمدة ومقدسة في جميع الكنائس من القرون المسيحية األولى حتى اليوم لسفر إشعياء النبي: مهك ذ ا
الجزء الثاني: "جسد المسيح الواحد" "الجسد الواحد )الكنيسة(" = "جماعة المؤمنين".
اجلزء الثاين من حبث )ما هو الفرق بني الكلمة اليواننية )سوما )σῶμά بقلم الباحث / مينا سليمان يوسف. والكلمة اليواننية )ساركس σάρξ ((!. الجزء الثاني: "جسد المسيح الواحد" "الجسد الواحد )الكنيسة(" = "جماعة
=fi Í à ÿ ^ = È ã à ÿ ^ = á _ n a f = 2 k ÿ ^ = È v 2 ح حم م د ف ه د ع ب د ا ل ع ز ي ز ا ل ف ر ي ح, ه ف ه ر س ة م ك ت ب ة ا مل ل ك ف ه د ا ل و
ت ص ح ي ح ا ل م ف ا ه ي م fi Í à ÿ ^ = È ã à ÿ ^ = á _ n c f = 2 k ÿ ^ = È v ك ت ب ه ع ض و ه ي ئ ة ا ل ت د ر ي س ب ا مل ع ه د ا ل ع ا يل ل ل ق ض ا ء ط ب ع و ق ف فا هلل ع ن ا ل ش ي خ ع ب د ا هلل ا جل د
ر ک ش ل ن س ح ن د م ح م ب ن ی ز ن. ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ی ر ک ش ل &
ن- س ح ی ژ ر ن ا ل ا ق ت ن ا ر د ر ا و ی د ي ر ي گ ت ه ج و د ی ش ر و خ ش ب ا ت ه ی و ا ز و ت ه ج ه ط ب ا ر ل ی ل ح ت ) ر ال ر ه ش ي د ر و م ه ع ل ا ط م ( ي ر ي س م ر گ ي ا ه ر ه ش ر د ن ا م ت خ ا س ل خ
AR_2001_CoverARABIC=MAC.qxd :46 Uhr Seite 2 PhotoDisc :έϯμϟ έϊμϣ ΔϟΎϛϮϟ ˬϲϠϨϴϛ. : Ω έύδθϟ ϰϡϋ ΔΜϟΎΜϟ ΓέϮμϟ
PhotoDisc :. : "." / /. GC(46)/2 ا ول ا ء ا ر ا و ا آ (٢٠٠١ ا ول/د آ ن ٣١ ) آ ر ا د ا و آ ت د ار ا ه ا ا ا آ ر ر أ ا أذر ن آ ا ر ا ا ر ا ر ا ا ة ا ردن آ ا ر ا و أر ا ر ا آ أ ن ا ر ا ا ر أ ا ر آ ر ا رغ
R f<å< Úe ãñ Úe nü êm åø»ò Úe. R núe êm oòaúe Àg»ò Úe Rãûe Úe óè»ò Úe Ãóå e nü»ò Úe : / م
لمشايخ الحقيقة أقطاب الطريقة: R f
ی ا ک ل ا ه م ی ل ح ر
ل- ال ج ه) ن و م ن م د ر م ت ک ر ا ش م د ر ک و ر ا ب ر ه ش ه د و س ر ف ا ه ت ف ا ب ز ا س و ن ) س و ل ا چ ر ه ش 6 ه ل ح م : د ر و م 1 ل م آ م ظ ع ل ال ج ر و ن د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د ر ه
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 6 Πίστη Θειο διάταγμα (Κάνταρ Πεπρωμένο) اإليمان بالقدر. Άχμαντ Μ.Ελντίν
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 6 Πίστη Θειο διάταγμα (Κάνταρ Πεπρωμένο) الركن السادس من أركان اإليمان بالقدر اإليمان: Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ
يئادتبلاا لوألاا فص لل لوألاا يص اردلا لص فلا بل طلا ب تك ةعجارملاو فيلأ تل ب م ق نيص ص ختملا نم قيرف ــه 1435 ـــ 1434 ةعبط م2014 ـــ
للüصف االأول االبتدائي الفüصل الدراSسي ا كتاب الطالب أالول قام بالتÉأليف والمراجعة فريق من المتخüصüصين طبعة 1434 1435 ه 2013 2014 م ح وزارة الرتبية والتعليم 1430 ه فهرسة مكتبة امللك فهد الوطنية أثناء النشر
S Ô Ñ ª ^ ھ ھ ھ ھ ا حل م د هلل ا ل ذ ي أ ك ر م ا ل ب رش ي ة ة ب م ب ع ث ا ل ر مح ة ا مل ه د ا ة و ا ل ن ع م ة املسداة خرية خ ل ق ا هلل ا ل ن ب ي ا مل ص ط ف ى و ا ل ر س و ل ا مل ج ت ب ى ن ب ي ن ا و إ م
الركن الخامس من اركان االيمان اإليمان باليوم
