حقوق نشر الكتاب الورقي ملك للكاتب وحقوق الطبعة االلكترونية هذه ملك لمؤسسة الفكر للثقافة
|
|
- Σίβύλλα Αξιώτης
- 7 χρόνια πριν
- Προβολές:
Transcript
1 1
2 أسم العمل : أطاف وؤ أسم المؤلف : بهبو وع العمل: صوص أدبة وداسات قدة الطبعة : الطبعة االلكتوة األول 2017 الاش : مؤسسة الفك للثقافة واألعالم قم التسلسل : 203 حقوق ش الكتاب الوق ملك للكاتب وحقوق الطبعة االلكتوة هذه ملك لمؤسسة الفك للثقافة واألعالم لش اعمالكم ج األتصال ب : admin@alfikre.com 2
3 3
4 4
5 الإهداء : لحاسة الخلود واهبة الو الشق الودود للمأة سولة الشفق البه شاه ملك 5
6 )هبو..ملحمة الوجود المشته( أكتب بشغف كل الكت اب التواق البتداع آة م البالغة أسم قشوها عل حافة الوجع الثقل وهو م, ألفظ حلة األلف مل حما أكتب ع امأة باتت ل المكز الشاهق تلتف بوجودة عابة ف أزقة المع حوله ا أحال م األول واألخة, المأة الوط, الذاكة, الوعاء األق الذ حتو كل المتضادات كل آالم الحاة وآمالها وأا أحت م بظات آسة تمتدح ف الحاة غأ متساتها, ح سكلل أخا بمكا تو موتا دو استحاء م إادتا وك ائا الذ تحدا فه الفاء بكافة شخوصه ومالمحه القطاء ال أمل م واألمل الذ ال ح المخ لة ألقت بكل ك اء ف عأ الح التحدث ع عش ق لك.. الوح ال عاقت كوها تحتو ف أساها ضحكات الطفولة وعاوها ال اقة ح الكتابة تعب ع ازدحام عمق لعدة م تساؤالت, تتاب المخلة والحواس بكل معالأ الح األبض تسما بحو لتقشا عل لوح مزكش حالأ بكل طقوسا المتممة لجمال الطبعة ف أوج صوة االفتتا تلك الكلمة, تدم الصمت ح الثمالة, لكها بلحظة تفج ع ألوف الحوف م ززاتها العمقة المغ ة عدئذ با الحب ملتفا بالضوء الكثف فاتحا ذاعه ألحال م ف هذه و ه تبص الجمال طد اإلهمال, وال أحسب لخج بعد صمت عد.. اللحظة إال متبصاكل وهل ة ملئة بخزف اللحظة المشتهاة ال تحتمل الطش الباد, أو العبوس الضخأ ف متاهها العب الخص ش ذلك الحلأ, مبصا بالخبة,.. حالما م الذ عبد ف المالم العاقة تخق حتق المحتوم كاما ف لوعة الشوق الذ أحمله فك لهاة الحاة والعالأ م إ العابكالظالل, ساخا معلا خلود الحققة ال أبص فها ف ش وما عداه هو الوهأ الذ ال حا بل سكا وسكه ولك قلما ف حاتا ته للحظة قدسة كاللحظة ال فها أكتب لك أدم الحب, كما الفك, كالهما عزاء أكد الوقت أقش الحف دوما للتما ه مع الجمال ح الخالص المعل ف موط لفس حالمة تتوق ف جب الوح ح أغمس ف طفك الممت ئل بالشعاع, أعوم ف ماه المواقف الحاة, وف كل ثاة أغمس داخ ل ف حدائق األلفة أمتح اللغة ف مد مواكبتها لهبة الفس ف البوح عالأ م األغات ستوط ف تلك اللحظة المحتمة بكل امتشاق اإلحساس وخلوده ف قاع التتمل ت م لكل ف س هادئ, عاب وبشدة البض لست آبها للساعة ال ألت, للوصول لذلك الساحل المخضو ض والمعشوشب, ق, فع م جاهزة المع صة فائحة ف جا فها بظ ال د لست آبها للاقات المتعبة المتصببة بعق الفوضو, أستحأ ف كل خ صدك, ألخج كائا ضوئا مد ألواه الجددة لساحات السماء الحبة أسأ العم, شهقا م بفسج صة اتفاع الجبل, وخشوع وزفا م أها الجبال ف ح أكتب, ألكو الئقا بتتمل أجمل الصفات الائقة الواد دو السأ الوع ع متاه حت م بخلود البض عل ف كل لحظة صوة العشق الذ ال قطع, بل بق الئذا بكل ا, أو بزق, قض عل السكو المب, وفق آلة تعتمد عل الو ف كتابة شد خطوك المتعب ح كتو بحق ع تائها ف كل سف وع م شد الماء, أزق ذلك الموج ح شبه الذ عتص أس ذلك العالأ الغائ وجعا حما تسب م أابب الدمع مثل سفوح وط أوشام مائة تحتك الحز األسطو.. 6
7 ا )ابحا ف مدا الحلأ ) ك ثووا بقوة عل صولجاك أها العالأ الدائ الغاضب م ألواه.. ازع شتائل عفك ف خدود المتعب الحق!! لست للوح إال ألواها الة ال تعشق التحلق ف األجواء ف ه تطلق صهلها لمسافات وأبعاد تلق بسماتها الائعة العالأ حز وسطه صمت مدقع هادئ ال قطع صداه ثقب المط دو صاص جب الجائع والمتخم بالموت ح الخاع.. العالأ شتاء طول العالأ دب ق االتهاء وعالماته ف و س الصع دك شواع مخأ الموك م جذوه وح هاة أطافه.. وطائ الح مسلوخ م وم أ السو ممزقا معطفه الماد غضبا ح الجو وسط بد اتعل قفاز حه المثقوب وخج ف جازة وثلج معتوه العالأ دب م لء بحواجز ألماء الحب, والجوع إل الوط هو اللغز غ المعل.. أستقظ عشقا م سبات ذلك الوم الثقل اح طاد مدائ المعاة م خضوع القلب لألحقاد. أستقظ حق ا م كتل الجلد تفك باستما أ تجعل مغم تمثاال عا م هشأ ال تحك. أستقظ جوعا م تخمة الموت م لعة الوجع م دققة حب طولة تساف حو مدة الحل. وسأ الصباح غومه الحلة عل مأ القم اح ضع م حلب الغمات ال تاثت والتصقت بجذوع األشجا وأواق الوود.. والوجود غما ع تآكله عزف لا م جس اإلذا أغة العودة للشد قبل فوات اآلوا وأصابع أقداما تتحسس الطقات بحثا ع قلوب مؤمة تد بالحب وتت م للوجود ألجل دوام المعفة أكتب ع خق إحاء األلأ ب ثاا اإلبتسامة العضة متاو ا ال قضة الحب ف مدائ الصخب الستجا أ مع عبد هبت أو تها ف ساحة الص العبثة.. أتاول سد تفاصلها ف المالم فتوقف تتم ل فجتة أحاول أ ش فكة حة خجت كتظاهة مقشعة م ذه فتثات فقاعات الحة بوج ه... آه اهتافات الح وقد ع ت أساب هاج أصحو م هذا الس ود الم ع الذ أطبق عه م هول الصدمة وقد أثا الخال ف تكت الهموم ب أحزا الباب المغلق, وهبت عصاف الضاء خلق أماها ملقة عل شف استسلمت لعاق الغبا أخذت تسأ لوحاتها الحزة عل مدا حلأ اغتل بذاك.. حت أفتش ع سعادة خاج مستقع الغبا وتفاؤالته المبة أتابع بض قل مفتشا ع حببة أضعتها عدما عفتها بما حدث خطت ما أو إ أضعت الهدف والتجة كات مبهمة وغ متوقعة عدما تستد با الجهات حدث معا مثل هذا.. عدما قب الوهأ تجاها لمحو ظالل الحققة كتب الموت آخ ما تقوله الحاة لا فح حت ص صة الهبة وغائب ع الو ف ل حظات غابا فك بساعات العزلة تتصد هواجسا لبدو صامت ف ح استباطا للفزع.. مع ذلك الحلأ مثل المقذ الوحد لا الطاق باب الضاء لخجا م صوة عدمة حتمة تقل بها م الحاة إل الموت وم الموت إل الحاة والحاة ال تتالس مادامت الحكة.. 7
8 )ذات حب( أعتقد أ المقعد الذ جلسا عله ح لعودتا بعد هذا البعد هل سعد للشتاء قافلته الضائعة ف زحمة الجهات ما أك! لو ابتكا مشاهد عاقا م قع الجحأ!! عاك وط العصاف المذبوحة فوق ئ العو الغمام لأ كوا الوط إال وجعلوه كعك مذبوحا ب أعمدة الحطام وقد سلبوا م فئ مداف دة ولأ أت والوط شاهدا لأ ا غفا ألحفاد المتخم.. سء وقد أدمت موتكما ولأ بقوا غ فتات الجوع أزل حا فك كل حكاا الجح العد لو تعلم فتشت فك ع مع لصالة الاج م غق الباخة ولأ ح ب الدفات العتقة الغائصة ب السائل ال ابتلعها حوت الب ف الوحل لأ أزل أفتش ع مكام الدفء ته البح كت قدا أبلها تسلل م باث الغب إ ل وقد أغوت فضائل القد ح صوب بدقته صوبك.. عد قش حوف اسما عل جدا الحدقة عل أشجاا لتكو شاهدة عل حبا مخلصة ألساا لألبد.. الحب أغأ الفاشات واألحجا والزهو واألغا عل الخضوع إلادة البقاء والحة.. الداء ف هو بمثابة كا هللا مملكتا وعد ضائع حمل ف طاته خبة الجمال.. الجوع ع الوعد ف سعة العاشق لمده..أما الشعو بالخوف والدد هو سقوط للحب عل عتبات التخلف والضوخ.. اضغ ط عل جا ح ألشع باأللأ فما جدو الحب لو لأ أشع باأللأ أد أ تكو كلما غائبة ع الوضوح لتكو غامضة وب لك أفك بهاكلما مثلك تماما ألشع بمد عبقة المز وتحده لكل ماهو واق ع مفهوم وبسط استشقتك واحت لثغك ألجل قبلة.. لأ أعد أغب بعودة الطو المهاجة ألعشاشها ك ال موت فها الشعو بالحب واأللأ أدها أ تهاج دائما فقد شبعا م الكو والجلوس واء الستائ.. ما تزال الحة تقتلع السكو م جذوه المتصلة با ال تزال الغابة تدو ف أجائا فتجعلاكالدم المتحكة ختلس الظ فها م خالل الظ لذواتا لحظة اكتئاب! لأللأ مثاق خالد فت لا الجح الخالد! تهب الوحدة ذاتا جددة ال تتقبل المتلوف تهب أشجاا بحجأ الهواجس واحا تعتقل سكو اللل المب ما ألذ هدوء عدما تقتحم األخالت فتهتف ل أحزا وتدعو لالستقاظ م ضج كف مك للحة أ تكتب س كف مك للعتمة أ تكتب ع ا ح وع فوض ما أحسه وما أشع به الوالء للعتمة إها مهد تصواتا تستو ل عل شقائا المتبس وتداهأ ش أحاس ش لتولد م تضاسها الحالكة ذك امأة حزة وصامتة.. ذاك الحب الغامض الذ تابا ف زم السا كف له أ هدأ..!! هو حب عد غب الطباع علما البكاء غأ جفاف األحداق وسكالمل األسود عل دفاتا وتسلل ب شقوق الجدا الساخة كقلوبا المتعبة ف آخ المحطات الوداعة الوادعة لكل األشاء حتها ف الولوج لقعا التساؤل لكل األطاف غبتها ف التح م أوهام البس وذاكتهأ وللفصول األبعة حتها ف إجاب فصول جددة م تلقاء غبتها ولهذا السواد اتساع وه م وحابة متسخة ببقع الكآبة وغبة مددة ف غزو األعماق.. ول ك تولد الذاكة العاشقة كأ تحتاج لتسخ غأ طغا الوقت ول ك تجد األحالم مقاعدها المخصصة ف مفاضلة التقدم لطلب الحاة أ ستختبت ساعة االفجاات الطولة األمد ك تجد الطو أعشاشها بعدا ع موطت األفا ع كف مكها أ تتتهب الجتاح الشمس ك تتخذك ائها م هذا الفضاء كف بإمكا األطفال أ طادوا شب الحوب والمجاعات وهأ غاقو ومحاضو بالوحل ف طقات المخمات.!! كف مك الهة مع اإلسا دو أ للعالأ أ ستقل م قطاع الخوف واإلهاب كف مك للحب أ كتب سته كو بحاجة أل قلأ... لتساؤالتا طموحات ولهواجسا أطماع.. التساؤالت أك ما ال لغبتها ف العثو ع إجابات إذ سعا ما تتحول اإلجابات لذائع للكسل ح تأ اقتاصها بسهولة!!! م 8
9 مذكات الجوع.. تطالب الغابة بالوضوح..! وحدها تجد التصل م أ حالة اتابت بفضلها القلب أم ض بحثه بمشقة ع خط بقاء أو ابة حب ف كومة قش لأ جد بالتجة ح بضاته!! المعذة م التلفظ بتشاء تبدو قاسة بالفعل كهذا الواقع المتخأ بالكسل والصداع المعذة م هذا المد الحائكأ بح هو ذا اآلخ ع مع صته تم لو ع التساعه دو جدو عود الك ت ما لب أ شتعل كلما أ سكاة فاخة تتع ف ح عل فصة اشتعال جددة ووحدة تخلص بها م فأ آخ شخص تداول التبغ ف كوكب األض الجوع أخذ فاتحا فمه الفاغ حاول تمأ خامات الشاع كتب مذكاته ف داخلا بدأ قفص عل أصفة االتظا المتخأ باللعاب الجاف الذ ما عاد سل! الجوع المستدكطاولة مستدة ف اجتماع طول مشكلة الغذاء تتجسد ف خاطة أس باد شو )1( األصلع والكثف اللحة أصب الجوع دئ فاقد لللباقة معتوه كاقات جال األعمال.. ف كل زاوة م زواا الحاوات تجول بد شاك الساب )2( بفقة عزز س) 3 ( تجمعت فها دموع للقا بقسة موز عل أحد الطق المؤدة ل كة باحث ع سبب وجه لمشكلة الجوع البغاا وفتا الشواع!!! األشباح البلدة ال تفقه ثثات العاهات قب البوصات وكذلك ال تقب م أماك لعب القما وكذلك أماك االجتماعات المالة العتقادها أها أماك مسكوة.. فقط تتس األشباح بزاة الدو الخبة والمهجوة ح تلت ق ظاللها هذا الجوع عازم ع التحدث ع -عوة ب الود ) 4 (كف االختاق تلمذا جبا له وع الشف- ف جب المو ) 5 (كف كا ام بجوع ع هذا الهواء كا أو حكاة ذلك الجوع واحتضاه ف غف اإلعاش حزا م باد شو: جوج باد شو )باإلجل ة: )George Bernard Shaw )ولد 26 ولو توف 2 وفم 1950( مؤلف ألد شه - 2 بد شاك الساب: ولد ف محافظة البصة ف جوب العاق )25 دسم دسم 1964( شاع عا ف - 3 عزز س: ) (اسمه الحق ق محمد صت س م موالد تكا عام 1915 ف جزة قب استابول - 4 عوة ب الود ب زد العب ش: )توف 15 ق.ه/ 607 م( شاع م عبس م شعاء الجاهلة 5 الشف: )توف حو 70 ق ه = 525 م( ثابت ب أواس )ولس اوس ) األزد )اواس اب م اباء حج ب الهوء االزد ) شاع جاه ل 9
10 ))وجع الكلمة(( إه ذلك األلأ الغاق بالحكة قتتل شوة وجحما فا وتالعب بهوائا, ذف تعاوذ الشقاء م أحداق ف الذاكة تتجه أحالما كلماتا هكذا فك التعب بتمثل الوجع ف مساحات السود واء ذلك الوم الدف خق وبد السكوت ماا عل غ هد تومض م الضوء قادل الجاء لتبدد جغافا السكة فالعبق.. للموسقا زوابع ف دقائق الص قبا طلب ا لو قل بته ست ساعة قول الحققة الجم تثاءب كثا دفة ف مساحات شعوا إها تفصلا ع أهوائا ع قأ الغو واإلشباع م عط المعااة هواء السوق بع م د ح ذلك الوعد الغائب أحداق سكاة تتمال ف مال ه القص والجسد الملتذ بموته... أدك خفة دم هذا العق القذ وتلك الطوبة الشبقة أسفل الصة أستجمع قائق المستحل ك أظهها ساعة ه وام اللقاء الح.. لتلك األوثة الطفلة مذاق اللمو ف أوج ضجه وسالسة الدم ف تخ اج الفواكه مع عص الفز الش ه لم دك لوعة الشج ساعة مغب الشمس له أكتب هذا المساء لم دك آهة الحب ف لحظات متتخة أدعوه إل فجا م الدم الخفف لم تدك اها ف المكا غ الماسب والزما غ آ ا ال ف قاعة االتظا ببتها ولتحتفظ ببكاة قلبها قد اإلمكا ح بلباس فكة المتفاءل لقص لوحدها قل خالص بذهها!! فاشات السماء تاقص عل جب عدما داهم العاس تخذ م ابتسام شوة قتق أجوب ال ابتلعها تمساح الوقت المتتخ مثل لص حاذق كاع ما أجمل أ أتبع كلما كثا وستل تحولت لغوم بضاء أحمل هتافات طفول ف السماء تحلق بها حمامات لحق قطعه البعد عه وكت فضة ف مشهد شبه زفاف الحاة وكت عدئذ مجد عا تقبا وقلب قب سماع خ ت أ خ!! آه!!! كأ أا مدهش لؤة السالسل الغاقة بالصدأ تعتقل الفس المفعمة بالحة المسكوة ف عش الغب.. كأ أا متعب كهذا القلأ اح هشه الغاب دو وازع عل سط الوقة الحبل تابها حم الباض داخل األق المتعب.. اآلخو لهأ أعبائهأ هواجسهأ ال تتعد مساحة الحلأ, مثقل أا بالكآبة ئ الحة والكآبة العماء جو ع متد للغبا, هو جوع القلب لائحة القلب بهجة االبتسامة بعدا ع ماف المبعد الازح واء أوهام لأ تعد تصد ق.. ع وافذ الصمت أمق حدثك الهادئ أعزف سمفوة االتظا تسح عل صدك بدفء.. أتسب لألعماق أج معااة بح متجمد, حت م أقتق ظاتك وقالدتك جسدك وع بد م اسفلت الضج, سعا ل خق وقبض بكفه الكبت حج. أحلأ كما لوكت وتبدل عقل هللا وجعله وافق عل الت ح ع عش مهمل مذ هابل وقابل) 1 ( إبلسا بإخضاع آدم كلا شطاا مالكا ق ضأ التفاحة تفاحة حواء بكل ساهة,آه كأ أا مدهش لؤة الحائق الغاقة أزع ف عقلك باأللأ ف عك كأ متعب كهذه البضة الحبل تضج بتق المعذب الذ سكو قمأ أحالمهأ ئ الحة والكآبة العماء.. لموسق االتظا شكل الخائبة مثقل بالكآبة وهجة اإلبتسامة بعدا حو ماف الحب كجائحة صوتك الذ تظ هو اآلخ أت كقالدة ضائعة ف أعماق بح ضائع كالجغافا أصاب الحم وأت كبعة الموت ال تشبه سو االتقال م واقع إل واقع.. أحلأ كما لوكت ماء لعشق حاد مضاجعة الا و ه تغف للشتاء زواته وتقفز كجمات فوق باك االشتهاء.. هذه كآب تتظ وغبة ف لوحدها بتحالمها تتصب ألفا وال تتع ألحد.. جاح غائة تتفت كقفلة أصابها الجو الازف كطلقة الف البس, لجحك أتها السماء حكاة طولة ال تتو م مالمسة الوح و ه ازفة شاكت ف ماسأ ئ الغبة المتالشة.. ألق الحاة شكل الصد وقت تو لمحطات الحز الذ مو ف تسل حول موا خ وال خل الوجع ف ه كالصد وحدها وحدها أحالما األول ال تخش ال د وال الهج الداخل الذ تدبا ح شع أ كل ما حولا ذاهب وزائل كأ أا غاضب كهذه الوح ح تحت ص اشتعا ا ال فوق أمات تستعبدا توقظ فا م جدد أسا الدهشة وبودة أجوائه ف توغلها لا زفا تخدشا ممات الج احات الخالة م البس الحس اس تشف فا هافة الصمت الطول واألمات الساخة السائة 10
11 حو قاع التال س وجداه المتداعة عل حبا المتكوم مثل عقب كس ف زاوة كأ تكتبا السوات عل جبها وتلع تجاعدا ال تتسول الصبا دو مع تتوب الذكات أ خا أمام الحب وتعل ع تجدا م بكاءاتا القدمة تجة إهمالا ألفسا ح بالسبة لها مجد أقام وطالسأ فبدأت تكتب أسمائا وعاو وحا عل هوامش الجائد ال مصها تحت آوا الم والمخلل.. تثبت لا أا لأ عد م ستحق الذاكة والتا خ. إ الكتابة ف الفضاء تثبت لا صدق ؤاا المبكة وطفولتا عاشت متتملة السماء للتخلص م تشعبات الحاة وحكمتها المستعصة فالصفحة الك ف الفضاء األعل توق لها فالف الحاد المستع طوقا والئة فوضات هموما الهموم تتسلقا تكتب أسمائا عل صفحاتها الغاق بالوجع الو م وف داخل هذه الذات ال الجحة تكتب بو ع ع تفاصل جا الدم ف أحداق تفسخت حة وضاع حو الطموح والتحلق إل الو غبة ف تسلق األعا ل إلضاء الوح وتطلعاتها ال تسمو إل األعل وتتشب باإلتفاع الشاهق تلك القمأ ال تمت ط الطهاة الصافة وجو الشالالت حو المصب. الوجع العمق س د قتتل ف داخ ل.. كأ ااكتلك الواس أحلأ بامتالك البح أفك بامتالك األ ال لأ تكتشف وبقت فكة الحا ف أها البح تك و لصوة جددة وحالمة بالؤ الجددة ع الغد الحا ف أ صاخ باإلثاة ع تساقط الدموع.. آلدم وحواء. 1 -هابل وقابل: شخصتا ذكتا ف العهد القدأ وهما أول اب 11
12 البكاء.. شوة الحز البادة تتمدد ف أودتا م خالل جاذبة الحاة تلم فا الدفء ووعة البوح بغمات األ المحدقة ف ثاا الحلأ, ح تتفع حجتا ف الغاء إها توق الحاة, وتدفعا لعزف جوقات الق ف مدا العتمة والتغد الغاضب تحد البكاء فا وهج االبتهال ف األواح ال تصمد أمام زف الطاقة ح عوالما بدموم ة مطلقة, ح ال عاش المتصاعدة خاج صد الكهوف, وتتوقد األغا الجبلة ف خاذل التس الهاب م حقائقهأ ال تصدم وعا قسوة الكبت جحأ الصمت وت ف بلوغه قمة هلع الته.. البكاء اطالقة للعم م فوض التبعة الخصة وشوة المساف أمام الطقات الحزة, خلف عش الذاكة المقعدة وصعوبة الذكات المحقة.. حك الحز فا سج حتا م خالل اغماسه ف ازدحامات التتوه وغبة م تعاش مع األلوا ال تتآكل ف أحداقا, وصو الغبا الملوة دموعا الفاة م أحداقا عد اشتباك المط مع األض, إشاات االستفهام, تواكبها ظاتا المستعجلة, والمستقظة م سبات الصدمة الموحشة المتصاعدة, ح تبق الستغاثة االمل القا األخ ف إبقائا مع الحب إلشعا غ معلوم وتبق قطات المط مسخة ف خدودا المعة بالطفولة المغمسة بحساء الشتاء القاس ستفق م قه دخل ف غبوبة, هزأ م كام األلأ بهمس العشق الب طء, وحض المد مبتسم وحالم, بال خوف م العتمة, وق بالود العاشق فسحة اللقاء األكدة طل كغأ باد غاد سقا الزواا المتعبة, وأع بعمق الظالم ساخا م حكمته, مشفقا عله وأستسلأ للهام المقطع, وألحظ خب اتظا قب أبواب المط, وعل مفقات الأ أشحذ ص, آخذا م سوسة حج ا ال وم غص حمامة, وم وعد شفقة, وأفض ع جب زوابع الوداع م خالل اتكاء بالقب م مكسة لمستخدم مدستا االبتدائة أادف كل شد لأ أحفظه ف حها, وأودع السبوة والطباش وحف الباء وسط الكلمة, والتاء آخ الكلمة, ال لعجهة الوقوف قب األبواب الصدأة وال لغطسة التتتتة ال تع ف كثا المع واللغة, وأساف ف بقاع السمو تاكا قل م سجد لمداده, وأسكب كشالل سها ع مصبه, فاتم ف ذا ع كهف فائحاك مد دهال ه وأفاقه باتجاه ال, أقبع ف دقائق اختا ف, ت ج متعب وذاهل م أمس غضبا, أشأ مالذ ف أقا ح الحاة وال أسئأ م تقبل غج, متعبة الهد أس ألدد مزام الحجة الهائمة ف اسما عل طاو ل فحا مؤج ا ال وأقعد ف الظهة خاطة الهوب م متزق تقبل فوهة الا, أاجع مبهأ.. البكاء إلمام بعد وعمق لواقع حاد المزاج ال وح له و ضوة للتواصل مع األواح الهائمة ف إحساس الحاة ح تكم جدلة الفس ف تتبطها للسؤال الصعب, ح األمات الباهة, والوعود المتفجة م جدا التتمل بعدا ف جذو األشجا واألزها, تقبض أواحا تكمش ف حض األمل المتتصل بصة توق صة الفزع, ف ح تبسط ف سهل شاسع حمل طاقات الو الكثفة, هض تفض م الغبا, م هاكل وغأ التوحش عل التمغ دع التس سحق بالبكاء القسوة الساحقة ف أوحال الخبة وشتأ الصمت و بالبصاق وجه الماوة, وثبت بقوة قدة الفس عل اجتاز الهدف والتغلب عل امتحا الحاة الصعب 12
13 )الج هو المالذ( ال تخف أها الظل, ال تكتئب عا تكتئبا م مشهدك المؤلأ م فزعك المتمثل بالوهأ آ أ تق ضأ أظاف ال د بغصة حزك تفت سائ ل م صدوق بد الشتاء وتتهاطل عتمة ع ل سئمتك أها الحوا ال تباغت بسل الوساوس مازال هاك متسع م قدوم الخف حا أ تسب م ف ئ تثاؤب الماء ف صد ح تغاد م ل ل بال أذ وأت الذ الافوة وتبتاع مالبس الجو وتغطس ف بك الجو فال تبتئس كت تبح ع ق, أها الظل اس لوك متتسف م أ جعت ألهذ بك مجددا بعد أ خاطبتك ف ص سابق وها أذا أطادك أها الظل اللئأ غاد ساللتك ف ه زائفة وقد طاش غضبها علك فبادتك بالصمت جمتك بالقطعة والغاب فاهدأك شامخا كالمد واس عوة وحك بالجموح اج للحاة ال تلتفت وائك قابل م هأ أمامك فهأ أشباه ما مضوا م بس خلفك دعك م سخافات الح اسف جسو ماضك اجت جذوها ال تقف عل أطالل خوفك م جحك اهض ك تحذو خطاك بقة الظالل ال تك إالكما لأ تك ح تكو, هكذا ستباكك أع الذ موك ب مفقات أسئلتهأ ستحط بإعجاب الدموع واحام الغوب وتقد الحبب. ا ظل الحاة, تع متتخا خلف األشباح تخش سعال الائم ف الزاز الضقة ال تعج بالواقف ال تضطب إذا خذلك هدوء الموج, وال تطالبه بما ال ستطع عله,ك فقد تمادت ا ال عاق ا ال ال تج لحبائل الهاوة ف التوغل حو أعماق مجهولة ال شت لك ف س أغواها ظ تق م ما دو بصمتك الغائب ع صمت اآلخ افهأ مغز أ كتشف مع ق ال ف بالدة األمل بتلهق أشفق عل ص ك أتوسل لعادك أ حمك التفت لغابك تعلأ وعقأ المع أها الظل كأ كف تحس بصقع أفاسك وال تطالب فالا باالكاث بك فقد ضع ف فهمك وقد تضق األ ض ع اتظاه.. ثق بالاح ح تشقك بوابل تحتها تعلأ حكمة الصدمة ح توغل بك ف بحا العتمة اخش وأت تصعد حو جدا مثقوب الجب قع ف مملكة الذهول ما ب شفتك شا بتكاذب زف الموت القفل تهم سكاك عبقه ح تخق صد وتطع استشا ف للحاة فلسفة التضاد فم الغاب وجوه اآلخ المتعددة وم الجح وغل ف ثقافة الكامة وم الكذب الوق بص أخاا المقض الصدق. ودا ودا تكشف األلوا ال اقة أماما فقضتا مكشوفة أمام الغموض تابع جا دو اكاث لظالل اتضت عبودة الخلف بما ح وق أ الغد هو المالذ فج.. 13
14 سمفوة الجس الاقصة ال أعف فأ الصمت حدق بعه الممتلئت حسة ودموع هذا الصمت الذ افقا بال مقابل, ملئا بال ج الق وتعاطه التافه مع حكمة ف ساعة بدو فها ثمل دو فسل كخط الدخا م فضائ الوقت الوقت الذ م ض م اما مع دقات القلب تفع بمشهد ساح خفض م هول الصدمة المعتادة تلك الظات ال تصف الحققة متوهمة بقبضها وتحكمها بالمشهدكله كت الحواس وحدها ف صوة قادة عل ضبط الؤة ح تتجل الغبة ف أبه معاها وصب للتع داللة حة تتشط أحاسس مدلعة تحدث ف الفس غبة تمل للتملك واالستئثا والعف, وتتساع الوح ف طشها الخالص تقلب بهائمة الو ح كمشهد اطباق سماو محكأ عل األض الخلعة وح غمس ف معد التدب تبت م الهاوة المعلة ال تتحد ضما بعوالأ الهبوط أخ لق ف بمشهد حب حق ق فإا ما لب أ مكبا عل هئ مغا ببعض ضخا وعشا مختلقا األ ل عذا ف جع الص الالئذ ف حم الصلوات ستاا آلثام البسة جمعاء كل ألأ ط ف الحلق, كل جسد أ ع جهل بكفة و عل ماة متبسة للغبة االستئثا بالحس بد أ الجسد األثو تعب ع االستماتة ف الس ع إل شبق زول بمحض طلبه أو االفضاض عه, بعد االتهاء مه ف حالة االغماء المتعطش تهمك الؤ تتساع دقات القلب معلة ختق السح الظاه واء العدم ف التملك وعه األزق تحتكأ وللجسد سطوته شد الخس اة, وها المصادفة ف حاتا أمام شعوا الدائأ بااللتحام واالتحاد تغتسل الوح العللة بماه الهبة ساعة اقضاء الجو تشتبك قو اللذة مع الصمت المشته لحظة ادفاع واتعاش عدها تتساع دقات القلب معلة الخساة ف الس ع إل كمال غ متحقق ساعة القذف!! 14
15 الحب إادة الجمال ع أحزا كل عاشق عش ح تمس الفتاة ع أجفا حببها آثا الدموع, فإها تع ف أ مكا م هذا العالأ, عل مد تلك الجبال الفضة تلوح أصابع ال وتشد عل أصابع المشتاق لتوحد داءاتهأ, تتعاق الدوب مع السفوح والودا مع الجبال, ل األمل ب السحب آخذا م هبة المظ أم ا ال جددا حببها, فإها تعل إادة العاشق ف السماء, وتسط دب الثوة ودائما.. ح تمس الفتاة قهها ف ع للخالص م عبودة المادة والمظاه والبقاء الزائف.. إها تجسد خاطة الحاة كما جب أ تكو وتخلصا فهئا لهذه الحببة الشجاعة ال تقهكل معجزة دوة ح األشباح م أطافا المعبة وسباتا الشطا, أو أخوة, تقه الظوف وتس متمسكة بتصابع حببها الذ أقسأ للموت أ حمها م السأ إ حاول الغد, وم الماء إ حاول ا غقها, وم الشمس إذا حاولت أ تلهب بستها كثا ما تعلأ الحاة أك م ذهولا أمام حكمة العاشق وجوهأ الهب, وتعلأ كف طو م حاتا لجعلها أحالما قادة عل أ أك دمومة ولك سعا ما زول الو, ح كو متا باألصل فا, فتتالس إادة الحب تكو واقعا جمالا فا, ح التخب طال الجمال ف كل مكا وزما... 15
16 )الحة( تاتل سمات ال تتقطع غأ القود, مسة خطوات ال تعد ح وصولها لمدائ الو لحظة جاشة تغوص ب كام عتمة تاهت ب غاهب ال وبضة ازفة بتلقائة األلأ ف أعماق العواطف تشق مساها والحز, ممزوجة بتاقضات البوح والصمت وبحة خالص ب مخفضات االستكاة ومتفعات الك اء قوة تجذبا حو الحاة األكدة.. لغة تجعلا تتلمذ ف معابد الحاة لهل الغابة والمجهول فهأ جغافا التحد وأبجدة المعااة م خالل قود ال تت ه, وم خالل الحة وق حاة الجم حكمته ال ال تضل طقها ب الماد, فتبع بقها المكتظ بالصخات غأ تقلدها أللف جح وجح حو والدة لحاة أك طبعة تلك الحاة الموسقة الهفة العابة لتموجات الظالم حها ال تبق أللوا األلأ غ لو ضأ المتاثات والمتاغمات تسعدكل القلوب المتعبة بتتمل طول.. ه سا أخ متد أل العاشق ف ساحات االغتال الموت وحدا الغاق بتحالمهأ ال تهب الوقت م كل صوب وحدب وضم ت تلك الحة ال تقدم قابها بكل زهو وتواصل الموت والخلود والعش ف أوقة الحققة الصامدة وتتمأ ئ طقوس الحب ال اقة ف ال ا والغابات والهضاب الفسحة تتقاذفها بسماتا الشجة الازحة ع ماف الو والبداة األول ال تبض ف أزقة الوله وجوع المفقات المتهكة تت ق الحة ف بحثا ع مع لق بإساتا وتتهب أقعة الزف م هول حضوها تس ف لحظاتا ال تجأ قصص الحاة وواة الزم تطق أبواب المق لتطد سجاها المخف ف دهات المد للحة لغات األض سابل الحقول المبعوث م تحت األقاض وثوات اآللهة.. ه عزف دائأ عل ماب زهات الاج والجلا آهات العاء.. وصب تذكا لبسالة المعف المقم ف مدائ الخلود.. 16
17 الحز.. الحز هو بقاا ذكات أوجعا بها الحا ض وتذكا سف لمجهول قاتأ السواد سط فلأ ج م خالله أحالما الخاوة فسحة عطكاذبة تبادلها ف الشكو وس األحداث المغ ة الغابة مشاهد واة متشحة بالتفاؤل المضاف أوا تضفها لا خزائ الوح م األعل خلط ملو ب ماض عشاه وحا ض ذكا بعبثة السخف والمآ س ومج بالمع الذ ختلقه ب ذاتا والصدأ دموعا الفاة م أعا ومالم خوعا الستكاة الزم عد مو أطاف م أحبباهأ وكأ كا خش اتحالهأ لما واء حدود وسلطة البعد والغاب ح اتسمت دوائ الحز ف بقاع ؤاا ع الفسحة الهامة الممتثلة ف أحداقا ماب الق والص.. تد الحز ألوا السو مباهجه الخامدة طل م زوااا المفتوحة م كوة الخواط الداكة م تفاصل الحاة الطولة فح ضحك فضحكاتا حزة وح صفق بازداء فح دد تهات وح الحز ف تطوقها لفوسا الشاحبة ذات كآبة. دعو الفح لمائدة السل والتتمل تحاول مواسأ الحز أ تصلبا عل أعمدتها الخفة الماجة فتاد وا الصمت لبس القالئد الحبل باللمعا تكتمل قصائد الزمد والالزود تقش بقها ف أدمعا زلها وضحك لها كمل ما بدأه الحز ف دخوله لمضافات ئ أوجاعا المغلقة الحزة المحومة م أشعة البهجة الماقة فتسب الحز ب مدائ عما وماف الصخب حام ا الكتابه المقدس كاسكة تازع احتضاا عل هاوة الكبت ح تش الحز بثوب حداد ئ كتق بالجلوس قب مصاطب قلوبا وأقبة صمتا ودهال غبتا كوا ماه تفاصل أعماقا سد أسم وجائز آهتا مال ه ضحكا المتهاو كعظام الخاف بعض سلخها وهو م ع بد مسافات الحاة ومطباتها وقوض م سلطة الطموح ف أواحا ؤخ جغافة الحاة غ م ثقافة المتحذلق والشعاء زد م شبق العاهات البائسات الالهثات واء عبادة الموت.. كتب التا خ مذ ماقبل ابتكا الكتابة والتدو األب الو عا بكلما العاشقة إه المتو لدبا م أ تسع.. ح مهد ل السطو العاسة م أ تق س للحلأ المهدس لعما الذ زد م سلا المبس بصداقة اإلسا للوجود والحب والمعفة عل م العصو... 17
18 )الح ) الماض العد بدأت مذ أ تعلقت فوسا بالهموم حاول البح ع هواء عط عد الصباح ألوثة الماض المجم والحا ض المؤلأ أعلت آالما التمد عالقتا مع الح شتت الصداقة ف ظل الذك ب ف جبا ومالمحا العاشقة هضت البالبل وطو مالك الحز م ماف االشتاق لتحاول اسجاع الماض بكل ما لدها م شج وألحا ق الذ بدأت تحاول إعادة الو إل صفاء اللل. والح هو الهواء ال حلا لمحكمة الماض غوص بتعماقا الملتهبة ك ال تضع ذات أحاسسا ب متاهة العدم وكوالس الدم تعب أسام األمل بكل ما صلا م الحز م سائل وجلة ال تتتث بها أحالما الغابة تك طموحاتا و مع ف عالأ الح وتظل تعدو ع الزم كو مزدحأ بالضوضاء ومكتظ بتصوات الباك العاة أمام سالسل الحدد الصدأ. الخال الافض لعجزا أمام الواقع, حك ف حائقا الجم كاشف أحالما المخبوءة وااا ف السمو حو األعل الستجالب الغد البعد ف هذا المد الواسع ته وباك االتساع بالتاثكعط الاسم ف أوقة االمكة ال هاجاها أواقا المبعة تصف فوض مابداخلا م شجو وآثا لمعااة ال تتوقف وكامة ف العمق.. آذا شد الح الجمل كف ال ذكه وهو م عش داخلا المغب ولو الماض ع حا له م خالل جوقة أحداقا بكحل المط وسأ فا لوحاته العابقة بالززفو, بما تساءل األصوات الهاتفة بالحلأ بالطفولة واألمل األصل تحاول األحالم الهادئة أ تحمل ذكاتا م خالل إثاتها لمواجع العبق وأزاهه الطولة المتمالة األعاق.. المساء الصامت ح لجاحا الصامتة, وساج الظالم الح ال تدك معالأ سج قدأ بطا بالخاج, بعدا ع طفت ف داخلا العتمة غأ الوجع, تلك قادل األماك وفلسفة المكا األاد الحزة تلوح م بد التجاعد تخفق ف مزهة الود, فتثال مثل حلأ طاد ظ القلق, وتتاث مدامع القم ف فضاءات السماوات البعدة ال لأ تكتشف زه ف أواخ الجفاف طلع م صد التهد والتسد, لخفق عالا تحد زق الموت الب طء, جعل م مسامات الضجج ئ عودة األحبة تخ االبتسامة م أجل أ حء الوعد الجذاب, و معابد اسم كثف.. تتظ الماف تتدفق العوالأ العابقة أمام الكاهة السامة, تهال االبتسامة الزقاء عل موائد اللقاءات المة, زاعة بذو كآبة صادقة ومشاتل ودة ماهقة تدخل ف معة الذاكة ال ئة مثل قط ة الد الباسمة, عما والسابل بدأ ف الشتاء تلهف للصف, معا لك الح تتخ عهما, كأ ح للشتاء وف جعبة الخف ساا الغبا ففت افذة الغفة لستقبل م جدد حز القم.. ف كث م األحا عجز ع العطاء وتجمل الحاة, ما ؤلم ا ال م أ قدم الوصل, ختبت واء ظه الصمت, فكتئب وغأ غا عل الكآبة حقا هو وبد اتصا ف كل معاك الحب, ولأ أحفل بت هزمة تذك, كت أقوم بدو الحكأ ف أدوا العشق, بما تع لهذه المة, أبح ع حكمة ط كات المحبوبة تتصف كالشعب الذ جأ حكمه بالحجاة لك وتهب عشقها بكل تصوف وعطش وجمال, بما ستكو الشعب الذ خلد مآث تلك الحببة الخالدة أسمع بالعشاق الذ قتلو بعضهأ عشقا, لك لأ أسمع بعشق أو لحظات جملة تت ه بكبسة ز إ الحب ح ال غ ما با وجتاجا فما فع تقلدا عشه إذا لأ خلق ما ع الما مستقا ما فع التبج به إذا لأ لع أمزجتا فت حب مسك عشه إه الح لألسطوة وللحاة القة تسب خاج الزف الذ بصه ف كل مكا 18
19 ا الخ... الخ هو الداء اإلسا البا ف والمستم ف ظل تكدس الطموحات واألطماع وغبة مددة بالبداة ف خوض غما الموجودات ومحك التجدد حو ؤة ممتدة ال متصحة تواصل الخكلغة اتساع لمعالجة فداحة الله واء المادة أو اإلغاق ف تصو الوح كاقوس ال..!! الخ ماثل ف الفوس أك مما تواجد جلا ف فسحات الوجود ودج ضم المواقف ال تعضا ف اقت ل عله عدما ال صل سام الحق أو التعا للخ م عمقا بل م تصحا خمد ماهة الخ الصححة!! مصائا تتعلق بالخ الذ عه امتثاال إماا ما بحققة الخ للجمال الكائ ف الضاء تتازع ف قلوبا متفقات الحا ف الكوز فعشق العدالة الذ بق..! تتالطأ أمواج الغبات ف أزقة المق عل مقبة م الشهوة ال تقف الخطئة تجاه ألوهة الخ فتتالطأ أمواج الهموم لتعل موتا ف خلودها!! ح ك األقاء الذ ساعو لس الهلع ألهأ عبد الشهوة وقاتلوا الخ ومشعلوا ا البؤس ال محهأ الخ فسه ولو عل جثته... الخ مقود الحة والتآح ومصد دفاق لتفج الطاقات الابعة الملهمة المت الذ ستع بكل الجوع حو مائدة المساواة األا ذ الطباع وقدتها عل أ تتمسك بصفائها وال تغدو آسة ف أتعس الوقائع ال تعب بها أهواء الدوغمائة.. فالخ تجسد ف مهجاات العصاف والبالبل واحتفاالت الحقول والمشاتل عتق د ال تم للسجاء بع الوجود الحب... ف الدهال توزع الخ ف كسات الخ الطبعة وسجد للكائات المعتمة وف أقالأ الجمال الابض وستمد طاقته الحة م الماء والهواء والاب والا خزائه وأحالما ال تتعلق به وبق التساؤل باسقا مهما الخ.. م تستقو اإلادة الخة عل أاة التملك الفد.. ح تساءل ع اتواءه م ابع عل تفكا الذ هأ ف فضاءات م ها سو التآم والجشع ف عما المتكدسة بالخاالت العفة.. م تتالس الحجاة السوداء قب أكواخا اآلهلة بالصو والذكات.. ال تلب الدوب أ تخلع عالها قب العأ الخاق لتستقبل أطوا الفاء ف خ غ معلوم تمقا أع الفقاء والمتعب لبح لهأ ع مادل الخ ك تك ش دموعهأ عد ما أخذته الذاكة م معااة لأ تعد الماض العاق.. ف تطوق إال م فتات الخ اطالقة التفاضة الفصول ف تقدمها الجدد وغبة عامة الجمال قبل زواله وامتثال عظأ للقوافل ال تحمل القوت للذ عاو م زف صعب.. الخ والدة صادقة لقد زائ ووعد بالحاة ووعد بالزوال امتثا الموت األ ا ال لمشئة م الذ ال عف سو الكتابة ف الق وقاءة ماعجزت ع قاءته فاسة الحاة... 19
20 )الفض ) الفض محاولة للدخول حو هم التجدد واالطالقة وبذ القد وكا الموت, وثوة ضد القوالب الساكة. مالد لقوة تدفع العجز للهوض, وتدفع التساؤالت إل إجاد حل, وم خالل الفض وق األشاء ال خاف ابتكاها, وتداخل ب صاوة مع الصاع, وعقد األما الجددة عل تمات الصمت والبوح, ومفقات الهدوء هو لغة ال تتشكل م أحف كفة, وال تتت م حائق الحز الغابة, بل مبثقة م آلة التجذ ف دوام قول الحققة, تخاطب ش األزمات لتستخج بول الق, تحتج عل الصمت الج ع, والوحدة المتة, فتبع فها ضوء الصحوة تحاو اقالبات الوه, تزد الا وهجا بوجه الظالم, توالد م خالله تاسالت العقل لتبلغ أقا ض الدفء واالبتكا, هو لغة خاجة ع سلطا الفس الخاعة وم اة الحازم, والافض لسطة الفاغ والضوخ والكو, تطم للكشف ع مكام الواقع, واضحة ف ألسة الوعة وإغواءات الفك فتولد الفض والدة تامة, ضد التسلأ األعم لتخق المستحل ولتكشف ع التغ, تحض ف ذواتا ثوابت ال ف والتفك.. الفض لاكمات الكاهة, وافعاالت الحاقد, وإغماءات المحت الفض قوة تدفعا ل الحقائق بتوجهها, لتجب األواح الواثقة, وهتافها الوا ص ع, وتدع الطفلة, وهو مع عمق للتجاس مع التوع ف الوجود, واالطالقة الجادة ضم أضة تت الوقوف عل عتبات القبول والضوخ هو المغز م حاة تعتمد عل التداول, وطلب لماجاة الحلأ ف خاالت الحذ هو ا الصخات, ومطلب م الحاة, لموأك أما وهدوء عل جسو االستجابة مز إلطاللة الكلمة ف والجاء المدا الواسع م ضخات الفس الهائمة باإلساة الضوء الثائ ف همهمات المد اإلسا الضوء فوض الهب, توض غبة الثائ ف دا االلتاع واألمكة الساخة خاطة تب غبة الك اء باالعتاق م الوح بتحلقها واعتاقها م الخوف ومو الوقت هو الشعو الخالد الذ طالبا بالتتمل وبتصال التمد مع التتمل ألجل ؤة الحاة بتوجهها األخ وهو ما ل مطلب الحاة الحق ق فا 20
21 السعادة... ه ثوا م دقائق العم المتهابة ودقائق م ساعات متهالكة.. ه غمة صفة تسب ف علو األفكا المتصاعدة والمك قبضها واعتقالها ف ه تواظب عل أ تس إل ح ال دك لها اتجاها والمك احتضاها والوصول لدفئها الوث إال بالحكمة الماثلة ف قا.. عما اطلق بسعة للوصول إل سء كالماء الزالل الذ حتو ظمتا دو أ تو مه.. ه السعادة تتدا دو أ شع وطادها بدوا دو أ صاء ف ابتسامة ا لحببة وآثاها المغة حسها م.. شع بصداها ف السهول الخ عف لها اتجاها أصوات العصاف محلقة غ عابئة بالضج الساذج أمامها ما تظها م زهو وك اء حسها بالسعادة ف ماا الذاكة الثملة ف مال ه الطب ال تمحا أهاز ج الجسد الزائل والوح العدة وف جوها الحق ق لد ف ظل تصالحا مع الوجود وح أبدا بح ع السعادة فوسا لمعاا وتتلقا ح خلق المستحل ف سف دائأ م وهأ إل مدا وه م آخ أ السعادة دو فقاء بحثو ع قوت دائأ وماء ق لحاجهأ الجائعة!! أ السعادة ف قلوب أطفال بدأ الدما طقه المت داخل صدوهأ الطة وقد همما بوضع الجمال مسلكا ف طقتا ف س مكو السعادة الضامة التقاءا م التوحش للتمد لجد أفسا أا قد بدأا لتوا ف البح ع المباهج والمتع ح ه الموت فا لعبته المملة وف األفق تعاكسا الطو بخفق والدتا ومض ف طق السعادة لفك بامتحا الحاة ال أجحتها الفضة فوق البحة ال ستشق فها تخق عظأ مصبتا الطبعة طاد الفزع وح للحة والك اء المعف الذ حلق ف جهاتا مثقل بوهأ قص المسافة واعدام أعبائها.. ه السعادة كوخ ضأ العصاف ال قص عج المعصوبة س بالخاز ال ة ه ف همسات الابع وجوقات البالبل ف سمفوات الطبعة وأمسات اللقاء ف األعاد ه فض الستكاة الفح ف تقاوأ السة ووعد بالحاة الجددة... 21