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 5 Πίστη στην Ημέρα της Κρίσης الركن الخامس من اركان االيمان اإليمان باليوم اآلخر Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους
سأل تب ثل لخ ل يسن ل عسل
ي م ي ل بائح ص يق اس ل عن هي ل ل لي صن لسع لأس لث بت ل خل ل نسي لن ش ل سعودي صن ع ل ي م ت نش م ع ل ص ب جب ائح صن يق استث لص من ق ل هي لس ل لي في ل لع بي لسع ي مع م م ل ستث ين ننصح ج يع ل ستث ين ق ل استث
( ) ( ) ( ) ( ) v n ( ) ( ) ( ) = 2. 1 فان p. + r بحيث r = 2 M بحيث. n n u M. m بحيث. n n u = u q. 1 un A- تذآير. حسابية خاصية r
نهايات المتتاليات - صيغة الحد العام - حسابية مجمع متتابعة لمتتالية ) ( متتالية حسابية أساسها + ( ) ملاحظة - متتالية حسابية + أساسها ( ) متتالية حسابية S +... + + ه الحد الا ل S S ( )( + ) S ه عدد المجمع
ج ن: روحا خل ل ب وج یم ع س ن
ک ت ک ج ک ک ره ب ب وس ت ج ن: روحا خل ل ب وج یم ع س ن فهرست ر و و وش 20 21 22 23 24 رت ر د داری! ر ر ر آ ل 25 26 27 28 28 29 ای ع 30 ا ارد ط دی ن وش 34 36 37 38 39 ذوب ن ر گ آ گ ۀ آب اران ع م و د ل 40 41
ی ن ل ض ا ف ب ی ر غ ن ق و ش ه ی ض ر م ی ) ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ا ی ن ل ض ا ف ب ی ر غ 1-
ر د ی ا ه ل ی ب ق ی م و ق ب ص ع ت ای ه ی ر ی گ ت ه ج و ی ل ح م ت ا ح ی ج ر ت ر ی ث أ ت ل ی ل ح ت و ن ی ی ب ت زابل) ن ا ت س ر ه ش ب آ ت ش پ ش خ ب و ی ز ک ر م ش خ ب : ی د ر و م ه ع ل ا ط م ( ن ا ر ا ی ه
الركن الثالث من أركان اإليمان: اإليمان بالكتب
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 3 Πίστη στα βιβλία του Αλλάχ الركن الثالث من أركان اإليمان: اإليمان بالكتب Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους Σαάλιχ»
BINOMIAL & BLCK - SHOLDES
إ س ت ر ا ت ي ج ي ا ت و ز ا ر ة ا ل ت ع ل ي م ا ل ع ا ل ي و ا ل ب ح ث ا ل ع ل م ي ج ا م ع ة ا ل د ك ت و ر م و ال ي ا ل ط ا ه ر س ع ي د ة - ك ل ي ة ا ل ع ل و م ا ال ق ت ص ا د ي ة ا ل ت س ي ي ر و ا ل ع ل
Bacaan Doa dan Dzikir serta Taubat pilihan
ijk Bacaan Doa dan Dzikir serta Taubat pilihan Dibawah ini adalah Dzikir Nabawiyah yang dibaca / diajarkan oleh Rasulullah SAW untuk ummatnya dan Nabi Muhammad SAW menganjurkan untuk diamalkan semua ummatnya.
ATLAS green. AfWA /AAE
مج م و ع ة ا لم ن ت ج ا ت K S A ا إل ص د ا ر ا ل د و ل ي ٠ ١ مج م و ع ة ا لم ن ت ج ا ت ٠ ٣ ج و ھ ر ة( ع د ت خ ص ص ة م TENVIRONMENTALLY FRIENDLY PRODUC ح د د ة م ا ل ھ و ي ة و ا ال ب ت ك ا ر و ا ل ط م و
الدورة العادية 2O16 - الموضوع -
ا 1 لصفحة المركز الوطني ل ت وي واامتحانا والتوجيه اامتحا الوطني ال وحد للبكالوريا NS 6 الدورة العادية O16 - الموضوع - المادة ع و الحياة واأرض مدة اإنجاز الشعبة أو المس شعبة الع و الرياضية " أ " المعامل
سر االعت ارف الكتابي. Holy_bible_1 26\4\2018 رسالة يعقوب 5: وبناء عليه يهاجموا سر االعت ارف ويقولوا عليه ليس كتابي.
سر االعت ارف الكتابي Holy_bible_1 26\4\2018 يقول البعض من االحباء ان االعت ارف هو ان نعترف بعضنا لبعض بالزالت وليس على يد كاهن 16 رسالة يعقوب 5: ا ع ت ر ف وا ب ع ض ك م ل ب ع ض ب الز ال ت و ص ل وا ب ع ض
ة من ي لأ م و ة بي ال ع ج 2 1
ج ا م ع ة ن ا ي ف ا أل م ن ي ة ل ل ع ل و م ا ل ع ر ب ي ة = = =m ^ á _ Â ª ^ = I = } _ s ÿ ^ = ^ È ƒ = I = ø _ ^ = I = fl _ Â ª ^ = I = Ó É _ Î ÿ ^ = = =KÉ ^ Ñ ƒ d = _ s Î = Ñ π ` = f = π à ÿ ^ Ñ g ƒ =
ANTIGONE Ptolemaion 29Α Tel.:
Ενημερώσου για τα τις δράσεις μας μέσα από τη σελίδα του 123help.gr και κάλεσε στο 2310 285 688 ή στείλε email στο info@antigone.gr για περισσότερες πληροφορίες. Get informed on ANTIGONE s activities through
ن ا ر ا ن چ 1 ا ی ر و ا د ی ل ع د م ح م ر ی ا ف و ی د ه م ی
ه) ع ل ا ط م ی ش ه و ژ ی-پ م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 1396 بهار 2 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 111 132- ص: ص ي ر گ ش د ر گ ي ت م ا ق ا ز ك ا ر م د ا ج ي ا ی ا ر
(Ptolemy (or Claudius Ptolemaeus or Klaudios Ptolemaios Πτολεμαίος Κλαύδιος, Πτολεμαίος Κλαύδιος) lived in )
األخطاء في القرآن 5 سبع سموات و سبع أ ر ض ين محمد حياني mhd@mohamedtheliar.com الحوار المتمدن - العدد: - 2934 2010 4 / 3 / المحور: العلمانية, الدين, االسالم السياسي راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع لقد
www.islamic-invitation.com تعاىل صفات اهلل العهد القديم يف والقرآن الكريم إعداد: راجي رضا اهلل الباحث يف مقارنة األديان مراجعة: أبو كريم املراكشي حقوق الطبع والتوزيع والرتمجة والنقل حمفوظة لكل إنسان ولكن
Ακαδημαϊκός Λόγος Εισαγωγή
- سا قوم في هذه المقالة \ الورقة \ الا طروحة بدراسة \ فحص \ تقييم \ تحليل Γενική εισαγωγή για μια εργασία/διατριβή سا قوم في هذه المقالة \ الورقة \ الا طروحة بدراسة \ فحص \ تقييم \ تحليل للا جابة عن هذا
Οι 5 πυλώνες της πίστης: Μέρος 2 Πίστη στους αγγέλους
Οι 5 πυλώνες της πίστης: Μέρος 2 Πίστη στους αγγέλους أركان اإلميان - الركن الثاين : اإلميان ابملالئكة Άχμαντ Μ. Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org - Τζαμί «Σάλαφ ους Σαάλιχ»
If only there were someone to arbitrate between us, to lay his hand upon us both, Job 9:33 (NIV)
الم س يح اإل س الم الخ الص وإلھ ي ة Islam, Redemption, and the Deity of Christ ل ي س ب ي ن ن ا م ص ال ح ي ض ع ي د ه ع ل ى ك ل ي ن ا! أي وب ٣٣:٩ If only there were someone to arbitrate between us, to lay
و ر ک ش ر د را ن ندز ما ن تا ا س ی یا را
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 6931 زمستان 1 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 7 3 2-9 4 2 : ص ص ی د ن ب ه ن ه پ و ی ن ا ه ج د ی ش ر و خ ش ب ا ت ن ا ز ی م
Εμπορική αλληλογραφία Παραγγελία
- Κάντε μια παραγγελία ا ننا بصدد التفكير في اشتراء... Επίσημη, με προσοχή ا ننا بصدد التفكير في اشتراء... يس ر نا ا ن نضع طلبي ة مع شركتك... يس ر نا ا ن نضع طلبي ة مع شركتك... Επίσημη, με πολλή ευγενεία
Το παρόν κεφάλαιο περιλαμβάνει τις εξής υποενότητες:
Το παρόν κεφάλαιο περιλαμβάνει τις εξής υποενότητες: Ι) ΤΑ ΑΡΑΒΙΚΑ ΓΡΑΜΜΑΤΑ.. 3 ΙΙ) ΤΑ ΦΩΝΗΕΝΤΑ ΚΑΙ ΟΙ ΚΙΝΗΣΕΙΣ.. 7 ΙΙΙ) ΟΙ ΚΙΝΗΣΕΙΣ ΚΑΙ ΤΟ «ΣΟΥΚŌŪΝ» ΜΕ ΤΑ ΑΡΑΒΙΚΑ ΓΡΑΜΜΑΤΑ.. 10 IV) ΔΗΜΙΟΥΡΓΙΑ ΜΙΑΣ ΛΕΞΗΣ..