22 الشتاء... أدم الشتاء لعابه الجاف فتسلق شفة الزمه لتخذ قلولة عل قمته ح تساف الطو المهاجة كل خف لتلتقط أخبا العاشق ف أماك أ خ أك دفئا واماا وحة... وف للة سوداء أعلت قدسة السالم ع عشقها المخبت ه األدة اللعة... بما أعل الطفل الضع ع تفاؤله ح سك وأعب ع أمله ف تغ العالأ وقلب ظام حكأ الزم وعدما سمعت األوساط الماقبة طموحاته خشت كثا م مغبة هذا التفاؤل األعم فمات الطفل قبل اآلوا وال تزال حققة موته مجهولة!! فهل مك لهذا المس د الال حئ أ فعل شئا أو عدل وسأ أو دعو وتآم أو غ ولعب ف خاطة الدول ومصائها ومستقبل أقالمها بل إه مجد متسول أو حاس مابط ف بوابات الحدود الحزة... عش ف زم االحتماالت ح الماض سفحو هذا العام ف هذا العام والذ عشقوا ف العام المصم سسو أ الذ بكوا ف العام الذه تلك توقعات األباج لهذه السة أتها الباكة مذ األزل أتها السحابة أفهأ س حزك أت واأللأ ولدتما ف للة واحدة لذلك كات دموعك مطا غزا بلل خدك وذلك الغوب الشفاف الذ ب ااملك كاد حت ص هو اآلخ لقد سمت عل جسد األحزا لوحات غزة المع وكتبت عل بلو الافذة مشهد لقاء تحت المط.. بماذا تفك البفسجة ال تاك ألول مة ماذا ستكتب الدوب عك لم ستحتفل الغابات البعدة ف عد الشموع المضئة!! ف جب هذا الوم لوحات جح غائة لقد سمت ف فوض غدا ح أ دموعك تسبت بعومة إل شع حبب ك تعأ باساحة قصة قبل أ تالمس األض والاب أحبتك الطبعة فوضعتك ملكة عل عش الفضاء لتكو سعدة لاك الطو قبل حلها. كف ستصدق اللا ل أك بدأت تث هواجسها ال باتت تشتعل ف قلوب الجوم العاشقة كف ستكتب ع ذلك لتبوح به إل الكو عفت كف تتقك كوجع حق ق ودموعك أتها السحابة!! كف بإمكا إقاعها بالتوقف ع المسل م عك... لتسل بد ا ال عهما م ع كت الصفحة لأ تعد تتذك كثا مسل دموع القلأ فاستسلمت لسا عمق.. كت الصفحة بدأت تزد م وتة صمتها فلأ تغب بمالطفة أقالما المتطفلة ف سلوك ط ق ف التعامل مع الكلمات ألغت جمع تتشات الدخول أس المزعجة لومها الهادئ و ه تمض إل أجائها واآل بدأت بمداهمة الكلمات و إخفائها هذه هاة الكلمة والقلأ والوجع االسا واالحساس بت سء ما الشجاعة! الشجاعة هو أ كب أحصة الصاخ ك د ك أبعاد الفض وتعف الحققة ما خق ؤوسا بجوا مؤختا وش ح أسمائا ساعة الطق بالحققة أا... كما أا الج الج هو أ!.. أبح ع أا لست كتا وإ لأ تك موجودة فتا أبح عها كأ أا مشغول باآلخ ح ض عل أاه ق الذ اح مد ساقة لل وألواق الشجات تجعل أكتشف أا كأ أا حز كهذا الوحل الخ العضة المتمة عل األض باصفا حز ح أمد أحال م غوم ا بضاء وأغمض ع بما لدقائق عل جهات المط تبتك أا أكو فجتة بحة تخ أحزا األفق وهكذا تع األلوا والتضاس تكتشف لها وأا ال أا ل أ ا م 22
23 الصمت! الصمت!!! لحظة البدء ف الحوا الداخ ل.. لحظة تدفق الشعو وابعاثته م القلب... لحظة األ والشكو المبهمة والتتمل ف الكو وتضاسه الموجعة بتفاصله وأسجته المتداخلة.. ح فقد شئا ما وخفه ع اآلخ أله ظل أسم حسب وصاا الصمت.. ستم ف الج واء دقائق الحاة متعب مهك ستلذ بالوصول إل شا ئط الح ع أفق أبض سع ف بدء خواطا صمت بدهشة أمام توهجا ف شفاه الهبة المتعجة.. ف مشقات الحاة الصمت لغة التعج األحداث تتواصل آهاتا تسأ ومحداتها الواهة.. لغة تبع م صمأ الفس وتاسل ألواها ف خفاا الوح وأوقته المهجوة الداكة تاصف ف مخلتا ع تتملا للسماء وتتد مطتطتة أسها أمام توهج األث وحابته.. هو لحظة اجالل أمام اللذد المعب وأصالة التتلق ومدكات الجسد الشغوفة بالهل ف دق اقوسه والعم سوداوة المع ح لتف حول الصامت ستوقفاكس ط أخس ودعا ف لحظة طفولة وتتقاذفا الوح ف صمتها عوالما بتدع م األخالت شهوات ال تضب... هل م خالل الصمت تعالأ الكو ووصاا الطبعة والحاة.. بتك م خالله لغة أسهل بكث م اللغات ال حكها البس الماهقو القابعو ف سجو الضج والضجج.. بتك م الصمت لغة للهدوء الطازج والاسل الوجدا العابق ف مساحات الحقول المزداة بالجوم... بتعد ع فو ض الحاة وإشكاالت الصخب ومواعظ الدفء ساعة االسخاء المب.. فهأ م الصمت تضاد الواقع وتاقض الوجود مع الموجود وقصا التام ومتاهة الضاع ال ال وعم الخوض ف مالم الكو الحالأ وقأ تت ه فحفظ بذلك أاشد الجمالة المتآلفة ف تاقضاتها بها قسمات الحاة ال تعا األلأ المتعدد االسباب والتآول وستحدث التفاصل ف صمت سكا تمال صة الالو ع وستذك داءات ف ت م خدمتها االجباة فالمسافة الخائبة ماب الصمت والصاخ ف ح مملوءة بالحواجز الكثفة وسط اتعاش هائل تخفه الحواس ف تتهبها الستقبال الصدمة الخفة.. الصمت هو اتعاشة البض وحوة الخفق وتتمالت للفس العاقلة المدكة حلها وإساقة لألمل المعاق القلوب ال تص عل التشب بعقولها.. هو دقائق خالة م األسف مض م خاللها إل معك آخ م العب الو ح تتصل ضم دائة التعمق والتواصل ع أسجة الخال تها إل السماء مستغق فما جول ف األعماق..!! 23
24 العم... شغبا.. الجمع غاد دو أ حدث فلماذا ال تغاد أحالما الحلوة هكذا دو أ تتحكأ ف لعبة الوقت ال مته ضاعها لماذا جمع األشاء مبعة ها وها وهاك وثمة العدد م عبد الحب تجهو إل كل الدو المهدمة والمهجوة معتقد أها معابد للتسك وتتمل الذ م ض واق ض وادث.. حقاكات األهواء خبثة ف تعاملها مع األقاء بت تزجهأ بصدامات طولة ومؤلمة تجاه بعضهأ البعض.. كل اللصوص تسبوا ابع القسوة والظلأ إال هؤالء فحوا عل ماهأ عله فهأ ضحاا البدل الضائع م العم المتب ق إ زاء العالأ أتع بشقائك دو موعد ف هو ذا قف تلتق أ الذ شاف عل الفاء أعف أ الضاع واء تسدك.. ئ خلق تق ف كوخ شتا سب م فئ حك ب ودة أعصاب أقابل وجهك أتها الاحلة ببطء ضفا مقما لض م وحا تقسو وتبتعد تطكخال وال تعف إل أ.. آه م مالا الح أشعل شمعة جددة ف الظالم أتحداها بتغة أو ضخة ك ال تام مطمئة أو تغاد هائة ستدعو الشمعة المحقة ف ذك مالدها المئوة كل العاشق الباك أ اهضوا اللل الوغد بجو ح جددوا أحزاهأ وشعلوا فتل حائقهأ فل تعش جذو العشق مالأ تتفض لتغتال األعاص والظالم واألشباح بعب عشق ال تالس تشط... بل 24
25 )العاق( هو غبة الوح بامتالك دققة توحد عمها الحق ق بعم األض ووجود اإلسا اإلتقاء الك ل للوح والعقل وقدتها عل اإلحساس الحاد باآلخ.. طقس وجدا خصب وحا مج بالح ز والوداعة واإلساقة المبهة.. غبة ف التآلف الجسد الو ح ومد قدتها عل ال خوج م الزف واإلهاء والهل ح تتقل الوح ف عالأ صاخب غأ الفوض تجسد العشق ف كل موقف ستد ع التتمل ف الزم المغ وحكااه المعتمة تخدش األفاس ال تعل استقالتها ف عص الوباء لك ما أ ذوق طعأ االفاق ح لف العصاف بس لقاء وجدا و ف أوقة اللقاءات القصة ع فاق أاس ائع والعاق بق أو محطة موت هادئة تتداع ف الخبة والتما ه بالفجعة دو الوصول لبسمة أكدة.. تبتدأ موسقا الحاة حتق باألس م خاللها وتتاغأ ح تجا وقائعها إل الحضض تتاغأ أواحا لتشكل سلسلة قد أخ ح توهأ العاق خلود لحظة ال تتك وم خالل العودة خلجات أعماقا ف أتوها حلأ باأللفة والمودة لألحبة مك معفة العاق ذاك الف العبق الخامل ف األذها ال اعتادت موسقا الغبة الشبهة بعق الغبا.. تد األبض لفهأ باءة األلوا فكلها عدا السوداء م ساللة األبض ح تعاكسا عل ح م.. هو محطة ابتسامة فاعة الحمامات البضاء عد تحلقها تضق اتا لحظة ابها ووق متسا ض.. العاق مسافة عمق ال بالمواعد األخة وامتثال للذك غأ واقصها وتتابعها غأ بعدها ع ما م تط ل عل الغاب ب قلب أدكا مع التوحد والتتصل والتجذ ف خضأ المحبة المطلقة وقأ الفض المفعأ باألما ت أ لتقط م التفاصل المفجعة شئا قل ا ال مه وسم ألفسا بالسا والتسام ف آخ محطات الوداع, وسط ابعاثة الغوب بح ع ذك مختبئة ال تصد حل ضفا أخا صوتا.. العاق محطة م الوجد المام مع الذاكة ال تت االتماء خلق شقوق السا وذكات زل م خاللها العاو الملتبسة ف حاتا المتداولة وهو طلب معجزة البقاء.. العاق ملحمة وداعة وها السا... 25
26 )الكآبة( الخق لأ باك جسد, ولأ حأ ذها ت ب السائأ واعتاش عل الحلأ واعتاق أسا األفق إ السعال ذلك البع المتوقد فا ال تجد الكآبة إزاءه وسلة الستئصاله تعلقت الوح بتصدائه صامتة تذوقت ظلمه ف ال د, واللهب استمد مه التضوع ف الجو.. أح للكلمات ف اتدائها لمعاطف الحب, وتكها للعاك الذ كتظ ف األوقة الساذجة أع األ مصادفة وأوغل ف طف أبض, سع الخطا لمعاقة األث أبتهج, أقف الدفء ف أوكا ال د عالة, وال أخش لومة الصقع, أتاد أك األماك بهجة أتحاس الكآبة, ابتعادا أهو الستائ المخملة ال تلف وافذ الفدق الغق بفوض الجسد ف قل ا وماد حاوال التصل م الحف الماج, والتتصل بالكآبة العدوة آه ا حز أهو قضباك سالسلك أحف صدكلماتك, أتابع بامج اللهب الحاق ع ل, وأدخل عتم, قص وجودك أتها الكآبة خاج كو طبعا, صفق السدا الهزل بجاح م الهلع المباك, قع ضا ع بالكو خاج مدجات الكآبة, أدخل ف قلب وحد كما الد الذ دخل قلب الزهو, أستقظ كالصد م صو, دم اإلقاع عزل, وك حاسه عل أبواب حج, أتجاهل جاحا ح أتبع حل م واء البح أتشب بوسامة الق فل وال أذبل غأ ذبول الحب ف وف ح الهائج الجائع لتصق ببكاءا الادة, واألوهام تجسد ل حقق, وخوط الشمس تتالعب, تسج م مو س ماوحا للهواء الطب, ما أشبه أحداقك بالغمام أتها المأة المعاقة لكل حققة متجسدة ف الوح والفك, أتها المثقلة بغمام المط, المتشحة وائ الاب المبتل, والممزوجة باالهما والتساقط وأج حول أسج م ثملك مشهد الحاة الملوة, أغدو أمامك غمة بضاء بادة, أتساقط ف حضك بذا هدك بشكل دائ, أشكل واف العشق م جا وتدف ق وأتسب م بك, أعدك لزم الضاة, أس وائ الخدل ف حاب جسدك الوث, وال أخاف م التصلب والتصدع, ألجأ قه السوات, أتجسد بالحاة, أصه بالغوم, أتجمع كالعط ف قاوة فضة.. أتساقط جوما ف دوامة الكآبة, وأفت جبهات الشوق أمام ئ م صبوكئب, أبح ع لمعا الفكة المتقدة ف ذا, وأسحق الخمول, أتسب لوحد كالماء الداف طواب األس, لتلك الع المتصلبت والاظت للعلو, أحالم لأ تدث, والغبة ما تزال ف أوجها, ومقاعة أذال الجحأ بات أك ما حفز المء عل البقاء صاحا عل طول وبته ف جبهة الحب, تلك أحالما ال تخش التموج ف البح, تجأ أغاها إل ابع, فاألحالم خطوتا االول لطق الحاة القومة, أما المستبد الضعف عاجز دائأ ومعاق كه, متالش أمام جمال الائحة العطة ال تبع م تهدة العط م الفح والمح, تائه ف بطشه, غطسته, زقه, موته المتك, الجو, سول قادم م مملكة التو, إه كتب وصمت وتتمل األمل ف الو الف البفسج, وعجز ع إقاف ولك المعف الح طائ ف البعد, وتلك الكلمات ال سجها م وحه تشكل ماة لحضاة ال تصل إلها الخفافش العواء, بل تقش المسة الحققة ف مداات الوجود, ألجل أ عش أباء الوجود 26
27 ا )الهدوء( الصمت عل فاذ بصته م جاء البكاء, غدا لحا أصما,استق أوتاه م الالجدو,ساب الصد ق لقا م ف سائع الحققة الوجداة, بقشعة تسد األف س حو الصخة المفعمة صوت تاه ف الظالم, أو ابضا باالحتجاج. أمل م التحدث, فتقع أسا لمتاهة مغلقة, مغلفة بالحائق المغ ة, وحدق العصفو طوالا,وخ ل إ ل بته قول : )أ أا م فسك المتعبة اصد ق, وحدها المآ س م تصع اإلسا, أم تاك تتلمذت عل أد المتعة الخفة فبدأت تشع بفاغ ممت, اهض اصد ق فالداء مازال هو الداء, متشب بالحققة ال سمو بظلها اإلسا ألبعد م فهأ الموت, أتاك أها األعم قد تعلمت م عتمتك الدائمة ئ أضا مثلك أتقب ف غا حالوة الغد القادم, أتوج حلة الطا ف دا, حالوة البصة ال فقدتها, أ ف العش( أتوجه حو الطبعة والفس, أتبت وأخاف أ تساقط المط م فأ الغمام فتم ش وحدا بمجات جددة تعأ حالة االستكشاف تسأ حالة التج ل ف عوالأ الحققة االبداعة, تسل سال آلخ المطاف لهاة تعل بداة أخ.. وحدها المآ س تخج هتافات الدموع العذبة, فقد تعلمت م الهدوء أشاء مع االساب واستشاق الحب ف الزهو وتذوقه ف الماه, وؤته لأ أتعلمها ف أجواء الصخب, لقد علم ف الطبعة ح الجمال الك ل,لقد عف الهدوء عل تغاد البالبل وهمسات األها, فتصبحت أغد لك اآلخ لأ تعلموا مغز أ وتحا ل لما واء الطبعة..أجوك أها الدب الطول أ تعلم كف أس عا الشحوب متبسا ألجل أمة باتت ف حا دمعة كبة تساقطت م عو الخف باتت غصا م وعدك باتت حا وخا كف أحمها م ظاتك المهقة ل بالسف ل الذ لفظ واالصفا..علم الحاة بثقل أسب بذ الا لوحد وأا أتتمل, وقد أبح ع وسادة أ م أ س فوقها أستسلأ لؤة أصغ لل ل لحكااه وجواه الدائمة,أله المتواصل والمتتصل فا لك ماذا ع, أل أستحق الجوم ممددا م اللل اإلصغاء, إص غاءا لواة مالحة كالدموع كلما جالستك أها اللل, كلما تعمقت بكه حكمتك المسة أك تفوق بصة المس ف سوادك أل تقبها قلال تهد لها وذات الشع األسود ح تاها تبح ئ آها أل تخ ها بس بكا المحتوم الحا ف ألأ السفجل ومعااة الداق ماة لكل األباء الحالم لشكل الحاة الجددة, ل تخج أها اللل حقائب سفا, ف ودة مالب ش لأ تزل مطوقة لدفء الحاة وزاة الهدوء, تطو وقة لتتفت وقات كثة تحمل جداول أها وبشائ أما الحالكة وقد تعلمت الطو كثا م طقو س العابقة بالع, لأ أخ هاكف تزف ملكة الغوم ذات الشع األسود إل أم األض, ف الحد ع مآتأ ستبدأ مجددا لك بدأت أستشع ع عبوكائات جددة ف عالما الخائ القو, لك إذا فاألح با أ ستل ع معااة أاس ف بالدهأ مازلهأ وأهلهأ وجدوا التغب ف بالد عشت فها, الغبة األشد ماة م غبة الحل وتك البالد... 27
28 ا ))الوجود(( هل هو حقا ذلك الوجود المعل أماما ذلك الذ أغاد الوجود ل فا شهوة الموت شوة لت أحمل جما أصابع الساج االحتضا هل أا ذلك المغاد الكآبة المتداخل بها أم السج المتتوه ب أكتب للح ال لفظ أفاسه الهائلة أقاوم شهوة الصاخ ملء جح الذ ال ز م أس واء أ م بها بعدا ذلك المد المتعب أخدش أفا س الهائلة أ م بها لقوس قزح أستكشف هذه األض عل أع عل أقوة الخالص ف معابد السا أتطا هلعا أستقظ واء ذلك الجحأ الفوضو الذ عاق فض االفصال اختاقا أا ذلك الخالص المعل ف زم االتهاء أفك أبجدة حز زد ع كل ما أعاه زد موتا ا أا م أتتوه بملء الحة اسم تسل كاللعاب الجاف عل سف األخالت ما أزال بالغأ م جح أكتق بسب قطات م األمل عل أهدأ عل ألف بالغأ م هواج ش أفك باسداد ضحالة اإلغماء.. معاج صم وباقه المتاث مادا ف سماء الحاس لت تستعد أحالمها مع األجواء عل طائ السماء قتق أغاد الوجود لو أ سما ا ء م الحاس تدلع عل جبهة الفوالذ لو أ وعود الخف تتحقق باسدادها أكتب لهذا الزم ح أغاد م زم الحم والصداع الم لألحالم الشقة والوعود المبتسمة لو أ وغب ف امتالك الاموس األعل للتبلد والتصقع ف مدا عب خاج ع أظمة الحاة أضئ لهذا الهواء الو الذ ظل سب م حساء األمواج الشاحبة لو أ وط لألعا ل وط تتفج م ثغوه صحات الف ف أجواء المد ذلك الوط المتاث الملب اتفاضة الهاكل ال أتخمت جوعا قب حلبات الثائ المتعب الستطعت أ أقدم واء السعادة أكالل الماح المتصبة عل مائدة التعب والشوق األخ ستكو الوقت ذلك المحظوظ باستمالة الوقت إل جا أقش خام الدهشة ف جب أط معاقا جبهات الهواء أكتق بالحب أوال أهتد للموت للاسم عل قبو األولاء المتخم بالطقوس أهتد لالتظا المهق أكتق بوابل م الفض المتتخ أط وسط الزحام وهذا الفح ألتاث بسعادة ومح ستطد جمع وآخا األشباح الفوضوة ع مملك أطد ابتسام الزائفة ف وجهك الزائف ذات صدفة زائفة ضم وجود زائف أطالب بالعزلة الشجاعة ساحقا العزلة الجباة تلك ال عأ بهاكبا الجباء والائس وأصحاب الكوش الكهة المتفخة ف وجه الجائع أطالب بالصفاء التام دو ضجج ف خضأ هذا الوجود البائ إ ذلك االتظا الخائب والوعد اآلثأ والوعد الماوغ ذلك التعب الحالأ باالساحة القصو ذلك التعب المحاض لو أ ب ماد االحاق أغاد الوجود والوعود والسود بكتائب األمل المتزقة تلك األفاس المتسدة وال ود الستطعت أ أهب السعادة بح ل م هذا الوجود إل كل الذ تفسو وائ عقهأ ف عبق الزهو والوود تتهبو للحظة اسخاء طولة األمد أقول لهأ حا الوقت لقض عل جشع غباتا قبل لتقض عل ما تبق م أحواض تتمالتا القصة لو أا أها الزائلو قوش عل ظه أ تمو ألافها وتتس األكف الغجة لو أ امتحا م أمامكأ ك تتقدموه بال مسابقة أو اختبا أو مفاضلة الستطعت أ أط بكأ ع شقوق المعابد القدمة والجدا ذ األطالل المتداعة لكتبت عل وشاح القفل األحم بضع أحقق تحت الاب سعاد المشتهاة لو أ أغاد العالأ الستطعت أ ذلك الوعد أمات جملة لو أ الحائ والوط المتعب م داءاته التكبت جو الحف ولعته لتوسدت الكو ل أعجوبة ح ومادا ضا ا ال لكتبت عل جب السعادة أل م الطول لجعلت السعادة تتلمذ عل د ألمحها خاتمة الحز ف الستطعت لع باق األض أغاد الوجود! ف فاقها ولكتبت عل موائد لحظات الشوة العاقة.. لو أ الحل بضع ذكات مهئة كتبتها م أجل أ أستعدها لألبد. وف داخ ل زم مسد هض م ثق ل فتمد ع لو أ ل بقوة ذلك الموت األزق لخطفت السماء الزقاء ودعتها خلسة لولمة ال ازخ العماء علها تهتد لو أ ذلك الحب السمد الستطعت أ أهب ف ش خطها.. لو أ ذلك الضباب الحائ الستشقت لغة الصفاء بملء توه ح وع اضطهاد اللا واهضت ل للقلوب العاشقة ألعلت ع ذلك 28
29 ئ الزم األعم الذ سبق خطوات الزم البص حو السعادة والخلود لو أ ذلك العم المتب ق م هذا العالأ الستطعت أ أكتب للمستحل شقا.. لو أ ذلك ذلك الحب المتب ق م هذا الق.. الستطعت لسمت صو ذلك الوهج األلق عل جب لو أ أ أس واء الجمال عاشقا ال عف الخبة أبدا االكساات لو أ... لو... لت... أ غ ا د ا ل و ج و د صباحا م 29
30 ))اقاع الحة(( عدما تساءل البع ع س اهتمام العاشق بقدومه ق أ كو مفكا وفلسوفا فض سطوته الهفة عل الفصول الثالثة ال ال تجد الكالم.. ق أ كو البس عامة والعاشقو خاصة محط فكه فعمل أوال عل إثاة ف وجه الفتات لشع أ أوثته م البع ال م سواه وعدما اجتهد وعمل عل ا سائمه صته فكته, حدث أ بدأ العاشقو االلتقاء بعاشقاتهأ ف ح ح تتابه السعادة الممزوجة بالا, فكا ذلك أول ماسبة جعل فها البع أحد أشهه الجملة وهو شه آذا موعدا الجتماع كل الوود والعصاف والوله أمام الطبعة فوق التالل الشامخة ولعلكأ كتأ تتساءلو س وعة البع والشك أكأ أحسستأ بإبداع هذا الفصل وتفوقه ف مدا الحاة.. أتتمل أغ الحزة ال تبع م جوا ل وتتسب ع أذ لقل م خالل السماعة الهفة, تحمل األغة صداع الما ض الذ لو عاد لكهاه كما قال هتل, لك ظله بع عل عش الحا ض المتخأ بالتذك, وهذه فصة كل المهمل والمهمالت, وهو أ فكوا, لماذاكا العاطق فهأ ا مشتعال دو جدو.. سعدا بحكأ االتظا لمفاجتة أتقب كل لحظة قد تجعل الضوج عبثا, فسعة الزم وابتذال طق عا م فشئا, فاألزمة ال فه, ها ه ف معاقبتا, تتبدد شئا جددة, ولك السج الحالك كالظالم تماما, وعدما عا خاج السج عود بتفكه إل تلك القضبا لتمس فها وجود مسح محاط بآالالف المتفج المجا, فح إل تلك السجو البسطة ال تحمل السعادة دائما ف عاوها الالذعة ال تحمل قساوة الكتما هو البع كائ الح األول, وائد الشوة الغبة, وقصدة متضمخة جدة, وغاقة ف البداة, واقدة ضم تتمة فكة ال تتجزأ غأ تجزأ الحلقات ال ستلذ بتفاصلها دخل م خالل البع الب ه المعتصأ ف ذاكتا بوابة الوقت الشاهقة حتض دقائق الحز وقائق األمل ع ثوا م ح لتمس ف عطو آذا ق الحاة المتصلة بحكاتا حو الضاء,ختبت خلف سودا, ضم مدا دائ تخذا لفسحة البداة الجذابة م خالل تمات مذهلة, تتصل بالواقع ال ح الذ عاشه ف الخفاء أمام ذلك المطق الذ تده حلقات أذهاا بتواصل شبه دائأ.. ال تقطع تماتا أها الغبا األلف كماظا الشاحبة المتوطة بالفزع, إه وشأ البع ف قلوبا, وف كتف البضة الجافة, أتعلأ كأ كات المات غضة ودائمة فا, تس با غأ الهاوة المتساعة, تلتمس الصف م األشاء, فتتخذا لحظة إل األعماق ال تحتو أصفة الثمل بالوجود وعشقه وهدسته, طو لهأ و كل سء, ال تجأ ما ف أواحا أها الغبا السمك, ح أخوة البع المغ ب قا المجو أمام وجهك الح بو, لغتا المتتصلة بالف تطل فا وتتباه باتصالها بالطبعة وال تتق امام سهد الخائب.. أما السود فحاول أ جزأ عوالأ المتساة, وفككها لدخلا واحة التتمل م جدد, ح ذاك البوح الذ تصد األولوة ف عالأ الشعو, سخ ف دوائ الواقع المتشعب وق قاءة ذواتا المبدعة ال تخلق م الدمومة الصامتة قوة أف م كل آلات اجا الفجعة الممتة ال اتطمت باالجذاب الع ض, لكا مع الطبعة غأ الفزع عل تقمص الماا الصافة ال صعها لا الغأ الفس, وحاول البع أ جز السف الطول ف أوقة أواحا المؤصدة الداخ ل, فخلق ذلك الطقس بمفات مفقودة, وتسد تصواتا الكامة ف دقائق الماجاة الكامة ف الح األث ف خالا أدمغتا, عا الضعف فا, وتتمل المشهد الموق بالبسمة ك تفض كاتفاضة الجحأ المعاق الموت, متمسك بسمو األث ف خالا أدمغتا, وسع ف شوط دؤوب الكتشاف ال ق الذ ف البع م خالل أفكاا المتبطة بجمالة التاقض وسالسة اإلبداع الطهو ف اكتشافه لماقب السعادة فا, ملا لخلق المتعة, الممجة بالتساؤل, اصابعا الحالمة تتلق وحها الهاد م خالل وتعمق ف األحاسس الزخأ الدائ فا, وع الحلأ تصل بالو خاج قود الوافذ والستائ, والظلمات الكثفة, وق اللذة خاج لت ق احسا الضوء, ولتحف الشهوة ف ظالل أسط تتحد هافة الموت ف تداخله بتشائا المعتادة, لدجات الق السا م, وما الحققة سو ف وهج البع ووصااه, إه سخ فا لذة اإلجاز, بعد جهد 30
31 قاس, لصعود القمة ح السعادة الشاقة ما تزال الحة تقتلع السكو م جذوه المتصلة با.. ما تزال الغابة تدو ف أجاءا فتجعلاكالدم المتحكة تمال وسط هد مجهول هذه ه حققة ذلك التوت ف داخلا سأ خائطه ف دما ف فسا لقد اعتدا هذا ضفا بدائا وحك مؤاماته الذ ما زال قأ الكود وال ود.. الكتابة والكآبة جات والحب والكه عدو ف ذات االسا التباطهما باألاة.. العالأ الدائ حاضا بمتاهاته حشد الهواجس شعلها فا فتبدو لا البداة كالهاة غ مسبقة وال متوقعة.. الكو قأ ف ضخاتا بع ف داءاتا.. العالأ الذ ح فه ضق كحدقات العو الجاهلة الممتلئة بالخافة لك العو الحالمة العافة تتق م جمال الكو وسعته والتساؤالت تسب ف بح م الجمال الغاق ف عشق التفوق واالتقاء ف جداول حاتا تدلع ا األ قام.. تتفخ عضالت الوقت ع خطواتا المستعجلة الالئذة وسط با الحز وأوجاع الغد إاكالخوف تق تقمص االحتضا ف وجه الحققة وعش كود العط ساعة حله م مدائ البفسج والع ااكاللعبة المتحكة تف ف صاعة البسمة وسط المآتأ.. وهض ساعة شاء الموت م سبات معل اا متسامحو ازاء الخطئة جد االستماتة ساعة كوع الحائق غأ ما خلفه الكالم م وقع عل القلب والعقل معا إل أ القلب هو أقب ا ماال م األك اصغاءا إل المطق أصبحت أدك أ للعصاف ألسة لأ تعهد إال حفف الشج وهدوء التق ع والعقل السأ غأ ما تخش م طاها عد بدء المط ح س عل طق الحة ح خاضعو لاح التسد والفقة ف بدء الخف عدما تبدأ األشجا بحكااها الدامعة ف ه تشق طقها ع األلأ وذكات الما ض لكها تس وتمل أغصاها إل حكاة أخ تجسدا لمعااة أخ حة االتقال م وضعة إل أخ ال زلا ال عف الدب الس إل السعادة دو الشقاء إل المح دو البكاء شاءت التصوات أ تلت ق و ح بتهدات المكا وبودة الجو لأ أشت البدء ف هذه الشاكلة لكها الغبة الخفة ه م أك زاة وغموضا فل ك دك المتاهة علا االمتثال لمتاهتا جعلت اوا للحظة ما مصوا لؤة الصغ الهبة ه م جعلت السو تحلق بعدا لتصل إل الجوم الك اء م شع الحمامة بت تمأل السماء بماه الهدل والطموح هو م جعلا أساد أفسا فالحب اوجد ف قلوبا مذ األزل لأ تح الفص هل ساب العب ع المد دو أ فس مجاله للدخول إل أواحا كات الدموع أجاس أعاد ف اللا ل الحالكة فكما أ للح جاح ط بهما لك ماذا ع جوع الحز إل حا األبض تحطمه لجاح خف كاا سال إلا هداا الجاء ووعوده الخ صاء أها الشوق الوسأ لحظاتك األخة ه لك عد أ سود حلمك الطول عل صد المعطف أتها األحالم ل ذكات ف خضأ أمواجك العاتة لأ ما طعأ األق والحب خت ئ أفقد أمل العبو ف محطاتك القصة كت أتقب بشاة تس الح حثما بل لبق غائبه ف إصغاء وسكب ماه األلفة والمحبة ف بكة الوح ال لختق ذهبت بع ف مخل فماكا سعتاد عل قدوم الفح لو لأ ستتخا الح للحظة عت علك أها الزم وكت تتتمل لك م ا دو أ أشع بوجودك أو أهمس ف ف ش سائال ع أسالب حدثك إ الدموع تهم دو أ تتقد بمواسأ إلها هب القلب لعه م شاء االهما ألك ف كل دمعة أذفها ف كل همسة أهمس بها تصوتك 31
32 ئ )أها الظل( الكلمة تقش بكأ القلب عل أحجا الغوب تغمد خج البالدة ببط الغمة الحبل تلك ال تصعد فدق مدها ال ق بماه الطه, تسوقها جحافل الضاء فتفع بقامتها ع ل جدا لتل ف ضافة الشتاء, فع الوهأ ال وأعمدته الكسحة.. للغمة ف قات هموما تضاس الشفق عل جمجمة الشعاع الماثل ف ضباب فا قائق الخبة وتكس فا الق تقس األخالت ووحدة الفتة المت جة ف ساح الدخا ذ اللعاب خافة عجاء تشحذ سحابة ألواح الفاء لتبه ه الفزع ف تصاوا لمودة الحا عبه القابع ف دهل عجوز تفوح م هدها ائحة البصل المجفف لمودة الاح لف صقع سس تس ف حقولا المشدوهة بباتات مسمومة وأشواك مسوة وأوف تصد حكة الشأ م أبعد األمكة ذات الوعوة الماكة. للحا قئه الذ شبه لعاب الحالز ولعاب المط المفقوء ف أحداق الضفادع األلفة فهو خدش عوة الظل المتالصق بصة الغوم العاة تلك المختبتة ف أعل سوة أو خلف شهوة وعوة أشجا البلوط أها الظل تقف باألسفل م جح م الالئذ الشبقة. للماد األبض ف خطواتك المشتبهة بها سعالك الخق فتخق عاف زغبك واء مخل ال تتجف أمام أمطا امتدادك وكتها تهب فك بمهجع جسدك اسقهاكتس قئك واقب احتضاها تف ف تعذبها واقب ادخاها لبعض الكآبة إلشعا فح متقب واكتب أها الظل المتعف بالصمت واإلدولوجا المعلبة أغة الشوق للحققة والعبدة ثم ا ال ف مخدعها الوقو وتتمل اتدابك الشطا عل معابد السك والصعود للقمأ تلك كات أمة زادشت قبل أ صل لحتفه ف ماة بادة علوة استدجت الجو. الم أها الظل مشهد سابك األعو وباغته بكل ساب التآح باسأ االتحاد.. جدد فال جدد مع الموت وال حققة أخ ماثلة عدا ف محكمة األسف وماخوة مد دك المتسخت بوحل الجم والح مدها بسخاء حو وحد البائسة أسة االحتضا ف كتس حتو عقبا اسكا أما عاما لتظأ السموم ف أودة العذا الموشومات بقش العه والعبودة الاعمة. أمط سوادك األفعوا ف هز ع م الغابة واحس عك الوحدة المملة بشال الطمتة الغبة واستقبل الطلقة عك ثمل اللل العذاء المبعثة م مسدس الموت الكلب وح بفق باود أحزا الجه م ك ض المختق تحت قعا ب ال هاة ألعماقه واتف شع اللل األشب مثل خاس ستو ط جدا وتمساحه عبد آشو أو تا ف ثأ باك سبطاة الغاب وصاصه الغاق بتسد العشق وإكس الخلود, واطلق أها بواخ ال الظل الممل المسحب المتآكل مثل حدد جس وفك غاللة ظ ل فتا األس ف م هشأ وزواق القاصة المخث.دم صم الظ ف األعل والسقوط باتجاه القمأ ال أسفلها.. دم صم ذاك الص الحظل الذ حط دو قفازه عل زبد البح الكاف لتعاط غثاه الزه وبتك أغفة الو ومته عسه الش ق, فوق طاولة المحط الكب.. أها الظل... ام تحدت شحو وبصقت مثل لو ط فوق الماض المعتوه والحا ض الكسول وج مح ة الك اء ح اتصابات قلأ كهل عف م المستقبل ما جهله قلب المداد دو م عله كتشف القمة الك للعب بصف هاج لع اودت عاك أها الظل الحا ض الغائب األس بخوف سك صدا تسد ب شفاه عابة ف أسة مهملة بفدق دء وقب الباب السحق قد قمل بأس قد أف ق خمخأ ف زاوة م سك داع.. أحال م الواجمة قبك أها الظل تستو ل عل ماكبك العاسة العابسة فماذا تغب م عوسة قه لأ تجاوز الخمس بعد وهل ستسق مجددا تذاك السهو ف الذاكة هل ستجعل أغات المالح تسط عل هدوء البح أها الظل.. تقف واء كل حادثة وتاقب اللصوص والمظ والكاذب ف بالد بتاعو قمامة الكلمات وسو كالقمل ف الشع وجبو الهزائأ توأما إث توأم و هتفو باسمك اظل..ا أها الجهل
33 ))تخبطات(( الوحدة قادة عل إسكات الغبة كب الجماح وإحاء الوح واستهاضها م سباتها لتتدج بالهاة ف اطق بوتقة االستقاللة والتفد ف عشق العالأ دو مازع والتفد بالحب لس تطفا بل هو طقس ع خاص ماسه المفك العاشق مع األشاء ال حوله كصاع أساس م أجل البقاء واالتقاء حو الصفاء العمق كشعو ال بالتوحد مع هللا كطقس وحا شبه بالمووداما أ حكة الممثل المستقل عل خشبة المسح وتفده بالجو القادة عل إزالة القص م خالل إحساسه بحتمة الحب والوالدة التامة الخالة م هاجس اإلعاقة والشللة.. إ الغبة ب الثائات البسة لست سو تفسا متمما م الاوج ب الخصب الش ه والغلا الملتهب حالة م اإلشباع والشعو الوجدا السا م وحالة م االقا بالحما ثاة ازدواجة اإلشباع والحما هو مثا تجدد واعد ف الحاة للحصول عل أقض دجات اإلشتهاء والبقاء.. لقد استق المجتمع الماضو المتقمص ألواح المحط والجبابة المهزوم والكهة وتزمت المتصوف كل معا الكبت والشعو بالفاقة الداخلة خلف عبد الجس والشواذ وكل الذ دعو لألصالة كل عصبة الفساد تبوا عل هذا المطق المهشأ المتجمد م عف بائد وألغوا المطق المساو لحق االختالف فكل م شق ع هذا العف الصو عل حد زعمهأ كا م حثالة المجتمع السف ل وم سس ف كاب الضج عله أ لوذ ف البح ع محاس التفك ف األشاء وإعادة الظ ف كل المسمات ال تظه أمام أعا م شعائ ومقدسات وتقالد وأعاف لقد أعتدا عل التظات المملة والقوا المهلة الجوفاء أعل العالأ المتمد الحب عل هؤالء و هأ بقة مازالوا سكو أعماقا ال ئة المقلد.. ل فالتا خ شاهد عل حماقات البس عل اختالف الممتصة غبا السلف إا ف محلة التخبط اآل آاء المؤخ وتح هأ فاحتدام الصاع ب الحضاات والشعوب واألدا واألعاق بداة الهاة حو االدثا الكامل ح قف التا خ ساخا م أكاذب ذو األمجاد وتوسالت المهزوم دعاة الحق أو المجد وقد وقف عاجزا اآل أمام المتغات فم سدو هذا العجز عجز إجاب أكاذب متقة البد م تشخص التا خ ف مخت السوا لمعفة حمه وهذا السوا كشف الماهة أ الحققة الواقعة وختلف ع السوا الذ م خالله تأ تشخص حأ المأة... قل أ القهوة تمعك ع الوم وكذلك التفك بالمأة وإ الشطا عجز ع ابتالع األوثة طوال عاكه األز ل معها وقل أ ( أكدو 1 ) مات عجزا ح أحس أ الدا فاقته ج وتا وإ المومسة ال لعب معها سبع لال أهقته جسا ا ودالال وجعلته فقد توازه طبعا فإ عشتا لها أول السبق ف إغواء )كلكامش 2 ( ألجل الزواج لكه اكتشف اللعبة بدهائه المعل وأ فظلت ق خلود اإلسا بل زواله وموته والجسد األثو البد مها ولألبد ظلت ذلك الس الذ تالحقه كلعة أجمل عأ زائل زول بمحض الزم وتغاته ا متحوال لموماء ح ال أحد دك طقة فح قص العجوز ف الغالب حكاته عل مسامع تحاو المجا مع األذكاء وتجاوزهأ ف كث م األحا الفتا فهو قوم بالتعوض ع جواب م عقد القص المتبقة فه وعل افاض أ العجوز سستعد أشف الما ض لخلق للحا ض اآل الغائب عه عقدا جددة تتفاعل م خاللها عقد الما ض بتحداث الحا ض وحلقات المستقبل وأجاله وإ ك سا ا ء فإ عقوله الشطة سعا ما تشخ لك عوطفه تغز وال تضب وتبق البدهة المتتثة ابضة وتبق المتعة الخفة ملموسة مبتكة وفق إقاع اإلحساس بالفاء وأبجدة الصمت الجل عشق المأة ال جد إخفاء ذلك األلأ الذ سعا ماغمس ف عقد السادة مصا عل اتكاب ذات الهفوات وبطقة متكة ح ال معا تبط القدأ بالجدد سء فكل والغو ض عكسا مع الظوف وطبعة األطوا فالحب والضم والو ف الحا اجب كلها قأ أسئ استعمالها تاسب كماكات تعا المخاض مذ األزل البعد فالجمال المخبت ف العقول الة هو مفتاح الحققة وهو الذ 33
34 ستطع كشف الزلل ف مماسات اإلسا مع فسه ومع اآلخ ثبت داللته الخة بالتتكد لقد عملت ف قسأ الحب مذ أ تعلمت الكتابة عل السماء بمجد أ تتكحل بلو السواد وتعلمت حكاات ع األلوا ا المعتمة خاصة وكت أقدم تساؤال كاقد مذكت طفال فالعالقة ب والكتابة قدمة قدم طفول أقدم ظ بها وعال غزو بشكل مبهأ المتواضعة كوها وعالق بالمأة واألشاء ال تبط أ الظالم ظل أك دهاء ع ظات اآلخ وادعائهأ ال اعة والتتق إ صعوبة امتالك األدوات غ اجمة ع تبدو الدد بل إ خوض غما التاقضات جعل الفك مسجما لو بتاف مع المتغات قدة المء عل الحبو أظهت قدته عل الوثب وبخاصة ح تمك المء م تجاوز س البلوغ ومعفته كف ثب صد األ وماس الحب المحبب إله بعفوا الصبا وعوة الشباب الحوف تج كاله ف هذا العالأ الصحاو األبض هذا العالأ الذ أجد فه الكث م الفتات العمقات الال ال أجد صف واحدة مه عل أض الواقع عالأ الكتابة بالمطلق عالأ تاصف األحف ببعضها وتتلفها م خالل اتظامها سمفوة الصمت ال ال تت ه ولأ أزل أحف أبجد الدافئة عل هذه الدوب الظامئة ال ال تعف سو آثا الدهشة واألس التب هذه الدوب ال ال تشبه تعجاتهاكل الدوب ال مش علها إقاعات الحب تصحب وتتعاش ف حض ال اعأ الملوة ال تضأ الفصول األبعة كعادتها أشع أ قل عبق بت ج صدك المخ ئ.. غ أك استح صتهما أتوحد مع الكو بالغأ م أ الوالدة والموت قضا متافا ف داخلك تجعل أكدو كلكامش / أسماء ملحمة تأ اكتشافها ف بالد الافد 34
35 )تاف( كل مفاهأ الجولة والوجاهة ح كو األم م هذا الزم األسود لع السد الابض عل المقعد الخلق متعلقا بحببته ال ألغت فه كل األلقاب الكبة ح اح قب م حببته الالمبالة والمستعجلة للذهاب أخذ حدثها بتس : -عا تالحق دموعك وقل سأ شفتك ف كل بضة طلقها بتس ومازلت صافة دافئة عدما تبك -هب فضائلك واصف ما عاد صو لك فالدا ال تبتسأ للعاشق سو مة واحدة لقد أضعفت وبدوك ستقو حتما ول أكو امأة ضعفة م اآل -ال تقو ل ذلك أجوك فالبع ست وبسعادة سغم حزا لقد غاب القفل ع صدك فتصبحت تحتض الشموع المطفتة وتام وأا أعد الجوم وأالحق كل طف ستطع أ س حبك -حقا!! هذه طقة إجابة واآل هل تد شئا آخ ك هذا األسلوب وستش وجود قبا واآل وداعا... : وها بدأ الجل المسك تتلأ أك فصخ بوجهها قابضا ذاعها بكلتا ذاعه صاخا -أجوك أشع بالح واأللأ غب طالت وأظافك تهش مخل وصفحا ح تكو م ع أشع كتق وتقدم ل حاك المعتاد أشع أ أوهام الحاة ومتاعبها تتبدد بامتالك العالأ بتسه ح تام عل أك فتك لك سعا ما أفت ع عل الحققة المة أظ إلك أجدك اختفت فتعف عدئذ أ لأ أزل أحلأ وعد ذلك بدأت الفتاة الجملة تهدأ م وعه: -كا أملا مخبئا ف السماء ال ال بصها أحد سواا لماذا! ألا قادو أ ع ط للجو م ات وغا ال ستطع ذلك كما أ لصاخك تتثا ع ل لكه تتث ضعف صدق ولجوك ثوة معة فقد قت أ أتكك وأذهب بعدا ع مد بصك ومتاول سمعك لأ أعد أستطع المس معك أل طلة ح لك لأ أج ف أ أخطو لألمام خطوة واحدة ظلت تساؤالتك تستفز أما ذهبت وف أ وقت إ متقة م أ عبة المق ال تزال تتظ خطواتا المبهمة البصة حو صخب الجائز تجه وس مالذ مك أ تحدثه الحاة م ضجة ال أعف ال أسمع سو ض القلأ ال أسمع إال صو بما أسمعك بما أعش مخطئة طوال حا لكا لسا إل األبد مالك سماو بل الوجد مطلقا عاشقا حبا بعضهما عل سوة واحدة فلست أول امأة وآخ امأة والساء ومقاس جو واحد فال مقاس للجو واآل وداعا اس هائا ئ ج وذه كما تكو ذلك ا معس الجال سا ذاك العاشق عاق جبهة ال والفوالذ ولأ شت الصقع والا فقته فمض وحده بللتته سحتها الفاغة القاسة كلا ل جهل السق الحز فالتق بحمامة مبتوة األصابع كطفل سو ملق عل جعبة الطقات المقصوفة كات تلك الحمامة قد ضخت بوجهه المستدكعملة فضة غاد م ضفة الفج متشحا بالسواد سمته المفاجتة والصدمة فتخذت تسأ عل مالمحه أسس ألبة الحز واأللأ دوخته كلمات الجدا الحبس كالبح العمق ف المحط المظلأ م الوجع الذ توسط قلب الذاكة الجدا تخ كل أصفة األلأ ال تتاب البس الذ قدو ف الزاز والمعتقالت فكتبو سجالت جوهأ ومجزاتهأ المتخمة بالكتأ عل مالمحه المتشققة ح خاطبا صقع الشتاء اه ها كوغد سافل قس 35
36 الشتاء الذ ضخ ساات حقده عل الو بسحته الحمقاء ومآبه الجشعة األاة فالشتاء كتب بالد الس وال قب م سومات األطفال الدافئة أل ما سمه أو ما كتبه أك ما حجه وجعله ف مواقف هو بغ عها لقد جعل م السماء امأة تك م الدموع سلط علها العد كزوج غ س ع دخل إل حاة قابل بوجهك المجزأ وتكلأ وال تطق باأللغاز وال تحاول التخلص م أسئل مغتصبا إادتها ف ه السماء تالحقك إل أ تلق حتفك فكف ع الهب أها الشتاء م شفتك البلدت استقت كلما وكتبت ع معااة كل الطو المهاجة ال تحلأ بالعودة إل الوط بعد هذا المق الشاق أعما ف افذة التحدث باأللغاز مبهمة كحجأ الدهشة ف الشفاه كمغز الهالة ف العو فتجمل ما تحدث به مبهأ ال توق ل هذه الوحدة ولك مالعمل! ال تاسب هذه العتمة الحائة فاألح أ أجلس عل مأ الشعاع األبض الذ والعاس العاطق تسوق ف لل الجو وال أحد فهم ساب أحاا م جسأ السدة الممغط بالكهباء لمشاع فتطدها السماء إل ساب مدائ والعتمة تستك ما أتده م أفكا أجمل شحذ إحساسه م م إثاة المالبس الداخلة عل امأة تتسول ظة أحد العاب. السماء ل تغف ألخالتا العبثة ه ذا تتسلل ب ههات الفاغ فاغ الشجو ال لأ تتبلل ببلسأ الدموع الساخة أجد ظلك ب أعما ف فتتشب به مخافة االتشال تسبت خطاك مطا عل بوابة الذك فم عد إلا هفواتا المسة واستكات غماتك البضاء لصخات البفسج اسج ع غصص اللقاءات ال ال تزال مبعة عل أائك الذكات وال تتتفق م طول االتظا وحده الشتاء الكهل ع حكمة القب و ل بعظات البفسج ق التتمالت تمث واخش ع لبصة الطبعة ولمشئة الت والزتو إهما عافا قدما م أصل عق ال تد ع أك صغة فالعب أ تظاه بالحبو بعد اجتازا س الحبو والعب أ فض اإلصغاء وطالب الصأ ف اآل فسه باإلصغاء المكز قمة الحب هو الصمت لذوة الجاء قمة الحب هو القص عل الحافة ال مافقة صة الغاب ك ح ص لوالئأ قد ال تحتمل التتخكما ال مك لألمل التتخ البؤساء تعلما كثا حبب ف ح مالعبا وأخ متاعبا لسا غ محتمل ف اللحظات األخة م حلول الهاة شتاءات تظل ف البال تسأ الحدوث.. 36