ا ت س ا ر د ر ا ب غ و د ر گ ه د ی د پ ع و ق و د ن و ر ی ی ا ض ف ل ی ل ح ت ی ه ا ب ل و ت ب ن
ه) د ن س ی و ن ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 7 9-9 0 1 : ص ص ن ا ت س ا ر د ر ا ب غ و د ر گ ه د ی
)الجزء األول( محتوى الدرس الددراتالمنتظرة
األعداد العقدية )الجزء األل ) 1 ثانية المنصر الذهبي التأهيلية نيابة سيدي البرنصي - زناتة أكا يمية الدار البيضاء الكبرى األعدا القددية )الجزء األل( األستاذ تباعخالد المستى السنة الثانية بكالريا علم تجريبية
هل يوجد تناقض بين وقت تسليم روح المسيح وانشقاق حجاب الهيكل متي 72:
هل يوجد تناقض بين وقت تسليم روح المسيح 15 وانشقاق حجاب الهيكل متي 72: و 51 :78 83 مؤقس 51: و لوقا Holy_bible_1 الشبهة م ت ى ا أل ص ح اح ا لس اب ع و ا ل ع ش ر ون ف ص ر خ ي س وع أ ي ضا ب ص و ت ع ظ يم و أ
ت خ ی م آ ر ص ا ن ع ز ا ن ا گ د ن ن ک د ی د ز ا ب ی د ن م ت ی ا ض ر ی س ر ر ب د
ه ت خ م آ ر ص ا ع ز ا ا گ د ک د د ز ا ب د م ت ا ض ر س ر ر ب د ال م ج ر ب ر گ ش د ر گ ب ا ر ا ز ا ب خالر امر ا ر ا ا ر ه ت ا ر ه ت ه ا گ ش ا د ت ر د م ه د ک ش ا د ا گ ر ز ا ب ت ر د م ه و ر گ ر ا د ا ت س
( ) ( ) ( ) ( ) ( )( ) z : = 4 = 1+ و C. z z a z b z c B ; A و و B ; A B', A' z B ' i 3
) الحدة هي ( cm ( 4)( + + ) P a b c 4 : (, i, j ) المستي المرآب منسب إلى المعلم المتعامد المتجانس + 4 حل في مجمعة الا عداد المرآبة المعادلة : 0 6 + من أجل آل عدد مرآب نصع : 64 P b, a أ أحسب (4 ( P ب عين
بعن ان : تأثير العمر و ال ال عل بعض الوسائط ال موي عن كو ماع المناطق شبه الجاف للشر الج ائر تق يم : سيا علي
و ي ل ئ ي ليق لت يم ل لي ل بي بن م ي جم ي ل ل ث ل ي أ ل و قي ك ي ل و ل قيق ع و ل ي قسم ع و ل ي قم لت تيب : قم لتس سل...: مك مق م ل يل ش ش ل ست : ل ــي ل يي ت صص : ي وبيولوجي لت ث ع بعن ان : تأثير العمر
- سلسلة -2. f ( x)= 2+ln x ثم اعط تأويل هندسيا لهاتين النتيجتين. ) 2 ثم استنتج تغيرات الدالة مع محور الفاصيل. ) 0,5
تارين حلل ف دراسة الدال اللغاريتمية السية - سلسلة - ترين ]0,+ [ لتكن f الدالة العددية للمتغير الحقيقي المعرفة على المجال بما يلي f ( )= +ln. (O, i, j) منحنى الدالة f في معلم متعامد ممنظم + f ( ) f ( )
: 3 - هح ه ق کچ:ل لص 6 هح : لص ء : لص هج : چ لص 2
: ( : ) : 1390 1 3 6 ح - ق : ل:چک صل ح : صل ء : صل ج : صل چ 2 صل ل: : چک ال ضخ 01 ژ ك ج 01-01 ج ط ل چ ث C( ( عB الل DNA ك خ ژ چ حص ال حص ال ث ء حص ال چ ث ط غذ ج ال ك ع كل غذ ع خ غ ذ خ ال ة حق ق ال ث ح
2 - Robbins 3 - Al Arkoubi 4 - fry
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 3 پاییز 3931 ص ص -6 4 1 1 1 2 ح م ی د ب ر ر س ی ر ا ب ط ه ب ی ن ر ه ب ر ی
ه ش ر ا د ی ا پ ت ال ح م د ر ک ی و ر ر ب د ی ک ا ت ا ب ی ر ه ش ت ال ح م ی ر ا د ی ا پ ش ج ن س )
ه) د ن س ی و ن د) ر و م ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج تابستان ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س - : ص ص ری ه ش ر ا د ی ا پ ت ال ح م د ر ک ی و ر ر ب د ی ک
2
م ط ا ل ع ه) ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ر ت آ م و ز ش د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ف ت م ش م ا ر ه ب ه ا ر 9 3 ص ص -8 3 7 ح س ن ع ل ب ر ر س ر ا ب ط ه م ا ن ر ه ب ر ت ح
شعار المسيحيين... وعالمة التلمذة
"أل ن ه ي ج ب أ ن ي م ل ك ح ت ى ي ض ع ج م يع األ ع د اء ت ح ت ق د م ي ه " ) 1 كرونثوس 52:12 (. "ف إ ن ك ل م ة الص ل يب ع ن د ال ه ال ك ين ج ه ال ة و أ م ا ع ن د ن ا ن ح ن ال م خ ل ص ين ف ه ي ق و ة للا
د ا ر م د و م ح م ر ی ا ر ی ح ب د ی م ح ن ن ا م ر ه ق ا ر ا س د
ه) ع ل ا ط م ی ی ا ت س و ر ی ا ه ه ا گ ت ن و ک س ی د ب ل ا ک ی ه ع س و ت ر ب م و د ی ا ه ه ن ا خ ش ق ن ) ک ن و ی ا ت س و ر م ر ی م س ن ا ت س ر ه ش : ی د ر و م 1 ی د ا ر م د و م ح م ر و ن م ا ی پ ه ا گ
عن ضريق اد ؼاركة, تبدو الص قغة حسب لوقا مبتورة بشؽل مقموس.»أهيا ا ب, لقتؼدس اشؿك. لقلت مؾؽوتك.
شرحكتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان... ]1[ رشح كتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed The Bible And Why العبد الػؼر إىل اهلل أبو ادترص صاهني ادؾؼب ب التاعب
Benar sekali Allah memberi informasi dalam Quran dan lebih-lebih melalui lisan RasulNya Muhammad SAW tentang siksa dan nikmat kubur.