37 )إطاللة الوح( إها مافس ف عشق جسد الدهشة الش ه عابة ف حاب أقما الصاعة تستشق بفق إبط المجات الخطة متوشحة أثواب الفقاء المف م شدة االعتاد متوسدة هاكل المومسات المتعبات عل سائ ئ الزم القواد كأ أخجل لما تالقه السماء الزقاء ف جسدها م دماء ومذاب لها إصغا فالطو باتت ف تتخل ع أجحتها لتد ذول العقاب فلأ تعد تتكل الحببات ال عل افذ أل ألسة األفا ع ال ف للة ما اسلخت ع توقتها المتلوف س غادت م خاللها حد فمها حالت دو ذلك لقد ضجت كثا بعدا بما لغاة الصد أو اللهو أو بما الحب عل طقة تكته ف الهز ع األول م الغابة بد أ فك خج أك ما ؤلأ ف مااكعدد دوا األض حول فسها إ الكهة ف توض العذاوات ف المعبد أكتب وا التغ أ أصدقائا لأ خجوا بعد م هكلهأ المقدس ذلك الهكل الذ ختبت بما واء تح صكاذب وبما ف أس مود إه هكل اء للقلة م الذ اصطادوا ابتسامة اإلسا العظأ أو التقطوا ما زال مدفوا بكاماتهأ اللعة مشهد بكاءه أتطأ بالجدا ال كتب علها العاشقو أساط اتظاهأ الهبة فتتالس لساع ح أتخل ع ماث اإلشفاق الذ جمعته بكد اشتا ف وأما المالحة ف كل لحظة تبعد أتاول جعة كبة بحجأ ملعقة الشا م الخال الوح ش الجاثأ ف محطات تتم ل أسف قوا عط البفسجة أتسلق توابت العدم وأكاشف الصفحة العاة أخ ها ع واا ف جعلها مسحا أحالم مستغا ا ال مكتظا بالزحام الاعأ تام فه- م 1 - باحة لأ تعهدها بعدة ع مخمات الوجع جم الجزائ هذا المسح جدد م صداقة- غوغا وفا كوخ 2 - وزد م تتصل الوجع ب أدوس 3 - وبول ذلك المسح المتاقض العمق وب ج ا 5 وأم ا لحا- ف استداته عتله ألبكامو 6 دو شاؤول 4 - خوف م االستخباات السوفتة وستوطه أد شافت لمالقاة -الائد بباة- عل مأ دموع- باد شو 7 - أع العما وال بما أكتب اآل أشع أ شمعة تشتعل ف الها لت اللل الدامس ف مساج واألصوات الحة الخجلة م التمد والهابة م الحققة والمتقوقعة ف سادب اإلدولوجات الجثومة السق أوسطة أا شمعة تحف توض الشمس وتحب باكتمال القم ف داخ ل عاو لل سمد بكامله لعل المتعة ف الجو سم والحب أ ش ف ساعة الوالدة غاهب المجهول فلذة الحضو ف كل ك جمل أجمل م لذاعة الحضو ف الجحأ فال سبل إل الحاة دو البكاء الاعأ عل طقاتها الصاعدة حو األلأ ا ف داخ ل التبع وأقالمه المبهمة حامال والازلة إل ضفة األمل الممتد والبعد أخج حو آفا ف أشق سدود لعة األدة والمعابد ألصب جامها فوق المد وأصحاب المالم ال تشبه قسمات القدة م المشاخ صة المزام ال تؤلف الخالص والكهة المشعوذ تبول هللا علهأ الهواجس المشتعلة تتظأ ف ح ئ الوه م تتابع سد إقاعاتها حو الجلجلة أحمل أسجة ضو إل العاب بفوضاهأ لقد عاوا كثا م فضول الذ احفوا مهة التسكع عل مأ األولاء والماب أجد ف ش اآل واء الكوالس المئة أزو ف جداها ال ال تحتمل بودة الفج ووقاحة الد ح وعجفة االزدحام وكتها عفت أ اإلسا بعه بق مؤما بعظمة األفضل واألبل 1 -أحالم مستغام : كاتبة جزائة 2 -فا كوخ: فست فلم فا غوخ سام هولد غوغا هو صدقه 3 -أدوس : عل أحمد سعد إسب المعوف باسمه المستعا أدوس شاع سو 4 -بول شاؤول: اقد لبا 5- جبا خلل جبا أم الحا م شعاء المهج, أدبا لباا 6- ألب كامو: أدب جزائ 7 -باد شو: مؤلف ألد شه, م مسحاته الائد بباة 37
38 جسد صفحات كتابها الصغ أحست بعاس القظة أغمضت شع ت بغبة ف مداعبة القفل الائس ب جفها تابعت تهداتها بقة المالم تو غما خال طفف ال لب إال أ سط خلسة عل حلمها, اسح مالم الكآبة توات ببطء واء بسمتها وف اتعاش ثغها ودا ودا عالمها الجمل لباغتها الوم المتعش طا البفسج مغما فوق عومة وسادتها, كالسأ تماد طفها واء الافذة, دغدع ستائها الاعسة المطلة عل الحدقة المقابلة لأ أ القفل الائس الخجل تابع توصف حالتها, أخذ جسد بفسه مشهد حزها البا ك لخ ها عدما تستقظ ما فعله أثاء ومها الهادئ, جت الستائ الحماء بحالتها م خالل مشهد إماءة الجسد المستقظ والمتلبس عومة الح عل الس, استدات بعومة لتطو السقف الخا م, بخاا م د وحها المحفوفة بالتوت والعب الباد, استقظت بكامل همسها, تابعت ا الطوبة إقاعاتها ف مسح تهداتها ست بعومة تحت إبطها الجاف قلال فك الس بتحزاها العذاء, وثقل آهاته المثخة بحم البح ضأ السسف جسدها المائل مثل سمفوة ثملة, تصاع آلخ دققة ا والت السكو, ووعد الظالم اح الشبق كتب شده الوط ب هدها متسلال ا كعمل متطوع ب الخط متعا بفوهة الصة ببطها أكملت الموسقا القادمة م جهات اللل الفاصل ما ب عها العلو والسف ل, الماج صد عاسها تاول مقاماته م تهداتها الباعثة للمط والد عل أض السواد وحما سمعت الجوم معزوفات اللل احت تتساقط فجتة عل ظهها وكتفها وصدها كشامات بة اللو ح تحول جسدها لكوكب معزول ع كوكب عج بالموت والتلوث والضوضاء... 38
39 )حوا ب غ وفق( -الفق: سئمت!! مذ أ ولدت عشت أتجع الخبة والحاجة ضت بالحاة وتابعت عملت وعشت عل ب ئ اتظا األمل, م خالل بضع لقمات جددة بالكاد تسد المق عل مبدأ م ض عاش سبت م ماه الوحدة مستشقا غبا التعاسة والتسد ا متتمالكل لحظة الئحة القوا والحذ م تجاوزها متشعبة غبا : أطم إل الجدد والمث والائع متخأ جدا م الداخل والخاج كسادب المد -الغ القدمة, وال أجد سب ا ال للخالص أو للصاخ,تاأ الموسقا, ال توق ل, همو م كقود, وآها شاهقة كقصو, أبح ع أما واحة لك أتفاجت أخا أ أهم مبكا -الفق: أحس بغبات ال ت, وأزهو بتحالم تحاب القلق, طوال حا أله واء األما, واء بت, ساة, مكا زق, ولك أس دو توقف ح آخ وم بحا, وأم ض عل جس مهئ ؤد إل شاع غ سالك بسبب الحواجز واالشتباكات, جاءت الحب لتقذف بعائل للخاج, حو هاوة مستقبل غ معلوم - الغ : لقد عشت عل األشاء ال اقة, وست جزء مهما م ذا, ذاك الجزء المتعلق بالقاعة, ظل مظلما ف حا, شع بتقش أواع الجوع الحق ق, وأمطا م الوجع القلق, تتساقط فجتة م وحالكا ومقفا تخق ع عمق الحاة وبساطتها, فك, وال ألم سو تلك الجدا ال حاضت بالبهاج, هذه البهاج ال ح أسمع مسو بت بحدل- 1 - تقول : لبت تخفق األواح فه,,,,,أحب إ ل م قص مف ولبس عباءة وتق ع,,,,أحب إ ل م لبس الشفوف ع كوابس قص العفة, إ حاتك حلوة وتحلأ أ تكو مث ل ما أجمل أ أعش ف كوخك المف بعدا وأحلأ أ أكو مثلك, وحلأ أ تاد األماك ال ال سودها الجوع وال تسودها التخمة, فكالهما عفا فا, أا الجزء المعاد قوتك أها الفق, وات الجاب القو الفاعل فها, تقاسأ العب الذ وغل ف الحاة كلب وأبوها بحدل ب أف الكل سد قبلته, وزوجة معاوة 1 -مسو بت بحدل: مسو بت بحدل الكلبة )ماتت ف 80 ه-) 700\699 م(( ولدت ف بادة ب ب أ سفا الخلفة األمو األول 39
40 ضخات ع ح لك ف زم ضاقت فه التعاب وقلت فه المشاع قال لحببته وهو ب ك: كف مك أ أع وظل واألحالم, كف ل أ أحضك ف الشاع وأمام أظا الجمع ف عالأ تاقل الهواجس والشكوك سسل ف حدثه معها اظا إل السماء, متكئا عل شجة ابسة, ا قائال : أكاد أذوب كالثلج الصامد عل متفعات الهموم واألسقام, عدها شع بتواق الشجة الابسة, تهم عل شعها وشعه, فاستم هاذا : أكاد أتساقط كتواق الخف عل الممات واألصفة المزدحمة, وم ذك بك سو بقاا مط, وما تبق للبع م جمال, وعدما سمع أغة تدد م بعد هتف بوجه حببته ال بدأت تب ك فقال: لأ تعد األغا الحزة تخج م شفاه المشد, بل اعمت أ تخج لوحدها تتجاوز آالت الموسقا وأوتاها وتخج م كل مكا, وعدما المست الفتاة أامله بهدوء شع بعشة هائلة تخج م وحه فتهد هامسا : كلما عدة تعاد أام ل, تتحداها, فلأ تعد األصابع وال األامل تستطع إغام الكلمات عل الم ض ح تد الخق والغبة المحتدمة حبك أت.. صمت حببته أبلغ م كل ماقاله كات القبلة وأمام هذا التمد الصغة مختصا ألحزا العاشق, شع بهذا اإلحباط فظل هذ بوجهها ا قائال :ما عادت الحاة سو قطة ماء, دمعة ع, جمة تطلع م ب الجوم الخافتة, أصبحت الحاة مفقا مهءا ث الغبا دو أ عف الجهة ال قد قودا إلها المفق, إك مع ضة للعقوبة فسها وأتساءل اآل لماذا أعاقب كل م تمد, عاقب, وكو خطا عل المجتمع والسائع القاتلة كل م هب فسه للحة ممك أ كو أشد خطوة أك إهابا, إها مفاهأ الفاقة, تحطاكما تحط م تجا األفو, وم فك بصو الحب ممك أ كو الحدقة الساج, لقد امج الحب بالظات السقمة أصبحت أحاسسا مداة, ولغة أواحا عصة عل الفهأ, أفك بوجهك الذ أعط لحا العفة فصة أمل أخ أتتمل مالمحك الخافة أضاها التس والقه, فتصحبت لغة قصة هجت بطو القوامس عدها استسلأ لوبة صمت أخذ تتمل هذا السكو, ح توقفت األشجا ع القص, وهو ال زال ظ إلها متعلقا بوجهها الباسأ حاول الصعود إل قمأ أحزاها افض السقوط عل هاوة الخبة, فقم فجعته له سلأ مهأ لصعد م خالله إل قلبها, ف قلب الصحاء لقطة ماء اغتسل بغبا أك ضمها شع بالظمت كحاجة المحت ص دموعه أغقته كلما الشجة وأواقها الخفة الصفاء مش معاقا حببته فبدأ همس لها : آه مك أتها األمة المتعالة عل العشب األخ ص والسابل الصفاء واألض الموحلة والصحا المجدبة والجبال الوعة, م شفتك المتثائبة أتعلأ كف أحاب وأتحد وال أستسلأ لأ قد عل الكاهة أبدا, كا الحب دلله, والموت هاجسه, لأ كذب بحاته, لذا لأ أقد أا المهووس بالكتابة والكآبة, عل االقطاع عهما, كت أتتملهما م بعد فتعزف بقتا وأا عل مقبة م آهاتهما, وعدته بالكتابة, م خالل قصة أكتبها لكل م قأ وللزم ق, عله عت م عشق العاشق وباءته خاطب فها حببته ف سطو, مدوة أ, كلماته ال أكتبها ك بما الحاة بمتها مآة عكسها باإلطا الصح والمتتلق أبدا, ال مك أ تص الخواء وتح الغ الو ح, وال مك أ موت الحب مادما تفسه, أدبا وفا وغاء, وما دما عش ألجل ما حب وم حب... 40
41 طموح امأة عاشقة حب الما ئل م خزائ السماء دموع القو البائدة م المط.. تقب ل جسد المتواضع بعه, المقدس بضجه المفعأ بطالقة لفظه وفصاحة قوله الاطق بلغات العالأ أجمع تقبله كهدة جملة قد تكو هائا به وم خالل ح لك ق م خالل صالبتك ألتمس داءات الحة عل ضفتك أستجمع عهود عش أدعوك لالتطام بو ح مجددا أل بوع الخالص ماثل ف أجاء ال تضج فتة وا بفضل عك ال ظلت متو إلله البح وإل ه الخ والس استطعت أ أتخلص م ضعق معة م ذاتك فخة ت الكوكا الممتصة لعو ف ال أدمتك بتزل عمق.. هد المغ ت بماه قلبك ال أغسل البح وعشة امتثلت لع السح المخبت فهما مال االوجاع تابض عل و ح تت ش آهة عل صبا هل م صم م ال تعف بدوك غ الجدا ح طفول تتك لعومة عش ق وقاوة و ح لك الصمت حلما با أل التعاق الحق ق والمشتعل ظل مشتدا قوا ف ساعات عوا كلماتا ف الحب لك العاق الشوق.. حب.. ا م تكتب واة حب تاهض ع الزم تخبطه, جوه وتزمته أت الما للتواصل آما ا ال عددة ومستمة الما ئل حابة الفضاء جوما ذات هبة م خالل اعكاس بق عك الشهت تحولت ألمة حققة وحو ل صدقا ب ستهج عش ق لك وجأ أمامك بموسقا العشق ف ع وحاة مشاع تجاهك ح ألمس دك وأج ها عل الخضوع والتشب بتصابع د.. 41
42 ا *)عبو(* مة!! أت ح السماء ب عها وقطات المط المتساقطة ع ف ل واتجفت. بعشة بماة تجذب عابسة الكلمات لتموت عل السطو وحدة عادت أام ل بعد غاب عادت لتث أحزاا جددة وأحداثا ت أللأ صغ طف ل دغدغ تشت ه اإلطاللة ف قد هذا المط تابع ما أكتب كتبتها ف قل فتحول شجو بعمق هب تلك الفتاة ال تزال األما تادمها ال زال التفك ؤقها ف كل دققة وبما ف كل لحظة أضخ حبب!! أاها تبتسأ لك ب شف أل طفها م الصعب أ تالس فقد أصبحت قشا أحفه ف كل مكا وزما هذا هو العشق الذ أحمله طدكل السماسة والتجا م حم هذا العالأ السا م هو عال م الذ تسع شئا فشئا مذ زم أحاول أ أكو ذلك العاشق األعم والمتبص ف كل سء وال أجد طقة ف استقبال الشغف سو أ أهتف للحب والوالدة ما أمك م خالل كلما أس عل ش تختق واء الغوم الطق وأضبط الحب بمعا القاء فال ضخ أبدا وضحك بكل دهاء بوج ه أحالما تح لشقاء الموج تس حافة لتبلغ امتداد الماه تاقص الماه الفضة قب جب الحب وبتهج ذلك ابتالع ال ال ق الالمع ف فأ الغوب لتتسع فه بقاا هموما وأحزاا الة تتم عتمة ذاك الذ اء م بعد كثقب ف السماء هو القم إه سلط ضوءه عل تلك الماه العاشقة ال ضاعت مذ أ شتت وما تزال تبح ع عاو ضاعها ب كلما وهذا الحج شع بالوحدة والتس ظا أل أحدا ما أو عابا ما لأ تتملها بعد وذلك البط ال د أ ختئ فكل ما حوله ماء فهل بتك ماها أك صفاء طفو بهاكبساط أزق جدد وهذه الدوب العاشقة تحلأ كثا بتقدام عاشق م طاز فد جدو محاكاتها ظا أ الماه تفقد ماهة مدلوالها مع مو الوقت ألها لأ تعف كف تحز هل تقلد طقة البس ف ال حز أم بالول لله فماذا ع وع تلك األ ال تقلد طقة السماء باالهما قب القم تعلق باألعل وال فك ح ذهبت لذاك المكا الذ التقا فه مة لأ أجد ما ذك بها كت تالمس التتمل ف خضأ تفسه واثقا تماما أ طفها بالغأ م اطواءه كا أ تستعد شغل تماما ففكت حها كف مك ألحضا ذوة حوتها دوها أو كف باإلمكا أ أعف بعودة البع مجددا لحاتا التقت بفس المكا بعض أطاف عفتهأ ك و الفضول باألسئلة ع وعها وكتفو بابتساماتهأ الفضولة ح قابلو وج ه الخائب هكذا كاوا كت أعل خب كل لحظة وأعود للواء ألجدها قد ابتعدت تماما وكت ضم العاطق مهكة م سماء وجوه المتسم إلها والزمالت الال ك مض م ع شغله موسوعة الخال فس الهاجس الذ تشاك إاه ستل ع ابتداع واة شبه واقعة تصد الحاة العاطفة مع امأة كتف أحاا ل تجبة جددة ل كا خوفه م أ تكو واحدة مه مثا ف الكتابة ك تسك باالبتسامة ال تب ت ع قلل م الضا و سء م االستاء فال تكو موضوعا للواة لست مجد حالة ئ فحسب بل إها تعكس عالأ الوا وأفكاه الاقدة وتصواته ه موذج أف تكو فه عوالأ الفض والجأة هاجسا حل مكا االغاب والشعو بالسادة والعصاب... 42
43 )فاغات( الحاة عبثة كما تبدو فلماذا تتمل المعضلة القائمة وح أصاف ؤ ال تكاد تصف أو تسو إشكا ا ال!!! ماذا غ تلك التقالد البالة ض ز ف الغد وأوجاع الحواس والمخلة.. ف هضأ األلأ تتمل غ حائق الحا المجا ولعابه الفات.. كذبة الوجود تط ل عل أكة البس إهأ قبو الجمل المتظ وف قلوبهأ ائحة األمل ذاك الغب والع ض عل الفهأ والعاجز ع التفك بالحل.. إها معضلة التصو ف هذا الوجود القلق م الصعب التوغل ف مصائ األشاء م المستحل إجاد خائط للك اء, ف صمأ أاس عاشوا العجز المكتسب فكا لهأ ش عاا وقداسة ح أ الدوب تت الس مع أقداما ح الالئذو حو الغوب السائو للقاء الغباء ومعاقة الظالل ال تتعش هذه مشئة الجحأ ف تلو الزم بتلوا مادة المق موحدة هذه قبلة االتظا عل جب المغب الذ أضاعوا دموعهأ وقلوبهأ ف ذلك الوضع.. هذه جمجمة الشفق تحتلأ قب خد القم ساعة المغب والجاء لأ عد ممكا والحققة مزحة م غموض التعاش مع الوهأ بات ممك ا ولكه لس مفتاحا لخالص جدد إل أ تجه!! سو حو الهاة ح الفاغ الذ لأ كتشف هذا الظالم ال قودا سو إل حتفه ال ق للموت وال عهد له فق الحاة تتدج كل القأ الحب وال الزما..! أكتب ع حاة مبتكة وأوجد حبا سا قد اإلسا ع لأ سبق له أ عاش ح ستغلق ما أشت ه م أبواب بوجه ال وبوحه المكفه إ سائ حو اكسا ودو خوف.. أا و ه مزا سا بال شفة حاب هذا القد الكس بعاق أو قبلة موقوتة وتص عل ئ س اآلوا! أم لس بعد! الحز ببسمتا المعهودة عل عل الوقت القامة بما تص هل هبو- 30 حزا 2010 م 43
44 صوص قصة جدا 1 للمعا ذهبت لتح ض أوجاعها لتجلس قبالة الغوب علها تفت قلبها لذاكة العتمة,كتبت للصمت قا موسا ال ملئت قواالشوق بالحسة الصاخبة عدما تتكدت م صدق المواعد الخائبة ال التف س طلقها صة الخف الشتاء ف ح 2 أجمل مافه أه اغب ع تفاهات مم حوله م البس لذا فقد أح س بوابل م الشتائأ الخفة م ألس ة تتسب ببطء فه بما أحس بإغماء خف ف ف ومه ساعات الفا وهو تقلب مجهول احت مالمحهأ إل العاس لده صعبة فقد قبض عله دك القلق قبل أ فك بالولوج ألحضا الحلأ فكتب لل ل ع متساة الس الذ بدأ تقم ص أوهامه قائ ا ال:ماعادت دققة الحلأ مجاة كلها باهظة تس د د دو شك إل بك الكتبة.. 3 ة م بو ابات المحدات وقا المتع ب فهو قف عل مقب س اح أفغ الوقت حمولته بباب ذاك العامل تقاض لو فلسا م ك األمل لقاءاتظاه عل مفق الذك فهو س طلة الها الصاخب حه دو أ ستل إله استدا حو جهة السماء ال زق وال ك تخلص م شعوه بت بس سماوة ستكش ف هاء ول فتطلق صوته المتثائب خب ا ة وصاح حة حة 4 أطلت كجمة ف سمائه الشاحبة فا تد شعاع القم م مساءات سابه حوها بدأ كتب ع ذاته عل المختق ف أوصاله ساع إل مساحة جدول صغ فاتفعت حته لتبلغ أقا ض الح ف ت ش ع الجم صهل بتواصل فتالشت سبائك ل حببته فسا جموحا قبض الفزع ف قلبه ك ال غلبه هاجس االكسا تخ حو األفق الغبا ع ذاكته أغق ف الظ بعدا غدا غم ا ة زقاء ابتعدت ع بقة الغوم هكذا بدأ بح ع ظل ها الم م ف ساحات حزه الشادة فاتحب عل بوابة الخف مال ئا دمعه م سحابة عابة 5 بدأ كتب كعاشق تتسلقه فكة تكبه جملة تهاجمه عباة تهاده مفدة هكذا تك فسه للكلمات وحمتها فهو م طول عمه عش ب أاب المعا بح ع سبل تو وحدته
45 تذك ذلك اله العجوز الذ متد خلف الواد أ له ها تما تسو ل محدا بالقب م جبل فبك بشج وبدأ مس دموعه الذهبة عله حط بتقاعد إزاء تذكه لهكا ادمه بذ الطبعة عل مأ م أفواه العاة الذ استغاثوا به ع ا ثمل تاء م ضق فوهته شهقات التعساء والمسد.. 7 قالت له : وحدهأ الصغا وأشباه الجال عتقدو أ البح بحاجة إل قطة ماء... لأ جب أكمل طقه وهو ضحك وقفت خلفه و ه صامتة كتمثال 8 محاو ا ال الدخول,تساءل البح ف قاة أعماقه ع ماجول ف داخل هذا الجل اح تتمله بشوق وحز وبعد ا هذه المحاوالت وجد البح فسه متداخال ف بوتقة أفكاه,بدأ حلته العمقة ف تفاصل حاته, بدأت مقبا م لوعة البح أك فتك تم البح أ األمواج تقتتل ف وجداه, أحس بذلك فهض, بدأ م ش عاقه ح الموت لك فو حء به,أ فه قلبا م تا قد مات ولأ سبق له أ ولد وعاش فغ البح قاه ق أ كه وشته ح البح فض أ غقه,كا غاقا قبل أ ولد ف إغاقه لأ عد ف فكف فك الجل سء فد,حزه بح أعمق مه لذا مذ ذلك الح أحس البح أه أصغ بكث م بح أحزاه فق البكاء إل ما ال هاة... 9 تمات أفاسه ال احت تطلق غمات وتتوهات ممزوجة ش الهواء ال د ف ئته,تابع المشوا ب بالصمت واأل,تابع طقه دو أ هتد لمكا فبدأ فك,فك عل طول خطواته والدوب ال مض علها,أعماقه تهتف,تزداد بضاته,وتابع مشواه البائس,وهكذا وصل إل مفق وع,وتوقف لحظة, تساءل خء دموعه ف ذلك المفق الوع,أسد صده الباد قب جدا متداع,بدأ عزف بتوتا سعاله أغة هذه الطق الصقعة وهذا اللل األعم والطول الا تقص عل الجم,وعل طول األ تتسأ عل زجاجة البلو المكسوة مالم امأة أملة سكه ا الجم وبات قلبها,ألها أحبت زوجها المتوف ملء ززاة الاب الفس,تاولت ذاعها,بدأت تعش عل غبتها الوحدة ف البقاء وأمتها الطولة األمد ف أ ك أوالدها قبل أ داهمهأ شب العوز والحاجة,اختفت أفاحها وبدأت توض أحزاها ومصائبها تقتصد ف دموعها وتصمد م أجل الكامة.. 11 عل طول المشوا بدأ الجل غ وأحاا ئ,فاختلط غاؤه بته بات مو ا ا ال جم ا ال,أ الدوب الموحلة تتع ج ف مخلته أك فتحب أ ستسلأ لخاله,أللمه وفجتة!,أ م بعد ج ا ال بط ت ف الخطو,س أ بشوق,لك صوبه,داهمته أطاف جملة,أ ف مالم الجل األشب السائ ببطء مالم أبه فتبس ماتبدد ثغه ومالت بسمته ح أدك أ تخالته مضت وإ هذا الجل المتوف,والده ل لس أباه سعا عود ثا ا ة,ومالمحه التشبه غه,فالخال عاجز عل تجسدها مة أخ فه
46 مشت الفتاة العاشقة وما عل صف جاحها,قت أ تلت ق بشخص كا حتل كاها ف زم كا العشق فه كل حاتها,لكها المست قاعا جددا فحببها لأ عد إال صفا عل شمال الحب,لأ عد ذلك البع الضاحك,كا مشغو ا ال وحصا عل تجاهلها ح اقبت مه قالت له: _ مابك,مابها وحك!! _ اغ..,لماذا عدت _ لأ أعد إلك ألك مت مذ أ مت _ واآل...,مالمطلوب!! _ ال سء... صم مت الفتاة مذ ذلك الموقف األخ أ تكو واقعة ح أسطوة الحب وتزداد أ تتص ف بلؤم وتمد وتم ف التعلأ م سخة الوفاء الذ قادها إل هذه التجة هكذا وبالفعل عاشت ذلك و ه اآل موهوبة باتقاء أجمل الكالم المعسول لتقدمه لشاب مثا ل ق, شبهها سابقا لتطعه وتقتل فه وح اإلسا,لقد أصبحت سسة مذ أ اضمت إل عالأ آخ ذاك العالأ كات تحتج ضده و ه اآل صوة عه!!!! دهش الس ط 13 قسأ المو م هذه المخالفات المتكة الذ عمل ف ففك ف فسه لماذا وضعو مسؤو ا ال ع هذه المخالفات واألخطاء,الحافالت الخ صاء تس م أمامه,وم واءه,ملك صفاته الجملة ال تدهش معه كلما بس بحف,أو ضخ بوجه سائ ق التكا س والحافالت,إه حمل المخالفات إل هؤالء والد إل م سظل الحص الحص لهذه األصفة ال تخجل م خطواته وآثا داجته الاة أمام كل المتاعب,تصف الجل المالحق والماقب م قبل كافة األجهزة األمة بهدوء واتباه,فهو الد ها إل صده محاو ا ال أ جد ف م تح ساعة االعتقال وبما تتته اآل,فاختبت ف أحضا زوجته وضم أحضاها دولة األما والدمقاطة أو جد غفة صغة غ سج المفدة دف فسه فها إل األبد لك سعا ما مضت زوجته واعتلت وماتت,وأثاء ذهابه وإابه إل المستشفات وم ثأ إل المق ة لزاة ق ها شع بت مفزة أم تقب م المق ة فماكا إال أ اختبت واء ق زوجته تحت الخامة ال قش علها اسمها وتا خ وفاتها ضأ الخامة بعف وخوف ح استسلأ لوبته األخة الحاة تبدو لعبة أمام اظ الص األبكأ,ق أ لعب لعبة الغمضة مع أخه الصغ األعم,ح أغمض ف مكا ما ال مك أ جده فها أخوه األبكأ,اختبت تحت الس الص األبكأ عه فاح األعم ختئ وعدما بدأ الص األبكأ بح ع مكا اختبائه وجده,فتخذ صخ بفوزه لك األعم ظل مختبئا ظاا أ شققه لأ ع عله بعد وظل الصبا عل هذه اللعبة ح بلغا أذل العم... 46
47 16 أول حف م ف للة بال قم وقد اعف بجمته عدما قبض عله,قال أه كتب قتل عاشق ج ا ال سكا اسأ حببته واسمه عل حائط قدأ فاح هذا السك بول عل الحائط وكا هذا التصف مؤدا إل قتله,لكه اح هذ بعد التحقق بعباة اح ك ها بجو :)حبب أطه م القمامة والبول أطه مها وم (!!!!!!!!!! 17 األحالم تسكه,تح ضه عل التمد,حس باالجذاب حو الجس اللطف,كلما اودته فكة أ صخ قمة الشوة,أحس أ فصاحة لساه تدعوه لفكة مجوة أخذ تسلقه ا,آا بعد آ بدأ بحثه ع س فسه ف زعأ أه قوده للجو,حسبما زعأ اآلخو فقال بالتتكد ظل الحب هاج ش المطلق لذا أحببت أ... أخط ف صفوف الجوم المضئة أقطع كل ما بط بهؤالء البس المح ط 18 وعقوبة اآلخ ذو أعمق ما ف المشاع صدقها ح لوكا الزم غ دقق بجداوله ف مكافتة الطب الطبائع الدئة,ظل الجل مذكا طف ا ال تساءل بعمق وقول ع داخله أها شبكة معقدة م التساؤالت الخطة والمثة,قوده الظ والخط ت طقه إل قلبه,أحس بإقاء فك أل شب البة بق ف متاول عقله خأ بمجات تفكه واللب صل إل حل,ح قوم بفت باب آخ عل فسه,حاته تبدأ م ظ إل ظ جدد وهكذا الحمام,لكه لأ غتسل,بل اح مضحكا إل هذه الدجة,تع ف تساءل المهج ف فسه لماذا بدو فك,جسده مازال ح ا مثل أجساد اآلخ وهو لأ فقد شئا م أعضاءه,ولأ ك مشو عاهة,غط ها أبدا أو له تساؤل آخ,أحس بالضحك فضحك,أخا أحس باالتاح,كات ضحكته جوابا حتما ألسئلته ف الكآبة والضمو,عدها أ أ ضحكته س الحاة ولغزها الكام ف 20 الحذاء الجدد قال للحذاء العتق:أا أجمل مك بكث,مصك ف الحاوة الحذاء العتق استسلأ للبكاء ولأ ستطع د إهاة الحذاء الجدد له: مضت األام والس,أ الحذاء الجدد فسه خقة بالة,أم ا الحذاء العتق فقد سخ مه وقال له أت أقب م مصك تحت قد م ف الحاوة اة,خالل قادته وهوائأ,دهس عامل أخذ الساة بعد إذ أبه الائأ,غط ف وم عمق,وهو قود الس تظفات بائع حلو مع عبته, قطة بضاء هزلة,وعجوز مس ة واصطدم بشجة كبة ح توق فت ساته ولأ ستقظ م ومه 22 47
48 ح ذهب أللماا ألول مة عاش سوات موته وعذابه محكوما غ قاد عل العودة لبلده فهو محكوم أله أحس بصاخ لأ ستطع كبته كعادته لأ سم له بالعمل وكلما أاد العمل اكتشفوا أه عمل دو إقامة فمعوه مجددا وأخذوا مه المال وأخا ذهب قب البح جلس متتم ا ال دموعه وبكاؤه وضخاته ال ابتعلها البح بفأ ظالأ 23 أعماق األخ تخج مها األفا ع الصغة والكبة والبوض ال تعش فها المزد م األفا ع الطفلة ال فق كل تبدو علها سمات ال اءة والدلع الطفو ل كل هذه األفا ع تخج وتتاسل م ألسة البس وطبائعهأ صف وشتاء فت المقه بابه لجتمع فه الاس وتبادلوا موسما تجاا أفعواا جددا لبع أفا ع بمبلغ م طائل م الشائعات واألكاذب والطع بالاس لك أفع واحدة ال تد الخوج إل تلك المقا ه لها فصة تتصد واحدة ف األقضاض عل الفائس لذا صعب عل المء ف هذا الزم الوصول إل هذه األفع ألها خوف العالأ واتابه ف ه تجدكل سة جوشها لتفعل فعلها ف عقول هؤالء البسطاء وتس ألواها أفكاها وطقها السامة وتاط ح ته اطحات السحاب م أجل أ تغ م لو األض والسماء واألبجدة والقد 24 أجمل أواع اآللهة تلك ال تسمو إل ماتب السمو بالعقول المبدعة ولس ألحد اآللهات مسوم قتض بحة الشك والتمد, فعاقبة ذلك معوفة, وال م حاجة م اث تحدثو بهاكل إلهة تقول أا الواحدة الخالدة وسبل التقب م مفتوحة, فتصاب اإلسا موجة م ذهول وتساؤل, فق أ قطع الشك بالق وعبد هللا الواحد األحد, استجابة للمطلق الم 25 بدا الطائ الملو المائل للزقة مدهشا م مظ البسات ال أخذت السائأ تتحش بتشجاها الطولة شبه العاة, وبدأت الشمس تبصق علها بحاة مقززة وعالة ح أ الصف بدا ف أوج عفواه مع الطبعة, ب كل البسات ع فع شجة ب ولم ا جد الطائ بعد عشا لفسه, فبح فوقها عشه, ق ف الماء وتالصق مع الاب تحته ف مشهد ؤة مح, وبدت له األشاء أجمل ف متاول بصه الدقق, حد المغ ككآبته, وتابع تحلقه متتم ا ال األشجا المقطوعة, وطا ح وصوله لمدة كبة, استم بح ع مكا ب فه عشه, بعدا ع شباك العاكب, والدو الخبة أو المهجوة استق تحلقه فوق حاوة كبة مكتظة بالفاات, واسح وام عمقا م فط التعب, وف الصباح باس عمال الظافة بإفاغ الحاوة ف اختق الطائ ب الفاات وأصب مسا مذ ذلك الوم مكبتهأ ح 26 ظل شاعا مجدا باعا متفا بموسقا البا, واأللفاظ تج مطواعة ب لساه, وحصل عل لقب الابغة المحموم بعالقة عشق كتابة سالة عاطفة توددة, م زمالئه لبوغه ف الكالم, طلب مه أحد الزمالء فكتبها وأسلها زمله للفتاة المعشوقة ووصل الد سعا وفه: )أجمل مافك ا ف أك كاذب م طاز جمل, مهما كا الكذب جم ا ال فل حوز عل مكاة صدق العباة واألث الجاد, حظ أوف,, مع فتات أخات( 48
49 27 ف دخوله الغباء كبه م أسه ح أخمص قدمه, تساءل وما ما ع س فقداه للذكاء, ولماذا بدو عصا م وساوسه, فلأ ج, وحاول الوم عله ال ستطع لهذا الأس, فق أ دس أسه ف الوسادة متخلصا االستقاظ بعد ذلك إال وقد عاد الذكاء لدخل أسه م ثغة مكه أ تسلل ب اعة داخل مخه, لكه فشل أضا فلأ ستطع الوم.. ف الحدقة العامة, متتمالا ته األشجا, وشاخصات تقول ال تقطف وف أحد األام, الوود, وأخ ال تل ق األواق وحافظ عل الحدقة ف ه ملك الجمع, والظافة عوا الحضاة, وما شابه م شاخصات, وشخص بصه عل فتاة تقأكتابا بعمق, وتتفحص ف الوقت ذاته حقبتها, لم جمالها, ولو ثابها وبستها, فتساءل عما بط الحدقة بالفتاة, وشاخصات الحدقة,أحس بخال طفف جمل, مع تفك بما ج داخله, ومع الوقت أحس أ مفعول الذكاء تحقق ف ساه ألعصابه ومشاعه وفكه ال أدك أ تذه, صد ق م ع بحاجة للقاء حمأ معك عدها ظت إله العاهة قائلة: لك اغبة ف قضاء الللة معك ا مع صد ق أوال كما تشاء فسها, كف تصب اللذة ابطا ساما بهما, وهل م الممك أ استغبت العاهة إلضاه, وتساءلت ف تكو باط ود جمعه مع صدقه!! 29 البا عج بالسكا, والاقصة بدأت تخلع حافظة الصد ع هدها بتحال وإغواء حسب طلبات وغبات عاجلة م بعض األثاء الجالس, أحد السكا سقطت زجاجة وس ك م ده, هض تمال بجوا الاقصة العاة, وبدأ زمات قوده الوقة المكدسة ف جوبه الفضفاضة فوق شعها, بما احدت دموع ذاك العاشق الفق الذ جلس باطواء عد زاوة البا, ظلت دموعه تتساقط تماما كتساقط زمات القود عل جسد الاقصة.. 49
50 )كلمة جددة( ماذا مك لإلسا أ كتب.! بالتجة فالواقع فض أسلوبه الالذع عله, والغبة لدا مستمدة بما شع به م إجبا ح بدا بالبوح ب شء ما.. ول بإمكاا الكتابة ع ما تخله ائعا لكتبا.. لك القود تحثا عل الحققة ووصف الموجود كما هو ال ا تباع عالأ متخل بدل ع هذه الهشاشة واإلعاء السائد كواقع حت م ف الحاة.. لماذا تشاءم! وال تفاءل! تساءل أحد ما غائب كلا ع إداك الوجع عدأ التذوق لحز بات أاه.. ح عتاد اإلسا عل الصمت إزاء هذا الواقع وص عل كا ما حوله.. ستل بهذه الطقة لس هذا فحسب بل قوده ذلك إل التسط وسماع األجوبة أو اختالق م إذا لأ جبه أحد غب وقتها ع الحققة والحاة.. هذا زم الشبهات والهوب ع كل ما مت بجوه اإلسا الجمع تسب جدا م مابع الهوب والضعف والخاة عل الذات والكذب المظأ بح اإلسا الح ع م ئ معه وكو كم بح ع إبة ف كومة قش وحاول أ جد التا س فشل عتمد عل شخص تكاف عتقد أه الضماة فكو كغق تمسك بقشة والبعض ظ وقول أ أدبا سوداو وتشاؤ م فإذاكا األدب حا فعله أ طبع الحاة وصفها بشفافة عدها ال بد لألدب أ كتب ع معادلة الذات واآلخ البد أ ج سد الحققة ج آالم الكلمة لسبغ علها ما اه أو توج م كف ع به ف بوتقة هذا الضغط الو خق ما شع بل عله أ ظل أما سكتب األدب إال ع احتجاجه عل األزمات ال ه مها فال فجسد الحاة كتب ع مواقفه بثبات وإضا عل فع قأ الحب واإلساة فهل عت األدب عل ضوء هذا المبدأ تشاؤما! صف األدب العمق ف المواقف اإلساة حاول إجاد إسا قاد أ ؤجج م مفهوم التغلب عل الظوف والظواه بش مظاهها.. لس األدب إال تصعدا الحتجاج الحب عل قص هامة المادة ال تعت ببذو الكاهة واالقسام ع التا خ البس ح تعت الحققة األولة للمتساة فضحة اإلسا األول الذ قام بخق الذات البلة امتثا ا ال لما د س القأ الخالصة ال تتص له كوجود إسا ولس األدب سو دة فعل ساحقة عل مسببات البؤس ف الفك والعاطفة والغزة الطبعة فهو فز الو ع ف عملة التخاطب اإلسا بغة حوا صاف م ش أدا التشدد والتطبع الوح ش الذ تقمصه البس بسادة تجاه بعضهأ ح تغب العدالة ع ساحات الو هذا ما دو ف فلك األدب الشاف الذ عكس مجمل القأ الحضاة األزلة ع طق ص هادف ستخدم اللغة بطائق مبهة توة تد الجمالات إل سدة الحكأ اإلسا ص عد صاغة األشاء وشكك ف صحة المسلمات فكك المفاهأ التحول ك بت بفضا اإلبداع حو صحا الجمود الصوة تعش ف ظل ثقافة المتغات صعد م ع إل الحة خاج زاز العبودة والهل ومحاكاة وث الثبات المؤد إل تعطل شبكة الفك الذ اله وفض ما أ تحل بعاد المتصوف واألحا والكبت وعقد المازوشة الممتصة لملكات العقل القاع االجتما ع م أجل حداثة متجلة بالسح الهاب إل الطبعة متحد سلطوة التلوث ف دهال المطلق حداثة تحم الحكة التاخة بعدة ع هذا المتحل صفة العصة والوقح تجاه قأ األصالة الحقة بذعة اللحاق واء السوق الاهة وقد أساؤوا لمفهوم الحداثة ال تتصل م تهات المتبجح والمصفق لعبثة الوه والتحلل الخل ق حداثة تحم مجزات السلف ال تقدس أو تتقوقع واء عظمة األجداد حداثة تحتج عل مماسات ثلة م شذاذ اآلفاق م الذ حتالو للصعود والتسلق والوثب فوق سو األدب الحص فهأ لسوا سو عا ا ال مهئة للؤساء والسالط حداثة تتص ألحا اإلساة فتجدد م مثاق الحب.. هبو
51 ئ )ما قبل العودة( أصعد قمة الجم ألجلك فاالحاق هو غابك ألمحو الغبا لوه المعتوه عل شباك الفاغ.. أشهق باعتدال غ أ ف حاا صدك أشتأ بزوغ الد مثل شمس هدك المتكو واء مجة العتمة, وألتصق بحأ الظل فهذه مشئة الخاب أل عتذ ألهامات الصاخ والعشة الدائة المقمة ف أعاقا المتعقة م مشهد تالطأ جسد عاد البح وال. أفك أبواب الموت ع السحب ال أطلت ببؤسها أمام ج وت الكاهة وأفت السادب المقفلة لساع وأغلق المشهد السوداو المطل م بوابات هوشما. أازع كغمة أصابها احتضا الو بوابل بكاء ثأ أت ح كفاع شجة عزباء تقلص جذع قلبها أكل الدهشة الباهتة أجأ المد والسحاب األس لحجاة التعب أمج بمل الغوب ماجمه المتحة كا قصا أفع آه ساعا أستظل به جب ضبت ع الفح.. أتوسد. البعدة المل خلف أوكا األفا ع ال أ وسط سهل وع أزج بقاا خب ف مستودع الس لقد تحول البكاء إل سك فجتة تساقطت دموعا عل فاغ اإلحساس وتفاهة الفجعة. اختق الطه اتدب الصقع عل شج الحب فعد ا قد ومت م فوك لأ عد موجودا ذاك الذ ستسوده فالكذبة متة والحققة ثملة والعب وزع ع موت الحب ف كل مكا لصق ح صو المتح عل حطا المال ه وأزقة الشذاذ ل أقبل أ توسل م أحد فقد اقطع حبل الشفقة ح حاولت أ أشق به ف ش وفشلت.. أضعتك ا حبل المشمة أضعت آخ أحالم الضع سكت الوحوش واألشباح زاز أحال م كل هذا للمد, كل هذا للبؤس المجا للحقد الخص لهاء سموه باألمل, آه ا أمل اغتصبوا فا البسمة وأودعوا طفولتا للجحأ, وائحة األلأ تقتحأ شغف العط لتهدة الموسقا ف ه تكتب محطات الحلأ لتها ف مهب الصد الغابة الذك كف تكا! ح طالبت حبب بالوعد تكس شج الحب ف ضلوعها واحت تعل ع حداد الحب أغة الغاب ع أابه لطمت الحببة جحها بالص واتحت ساا موتها استع ف وا ح المق فكس تت الوقوف عل وت األلأ هكذا سد توهج القه م تهدات امأة تخ ف عها أحالم الضع هكذا صاب بتفسا للحب ح فاق الدفء وأ الخصب وشع بعقد الح وسطاات الهواجس وحم تأ صمتا مواسا بازداء ه ذ األخالت.. كل ذلك ستبد با واآلخ قف بكامل غطسته أمام أعا غابتا تصطع الوهأ وتستخلص م فتوا الع الذكة. قابلا اله الش ح اتفع القلب أمامه كطائ الح اكتشف مداه الكب ف ماا غبتا اتش عل ضفاف ثملا أهذا اله اسا صو القادم م دا الحائق أغ سحابة بك م بمائك وماتس م دعائك فتا ذاك الش ق المت ح بزاوة قصة ائمة قب جدا المقاصل الدئة ح أع دو خوف عل جسو اتا وقل ق. أكتشف ق المصادفة وأحق ف كتس اشتعا ل كطائ اللقلق ح ساف حو مواط الدفء ها أا أها المسافو المتعبو.. خذوا ما تبق م ماد اشتها فوحد م أشتاق للعبو دو صف التفاتة دو أد استداة غا التحلق حو مح فطائ معاا فقد فتشت كثا ع س امتال ع جاذبة قه و ك للحب امتداد ال متاه فصل غأ تخله ع وفتشت كثا ع لحظا المتاثة ف األماك القصة فاتم لسود الضاع بكامله كأ ؤقا الشوق لحظة التم لعودة المقذ... 51
52 كوبا 1 مفكة عاشق م ألك ف الحاة دققة حلأ أعشها قت أ أتذكك, أكتب عك بفضول األطفال.. مللت الحاة بثواها ودقائقها خجت ف 21 آذا بحثت عك صادفت العدد م الفتات ولأ ألتقك دمو ع تتذك خطوا آثا الوحل.. وغزاة المط آها ال ال تت ه الساة اآل تم ض ع دوب جا ح, تقاطع األحزا بؤة الشمس ف عتم, مزق فح الصغة أما اتجهت مثل محطات السف بعدة وهذا بك والغوم البضاء ف و ح.. بعدة ع وأا أشتعل كدوالب محق ف للة ووز 2 فوق تلة مش الو 3 أس إل الموت وال أ الحاة سو ف صوتك أشع بك أزداد قلقاكعصفو وحد ج جاء بتال تحز جاء أ تبتس م كوبا- 21 آذا م كوبا : مدة تقع ف أقض الشمال السو/ غب كدستا 1-2- ووز: أس السة الكدة عد الكد القو م وفها قام احتفال عد ووز 3- مش الو: تلة تقع ف كوبا 52
53 م غصات.. األغا الجملة والقبحة تجتمعا تضما معا لدبكة شعبة تمسك األغة الجملة بد األغة القبحة تدبكا بشكل مختلف ع بعضهما, ختلط الحابل بالابل وفق أمثولة الطبل ب-دوما 1 - والعس استعاض شع ب-حستا- 1 ومما زاد الط باللة حضو العدد م الاقصات والشاعات لقم بتداء اقص ال مثل له.. وجتمع وفد الشعاء والقو اد لقوموا بتتلف مجموعة م القائض أشبه بقائض ج 2 والفزدق 3 وهكذا تتأ مماسة اللعبة ب صاوة األضداد, تقاسأ فها اإلسا مع البس تلك الثقافة المخلة م جملة ؤ تتاف وال تتآلف..تتف المأة م حالة الزوج وفوضوته تقأ عله كوه المسؤول ع عقدها وبودها وافعاالتها الكبة تف الزوج م زوجته إلهماله لشؤوها وتجاهله لغباتها وامتاعها ع المشاكة ف حاته الطبعة فغمس ف أجواء الخاج وال عود إال ف آخ اللل ألحضا مستسلمة لوم عمق البطالة تتكل ئة الشباب وتتبعهأ كمخ أم, تالحقهأ تماماكظاللهأ, والحبل عل الج ا! دوما حستا: م أحاء دمشق/ سوا ج : ج ب عطة الكل البو ع التم م )33 ه ه/ م( شاع م ب كلب ب بوع م قبلة ب تمأ و ه قبلة ف جد الفزدق: ) 641 م م( شاع م شعاء العص األمو واسمه همام ب غالب ب صعصعة الدا م التم م وكته ابو فاس وس م الفزدق لضخامة وتجهأ وجهه ومعاها الغف ولد الفزدق ف البصة
54 ا اساحة فح أعف أ أجمل األحالم تلك ال لأ صل إلها بعد فال تكف مساحة الحلأ لتكو هاجسا لدا.. الخال عاجز ع إسعادا الحب طلع م شب اك لدخل إل شب ا ك آخ باسأ مستعا ولباس تك كل وع د طلقه لساه ال تعه ذاكته.. أ كم األمل.. ف ألبستا ال حاضها الغبا أم ف مخلتا ال ال تد أ تتذك شئا ح أها ال تسم أ تفك باألمس.. أعف أ كل ما بتسأ ف وجوهاكذبة,, كل متساة تقص عل أوتا هموما خدعة كل ملهاة تتعلق بصد ضحكاتا محض بكاء ح زجا أحد ما ع الكالم شع بالصمت أو الخبة هذا عص تكمأ األفواه الحزة لأ تعد اآلهات تطلع م صدوا بل م غباتا المستفحلة بعشات ال تم ب خامة الحس ودائة الغزة ف جلوسها عل عش التعاسة السامة علا أ شك بحققة أ المشاع والغائز تتبادال االدوا ف مكا جلوسهما ف كوة اإلسا الدعابة أو إه عالأ ض لفظاظة قاتمة, وال خا آخ عا م الجدة ال خا ثال المزاح الثقل أو العبوس المف االفاض مسؤو ا ال ع كل تلك الفوض, لأ تعد سوسة التطف واإلدما م حششة الكآبة بما كو اإلله كة البس مما سلكوا طق تقدأ القاب البسة باسمه.. إه عالأ غب تعجز كذبته تط ل عل أ الغابة ع تتوله, وعجب ختص بعقده ماهة الخواق هذه الكلمات كتبتها وأا أحس بها بشكل دقق, إذا فالكتابة اجتازت لد الحالة التعبة المعتادة باتت تدخل أك ف صمأ إطا البح ع األشاء المختبئة غبا عل ف ش, ب ما ألصل لدوب لأ أبصها قبال أعف ج دا حجأ بداخ ل كل ما أعه أ اتخذت حصاا ما أبتكه,, فغابة الحدث تتقمص وشجا األمس كا جددا ع ل, أ أدخل, بالكامل.. ف بقاع متاثة أس تدج الغب ف كل هذا, أ ل تفس معالمها بوضوح ه التجة المعلة ولماذا اآل.. فهل صعب ع حو تقالد تصامأ ال أصل لها تتلبس والذ بات جلا هو مد تعا ش مع هذه الزلزلة الخاقة للغابة, دهشت أضا بخبة ف اقتاص المالذ اللذذ أما األحالم ف ه كما أ حققة الوجود المعل ف ك مواقفا المتعلقة مع اآلخ.. ح بحاجة إل عالأ الكتابة, والوجود هو ذلك اللغز المفضوح, ش إل أ األجواء ال م ابتكاا, ك تهض با التساؤالت ح ال تفاجتا بالصمت مجددا إذا فتا أك العاش ق حبا تع للتساؤل والتتمل وهذا عود لحاالت اإلعاء والتعلق أحس بمحاضتها لجواب هامة متداخلة ف ح ام ل مع األشاء ل ك أستعد تفاصل الحاة, أجد معفة الصلة ب أجد معفة العقد ال القضاا تحض المض أك ف البوح أفضل أ تسود ذلك الح م جب أ أقأ مالم ذلك الجل أو تلك المأة ال عل أفكا هكذا تبدأ ظا بتفحص اآلخ, كف أعف حققتهأ هل هأ عابو, أم سع و, أم إهأ سبقو أك أو لوقت ما ألثبت صحة معادلة الحب م مد القدة عل البقاء والتشب بالجذو الحة الدمومة ولس كفة العبو.. الفتاة ال أتشق فها صلوات الخلود, تبق تغذ ف العوة والشاط أو تحل عدها أك البح ع أخ والعملة ف كل األحوال متعبة ومكلفة.. إذا فالحب هو خلق الدمومة ف عالأ فا واآلخ مالأ حقق لا أطول اتباط فهو عباة ع وهأ متالش كت لأ وجد.. 54
55 ))داءات امأة(( صق المتهك قل حدقة عتقلها الخف كل عام تهتد إل ساحل حا مهكة م أوث الئذة إل الضاع جسد امتداد البح والسماء و ح سفة تحمل ف متها أ واح الساء أبح ع جل جتاح ظال م بع ف د ح صم موسقا السعادة ف عل شع الذه لح ف جدائله بق الشمس مس بزت أامله تفاح صد اللت أتعبهما الصمت أشقاهما الضوج أضاهما السح المشته عذ مهل العذوبة والقاء س ألوهة المأة وقدستها خضوع الجل بإادته العاشقة لها ف جعب أفكا ع الحب لكل امأة تحمل ف صفحات جمالها ذكائها فكها العاشق جموحها صوة عشتا الخالدة وأاهتا بة الحب والماء العذب أاد بصوت توسده العاشق بصمت العظام إل امأة سقطت عل ماا الحب فاستعذبت سقوطها أخته عل جبها جب قلبها شهادة مالد أخ إل كل اماة دشت عهود عشقها عالمة اخالص واضحة لجل أحبته إل كل امأة ذهبت ضحة مفاهأ مووثة م أسالفها المأة الفاشلة أكتب.:لد السق طعة عصماء تخل فكا تجعله واها وقاضا ع فهأ الجل جل ما تماه م وط ومالذ لذلك كا الحب أك م أ صفه أو أ تحدث بصفته والخالص وجل عما الوحد م الوحدة والشعو بالضاع كم بحالة االصاف لسكا ف الحاة أوثتا فه ذلك الحز فه ذلك االغاب والح والجو فلماذا ال ق به ف عالما وعف أ لقدستا ضما بمزاجة ذلك الجل الذ حتل لب ا بكامل ما فه إه العاشق لهداه ف أحضاا فلقذه.. اه العابق بالحز المعت ق بالكتما فلستشقه إه الغائب ع أجفاا مذ األزل فلعاقه.. لذا فكو أتحدث ع ف ش ال تاقت شاك ل أ أثبت ذلك بت أ الكلمات عل الال هذا لاللتحام بم أتوقه كامأة ذات قلب وإحساس كا ع.. الشعو االسا الكلمة األ ت معاها ال اق عل ألسة اللوا حمل القاء األثو ل ك مشعل الفك الذ تجاوز حواجز الذكوة المهمة عل عقولا..كف تتصل بثقافة العشق ال تحمل ألوتها تلع فكة الوحدة كمفهوم شمو ل فذلك تاج حالة االحاز ألحد الجس إزاء مظومة االتحاد الج ش ال سح طلبا لهذه االما الققة ضعف وتقلص مهجة اآلخ. األمات الجملة تبق كما تبدو ولا أ الصافة تلك ال تشعا بكامل معالأ االسجام والتتلق والتما ه بالجل الذ صعد ساللأ ال ف والثبات العاطق الفك المتحد معا ف داخ ل أحالم حققة تحجب الخبة تستعد ألق الحاة تعد تتب الحلأ تدعو إل هوض المأة ال تغسل اإلخفاقة بالمحاولة وتخق بفوضاها تابة القود فم معف د ف بئات الكب ال ال تستجب للتبل ئ ف كوة األ بشعو الماء ف سا الفس إل إدا ك بكل جزء داف والتعف بل تعش ذلك السلأ االبدا ع فهو مثا حكة وابتكا تزد األ شعوا باأللوهة و التفد بامتالك الجل العابد لذات تلك األفاس الققة تبع ما فكل ما أدعو له كفل بت عد للمأة ذلك واستاف الطاقة األثوة ب فك إفاط العاطفة ف حب العزلة وعشق العصابة والقبول الفك الغائب باألد بشكل خجول ومتبك ق وقلب قاد عل حدة البض لذلك فتا أ حققة أطم لجل حق وشدة الحب وغزاة العمق بعظمة الجل العطوف قأ وزا لأل بعقدها تاقضاتها بمزاجتها وتساؤالتها المتاصلة بفس الجل غبتها المقة بغبة الجل باالعتاق الحق ق م أس التقلدة والال إتماء... 55
56 (( ))داءات مجو ئ إها بقاا شج عف ف دا بكا تد دموعها اآل ف سوات مح ل وجد ح البض وبصدفة قذة تالشت كق ة احلة.. -م ضع قبلتك الهادة ف معطفات سكوها ووجهها أخ! اتحلت م ض معها أضا م المزخفة عل جبها إ أمتص ال أذك أ حضض ما بقب حاوته -وأا أتساءل ضع قبل جح م أمتص لعاب ف ح المساف إلها ق ابتسامة الخف الصفاء ع وجتك أها العاشق القابع ف سج غبوبتكما االفاد!! م - -لست أد صد ق أجزم أ لس ثمة واة تستطع تجسد فظاعة إجام التا خ ف معاقبته لا فتا معلق بشال قلبها الهف ألف آه عسك ف تع ملو ضخة تستعد للحب ف حج المكتظة ئ أك م ملا دمعة غأ ذلك ما فك طفها األاة أ شعو تغتال بشقا وغب كل للة المبحوحة المختق حمل عبات ال ع ه ت خامة ق أحال صمتها صمتها م تتالس وما لقط حاول أ س بعد وم غدوت ضحة المجتمع االستهال ك ضحة الجشع الدو لأ عد العالأ فسحا أمام اظ أحمل صوتها ف تهدا المسافة ف حاب الجم لتك دمو ب قل مد الحاة ع شموعا ا ألحمل قلبها ت ضء الكائس واألبشات ألحمل حاج البؤساء عل مأ ض فكتو هغو 1 عل مآك ستحملها معا لو اقتلعت ال قلبا لدس عه العص ف قل وق ستحمل وحها اصد ق الغاضب سكو لتك اقوس شفاعة ف دا الخلود دباا ممتد آلخ صف مهجو م أ صفة االغاب سو الجام بذا وتعبا وتحدا دأبا أ كو مالذا لكل ط أضاع عشه لكل بعة تقق بصمت وخشوع تقاسأ أسا الطو المهاجة لتعد ألعشاشها وصغاها غأ أ د هو الجم الحاق فستمض ع ه لألبد غأ أ ا زفاتها تستع ف جلدكآبا فتا بتلف خ جسدها المطز بالح والاج زل دس الع ف تفاصل األوثة فع م سوة ظات الذكوة حض الفج عل التتلق و االبالج م ب أهدابها لس مت وثبا عل ذا حوفها األثوة السللة للماء العذب المتوهجة بلمعا الصباح الملتحف ثاب الزقة الاعة كالعط, آه ما أقساك الل عم ما أشد خبثك وما ألطف خا ل ح همس مسستح صا طف حبب ح تكو الشذ حول أدافها الممتلئة وب شفتها المعاق عفوا البح وفوق هدها اللذ تقط ا ا عسال ذا للحاة المد تحبذ الفح الحق ق لحظتها ال تعف طقها حو الخطئة جو مقدس أله ثكمائ دة ع الطمتة الق الباد عج ف خالا أسج كأ هو حائ وقاتل بتعما ف ذلك األق الذ فصل ذلك والود أتم لو أعتق مه ولألبد... -إك ألق بصفاء وحك وم كا له ال هذا الوجود الصاخب فهو صفاء ف شطآ المخلة لتقتف تلك الجمة ال أثات هوسك ه لأ سد الكائات واألطاف وحك تسب ف تسحب م وحك بل ال تزال تتعاق بوحك خاشعة كجمة الشتاء البادة قبالة أحضاك المتجفة ما تزال دموعك القاقة تحتدم بسجاالت دموعها ما تزال تقذف سوائل شوقها حوك تلتحف ماا عاك المسقتا لتب ك حذة وببطء فكتو هغو: فكتو ما هوغو )بالفسة: )Victor Marie Hugo )و دل ووا ف ش 26 ف ا 1802 وفاة 22 ماو ) 1885 أدب وشاع ئ 56
57 الح لتتذك أمسات غقها عل كت فك ح احت فوق سدا ح تعد شهقتها وهمساتها ف وا حضوك أسدت جبهتها لهضاب عطك -أت تو فضاءا بتقداح م خم شفتها المعتق احدا أف بوعوة سفحها وقاوة فئها وضخامة تهدتها لقد صبغت أ بزفاتك الداعة لألمل فتثلجت وتحلقا م وثملت دا الحزة ال كابدت بد القو البائدة إها أا الممتلئة شدوا فقد شفت صم ة ما باحت عل هضبات سف ح وح إها مفدة الشكو دموع الذ سبائك الصقع أدمع الغبا ال ئ ح موا -اللغابة أستبق تغ عل وت الحلأ بها احق فسك بإب الك اء الجمل ح تتخلص م هذه عة ا بدأت الملمات القاسة تم بلحظات م عزلة تعادل مائة عام تخلص م هذه ال لسلبة ال تهشك وتمزقك ال تعتد عل كسل األمل خمول العزم فهما ولدا اإلطواء والتشج الو ح فالعشق لأ بذوه سد ف ضلوعا بل ل ك ع حققة السالة الملقاة عل عاتقا عل بعثا بصاخا ف وجه المستحل لألبد.. ال جب أ تغ بآهات المعتوه بل جد أ بح ع ألوا آهاتا قبل أ دق باب آهات اآلخ فلعل باستادا ألحزا الغ متص مواقفهأ المحبطة السلبة وال ملك أ خا أو وسلة بالكة الكو فالحب ح تدفعا لتصد مخلفاتا الثقلة أحزاا المتخمة المزخفة بقوش الصخب ستد أقعة التضاد جا التكاب االفعال سعا ما لبسا أثواب التسط والخواء الداخ ل وإذاكا م خالل الشوة الحسة ع الذ تمازج مع أواحا المقة ف خضأ هذا العالأ الماد الذ اح ع توصف للحب وإداج المأة الجسد ف قائمة الحاة العاطفة فطلب الحب م امأة بات ها لألجواء الساخة والشواع المضئة الجملة بوهج االزدحام واألضواء المبهة تطالب بفاء المحتشمات داخلا وتص عل الصاخ المشبوه خلف الغف السة فصف المتحذلقات ال غ م جوع المتساءل وال زل عقد القص ف ذوات العشاق الماهق فهاك ف الشواع المتآخمة ف ذاكة المبدع أجساد خاوة سو بإثاة طاغة طم لها م بح ع حب جاهز ومؤط ضم توقت شب ق ت ه حسب سعة القذف أو بطئها.. ستل أحد الغاق بالمتعة والضوضاء المتظأ ع العشق فجب بفسه: هو الشعو باإلشباع الجسد واالبتعاد ع الفتات المثالات الال شبه الجال تماما ا فإ عمد عاشق ما عل مداعبته أو أك فلماذا ستل وقد أعد األجابة بفسه دو أ كو مضاجعته فهو بذلك ماس فعل اللواطة ال بحاجة ف األصل لتعل ق ح أضاف بت المأة الممثلة حاتها تصع وتظاه واستخفاف بالحاة وضاع لوقتها وهد للمواقف المتعددة فإذا اتحا ألوقة المجهول ف الحاة واشغلا بتخبطاتا وأوهاما هذه الحاة ال متصع القل والقال فإا عل موتا المؤكد ف خضأ لأ تعد تتظ.. جوالت هذه الحاة أك م كوها قصص قصة جدا قصة والمواقف ال فها سعا ما تتبدد وتتغ فحاتا لست واة تصد أحوالا المتقلبة المتلوة... 57
58 سا... كل أوجاعها هبت هبت لألمام لألمام وبسعة ك ال صدمها هاجس العودة للواء فماذا تد مها ست ك ال تتعطل حواس ف مالم توجة الدمع ك أها الطف الباد! تج ب حاتها وابتعد. ال تحدق بها كثا أقل شهقة االسفلت المتوجع قب جحأ الط أس قب إاء م الوحل أكتب ع اصفا الشمس وابضاض القم... كودة الجو أدعو أباء شوك الصب ا إل ولمة شهة فتا لتو ف أحت ش غبا الماء فوق بكق ف معقوفا كسدا غائ جما الشقاء وكت مبدع وثائ أفخ تتحول لمخالب ز قاء تم السماء ك اء ف الجح أستجمع اهاات الثلوج فوق القمأ ألعد للتواز حبه األول وغبته ف االخاط لمظومة التس الموح د كمل أحم فك بالثوات أوزع كتائب المح للمال الساخة وأدعو جمع الكائات البلدة لل قص ف صباح ست مكا صباح آخ أتها األ ال ال ت حء إال مع قدوم الغاب امح ذوة الحائق ف ئ كتائب ال تتت اكضة لمعاق تجددها واشتعالها ام ح إلها م ا الحب ال ال تطق كم تقاع وتقب ل تكس زجاج الصمت وتفتعل م الصمت لغات متعددة قد قاتلت كلما زما ال غبة ف التحد بل ف الصاخ ك تؤخ م جدلة الصاع قلما جددا غزا بماه الغلا والحقد عل هذا العالأ الفظ لماذا كلما دخلت إل غف أشع بالوسادة تمش والس زحف والبالط ط والسقف اقص كسكا أهذه إذا ف ف بطقة مختلفة لماذا ال تكو كما عهدتها عل هاة العالأ!! فهمت علك.. تت تحب احا األقل لقد أحببت االحاق فوق الجبال العالة أت شاهدة عل هذه الغبة ال لأ تحق بعد بداخ ل ستحق وسعاد تكو م جدد الذ مث ل ومثلك ال حقو لمة واحدة!!!!!! 58
59 ))قص(( مع أاشد السه تفت الجوم بتحداقا الثملة فهض وقد حملا ثقل اللهو عل ظهوا وأكتافا الشقة تتخذ حزمة الضوء لفتل شق حصد البهجة ووقع عل المعتأ م أجواءا الفسة أمد جسو تتح مع كل م له عالقة باإلسا الجوه الحق ق كباح ومستقص ع الحققة بمتها وأل السبة تحتأ عل الحققة اال زواء واالختباء ف طف ضبا ظل الزمها وحدد مساها ف الظهو بهذا الوجود فقد بقت بالسبة لحا هاجسا أشبه بالخلود والس ع إل كمالة األشاء م خالل االستما بالتواصل مع المأة الموذج وهج المأة المالذ أ الجسد تلك ال تجعل معفة الجوه ال ق أما مئوسا ف كث م األحا بالوات العابة وكل عشق ت ه تج ع استهتا فكل حالة عاطفة ال تكتمل اجمة ع االشغال الح ش العاشق بقلب حببته أو استهتا العاشقة بكدح الحبب م أجلها كجوه أسم إ أطاف البس تتجسد كماذج تمل إل المأة ف ه ال تسك المتاهة الكوة ال دو ف متها والحد ع لحظات الدهشة كات أثم م أة أحاد أقلها عل مسح السطو وما دامت المأة تتصد قمة اإلبها فهو هاج ش الدائأ الذ جعل كتابا تتمخض ف حقل المذكات والس العاطفة فالحد ع الحب ف مجتمعاتا السقة أشبه بالدوا ف حلقة مفغة فكل ماف ذاك الحب مشبوه لد القابة االستخبااتة ال دشت عهود فق الحب هضة وف الكب شذوذ و هطقة ف ه االستبداد والفساد األول فالقاو هو العه والحكأ الم م التهمة المفضلة الجاهزة كتبواب جهأ ال تقول لوادها هل م مزد فما دامت الكتابة مسحا موودا م لإلسا فقدكات ذا ه ال تتا ح وتتحدث استكما ا ال لماسأ الوالدة وهاجسا المشهد ف األصل التكو والعات وتلعب فه ح ل م هواجس خوف م الفاء والهل الداخ ل ف ه محض عالأ تدد فه األهواء أ تبدو عله فكل ما أبوحه البصة الدو ف محاكاة المادة والواقع م أجل استهاض الحاة عل ما بع ه هذه األسط ال ال لخص هواجس الصبا وعفواه الباح ع التواصل ما ج عل البوح جعل هأ لها أوغأ سو أ تحصدكلما دو أ تدك خصوبتها أم دائتها ف ه تظل تفت قلبها الواسع بشبق وتضأ حوف المتاثة بحاة امأة لأ تماس أوثتها المشتهاة طلة عهودها المصمة وكذلك بدت ل األسط عالأ خلو م إشاات المو وأظمة المشاة لقد أعطت جل ما لدها م حات للكاتب واختات أفخأ ما تلبسه الستقبال كلماته الوافدة م أماك مجهولة ف باط الكاتب الوالدة األكدة للحب خاج متاهات الكتابة والمخاض الذ ج ف كل واة إما ه قاءة لسلسلة طولة متساوة تحدث عها القلب تمض هادئة وكتها ف حالة هام اإلسا طلة إضاه عل البقاء ع العصو باتت الشواع تغدو ذات للة مزمة خطوات الذاهب والغاد ف حوا مستم مع اآلفاق المعتمة المزداة باالزدحام والو فالجوم مشغولة بمكاج باتها والاح مشغوفة بحكاا القم والشباب مشغلو بلعب الوق سو بضع قلوب تحتفل بمشاهد عشقها وهؤالء بدأوا فكو بابعاث المشاع وتدفقهاكظالم القبل السة.. معضلتها تلك المأة الخائفة المطوة ع فسها وحببها أها تحجب فسها ع حققة بضها بهاء سم حب الذات واألوثة المغة لأ تقف وما عل مآة فسها لتتتمله م الداخل بل كات تحبذ طلة عمها عل الوقوف أمام المآة وتتمل زفها الكاذب وطالئها الباه فكف لمثل هذه المأة أ تكشف جدة فكها م هاءه كف لها أ تدك مالها م الجل وما علها أ تفعله إزاء ذاتها قد تث أمام با ف الجال بالمباهاة ع عدد العشاق الذ بكوا عل كبتها ولأ ستطعوا أ مسوا شغف قلبها وتتصع الجسة كما تتصع المتعة الجسدة مع زوجها أو أ عشق س ولو سئلت امأة ماكال ستلتها ع أها ف جا جاك وسو وموقفه إزاء المأة بتها خادمة وضعتها الطبعة ف خدمة الجل لقالت أ وسو بذلك عمد إل تدلل المأة وتجملها للجل كته مل ف هذا الأ لعبادة القوة لد الجل تموها لقصه العضو لو أ أستطع أ أصو أو أجسد ظات حبب وإشعاعاتها الخاطفة ل ق ع لكا ع ل إذا أ أعمل ف مخت إكو الشعا ع أو ف أ مخ 59
60 ئ ا أو صبو ا أو لتتلمذت عل د أحد المشعوذ بما استطاعوا أ جعلو عاف ف هاة األم أما ف عل سبل اإلفاض والمجاز فتهدة الصد لها ألف عبق قد كو هذا العبق مكبا م ش زهو العالأ وباتاته السامة مها أو المجدة للفع والحد ع المأة ال أحبها أو ال أجسدها أو أتخبط باسمها أو لك ما كو إما هو مبع اتاح ومحاولة لتخفف عبء األوثة ما أمك ع ك ال أصاب وما بدسك الشعو أو التهاب المفاصل القلب أو قص الماعة العاطفة إ أعف تماما أ الحب ماس وال كتب وإ أك األدباء تخبطا وإفالسا وغباء هأ الذ ظلوا فسة الكتب والقوامس والحج األك طوبة وفوض لك وألجل األماة العاطفة وللتتكد م سالمة بضات قل أعمد إل فحص ط دائأ ع طق الكتابة طوال العم وبذلك أجد ئ ألطم عل صح ولاق ف الحب وم أجل أ أال م الزم الذ د توضه تماما وأكب م جماح غوه وفظاظته هبو م. 60
61 هاجس الغد بعك خب تت السحاب ك هدأ قبل أ سكب دمعه وطقت أبواب الحكاا الغابة ك أوها عل س تخج م عبثة الوهأ وعجهته, كالا سلال العشب والماء ف الحاة كظل مسمعك, علك لشجت طلب م الغأ الجاة م طوفا الشوق.. لحظات م الشج تتاب مخل اعتدت أ أعتذ صة السكو, قل عتقل الشوق ع أع المو.. ح األلأ بدأ تخذ ما وخفه بعدا للشج الظلل ف ح أخ تس ب م شقوق الخوف لت ه بعدا باحثا م ثغة أخ تسبه شاف الصمت عل إهاء عزلته, لصخ طو ا ال دو توقف تسب البؤس ماه القسوة مالئا معدته م جحأ الكآبة كأ فك بهاة سعدة لذاته لكه فشل لأ عد لده خا الستقبال الو للبؤس حكاا ال تتو م سمع البس تقتلع المح م حدائق الحب, فد الح بكاء, تقوض أكا التفاؤل, كأ مبهمة أحزا البالبل والطو المهاجة كف لأ افذ تمق ه تعزف للغوب شد الوداع األخ بحز تساب عل طول تستجب لدقات شج و ذلك الطق الجب ل الوع مبهمة كالفكة قبل خوجها م مخاض التساؤل وب حواف المال الصفاء تصخ أقدام امأة عاشقة تحمل ف مالمحها هذا األساط جسدها المس أقطاب الجهات ح تذ الطواح فم أا! ذلك الذ لأ ته ذا م قبل هذا أل اكتشاف الذات ع ض كما المال ف وجوه االستحالة والعاد, أتها الصعبة كوثبة الغزالة ح تهب م فحولة م هائج, ال ته لست لد مخالب الوحوش وال أاب تسب ف بحات األفا ع أا قاتل الموت ف أوج استبداده.. ستمحك ج وت الثلج ف عاقه وتوضه للجبال الثائة ل تحتم ل بودة المحط أتها الذهبة الشع المقوشة كالصق ف قأ المعذب ض ع مسك عك بتحدا ف المتعبة ح أبتك للبكاء مشاهد دموع ال مثل لها, خذ معطق إذا اتطأ بك ال د الغب ع الحب ستس أمامك قبل أ تص ل ألعماق هذا السداب.. الجو العمق صقعه ف قلب الزه أمامك بح م ذهو ل حاو ل اجتازه سباحة ل تتعل م ذاتك مالأ تستفذ ق ف بوتقة الفاغ اآلس ا وشأ الك اء عواطفك الخامة وتستف بضك ذلك الش أتها المهملة ألقا هذا جب األس سل أشد المسوم عل كتف صخة صلدة تح ك كوابل بق م أتو التجمد وازف أغامه م ف م لموه هذا القب الاه بماه الذهب والماس اجع ل م عك قد ل عشق تبا التكس بحجاة الوحل والكلس أخح شالك الح واقذفه بوجه ال هكذا سحالفا الحظ وجو م صمت السكو المب أحتاج شج فهو حض عل اتكاب الجو مجددا دو أ أحس بوبات الفزع ستحدث األحالم طو ا ال عك أتها ال عاشقة الخفة الجموح, هذا لكو خاج ع متاه القاع المتال س ستعلأ التا خ هدوءك سعت م صمتك, وبوح بموسقاك ألجال الغد, ستذكا الجل اآل ل حزوا عل طقتا ل كتبوا ما كتبه ول تبهوا لهذاا وآلهاتا ف ه ملكا لكهأ سباكوا عشقا أله اإلث الذ سساعدهأ عل التجدد واالتماء للجذو ال س فهأ الغبة ف الحاة.. ماذا ع طف ل ستواضع كثا لوقا جس لك سحمل خلف ظهه عصا غلظة لكسها عل أ س إ بست بكلمة كذب ل تقبل الجل اآل تحال السلف عله ول هتموا بالمساومة أو بقلل مما عتقده صالحا للجل تولفته الخاصة به وكذلك أفكاه وحماقاته ال ه امتداد لحماقاتا وحماقات آبائا وأجدادا وما أجدادا سو أحفاد ألجدادهأ وما أجدادهأ سو مد ألجدادهأ لحف الجل القادم أخادد التمد لا شئا م أفكا وكثا م لعاته عل الغد كو ولحدث طف ل ع هذا الكو ف أوج ؤته له وسمت ط األفضل لك األفضل عزز هل تاودك هواجس الغد حبب..!! 61
62 وقفات اعتبا ف لحظة, تتاث الهموم غمات ف األجواء م خالل مخلة مهقة ومهفة أعاها التتمل واستفت همأ العبد ف بع السذاجة الع وكل الثعاب استفاقت لتعقد المخمات لالجئ واالتفاقات والمعاهدات ا عل الطاوالت المستدة, وف ظل كل هذا الهاء والعق المتس ف كل مكا أخذ السل ف التتمل م ه وقظا م هذا السبات الذ طال مبلغا, فبدأا ب الحوف ها وهاك وبدأ التساؤل عده التاز ل عل أمده, واستجمعت الصفحة البضاء كل قواها ألجل أ تستقبل أثقال الكلمات الكبة ال تحمل جوع المحاض ف حمص- 1 و -مخأ الموك- 2 معااة األطفال الذ تب ص بهأ السقف المتدا ع وكذلك ذلك ال د األفعوا الذ التف حول أعاق أطفال الزع ومخأ لبا وما زال هذا الباح المتصاعد خق ف أصدة مجزات المجتمع الدو ل إزاء الثوة السوة ومازال هذا الوم السطا طت قمأ خبثا ولؤما عمقا قاسو لسط عل الحمائأ البضاء ال حاولت ألك م مة أ تواكب هدلها عزف الحة وبدأت قطعا الشؤم الجاهلة تعبد ف قطع الؤوس وإحاق الباصات والشاحات لتدك حصو الو م جذوها كل ذلك استكمال لمسلسل العب السو.. لأ تصدأ البواد بعد وال األسلحة الفتاكة وال سما ال م صع و س لأ تصدأ المعوات العة ولأ تتالس بعد ضخات المعتقل الذ تهلوا وهزلوا وصا مظهأ كمظ القطط ال حلل تاولها شوخ المعضمة كبدل ع الطعام المقض هاك..م م ا ستطع الثبات ف ظل واقع أع عمه سوات والذ اح لفظ أفاسه األخة لده المقاس الحق ق لمعااته ال تتعد بكث خمس سوات إما ه عقود م الفزع والج وت والصمت الجبا قاسا لدمعة طفل وأات أم أو أب وغأ ج ش السواد فاقع بالبؤس المتكاثف. ماذا س م هذا االغاب الذ تتصل ف ذواتا.. ح السوو الابضو ف قمأ الوجع ال شفع لا ح صد حضاتا التلدة.. ح البائدو كقطعا الوع ول واألسود ال تكاد تقض ف جوب أفقا ح الالئذو لحاة تشبه دفء المعااة ف شتاء مكتظ بالزمه.. أو حكاة سو ا ال استفاقت عل مطقة االستبداد الفوالذة ال امت بالام مع المطقة ف أخادد الصمت والتكمأ واآل تعل حبها الطوادة عل الفوس العاة م أثواب الضم البضاء للموت عدة وجوه وأجمل وجه للموت هو الموت المعل الواض الذ داهأ اإلسا ف ساعات تهله الجسد بما ألد أواع الموت هو موت اإلحساس الكامة الضم والذاكة والقلب موت العقل وهذا دد القتل والقتلة ومخط ط المشا ع ف سقا الو طء حمص: مدة سوة الموك: مخأ فلسط ف دمشق سوا
63 ئ ))ومضة ضجج(( الشاع مزدحأ بالماة أصوات الباعة المتقل صخب الساات تبتلع الهدوء بساهة غبا تداخل بائحة الخ كب أهامات الو والسماء ف ساعات الظهة العصبة ثمة أغات تم ئل اال زدحام المو الذ عج بعق المتقل وخواطهأ ال تعشعش الفس ست عابا متعا بالوقت الشتا س معاطفه باسأ المط وعل فقته أبح ع وجهها المتسب كقطات الد خلف الوافذ البعدة أخاف م ضباب م جمال هأ ف المسامات تت ش ف ممات الخال الفس أتجع بت الوالدة م الهواء تكاثكالبخا ف هذه المدة المتخمة بالعاس وبالفوض ذات مساء تاد م خالله سه االبعاء بدفقة تختق وتتداخل مع أسجة إحساس بده لا الثمل الشفاف اعتدت عل الضحك الطول مع همسة تكاد ئ المتعة والمح أصدقا سوا الوجود وال د لحظة اللقاء فما عادت اسطواات عبد الوهاب 1 وأم كلثوم 2 وأسمها 3 واألطش 4 تذ ك عل فوسا الغذاء الو ح المتكامل بل كا خمد جوع اللل بإقاعات الدسكو الما والقتا وأات شاكا 5 وعشاتها المتقة وهلوسات جاكسو 6 تل ف ذواتا الشوة ال وموسقا المجوة وكات أاتا تتالف مع شذوذ العشق وكهة الجو الموسقة تالحقا طبول التدفق واالغواء المو بضاعا شع أ بضاتا الكوة وعواطفا م مجة بما وتالف مع أعقاب السجائ ودخاها 7 وا ش عجم 8 وتفا حئ ببت زواجها بطبب ألا م عشاق الطب الجدد تلهف ألخبا هفاء وه 9 وفجع بشدة بوفاة الفاة المالك سوزا تمأ 10 أك مما االسا وف بغج ألسا 9 ودلع أ ولع و حز عل حل جال أو سا س باز عشقا للحاة تسلل ف غباتا المملة غق ف اجتماعات الثلة ال تبح ع جدد ومخفف تستلذ به لدقائق معدودة أجمل ما لفت ف أحدا قاعته الغبة والفدة ف وحا مفقودة ف زم عشق المأة فالبعض ال غ لذات الحواس لغة ف تبادل األهواء معها واآلخ اها المخد زم إعادة العذة والعالقات المعلبة لحظات سدها تبق ف البال كتجمل لوحة تضاف لمسلسل بقعة ضوء المضا وتضاف عل السطوكحادثة طفة لقها واد الزم عل فضاءات الخواط أحالم تخاف طو ا ال م بقاءها فتتبخ وتهب مع السأ الجاف والباد معا محمد عبد الوهاب )13 ماس ماو 1991 أحد أعالم الموسق العبة 2 -أم كلثوم )األسأ عد الوالدة: فاطمة إباهأ البلتا ح ) أو كوكب الس ق أو سدة الغاء الع مغة وممثلة مصة 3 -أسمها: أسمها )25 وفم ولو 1944( مغة وممثلة سوة 4 -فد األطش )21 أبل دسم ]1[( 1974 موس ق ومطب سو. لبا -( ف كولومبا بكوال ه مطبة بوب )Pop( ووك Rock( ) كولومبة م أصل 5 -شاكا إزابل مباك بول )2 ف ا 1977 أغا وجل أغسطس وو ( 2009 موس ق ومغ واقص وشاع ومتج ة: Michael ( Joseph Jackson )29 6 -ماكل جوزف جاكسو )باإلجل إسا أم ك. أعمال واشط 7 -هفاء وه )10 ماس 1972 أو 1976 مغة وممثلة وفاة استعاضة لباة 8 -ا ش بل عجم ولدت ف 16 ماو 1983 ه مغة لباة 9 -و )8 أكتوب -( 1981 مغة وممثلة مصة 10 -سوزا تمأ )23 سبتم ولو 2008( مغة لباة 63
64 هواجس قلب... -تبا!! سء ما صب بالغثا بالهذا أفكا تداهم تستوط الهواجس عش مخل طف فتاة بلهاء دو ق, وطف شاب أبله خأ فو ف.. خل لظله أه مجو ظل تساءل هكذا بما اح حاول الوم أخذت الهواجس تاوده زدحأ طابو العاس بجفه فش وستسلأ ل شء شبه الموت أو العاس وشبه أحاا الحلأ قال ف فسه عدما بدأ التعب تسب داخله: - ساعد ا لل عل عذا ستتوقف ع الكتابة الوم فتا الوحد الذ ستحق الوم كتمثا ل م الذ لس م ال صوة أ بقوا قظ ح ال جدو م قظة ال تفعل فعلها ف إداكا لما حدث ف هذا الوجود وحد ذاك الجل الغاق بمحط تتمالته ومعضالته الفتة مأل وقته أحاا بمجالسة صدقه الذ شاكه تقاسأ عوالمه فغدوا معا وحد مضا كل ف طقه بكا بطقة مختلفة وضحكا بشكل متشابه وعل حدة المدة ال قما فها تسكها الوحدة وم ف المدة وحدهأ وحدو سهو ف أزقات الضجج لهأ فس المالم معدوموا السمع وتاقشو بصوت متفع وع ال سء فقط لمجد أهأ تاقشو حول أزمة اتفاع المازوت اتفاع أسعا الخضاالبطالة كة المخ وسوء أوضاع البالد ح مل ذاك الجل الوحد والشوة ف المؤسسات البغاا ف الطقات ألحاد الساء وشتد حه لفتاة وحدة تشاكه غباته مثل كل امأة عذبة وجملة وحدات مش ف ئ طتط هده سل لعابها ختلف ألتفه سبب ضج م صمته للظالل ال اظه متتجحات القوام وحدة أغام تلك الشابة ال تقأ فس اآلخ تتوقه بحكمة العطش ف استجداء الماء تعشق ذاك الغاق فها غقه بتتمالته ومعضالته الفتة ظل عشقه تلبسها كج أزق خ أ ف زقة عها تدب أقها وتقلق م ظة عفوة صوبها أحد والدها إلها فتشع باالفعال وقلل م الض تت سعاد إلها فتبق معها لفات غ قصة صامتت وحدت تخلعا ساوله م شدة طوبة الغفة المطلة عل الشا ئط م بعد أمتا قللة وم بعد أ تدلك إحداه ظه األخ سد فة بعدها قبل أ م وحلم بفاس أحالمه عدا أغام ففاسها موض كالفس م حب أخذه أخذ عزز مقتد الوحدة ملك لواد هذه المدة ال تخل الوط معه أغام تتفحص دة مض اد الغاق ف محطات أغام العمقة وتمض الوحد والكو التأ ح الشوق الذ عها تجاهه فكا م خالل لقاءاتهما ع سبل الجاة والخالص فقعا ف أفخاخ سوء المصطلحات وفهمها فك أحدهما بالمو األحاء واألحاء ا لمو وف أتو هذا الصاع الدائ تتعاق ف أجاء وحهما تلك الزوبعة الملتفة حول خضاب دم الحب وسواد اللل لبحا بحبهما طو ا ال وعمقا بامتداد المد األبض وف شتاء عاث أضاع فدة حذائه بدأ الحوا االسا ثب عل قدمه لحظة بادلت أغام سود اد بهمس هادئ حا ك جو العاصفة قائلة: -ال سء شبه صم وال ح ضج ح سو هدوءك وهمسك -أل الكل هاب م ززاته والكل فك بالهب ال أحد دك حته ح هدأ فجتة -أحتاج إل ذاعك ك أمو زهة ف تتبتك _أحتاجك أضا هكذا بدأت األامل ته سوا داخل بعضها دهما تتشابك مشا معا ظلت ودة الجو البضاء تقبهما استدات قبهما بخجل شبه خجل ال ق ح المس أعل شجة طولة همست الودة البضاء لهما بعبق كثف وامتلئت باعمها بشوقهما هاك ف الحقول كل األشجا تملك ذاكة الحز تستو ل عل الضجج واألحالم ال ال هاة لها ح تمد وائحها إل الا ال تت االطفاء ح تعل هاة الخوف وحده الصمت 64
65 ئ عقد قاه مع ال لحظة سود ثقل هبط م ثااه الدمع كسطل مط شتا كل الزخات مخدوشة كل الخطوات ممزقة اآلثا ف هذه المدة ال تج أذال خبتها العضة تخبت حم اها وسط شواعها وخلف حاواتها دوبها تك أقدام الذ اعتادوا عل الفا علها والموسقا تطلق حوااتها ف مهب الحب ح تعزف األلأ أشودة صاخبة تطلق خول أعماقا لج طول ح بق اد لساعات حفظ فها وته المبعة وجوها المغ اتد الشج باتخاء بدأ عقد حلقات المتقلب مزاجة المتبع م هئة غفته دبكته وأغامه ف ق حه الائة خلف هضبات الجحود سفوح خبة عجاء ها ف هذه المدة الوحدة ج الباعة آهاتهأ المتصاعدة خلف عمال الباات الذ بلغت شهقاتهأ اطحات السحاب كل واد المدة عشو وحدتهأ ح خج م ب الصخب سب أطفال صغا أخجوا طائاتهأ الوقة وأخلتهأ الفضة لملئوا التتمل م ماه المح الفاتة ظلت أغام مسلة بسودها و ه تظ م خالل بلكوة شقتها لصمت سج غزله المتق ف مالم اد الجل الذ أخذ عا أوام شوقها م خالل المدة ال تتجل بهمساتها قتامة الكو وشهوة البسمات المعوقة تعبا وشحوبا مبج-حزا م 65
66 ا *موت* ج الغوب ماء ب أاملها الفتاة المطوة الجالسة قب الافذة تتتمل المغب ببطء المتق ح فك بعمق الوقت الفائت م الوم قلقها ف ه تخوض ف دوامة م السود الحز ال تع ذاتها ب شوا ئط الحة وبحات التساؤل سجت صمتها ب اعة حول تلك الغوم الممتدة بعدا إل ح الجبال فتشت ف قعا التس ع س حزها لأ تستطع الكآبة أ توا س ظاتها المائلة حو األعل حو ذاك الشحوب ب لحظة وأخ تلتقط ذاكتها العدد م الصو المؤلمة مع كل صوة أخذت قطة دمع م عها تتح عل خدها وقطات أخ سقطت بعدة إل أاملها وأخ اتطمت عل الافذة بجوا الستاة الزهة هكذا ف قاة أعماقها تتكلأ تصخ دو صد لأ عد ف األض باض تالشت السماء تبدد الحلأ تابع الحز كسه بخطا ثابتة ال تعف االلتفاتة ما أو ساا تابع الحز مسه حو صدها. -ما لماذاكل هذا األلأ لماذا ال تكث إل ه همست ببطء وأ شعت فه لحظة ما بالبكاء فقامت م حو سها وغفت عله كطفلة تحض وسادة وتغفو عل أخ خج البكاء ف تظاهة ألجلها اع الحز أ تابع زحفه دو توقف وف ساعة أخ مبكة م الصباح لأ تتحك لأ تتحك ااملها الاعمة كات قد فاقت زما أسودا لأ ستعد الباض م الفج ماتت دو أ فتش حببها الم ش ع قلبها ذلك القلب المتعب كتلك الدوب الطولة الموحلة وتلك األشعة ال فزها حقد الغوب م عه 66
67 ( سء شبه الحلأ( ال أد ماذا مك أ حدث ل حما أفت عل ف ش باب الح باب عتق قدأ البد وأ وصل إل الاع ف سوا ال تحولت لمق ة أحالم تذكك تتمل سالتك الوحدة ال كتبتها قبل أ دلع فتل تهشها الكوابس, الشتاء عل كل طول كما بع حد عك ل كو جددا وقصا عبد ال قها تق ض سلو فح,, تلك ال بو ال وصفتها ساعات طولة ف مقه االت بفقة حدثك مع تلك الح تق ض معك امتهت عقدتها تاسخ األواح وما شابه م تخف ف ح حالة االستماء الح ش الج ش ف حدثها معك وم ع عل حد سواء إه موسأ الكالم الثقل ف هذا الزحام الذ تمددكتفع السل ف ط ق الشاحب أسسل ف الكلمات الزاحفة كلح الدواعش 1 الذ اكتسحواكل قة أو بلدة ف بالد وال أعلأ آخة ذلك الح المتد ع ل كالصد الماك وأا قبلها أمزق الوقة تلو الوقة عل أع عل ما سم بتما مؤقت لتذكك أها الهزل الحل كحكاة سوة مزقتها جحافل االستبداد ال ما دأبت تقتل الباض أخ ت اسم بالد أضا ف آخ آوة أك اضممت إل كتبة عسكة تقاع الظام لكك أحسست ف أها مجد ثغاء عل اسطواة صدأة, إهاات األخوة قد ال تستطع تحملها الكل له واء الصاص والموت والسلب والهب وأت ما تزال تتغذ عل حلأ شقوه م خالل ضخات تدد هللا أك وأد هستة تحز قاب آخ لزمو ف تفذ ساو قدأ ومدوس بما أت,, تجمع كل أواقك واحتجاجاتك مق ح مافا تتوزع ب حواجز اللصوص المقع,, واللصوص المتد لباس مق إل لتخج م الجش الس م مقه االت لقائا هاك ف بداة ما قبل الموت العام ف وط ح ضا عف سء سم بفس بوك أخذت تعلم طقة استخدامه كذلك كفة صع إمل هوتمل, كا ذلك م أجمل ظا لسذاجتها وباءتها ف بالدا قبل أ تتماد األفع ف الطول والضخامة اللحظات الممك الحد عها البائسة كغف خ فقائها وتاماها التذك طول جدا قبل أ سفوا الذاكة سفا قبل أ وسعوها لكما كق لصخاتك تتظ بشاة تتظ ابعاث دماء جددة وعقول جددة تتظ بتد عضة هذا المد ال خاج السب مبج 2 المعجوة بش وكوال الحب والمشدوهة بظات حلماكا غد ألجله طوالا لك مد غبة صغة, تصدها وتصد حكاتا ما أجمل مط مبج, و-اد الباسل ف القبو-, و-مكتبة الباك-, و- شاع القبو - مالمحك وأت تله واء قصدة كتبتها ف -متد الل- وأخ كتبتها ف -اتحاد األدباء والمفك- هكذا أحالما عل قد ممشاا وسعة الخطا ح أتادكل حلأ صغ أو لحظة باسمة ح أتوجه لمقهاك أتاول الح كفطو أستل قل م اكتب وتحدث بمالم دافئة ككتس الشا الذ تعده مبتسما وها أذا أكتب مثل أ طفل شغله فقط أ جمع حقبته المدسة قلمه ممحاته وم اه ودفه وذهب لخلد لوم له دوام صبا ح الكتابة تشبه الشغف والجو والطب, ح أم ش ف كل ك قد ت ل تداول أ مع لتعاق الشعو مع األض لحظة المط كا ع الحلأ تلو الحلأ الطف تلو الطف ع ممشاا الطول لح وصولا البت تتعطل حواس الكتابة ح تحاول مجابهة اللحظات الجملة بقابة عفة عل كل ما مض أو م ولداك اللذا تحكا حولك مثل قطت تعاكس إحداهما األخ,بما أكو جالسا قب طاولة الكمبوت ف الدخول لالت, باتت لصفحة الفس بوك ال أشحذ الثوا والدقائق تظ لما حاول إخاجه وكذلك إجاد الممات ما ب وب اآلخ, لقد سلب الغوغاء والجباء جوه الثقافة ف مكز ثقاف واء مه شعبة األم السا س وعل ساه شعبة الحزب العتق, ولأ جد ب الفس لذلك أا ف الفضاء المصفق والمطبل والكاذب متو لغوا المباك االفاض حة األك حة ف العزف الح والمفد, عل عتبة الفض وشعلة الحلأ الذ ال بد أ تحقق, اآل وبعد مو سوات عل االتفاضة السوة تستل ع لصوص جدد لبسوا عباءة الد وبدأوا سو ذات الائحة ال كا هب 67
68 مها, وتستل ع كتائب اإلشاة وكتائب المداهمة وكتائب الثوا, ال بات كل مها تصف كاع س م الوح بحثا ع متو ألحالم تأ اغتصابها باتظام. وللحد بقة... لشعوب اعتادت 1 -تظأ مسل تبع األفكا السلفة الجهادة 2 -مبج: مدة سوة قدمة وأثة متوسطة عدد السكا والحجأ. شمال سوا 68
69 ئ *تلمذ الجحأ* المساء الغامض لفا بتعقاب سجائه تكاد تطفت ممات األلفة ف مالمحا المعتدلة بما تحاول ائسا ع مالمحك المادة أ تل ق ع ل محا شبعت م سماعها تحب الفلسفة, جد ال تقص ضة ف أ تحوم كط ماهق حول المصطلحات والحة الساذجة تكتب بكل ألفة, بك وب المقال ذاع م الوهأ تحاول وبخفة ممتلئة أ تزج خبتك المستطلة بوشاح م التساؤل تتحدث ع الزم بتشاؤم جل اهز األلق عام لتقول ل أحاا : ( المساء كلمة ول تفت جذو األمل, والحب كلمة شوق تبدأ بتشعا الول ) أفك بهذا ملا, إذ أ األمل مادف كل ول, أو أ ضعا أمام تحد القد لحظة الكتابة مجددا تقول..!: )اعلأ أها الشاع أك مولود م حأ الشقاء وم جوف األلأ والمعااة ) تدخل بتسئلة مسجة بتفكا تسب عل سط غأ لبوتقة الصدف حما أحاول اسداد إك تملئ طفول قل ا ال ف الف عل ظه الحما وهو ج الحبل, ذاك الحبل المبوط بوعاء البالستك الكب الداخل ف الب ظه الحما مؤلأ لم جلس عله دو سج ضعتك المثخة بالشج الملئة بالتهدات الحمقاء كأ أتوق لهدوئها م خالل حد بسط معك دو تبح ف مهاو الفلسفة وأساها ما أجمل التلة المجاوة لبتكأ تح ك الكث م األشاء ع ظا البعدة ف السماء بعدا ع باث الخوف أحتق به غأ قتامة وأكها بساطة وعفوة إه الصد الذ والتعقد م اآل أكتب ع أجمل المواقف األام الضحلة تعج بالحوادث والمعاك دك عول الحز ف الحب حكمة السوق, الموت بات بما الحكاة المكة ف حاتا اآلخو تقاذفو السكوت واالغاب ع مداك الذكات شئا فشئا قص القصص كالواضع لفافة التبغ ف أفواههأ مستمتع بتاول األلأ المعتاد فلأ ش حاة بائسا ع الدوام, لكا ج آهاتهأ بدققة م تتمل وتمد علأ ع الحققة إها مدعاة سخة هادفة لحاة ال ملكها ال مك احتكا اللحظات ال تع فها لخلو حاتا م أ كهة سو الماة ال تشو الحلق ح البكاء وددت الكتابة لك بال سابق إذا لتعف تذك لك كت هاو للتصلص عل ما مض وبتحال الفا كعادة كل المتمد والمزاع م فلول الجماعات مكشوف عأ عزز, أها القو المتمد التكفة ال حلت كالسطا ف بالدا حو اطالة 1 المدة الواة الفائحة حضاة.. تتجه, أطالا ال اتعلها األتاك حداة الجاد لتقطف الما تعود لبتك مهكا بحلول اللل أال تبا وسحقا لهذه الحاة تبا.. أت قلت ذات وم, وكتك توج لدعاة الكآبة, لفلسفة الجوع وشعااتهأ أل سحقا لجهاد الكاح أضا عش ح باغت بهمس شح وكئب مفعأ بالتتوه, ح أباء الكآبة ف مجتمع الح فه مضطهد تبا لهذه الحاة البائسة, لس ثمة م حة إها م أوهام الضعفاء, ال امتصوها م عباءات البالء األقواء سد المق!!! ق هو أب لم عا أم لم طم وأخ كذلك هو الجحأ ا صد اعتاشوا علها دوما ماء لم فك فبئسا للجحأ, وها توقفت ماا, وكات قص هذه بمثابة المحطة المؤلمة بالسبة ل, بض قل علق ظهه ف عقب ساعة جداة ضخمة, وأا أقوم بكل األشاء ال تصاحب اقباضة الوجع بتك المهدم اآل, وحكاا القة ال كا أا وع ح قص األلأ, ومع هذا فالبد م تذك م وتقلصاته متفق عل تسمتها, )ضعة المو( و ه اآل أصبحت بالفعل أحد الممات الحبة والجبهات ال تصاع بالذهب, لأ فها المو, ح تملت أسمائهأ ف تلك األماك ومغااتها المعة بشائعات كوها أثة تكت أجد أم ا ال ف بالد الفزع, وبالد المخلة الفضفاضة, ح جالها جلبو البطوالت بالكالم والعات م شق غلله م كل سء مدعاة أللأ أك خالل شتأ سائهأ و ضبه, فلأ أبص سو ض القلأ حاول أ سا عل التذك واإلسهاب, إك تلمذ )شوبهو ف التغزل بالجحأ, فلطالما أخلصت للجحأ م خالل ) 2 69