( ijk Assalamu 'Alaikum Wr.Wb. Pak Dasrul, Benar sekali Allah memberi informasi dalam Quran dan lebih-lebih melalui lisan RasulNya Muhammad SAW tentang siksa dan nikmat kubur. Kepada Fir'un di dalam kuburnya
ٱ ٻ ٻ ٻ شرح كتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان. Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed The Bible And Why
شرحكتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان... ]1[ ٱ ٻ ٻ ٻ شرح كتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان Misquting Jesus: The Stry Behind Wh Changed The Bible And Why العبد الفقري إىل اهلل أبو املنتصر شاهني امللقب
ا ر ب د. ر ا د د و ج و ط ا ب ت ر ا ی گ د ن ز ر س ن ا ز ی م و ی د ب ل ا ک و ش
ه) د ن س و ن ش ه و ژ پ - م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ا ه ق ط ن م ز ر ه م ا ن ر ب ( ا ف ا ر غ ج 6931 تابستان 3 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 9 6 2-24 8 : ص ص ت ال ح م و ص ا ص ت خ ا ا ه ه ل ح م ر د ر ه ش گ د ن ز ر س
مارس 2013 ك ن ث م. ك من
مارس 2013 ك ن ث م. ك من بحث البيانات 1 تتضمن مرحلة أل ى من بحث مجم عة ب انات أنشطة ع ة بعضها تم تغط ته جلسات ت ر ب ة سابقة تأك من متغ ر ت ع حاالت ما ه ألسئلة ت س تم طرحها هل هناك ستبانة ضحة ذ ت ت ز ع أساس
ی ن ا م ز ا س ی ر ت ر ا ت ی و ه ر ی ظ ن ( ن ا ر ظ ن ب ح ا ص و
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 3 پاییز 3931 ص ص -9 9 7 9 ر ا ب ط ه ب ی ن ر ا ه ب ر د ه ا ی م د ی ر ی ت ت
ر گ ش د ر گ ت ع ن ص ة ع س و ت ر ب ن آ ش ق ن و ی ی ا ت س و ر ش ز ر ا ا ب ت ف ا ب ی ز ا س ه ب )
ی ش ه و ژ یپ م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 1396 بهار 2 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 191 209 ص: ص ی ر گ ش د ر گ ت ع ن ص ة ع س و ت ر ب ن آ ش ق ن و ی ی ا ت س و ر ش ز ر
وزارة التربية التوجيه العام للرياضيات العام الدراسي 2011 / 2010 أسئلة متابعة الصف التاسع الكتاب األول
وزار التري التوي العام للرياضيات العام الراي 0 / 00 ئل متاع الف التاع الكتا الول الفل الول : العالق والتطيق وال : الئل المقالي عر عن المموعات التالي ذكر الف المميز 7 8 6 0 ع 8 ك عر عن المموعات التالي ذكر
التثليث يف النصرانية بسم اهلل الرمحن الرحيم وبه نستعني إعداد أ/ حممود داود.
بسم اهلل الرمحن الرحيم وبه نستعني التثليث يف النصرانية إعداد أ/ حممود داود 96999200110 M_dawoud@live.com http://www.facebook.com/mahmoud1dawoud حتت رعاية: مجعية سخاء اخلريية للتعريف باإلسالم http://www.facebook.com/sa5aaa
پژ م ی عل ام ه ص لن ف
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 5931 تابستان م و س ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س ی ر ا س ر ه ش ی ی ا ض ف ی د ب ل ا ک ه ع س و ت ل ی ل ح ت و ی س ر ر ب د ا ژ
الركن الرابع من أركان اإلميان: اإلميان ابلرسل
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 4 Πίστη στoυς Προφήτες/Αγγελιοφόρους الركن الرابع من أركان اإلميان: اإلميان ابلرسل Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους
ص ا د ق ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 1 ب ه ا ر 3 9 3 1 ص ص -2 8 5 9 م ق ا ی س ه م ی ز ا ن ک ا ر ب س ت
هل كوكب الصبح المنير المسيح ام
هل كوكب الصبح المنير المسيح ام 12 الشيطان 14: إشعياء ورؤيا 16 :22 Holy_bible_1 الشبهة لى سؤال حول هذه الفقرة فى سفر أشعياء أشعياء 11 12 14:.أهبط الى الهاوية فخرك رنة اعوادك.تحتك تفرش الرمة وغطاؤك الدود
مدخل لدراسة العقيدة (εισαγωγική μελέτη στο Ισλαμικό δόγμα)
Εισαγωγή στο Ορθόδοξο Ισλαμικό δόγμα (Ακίντα): Ορισμός, πηγές και αιρέσεις مدخل لدراسة العقيدة (εισαγωγική μελέτη στο Ισλαμικό δόγμα) عقيدة التوحيد ΚΕΦ.1 από το βιβλίο του Αλλάμα Σέηχ Σάλιχ αλ Φαουζάν
. ) Hankins,K:Power,2009(
ن و ی س ن د ه) م ط ا ل ع ه) ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی- پ ژ و ه ش ی ج غ ر ا ف ی ا ( ب ر ن ا م ه ر ی ز ی م ن ط ق ه ا ی ) س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 4 پاییز 1397 ص ص : 23-40 و ا ک ا و ی ز ی س ت پ ذ ی ر ی د ر ف ض
1/ الزوايا: المتت امة المتكاملة المتجاورة
الحصة األولى الز وايا القدرات المستوجبة:* تعر ف زاويتين متكاملتين أو زاويتين متتام تين. * تعر ف زاويتين متجاورتين. المكتسبات السابقة:تعريف الزاوية كيف نستعمل المنقلة لقيس زاوية كيف نرمز للزاوية 1/ الزوايا:
هل تعبير والذي يأتي هو مضاف رؤيا 11:
هل تعبير والذي يأتي هو مضاف 11 رؤيا 11: Holy_bible_1 الشبهة " 11 يقول البعض أن تعبير " الذي يأتي" في رؤيا 11: قائلين نشكرك ايها الرب االله القادر على كل شيء الكائن والذي كان والذي يأتي ألنك اخذت قدرتك
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 7 1-3 4 1 : ص ص ن ا م ل ع م نن ن ا م ز ا س د د د ن و ر ه ش ر ا ت ف ر ج ن
Relationship between Job Stress, Organizational Commitment and Mental Health
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue12/Autumn 2012 PP: 9-19 ف ص ل ن ا م ه ر و ا ن ش ن ا ص ن ع ت / ا ز م ا ن ا ل و م. ش م ا ر ه د و ا ز د ه م پاز 1931 ص ص : -19 9 ب ر ر ر ا ب ط ه ب
ت ي ق ال خ خ ر م ي ن ي ت ي ص خ ش خ ر م ي ن ي ش و ه خ ر م ي ن : ی د ی ل ک ی ا ه ه ژ ا و ن. managers skills (Tehran Sama University)
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue13/Winter 2012 PP: 59-70 ی ن ا م ز ا س / ی ت ع ن ص ی س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ن ا ت س م ز م ه د ز ی س ه ر ا م ش. م و س ل ا س 9 5-0
Liquefied Natural Gas
Liquefied Natural Gas گ ا ر ط ب ی ع ی ما ی ع ا ر گ ا رط ب ی ع ی ا س ت که ق سم ت عمد ه ی ا آ ی ا گ ا رط ب ی عی ما ی ع گ و ه ا ی ا ر ت ا CH4 ی تکی ل د ه و ب را ی ر ا ح ی ت عملی ا ت حمل و ق ل و ا ب ا رد ا
به نا خدا ند ب شاي د ي م با
به نا خدا ند ب شاي د ي م با ع وا مقاله: ب رسي ميزا رضايت شغ ي اعضاي هيأت ع ي حق التدريس انشگا پيا نور استا ه مزگا عوامل ج عيتي موث ب آ ر سا نوي د : محبوبه م ابي - ن ع و جت عي گن پي نو ص پ تي م بي ت.ي Department
بحيث ان فانه عندما x x 0 < δ لدينا فان
أمثلة. كل تطبيق ثابت بين فضائين متريين يكون مستمرا. التطبيق الذاتي من أي فضاء متري الى نفسه يكون مستمرا..1.2 3.اذا كان f: R R البرهان. لتكن x 0 R و > 0 ε. f(x) = x 2 فان التطبيق f مستمرا. فانه عندما x
المحاضرة 15 التحليل األولي للقياسات اهليدرولوجية
المحاضرة 15 كلي ة الهندسة السنة الثالثة الفصل األول الدكتور:هشام التجار هيدرولوجيا م الضس ز م أدل بعض الدزاضات اهل دز ل د معسف ق ه اهلط ل خالل أشمي قصري ددا هلر احلال ته الشد املطس أنرب بالتال التصس ف
شرح كتاب البلبل للطوفي. معالي الشيخ الدكتور =4ò ^=!^=Ñgƒ= f=fiíà ÿ^=ñgƒ =Ú_ Ÿ ÿ^=á_g =ÔÙÎ =Èòƒ =Ú_kÃˇ^Ë=ÔÎ Ÿ ÿ^=qèwgÿÿ=ô Û^Ñÿ^=Ô sÿÿ^=èòƒë
شرح كتاب البلبل للطوفي معالي الشيخ الدكتور =4ò ^=!^=Ñgƒ= f=fiíà ÿ^=ñgƒ =Ú_ Ÿ ÿ^=á_g =ÔÙÎ =Èòƒ =Ú_kÃˇ^Ë=ÔÎ Ÿ ÿ^=qèwgÿÿ=ô Û^Ñÿ^=Ô sÿÿ^=èòƒë / ۱٤۳ ھ تاریخ المحاضرة: / المكان: E۸F=ΩÈ Ÿÿ= gÿgÿ^=i_k =}àè - ٢
أسئلة استرشادية لنهاية الفصل الدراسي الثاني في مادة الميكانيكا للصف الثاني الثانوي العلمي للعام الدراسي
أسئلة استرشادية لنهاية الفصل الدراسي الثاني في مادة الميكانيكا للصف الثاني الثانوي العلمي للعام الدراسي 4102 4102 تذكر أن :1- قانون نيوتن الثاني : 2- في حال كان الجسم متزن أو يتحرك بسرعة ثابتة أوساكن فإن
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 1 5-2 6 ص ص ن ا س ا ن ش ر ا ک ه ا گ د ی د ز ا ي ل غ ش ت ي ا ض
ک ک ش و ک ن ا ی ن ا م ح ر ی د ه م ن
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1395 زمستان ل و ا ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ع ی ا ن ص ر ب د ی ک أ ت ا ب ی ی ا ت س و ر ی ن ی ر ف آ ر ا ک ه ع س و ت ی و ر
م ش د ی ج م ن گ ر ب ه م ط ا ف ن ) ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ی گ ر ز ب
ش) خ ب ر 4 ف ن ر ا د ی ا پ ه ع س و ت د ر ک ی و ر ا ب ی ر ه ش ل ق ن لو م ح ی ط ی ح م ت س ی ز ت ا ر ث ا ی ب ا ی ز ر ا ) ر ی ال م ر ه ش ی ز ک ر م س م ش د ی ج م ن ا ر ی ا ر ی ال م ر ی ال م د ح ا و ی م ال س
ن ا ت س ب ا ت م و س ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ای ن ا د م ه ر و پ ل ی ع ا م س ا ر ح س ن