70 كوك طو ا ال م الظل ح قلت ها ال تقع بشوك التس م ب الزهو فواء أوجاع الحاة عذوبة األمل الجسو لأ أقع ب شء سو بما أكتبه وأبثه م لواعج الح, ها قد وصلا لشا ئط الموت ماذا بعد ا جحأ, خذ ما شئت واحق ما تد, ل تخذ ما سو أعباء غباتا ال أثقلتا بكل الخبات والدموع ح ال شع بالغة م األموات, لكا ال مك أ غ طعأ الماة ال خلفتها جاءهأ, وأثاء حواا هذا - حلب- 3 تغص ف مشهد الكثافة المتظاهة والصاص المشتعل والذ كا بت بالمزد م التصعد والموت, أ الجحأ اد وتعلو داءاته ف ح -شخ مقصود الغ -, ح أ مق ة -السا القدمة -, احت تسمع جدا حضو المزد م المو, تاة باسأ الحة, وتاة أخ مسبوقة بهتاف هللا أك المكتظة بالعف الهست, وف كث م األحا كت أسق السمع ألصوات تعج للسماء دو باق, وأخ أقدام الوح تتصاعد أحالما كتبخة تبح ع أحذة للخوج م بت سقصف بعد ثوا وها عل ممات الهواء والدخا الخاج م أفواه حاضها بد الشتاء عل طول الحدود الائة ال تواكبها وقع أحذة العسك... ألما معوف بفلسفته التشاؤمة. 1 -شوبهو: أتو شوبهاو ) م( فلسوف 2- أطالة: أطالة] 3 ] أو اطالا )المعوفة سابقا باسأ أدالا أو أتالا م الواة البامفلة ]باإلجل )Αττάλεια ة[: أطالا ه مدة تقع عل ساحل البح األبض المتوسط ف جوب غب تكا 3 -حلب : حلب ه أك مدة ف سوا] 5 [ و ه عاصمة محافظة حلب ال تعد أك المحافظات السوة م احة تعداد السكا. و ه تقع شمال غ سوا 70
71 سط دخا المأة غمة سقاما وأحاا تقلب عل صاحبها وف كث م األحا ال كصف كتبة مشق, تكو الحوف جحما تص الخواط إال مضادات ضد ما خجل بوحه أو حاول استعادته هكذا تسم القلأ لحظة, اعتا ل باإلسا الفوضو إذ ال مك أ أدس كل سء داخل ص فجتة صمت لأ أتابع الكتابة!! تبهت الحطا خلق تتجمد مفدات الكالم تام بفوها الهواجس خلف األفكا مبعة كحبل تعبت م الج ل أو س الغسل ال أود ذك وعة تلك الفتاة القصة تفضل اتاد االماك األك اغالقا كفستها المهالة عل الشخوص الذهول المتعبة م أ سء الخائبة كفجا قهوة بدت عل مقعد حدقة تس اكتئابها,, فوضاها زق حوفها ف صولجا الوح لأ تعد تفقه حواات العما أ الطشا خجا م الجامعة لتاول فجا ملو,, لكه بد خلسة إث حوا باد قص كقامتها, لأ ك ش إال ع تتخ لموعد امتحا أحد المواد..!! -وداع ا اآل!! سلت ق! غأ أ اللقاء لأ ك أجمل م ما ظته فك - واو,, لماذا تقول ذلك - ال أعلأ است ل فسك! - أا أحبك! - واا أضا..! خجت المتحا وعدت تسمت ف كل األمكة المزدحمة بالطالب حوااتهأ أحادثهأ بهتاهأ م األسئلة ذاك لوم زمله ع داءة قله إلجابة اإلسئلة ع طق سماعة الغش وآخ سعد بإجابته غأ أه ال تمل التجة المضة وهكذا أس والت الحة ساخا م بعض المتفج عل الحواات قض لس عل ما ام أتفحص ال دات وسط ضجج متهول ف فاع م الحلأ والقظة االمتحا بق ضاح العابس وجو م مثل ماك حاول أ تحال عل عصبة لأ تخج بقت تتظ إذا م اتصلت بها دت قلت : - تعلم أ ال أحب الضعف وال أحب أضا اتاد السود فهو بت أسوأ م العاء - واا أضا ال تجلب لفسك السود المتك لست م اللوا مته تجاة اللهاث واء سء لس ملكه أع به أت - قلت بما ل أتسد ف خضأ ذاتك الملتوة - وداعا إذا - وداعا ف ذات مغب طال غابها إذ تتعمد إطالة الغاب ب فة وفة أطلت بعد سة اتصلت خفها,, أك حا أخ ت غمها عل الح إ إه سكها ل قلت: -لقد أغلقت شبا ك بوجه الح!! -فأ أغلقته!! - حا ح ل تتخت!! لطالماكا داخ ل حاا تجاهك لكه اآل..! -لك قلت لك أ ضعفة ولست قادة عل احتواء داخلك المتفض - وأا ال أقد عل التما س مع ضعف ال حقق لك شئا مجوا فوداعا -وداعا 71
72 سالتها االخة كات تو ح بالخبة السوداء ال تاسب مالمحها المفضة لمزد م طقات خجلة ال تتو أو تعو م ساء التخمة لحد الثمل غادتها ولأ أقأ بدفها سو اآل لتكو عواا لسط دخا المأة غمة 72
73 سماء الفح ا اظة إله عا تخطت جدا كآب حدث للوهلة األول ح م بما لأ أزل وقتها غائبة ع فه كت ا قد تفعله الظة األول بإساة تتعامل مع األخ بشفافة ال حد لها سد قلال اح حدق كته بات حت أتساءل بخجل طفو قأ أفكا ل ما الذ ده! ل وحدة أتابع باتت مبهمة بالسبة تفس خطا اقب م الصف قبال حا ببسمة واصف بطء خطواته دلل عل عدم غبته ف الذهاب شئا فشئا ل بدأت بواد االعجاب واالستلطاف تظه مه وم ما تزال عزل تفض ع بدأ الحب س االزواء ح أطبق باب غف بهدوء أغوص ضم حلقة م تتمالت احت تدو بسمته تتسلل ب ثغ مح أامله احت تصاف د بطاوة تغفو ب أام ل لحظة شوق ولقاء اعمة استولت عل ا تسبت ب صد كقط عق صغت ف جسد خفة أحال م المبهمة إث غمة م حلأ ست -ما تزال صغة عل الحب ا اب اكت جاذبة وسحا ح مت عل تبا ال أحد فهم تفض معفتها أ ك ت جسد والد أوه!! صد تفاحتا ال شجة أو فع لهما سو أوث الطفلة لقدك ت بدأت أدك أبعاد ما ع م األحالم مفات باقات الحا ف مسامات مشاع تجف شعو ا تع م لكآبة تسد احساس ا ف داخ ل أستقظ عل وقع موسقاه تتشل م أعماق كآب السح تتلعثأ عقاب الوقت خجال وتهدا تغزل ل م الصمت شوة خفة احت تس ف ببطء لأ أعهده للكو ف غائبه لغة غامضة أخج أغاد غف بعد أ أتب س الوسادة ال ساشف أم ش.. أتبع خطا لذاك المم غامضا وجذابا التقط وح بعومة حالمة أا بدفء هبط الجمل الذ تصادفا فه أول مة كا لقاء ا لقل متتهبة لس بما طول لك مازال بوس ع أ أمأل ابتسام أس أبح ف فضاء همو م سائحة تت ق باسسالها لألماك الجملة أصوغ م خا ل تا خ ج ل لأ تت بعد! فكل محاوال هو العثو عل مالذ حق ق ف ذات جل جدد عش الحاة بتسلوب لأ عهده الجال لأ تعفة األوثة مذ سجها الطول ألتمس مه ا األما زعتها ف حدقة و ح ك أسد مه ا ما أمك م حة غ ممكة الحدوث ف عالأ القود حاولت الصدقات م ع م إجاز ما أه مستحال ا ف صع عالقة متة مع جل تقول ل ع ما تسجه ف خالك معتقدة أك تستطع احداه :-ما تعفه ع الجل ف الواقع مختلف تماما إسقاط أوهامك عل جل بعد ع ذاتك فتت حالمة وقد تصاب بخدش ف مشاعك إذا أضت عل التشب بفكة تصو جل خاف قاد أ و جماح غبتك الهائجة ف الحب واالستقا هذه احد ما سمعته م كث م صائ وتوجهات ومحاوالت ف د ع تب ه م ضوة أال أحاول فكل محاولة بمجد كوها محض محاولة ال تجد إما تزد م مؤسات اإلخفاقة حسا! كل ما قال ع الجل صح إه تطاوال ومغاالة بإحساسها تجاه تطف أك ا األك استئث اا بالمعشوقة ساعة ضماه لها - وا- صدق حببها صا خطبها ثأ أعل فسخ خطبته مها الكتشافه أه مخدوع تجاهها وتجاه جمع الساء الال خاض معه تجاب متعددة تبا! لماذا تأ إبخاس مشاعا ح ف ماحل كالخطبة ح كو الزواج وشكا قاب قوس أو أد آه م حماقات الجال - سالف- ل آخ أضا تزوجت فعدت أستلها ف زاتها آوة ع سبب تكها لزوجها فقالت أ مزاجه كمزاج هتل طباعه كحواات الجبل ال تبه لهاكامأة ولها طبعتها وحبها لتحقق االسجام بها وب الجل الذ تشاكه عش الزوجة آه م تلك الحاة كلها مقت بمقت ثمة أشاء تجعلا سحب واء الماا دد إزاءها ع اقابا م اآلخ فال ضم تغ مزاجته ب ح و آخ حدثت مة وقالت ل:-آه عزز - سه- قلت لك وأؤكد أ العثو عل جل كامل بات معجزة أو ح معضلة فتاك تغوص بتصواتك ع جل قابك أو شابه كتاباتك وأت قاصة كما أعف ل 73
74 تد ك حجأ المهزلة ال عشها ضغوطات الحاة ح ختلف الواقع ع ما عاشه أو فض علا عشه بداة الها والتتقلأ معه فزو ح كا ذهب ف وال عود إال ف آخ اللل وأحاا ال تت ح مغمة بهذه الحاة فال خا أما م سو أ أحدثه مجسدة استاء لتتخه المعتاد -ال مك تحمل ذلك أبدا -هذه لست مشكل -مشكلة م إذا وجدت حها صمت وبعد بهة طالب بالعشاء فتظ إله بال جدو مستاءة كاهة ف ش معه كت أعمل ف ض س عه العف وكذبه السلوك ل بالكآبة - لقد حكأ ع احد الفادق وأخدم الزبائ - القمة لزواج افا ف طلة وجود معه فاخت االفصال كات حا م قبله اتظاا وتقبا أضعت ف ش مذ إخفاق الحب ستم اإلخفاق ف ظل عزلة شللة أجد حال ال تختلف ع الكس فال تتع فسك بالحلأ اصدق ا -مادام داخ ل صافا وفك ف أتأ موه فاآلخ المكمل ل آت بال شك - أقصد ال تف ط ف الحلأ الذه ح تتضاءل مساحات الحلأ أمام الواقع المعاش لتصب أقب إل الهذا.. وح اتهت سالف م حدثها أطقت صمتا حت أتابع شف القهوة قبالتها بابتسامة حائة تأ ع سء أخفه بدد وا تلك الفتاة ال افقت ذات حلة مضت مذ أام الثاوة أذك ف قاء لمالمحها آخ مة كف عاشت بشكل مؤلأ توفت والدتها و ه ف مطلع ذهابها للجامعة الوحدة ال ع أ فد ف أستها بما ف ذل ك والدها وإث وفاة والدتها بسة اقبت مهاكصدقة وأم حو ف آ خالفا تقدم حببها لخطبتها لك والدها لأ وافق ألسباب اجتماعة وطبقة وعائلة وبعد ذلك بسوات اضطت لك الجامعة والزواج والسف للخاج وبذلك تغت حاتها بالكامل ح دفت ف الغبة وطها والدتها الاحلة وحببها البائس ف صدها وعادت بعد خمس سوات م افصالها ع زوجها ألهلها و ه اآل أسة أشجاها وذكاتها وأحالمها أدمت أشجاها عاشت حتها خلف آالم القه ومواجع الما ض أفقد م ح ح أتجع آهة الغاب م جسد الحز أعش زخأ الحب غ عابئة بما تعاه ذوات التجاب المة ظل ذاك الشاب الزال متد بشغف صو أا الهامسة ف أذ العزلة للبؤس مكاة اقة ف ذوا تا لمالم ح عطش األس ف تقبه ألمطا األمل افذ تسسل بومض هاد تطل عل الماة أضأ تفاصل المكا أجزاءه ف مالم - وا وسالف- أسسل شادة باتجاه العتمة غائبة ف حلقات التساؤل مهكة م عد همو م وهواج ش حاج لحا اآلخ غأ كل ماقل وقال أتاول الوقت تقبا لحاة قادمة أكتب بتتمل كل فكة كل جملة أو شبه جملة أعش مؤمة بف ش للتعب ف ذا حكاا وللتفس ف زحمة الهواء لد تحلق ف دا اإلغماء تسد لوع إذ أكتب خاطة ع بقاع مهجوة عل هئة قصة قصة أتفسها ألبق أسة لحلأ ذاك الشاب الذ سل قلبه عاطفة وسحا أهمس بشج وأتدل كغص زعفا عل ساقة أتلمس الدفء ال أجده إال حائا عبثا أت ش ف بقاع األس حالمة بكو بهج وسعادة تستلذ م خاللها الوح لتحلق ف عالأ حلو معه السكو والتتمل ذا مشدودة للغد ح اودها اإلحساس باألمل وفجتة وإذ بوالد تباغت سل مداد القلأ وتفت عل باب غف تتسم إ ل قائلة: -اب أا سعدة بما تكتب 74
75 -صح أ م! -عأ ها قدك الحف ب دك وأصب فا - أ م قد سمعت طو ا ال قصص الخبة والعجز الذ بع م ذات أحقها كام التس والد جعلت مولعة بالبفسج وحزه ف ساعات المغب األول فبدأت أتتمل الحكاة الموجعة م مظ حل الضوء ح غب ف الضوء مددة بالشكو,مفعمة بالتحلق لحابة هذا الفضاء الحل ح أ داء الفس أشد اتساعا م هبة األث فاللو الضاحك بع م سالسة خطوات ذاك الشاب الذ بدا هفو ل فحدث : -اسالسة الماء باسابه ف وعاء البع ال ق الذ اء م وت مشدود بسح وجهك ضج باآلم العالأ وآماله أضا... -حالمة بك وف لغ بض الخجل وضخته وف دققة حز استكاة للد الواف فوق ظل الكآبة -هل ثمة ما هو أهأ م الحاة تلك ال دها وتضمحل أعماقا تعطشا لها غأ كل ما حدث المف م طلب االسا الحق ق الذ بده مفات السعادة ح فا شهوة اتظاالغد ف داخ ل تتشابك األكف البائسة لتمحك بعضا م غفا الدفء غأ ماة الواقع أجبه: ع ف القلوب شتائل ابتهاالته ف سماء تذف دموع الفح - كثات مث ل غ ف دف الكآبة ل -سه اب اس ف الظ لزهو الغد ح بللها دمع العط وال تلتف للتس -بما مبج 2012 لب- 75
76 ذات جو 1 أكتب إلك أج توابت الصمت حسة الواد ك اء الجبل بكل األحف ال تاصف بقوة وذهول عل أصفة الوجع التاح تسط بصمت آهات التائب م الحب العائد إله بعدكس عصا التوبة أحال ة أمام وعة بكاءك م متصلة البالة أشكل م آها إقاعات متاسقة األحزا لتسمو جل بوحك تتآلف معهاكل وقت تعزف سمفوتها عل وقع سجال األحالم المتهكة خصالت شعك تضأ الاح تدك التعاش مع السأ الطلق الذ عش هو اآلخ أسكآبته المتقلة فا أسع أ ث ا ال ست ق تغده م صوتك هأ عشقا بك كآبة حوك زع وحه ف وحك ج عل أكو بلب إقاع تفسك ست ق أشجا تغده م صوتك الطو تحدث تزف أخباك عك ل تفف عل أسط المازل األشجا الباسقة والقامد تلتف حول مداخ األبة تسمع أغامها الشجة تحو ع ل ألجل أ أهبها وائحها ف سائ ل فتقاء الحب أحا الوجود الحققو حملو الحب سالة ئ ف ظالم الكاهة البسة ته خالدة للبسة الملوة وفاتات الحب زد الشعلة توهجا وومضا لغما حب عظأ.. ف زم الضوضاء ح قأ االها ف مواط الصخب أبح ع مكا تسع لحتا ا حبب كأ كلما تعشقك كأ همو م دافئة معشة تسب ف بح الحب سب اهة الماء وساسة الغاب أسأ وجهك بشوق ف دف االتظا أهزأ بالملل داكة أام الهجة حبا وشك أ وقع الماة بفخ األمل جعل الاسم عل صدك مزها لدفء حضك مذاق الخلود الجمل لكهة القبلة الدافئة لو التساع المط ف أحداق الوافذ المطلة عل الممات القصة إحساسا بالحب طل م أعماا جعل األمل خاتما بإصبعا..! ع مفقات الدوب ومحطات ال ا السوداء أصعد عمق ئ أحزا ألمس اتفاعه أتطأ بجداه و ع و ه تتجف هبة أمام سحك تتاث أشوا مخلفا وا دم ف آللء ممزوجة بالماء أتخط زف أفا س أسع باتجاه ذهابك وإابك أضمك غما ع الموت و المجهول أسأ صوتك الجملة عل صفحة الغوم فسكب مداد الحب مطا عل أشجا الزتو ت ح تاقص اسابا ف مخل الد سقت ألحا الابع والكوم اود الحماء وت تدف ق م ذا للحقول وال ا أسئلة بوجودك أشالء جا ح كثلج غ ط قمة شماء همساتك تصحب اآلس وهواجس أت العط الذ د التلوث ف زم حاكأ قب األشاء األقحوا حطا ساعة اللقاء القفل الجب ل هج أحالما كأ تكاث بسعة عل شفتك ح ألتقط أصابعك الاعمة أستعد فها الدفء الذ حتاجه كل م قأ وسط الثلوج هذ الغوم تصدكآباتا تقع أجاس السوا ف معصمك بالغأ م اشتعال الذهب بفح فك فتا أشأ زدك أطبع قبلة عل كفك أتبع ف أجزاء جسدك ألثأ خجل البح ف توجسه بك ألعق عسل الكآبة لوحد ح أفد به ف جهة ألع الموسقا وا كتق بالدما أقض فه البالبل موة شاحبة م هذا العالأ االسفل ف وجود أصأ لوح باستقبال الطائات أشدك حو صد أفعك إل السماء أف إل أعماقك المبتلة عزف صد وموسقا ال تتوقف أجلس متظا مجئك أتململ قب طاولة القب أسق السمع لصوت الابع ف تضاس األلأ, تتاث الكآبة مصغا للبالبل ال هجت آفاق عك أحل كطف ع الظالل, مس دا معطق األزق, وتموكل الزهو الحماء فوق خدود شد مط وقوس قزح تهم أحبال السحب عل م أجلا, لتتساقط أدمع الد فهذا الحز طول وهذا الشحوب س بذاكتا وبطقاتها المكتظة بالفاء تعاا الوالدة وتعت با الماا القة ال تتهاطل علا م شفاه السماء أغ الشجة أت ومالد آلمال الشعوب ف الحة ومحو الظلأ مد ل الملو الذ أمس به جب ودم ع هذه األغام والعطو وال ك الجذابة تغم بداللها األغطة الدافئة تدعوا للتحف م خاللها الساشف البضاء تغما باساب ح تغما بعاق ش ح عطك صل إل بضا البطئة خصالت شعك قثاة أمها طوال اللل أخ ع الهواء العذب أبوسعك أ تحمه بتاملك فهو ملوث ف الفضاء, ف فضاء 76
77 ا ال حمل صد عطك أطل ق عفوا الك اء م هدك إل قمأ الجبال صاصة سح تعتقل ال د لألبد... سائ ل تتاث غقا ف بحا تموجاتك تستق شدا تائها مثل الاسم األبض عل سك وقمص ومك األبض دققة واحدة م عاقا بوسعها أ تحدث ساة متوهجة ف بح أحزاا فلتسب شعاعك كالشمس إل ع لتتحو ل إل قم زف البس إل اظ لتهم كالمط الجمال فق جباته حدائق إل قل الغاق ف الظالم إ عالأ الحب ساب ملء حابة الحز ووعة غاء تتفع الواف الفائضة ف كل ك م أكاه تل ق أضواءها بقبا تجعل أقف بكامل سو أمامك ح أ كل ودة باتت تحلأ أ ألتقطها ألقدمها لك ف كل مدائ العشق تساب أخلة الوح عائمة ف طوفا الشوق تتخذ ألقها م و ح اتطام الموسقا الهادئة بشحوب اللا ل الثملة تتخذ إقاعاتها م األغات تافق تمة قلبك تو للحظات قادة عل إبعاث الدفء واألما فا مجددا ف إقاع ش ح سب تتخذ ف مساءات الحة تباعد إشاات الضوء المزداة تها ف آفاق العو ف المدائ تتفع ق متواصل زف إ ل عطو الجبل وبضه ف مخل لأ تغها أصوات الماة لك وجهك طل بهدوء غا مواقت ضوضاء المد وازدحاماتها وهاكل السجائ المتعبة ف مفضات الماد بحبا العمق الفصول فتصب الشتاء كوخا مغط بالثلج جمعا قب موقدة الحطب و البع حدقة خ صاء تجمعا الخق الذ لتقطا م أعماقا معا بدققة عاق وشوق أبد ح غدا الصف فسحة ملئة بالسه حائا باتساعه ع أزقة الهواء كمالك فت جمت تتشل بحا غاقا بعبابه الخف لع أماما تتملا تد طقوس حبا ثمل كو شاهدا عل مثاق الحب الذ صعقا به الوجود فكو ع مداات الفصول فصل غام خالد... ف بحا المآ س أفع جبه الازفة بصمت حوك أتتمل ما خلفته الدموع عل خدك م لوحات األلأ أتتملك طوال فتشد أصابع دك أضأ فات قل م خالل وقوف األخ أمامك أتتمل الطبعة اختلطت وائحك بالزهو أصب لعب الززفو المبلل بالمط كهة أفاسك المتعبة ح أ الشالل أاه اتخذ م عك مصبا له وأمام البح أاك ملتحفة أمواجه كفاش أصب البح األزق سك غدت األقا ح والودا شئا مك وم تمق عاك خاج كل المتاهات م قاع األس واأل تالحق ضواء ابتسامتك ف كل األمكة الة والمعتمة البعدة والقبة تخج أ لحلقة أخ م حلقات الحة والتتمل أستجمع كل تهدات الجوم م أجلك أحلق ف تفاصل الخطوط الزقاء ال سمها فستاك ف األفق الداك بما أتامل مفقات السماء أشع بغبة ف الغاء كأ أعشق تساقط المط اآل ج ح غز مثل تساقطه الش ه أدق أجاس السف والقب أحزم ما أستطع م خواط وأحاسس ودموع أس لوحد متذكاكل مواقف التعب كلما تساقط المط ألأ أها حول ابتسامتك ساعة المشوا الهادئ أتتمل عمق الزم ضفائك آهات األفق وزاب ق المضة الكستائة أقالم شفاهك محفظتك مآتك الصغة تتموضع ف زاوة ما م هذه الافذة ال تمد ضوءها أوصد ع ل أبواب الخال مافذ م بعد لافذ حاجتا لألما والهدوء ال حد لها اقتح م ع اقتح م ع ل الذك وأبوابها الملعوة تلك ال سجتها م أحزا المعتادة ل العتمة الحمقاء جد اقتح م ع ل مطاات السف,د ا ال ب وبك ش الحقائب امها األام ال أدها أ تبق حائ ئ السف وأماك الحب بود امتالك البح بلمسة حب بمصافحة د بقبلة بعدا خبئ بع دا ع ماف م ثغ خذ م حج المتعبة كل ما ب ق ل م صوت وخذ م قل البض ستظل مآة المط ال تعكس ل الشمس الغابة عل األفق الشاحب ل ب السماء بضع غمات وكلمات و ل عل الدوب قوافل أحزا ال تعد. اختفت مواعد لقاءا المقة تحت وقات الخف الصفاء حبا مثا تصمأ الطو المهاجة ف كس قودها والعودة م مفاها إل أعشاشها حبا تمثل إلادة البالبل ف صع حتها داخل أقفاصها لست ال تغب كالشمس وتغاد م ضفة اللل كالقم ولست الخالة م لكو البع خالدا حاضا لل د و الدفء معا أتها العصاف العطكشقائق العما بل ف ذاعك ما كق فك هذه المة بالجوع إ ل ستو م خالل سائ ل وحوف لك قضة التسد ف مدائ الصخب ال تجتاحا اكتئابا أعد تمأ ضح الحب الذ ما لب أ تداع زما بعد زم أشكو لهذه الكلمات اغا وأكتق بتمزق دمو ع واالغتسال بملوحته ا وأضع ذا أمامك ك تت ش ألما فبعدكل الحب ال خا سو 77
78 ك خق بضه ب هذه األمكة أاد الجوم والطو المفة ب السحب وأس بال هد األلأ قل لتلك الفاشات البضاء أحدث الحقول أح لفوع الاسم كف جعلت م الدموع للحظة ما وجعلت ل أ أحلأ بدوك كف ستعد ها ب قصائد بكة ماء تحس مالمحك كف ا ال ماطا فص خطواتك أثاء مس إ ل قلبك المشدوه دوما سمك ف ذاك دو أ تكو ق دو أ تافق م تتذك حز اللل ومس آخ الها ال تح ل كتحف ال غادت شوا ئط التذكا فلست الوحدة أصبحت أخاف الدموع و ه تج عل خدك أبح عك ب تساقط المط ف سجالت الخف أقتق ائحتك بما أم ض عل الدوب الموحلة ح أضأ الزابق المبللة بالد وجداوله السوداء والمط كف تمد أشعتها الللكة لتجعل م الفات ها أعجوبة أصبحت أك تقا م أ عاك هو الموط الذ أجد للحب فه مالذه األوحد وط ال تصدا فه أع الجواسس والمخ أشتاق ؤتك فجا قهو عف مد شو ف لعاقك فافعل سأ قل ق عل بطا ل األسود مسكبا م أجلا الشتاء المط عل حقول لأ تودعها لقاءاتا لأ تزدها همساتا إال اخ صاا وازدهاا وحاة معا مع كمجا اللل بتاع قب ا ال أشاكك الصمت والتتمل عهدتك فصل حب مبلل المط ف ساعة السه ; ف البقاع بالد وغابة ود وعب أخط ف شفتك قوس قزح بقبلة حزة تجأ معااة العاشق ف اآلسة ث صمتك الطول العابق المخق ظالم اللل عشاتك تتسلل م ب األبواب المغلقة إ ل م سواك بوسعها أ تفج باك الوح مشتاق ح الموت أ أسمع صوتك هز العالأ القاتأ أبدا م محاوال ف سأ وجهك عل حطا البت ف زواا غفتك اقأ حز المجهول لأ أخف قل ذا استسل م لصاخ الحب لحظة العاق بجسدا الا ادف غمة صماء ف خفقاتك تم ت موت أ كو فاشة عل ضفائك دبوسا أزقا ف فستاك المزكش السماو سط ح لتف بخصك ببا ل أت أشودة طولة تموج ف بحة كسمكة صغة واله الغج ج بعومة ب هدك الذهبة ال ب السابل ب األشجا والسالسل حاضا بها الضاء تثو وصد كسمة تتخق غمات صدك ف قاوة العط ال أهدت إاها ف عد الحب كموسقا كدة تج ما ب دجلة والفات كقوس قزح ب ( عف وكوبا 1 ( كشعلة ا عاشقة تلتهب ب )قامشلو( وآمد 2 جمة حماء ف سماء ضبابة مالد ألبجدة الحة ف عوالأ القه والعبودة أت آخ الكلمات آخ البضات آخ ابتسامة أودع بها الحاة العبثة... معشوق... قل حض شفتك الققة و ه تسب فجا القهوة السادة ال اتشت حالوة وعس ا ال بما عطك سب ف الوجوه البهة الصخو تتفض ثوة عل ال ودة والوعوة ب الجبال الفضة البعدة والغوم ال تحت م ب الجوم المهمومة تبتهج جدا ف 1-15 ه تمس شعك لحا لح د و استسل م لقل لقل ق علك لخوف علك استسل م ه أوكسج الوحد فهل أا غما ع إف ال د أطوق الهواء الذ تتفسه إ ح دوك ذا ع و ه تلفك زق لحضض العذاب وحد أحمل تاج البؤس غف!! مد مملة متعبة وثملة تج همس مضطبا أم ش ف مفقات الوداع كشب حما أخشع قب موكب الحب وعش الكآبة المتظ أخشع المقاب أطل كمالك اقد وسط زكام ثقل أطا د العدم وأطاد ما شبه المستحل ف فضاء سحق الوهأ ح الضاء فتش ع حج الضائعة ب فلك الظالم أت حوة كالدمع ح تحض مشاع بهدوء م ع أا والحز توأم عاشق س بتعباءا م ممات الفح لبتسأ م جدد كتابا ح عل خشبة المسح ث أزمة تتسلل الغوم م وافذا لتخج إل السماء وتز ه وتح ك العصاف الائمة حكاتا قبل أ تام, مواعدا ممكة حدوثها مثل أ لحظة متوقعة لتساقط مط ف أواخ سا أ ختق صوتك تحت إاء الجوم أم فه أم تدل ف عاقد الكوم, بدد سواد اللل بتبض صدك أكتب عك كالما خج م كل ا تهاماته,كالم فض جلوس الصمت عل كبته أكتب ع فواس مكسوة ع أوا الخزف الضوئة ال تتساقط م شفاه القم فلتبه أوثة الحقول وعذة الحدائق ألا ودت فوق تلة مش الو) 1 ( الضوء سق حكاات الحب ب عك العاشقت مازلت أحلأ أ أظل معاقا اتفاخات هدك وامتالءهما واسابات أدافك حاة شفتك لحظة قبلة متجلة تح ك ع أحزا الشبق أطل علك م م اله الذ بع م ب هدك لتجمع ف حمك بعد جا ب طء 78
79 ئ لتساقط أخاكشالل بسط ب فخذك فتدخل م واء فتشع بإغماء شع بالسجود واللذة الكستا العاب ف وتتجف تعش معا اله المباك لمعبد جاو الشالل البسط أغفو ب مشك كفاشة البس أتفع حو ضفائ شعك مد الظالم أحاول أ أس عل دب الحب دو أ أتك دك لل تجعلها ت د ذوب عشقا لتقط سائل المط ال تتسلل م معاطفا وأفاسا ستعش ملو بتلوا العاطفة الكلمات بك حبب تمهدا لعالأ خال م الوجع االسا وعف الظواه لعالأ وسماحة الحب ووعة البكاء مهما جعلت م دموعك سجا زخف الحاة إال أك ل تغ م عادات الشتاء وبودة مزاجه فوحدا م حلأ وح ستقظ بتدع الحلأ األك لكو المافس ما أساط األجداد تجعل م ا أاسا مح ط األوحد للزوال واأللأ لماذا ف مدتا تتجمد األحالم تد سجع حبو العظماء القساة عل مساطب الظلأ والمعااة أتكلأ مع الحجاة أاد الجوم المتفضة لتشاك تظاهة الحب آه م هذا الغد إه ج الكآبة والوالت أهواك فه اسائحة تجول ف قالع البؤس تتتمل قوشه وآثاه الجباء أهواك كسائحة تم اطباعاتها للكا والعصفو تسجد للسح تهأ ف صو عفوا الضاء,أحب هذه الززاة كأ عشقا بالزهو,ألت ق صوتك هز عوش الصمت وخق سم كائا فها أدمع مكدسة وضخات أقالم التموت وصفحات م كلمات ثائة, ح كت ف صدك ف وا التحد أفع مقما الحة,زبقة توشك أ تذبل, امتشقتها وتا غاقا بالحز, حز أا عفت اة الحب الحماء م د م أق بل شفتك ح المق الذ تعل فه البسة موتها األخ وبما تحق كالا تدفق ابع حمأ م بعضا م ته دموعا وقبالتا ال تولد م ا ساللة احاق أشد أواا تص عها شفتاا فتتبا االبتعاد ع بعضهماكت قدهما أ ذودا ع بعضهما لألبد حضتك بشدة ع الخفق أل أدكت ذوة اللذة الكمالة ف الحاة م خالل لحظة اتحاد ال مثل ل وتمت توقف بض بساتا وغابات معا ع حتا وفت ف لها ف حاة اإلساة إك الصفاء الذ جعل م كتابا ظالم ززاتا المفدة كوة صغة تسب مها األمل بوجهك أبص فتة الزم, م ب المسافات الثلجة واتجاهات الاح أادك افتاة ال ا م ب الغابات الشاسعة,أادك بعمق,أشتعل با الموقدة ال أجلس بجواها أصب خشبا,أبح ع عالأ وصل إل جسد األض ألواق شجة أو بعة هأ م أ سجعوا طفولتهأ ف كهف عالأ ماء صغة أو ألكو عص فوا بوح للقساة األغا لمك آخ,أسجع دائما طفول ف عك ومذاق السك ف شفتك,أسجع باءة الحلأ ف قطات الماء ال تتسب م وجهك وشعك,أج دمو ع عل اإلقامة الج ة ف عك أحق فهما لألبد أطلق س اح الحب م ززاته الخالدة... بض القلب وب ك ح ت جف آبا األع م ماه الحز تساب وائ بها إلك كعادة كل ئ األمسات البادة بخصالت شعك الكستا وأبق أادك أحتا ف الجهة ال أمض م عشق ولوذ به الح إل التسد ع األصفة وماد اللقاء المهجوة,أس هذه اللحظات,أس هذه المساءات الحزة,أس هذه الصوت الجمل الذ ت الخوج م صد,تحتلأ طفولة الحب ب أوا ف وتسدل ستائ الحب لتدو لحا م ألحا كلما الة هذا الزم جعل غاقا فك عاشقا ألحالمك ولشتاءات الثلج قب شباكك لتظل أشود خالدة مد حابة الفضاء لتغس الحوف ف خائط اإلساة ال تبح ع الجاة م طوفا المجهول المتقب مشعلة اتفاض ف قلب الوق الابس المتساقط م أعل الشجات,,مقدمة بذة للعصاف ع تغد ذات صباح خق, تشتعل,أشع ا جسدك ف حض أك ملتصقة,متمة بصد,شتعل اللهب ف مالم القلأ وهو تم م جدد عل الج واءك تظ تساقط الاسم م هدك,كتساقط الحوف واألواق م زاز غصا,فخلقت لوجودك مع أ تظل حالما بالماه الزقاء ف التعل ق باألغصا ف همومك أوقت وحل الطق السوداء أبح ع ذا فك ف عك أبح فهما ع وط كل الخائط وهمة والجغافا أك عبا وسابا عاك كوك الذ ال زول م ب الكواكب وال تصطدم به المجات وال الشهب إا فصول مآس تتك ف الحاة باعتاد 79
80 2 القلوب فك وجه الحاة طفولتها قاوتها لوعتها ف جب شوة الله واء الحلأ فضاء م الفح اللذذ أت! همسات المط عل ظه قوس قزح أصبك شجة بلوط عل اتفاع شاهق ف مخل كلما شعت بغبة صك ف ف ش ف االتحاد بك موغل فك مساب كخطوط قلأ الشفاه عل أستح شفتك اك المغشة علها م حم الله خلف االحتضا ودع أو بطئا ف م أشجا مشاعك قصائد ال تدث فك وح السكا ا طاش فهأ صوا الطع ح الجو فاف ق بشتائل الجو ال أودعتها عل صدك ف محاب األلأ قتص م هبة الفقد حبا ال كاد فقا ذا كلما توغلا داخله فاحت وائ الجلا ف وابه الفتة لطالما أدا مباغتته بحل أسود بد أه متقظ أبدا جاهز لتل ق ضباتا الخاسة إل معبده الوم تجه توسل ف ف الحب ال بؤس الضعف ه أ عطا قوة الحكمة ف طقه ح الوجع غسا أخ صا اعا وجزالة مالمحه العاقة ال توسأ مه سو أ هبا لألض للتهالك عل وقع خطا ال أعلأ فأ تتعجل الحل وها ح حل كل وم الثا أحد اذ الموت لؤة أجسادا تتآكل ب ده فما ستعجل ح ا ال الب قادم لوسعا أكهأ توقا أقب المتظ عفوة ف قاع ال علأ مكاه اذ ما م خطة ف الغب تشدا إله بئسا لذلك االتفاخ ذلك التهات.فما غزل خوطه الواهة أمام حققتا ح الاحلو إل الوهأ ذات م أكاس الطح ح واسب م شقوق السقف آثا أجل الددا و ه تزحف م حلوق صدعتها مخالب الكولا. إا ال ج م هذا الده.سو الغ...فإل العدم ح ستصحبا الشهقات م ثأ سما ألخادد السبات األبد فلتعأ حها ا حب بالخلود ذاك القلب الذ أدكته سكاك الخواء فتم لو صب ب عضا م الجتاح العشق المت ستغق تتم ا ال لمحطات م وهو العاشق ح الموت ف زاز الح ثمل الوله اجم.ا مسكو فك.ومع بماه مشاعك فتطلقها عل بسم عشقا ألوق داخ ل تعود...ح لأ أعد أبص تسك غمة الفاجعة فك تجعل أصاب ع تتج ككؤوس السه القص كت ئ محسا اتداد صوتك م جعل الصد كته البح ضاج م مبسما فاتفع لبتلع السف ا كطائ اللقلق أتتمل زاوة الغوب عل أحط بشفقة الوداع ع ل وحد المعتق حزا أسل م الفح ودا ودا ألبلغ كه حزك ا كالمستغ م الشوق أاد معادا القب البعد أزف م تلقاء. ئ استجدا بطفك أتث كال عأ الد الستقبال شعاعك ما أا إال م ابتسامتك ا شعت أشع وإ غابت أغب. لك كل مالأ أكتبه بعد كل عفوا الس ف وصوله لألعا ل لك قل وقت حاول اعتالء قمأ قلبك الشماء ا عوسة الك اء عل جسدك قام أك محفل لجمع اآللهة وم بهأ هللا قف مذهو ا ال أمام جوك ف قلبك تصب أعواد المشاق لطغاة اعتادوا ذب العاشق إا أول سالالت التمد ودعاة عص الو ف زم الظالم ات المثة عل جسد كلبوة ثملة بدد جفاف المسافة بكث م بذ الكلمات ق أفاسك م أتاثكشامات تدو حول ضتك تجعل. مغم شهوة وح إك األغة ال تتسابق مع األمطا لتؤلف سبا م االشداه بالحاة تفت ف بسمتها حوات العشق الذ ستعد لالبعاث وسط حاة أوشك فها إفالس الضم أ تذ بحلها أشتأ ف ائحتك كل العطو ال اقضت مذ حل األسالف العاشق عل أسجة أدمعا وأواحا ال الكتها أسا عص ال مجات معا وقد شعلة الغد معبود وال بق التساؤل إال خادشا لعوات الصمت المتبقة ف أوعة الدفء غأ ضحالة ال ودة واشطا المخلة م ته المسافة ما ب الهاجس والبوح فك الوط حلأ كل م ماتوا وم عاشوا وم سولدو أاك بكل أشكال الوله أثا معك توق الخصوبة ف كل سء جاف هذا العالأ القا س ما أفظعه دق حاج أغاتا فع صلباا لك حبا عد إل الخاب لوعات الباء العالأ..ذف حطامه فوق جب األباء وح غم بعضا بذاذ القبالت الحالمة تجل الغ والصحو وباقة قوس قزح عل ع عالأ جدد ع كو أخ ص سأ أبعادا ال متاهة م حبا هز بسات اآلهات لخج لوحة باسقة مكتظة بالحاة الجددة تقتلع أهواك أتها العاصفة ال مو 80
81 ئ ح أهزأ بالقامة حما تتفض هداك تحت شف تعلو اات الفح مقابل سواد اات األحزا أبصك غأ الدخا فصل أما وحا د إلك أتها الفضاء قل عل عشك استو و ح باتت عل مفق قوس أو أد ه األحزا تتتا م كل فج عمق فإذا زلزلت األحالم تهداتك ت ع موت الموت قاب أض الهواجس وأخجت م حأ التس أثقالها خج مها حها غل القد وحقد المسافات فكو هدك.دع أخو هللا ف عك أسف هذا الصاط أال زئ الشطا احتجاجا عل إله ال دع أهه حما أستمل شفتك ف قبلة أجعله سا مسا وأا قتل م شاء وعذب م شاء دع أتجف تحتك أو أغب ف أجداث وحك أتها اإللهة المع للقامة دو عشقك اذ عوم مع المحطات القصة بتك أفاحا لدوا البح لست أمته أحال البالغة ومتكلفا لها. فقبل عل شفتك ه المخل الواف لهئة تعاق األض والسماء أحتاج عك أتوا م خاللهما ع األحزا أحتاج صمتا خق ب شفته أحل الكالم عشقا معك م زما لزما ال عبوا وأ فتوا ال قحطا ال هوا قل أتفس ف صدك المآل جا الحب أشدو حا أغ أللف ودة جو بضاء تستوط حائط بت جد أزع عل شفا ذاك أشواق الدفل والما بالد أت ح الهواء والاب واالقحوا قلبك هو الطق والخالص والدلل عط ستوط أمات شقائق العما أحتاجك ها جوا هدل مسحا ه بصد حج ال تادك قل صد صدفة بحة اد اسمك كت صوت األغصا وأت غافة ال ت ش ا ال أغفو إال قب خدك. اذ ستحل األما غمام أت وجع ما خلف السطو ف حز الكما ف الحلأ بواخ حاضها عباب الح م كل مكا معك أب بوتا تسب بوح تشط عل وقع خطواتك تتموسق األحزا واألفاح تسج موسقا المست شدو الحاة معك بتدأ المع لخج حلبا م معك الكو الهم م ضع الكالم ش خضاا متموجا معشوشبا بتحالم البحا ما تلك الخطاا الشمطاء سو محض خاب ستوط العقول الهشة فتسل ح بفلسفة العشق خاصتا. تج محاذاة ظالل الموت الذ توش جهل الالهوت بسقا ه فسك للضوء اغتس ل بتمطا كوبا- ال المفض لب العه اا خلق زما عوم فه المحط عل ظه جبال بعلو أعماقا تخ ش فح الخوف ئ ت األبجدات كسحابة فال تبتئ ش قدا ا سد ابتسامات اآللهة قذها م موتها المتك معك تحفل بواقت المط االزق معك أتها العابقة بتلوا الغواة أسد جتش اشتهاء أتصب ألفا أسح كاء ف هد ط قممك الشماء أوض الموت ب كبتك لتالس أت ألثأ ك غمات السماء أمت ئ الخلود القامة المتتبطة ماف أتشب بحبال الضوء المبجس م فوهة حلمتك وأستعد طفولة أصاف العاشق األوائل ف جحأ القبالت دموع -كلكامش - ف عك أوثة الماء أزج الباس أبش والباب ف أحزاهما أه الفاء ائعة أت كه حب جا بصمت الحكماء وط أت للدفء والد والزه العابق ف مساءات القبالت, لك ح لهدك شو ال ال تموت كحق ال موت اك اللوعة المشتهاة ف ذوة الهذا الجس الفاصل ما ب ك الحققة والساب. الوصال والعذاب.. سا ل شهد شفتك ف قدح هدك. دع أثمل وبجو.. افد ل ساقك كه دجلة والفات آمت بالشوة با وحاة. وبالعشة حكاات مالد واحتضا آمت فك آلهة لكل م تتو حامل حتوفهأ تتفخ بالقب م لك تلك القبل ال خفافا وثقاالا حو الوط.وإل الجمال صعدو أفواجا أفواجا اتفاخة الهد ساعة القذف المتتخ لك الذوة ال تت االكشاف لك اللحظة المخ الحاة ال لة لأ تولد بعد ت ق ف الوجع غم شتاتا م فضا القوة سلخ ع المتلوف ك ال تف ما دقائق الحاة سد دو ضخة ت ش للسماء ع غبتا ف االبالج والتاث ف أدأ الغمات البض بعدا ع مفاق الوجع.أاجك أتخذ مك عاصمة لالسالخ ع كل قد سفاح. أتماه بمسامات جلدك. أضم بسم أمامك إ طل ع ل وجهك مثل لوحة الطبعة الخفة م ع ال تتكت الو ف داخ ل ال أخق داء الحب إ فه البوبة واأللوهة والسمو لآلفاق البعدة. ل ف.ألا صغ ف الحب لبما م فط الحب.سحبو مثل دود قز عل وقة دفل خ صاء قاتمة ح غدو بحجأ قطة الد ف صباحات آذا ها عل هضبات عشقك السا م أا ح لشفتك اهاز الخم ب الخوا.وبوح الشبق لعك دفء الح للمط.وعشق ح المق لهدك شدو البجعات ح لطم البحة.و غة 81
82 ا الزبق لخصك بوح البذ المعتق اك الالزود العائأ ف سك والمكتظ بشدو الشفق فك أعوم وبعة المادل عما أقضه عل حافة الغق اك األشودة ال ال هكها.أستشق ف والت الباض صخب الموت المتجسد ف عص معلب عل مأ م زوابع الحب أستجد بك اك الحم الجزلة قصة الثعبا ف الود الجاف دمعة القفل ف أول البع شد االخ صا العذب أعد للوالدة ح بدأت واستبد ل الصخة بالعشة ال تدد الحاة هكذا صل لذوة االفتتا بما حمله م طه ح تشب باة الحب خفاقة ف سماء القاء وق الوجود كمل حلة الصفاء. دم العاق ضخة البوح مالذا لموت ش ه كالوالدة ف أ والقبل. هب للشوق وح السخاء أستمد م عك ح المخاض األخ أستمد م جسدك حق الغابات ال تشتعل بتدفق الا ف و ح وف ذوة الجو أستحأ بطهاة عشقك ح موت الفاء لك ابتهاالت قبال ال تلتف حولها الا كل مساء.. أت م أخف إلها ساعة ازداد الوله الكثف تتعج الخطا ستفق العشق أضعافا مضاعفة تتسب و ح مح بزوغك ف خافق السطو أاشد عشق ال ستك لذبذبات الفواجع أباغت عد أش فداحة التلو عشقا ح المق ف ماد العدم الزم ف اتفاضا أعدو إلك كوابل ا تكتو أهأ لتقبل جسدك ف المكا والزما ح ستقأ الكو ف الحب ح السأ الش ه ف قبالتا المعشوشبة بالد أشتاقك وال أح للموت ف سماء العزلة ال ال تعف م الحاة سو الموت وأخواته أت أا ال تسب ف بح م الحب الهائج تسأ ف قاعاته ومدجاته صو العذابات والشوق. الضاء الذ عد بوجه الحلكة المعجوة بغصات سجاء الحة. أف إلك م زم داهأ كل أغة عزباء ال تح ألعاص االحتضا أقتلع ع ك أشواك سوا الخاوة. أسطو عل ذهب الغوب الفاقد للو ع قبل أ غب ف بط التالل الصفاء. إك الل الصاف الذ حمل جث العطش السحق إل الهاوة.. إ أس ضخ والضوء الضوء الذ أسله إلك عل الحاة تت ق لمستو ما بثه م جمال ومغز فها لعل الحب تص لخلجاته وغصاتا الكثة إا غاقا مع اتساع المد دو لبعضا م ش جدائ ا ال محبوكة م قوس قزح ط ملء فحا قب لقاءا م خلوده ح أ بتهل, قتل الفاء حول به هبه أحزاا تع م قواه ال وب قلوبا وشمت وحا الجحة تعاق تتصل ف التوأمة بذ خافة البكاء قب الغوب لبس الخف بعضا م قالئد البع وف لحظات القبل سد صوتا المبحوح م تحت ماد الصمت الضبا الكثف دو تعل الفا م خطوا تتحب عل الجبات القصة مهملة دو تع تسق الشدو المساف ف حا تتجف و ه تح خطواتك م بعد ح تجلس مالم ح بمفدها تغ مجئك تهتف ل وغك تهت فسها الق صة ف لتجهأ الخف تستغ أا م م لوعا وتقف محة محت جاء أحداق شو غ آبهة المتومة حزا تعاد الحطام تسق الظ للفح المهمل ف قاعات الطق الشاحبة معك وبدوك غدو الفاء ضف الساعات األول م الصباح كما ال تغدو الوالدة دوك سو معاجا دخل م الموت إل الموت بص الجاد المعلقات ف االسطبل تتهبا لسف مجو الكه أهأ عل محطات أفاسك أستعد لعدو طول األمد عل صهوات الشبق. أزف لك قوافل االلتاع ال تستتصل سا الموت الممدودة ب غابا والدب الموحل أسق لعك أبص الطق الذ كتظ بزغاد الزبد ألثأ ف باض هدك عوات الثلوج فوق جبال األولمب- أستشق عل سفوح جسدك أحزا طووس- وموسقا الزهم ال تتلعثأ بتصوات ال ف قمة إفست- تقل األعاص المحملة بعشقا م بلد إل بلد تتصب كوبا- ألفا فوق باك عشقا تمأ م خابها قصوا تبتك قوش ا تبق لألبد تكتبا لتحلا إل خلود. ب دفة المواعد تخشع لموسقا قبالتا ف ه تحق سحا. تشتعل ابتها ا ال. تتفض لتخج الو م عباءات السهد. ألج فك واحات السح تصطف كتعمدة الو ف غابات بعدة تصطك خلفها وافد العم الق ض تلتهب فها مافء األغاد بتدمع تشت ه السجود البتسامات. الغد عاو بالد أت وفخة ت البح ف عفوا العشق فك تتجسد أحالم اللذة العماء تغم حا عل مأ عشقا الصاف بحو الشدو وأحزا الجسد -با-.. أتجل عل قم صدك حصاا مج و بواد شفتك وطا سائل الكو ع عشاقه ا موج الحائق م أ ت الو كل األسوا 82