ش ه و ژ پ - م ل ع ه م ا ن ل ص ف ن ا س ن ا ا ف ا ر غ ج ر د و ن ا ه ش ر گ ن 1396 ن ا ت س ا ت م و س ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ا ه ه ص ر ع ت ف ک ر د ) م س ل ا د ن و ( ا ر گ ر خ ت ر ر ث ؤ م ط ح م ل م ا و ع ش ق
جبحج پیؾزفت و تز بی آیی ب ای عبس بی ف الدی در ETABS 2016
جبحج پیؾزفت و تز بی آیی ب ای عبس بی ف الدی در ETABS 2016 ث زا ىبت عجهعبسی بظز ػ ی: دوتز ا یز اح ذ ذایت ) ٢ ٥ ئز ٣ ىا ب ( هؤلف: ذط ای ب خؼی ا ب : ا ب دي ٤ يآ : و بر : و بر ٩ ب ٢ : بثه: ١ ٮ ٥ ز ف ز ٣ ٤ :
( D) .( ) ( ) ( ) ( ) ( ) ( ) الا سقاط M ( ) ( ) M على ( D) النقطة تعريف مع المستقيم الموازي للمستقيم على M ملاحظة: إذا آانت على أ- تعريف المستقيم ) (
الا سقاط القدرات المنتظرة *- الترجمة المتجهية لمبرهنة طاليس 1- مسقط نقطة مستقيم D مستقيمين متقاطعين يجد مستقيم حيد مار من هذا المستقيم يقطع النقطة يازي في نقطة حيدة ' ' تسمى مسقط نقطة من المستى تعريف )
محاسبه بهره وری کل عوامل تولیذ در بخص کطاورزی:
عنوان گسارش: محاسبه بهره وری کل عوامل تولیذ در بخص کطاورزی: ضرح مباحث ارائه ضذه توسط سخنرانان در کارگاه آموزضی سازمان بهره وری آسیایی تهیه کننذه: علی کالئی عضو هیات علمی موسسه پژوهطهای برنامه ریسی اقتصاد
ت س ا ه د ش ن.
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 9 6-6 8 : ص ص م ال س ا ر و ه م ج ر د ا م ل ع م ر ا ج ه د ه ع ت ا ب ه ت س ب م
a;$ ag\a$ d D lb\ a;$ d d\ a$ d Dcn\
Ἀρχιμ. Ἀριστοβούλου Κυριαζῆ, Μαθήματα ἐκκλ. Μουσικῆς 1 Μέρος 1 ον, Θ. Λειτουργία Ἀραβική διά ἀρχαρίους, ἦχος πλ. Δ على للحن الثامن Beginning of the Divine Liturgy Ἦχος πλ. Δ weνη1 \s;$ s;cn\ s;$ 1a5 \
SYRIAC INFLUENCE ON THE STYLE OF THE KUR'ĀN
s الت أ ث ير ر ب ب على أ س لو الس الس ري ان ي الق ر آ ن ن SYRIAC INFLUENCE ON THE STYLE OF THE KUR'ĀN : ألفونس مينغانا / ترجمة م ال ك م س ل م اني ال www.muhammadanism.org January 8, 005 Syriac font: Serto
األستاذ: بنموسى محمد ثانوية: عمر بن عبد العزيز المستوى: 1 علوم رياضية
http://benmoussamathjimdocom/ 55:31 5342-3-41 يم السبت : األستاذ: بنمسى محمد ثانية: عمر بن عبد العزيز المستى: 1 علم رياضية إحداثيات نقطة بالنسبة لمعلم - إحداثيات متجهة بالنسبة ألساس: األساس المعلم في الفضاء:
م ح ق ق س ا خ ت ه () ک ا ر ش ن ا س- ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 1 ب ه ا ر 3 9 3 1 ص ص -8 6 1 1 3 4 1
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
ی ا ر د د ر ا د ی گ ت س ب ی د د ع ت م ی ن و ر ی ب و ی ن و ر د ل م ا و ع ه ب ن ا ن ز ن د ش د ن م ن ا و ت د ن ت س ی ن ی ت ل ع ک ت ی ع ا م ت ج ا م
) د ن س ی و ن ) ع ل ا ط م ی ش و ژ پ ی- م ل ع م ا ن ل ص ف ) ی ا ق ط ن م ی ز ی ر م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 3 ر ا م ش م ت ش ل ا س 9 3 2-3 5 2 : ص ص ر ش ن گ ش م ن ا ت س ر ش ا ت س و ر
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م - پ ژ و ه ش ر ه ب ر و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک م س و
ل فأ عب تم ن مأ كأ لم عت
تع مل أك أم ن مت بع أف ل ال ص تس إل بن ء م سس اختي ر ل ك زين ه الره ن الري ضي ب ستخدا تكن ل جي الب كشين. المتص الري ض ب إلنترن متص الغير االفتراضي ع اإلنترن ت سيس فكرة ال ضع الم ضل ل دفع: تس إل ت سيس ن
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
ر ه ش ت ی ر ی د م ه ب ن ا د ن و ر ه ش د ا م ت ع ا ن ا ز ی م ی ب ا ی ز ر ا )
ه) ن و م ن ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1396 بهار م و د ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ی ر ه ش ت ی ر ی د م ه ب ن ا د ن و ر ه ش د ا م ت ع ا ن ا ز ی م ی ب ا
1. Dwyer et al., 2. Beugre et al.,
ك) ب س ن ا م ز ا س گ ن ه ر ف زش و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6 9 3 1 ن ا ت س م ز 4 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 3 7-8 9 : ص ص ت ا ر ا د ا ر د ن ا
ل ی ل خ د و و ا د ه ا ر ج ا ه م ز ا ن ه ب 3 د ن ک م ی ل س ی ف ر ش ا د ی ش ر ف : ه د ی ک چ.