83 وعل جب أحزا مؤصدة كل الطق صدأة المالم حبك ال ب خط عل قل وشما مدا إل ذا عل مسط كودستا قود الح أتعبتها الحاة عل مسح الحب وال أجد سو مطا بة إلك ه ف وت موس ق, أا أف وأا أدق طبول الشوق واءك ال سعف سو الحائق, اذ كلما فجا قهوة بادة الظل أا أستخلص كهك م مل الماة ال تتكب لعة وجود تسلب الوقت عوة ألج واء العب الخص سلواك أم فتت األصل والمبع قاء ساللة األمات اتصاتا ف مخدع ال ا تكشف لا ع قامات السوس المبتهج ف كل قبلة بثها بحاة عل أجساد بعضا ائحة الززفو عل هدك تشعل تجعل أستغ بشفتك ال تشعل ه األخ بوابل قبالت لوشأ بح ع هوة بهة ف بسات أت الغجة الممتطة شهة تصعق, تبدد, تحول وا ض اتصاب عد الحاة, إل اتفاضته العتة عائمة ف جسد كدلفة ألفة تخوض األساط ف وال تتعب تبذ الوقوف عل خشب االتباك الهش تصاع كل شحوب قف حائ ا ال ما ب شفتا ذلك ددك م ع, صوتك الذ ما لب أ وغل ا ف لا همسا شه ل آذا البطولة أتها المشعل الخافق ف د م هات شفتك وعبد ف اللذة الحكمة إا ستمت للوصول لشبق العالأ السا م ها ح أمام التا خ شه سوف الغبة والشوة, والح إل الطبعة قبل اجالء الكائات اإلساة للبعد ح تافقا أصوات الكائات التلدة ها ح عاا م الكذب م الفاق, م الموت كله عل وقع هجا شبقا المطل كقدم طفل ب الكام إلك تعود البضات مهما والجحأ ع احتضاا استافها مع الساب الكاذب عل أبوابك تصطف قوافل الح إل األبد فهات دك ف ه تتحسس تأ ت م فتملئه بالدفء ساعة تهاجما جحافل الصقع البس -با-.!! غك م الساء ه بغاا توسل العشات الكاذبة تحت أجساد سوداء ال تملك سو فحولة العف سواك وهأ حط وع ك أدك حصو العه ف كل طق ومفق أطلقك اللغة العدة أعش بك تمد ك أوق أ الحاة هو ابتكا الا واتحال الو ف مسالك الظالم إك الجبل الاسخ ف وبدوك الده عجز وبؤس ودما فهات ثغك ألغظ بها اخ صا األها وزقة البحا أشهد أك بة الزم الغائص ف أوحال االها أشهد أك ا الا ا سلل اللعة ال حطت عل عشبة الخلود بفأ أفع تكالبت عل الخلود مزقا وحطام فإذ به كلكامش 1 قف عا الدمع قب شالل العول أغوت أوهام الغواة كما فعلت بتكدو القب والق ف وجه قطاء أدبت كسحلة أخذت م 2..ح ماجت األائك ف عواصف الموت تث الثعاب حاشفها وم العقاب وبها العف ادعت اها ضوء القم..فكات لم أضواء المواخ و ه تحوم فوق أجساد عاهة تبخل عل الحب بلحظة صدق غفاك أله..ح الخطاا م سابق األزل.و أوام الكائات و ه تتسل بمجااة الفاء عبثا حماك معبود..ا الخائ قب تهدات بسمتك الشجة.كف لأ أتشب بها إبا حلول المتقحات باز الغبا لتسق ط مدوزا- اك العل الذ تمتطه أحالما الباسقة لتفض بكا عل الجذو المتمة للصولجا الاله خلف السقوط بك أعزف ف هواك ابتهاال..آله عل أحاب القب الكام ف غبات تود بغصات شو ف لك لمجة الغ صاع الفاقدة للو ع..تج ل ف بضات ال ت ع إالك ال تكتظ إال عل وقع خطاك تصطك أفا س ف لهاث دمأ جأ بسماتا الفضة المضئة ب الدخا كقدل ذه معلق عل صد الضباب تلك خق خاج تآول الدموع فأ تع سا األلأ هذ الماا فما تتكس عل مآ مالمحا لح مع الفاء وذبذبات االحتضا ولك ذلك الجو الخادش لحاء تود الحب فف وجع السابل و ه تتعش الق المكتظ أغة لأ تمت تالمس كل ك م أفاء الدا لكك الشمس ف وض الصباح وف بالعبق..أسة حلأ تباطء لصل خطئ أ اعتاش عل طفك لبلغ كه الؤ.لستحل سب أعاد مشتهاة محمل أا بباقات الاسم..وطاقات الثائ وما أ أبلغ فك عش الشمس أتبوأ الك ضوس المواجع بعدا ع زخف األلفاظ وكمائها أقول اك الصاعق للقب ف محاكاة حبك..أعا الشوة الخاقة لحذلقات الكلأ والعشق الخال م شحوم البالغة وكولسول البدع د القلب تد الشهوة غبة تد الماف هبة وهكذا عل مأ االدا أعتكف ف صالة اللهفة أستودع شعوا المساات الشاحبة وال أجأ اللذة ك تض ع جداتك المشعوذات واف هو االلتحام داك هو 83
84 االفصام وف التقابل والتواز هدسة االتشاء الجمل ال أسمع سو حطام دمعاتك الخفة ضاح وعل أكتاف المسافات أصد غوة الغبا ال أشحذ م ص حكمته وم جذو تستجد حبا سداة وم سدا الغب باود الحما غابة باهتة شاحبة تلك األما تستوط قطاات حافة التح اتجاهاتها لملوحة دموعا الصدأة ألسئلتك خوط واهة تجب البؤس وذع البوح الخائب للته أعمدة القلب تتصب ف الدهة..تج ل ف السواد تسأ خباتها تغس األلحا خاج الكآبة مثل أقدام العاع داخل الكتس الزقاء الغا شكل آثام تقمصتك كفوة خاف أوكعاج سمك المتبعة لعو م األلق لها ع األزق وسط عول ال... أدا العشق الله عل ال للستم الباد ح. بلوة بوع مساب ب تفاصل.وما فوق تخوم اآله. بعوة أصوات شفتك خفا خوا الطقات. أحجة أت وأمة.عاصفة ب األعماق. وطفولة مبسمك الحاف تخق السف الملقاة..ب حوا س الغب ببح أوشك أ غق.وحوفك تتهك القاو األسود ف ألواح الموت أس. أواكب أحال م األول.أج حو األفق األعمق. اتطمت همسا حزا ب األوتاد المزوعة فوق باب الجم.. تاها تحا بعد قاد.أتاها تد الفح الغائب. مذ عهود األات.. أبح ع أم وأما م ش ب الكلمات. وأبص ذا ب دخا تخط غ األواق. مآ العزباء تاد.وتخأ صمتا ف قل. أتع ف حز شتاءك.أبح ع قل م األزق..أبح ع ممحا..أبح ع م ا تخج م..ال أحا.إال ف وجع المتساة.. ا م أتبخ حا أله ألحق كب شتا..ال أك أبدا..تلهو مثل دموع جفت داخل مدفتة شاحبة.ا لو ال بتعما ف..هات شفاهك أصلبها أفاسك بدا..أحتاج جوك تخذ شعل ل ك ت الثلج..أهذ باسمك..أكتب ع أحال م أحقها ف ا ح..والزبد األبض ف ع وأش..كأ كا الكتما ثق ا ال.. قبل بزوغك ا آله أت المطلق ف تكو.فتعا ل أثا ص ل..ف معبد حز وحدا..المس قلبا ضمدا معك الدا فصول خلود..وبدوك ا ووقود م بعدك ال فح عود!!! عف كوبا قامشلو:مد تقع ف غب كدستا )سوا( 1-2 -آمد:دا بك- مدة تقع ف شمال كدستا )تكا( غب كدستا )سوا( 3 -مش الو: تلة تقع ف كوبا 2016 م 84
85 الظة االسالموة لد الكاتب وحد اغب ) )قاءة قدة ف ف استعاضا لمقال للكاتب المص )وحد اغب( والذ بعوا )القاو الطب ع والطبعة الفدة أو الخلق( مكا أ دخل ف ساق ؤة تتملة تحللة حول قد ظته وبا محتواها, ولعل كل كتابة متح ة وقابلة للقد وفق ذلك, وطقة القد تعتمد عل مد قب أو بعد أ مقال م الموضوعة العلمة, وف تاولا لظته الدة ها كتشف الظة القطعة ف بداة قاءتا لمقاله, دو أ قدم ممهدات تدخله لعض التجة بعد تق ص وكعادة كل ظة دة شمولة فإها تتقد ما سبقتها م أدا, لتب بذلك ظتهاكبدل تام, ال جدال فه, فمفهوم -التحف والضالل, مفهوما دا تصفوا غضهما هدم ظة وإشاء البدل عها وال شك أ تلك الظة تدخل ف خدمة الظام السلطو المؤسس عل تلك الظة الشمولة ال كست لما سم بظاهة اإلسالم السا س ح قول الكاتب وحد اغب ها: )وها مفاقة عفها الغب,بعدا ع التعصب المقت, وعفها السق كذلك, أ ما سبق اإلسالم م داات أصابتها د التحف البسة لألغاض واألهواء, وحب الجاه والسلطا والعظمة والك اء والعوش الزائفة وم ثأ كات ظلمات العضو الوسط, فتحكمت الكسة ف السلطة الدة, بل تدخلت الغبات, إها تدخل الجا, وتعفو ع أهل الخطئة م دو هللا, صك الغفا وظل هللا عل األض ) الممجة بالبعد اإلدولو ح القو م إلقصائة,تلك الظة ولعله ها جسد اإلسالم السا س ف ظته ا المتبط بقوموة الد والتصو السلطو اإلسال م ف الظة العدائة للغب وكذلك التوصف الضق للدمقاطة, وكت مفهوم الفدة لأ ك مو جودا ومكسا قبل اإلسالم,ولعلا ستطع أ وغل ف التا خ ما قبل األدا االباهمة الثالث, ل أ األساط الواة واإلغقة والوماة قد عت مفهوم الفدة ألجل استخدامها وسلة اجعة لفعة اإلم اطوات وتوسع قعتها, فمفهوم الفدة مكس لحماة الطبقات الحاكمة, ح أا جد العدد م الشخصات األسطوة ال ذكتها لا المالحأ مثل : القدسة كاث, وشخصة هقل الوا, وبومثوس وكلكامش, وأكدو, وسباتكوس, مز ثوة العبد أام األم اطوة الوماة, وأسطوة الملك ال طا آث, وغ ذلك م الموز ال سخت عظمة الفد ودوه ف تغ أقدا الشعوب,.والممالك حو األفضل و الكاتب وحد اغب قل لا أمثلة ها وهاك م وقائع وحوادث معاضة إلجل إداة الغب متاسا محاكأ التفتش المعف م أمثال : اب المقفع, ولسا الد ب الخطب, واب شد, اإلسالمة ودوها ف محابة وبشا ب بد, وغهأ,وقتلت الكث تاة باسأ حوب الدة, وتاة آخ عتتهأ بالشعوب, وهذا شت كل د أو سلطة حاكمة مهماكا شكلها ع التا خ غباكاوا أم عبا ح تحول السلطات الحاكمة الد أو القضة القومة مطة اجعة بدها ود أباب المال, كوها وسلة اجعة لإلستما ف الحكأ وزادة الفوذ فمذهب خلط األواق بعضها ببعض, مذهب الساسة المس ق وم واالهأ م مظ األدا لصال مكوثهأ واتصاا لهأ, فالكاتب وحد اغب ذك لا أمثلة وشواهد وأمكة مثل -سج ابو غب- داللة عل فظاعة األمك وع دكتاتوة الاز هتل-, وتعمأ ذلك عل الغب بمته, والتعمأ مقاس خا ئط بامتاز فقدكل معالجة موضوعة صوابها ومصداقتها, إل ح تستلزم تتا وحذا تفادا أل مغالطة ولبس جاح وباطش, متاسا أ ف التا خ اإلسال م شخصات دكتاتوة م أمثال -عم ب الخطاب- و-أبو بك الصدق-و-أبو جعف المضو-, و-أبو العباس السفاح-,-وزد ب معاوة -, وغهأ ولعل ذلك طب ع ف ظل طبعة المجتمع السائدة حذاك وال ذكتا بمقولة وستو تسشل كل شعب ف العالأ, ال الحكومة ال ح قال: ستحقها ولعل هذه العقلة 85
86 اإلقصائة ال شهدها الوم ف العالأ الع هو امتداد لما سبق إه وج وسوق لبضاعة التصو اإلسالمو القومو ولس قاءة موضوعة تحللة تحاول إخاج سء حق ق ومؤث و الكاتب وحد اغب بعد تدب وعبوس وتتمل فص ع تجة مفادها أ كالم -أهل الجة ع - ح قول ها ))فاللغة العبة م أهأ لغات العالأ, و ه لغة القآ ولغة أهل الجة(( فال عجب مما قاله ولس : غبا أ قول هذا فلطالما قال المت وإما األمأ بالملوك وما,,,تفل عب ملوكها عجأ والعة القومة الم ه خ تعب ع غلفة بصبغة ساسة دة, إما أل الشوفة تع م البصائ, كوب الشعوب ودوام خضوعها باسأ السادة الدة العوبة فال عقل أ قول هللا -وجعلاكأ شعوبا وقبائل لتعافوا وم ثأ ت وحد اغب وما سلفه لقول أ كالم أهل الجة ع اسفا والغا حالة التوع ال أوجدها الخالق وفق اآلة المذكوة وال تحض عل التوع وال شك أ كل ظة البد وا مخجها ومشتها قد أسبغ علها بزخف الكالم وجمله ح كات تعابا سمحاء وبلة, بد أ حققة الحاة الساسة والظأ الحاكمة قالت دائما وبواقعة أ ما م عالأ مثا ل فاألدا )الساسة( وتوابعها الظات الشمولة ال اتدت ز العلماة مج دت الحاكم عل م التا خ وأفزت الكواث والمح وقد أفسدت الد الذ ف مضموه السم ال ق تلخص ف عالقة اإلسا بموجده)هللا( والشك أ الشوفة ال تصل با لتتول الد وفقا للظة القومة العقة وقول ا كالم أهل الجة كالم ع, قودا حو الذائع ال أعطت وجودة وأحقة لقام الحكات الدة المتشددة ومهدت أضة لتمددها المتصح, ولعل هذا هو إفاز لإلسالم السا س الذ له مقومات ف أوساط العقول ال تعش ف الماض وجودة لد أغلب المظ اإل سالم مم صفو أفسهأ بالمعتدل مدع أهأ عل طف قض م داعش وأخواتها فم االستحالة تطبق الدستو الد عل الفئات الالدة, حما صفها بالمضطبة فسا والمضة, ح قول وحد اغب واصفا لها : ))تجة البة الخطت أو الكبت, أو سوء معاملة اآلباء أو جوح المجتمع لعدم تقب له ف سجه, فاألمو لده مشوشة واألفكا مختلطة, وتخالته مضة, فهو م بقوة داخله فض كل سء, فهو صفحة لتقبل م توه ولو بالباطل تحت جاحه(( فهو صف الالد بته شخص مض وعدأ تبة أو عا م الكبت بالتشوش واالضط اب فمصه وفق الدستو الذ تت له القتل أل تهمته جاهزة و ه اإلتداد ع الد فكف مك لدستو د أ كو عاد ا ال وهو فض فسه عل كل الشعوب المتوعة وال اها عبة إذ دخلت الجة, وكته ذهب للجة فعاد مها مؤكدا أ كالم أهلها باللغة العبة, وهو حاب الدمقاطة وال اها سو بدعة أووبة!!! 86
87 مصطق قول القائد المعف ) فك البازا )مفهوم اإلادة والتح ف (( : البازا إ ما أذك كأ به اآل, ال تحسبوه اتقادا مع, إذ أ ستتقد ف ش أضا, إذا بدت م أعمال ت شء إل الثوة, وتلحق ال ص بها أو بالشعب, جب عل الكل أ عف واجباته, فؤدها بدقة فائقة, وإ أ مسؤول ف الثوة ال عمل لصالحها وهمل عدوا لا وخادما أما ألعداء شعبا ((م مقولته فتت الحد ف هذا واجباته, صب ف هذه الحالة أولت الستما المقال ع مبدأ المحاسبة واالتقاد الذ اتت البازا ف إضاحهما كوهما قاعدت الضال العم ل المستد عل معا أخالقة تمثل حاجة كل تظأ صح د أ كو الخادم الحق ق معلا أ المحاسبة ه مبدأ شمل للشعب ومصالحه, وقد اطلق البازا ف خطابه هذا م فسه, الجمع م الئس إل المؤوس واتهاء بفئات الشعب وأفاده, فكل عمل بطبعته متقد, وكل حكة جادة ال تتحقق لها االستماة ب الجماه ع التا خ مالأ تضع ف حسباها مبدأ المحاسبة واالتقاد, كمبدأ أساس حقق ضما تواث االلام والتماسك ع ماحل التظأ المختلفة, م خالل معفة المسؤول واألعضاء طبعة الواجبات الموكلة إلهما, وبا القصو والمساوئ واألخطاء الاشئة وتصححها عل الدوام ع سلوك مبدأ تحقق الواجبات تجاه اآلخ, فاإلهمال المز والمستم ف ض تدجا إل خدمة األعداء والمتآم وضاعف م إمكا قوتهأ, ولقد وضع البازا معاا حققا بدأه م فسه وموا بالمسؤول أدااه واتهاء بكل عضو أو فد م أفاد الشعب, وهذا المعا صح كل الخطوات والمسا ع حو بلوة العمل التظ م لصب ف خدمة الجماه المتطلعة للحة والحاة القومة.. وقد اعتمد مصطق البازا عل اللغة الواضحة ال تدخل بسالسة وسهولة بض اإلسا الكد, التائق للحة والخالص م األزمات الجسام ال تداخلت ف صمأ واقعه المعاش, وتبلو معظأ حدثه حول إعاش الوح القومة المتآلفة ف عموم الشعب الكد, وتطلع إل تسخ التاح, ووحدة المص المشك, وف التآح ب الكد والشعوب المحطة بها بحكأ الجوا والابط هذا المقال سحاول التسلط عل جملة مقوالت قوم بتحللها واستخالص مضام جوهة م خاللها ح قول البازا ها ف أحد خطاباته المتجلة:))أفتخ كثا بتباء شعبا الذ تحملواك ثا الصعاب واآلالم الجسام ف هذه الفة الطولة مذ ادالع ثوتا إل وما هذا, هؤالء تحملوا الح وال د واالعتقال, والموت والتعذب(( لحظ ها بساطة اللغة وهالة تتثها الشفاف ف داخل المتل ق, لجذبه إل حمل زمام المسؤولات والتشب بالواجبات ف محلة حساسة ومهمة, وكذلك التسلط عل حجأ المعااة والماة ال ذوقها الثائو ف الجبال, ألجل شحذ الهمأ استجداء الفوس, لتعمل عل تخفف األعباء ع الكواهل, وااللتفاف حول االتفاضة ال م وظفتها األساسة, إزالة مظاه االضطهاد والظلأ ع موجها إل أ شخص قاب الشعب, إه ؤم ب صوة االلتفاف والتضام وحمل المسؤولة ال ال بد وأ حملهاكافة عموم البازا عل اإلعالم الكد وش تتثه عل العموم العال م لقلة فئات الشعب.. وكز المعف مصطق اإلمكاات وضآلتها وظ لإلعالم أه الوسلة القوة لب قل األخبا والحوادث ال تج ف محط الواقع الكد المتخأ بالمآ س والوالت, ح ؤكد:))إ ما حصل للشعب الكد لأ سمع به العالأ الخاح إال بسبة %4 ولك إذا ما حصلت ثوة ف الخاج وحدثت أبع بطوالت فحسب, أظهت وكتها مائة,أل هاك م ساعدهأ ولهأ وسائلهأ اإلعالمة وهاك م دعمهأ وقف إل جابهأ, إال أ ما حصل ف كدستا, حصل دو مساعدة ودعأ م أحد بل بسالح متواضع مقابل قوة كبة غاشمة وظالمة(( فش إل مد تتث اإلعالم عل قل الحدث بوتة متساعة, تساعد العالأ عل فهأ ما ج وحتدم ف بقعة جغافة, أما ع ا لكد فإ اإلعالم لأ ك موجودا لقل ضال الشعب الكدستا وكفاحه المعف الطول ألجل تحقق الحة واالستقالل. وقد عمد القائد المعف مطصق البازا عل إضاح قطة مهمة ف جاح أ حكة أو اتفاضة ف العالأ م خالل آلة كا الذات وتقمص معااة الجماعة والذود عها ح أوض قائ ا ال: 87
88 ئ صو أ تاط األمو بمسؤول ضعو )) ف كل ثوة أو حكة تقوم لخدمة شعب ف الدا, م ال خدمة الشعب ف المقام األول, وعملو بكا ذات, وسو مصالحهأ وزواتهأ الخاصة, وقدمو عل أ عمل فه خدمة الشعب, ح وإ تاقض ذلك مع مصالحهأ وأهوائهأ الذاتة(( فهو ؤم ب صوة كا الذات كآلة قوة فعالة لدء الخط عل الجماعة المتواجدة عل أضها التاخة, وتحدث بوضوح ع سوءات األاة وهج المصال الشخصة عل حساب الشعب وقضته, وم خالل التشب بمبدأ خدمة الشعب وفع مستواه وإباز شخصة الجماعة, خ دلل عل سالمة قادته وسعة خطاها, م خالل التمسك بالمبادئ والقأ األخالقة ال ه عماد اتصا وهضة المجتمعات و ف أفادها ووعهأ ف التصد لكل جهالة أو أاة, فكل ذلك صب ف معكة المص القو م وقد شدد القائد المعف البازا عل أهمة أ لم المسؤول ع صاة مسؤولته م دو ب عواقب وتائج م تخلف ع أداء مهامه ح قال:))المسؤول الذ تخل ع مصال إهمال ح الثوة م أجل مصالحه الشخصة أو الذ عمل لملء جوبه وتوح االستفادة المادة, وحاول المفاخة الفاغة, إ مثل هذا الشخص ال مك اعتباه كدا وال مك أ خدم الثوة, إ القومة والحزبة والثوة الصححة ف أ تعاو مع بعضا وتكاتف م أجل مصلحة شعبا (( ولتتمل اآل جملة م سائل تجلت ف هذا المقتطف م خطاب البازا, وال تجلت باتقاد المسؤول االتهاز الذ حط م قد مسؤولاته وستغل ذلك ألجل مصالحه الشخصة األاة ال تتج الوبال والسوء عل الثوة والتظأ عل حد سواء, وقلص العمل الاج وق ض اإلادة م أ تصب قوة داخل الظام والحكة, وقد ب أ الذ قدم مصالحه الشخصة الضقة عل المصلحة العلا المتمثلة بالشعب والثوة إما هو عدو للكد والثوة معا لذلك أ ف التعاو المعا الظف والصح عل القومة, ال تتضم ثقة الجماه بعضها ببعض, والحزبة ال تمثل الصاط أو الهج الذ ستدلا عل االلام والتظأ الذ جسد لا الحاة الاقة, وتوقف ها أخا لقول أ حققة الفك الذ اتهجه البازا كا متلخصا حول فكة االتقاد ومحابة المصال الضقة لإلادة المتمثلة بمصلحة األمة الكدة و التح ف فك البازا هو الدعوة إل فك القود ع العقل الكد والحاة الكدستاة, وفع األغالل ع كاهل الكدستا, م خالل سلوك التضحة واستكمال س ثقافة االختالف, وإفساح المجال لقول كل ما ش إل المساوئ السلوكة ال تتواجد داخل الجماعة المظمة, وإ إبداء الأ حول كل القضاا الضالة, ومعالجة الواقص عل الدوام, تشكل حققة مفهوم التح لتتمل قوله ها:))لقد بلغت تضحاتا أك م 2000 شهد, وهؤالء ضحوا بتواحهأ الطاهة ف سبل الشعب وهذا, هو الخالص م هذه المظالأ, وحق إبداء الأ الوط, وم أجل حقوقا المغتصبة, وال كما قلت ماا فما حدث, وحق استخدام عقولا واكتساب وإداة وداسة كل ما تعلق بإداة بالدا فكو لا حق اتخاذ القاات وحق الفض فتمك م العش كت إسا دو معااة أو مظالأ, وإذا تعضا العتداء جب أ تكو لا دا قوة تمع المعتد م خقا (( المظم تظما فالبازا ش إل إبداء الأ ألجل معفة ما جول داخل فوس وعقول األفاد إذا حققا قائما عل القد ومماسة االختالف وبذ الخالف, كو ذلك قودا حو تحقق سالمة الوط والشعب واستثما وح قمة التضحة, ومفاد ذلك هو تحقق عص الص م خالل زع أواض الثقة والتعاو ب أفاد الشعب, إه تحدث كما لوكا فدا م أفاد الشعب, بعدا ع اإلحساس بوباء السلطوة الفظة ال تقف حائ ا ال دو سوخ الوحدة ب الجماه وكذلك الفاق قائ ا ال:)) إ جا إلكأ جمعا هو أ تتعاووا مع بعضكأ بقلوب صافة, وأ ال تتكبوا أعما ا ال تصب عدوة كبة ف دواخلا وب صفوفا, وإذا ما تعاواكتخوة وبصدق وإخالص, وكافحا م أجل الصال العام, وإذا ما وضع الكل مصلحة كدستا والثوة فوق المصلحة الخاصة فل تكو هاك قوة تستطع هضأ حقوقا ول كو هاك م ستطع اإلعتداء عل شعبا(( 88
89 مصطق إذا دعوا المعف المخلص البازا إل التعاو والتسق وبذ األاة, وتسخ ا لغة, عموم الكدستا, وتبعدهأ للحفاظ عل المكتسبات والقأ ال ت م حس الوطة ووح االتماء ف ع كل ما شوب تعاملهأ فما بهأ, إه هج المعفة والتوافق والساسة المعتدلة ال تدعو للتكاتف والمحبة والثقة وتبذ كل ما بك السلأ الوط والقو م, ولعل هذه االساتجة المعفة ال تباها الخالد هو ماجعل الدب الشائك سا أمام خطا األجال حو االستقالل والحة المعف 89
90 كتاب )األم( لقوال مكاف ل(( ف ))المهج المعف مكاف ل, الذ أعمل قلمه ألجل إحقاق المظلومة ال كات خفاقة ف المشهد اإلطا ل, وع الوالات اإلطالة ال تداعت الواحدة تلو األخ بسبب داءة الحكام, وسوء تعاطهأ مع اإلداة والشعب, وإ الحققة المثل ال أاد مكاف ل- باها ف كتابة )األم(, وهو إجاد بدل ع الد السا س, وال ودة الوطة ال أعت إطالا حذاك, هوكت باح سا س, محاول, أاد استخالص مفاهأ جدة ستطع أ حاكأ طموح االلام بها ألجل الهضة, هضة الشعوب, وكذلك إباز قوة ووعة قادة األماء, ومحو الخصوم م اقالب ومتجو, وم خالل تقلد )قوال مكاف ل( لعدد م الماصب الدبلوماسة والساسة لجمهوة فلوسا, وستطع معفة قدته عل احتواء المواقف وإباز التائج, المتمخضة عها, وكذلك كشف الخلفة المعفة الافدة ع تجبته, ال تعت تجبة واضحة ع واقعة الساسة ال افصامها ع الواقع, والشك أ تجاب اإلطاحة ) وفه بجمهوة )سود تع األك زاة وتكثفا فتك, مستخلصا الع أك القا س إث ذلك, جعله عش حالة الواقعة الساسة وتحضا عل إثاة التساؤل, وح أمام كتاب )األم( مهد الستخالص سلسلة م القاط المهمة ال البد م أ قف علها وعالجها تبعا للعص وما مك مقاته مع الحا ض الدائأ الذ عاشه, والشك ف أ إقدام محكمة التفتش عل حق مؤلفات مكاف ل دل ا ال عل أ اإلادة المعفة ال كات متمثلة ف شخص مكاف ل وال كات موضع حجب واستكا وكا م م قاموا بحق أعماله.. والشك أ األزمة الاهة ال عاشهاكل عص, تتمثل ف إشكالة السلطة وعالقتها بالشعب فقول مكاف ل ها لو إل الودا لتمكوا م سأ الجبال, ثأ مخاطبا األم: ص) 20 ( )) فمصو الماظ الطبعة, إهأ صعدو إل أماك متفعة, ح تمكوا م ؤة السهول والودا, ولذلك م ال صو أ تكو ك تعف الحقائق المتعلقة أما ح تعف طبعة شعبك, كما أه جب أ تكو أحد العة أضا باألماء(( م خالل هذا المقتطف الذ اح مكاف ل بباه أمام األم, جده عض حققت : -حاجة الحاكأ الماسة لمعفة شعبه, وم خالل المعفة والكسب والتعاطف والتعاضد, مك الحص عل دمومة بقاء الحكأ وقائه وقوته مبا بذلك بتشبه دقق وواض بالذ ظ م أسفل الواد للجبل وسمه, وم ثأ صعد عالا لتمك م ؤة المشهد الك ل - ووض مكاف ل م خالل ذلك قطة أخ تتمثل بقوة األم الاج ومداكه الواسعة, بمقدا استعابه للشعب ومعفة الحقائق المتعلقة به, فعالقة الحاكأ بالمحكوم لست عالقة عدائة بقد ما ه توافقة تتج عها القوة والدمومة.. بد إا لحظ التاقض السائد والمتوع والمتفاوت ف مخاطبة األم فتاة ده أ قب م الشعب بظة الم دك, وتاة د م الحاكأ الجدد المفض أ كو األقو مشا إل أ أ حاكأ مهما بدا قوا فال بد أه سك لحققة الزوال, إ ا آجال أو ا عاجال, ح قول ها: ص 25 ))وم سط عل أاض ود أ حتفظ بها, البد أ ضع ف اعتباه أم: أولهما القضاء عل األ سة الحاكمة السابقة قضا ء م ما, وثاهما عدم تغ أ قوا أو ضائب خاصة بهذه البالد, وبهذه الطقة ستصب جزءا م جدا, وتصب الدولة كاا واحدا ((, إه ف ذلك عت أ مقاس القوة كام ف آلة االتحاد ف وقت قص التعامل مع األسة الحاكمة, وكفة االقالب علها وتدمها والمحافظة عل القوا السابقة كماكات ولعل ذلك جعلا ستخلص حققة فهأ مكاف ل لطبعة السلطة الواقعة القائمة عل األاة واالحتكا والهمة الفدة, ال ه جل تاقضات السلطة وإشكالتها ع التا خ وم خالل األمثلة والشواهد, ثأ أ مكاف ل وض لا مد فع وخاصة القدة المعفة ال تجعل األم الطام متمكا وثاقب الؤة ح قول ها: ص 40 ))إ م ستفدو م قداتهأ ح صبحوا أماء, حصلو عل اإلماة بصعوبة, 90
91 إال أهأ حافظو علها بسهولة, والصعوبات ال تواجههأ ف ذلك تجع إل حد ما إل القواعد والتعدالت الجددة ال ضطو إل إدخالها ح ستتب السالم ف والاتهأ(( وهذا ما جعلا تتمل حققة القوة المتمثلة بحس التصف والحكأ, وكذلك القدة عل التم ماب الوصول للحكأ بجهد أو الوصول إلها بالواثة ال تتج ع قصا تجبة وحكة وضج, أل السلطة الف ومماستها ف بلغ جتهد له الحاكأ المعف الطموح القاد عل االعتدال والتوافق وكذلك محابة والعات والمفاسد ال مك أ تشل فه طبعة حكمه وتؤلب عله الشعب, م ها فمكاف ل مع القوات الوطة ومع أ حفل الحاكأ بحب الشعب ح كا بالمقابل ز سوءات المتزق المتجو الذ هأ عبء خط عل البالد والبد م االستعاة بقوة الشعب ال المؤجو,ح قول مكاف ل ها :ص 62 ))وم طبعة اإلسا أ تبط بم قدم له عما وعأ عله, وباء عل ذلك فإه األم الحكأ الذ ظ إل كافة األمو بع قادة عل حس التقد, ل كو م الصعب عله أ فع م وح م مؤ وسالح )) مواطه عدما بدأ الحصا وف أثائه لوكا ملك ما كق ها بط مكاف ل ب قدة األم الحاكأ عل إطالق عا القأ الوطة الكامة ف إادة الشعب متبطا بالدعأ اللوجس م سالح وذخة ومؤ, هذا سجعل الماعة أك وأقو وأم, وجعل األم ه ما متا أمام أع الجمهو, وقد أكد مكاف ل عل اإلتباط المهأ ما ب الئس والمؤوس, ومالهما م عالقة, وأ أ البالء هأ ممثلوا الشعب وم خاللهأ فإه مك للحاكأ معفة مد ضا الشعب عله, ب ذلك ح وقد ب مكاف ل مساوئ وعوب اإلتزاق واإلعتماد عل المتزقة ف الحفاظ عل البالد بجالء ا قائال : ص 67 )) إ الضباط المتزقة إما أ كووا ذو كفاءة أو غ أكفاء, فإذاكاوا أكفاء فإه مك االعتماد علهأ, ألهأ ثبتو ألفسهأ أهأ عظماء, إما باب ازك وأت سدهأ, أو بالضغط عل غك لما تماما )) هو ف غ صالحك, أما إذاكا الضابط غكفء فإه دمك ولقد أدك قوال مكاف ل ذلك مع ا ع الحققة ال تتجسد ف خطت االعتماد عل المؤجو ألهأ عبء عل الحاكأ والبالد ف آ معا, ولقد بط مكاف ل هذه القطة ودعمه بمثال م التا خ الوما ح قال: ص 75 ))وإذا ما ظا إل أسباب اها اإلم اطوة الوماة فستجد أه كا بسبب استئجا قوات متزقة م ))الغوت(( أله مذ ذلك الوقت بدأت القوات الوماة ف الضعف وسقطت ع اإلم اطوة جمع مزااها وذهبت إل )الغوت( وقد أحس مكاف ل ف التعب ع صفات األم وتفكه الدائأ بالحلأ وتعلأ التدب العسك ف أام السلأ كما الحب, أل ذلك حفظ سادة البالد عل الدوام وجعل الاس العاد قبو لمماسة مهام الحكأ, بمع آخ فمكاف ل لأ ك معادا للشعب أبدا, بل كا سأ مواصفات القائد الحكأ تتم البالد والمصال والشك أ والاج والشط ف ش المواقف والمع ع غبات الشعب ف مكاف ل كا ع طبعة الحكأ وماحله وقد وع حققة الصاعات ف الحكأ وماحلها المضة األخة ع ذلك با األم الطام للتغ عله إهاء سجاالت األسة الحاكمة بذهاب أفادها, لذلك ع المتحل مما جأ عهأ م ضعف وفساد, وقد أدك جلا أ إضاء العامة غاة ال تدك فقال: ص 87 ( )مازلت أقول : أه عل األم أ جعل فسه مهابا بطقة تجعله إ لأ حصل عل الحب, فإه تجب الكاهة عل أ حال, وذلك أل المهابة وعدم وجود الكاهة م الممك أ جتمعا معا(( لقد اعتمد مكاف ل عل التوافقة والتوسط ف طقة حكأ الئس للشعب وتجب االحتقا, والشك أ مكاف ل أكد بوضوح م ضوة ا كو االم حلفا للشعب ال دا له عدما قال: ص 94 ))وعل ذلك فإ عل األم أال هتأ بالمؤامات, إذاكا الشعب اضه وحبه, ولك إذاكا كهه وعاده, فعله أ خاف م كل فد خش كل سء(( 91
92 عصه بحاجة إل ظام حكأ تالءم مع طبعة الواقع وال وافق تماما أاة اإلسا لقد كا مكاف ل ف كاهة المحط وسعه إلضاء زواته فقط, وكا وق أ أسباب سقوط الحكام ع التا خ كامة ف لهأ واحتقاهأ إاهأ, ولأ ك مكاف ل هتأ بلبوس الذ أدعوا الفضلة وقاموا بخلق عالأ مثا ل تذع بالوفاء والسالم وضم عكسهما, بل كا مع الحققة المعفة الواقعة ومهجه مالئأ للواقع ح دعا األم أ كو معفا األم أضا أ ك م الموهوب وم القاد, وح ح مواطه عل مماسة العمل وهأ مطمئوا البال(( شؤو حكمه للبالد ح قال: وأ هتأ ببة الف واإلبداع ف ))عل كل ف, باإلضافة إل أه م واجبه أ م الباز ف ب ومكاف ل المعف الطام أ دمومة الفاهة والعدل كامة م ح المبدع عل اإلبداع وح الاس عل العمل ك صوة لمعفة الحاة وصوها, والتعاش ضم المجتمع والشك أ مكاف ل كا ؤقه الهأ الوط المتمحو حول إطالا وحتها م الغباء والعابث بها, ح دعا إل س الظام الجدد وقال :ص 123 ))وال سء حقق للجال المجد الكب, سو س القوا الجددة, و ه أمو تجعله موضع إعجاب واحام, ووجد ف إطالا ما سم بإدخال ظأ جددة(( وأخا ستطع القول بت الغطاء السوداو الذ تأ وضعه عل ا ل لأ ك م ا بشكل لمفك مكاف موضو ع, ودققا بالمع العل م العم ل الهادف, فلو تتملا وأعدا القاءة, قاءته جدا الستطعا إصافه ومعفة الظوف الحساسة والهامة ال جت ف عصه, أثاء تقالته وكذلك ستطع لمس الطابع المعف المتبط بالحكمة والعمل ف فلسفته والبد أخا م أ تصل السالة عل حو أص 92
93 ح صة الذاكة( )التساؤل ف مصطق ف أدب الشاع الجا أدب الشاع مصطف الذاكة إزاء ع ف الجا أدب اخت ال للفك م خالل التساؤل حول ماهة القم ال ت تتضو العالم كشف ع تجبة تعتمد عل الذاكة ف سجالها المستم مع الزم ف خضم أحداثه حث أ للشاع ؤته الخاصة واتباطه الحم م مع المكا الذ قاده للتساؤل وإبداء القلق عل مستو الحدث المتعلق ت غ ت محدد الماهة باستحداث ذاكة غ ة فح إذ قف ف مشاهد تعكس جغافا الحاة والمشهد الزم والتعة التأملة وجمالة الوجع باقتاه مع التصو فف وؤة الشاع ضمه تتلخص ف مفدات م الح )شحا بضاء( دوا الشاع األول أدك الشاع ماهة الحقد األعم الذ داهم الب شة مذ تشكلها فوسا فف قصدة )سماوات بعدة( فكفما حاول الحب مس أواحا فإه عاجز عل اقتاص الذلة ف : االسا ف الوصول إل الكمال بأبعاده الحبة المتاسقة حث تأمل متساءال قل لا الشاع ماهة العجز وم/ثأ أصحو/ال ضغة الحدود أحببت أ أام فوق سفة ف ما أشبه هذا االحتجاج باحتجاج أكت توتا حث قول بشا ب بد: صاكل الاس إال أقلهأ ذئابا عل أجساده ثاب شاء إل أ الشاع الج اكا أقل حد ة م اب بد كوه بط تفاصل حاته بأفكاه الح ة بإقاعة تمل للوصف والصد وهو إضافة قل لا عزم اإلسا الجدد إل السمو والتحلق ف الصحو بحاب التأمل الخالق لما واء العالم الماد باستخدامه لعص االبهاج ح قول: ما أحل الطائ المحلق/جاحاه حماله ح وهذاكث تا ما ذك ا بس ع أبو الص الفاا ف بحثه ع االجتماعات االساة ال ت ظ إلها عل أها ف دجت كاملة غ تكاملة وأعظم االجتماعات الكاملة هو اجتماع الجماعة وماحط بالشاع مصطف الجا الذ حضه عله خاله فقول: ح شد ف قصدة له ع تآلفه مع مجمع المفك والمبدع سماء الوا/مع أثا وسقاط والشعاء/مع أعمدة المم/مع مازال حل ق/خا ل المج /ح ف األولمب العظأ/ فالسعادة الكاملة ف ظ الشاع هو سموه مع الجماعة وهذا ما اعتته الفاا م أعظم االجتماعات الكاملة ولعل تجبة الشاع ومفداته تدخل ضم ح ت الخصوصة الذاتة ال ت تطح قضة المعادل الذا كبدل ع المعادل الموضو ع الذ طحه ت س إلوت وهو بالتا ل مثا دعوة للكمال الخاص ومس تة الشاع ف ض وصد أزماته م خالل تفعل العالقة ب التساؤل ضوء الكتابة الشعة متجسدة ف مخاطبة الحا والذاكة م كوهما مفصال ئسا م خاللهما ذود االسا ع بقاءه إزاء الموت الذ هدده فهو ها ف قصدته سب جل ا ف بالد قول: لعك ا مهج /باح ما باح قل /لعك كا الحوا الذ ال موت/وكات حكاا الهموم ال ال تحب المغب/ 93
94 وح التفاؤل لده تتمتع بكازما خاصة به فهو دائم البحث ع كمالة الحوا وع تتمة الحكاا حث عت اب إ سعادة كل كائ ه فكا ع ذلك م حققة الكمال الخاص باالسا فاب سا )) ف وصوله إل سا كماله الخاص به والكمال الخاص هو المعفة وبالتا ل التفك(( الشاع مصطق الجا دائم البحث ع ماهة القدوم واستباط قم جددة ظاهة أكت مها مواة ف الوجود فهو ف قصدة ))أبح ع قس آخ(( جول بحذ وحط قصدته بهالة م التساؤالت ح قول: اقس وا قس المجو/الكبا وساات السف الح ص/بجع األام القادمة/تا خ األفاح البو/تجوك وتجو مك االجهاز عل األحزا/تجوك وتجو مك الصحو وتح االسا/ إه تحدث م مظا اتصا الفح عل الحز واستعادة حة االسا م خالل الحب م أوجه تتبط بقم العمل ال الخال وهذا ما قابل الذاتة الموضوعة ف جعل الهما الشع حاجة عقلة وفكة إل الجوح قول: ( لما واء الخال والفك وها تذك قول االستاذ وسف كم ف كتابه تا خ الفلسفة الحدثة ح ( الحة والخلود وهللا أمو ؤد إلها العقل العم ل وإ عجز العقل الظ ع ال هة علها...(( وها تبط الشاع بهذه المهجة المقابة لمقولة )كم( حث أ الشاع الجا خاطب قس المجو م مظا عصه ودعو إل الصحو أ إل اختال القم م خالل دعوة العشق ال ت توحد فها الب ش عت تعاقب األزمة وبالتا ل ف ه ثائة تجمع العقل مع القلب ف اتحادك ل سمو للابطة السامة ال ت تاسقت مع الكو الهد س الائد جمع الشاع مصطف الجا أضا ب الفك والغائة الوماسة ف ظل ؤاه الفلسفة التأملة إلجاد لغة تابطة توجز القدم ف اقتاه بالجدد ف هئة اتساق البسط مع المعقد والغابة مع الوضوح ل تسم لوحة سوالة وعل طقته كقوله ف قصدة م سق الفاشة والسو بدواه))م سق القم(( : /وسو الحدقة عال /تشع قادل ح ب/ولل المدة م زمه/ وكف ف فاش األما ما والقادل المشعة ستح ص معالم السعادة الكاملة وموله الختالها ف ثوب المدة ال ت إه ف هئة األ أكد )) حاضها الزمه وهذا أقب م تفدكط ف داسته للسعادة ح أ السعادة ه إضاء جمع مولا سواء ف مساحتها أ تعددها أو ف شدتها أ دجتها أو توجهها أ مدتها وال قتص اقاها بالتا ل عل الفضلة(( وقد اطلق الشاع مصطف إل الخ ت األقص الذ أشاد به الجا ف أفالطو تجبته الشعة م مبدأ االشادة باللذة م كوها مفتاحا مهما صل با قصدة فف وافذ األسا قول: ساحت مثل تاقص الجمات فوق مالعب تتتلق الكلمات ف عك وم تتلق البسمات/ ف ع /ال تغل ق وافذ األسا تغمض عك ف وج ه إذا األشجا/ال أكت قبه م مبدأ البحث ع اللذة واالبتعاد ع األلم الذ تحدث عه المفك م بتام فهو أ أ ج ما المفعة ه مبدأ السعادة العظم وش ت الشاع ف قصدته لغط حولها إل امتاج التساؤل بوح الغائة والؤة المستقبلة للعالم الذ تشكل المأة فه حلقات م أسئلة وألغاز حث قول: هل أت ا وقاء عم/ف هبوب ال ف غد الساب قفلة/هل أت جم تطلع األشواق ع السبلة/أم أت دهات عص قادم بعض اشتهاء المقصلة/ ختلف عه الشاع وفق سلط ف ؤته للتساؤل فهو قول بقصدته ))ما أشكل ف كتاب الحاس((: ستل ق السالم عل األض/أل ق علها المحبة ح توء/وأع ال تجاه مث ل بحب /وال تتكش ف ع لوعة مشتهاة/ ط المفات للكائات/أقول: هل المل أشودة 94
95 وها كشف فاق التساؤل ب الشاع فالتساؤل لد الشاع مصطق الجا عتمد عل التأمل للبعد مشع بالذاكة المتقصة ال ت تتمثل بماجاة الشاع للمأة ال ت ستشف فها أسا حث ظه االغتاب ف ح ت لعص دافئا قادم أما التساؤل لد الشاع وفق سلط فؤته قائمة عل إزالة قاع الشؤم ع األض الزائلة ال ت تدث بادثا الكائات وللشاع مصطق الجا طقة ف تحول التساؤالت إل إقاع موظف ف إحداث ثائات متقابلة تتسم بالحواة واالقاعة الهادئة م مثل: هذا الصقع هل أت مقات جدد/أم أت زبقة القب ل/هل أت ف وأضا ف موضع آخ قول: هجوت زما ال اءة/وم قال إ قطعت الجذو /وم قال إ وم قال إ أضا عتمد الماجاة ال ت تخلق جودة االقتصاد اللغو القائم عل الومضة والتكثف ح قول: حلأ الغد ابت ا أم ش الذ أحاه ف الذاكة لد الشاع تختل األمس والغد عت لحظات جملة تستجد ؤة الشاع الفلسفة الممقة قول بتأمل: االسا كما ف مشهد المط ح بالتصو الذ حا ك الداخل م ال م إقاعه ح الحج/ أصق المط/هو دائ م ف الصدو/هو دائ هللا ما أحل المط/هللا ما صة المط وتجس د لجوقة الوالدة ومثال ذلك ما قاله ع الذ أ أ الحب الاف إها تمات طفولة ف ح جزء م الطفولة وكذلك الحببة ه جزء م المحب وؤكده الشاع ف موضع آخ قول: تس د السد/ قاوة الحلب/ف ساللة الوود/ف خطة الوجود/ف الحز ا حبب /الحز ف العصاف ت والفاشات وللذاكة ف طو الطفولة عودة حتمة ف مس تة الشاع الذ بحث ع الطفولة ب ح قول: العصاف امتداد لؤا/والفاشات ابتداء لتالو خا ل/ال فال توقظ شاط شقا/ مما ذكا بجتا خلل جتا ح قول: هل جلست العص مث ل ب جفات العب/ والعاقد تدلت كات الذهب وأخ تا فهذه الداسة عبو س ع حول بعض أقل الجواب إثاة عل أطالل الذاكة واضطام التساؤالت االسا بدقة بإشاءه لجسو وتقاطعات لكل متقص للكلمة ومتأمل فالشاع مصطف الجا جسد القلق لفلسفة الس ع ف مجاهل الحف وإسقاطات المز ومسع لكل متل ف متأهب للبحث ع الجمال م خالل الداللة دو الوصول فالسع إل الدالالت أكث حابة وحضوا م التائج 95
96 والمس ح اهأ حس او( ئ عوالأ الوا )تتمالت قدة ف مشحة ( السدة العاس( : المشوة ف الموقف األد الخاص بالمشح لقد اكتمل الفصل األخ ت م فصول الوالدة ب صوة أادها الكاتب ف فلك هذا الكو المفصل ع دوائه فقد اختا الكاتب شخصاته بحذق بدءا مذ بداة ص مشحته ال ت تو ح لا بفو ض ال متاهة تلك الفو ض المسقة المتسقة بدوائ م تساؤالت وإشكاالت تلخص جوه القضة ال ت تختص بعملة التفاعل.. فالتفاعلة تحتو اإلبها التشوق اللعبة المتقة ال ت تسبق اللحظة الاهة وأل المغز م صاغة العمل وفقا لحققة هذا الواقع الذ المش ح كو ف طفاته العلا والشخصات وتلك اللعبة المكشوفة والغامضة تخلله الوهم الحق ف فقد اكتملت ؤة العالم ف ظ الكاتب م خالل السدة العاس و سكتها األملة العواء والشخصت اللت تقفا متقابلت أمامهما اب القبو واب القمل وقد لعب هذ األخ ت لعبا هبا ال مثل له عل الخشبة وكأ المشح ملك مووث لهما فهما سعا ما متلكا دفة السفة المشحة حت تكتمل كل العاو م خالل شخصتهما أما صاحب متج األحذة فجسد ظالمة العصو ال ت فت حالة الغضب والتسلط ف شخصة صاحب أخذت تطل عم البؤس وتكت ف طلب العبد و االقاء المتج الذ لهث وتدفق لعاب فضوله ف معفة س األملة العواء وال ت تمثل عها العواء ظالم القبو تلك األملة حالة تشوقة بمع ت أ قدة الكاتب الذ سكه ذلك اللقط اب القبو فقد عكس العو ف ع و حكته عل إحداث تقابالت ب الشخصة والمكا جعال المشح ضج بإشكالات وقضاا قد تخدم لس اإلسا الدا م أكت فأكت الحالة البائة للمشح فحسب بل العص بمع ت آخ فالصوة التجسدة لد ساق تفص ل الكاتب موظفة عل حو تق مكثف أعط الشخصات ح تها الحب الذ أدخلها ف فلسف كثف بعمق أبعاد التجبة اإلساة واتجاهات عمقها حو المأساة والكومدة السوداء حت أ م المشحة بكافة عاضها موظفة ف ساق إسا وحد مثل القبو الذ مثل بداللته المزة الحالة السفل لد الب ش الذ عاشوا ف قعا الحاة وواءها فقد سخ لهم القد هذا السواد والفتات حث ال سبل لهم مواء القطة باتت إال أ عشوا تحت األض لتلمسوا أبعاد الجمال والسمو والزقة ف ظالم القبو األسود تشكل معل ما م معالم الخالص الب القبو فهو ل ستطع أ الو ما لم تموء القطة وها دعوا عتف اإلسا للخالص الب ش عموما هو أ مسألة الباء لست هة الحكة اإلساة والؤة الثوة أ الخا بل لعب الكو وفقا لحالته الاهة الواقعة كما ه لعبته فالخالص ها كم وفق حالته الاهة الواقعة كما شط الواق ع أ ف البقاء عل ما ح عله وها مواء القطة كا مثل ه فالخالص ها كم ف ماعاة ال فتل القبلة بالسبة لهذه المشحة وإال ماكا الكاتب لقف ف مشدوها إال وأه قد جعل م مواء الهاة عا السجا والمسجو الظالم والمظلوم القاتل فف المشح. عل العموم القطة مفتاحا إساا والمقتول المستغ ل والمستغ ل وهذا حال الب شة مذ ما قبل الثوات وما قبل الوالدة وما قبل كتابة التا خ واكتشاف اللغات.. كشف الكاتب اهم حساو.. أبعاد المأساة الب ة.. وفقا لحكة الشخصة.. ال ش ت تسم االمتداد حو الالمتا ه.. فهو ال عالج قضة ما.. تخص ال سء األقب ولست المأساة ف ظه هو الفق بل بما عكس العالم اآلخ الذ مهد الكاتب إل اكتشافه م واء الشخصة. سد المتج ال همه إال مجء تلك األملة العواء ال ت تفك بتبة جل أت بما ستطع أ تغلب عل حجاة البؤس ودفع صخة العوز هذا ما تئ ع مستقبل ما سدفع م عقبات الحا ض وبؤسه أما صاحب المتج فهو الشخص الذ تالزمه وبات الغضب حث اح تساءل بطقة مبة ع الفلفل الحاد و المسؤول ع زعه ف أسه.السدة العاس والمقابل لها اب القمل كالهما مثل تاقضا م احة وتاغما بع م الحاجة ف وا ح عدة فالتفاوت الطب ف البولوح واضح ب امأة تعتت فسها األكت تعاسة.. وب جل عج أسه بالقمل.. هات والتاغم هو ف عموم المأساة المشتكة ال ت تبط ب الشخصت المحوت غ ت القابلت للحل ف معادلة هذه الحاة فالشخصات ف الص تشهد تصالحا حا وتافا حا آخ وما ب هات الحالت خط فع عت ع حدود هذه المأساة ف ه جزء م صاغة كلة عتمدها الكاتب ف بث قم هذا الزخم التو ف ؤة الكاتب الجددة للحاة وفقا لمدلوالت المشح م وجهة معفة فلسفة قائمة عل قد الحاة فهو 96
97 لتمس حدود المسألة والمواءمة والسالم الب ش أ ذلك السلم الذ عكس المتاقضات ضم حكة أكت سلمة وهدوء بمع ت أ ما جمع كل هذا التضاد هو الجمال الذ ختتئ داخل القبح الهائل المتواجد ف سل م التساؤالت فالكه الب ش الذ وه له الكاتب عدة مات ف شخصة صاحب المتج وف مك وحل تلك األملة العواء واستاء وتذم وتعاسة السدة العاس وكهها لتلك األملة.. الكاهة الب شة ها مشا إلها بصوة احتجاج عفو ولس مجد تسجل لها.. فعل ماذا عت الكاتب وما الذ أضاعه قد ال كو السؤال عل هذا الحو صححا إال أ التصوب ف هذه الحالة مهو بمد ما تقدمه الشخصات م إحاالت و تداعات وإسقاطات فالجو متد لمكام الحققة وتح عها م أجل تسخ مفهوم التضاد ف عالم الجال والساء وفقا لمهجة تعتمد الصد والتكثف والتشوق والكآبة المبثقة بمظاه بزوغ األمل ف الخوج م متاهة الظالم المطبق هالك محاوالت خوج بدها اب القمل و اب القبو لالبتعاد ع واإلسا بمته والكاتب جسد بتاعة محاوالت الخالص والخوج والزما هذا الواقع م االستبداد المكا وها تكم العتة دو معفة أو إداك التجة فال عتة بالتائج حث ستكمل ابا القبو والقمل أغة األعداد بمع ت أ السوات تم ص وتم ص باتظا أ تموء القطة وهكذا كل زاوة م زواا هذا الص ال تفتعل البساطة بل تفكك الدهشة البصة إل حكة الصوة " ك س خشت بأبع أجل إحد هذه األجل مكسوة تسبب عدم اتزا الك س " عدم االتزا هو بمثابة جوه اللعبة ال ت بدأت تتضخم دو أ تكمش المكا البساطة ضم هذا التصو مثل التكامل ف عملة خلق مفاهم الجودة ضم الحكة والح ت فالكاتب عتمد مطق السخة والتهكم ف والصاغة المتة ال ت تتجل ف الص المش ح المتكامل أضا عموما مثل تاوله لوصف شخصة سد المتج.. صد الحالة معالجة الوصف الجسد ف شخصاته الفسة والجسدة تمثل مفاتح هامة ف عملة التحاو فمستو الص جد بأ حمل طاقات شعوة عل عدة تفاس ت ح بدأ ف قد هائل م المسؤولة ال ت توغل ف متاهة العباات تذم صاحب المتج له أضا عض العالم وفقا لحالته االفعالة العمقة الداللة " أكاد أقسم أ هذا العالم قد أوشك عل الهاة سول سء ش ت إل ذلك" وهذه حالة الكاتب بال صوة فهو شدد التوه لألشاء الت فضاات عود بوق كل ستحدث " بما أشا إل عص التبؤ الذ قو م عص اللحظة لحظة بداة الص بتوت وجو وقد أدك الكاتب بقدته الفة عل اختاق الحالة م بداة الص الحظ تماما أ االفعال هو إداك للقص.... وم ها فالكاتب عتمد عل مسألة الجودة ف صد ماهة وتذم م المكا إذ ا هو لس تعب تا غزا محضا االحتجاج حث جد الكاتب شخصاته م مستو العفوة واالبتذال إل مستو إبدا ع أكت شكا وإحساسا بعمق الحالة هالك صغ مفعمة باإلدهاش والتشوق وغض ذلك إخباا بمغز األلم الموجود ف جبات الحوا االحتجاح المتوت بتصاعد ب صاحب المتج واب القبو" العالقة الذكوة ب االث قائمة عل التذم والسخة اب القبو قوم بضخ شحات البساطة والأفة واإلشفاق والشحوب وسد المتج مفعم باالحتجاج والشتمة والحق كالهما حمل فلسفة متاقضة تماما وكازما متافة فوق العادة مما ستحل حت إتمام العملة المقاة بهما عل حو هادئ. الحالة العبثة ب الشخصت تخللها التساؤل ب لحظة وأخ عالمات االستغاب التأمل تصاحب افعاالت سد المتج لحظة علمه بالكسح الحاف فف الصفحة : 128 -اب القبو :"واحد مهأ كس ا سد ال حتاج ال الحذاء " -سد المتج :-وم قال لك تسلل م ثقب باب غفتك -اب القبو: " ه قالت لك ذلك ح كتما معا ف الغفة صوتهاكا عالا هذه إل صمت القبو وظلمته" الحظ مد عالقة الصوت بالقبو ظا لمأساة األملة وتجسدا حا لهول هذا األلم وفقا لتقابلة المشهد الذ بعث عل البكاء الصوت الذ ختق ظلمه القبو داللة عل عظمة المأساة إذا فتعامل الكاتب ها مع األجساد الطبعة ال ت عوقبت طبعا دو مسببات ب شة فاأللم ها طب ع ظاهه دعو إل تقبل هذه الؤا 97
98 الحتمة لحدث إباز المحتو بما سد المتج شخصته تعتت أداة أو طب ع اب القبو مثل ها قوة ف وسلة عض وتجسد ال أكت بما تعط األفضلة والجوه الب القبو وعفوة ما وما تكلمه دلل عل سموه المضاعف المهف والعاف ببل مغز الحاة تجسته( سلم القبح سد المتج مثل بقمعته )ب فاإلشعاع والو هما مكز القبو ظا لمالزمته الب القبو ظالم القبو مثل ظالم سد المتج وفظاظته وماضه الفظع باالستبداد الكاتب لده قدة عل اختاق المألوف م خالل تفعل اإلحساس بالبساطة والعمق لده الذاكة ال ت تقوده إل با عوب الب ش وسقطاتهم عل مشح الحاة الطابع الذ وحد الحوا بغم اختالفاته هو طابع العدمة والقبح الم لء بالقص وبالهاة فالشخصة بحد ذاتها قبو ضم العدد م األسا واأللغاز واللعبة ها تبدو واضحة للعا القبو ع ت الذاكة ال ت تحمل كل أعباء اإلسا والظالم هو الكو الذ عل وشك االها والغاء وكأا أمام الهاة ال ت تق ص إل الزوال هذاكل ما تلخصه الدهشة ت أ الكاتب وجد هذا التابط وهذا ودله االستاء والمالذ ف ظ الكاتب كم ف جمالة الخلق بمع ضف الكاتب عل لطب ع واإلشعاع الزائف شخصاته والذ مثل اتصاا عل هذا االهدام ا االسجام ب شخصاته طابع الحاة ال ت تختل قم القص والشعو بالحاجة و ه بوابة لست أغوا المأساة بجوابها المعكسة عل الكو الع الوحدة لألملة العواء تصد البشاعة ف شخصة سد المتج وماضه العك. المك بدو ها سالحا قوا وعادال. األملة العواء تضج بفتة العقل ف ه تحض التة القوة عل االستسال والتكلم بما لم بح به سد المتج ف ه توق بدهائها مضة الب ش المتقوقع ف قبو مظاههم ف ه تلتقط األكت ح كة بتاعة خوط المأساة الكامة ف فوض هذا البؤس الخاح اب القمل هو بمثابة العص وابساطا فهو كتظ بفوض المشاع وزع البسمات بمحبة طفولة عل كل ما حطه... واسب خدمته تلك السدة العاس.. ال ت ما تزال تتظ.. فاالتظا هو صد حالة إساة ملئة بالعجز والقوط والأس مع.. القبو هو المكا األس ب لصخة االحتجاج الزواا الائة تعكس ظلمة الفس بق أمل ف عودة المتظ اإلساة ال ت اودها هاجس االقالب عل الذات الجامدة المتصحة وها ف شخصة السدة العاس شع بامتداد بذو االفصام والتوحد بأوقة الفاء الذ شعل هاجس الهذا المستم ظا لعدم اإلشباع العاطف ف شخصتها الطامحة للثائة الدافئة فالحظ أ الشخصات لها طابع الكساح أ عدم القدة عل التغ ت فالعالم ها ف مشحة السدة العاس محكوم بحتمة طبعة ال ستطع أحد االفالت مها.. فالكسح هو مضة تصاحب كل الشخصات ال ت عالجها الكاتب عل طقته ولعل المضة الب ازة أكت تكم ف طبعة المأة العاس.. تذمها تجاه األملة العواء حبها لصاحب المتج.. عقلها الم لء بالشكوك والهواجس.. مشوا مستم ف شخصة هذه السدة العاس مشاعها ال ت غاصت ف اإلدما بتفاصل المكا إذا فالقلق تخت حققة المأساة بتقبها.. بحب ف جلستها واغماسها بوسادة الحلم لذلك الطف الذ ها لالعتدال ال ت تتقبه ما ه طبعة الصاع ب السدة العاس واألملة العواء! بال شك فهو لس ضاعا سوا تج ع الغ تة وحب التافس بل تضم عدة معا ف ه مصابة بقص الحب م جاب الجل الحب بصوته المتكاملة وتفتقد إل األمومة فهواجسها تبعث عل القلق إزاء المستقبل ظا لبشاعته الحا ض الذ تضم عقد القص واالستاء والتوهم فقد كا قله لهذه الحاالت تسجلا واالحتجاج جاء مجسدا عل خلفة شخصة اب القمل التجسة الموجودة ف قلب تلك السدة العاس تعادل حالة اإلشفاق عل خادمها اب القمل ف ه تتخله وعادة الخال ولد شحات ابتكا مضاعفة فقد تش ت شخصتها إل عقدة أودب ال ت ذكها الفلسوف سغمود فود ح صف المأة إل أبعة أصاف الطفلة الماهقة المافسة العاقلة والسدة العاس تت م إل المأة الطفلة ال ت تظ إل األشاء بطفولة واستحاء أحاا وال جسة ققة تم ع طبع اإلحساس المهف والقاء العفو ها عالقة السدة العاس مع الذاكة ه عالقة اصطفاء وتخل كامل وتمثل ح ك كتعب ت ع عوسة اقة ال تكتث لهذا القه وتتعامل مع األشاء المسلمة كما ه.. فعالقتها بزوجها وباآلخ ه عالقة مع الذاكة ال ت تتحد بها فسها واآلخ. الذ تاه دا ف الغالب ولك جال وحا امأة متمثلة بالخادمة التخل الذ تعتمده السدة العاس تخل فضفاض ف ه ت ف اب القمل.. هاك وح مستجلة ف شخصتها ال ت تمل إل االفعال والتقزز واالحتقا والكاهة والتذم.. كل هذه الحاالت تتواجد مع األ ت العاس ف واقعا المجد المأة ال ت لم تشبع جواب الحاجة ف أوثتها حس 98
99 الجولة كام ف وح السدة العاس.. ف ه سادة مع فسها مقاة مع مازوشة اب القمل لهثه لطاعة السدة العاس حبه لها لقدكشف لا الكاتب اهم حساو سلسلة وازغ وسلوكات وأماض وتساؤالت ودهشة مسطا عل جو الص المش ح م البداة حث لم تفت هذه الحوة وهذه الحكة ف الشخصات.. هذه المأة المشوهة بمجمل أوثتها تشكل اشكاال لد الكاتب ثغة تساؤل تلك السادة ابعة م جوه التجسة والتطف قاداها بالتد ج إل الجو والتشوه وقد جسد األس ف داخل وعوالم السدة العاس. لا الكاتب أبعاد هذه التعاسة وذوتها.. فهذه المأة جسدت الص بكامله م قبح وشذوذ واستكاة وث وة وجمال إذا فاب القمل جسد العصابة ف عدم احتجاجه عل واقعه الذ غدو عبئا مستما وقفه ع فف الصفحة 141: التفك ت الأس دخل ضالته القصو.. واقع ستحل دفعه. ل وجد قبو ولس بوس ع أ امتلك أة شجاعة -اب القمل: ( محدثا فسه ) القبو! القبو! ف هذا الم لدخوله سد ستغضب م لو فعلت ذلك آه لو استطع الدخول إله ألصبحت مثل صد ق اب القبو لك لس بوس ع أ أخلع قفل باب القبو وقبل ذلك لس بوس ع أ أخلع قفل باب صد أا جبا أا جبا أد أ أفعل شئا كسكل أقفال األبواب الموصدة لك القمل الذ بأ س مع ع التفك عأ القمل مع م التفك.. إذا فالمأساة ال ت اح اب القمل عت عهاكامة فه بحتمة فهوكائ ال ستطع االفكاك ع واقعه وإحباطه تعا الذاكة م جاء إحساسها فهو ال مكه أ جابه سادة تلك المأة العاس ال ت تحاضها العقد ف ه بعاهات مؤلمة تحاول م خالل غشاء الغو أ تستمد القوة والطموح كما ف الصفحة 146: -السدة العاس: كق كق اته األم ه الجمالت هكذا ال حم أحدا وال مك أ كو الجمال جما ا ال ما لأ ك له ضحااه ها اتبع ا خلل وال ت ش أ تحص ال وكة ال عل الطاولة. كل ذلك جسد بؤس الحالة مما جعل هذا الص ف إطا ف س م لء بالعقد وحاالت اإلهاق ال ت شكلت عالمات تساؤل ف شخصة السدة العاس وقد جسدت غبة اب القبو واب القمل ف بقاءهما ف القبو وفضهما الخوج عالمة شعو بالخالص م مسببات األلم.. و االعتاق م قود المجتمع م خالل محاكاة طبعة المكا والظالم ومواء القطة.. كحالة للهب م ظلم الب ش وفاقهم كس ع الوماس إل تمجد بعموماته أبعاده وأفكاه وشت بعت ات الكو واألحالم ألجل الطبعة واأللم إذا فالكاتب بط الواقع اإلسا صاغة اموذج مش ح ح وجدد ص خلص المشح الاه م إهاصاته ومطته ك ذهب إل العمق بع له أ كو ست أغوا اإلسا وقل حصلة تجابه إل الضوء مشح حاول أ جب المتل ف كما ذلك المتل ف المفعم بماهة الحس الذ حلو بتواضعه عل التحط الب ش.. مسحة الخام: )صد ع الهئة العبة للمسح( ألكت تجسدا للت ف دائة هذا الكو األصفة,الجدا,القبو الشواع عقد المتظم الخام هو األضة ا واألباج كلها أماك قابلة للصف والتبعت وهذا ما فد ف هذا الص الذ شعا بالتقزز م الخام وم قدته عل اختاق هدوء الفس وإشعاا أ ف هذا الكو أشاء ال مك استباط الممك عها بسهولة ال سء الذ جعل شخوص المشح هتو دفعة واحدة فشعا ما تتبعت الطقوس الهادئة ف خوط هذا وسعا ما تعود الطقوس لالكماش مجددا وها تكم الص المبهم الواضح المتاقض والمتاغم ف آ معا الفة ف المشح ف تقدم العمق بطائق مألوفة وإداجها ف مساحة التأمل وال سما أ المتل ف طف ثاو ف تشابك م عل ساحة الص وهو حا ض بقوة ف الصمت الذ تخلل كل حوا,تكم الفة أضا ال ئ ف 99
100 الخوط حول عقدة واحدة وتعقدها وم ثم اتثا حبات العقد وتاصفها عل هئة مبعت ة عل مساحة الشعو ضم إقاعة اقتابا م المألوف الظاه وابتعادا ع ال ل ذ أثاث قلل ومهمل )) ف صالو م تو ح إل الغابة تهدف إل تحس الصو الساقطة وتكب أقعة أكت تجددا وصفاء خداع الذ اود األقعة الظاهة ف حالة الشخصات ال ت تأملها (( إشاة إل محلة الكهولة م مج معتم فوضعة المكا تش ت إل الحالة الفسة المعكسة عل تابة الفس لسائ الشخصات المشا إلها بالبساطة والسخة والتذم وهذا حو بالهاة إل الشحوب والفاء م خالل االصفا الذ غزو الباض اتصاا للعتمة الداخلة حث تبدأ متل الزوج وال زوجة كو الجدل فما بهما دائا ومتصاعدا شئا فشئا لكوهما مشغل ف المشحة ف حفظ عدد وشكل الخام فما بهما دو أ طلب مهما هذا العمل الشاق ومع مو أحداث المشحة الحظ أ جمع شخوص المشحة مطالبو بإجاز هذا العمل وبخاصة الزوجا م خالل مخطط وضعاه كل المتل حفظا دققا مع الحفاظ عل سة األم تدخل الجاة علهما وها ألجل حفظ الخام ف أصفة مهما الجاة م احة والزوجا م احة أخ ال ظهو ما عتهم م تعب وجهد وها تقوم الجاة بطلب قصاصة األظاف و ه تختهما فما بعد ب صوة الذهاب للبت المجاو أل ضفتها ستأتها حسب موعد مسبق بها وب الزائة إال أ الزوجا صا عل بقاءها بحجة البحث ع قصاصة األظاف واللغة عموما ف هذه المشحة ذو حساسة عالة حث تبدو أحداث المشحة ف مته الغابة والقوة الدامة المتجسدة ف المشهد األخ ت مشهد قص األظاف لكل م الزوجة والجاة والزائة ووضع أصابعهم عل الطاولة وقد أصبح شكلهم كالدم.. فكما الحظ : - الزوجة:تهة واحدة خ م تهت أو أك والهة الواحدة لست قادة عل قتل إسا أا أوق وح جد ألها ماتت ولأ ك ف وعاء سواتها سو تهة تمة وأا مؤمة أها لست تهة وأت اعت تها تهة ت ماعالقة التهة بالعدد إ كا التفضل بها عددا ولس بمضمو التهة قاسا ولس كفا العدد ها تاوح ب التهة الواحدة وبما تعد اث وبذلك تؤم الزوجة بمحدودة الخطأ وبالتا ل فكتة التهات تجعل اإلسا أكت اطواء وابتعادا ع المعقول والمعتدل وب هذا فمشح الحاة هو استجابة لعقدة قص شة مثل تاود الفد الواحد وعدها تتلخص حاته عت أطواها وهو إشاة إل خلل غ ت طب ع ف الطبعة الب بع التخلص مه دو االشغال ال ت المك أ تتطو إال إذا اكتفت بالخلل الطب ع واعتتته عائقا مثالا بتهات أخ ومسألة عدم االما ه إشكالة قف عدها الب ش وفقا آللة حق االختالف م أجل االحتفاء بموزاك التاقض الجمل ولس م أجل االحتقا والوصول للخالف الذ تج العف والقسوة المبتدعة كوسلة تقوض التماءات اآلخ ت ما عالقة االما بالحقائق إجاد الجواب لهذا السؤال لس ها فاالما هو قطة استاد لمعفة الحققة العملة إث المحاوالت الجادة ال ت تكش العوائق المستعصة لمعفة اآلخ وم ثم مدلول ال سء الذ بحث عه هذا ماحاولت الزوجة باه للزوج الساخ تاف مزاجة كال الشخصت هما بطبعة الحال مثال وضعة الباحث ع البدل والحل لعقد متوعة وأحاا وفق مزاجة الساخ فإه و ح بوجود خلل كام واء الخلل الظاه وم ها تجم السخة عل مبدأ ال مك لألشاء أ تؤول بمثل هذه السهولة والبساطة م ها دعو الكاتب إل إجاد بة جددة لعالقة أكت مسالمة وتواز عل مستو القم ب الب ش بعالئق متوازة مبدأها األلفة واالسجام فالخام هو ذلك القد الذ البد م كشه عل صعد الحاة المشتكة وها : -الزوجة : )تتحك( أبع دجات عل مدخل الباء أبعو دجة ح الباب ست خامات عضا وتسع خامات طو ا ال هذا هو المم ثالثو خامة طو ا ال هذا هو الصالو أما عدا ذلك فال أعف أله لأ سبق ل أ دخلت إحد غفها -الزوج: )تحك(مدخل م ومم م وصالو م عما تتحدث ا امأة 100
101 ا - الزوجة:جاتا ال ف الباء المجاو - الزوج: ألأ أقل لك ألف مة أال تفت ح عل فسك أبوابا ح بغ عها وفقا لس ع الزوجة إلداك اآلخ وتحذ الزوج لها م مغبة االشغال باآلخ التوط ف هذا الكو الهائل وبالخام المجاو هو بمثابة حل وسط لمعضالت الحاة حث أ الخام هو بمثابة اللعبة الحتمة ال ت ماسها اإلسا عل ساحة البص والؤة واإلداك وحت العجز عل استباط الحلول أو أصاف الحلول لت ها: -الزوج: )ختلس ظة إلها( الشخوخة )عاود الظ إل األعل وهو تمتأ( -الزوجة:الشخوخة ال تسبق الموت سمعت ذلك م جد ح قالت أل م إ الشخوخة تسبق الموت,كت صغة حها إ مجد التفك ت بمسألة األعداد ف هذا الص المش ح إشكالة معقدة تتمخض عها حواات وإسهابات عمقة شكلت هواجس وعقد لد الب ش مذ أ وطئوا الحاة إ ما بعث عل هذه الح تة هو أ حسابات الحاة ال تت ه لد اإلسا وهو محكوم بها الكاتب كز عل ذلك م مج إباز العبث واالحتجاج ت عل تعقد ف مستو الفك ولس م احة تكا العباات وتافها العب ت عله م باب اإلغاق ف التك فها : - الزوج :عس خامات طو ا ال خمس خامات عضا احد هذه الخامات متسخة ب شء ال زول ها الحظ مقدة الكاتب عل بط األشاء وفق شعو اإلسا بالتقزز م االتسا وغبته ف دفع األشاء باتجاه التظم والتاسق والصفاء وهذا حال الب شة مذ سعها إل التعاش باء عل التظم الذ سق عمل المجموعات المتجة مسألة الدقة ال ت جسدها الكاتب ه حالة اإلسا ومضته تجاه أشاء ال مك أ تكو جزافا عل حالها,الدقة هو تعب ت ع السخط تجاه هذا التاكم باألعداد أعداد الخام ومستو شكلها وحجمها لالحظ أضا هذا العاك المعقد ب الزوج والزوجة: - الزوج: )فك( إها إها إها الخامة الابعة طو ا ال والثالثة عضا - الزوجة: )تتذك( عأ ه الثالثة عضا ولكها لست الابعة طوالا -الزوج: أقول الابعة ا امأة - الزوجة: بل ه )تعتص ذاكتها( ه ه السابعة طوال األم الملفت ف ساق الص مد عالقة وإخالص كل م الزوج والزوجة لمسألة الدقة وهاجس التوغل ف تفاصل أعداد الخام وهئتها الحظ أهما محكوما وبشدة ف أ حفظا وبجهد عفو وآ ل هذه األشاء أل مظوكل مهما قائم عل إشكالة كوة فلسفة ال مك التصل مها و ه كفة أخذ االستتاجات والتائج م حاالت المك أ تستق وتهدأ بالسبة ألمزجتهما ال ت اهمكت ف هذه الدامكة م التفك ت فالمشح هو سجال الخام بامتاز الحظ مد قدة الكاتب عل االستفادة م تقات الحوا بتكثفه ف تتبع أعداد الخام وهئتها وهذا وتعقده تشوقه وإثاته غم األعداد ال ت تبك القائ وتجعله ملزما أضا ما دهش بل ما ح ت ف هذا الص قدة الكاتب عل إحداث االتباك لس عل مستو الشخوص بل عل مستو القاءة والتل ف حققة الخام كما الموت هو ظاهة تختل ظواه الكو ومسااته المخبوءة االهماك سعا لمعفة الم سعا إل الكمال أم ظاه غبة اإلسا ف البحث ع الخلود كا زد م الب ش ف الحاة 101
102 المبهم والغامض ف هذه الحاة وهذا ما جسده الكاتب أضا الحوا ف هذه المشحة مل إل الجدل اإلسا عل مستو التحاو وها الحظ: والتصعد وتاة إل الهدوء إشاة إل االفعال - الزوج: )غمض عه( خمس عسة خامة عضا عسو خامة طو ا ال خامة مكسوة إحد زوااها - الزوجة: )و ه تمع ف األضة( عدا لذات األم علك أ تحدد الزاوة المكسوة -الزوج: م جهة الخامة المتشققة م المتصف. تحدد الخامة المتشققة هو بمثابة الغبة لمعفة المشكلة والخلل واألزمة تتعقد تجة هذا اإللحاح المستم وبالتا ل فاالهماك ف هذه الحالة هو بمثابة تصمم واتصا عل العجز الذ طال العقل اإلسا كتة التفك ت جعل وؤته لفهم الحاة بمطق الحب والمهاة اإلساة ف البحث ع الصفاء الكامل اإلسا ماب الحكمة والجو واالفعال لقبه م الحل وتوته تجة عدم القدة عل قبض الحل كامال وهذا هاجس بعث عل الكآبة والقلق وهو س م أسا هذا الوجود الهائل المتخم باألحاجج واأللغاز عل مستو إداك العالم والظواه وحت عل مستو العالئق ب الب ش وم ها مك القول أ تجبة الكاتب اهم حساو ف خضم المشح تعتمد اإلثاة الفة والفكة لقضاا اإلسا ومشكالته الجوهة إزاء العبث وإما اتقاء اإلسا وشوءه كا حدثا متظما باتجاه الفاء فهو ف )الخام( عتمد الحدث ع اإلسا ف ش كو ا ماحله األخ تة ولعله قد أشا ف مشحته )السدة العاس( إل الفصل األخ ت م حاة الب إلسا ال عش وستشف إال المشهد األخ ت المتب ف م حاته لذا فالشخصات ال ت سع الكاتب للظهو عل خلفاتها كات فوق الخمس وأقل م السبع م العم هذه المحلة األكت إحساسا بالفاء ف حاة اإلسا لالحظ ها: - الزوجة: )و ه تسكب الشا( أأسكب لك كوبا أم أك تفضله بادا ئ - الزوج: )تمتأ وأسه لألعل( اهد اامأة )صمت قص( ش ت الكاتب ها إل مط التعاش ب الزوج والزوجة م خالل قل احتجاجه عل القم المطة المألوفة م خالل تفك ت الزوج واشغاله بما دو فوق أ ف مدكات التأمل الباطة ال ت كو فها الجل أقد عل تفهمها وقد أدكت سمو د بوفوا هذه العالقة ف حدثها ع الفواق ب الجل والمأة واحازها إل الجل ف حس فهمه للحاة وإبداعه الملفت للظ بعكس المأة ال ت تحص وظفتها عل اإلجاب والسل والتبة الكاتب اهم حساو صد لا عزم الزوج إل مواصلة التأمل حو األعل حث الصفاء والود والهدوء الذ تقاطعه الزوجة بإبداء الخوف وكتة الحكة و ه آلة دفاعة أثوة تجعل المأة ف محلة ما بعد س الكو : )اتظا الموت هو الموت بعه( فالبعد الأس أكت خوفا وكأها تتظ الموت حث قول إباهم الف س لشخصة الزوجة أكت تطفا إزاء أوهام المحلة محلة الكهولة ال ت ه اعكاس لمحلة هاة العالم جسها لبض الكائات ال ت تستشع الخط القادم لت ها: استشعاا لمحلة بداة الهاة ف ))تجها إل المم الذ واء باب البت علو صوتهما حول تحدد مكا الخامة المتسخة ثأ خفض صوتهما قل ا ال ثأ عودا(( -الزوج: كالا عل صواب - الزوجة: سوء تفاهأ ال أك - الزوج: )جلس( عأ هو سوء تفاهأ ولك أخش أ ال كو بسطا 102
103 فعملة سوء التفاهم ه بمثابة التأكد عل تشابه الحقائق وتقابلها وأضا عل سبتها وعدم اتظامها فاإلشكالة تتلخص بمد الكذب والفاق الداخ ل الذ تخذه الب ش ستاا لتحقق أفكاهم الوهمة الهاة لد الكاتب مجسدة م خالل آثا البقع ال ت عل الخام وما األقام وأعداد الخام بطولها وعضها إال الذكات واألحالم مؤ سات وهمة واستحقاقات أولة م مس تة الب شة حو الشوء واالتقاء كما ووعا التعات والغائز كل هذا مطوح م األساط ت اللغات التا خ وبكا الفس الب شة المحتدمة باألهواء احة الالشعو الجم ع الذ جسده الكاتب عل طقته م خالل شخصة الزوج والزوجة الجاة ال ت تحتل صداة اإلثاة عل مستو تحك الشخصت والزائة ال ت تحاول استثاة الجاة وم ثم تحكها ف جملة الخالا العصبة والوحة لد أكت عبا وإغواء الخام تك عدة أوام فسة تستق بطقة الب ش ففو ض المشح اعكاس ألزمات اإلسا والتماس لحلول أكت اتساعا وحابة لت أضا ها: -الجاة: ها ها ال تكو كالعاهة ال تبخل عل الجل بلحظة صدق -الزائة:)بغضب( أت العاهة بعها -الجاة: )تضحك( أا عاهة أا عاهة الهذه التهمة -الزائة:عأ وتكت ذاك المكا بسبب الخام وحت تبك أمام القواد وتذف الدموع بسبب عجزك أمام خام الفدق الدء الذ كت تعمل به كا ذلك ح جلست ف تلك الحجة القذة ذات الخام المكس تتظ الزبو الذ لأ تت وبقت تحملق ف خام الحجة ح الصباح ألس كذلك. فوض الخام م زاوة أكت حساسة وت شعبا فهو تحدث ع غاب الفضلة ح بدأ حلول قل لا الكاتب الخام ف ذات اإلسا وضم ته وبذلك تحقق الموت بمعاه الواضح ماعالقة الحلم بمد إمكاة البقاء عل وجه البسطة ماعالقة علم التحط بالمعضلة الحة ها غمس الكاتب ف إطا شخصة الزوج م عدة قضاا تتعلق بالكو آلة التعاش فه إمكاة التعامل مع الحلم كوسلة لمعفة الذات والبعد ع فت ها: الزف ف األشاء المعقدة -الزوجة: ماذا تقصد - الزوج: أقصد أ الخف قد ال مك وال وقت اآل للخف اآل لدا ما شغلا ح ت ه خ ف كما حلو لك واخ ع تصامأ للمالبس وأل ق كتا أك بذاءة وخذ شاك وأت ف الباو أما أا )حالما( ستتفغ حها لداسة علأ التحط المتل إذا فالحلم هو مفتاح الخالص م هذه العقد باإلضافة إل عدم االشغال بالخامات ال ت خاج تحدث الكاتب ع ظاهة تتعلق بالمبتعد ع الخام والعقد ال ت فزها فالحظ ها : -الجاة:أمقت الكت اب ألهأ لأ كتبوا ع الخام - الزائة: وإ كتبوا فل فدا ذلك شئا,الخام أك م أ كاتب مهما بلغ به األم م صفاء عالقة الصفاء بالكتابة ه عالقة هدوء مطلق وابتعاد ع ماهو خاج السطة وها تجأ الكاتب وقد استث ت فسه ع الكت اب الذ خافو التحدث ع ظاهة فسة تتافق مع حاة اإلسا الهاة ف هذا الص تمثل االشغال بقصاصة األظاف وقص الزوج لكل م أظاف الزوجة والجاة والزائة هو بدل ع الخام وهو بمثابة خالص لعقدة ال بد م هاتها وبذلك فهو تعب ت ع االستعاضة بقص األظافكبدل ع الخام والتحط ف الهاة مثل الخالصة الحتمة المعلة لحاة اإلسا الذ تم ج فه المالمح وبذلك فالكاتب وستخلص م غمة األحداث اهم حساو عكس تجبة فدة ف خضم المشح فهو تهج مسا العبث مفاتح وموز تستدلا لحقائق ملئة باالستفهام وغاة الف هو ف التلمح بالجمالات واالبتعاد ع ما خدش 103
104 قم التساؤل لد الباحث والمتل ف وقد اعتت الكاتب الكتابة ستا جلا للعالم م خالل المشح ولعل ف تجبته قاطا جمة وأوجها متعددة باتظا م قب عها وباستما... *واة )الشاهدات أسا عل عقب( *صد ع دا الع للس, مص* ف حاتا وحاة أكت هو تسلط الكاتب الضوء حول أكت المواقف والقاط غابا المالحظ ف هذه الواة اإلسا المؤث أكت, أما الكاتب اهم حساو فقد بدأ م الشاهدات األدباء أو الوائ الذ كتبو حول كحالة تستد ع الوقوف أكت, كظاهة تقدس اإلسا للمت وكتابة الزما والتا خ الذ مات فه واألهم هو مد تعدد داللة الشاهدات والقاط ال ت أثاها الكاتب ف واته بما تتجاوز مسألة التقاء األشخاص أو تافهم وابتعادهم ع بعضهم فمثال للحظ كف ابتدأ الكاتب اهم حساو بالواة ها ص 7 :))إ للبول فلسفة وحكمة, والتبو ل عزاء الحزا وشوة السعداء, فكلما كت أشع بالحز, أخج للبعد ح كت العاء, فتجلس عل تلك الصخة المزوعة فوق متفع بسط, وأبول ح آخ قطة, وأعود خففا تخلصت م بعض حز(( لحظ الحز والكآبة ومظاه التعب ت بالتفس عهما لحظة التبول, وإجاد الماخات المتعددة ال ت اح الكاتب عتعها عت أجواء اللقاءات وتجسد األماك, وكذلك التك ت حول أوصاف المكا واعكاس ذلك عل تطع عل الشخصات أكت م إتاحة الفسة ال ت بدأت سد الواة م خالل صغة المتكلم, ال ت احت أكت م شخوص الواة الفصة لها ف طح مشاكلها المتعددة مما لمس ذاتة الكاتب الطاغة عل الواة الذ هم أدوات بسطة لقل أفكا الكاتب إل المتل ف, ولحظ قدة الكاتب عل تجسد المكا م خالل ابتداع التكثف والتابط ب المكا والشخصات, والعقدة المتمثلة بشخصة جاب المتلقة لكل الحوادث والظواه واألصوات, والمسهبة ف تجسدها وكذلك بث الغائبة ال ت تحدث م خاللها الكاتب بلسا جاب,وحوااته مع كل م ما وشاد ومدس الاضات, وتداول الحدث الذ أخذ مساات الحدث حو تفس ت أعقد المشاهد وأدقها ألجل التحال عل الزم والذاكة, بتابطة جملة اعتمدها الكاتب ب الحدث واعكاساته عل الفسة, ها مثال ص 18 : الخاج تشاج مع ))اتصف اللل فجتة وقمت إل المطبخ لتحض فجا قهوة, وكا باح الكالب ف اللل تا ا ة, ومع ذاته تاة أخ, بما كت أا أتشاج مع ذاك بخوف هب, ذاك ال قام ما بب الوح فها وفع شتها م جدد(( والشك أ الحوا الداخ ل كا قائما عل حو مكثف ف عموم الواة, وبشكل متماسك ومتالطم, ومتمازج طع علها الحوا الخاح ب الشخصات, وكأ بعضه ببعض, وأخذ شكل عدة قوالب محكمة ومتة خص تأث تات الكاتب م واء ضم ت المتكلم وم خالل شخصة جاب خج ف جولة فسة سكولوجة لش المكا عل اإلسا وما عكسه الخاج م واسب عل الداخل ع حققة اإلسا المتوط بعقد ال متاهة وأوام داخلة واستاء م العبثة السائدة حث قول الكاتب ها: ))كل األفعال تت ه, وال بق مها إال كث م األحا,أشع أ ماهو مهو باللغة, واللغة ه ال تعد تتجج تلك األفعال ال اتهت, وف اللغة ه ال تمهد لفعل جدد ف ظاهه, ولك حققة األم هو فعل ال وجود له ف األصل, وبهذا الشكل ستم العالأ ف حكته البسة (( العالم واللغة, حث ش ت الكاتب إل مد قدة اللغة عل تغبا ف التذك واالستكشاف والتمع بجودة أكت, وكذلك لبا قدة األسالب الوعة عل التمع بفلسفة الحكة وزادة الخال والتعمق ف الظواه تحك كل ما هو جامد إل هئة عملة تقدم تجة الحكة ومد تأث تها عل تقالت الحاة اإلساة, ولقد قل لا الكاتب أجواء وأماك كا قد ختها واقعا وعاشها, وقل لا المتاعب وسهولة االتقال والؤة 104
105 , واالدماج المتق بالتفاصل المدوة ال ت تتأث بها سلوكة المبدع وأماك اللهو ال ت تشكل هاجسا جمال فالواة ال ت ب أدا اآل ه أقب للس تة الذاتة وأدب المذكات, ولعل دقة الوصف واهماك الكاتب بمعضالت الفس وعللها, جعل الواة طقا الستكشاف الظواه عل عالتها وأثها ف تكو اإلسا م ماحل المو األول فلحظ اإلحساس الدقق ها بخامة الشاهدة ح قول : ص 25 ))كت استمتع كثا ح أم إصبع السبابة داخل تلك الحوف المحفوة عل شاهد الق, وأا مغمض الع, كت أحاول أ أسط عل إصبع السبابة وأضبطه بدقة ك ال خج ع مسا حوف كل كلمة متصلة ببعضها, ولأ أك أع أة أهمة لقاط تلك الحوف, وكت أفعل ذلك عل معظأ شاهدات المو ذات الحف األق والواض, ولك ق ا واحداكا صعب ع ل أك م غه, بسبب كة حوفه, وكا أهل ذلك الق كو م الزاات إله, وقبل أ ذبل الود الذ ضعوه عله تكو باقة ود جددة قد وضعت عله م جدد(( هذا الوصف الدقق واألق الذ اح الكاتب خوض فه وضعا أمام المكا مبا سة, وقد استطاع الكاتب أ جعل اللغة مطواعة ب أامله ووحه, إه ف حدث الموت وتبعاته عل الشخصة وتحدث ع عبثة الفس ف سدها لحادث الموت, وكأ الالمباالة غدت عوا ا هاما ومك زا ح بدأ الشاب الذ ف صالو الحالقة تحدث ع وفاة أبه عل حو باد وتب معتا ع دهشة خافتة ف التعب ت ع حدث الموت أكت عل مجد حادث حدث واته وهو حادث طع والحدث ع الزواج واشغاله بأحداث وتفاصل الحاة وفاة أبه, مما ذكا بواة الغب للكاتب العب ت ألب تكامو- حما وصف حالة الشخص الذ توف م حوله أقابه, واصف م مكا العزاء واح لضاجع عشقته, والكاتب اهم حساو عت ع زق الشخصات الحة ال ت تعت ع حدث الموت بكث ت م االستخفاف وتعت أكت ع ضاع الغبات المتأججة بوح اإلسا ال ج, حث ال أبه بحادث موت أو فقدا احد, فالكاتب عت ع أشاء ف متاولا تبدو عادة بد أها أكت جماال وفة ح ستعضها الكاتب بتفاصلها, وع حضو اإلسا مع األشاء عل الدوام, إه عمد إل تفصل األحداث الومة المتعلقة بشؤو الب ش والحكة وحلة اإلسا البص ت حو الحاة الحبة تخف فه الهبة والغبة بلحظة الموت فهو معا حو حاة تت ه ومضه أمام العدد م التساؤالت ال ت قومو بدف موتاهم لعتوا ع الموت أكت بالبكاء صف الموت ومالبساته ف فوس األحاء ح واستجاع حممة العالقة والتفاصل والمواقف مع المت قبل أ موت, حث تأمل هذا المقتطف الق وكات تشتأ كل م حاول أ عب بحجاة والحظ ها: ص 35 ))كات تلك المأة الهزلة شددة ق زوجها, وكتهاكات تعف تموضع كل حج م الحجاة ال تعت ل تاب ذلك الق, شاهدتها أك مة, و ه تمس شاهدة الق بطف ثوبها وتب ك بحقة(( ولقد تم ت ت الواة بالقدة البالغة عل اإلحساس بالحدث والمكا ومواكبة األحاسس الب شة لها وقدة الكاتب عل تحقق الواة المعاضة ال ت تجمع ب التكثف والتصو والمز والشفافة الشعة ولعبة الحوا محققا المقومات والخصائص التالة: م جة - قدة الكاتب عل احداث خلخلة ف تجسد الحدث واتظام تعاظمه, والدخول ف أسجة الغابة الممت بجمالة صد الحدث بجزئاته ومفاده با أ الموت أم اعتاد - تحقق اإلما م كل ما حدث وحدث وعقد فوقات سبة ب الحدث القائم عل البكاء وبطال إجاد الخلود الذ هو شعو زائف تجل زفه بالبكاء والماة - ؤة الكو ككل م كوه مشح تصادمات تم ع أحداث متعلقة بالظواه وادفاعات الاس وما جم ع ذلك م إثاة وحذ وخوف وغبة والشعو بعدم االستقا واالتظام, والتأكد عل ضوة عدم العبث بكل سء ظاه أماما كو المفاجأة تحط بالغد القادم دائما 105
106 - االستفادة القصو م عامل الوقت, إلجاز أكت األعمال الملحة ف الذه, وإعطاء جمالة الحاة م خالل اللهاث واء الحلم م كو اإلساع واء الغاة واالشغال بالصخب ت جمالة اللعب والف القائم ف جوه عالقة اإلسا بالموجودات - شعو الكاتب بالتفاصل واغماسه بالحدث وبالقضة ال ت تاوده, واستخدامه للشخصات ككل إلجاد مخج وس عمق قد واء األحداث األكت افصاال ع بعضها البعض ولك ذات الفكة كات ابطا بها.. إذا فح أمام واة غائبة عبثة, استغت ع مقومات الحكائة والقص التقلد وبدأت تشغل ف البحث ع عالقة األشاء وتقاطعها مع الفس الب شة تلك ال ت اح الكاتب اهم حساو تأ الستخاج مغاز مها م خالل مشاهد متفككة وتحدث ماا, ف صالو الحالقة, وف بت األصدقاء ومة ف المطعم, إها مشاهد متفقة داخل واة مبعتة وتسودها الفو ض المتظمة والحدث طول وها البد القول م أ واة الشاهدات تعد م أكت الواات أثا عل الفس م كوها جس دت لا عالقة اإلسا بالوجود وحلته حو ما بعث عل البؤس والخوف م المفاجآت وكذلك إجاد التصالح ب اإلسا وذاته والعالم, الموت تلك الحققة الواضحة م بث معا العمق اإلسا وإجاد بدل ع االغتاب الهائل والغائ ف * حول ظة -أدب المفتاح- المشوة ف مجلة الهالل ش ت الكاتب اهم حساو إل قضة مستعصة ف مزة المفتاح لس ف ساق المقابالت الحسة لحكة المفتاح والباب فحسب وإما ش ت إل داللة المفتاح كمز شائك ومعقد لضعا ف مفتق ملتبس ومتشعب قدم فها المزكحل لمشكلة قدمة داللة المفتاح تقدم لا ساقات شت تتاول األث حالة الداخل الذ ستشع القلق واأل المبعث ع الباب ش ت ها إل األعماق المسو ة بأسا مبهمة وعصة ولعل البوابات كث تة وجمة ف واقعا المتاقض الم لء بالتفاس ت والممزوج بالتساؤالت ال ت تبعث عل اختالف طائقها وأشكالها ع مفتاح لقد تاول الكاتب قضة المفتاح م خالل االسهاب ف عض جواب القشعة االسا بدءا م عالقة المفتاح بالباب وما بعثه توغل المفتاح بالباب وما افقه م شعو بحالة واالهتاز االضا والحماسة لفتح الباب ودخوله ف إطا الشعو بشوة الص والخوج م المأزق فداللة المفتاح قائمة طبعة المعضلة االساة ال ت تكابد ماة االشاء ووقوع ف االختا علها فتعب ت اإلغال والعثو عل حل به االسا سبل ؤد بال صوة لخاات متقابلة ف الؤة حول طبعة الوجود و إشكال الست الذ ص ت تعامله مع ال سء تادف ماهة السبل مشاع العت والعاد واالحساس بعدم مو األزمة فالمفتاح هو الحل كتجة مبدئة والحل افقه اإلضا والصت م ثم االفاج المفتض وف عالقة الصت باالفاج ستكشف الحل المعل لمعضلة الباب م خالل حكة المفتاح كو االسا قاس عل طول إحساسه باالتباك بحلة المعااة القائمة ف تفاصل حاته كعالقة االسا بالساة والمش دو الوق وع بحادث وعالقة الفقد أو ضاع سء بماهة الح تة والقلق اللذا دفعا االسا إل التماس طق ماسبة لتجابه مع األشاء و لعالقة االلتباس بالمفتاح عالقة شك متمخضة ع االحتكاك المتوت الذ له عالقة حتمة بطبعة االسا فهو لتمس عقده م احتكاكه الشاذ مع األشاء للتخلص م عقد التسلم بالحققة المزعومة وم ثم لضاعف تأث ته وسطته عل كامل ماكز إحساسه ولعمق ظته للوجود الذ بات فز مفاتح عددة ت دقق ستخلصها االسا عل تجابه الحسة المبا سة ف احتكاكه بالوجود واألشاء ولعمد بعدها إل مع لكل القاط و الجزئات ال ت تأملها ف الوجود ولعل ف ؤة الكاتب اهم حساو للمفتاح كحققة قائمة بذاتها وكإشكال موجود ف تفاصل عالقة االسا المعف بالوجود مساحة حبة لتقط عتها أفاسا لتابع الخوض ف سجاالت عمقة واقة م حث مستو التقب األم الذ أسهم ف تحقق وع م التماثل والتقابل عل مستو تفس ت العالئق ب األشاء فالمفتاح هو مز استحداث الحلول والوقوع ف تخبطات دائمة ومهقة ستدل م خاللها إل عالم الشعو باالبها الموضو ع عالقة فتح الباب بالمفتاح بموضوع الجاة م حادث ساة عالقة شعوة اصطفائة قائمة عل الجهد واالتباك والحصول عل مقداكاف م 106