شی ز و م آ ت دیری م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و می ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 5931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ه د ل ا س 5 1 1-12 3 ص ص ی ل ی ل خ د و و ا د ه ب ی ل غ ش ت ی ا ض ر ی ر گ ی ج ن
( ) ( ) ( ) = ( 1)( 2)( 3)( 4) ( ) C f. f x = x+ A الا نشطة تمرين 1 تمرين تمرين = f x x x د - تمرين 4. نعتبر f x x x x x تعريف.
الثانية سلك بكالوريا علوم تجريبية دراسة الدوال ( A الا نشطة تمرين - حدد رتابة الدالة أ- ب- و مطاريفها النسبية أو المطلقة إن وجدت في الحالات التالية. = ج- ( ) = arctan 7 = 0 = ( ) - حدد عدد جذور المعادلة
ر ا د م ن ا ر ی د م ب ا خ ت ن ا د ن ی آ ر ف و د ا د ع ت س ا ت ی ر ی د م ه ط ب ا ر ی س ر ر ب ز ر ب ل ا ن ا ت س ا ن ا ش و ه ز ی ت 2
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 9-29 ص ص 1 ی م ی ر ک ر و پ د ا و ج ا ر ا س س ر ا د م ن ا ر ی
د ی ن ا م ز ا س ی د ن و ر ه ش ر ا ت ف ر و ی ر ا ک ی گ د ن ز ت ی ف ی ک ل م ا و ع ن ا ی م و
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue10/Spring 2012 PP: 25-37 ن ا م ز ا س / ت ع ن ص س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ر ا ه ب م ه د ه ر ا م ش. م و س ل ا س 5 2-7 3 : ص ص ن ب ر د
Hear, O Israel: The LORD our God, the LORD is one. Deuteronomy 6:4 (NIV)
الشياطين و و ح د ة Demons and the Oneness of Allah «إ س م ع ي ا إ س ر ائ يل : الر ب إ لھ ن ا ر ب و اح د. {س ف ر التثنية ٤:٦} Hear, O Israel: The LORD our God, the LORD is one. Deuteronomy 6:4 (NIV) و اح
نگرشهاي دانشيار چكيده سطح آبه يا گرفت. نتايج
فصلنامه علمي-پژوهشي نو در جغرافياي انساني نگرشهاي 395 سال هشتم شماره چهارم پاييز روش (AHP) و مدل مكانيابي صنايع كارخانهاي با منطق فازي در شهرستان سبزوار كيخسروي قاسم بهشتي تهران اايران دكتري اقليم شناسي
Investigation of the Womens' Position in Participatory Decision-making from the Perspective of Managers in Public Organizations of Isfahan Province
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 4/Issue15/Summer 2013 PP: 19-32 ف ص ل ا م ه ر و ا ش ا س ی ص ع ت ی / س ا ز م ا ی س ا ل چ ه ا ر م. ش م ا ر ه پ ا ز د ه م تابستا 2931 ص ص : 3-2 1 9 1 ب ر
ش ز و م آ ت ی ر ی د م د ش ر ا س ا ن ش ر ا ک. 4
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 تابستان 2 ه ر ا م ش. م ت ش ه ل ا س 9 4-5 6 ص ص ه ل خ ا د م م د ع و ی ل د ا ب ت ن ی ر ف آ ل و
- سلسلة -3 ترين : 1 حل التمرين : 1 [ 0,+ [ f ( x)=ln( x+1+ x 2 +2 x) بما يلي : وليكن (C) منحناها في معلم متعامد ممنظم
تارين وحلول ف دراسة الدوال اللوغاريتمية والسية - سلسلة -3 ترين [ 0,+ [ نعتبر الدالة العددية f للمتغير الحقيقي المعرفة f ( )=ln( ++ 2 +2 ) بما يلي. (O, i, j) وليكن منحناها في معلم متعامد ممنظم ) ln يرمز
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 2 9 3 1 ز ی ی ا پ 3 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 9-32 ص ص د ی ع س ک ي ژ ت ا ر ت س ا ت ي ر ي د م ي ا ه ه ف ل