107 الفح واالطمئا فما بعد الحكة المكزة ذلك أ االسا م م خالل احتكاكه باألشاء ومخاطته أحاا بالحصول عل التائج هو دلل العزم والغبة المددة ف البقاء عل وجه البسطة جاة الكأس الزجاجة م الكش تجسد لحققة اتماء اإلسا لمقتاته ف الوجود م ها ظهت مفاهم التملك والملكة واالستمالك م خالل إخالص االسا لهذه العقد الشهواة ال ت با ه االسا بها عل م حقبه لذلك أمك أ الكاتب ظ للمفتاح كقضة حققة مك االتا بهاكهج شعو ساعد عل استباط ؤة ممهجة وجددة للكتابة الباب مثل الساق الذ عت به االسا ع تطلعاته وطموحاته والمفتاح مثل ذلك الجهد الب ش المتعاف عله للوصول إل الهدف.. وعالقة االسا بالكتابة وفق ؤة الكاتب ه عالقة استشعا لجواب الحاة م قطة االحساس وم ثم با داللته لذلك ف الكتابة استشعا تام وإطالق عا لتصد جملة ادفاعات ظاهة وباطة لخلق الفعل االبدا ع واسجام وتما ه مطلق مع الحدث الذ قاسه االسا عل كامل مساحة شعوه إل بلوغه الحتمال تكو ص مدهش ومعت فمشهدة ؤة صوة الكاهة الفعوة م ثقب الباب الضق تجسد لجمالة معة حث أ تقابلة فتحة الباب وؤة االسا للمشهد المقابل عت الفتحة داللة عمقة عل مد إمكاة ؤة الجمال بطائق مبدعة تعكس حاالت الشعو ال ت ستثمها االسا لحصد م خاللها أموذجات فعة عل مستو االبها والدهشة حث ا مثال حما تع االسا ثمة العدد م الحاالت ال ت تجعل االسا المتأمل ف حالة م قشعة واتجاف خوط غزل قطة بؤوس أامله م لباس صوف حث صاب لحظتها بقشعة مقتة تث ت جملة االعصاب وهذا دل أ ثمة أشاء عمقة مبهمة تستوط أحداقا وال تستسغها أحاسسا ولعل الكاتب اهم حساو بع بصوة حساسة وجملة ف صد هذه المشاهد الجلة المغموة عل مستو الحدث عها بخاصة أه المعب م حث الجمال والدهشة وهما )الخام( و )أشودة أودها مشحا ف صه المشح القق( الخام م خالل داللته المعقدة ال ت تصطك م خاللها االعصاب وأشودة القق الذ تجعل ئ ا االشمتز المكز المادف لمشهد الضفادع البط شع بحالة م وقد أبدع الكاتب ها ها عت طقة المقال صد مشاهد حاتة حساسة وفق ساق تفص ل ومكب تلفت البصائ إل قضاا لم الذا الموضو ع ف طقها م قبله عل هذه السوة المتقة والجادة 107
108 داسة حول قصة الطوفا األسود للقاص مامد شخو القصة: لأ تسق الشمس مذ أام طولة وكتها غادت هذه السموات ال لأ تعد فها سو سحب فاحمة تشق وجه األض مطا أسود صبغ كل األشاء باللو القاتأ. هذا المط القاتل للزع والثم وح لألعشاب الملتصقة بالصخو هم مذ أام لذا اتست ف أزقة القة المتعجة ائحة العفوة وائحة وث البق وبع الماعز لتطع عل ائحة البس. أقفت الحقول والدوب م الاس والذت الحسات إل شقوقها ولأ تعد تسمع زقزقة عصفو أو صد ضحكة تخج م أحد زواا القة. الكل قلق عل مص بذاه ف جوف األض أو ثما أشجاه ال اتظها مد عام وبهائمه ال قاب علفها عل الفاد. ف كل صباح ستقظ العجائز عل أمل أ تكو السماء قد ابتسمت لهأ أخا فختق األمل. القوو البسطاء كاوا لك سعا ما شحو بوجوههأ وعقدو ما ب حواجبهأ ظو بعو غائبة ف الحز إل مص قتهأ(( أم صخ (( و ه تتهاو ف الهالك وكات قد سمت بهذا االسأ سبة إل مكاها المتموضع أسفل صخة كبة عل محد ب جبل لقد فقدت ثوبها األخ وإطاللتها الجملة وتقلقل بض الحاة شئا فشئا ص ف أودتها اح القلق خ عقول أهلها بشدة : إل م... واآلخ قول بحسة : ح ماه البعة تلوثت.. إها هاتا! وتابع الذ بجابه دو أ فع بصه : بدو أها هاة سوداء. لك (( أبو طلحت (( هو أشد المغتاظ أله أكهأ أمالكا لذا فهو طلب حال سعا والهمه إ كات معجزة لتتشل أمالكه م الضاع أما الحاج (( أ بو اس )) الذ كا حاو المختا مباسة أله اعتاد الجلوس عل مه دائما لك سه فقدكا قول : فق كل وم زداد األم سوء وأاما باتت عل وتة واحدة إها مصبة وحلت عل ؤوسا امختا تبع الهأ واألس والقلق م القادم بصاحة فقدا األمل. ها همهأ الجمع : فقدا األمل!!!! عأ... بهكذاكلمات كاوا صو و عجزهأ ومتساتهأ كل مة ف مضافة المختا (( أبو أوب ))تحت تهدد المط المستم الذ ق عل الوافذ ذ وتوعد والمختا فع أسه ب الفة واألخ لقول : حسبا ات ومالسات. وف كل مة أضا كات تشب مشاد هللا وعأ الوكل!! واألمو مختلطة ف أسه وقاشات حادة تكاد تتطو إل تالكأ باألد ب الشخ عبد الجلل إمام مسجد القة وجماعته وب األستاذ اد معلأ أوالد القة الوحد وجماعته م الشبا المتحمس ألفكا الكتب ال ت بها األستاذ م المدة 108
109 كا الشخ جزم بت هذا المط القاتل هو لعة م السماء أما األستاذ فهو ص عل أه تلوث ب ئ وم هذ المطلق كات تمتد وتتفع حواات ساخة وكل متحدث م الطف كا ع وزبد وهو دافع ع مبدئه وحدقتا عه تتوسعا والس تطا مهما والقوو صامتو تتملو م كل هذا خا مفضا إل حل. ذات صباح استقظوا عل صوت بكاء وواح صد م أحد بوت القة فهعوا مستطلع. كا الصوت بع م بت)) أبو إباهأ )) وزوجته تضع أس ابها )) سلما )) ذا ئ و صاع آالمه و أبو إباهأ جلس عل عتبة بته السوات العس عل كبتها وتب ك والطفل متص سجاته وف دخاها بماة محملقا إل السماء وكته حاوها وعد الظهة كا الطفل حت ص عل الغأ م كل محاوالت اإلقاذ له فت الطفل عه وظ إل أمه حاول أ قول شئا لك خطا م الدم تدفق م فمه واطفتت عاه و سكت أطافه ومات. عال واح األم وبك أبوه والغضب خقه وهو لع المط األسود الذ اصطحب معه الجوع والوباء و سلبه فلذة كبده. بعدها كت اجتماعات أعا القة وازدادت الخسائ كما ازدادت المالسات والمشاحات ب الشخ عبد الجلل واألستاذ اد بل قل أ شابا م جماعة األستاذ قد حاول شد لحة الشخ والل م هبتها لوال تدخل المختا واآلخ فطده األستاذ أله عل حسب أه خج ع سلوكهأ الذ دعوا إل الحوا. ج كل هذا عل مم ظ أبو إباهأ الذ لأ تمالك فسه فإذا به قفزكالملدوغ وكض حو الباب وهو غمغأ بكلمات غ مفهومة وما ه إال لحظات ح جاءهأ خ ع ته الحل ع القة وبالفعل عد وصولهأ إل بته كا الجل وأباؤه قلو األثاث خاجا وعل الفو تدخل المختا : إل أ ا أبو إباهأ إل ح ال وجد هذا المط.. وال الشخ وال األستاذ! قال ذلك وهو تابع حمل األثاث. ثأ تابع دو أ كل ف فسه االستماع أل كالم : تبا للقل والقال... تبا للكتب والشعاات ثأ توقف وكته وجد الكلمات الماسبة ال ود قو لها : هاتوا حال ثأ تبا للظات والمبادئ ا أح قولوا ما حلو لكأ ح ال فقه شئا مما تتفوهو به ولك كا تمل خا أما اآل فتا لست مستعدا ألخس المزد م أفاد أس سوف أحل تاكا لكأ كل القة. وبعد وعود م المختا وحلف. األماات عدل ع أه سط أ فها المختا ف أقب وقت ومذ ذلك الوم ظهت جماعة الاعات جددة ف القة أسها أبو إباهأ شعاها **إما الحلول السعة وإما الحل ع القة لك بقت عل حالها ف المضافة سو أ كل فق حاول أ كسب أبو إباهأ إل صفه. وف إحد الصباحات بما القة تستقظ و ه ما تزال ت تحت غطائها األسود والموت لفها م كل جاب اتفع ضاخ أحدهأ م الجهة العلوة م صوب الجبال وهو دخل أزقة القة ف زت الؤوس م األبواب ها وهاك وب كلب وصد م إحد الحظائ خوا بق ة تحت ص والصوت قب مفجوعا صخ بجو : ا أها ل القة.. ا مختا.. إه الموت.. استقظوا! جفلت أواحهأ كضوا إله بما كا الا ع الحل متوجها إل المختا : تماما. إها هاتا... الموت خلق 109
110 حلقه والزبد أحاطوا به أمام بت المختا وكا قلبه غ ل وفسه تفض بالذع والكلمات تقف ف تطا م فمه اجتاز المختا الواقف بخطوات سعة واتصب أمام الا ع تتج : هدئ م وعك اب وحدثا ع هذا الموت الجدد الذ تصطحب أخباه معك. لك الشاب كات ماتزال أحشاؤه تتلو م هول ماآه وفادس وجهه ال تفس تحت الصبغة السوداء بدو أه قد ب ق تحت المط طوال. صمت الجمع و ساد السكو قلال اللهأ إال لهاث الا ع)) هو شا ((وصوت المط الذ تطأ باألض. كات قلوب القو قد بلغت حاجهأ وأجسادهأ تتعش وكتها تعل عدم احتمالها المزد مزق صوت المختا السكو : تكلأ.. هات ماعدك. وبدأ هوشا الكالم : امختا إه الموت بعه بس ف الموت األكد جب أ حل أ ك هذه القة الملعوة وإال أصبحت ق ا جماعا بتلعا جمعا. أخذ فسا عمقا واستدا حو القو : الصخة.. الصخة الكبة تلك ال هاك ب الجبل. وأشا بده حو الهاك فاقشعت األبدا وطات األبصا حو الجبل فو قهأ وكاد هوشا فج بالبكاء لع بالدموع عما شاهده : الصخة.. إها تحبس واءها بحة عظمة م الماه بس ف إها ل تقاوم دفعها لو استم سقوط. األمطا أك أل كت هاك وسمعت بتذ ققعتها و ه تتقهق وسقط عل ا ألض وكته قول بذلك إ بلغت وعلكأ العمل توقفت القلوب ع الخفقا والحاج ع الكالم واألجساد تسم ت و فاقتها الحكة وهضت ف العو صوة قة جائعة متفسخة لتهمها طوفا أسود سحقها بال حمة. وعل الفو خ الشخ عبد الجلل ساجدا ب ك وفع العاة... العاة.. إا ضعفاء. ده إل السماء : خوط لكها لطخت وجهه بالصبغة السوداء جلس المختا القفصاء ممسكا أسه باحته حوقل ف الماه و ه تساب ب الوحول صامتا واستد العجوز أبو اس إل جدا المضافة كات أساه تصطك وشفتاه تتجفا وأفاسه متقطعة بدو عله أه قاوم ك ظل واقفا. واحتات ظات القو ب الصخة وب األعا وخلف صفوف الجال كادت الساء غش عله واألطفال تعلقو بتطاف أثوابه ازداد حب الشخ و عال شجه واح م غ وجهه بالوحل : اتفخت عوق قبته وصاح ف الجمع 110
111 اسجدوا أها العصاة أقسأ إها لعة حل ت علكأ عقابا لكأ. سه أخطاءه وعتقد أه هو المسؤول عما حل بالقة. وتمغ الجمع بالط وكل مهأ عدد ف وتدخل األستاذ م جدد : أها الجاهل أت تسل مهأ قاب للموت أال تخجل م فسك إ اآل وقت العمل ها أها األخوة لدع أ الصخة وم أ شقوقها وفت لها مساب م الجاب اآلخ. أعجب القوو بهذا الأ فهضوا. الاع مجددا عدما شاهد الشخ ذلك حشد جماعته مة أخ وبدأ دافع ع موقفه بحزم وادلع واحوا اشقو العوت والشتائأ ولك هذه المة لأ كتف أبو إباهأ بالمشاهدة والماقبة ع بعد. وتل والمختا ما بل اقض علهأ مع جماعته واشتعل العاك واحت الهاوات الغلظة تتفع زال تهد : حسبا هللا وعأ الوكل! لك ذلك لأ دم طوال فلقد سمع الجمع دو افجاكب م الجهة العلوة م صوب الجبال *الداسة: هذه الداسة تتضم قصة مث تة تحاز للمهج االتقاد وتعت ع قد مجتمع الوجود م خالل اموذج القة ومشهد المط األسود الذ تساقط باستما عل القة لخب األض والمحصول ولؤد بالتا ل إل احتضا الماشة والدواب واحتضا بعض السكا حث تأمل شخوص هذه القصة لجد الكاتب مامد شخو قد غلفها بتساؤالت فكة جمة تخص الصاع الكب ت الذ تصاعد بقوة عل حساب الوجود وتصدعاته وتلوثه وإل ظة اإلسا المتقمص الثابت السلت للعقدة المغمسة ف إطا الجامد الخادش لتواز الفك فالصاع األز ل ب قو المعفة المتمثلة بشخص األستاذ اد وقو الجهالة المتمثلة بالشخ عبد الجلل تجسد ف إطا إجاد الحل م مطلق المبادئ المحازة لألصالة أو المعاضة أو الثابت والمتحول للتلوث الذ شاف عل إهاء الوجود المتمثل بالقة وما العالم سو قة صغ تة. ف عص االتت والخطوط الجوة..الكاتب مامد شخو تحدث ع هذه الظاهة الكوة عل حو جاد وعمق وبأسلوب قص ص تتوف فه كافة مقومات القصة القص تة وغل ف الشخوص وعمد ع طق الحبكة الحواة إل التحدث ع معضلة التاقض ف خضم وجود ازع ف ظل العف واالحتجاج المعف عله وتجسده بمثابة التقب ع الحل م عض لطائق الب ش وتصادم الالشعو الفد بالجم ع الذ عم فال مك عدها لقو التغ ت م تفاد القة فالوصول إل الحل ف ظل الكاثة الطبعة ال جد فعا الخط حث كو الوجود عباة ع سفة مثقوبة توشك عل الغق وغق م فها وهذا ماسؤول إله الوجود والب ش إث حوب هم العبثة واقساماتهم وتصاعهم الذ جعل الوجود تجه حو الخاب والمط األسود الذ داهم القة هو بمثابة العالمة الكت لبداة الهاة واالفجا هو بمثابة الهاة المعلة حث أ المعضلة لحظ شخصة هوشما م مج م تمسك بقشة وسط الغق ألجل احتمال الجاة ف ح الكوة أكت م وضع احتمال الخالص وسط ضاع أهل القة الدمو الذ تج ع الخالف الفك هذه الصخة ال ت توشك عل االفجا الذ هو التجة المعلة لك الصاع الدا م ب جماعة الشخ عبد الجلل الكا الحا ل ستشع وجماعة األستاذ اد مثل التجة ع تاكم أمالك أبو اباهم الذ تجة الوضع بفقداه وبذلك فجماعة أبو اباهم ال تعاك كلتا الجماعت لسبب فك تعلق بأ كل م الشخ عبد الجلل واألستاذ اد وإما بسبب ضاع االمالك وفقدا االب تجة وباء التلوث الذ أحاق بالقة حث 111
112 أ هات الفئت المتمثلة بالشخ واالستاذ تمثل فك متضاد ال وجدا إال بدعامة المادة لستم هذا الصاع الذ قاد بالهاة إل الصاع الشامل وبالتا ل ف ت الب ش بعضهم بع ضا تجة أسباب تتعلق بآائهم وعقائدهم وبدأ الوجود بالتهل واالتهاء لته كل م عل ظه البسطة وها إشاة إل مقاومة المعف لكل دعاة التطف ألجل صو الوجود وحماته م خط التصدع الجولوح والتلوث الذ هدد سائ الكائات الحة إث استهتا اإلسا وحوبه العبثة وأاته الجشعة ال ت قوضت قم المعفة والحب فالقاص مامد شخو أ هذا التصادم ب أصحاب الظات ال مت له إما هو إضعاف ألعمال المعف عل اختالف ألواهم األم الذ جد ألجله التمسك بالابطة المعفة ال ت تمثل إحاء الحب وست المعفة والصاع الق م ب كافة التاات ماهو إال تعجل لخط الطبعة وهاة العالم فالكاتب سع لبا هذا لمستوات تدج هذا الصاع التدم ت بد أ الصاع الحق ف الصاع وتجسده لقدم عضا حتما عمق ا تمثل بإحقاق األفضل وهو ستعش بتمثل المعف لسالتهم ف إعما الوجود وصوه م مخاط الحوب والكواث ال ت أفزتها أاة الجشع 112
113 )البعد الملح م ف مجموعة * إال إلك* للشاع محمد بش دحدوح( مستمدة م تجلات ف مجموعة )إال إلك( تساؤالت ملتاعة بالعدد م الموز ال ت تحمل عبق مضام ف شت دة تاثة صغت ف حاتا بطائق تماها معها وهذا ما جسده الشاع ها حث وغل ملا تفاصل الفك الذ وظفه ف ساقات وأط موغلة ف اتساعها وأدب الشاع محمد بش ت دحدوح اعكاس التساؤالت ف كل خلل م ع الشبهة ج ل م احة المضمو هادئ وقو شع المستو حساس والشكل الجدد المؤث كشف ع هواجس إساة فكة تتحدث ع القم ال ت تتكز عل أسس خفة مشبعة بالموز والمفاهم الدة والتاثة وها تأمل ف مطلع قصدة إال إلك :ص 8 ال تت م إال إلك فال تؤافك أصغك فخزائ األسماء معة ومس عة علك طلق الشاع م تمثله بشخصة صحا اسمة حاثة وحاثة مز موظف دل م خالله الشاع عل العدد م التساؤالت ال ت تعت مس تة اإلسا الح الباحث ع أفق حبة االتماء الذ تجسد ف الص هو اتماء للذات القادة عل أ تكو الموذج المقتد عل حد تعب ت الكاتب عبد الفتاح قلعة ح حث تكم زعة الفك لد الشاع ف مالمسته لعمق الموز وفق مدلوالت الص عت إقاع شع حا ك الحالة التأملة لد المتل ف ووسع م مدكات تصواته لحظ عباة خزائ األسماء ال ت تم ع حالة الزخم ال ت تجل فها المعبود ف صمم المخلوق والفضاء التصو لد الشاع مبهم عكس ظة تفحصة تتجل فها أماط المكا الذ سمه الشاع دحدوح عاكسا الطبعة ال ت األسطوة والحكاة الشعبة وأثها عل الفضاء تفض بغزاة األفكا واألشكال والقم الحضاة إ مس تة الشاع تتشكل م خالل كم االتساع والحابة ف األصالة واالزاح التصو الحداثو الص المتبلو ف إطا وحدة ثقافة معفة واعة ومعاضة تجمع ب لتقدم لمحات بائة تأها بؤته الخاصة ووفقا لهذا التوصف تذك ؤة الكاتب عبد الفتاح قلعة ح ح قول:إ األسطوة ال تفق ع الخافة وع الحكاة الشعبة لها دائما حققتها البدئة الخاصة بهاكما أ لها تكبتها ضم جغافة مبهمة أو متبدلة وزم دائ غامض متبط بحكة الفك والطبعة وحققة األسطوة والبعد الملح م متجلة بأبعادها الفة ها حث قتب الشاع م خوط مفصلة تكشف ع حققة اإلث الحضا الد ت المتجسد ها:ص 8 احاثة ا الزبا صلصاله المفتو م حمت دا عجزه ضوءا تقطع م بساط اللل تقط م عو الك هذ القطة العماء جب اآلفات مزاعما باقة كالبد تخمش ف إ الص ها تجل بالتقب حول حقائق دة تمتاز بالتماس الجذو الكامة ف مفدة الماد )احاثة( ثمة وقع متك لهذه المفدة كوها عقدة حساسة تتضوع حولها الطاقة الشعة بألق وقوة ومتاة متجلة بكم هائل بالموز ال ت تم ع ثقافة معفة واحتواء المفاهم القمة عل صعد الفهم واإلداك واإلما وم خالل موا الهادف ف هذه القصدة جد أها متموجة بتمازجات ؤوة ملحمة خالة م المبا سة والوعظ التعل م والحدث ف هذه القصدة ذو شج وعمق م احة الفكة وطقة توظفها ف ساقات القآ واألقوال التاثة و ه بمثابة محاكاة لد الشاع للعمق الهائل مهمة استفادت م طقة القص 113
114 المفعم بالوالدة والغ ت والمفدات لده تمل إل المتاة وتم ع حوة مفعمة بالتصو والقة أحاا فتكا االتماء م مطلع القصدة وف متصفها ش ت إل حدة الحوا وإثاته حث عمد الشاع إل هذا الزخم ف الحوا لبعد جو التابة والتود ع قصدته ال ت تتوسط الغائة والملحمة ولتعت ع هذا التواد والتاص بداة وفة دققة وعالة حث قول ها ص 9 : ا حاثة احمل م األزواج ما ب ق الحاة تضج بالشكو وتحفل بالسؤال واسلك دوب الموج ع مساب الضوء الذ ح الموات و ئ الخطوات م عج إه متلك طاقة سدة متواصلة غ ت متقطعة تمل إل الحوا الجذاب لتحقق اإلثاة الفة عل مستو با الفكة فمفدات-السؤال الشكو-تحمل هاجسا معا لد الكاتب و ه حكمة تستد ع مه أ قف عل أطالل حاثة لسأله وشكوه والقطع الشعة لده تخلو م المبا سة والشد الثقل لتمس م خاللها الشعة الحقة ال ت ال تخدشها مفاهم خاجة ع سلطا الشع والف الحق ف إ الذائقة ال ت ستمد مها الشاع متاته وسطة ب ألوا الحداثة والمتاة التاثة فهو شدد الحذ عابق بلفظة الكلمة ومغزاها القب والبعد خلق صاغات وتشابه تعت عل سا الحالة الشعوة بأدق وصف فالصا اإلحاء كام ف هذه القصدة م بداتها لهاتها دو بود ف الص أو تابة أو استطاد خاج ع ما الص فهو حقق وحدة القصدة ال ت تعت ع الما الواحد الذ تحدث عه أسطو قدما لحظ ف هذا المقطع ساقات تاخة بالغة فهو قول ص 9 : م جذوة ضحكت هاك تلمس الو الذ غدو عصا شقت مدامك الشقاق هللا أك م بحات الضالل تالمعت أسماؤها وعاكب التد ل سجت بع اللل هكلها وساخت ف إ الؤة المعاضة لد الشاع ف هذه القصدة قائمة عل الخلق وإعادة صقل اللغة بحوة تبعث عل اإلقاعة المتأصلة بالقم المووثة لحظ استخدامه للتعاب ت المعوة بخال ح س ظاه م مثل بح تات الضالل تالمع األسماء وهذا ؤكد جمالة المسع الجما ل الذ تهجه الشاع ف سم معالم قصدة ملحمة معاضة تخج ع أجط وقود وأسالب الملحم القدام والبعد الد ت تجل وفق إقاع التفعلة الوسط ب الظم والت وفق ؤة تأملة طافحة بالعمق والتاص فها إشاة إل عصا موس)تلمس الو الذ غدو عصا شقت مدامك الشقاق( وها إشاة إل المسح) ف دبك اآلالم معة تد م احتك ) كل هذا ؤكد عل حضو المادة المعفة ف ص زاخ بالمفاهم الحدثة ال ت تقل التاث بو ع معاض وهادئ لؤكد عل عالقة الذات بالمووث وعالقة اللغة بالجذو حسب أموذج باء وهذا مادعوا إل تمثل مقولة قلعة ح ح قول: 114
115 إ وحدة األسطوة مك أ تكو إحد مقومات الوحدة المؤدة للتقاب ب األمأ والشعوب وح ش ت أ وحدة المضام التاثة والمثولوجة وتماهها مع الص الشع كما ف تجبة الشاع محمد دحدوح خدم الحالة البائة الفة الجددة للص أله حمل طاقات جددة تجعل القدم متماها وبجمال صة الجدد اإلبدا ع فالل التا الذ شكل عمادا أل تشكل أو غة تأخذ مكاتها م مخزوها وفادة ف ح ابتكا شع مؤث ومتوغل ف الغد القادم هذا ماحاولت تجبة الشاع أ تستخلصه لصد أطوا جددة تماه فها المبدع باألث وها تتحقق األلفة 115
116 أدب الشاع أدهأ ))دالالت المز ف الدمش ق(( إ حلة الشاع هو تحدد ماهته ف إطا الوجود الك ل فهو مهد لتقاطعات مجملها البحث ف شؤو الفس ف تصدها للضحالة وهو جز ف صوصه الشعة مساات حلته ف دوامة االشغال اه ست الغو ف الموت كحققة قائمة تبتد م خاللها الوالدة الطبعة للكائات وم ثم لتتب غبات الحاة ف شخص الكائ المؤث والفاعل فأدب الشاع أدهم الدمش ف هو أدب الداللة وفقا للؤ والمهجة ال ت ستدل م خاللها لإلبداع وفقا لقاءتا لمجمل صوصه ال ت ه دعوة الختالط وتمازج الفو األدبة بعضها ببعض م شع وقصة وخاط ة ف إطا تعامل مع ص مفتوح حك االشداه ف مخلة المتل ف والاقد المجا الذ تكز عل ثمة التذوق الخاح لالبداع دو مالمسته عمقا وإغاال المتتبع بعدا ع االطباع جد أ الص الذ قدمه الشاع ص ملغوم بالدالالت المزة ال ت تعكس ألواا م القلق واإلداك والتهكم واالغتاب ضم داما فة تعكس مشوا الحاة االساة ف ذات األدب الباحث ع الصفاء الك ل ف وجود متشابك مجهول البداة والهاة فلس الغاة ف بلوغ ذوة الف أو األدب هو خق المألوف بقد ما تتجسد مته الحالة االبداعة الشعة ف جعل الفكة تتصد قمة التساؤل ف طبعة المتأث فالموز لست جددة بمقداكفة استخدامها وتوظفها المتق وال مع ت لمظومة اللغة م دو إغالها ألبعاد ومالمح التجبة االساة بمتها لخلق التأث ت واالحساس العمق وها تتجسد عظمة اللغة وتتضح معالم ذاكة جددة قصدة وحققة وهذه عالمة تحول ف مشوا األدب الخالد ف ساق اللغة فف - سكو قول الشاع:ص 20 الوسط دائة مقفلة مثقوبة ف باسمها جتمع قضا حمل أعماا م ش كعما عل حدود الدائة الثقب الفاغ وسقط واحدا تلو اآلخ ف داللة المز ف الثقب الفاغ تفصح ع قلق داخ ل ف هئة ثقب محسوس وهذه الح تة مختمة ع و ع بماهة تلك الدائة ال ت تحدث عها الشاع الدمش ف وعتتها مقفلة وهذه الدائة ه الكو والخاطة تجل المز ف للفوض المكمشة ف ذات األدب ف عالم صخب زائف فح وتعقدات البئة واعكاسها داللة الدائة ال ت حمل فها الب ش أعماهم هو بمثابة تعف لالسا الذ حاول تحقق هاجس الحلم لك أعباء الحاة تتاكم ف هئة الدائة ال ت تف ص باإلسا إل الخواء وم ها أخذ الشاع هاجسا م وع آخ تساءل:ص 26 األماك المقفة هل د أه محذو ع التجول ف وأ الخوف الذ حوطه صا دبه إل الطقات العامة ح أه عا أمام ظات الاس واتقاداتهأ بذه تصفاته متلوف ف إه غب ف إ داللة الخوف ها تأكد عل حضو المكا ف ذات المتصو القائم كوح خالقة مبتكة كهذا التجول وت الغابة ال ت ولس القفز عل ت تت ه للعبث فالسائ عت الطقات كتشف ببص تة والمس ت حو المع المتأمل هذا العالم الذ تاقض وتبدل ف تداعاته حث أ الفس المبدعة لد الشاع أدهم الدمش ف ذاته طامحة الستكشاف الداللة الداخلة م خالل تجبته ف ظالل الخوف وحصاه ها الشاع فصل ب 116
117 كعلة وب الوجود كمعلول داخ ل اود االسا المتفج شظاا مواهب وإمكاات تتضوع القم الشعوة ف أضا ها:ص الحالة االبداعة لتؤلف كال ال فصل وال فصم ف إطا الزما والمكا لتأمل 36 خلت الغفة لبعلها علت أصوات الفحشاءتحت عباءة اللل جاه الذ اشتكوا مه معظمهأ أدموا التصت إل هذه السمفوة الومة بلذة داللة الفحشاء ف هذا المقطع قائمة عل حس االستسال بإذاع الصوت وصداه ها وبطاقة سدة معلة ستخدم الشاع أدهم الدمش ف عباات قائمة عل تفعل االحساس بالصوة م جهة وتقدم لوحة مبعثها اجتماعا خالا م األلم والخواء الذ حتج الشاع عل ماهته ف مزة عباءة اللل عكس الشاع واقعا دالالت الصفاء والشعو بالتماسك االجتما ع والتوحد الو ح الماد ف بة مظومة استهالكة فعة تتعامل مع المثل كسلع مستهلكة لتأمل ها:ص 50 التمثال تفكك.. المشاق الهواء تلوح لوحدها والطالب تعلو أحالمهأ عاة ف صعدو عل بقاا تمثال.خجت الحافلة ولأ تعد الفتاتا العذاوا ح ذك أوثة محطمة الخبة واالها هذا هج قائم عل ابتكا داللة تفكك التمثال وتحطم األوثة ف عالم ضبا عش ب التفكك المفضة للموت لذا فالمتتبع للشاع الدمش ف مكه أ بحث ف الداللة عل سلق عالم المتل ف وؤته الخاصة السبة لستخلص أشاء تختلف حسب تفاوت مسألة التفاوت مع الص واالفجا مثل لحظة وداع للذاكة والحاة ف وط تاقل الخاب لتأمل قصدة )ألجل الوحدة(: 70 ألجل الوحدة قتلت جمع م أحب عفوت ع ذاك معت اآل ع اآل ألجل الوحدة وم كت طف ا ال أا بعد الموت سلت ق جمعا ضت أكه الموت ألهأ أقعو الغا داللة الوحدة اكة ف قاع قتل االشاء الجملة والبعد ع جد دالالت مختلفة تهافت علها المز ئ االصات ألصداء الحاة م مج تعا ط الذات مع اآلخ دعو الشاع إل ذاكة تتأط مع الجماعات ت االزواء واتظا الموت لت ولس ألجل تجمدها ف قالب ضق أل الوحدة ف داللة الشاع الدمش ف تع ها ف ص )عالقة جدة( ص 80 عفت جمع أواع الوحدة أصبحت جمعها تحب مع احداه أل أد أ أظل وحدا أ أقأ عالقة جدة لك ح الوم ال أغب ف ذات العاشق وح التملك والشعو الوحدة تمقثل الكوة ال ت ستمدها الشاع م المأة ال ت تشعل ف بالذب والوحدة كتجة والوحدة األخ ه الوحدة القائمة تجة حاالت االحباط والأس الاجمة ع ضعف الوابط الجمعة واالحساس بالحب والحاة و ه ظة مبعثها الشعو باالغتاب الفد الذ شكل ظاهة إساة عامة تسود المجتمعات الصاعة والمد الكت المتضخمة ال ت سمها بمد المعفة لتأمل :ص 102 السماء واسعة والط جأ أسود ف بقعة زقاء بقعة زقاء البح واسع والزوق جأ أسود ف وحدة زقاء الكو واسع وأا جأ أسود ف 117
118 وهكذا جد الشاع تحد بالزقة أخ تا كابالج م وع فد بالصفاء الذ ستشفه وجد ف ذلك الخالص م خالل مدااته المتدلة ف خضم الكو الواسع والبح الموغل ف االتساع والسماء الحبة وهذه الدائة ال ت تقبع ف كل صفحة أخذت شكل المجموعة وعواها القائم عل الداللة المزة وقد تصدت قمة التساؤل االسا ومشوا القلق المتواصل لد االسا ف سعه وضاعه حو األفضل واألبه و ه تؤكد ماة الوجع فداللة األ ت لد الشاع مقتة بالوحدة بعقدة التملك تجاه التعلق بالوحدة م خالل الحب وائحة المأة تدلا عل مزة األس ف صفحات االسا ومعالمه الضائعة ومشوا الوقت عكس الغبة ف الطموح حو ات اع المجهول باتجاه إداك المعفة والف 118
119 أدب الشاعة )مزة اللغة ف مشدة جاوش( تكتب الشاعة مشدة جاوش بتماه مع األشاء الجملة المحطة حولها لسا حالها شكو الطبعة والوائح العبقة وحلة البحث ف أدبها ه ف إطا البحث ع الذات الساعة واء حب اآلخ الذ صه ف بوتقة األحاسس ال ت تتضوع ف القصدة ال ت لم تكتب بعد ف ه العقدة ال ت تلتف حولها األحالم وتتسع لهول تلك األحالم حدقات القلب أدب الشاعة مشدة جاوش هو تقب جما ل مكثف باللغة عمق ف األغا العذبة حت لوكا الحلم متأخا بذلك فؤة الشاعة للكو اإلغال بالحا ض سعا إل اكتشاف والتشط وفعل الؤة لدها قائم بكثافة األشعة الضوئة واألوثة والحب ؤة متماهة وواحدة تأ التبعت ال ت تكش ف الهاة قود العتمة ف مجموعتها هواجس الحاا تسع الشاعة إل استحضا الغاب وفق مكوها الو ح الداخ ل لتعت ع مد تماهها بألوا البح والسماء حث تجمعهما األوثة المتشبلة بفو ض العاشق عت مط م الموسف مختلفة ومؤتلفة وفق معا التاقض الجمل لتأمل ها:ص 5 كا ما ؤق غابتا صوتك وهو بصداه مسك ألوا قام وشقها كا عل الجدا المقابل لح جأ تسبل بفوض العاشق إها تستخج مفداتها الحة م ب باث القطعة والغابة والغابة تستشعها الشاعة م خالل المفاجأة ال ت تحملها الحاة إلها,إ هذا التما ه مع الجل ضم اتصال كامل أخذ أبعادا تضج بألوا القامة والعاطف م خالل الشخصة الت وفق هذا التشكل الماد الو ح تعتمد الشاعة صد البعد المكا توغل الشاعة ف تأملها وفق ؤة شفافة عمقة ومسابة ف التفاصل المكاة الجدا المقابل للح _ها ألفة اإلسا مع المكا فالجدا صل با للح وهذا تجسد اق وعمق لمزة الجدا ف وجدا اإلسا العاشق لتأمل ها:ص 7 هل دم الفاق وبتك له أعادا أم شعل ألف شمعة لعودة الواس أاه أ زما لالزود ستكب ما غاب م اللغة ع ا التساؤل لد الشاعة مبهم ومتصل بمزة الفاق وحلوله ف ذات اإلسا المتوغل ف الحائق واألحاسس المتهكة لقد اعتمدت الشاعة مشدة جاوش المز ابتداع الغابة التكثف التصو ضم وحدة الص ت باإلغال المتعدد الماخات القائم بتآلفه لتسج صا عابقا بمتاة اللغة ف توغلها لألشاء وها ماذا ع ع ت أ أدبا بمته ستخلص أزمات اإلسا وفسه القلقة م خالل تقب الشاعة ع ذلك هاجسا ووحا وتأمال إها تجت الكآبات المتقطعة م أجل عودة الواس الواس الجامحة ب الزقة, زقة السماء والبح إ الطبعة متأصلة بقوة داخل كوة الشاعة وهذا ما جعل القصدة ب أاملها تتضوع بعبق اللغة وجمالة التساؤل إها تأخذا ألبعاد وأماك مجهولة ومستعصة عل المء اللجوج ألا ها تأمل الحالة ال ت 119
120 والتأمل للص هو إحساس به وتواصل مع إماءاته وتماه مع حالته إ فضاء الماجاة لد تستجد التأ الشاعة مشدة جاوش ق ص وملتئ باألحاح والمفاجآت ف ه ها أ ت تقتات المستحل ألجل ؤة باء باسق ومتاسق لتأمل ها:ص 23 أا فسحة لذاك الذ حمل المستحل هئا لا وأت أتت ودا باسقا باسقا ثأ امت عل عطا جوقة الا أو جوقة الخصب أو ما سم العاق الجلل الص الشع ها حمل طاقة م الحوا الذ ك القائم مع المستحل ها الجل حمل مزاا التفوق العاطف الذ حتو الهاء المفعم بالاحة وهذا تجسد لمتطلبات داخلة لها اتصال بالموولوج األثو الذ بعث عل الغابة واالفتتا إها تأ حا بصغة الجماعة ح تقول:-أتت ودا- وما الود سو تعب ت ع الجمال العمق الذ تجل بأبه مفاته م خالل العط والطبعة الحة ف ذائقة الشاعة مشدة جاوش مدعاة لتأمل عفوا الحالة العشقة ف تصاعدها وتوتها حو الذوة وتشظها ف كو حمل حمل جوقة الخصوبة أدب الشاعة جاوش مبعه م إماءات الطبعة الخاجة ومد قدتها عل أ تكو اعكاسا للفسة االجتماعة ال ت تحمل هموم المجتمعات الساعة حو وحدتها الوحة م خالل تعب ت التوق األخ ت المتج ل ف العاق الجلل,وجاللة العاق تعب ت حمل طاقة مضاعفة م التوحد بما مك أ سمه بالوجود الفلسف الذ ستخلصه م أبع لد اإلسا المتكامل اد التفك ت الواحد القائم عل التواز الجما ل والعمق ومض وتداعاته لج صا قائما بفوض ال ل وجذاب وق للفسة الساعة إل استباط الدالالت الحة ف إ تجبة الشاعة مشدة جاوش وقدتها المفعمة عل عقد تقابالت شت ب الشخصة الباحثة واآلخ الغائب والزما جعال م الص الشع غاة ف التأصل المكا والتفصالت المبثقة عل الفضائ الفس اإلساة ال ت تتوق لالعتاق م االغتاب المزم لتأمل ها طقة الشاعة ف وتمها وفق هاجس ساح متوغل ف المز بتعب ت شاف: هو الحز ا سد العاف ؤج خ ل و مازلت ح هبوب الشد وحلة ظ أمسد جسأ الكواكب فك... والتألق بأزمات تجسد فكتها التعب ت ها مختلف صد إهاصات مختلفة ت عظمة الجح م خالل الحز الذ زل خاات إقاظ األاشد فحث ستد ع الحز الظ كم اإلضا عل خلق الجمل دائما وهذه داللة عل جسامة الحز وقدته عل أ زد الحاة ظوا وهواجسا ومشقة غم ذلك فالشاعة تجد الحل لهذا التعقد الذ فتعله والمعفة والفهم لما عت المسافة م مشقة الحز ف طقها إل ذاك الجل الذ تصف بالق ومطبات وبذلك ف ه تؤسس لعشق خام اضج ومت لتقل إل مجموعة الشاعة وصاا الغم سستشع 120
121 تصف بتجاوزه الحاالت المهصة ت تتوج فضاءا آخا تتآلف هذه المجموعة مع الوح المتكاملة الجواب ال األحاسس المختلفة ألجل باء آخ تسع لكافة التشكالت والؤ وحث أ الشعة الحقة هو اتصال تا إل تحقق الؤ بقم الحاة ضم مز ج متآلف م ع الق واإلداك ف الوجود تعمد الشاعة أخ ت ذوة شعتها بماذج جددة تتسم بالجاذبة ف تاولها للحالة و الغابة ف تجسدها للحدث الف واالزاح ف جعل اللغة سالة غبة تبتدع داخل كوتها اللغة الشعة ال ت ه سللة اللغة المحكة واللفظة ضم اللغة ال ت توجد داخل اللغة القائمة هذا ما حققه التوت ا لشع بخاصة إذاكا داما عكس التجب تجب كافة األطوا المختلفة للوصول إل لغة خاصة وأث تة هذا التوع الشع القائم ف مجموعة وصاا والفلسف م الغم كشف ع خطا تجبة جددة لها العدد م الخصوصة عل المستو الف ت والجما ل التكثف والصد الطب ع حث أ جمالة الخلق ف الشع هو غاة ما خالل توع التشكل اللغو استخلصته التجبة المعاضة اعتمادها عل اللغة واالستفادة م تقات الصعود هذاكله شكل ما سم بالكوة المعاضة ال ت أكدتها الشاعة ف لفتة لها ف غالف مجموعتها وصاا الغم ما لفت الظ ها ف هذه المجموعة تتب عاو القصائد وفقا إلقاعات شعة متاسقة ومتاصة فم التج ل الذ عكس البحث الخالق ع لذات القفل التج ل الذ خط مساه إل وصاا الغم وإحد وصااه مجسدة ف الشد الذ ظل أ حث تعتمد الشاعة ف أسلوبها المؤث السائ حو اللغة الوسطة ب الواضح الغبا والفاضح تجح أحاا إل التحلق ب الا لتص ل ف محاب الدم تسج ألوا الفتة ف بسات تصع بهدوء إلقاعا وتعدو حو ذاك الحبب لتستشف فه آات الوح وتمحو أوهام السالم وما تلبث أ ألسطوة المط وها تساءل هل المط أسطوة أسطوة قد تجسد حاالت مختلفة ع التساقط والدخول ألقوة الش الذ وجز الحدث ع الخاة وع الوقت والهما المعتم وأخ تا ت ه الشاعة مجموعتها بالحصا ولعل الحصا هو احد أهم المفاجآت ال ت تحط طبائع الب ش وطموحاتهم مذ بداة اطالق التجمعات الب شة لظ ها:ص 71 لدك..أا.. وأت هاك هل ظ ل موت ها ستلتك ع مدتا وع حلأ تغب فتزلت الطو م الوضوح إل الغموض الكلمات ودت ف ثائة األا واألت إها ثائة ال تزال الشاعة تجسدها ف لحظات كو فها للموت الكلمة الفصل والموت مثل القفلة ال ت ال تحتمل التأخ والتأجل وبذلك فالمدة ال ت تجسدها الشاعة ها ه عوا للحظات مت كالحلم الذ اغتب وحدث الشاعة ها ذو شجو وحساسة لقد أزالت الشاعة قود التابة ها ف ص حمل طاقة الحوا والخطاب والتآلف مع الص بجمالة تدعو إل مزد م الخلق والتآلف وإل ذاك وفق ثائة األا والمخاطب إشاة إل المدة ال ت تبدو اإل ساق المتوهج ف ص حمل الغابة والشوة معا لإلسا الهاجس األكت عل مشح الذاكة والحاة والزم الذ ال توقف, المدة ه األسا ال ت تتمكز طوال ف الداخل اإلسا ف البعد الموغل ف ذو خفاا وشجو كشف العشق ف وصاا الغم أخذ أبعادا الجذو لغاة تحقق التصاعد ف إطالق الطاقة الشعوة كما ف قصائد ف األقوة لت ها:ص
122 جسد أداء الوح وو ح بشهات الا تقول: أحبك هذه الومضة القص تة جل الطاقة ها ف السح هضبات الا ال ت تتجسد ف العاطفة المتوقدة تستع ف األثو والجسد الذ عج بأسا الجمال وخفاا الخصوبة ولوعة اإلثاة لذلك تخج الشاعة م غما هذا موضع آخ الوصف المكثف لتجعل م كلمة أحبك الذوة المكملة لهذا الجمال ولتلك اإلثاة حث تقول ف بقصدة وط أا للزع-: هو الذع كالجم أو كالخم كأ اد عل عط شاط ئ وكأ ف دمه تاهت ؤوس العشب ف وكأ ده الشففة غاصت حل م ح وشعت ف مؤسا بظل جل جل تتماه به الشاعة الوط ف ص الشاع حمل السؤال الالذع فتاة كو الوط بمته اإلقاعة تتداخل فه عطا وشاطئا متماوجا الوط لدها متجسد بالفتة الجل الذ تحمل ده الشففة العدد م اآلمال واألحالم تجبة الشاعة ف خضم مجموعة وصاا الغم العابقة الغائة بالجح بالذك بالفواجع واألحالم الشففة واألخالت المفعمة بعاض القوة والجمال واألوثة المتوهجة المتجسدة بالطبعة والبح والسماء والغوم ولعل ف تجبة الشاعة مشدة جاوش ف مجموعتها ماء الضاء اقالب شبه واضح وتجدد آخ عتمد اإلجاز والباء دعوة لتح االسا م قود العتمة واالغتاب الداخ ل فمس تة الشاعة ف ماء الضاء تتجل بأبعاد جددة وخلفات فدة ف ه تتد الص الشع م أسه حت أخمص قدمه وتب ش بوالدات جددة وخلفات فدة ف ه تسل احتجاجاتها وفق إقاعات متقطعة فف أقام الوقت تتجل الشاعة م مج آخ بعث عل السؤال ع الوقت ع حضو ذاك اإلسا المفعل المتشط لحظة ابالج الوقت ف ه تقول: المتخبط ف هواه القدم كا مثل القصدة مثل د م افا بالظالل وكا بسطا.. لحظة االفعال خئ ف طو السؤال امتاج ف الؤة ال ت تجمع الظالل الافة بلحظة االفعال إها ف حضو الشاعة ف هذه المقطوعة دلل بعض م الحاالت تك هماها وأحاا تؤ تفاصال ألماك تقم م خاللها ؤتها المختلفة لتأمل ها أضا:ص
123 أ الذ كا داهم كواس العاس وتشف جعة جعة ح تدو إ ل السماء ها تتساءل الشاعة ع س ء ذهب كالومض م حاتها وبذلك فتهومات الشاعة كات بدافع هذا شع متاسق وممتع متأصل باألشاء وغاق بالعدد م الموز والفو ض المتظمة إها تؤسس لحالة فة اقة ح تقول:ص 27 إ والمجاز الذ ال حد إل المحو م ض وما أدكته ا ح أحاول أ أته ح الذ تحسس جسأ صبا ح لوعة حتض وف أحاول أ أسد م الفقد ضوء جا ح وال عتة تكم ف محاولة الشاعة إلجاد البدل ع ذلك الوجع الابض والح تة الصاخبة فالموجود الشاع موجود مسالم تقوده الهواجس واألفكا ح تتحسس الصباح م خالل استحضا الذات المقابلة تلك ال ت تغوص ف اح المشاع وتوغل ف الضوء ل ك تستد شهوة التحلق فالشاعة وفق ماء الضاء دائمة البوح ع ما عت مس تة األ ت ف الحاة الزائلة ال ت تجسد الزف والوقت المشع والصباح ف عف الشاعة وطقوسها تمثل الؤة الكامة للحققة الشعة الماثلة ف محاكاة أطوا اإلبداع وجمالة الخلق واالبتكا ووعة االكتشاف بعد تأ وطول إبحا تجبة الشاعة عموما تطلق م المزة المتعددة األطوا واأللوا ال ت ذهب فض مها إل الثقافة الدة والقم التاثة والمز الذ تاوله ها لس إشاة إل القم األخ بمقدا ما أته الشا عة تعب تا كافا ع س ء مبهم وها ت ه ببا القول أ تجبة الشاعة تطمح لتكو إحجامه ع المع ت بعادته لغة خاصة تؤسس لعالم ال معقول غب ومألوف وواضح وضوح الغموض ف فلك االزاح اللغو ألجل صاغة وبذلك فخطا الشاعة باتجاه ؤة حداثة تاولها المز الذ دخل ف العالم البدل ع العالم المعاش وفق أموذج شع حافل بالخبات والمعااة االساة بعدا ع التجسم أل المعااة ه بمتها معااة اإلسا ولس المأة فقط وظة الشاعة للوجود بمته هو ظة إل سبل البحث ع طائق وحلول تساعد اإلسا إل التواصل مع الشبكات االجتماعة ال ت ست ف الفد مها عوالمه الشعوة واإل داكة وم ها فالشاعة تتطق إل الحاة عموما بوح تمل إل الجوح حو الطبعة والتصو والخال واالبتكا الذ وسع م مدكات الخال وإل قل حصلة التجاب اإلساة بصوة واعة تتخط قود العقل المجد وعتقد كما بدو لا أ السالة قد وصلت
124 كق عذوبة أدب الشاعة غزال اباهأ خ ص الص الشع ف تكتب الشاعة غزال اباهم خ ص, بأسلوب شق وسلس, دو تكل ف أو تعقد, أو إغال ف متاهات الغموض, تخاطب المشاع بطقة أثوة تصوة باذخة باألحاسس والصو, المتاعمت بشكل متقاب ومتكامل ومتسق,, شعها لسا حال الطبعة واإلسا, تمته الشعكما تمته عازفة القثاة تمال األامل ضم األوتا ثمال وسحا, لدجة تذهل الفس وتح تها, ولعل أث البئة الخصبة الغة بالتحوالت, أسهمت ف خلق اللغة المحبوكة بجمالات المكا وقصص أحزاه, حث أ تاولا لعموم تجبة الشاعة غزال ألم ال تستطع الداسات القدة القص تة إفائها غضا وحقا, إذ ش ت ف معض داستا هذه لمج خاص, سلط حتف باللغة الشعة وذوقها ف صاغة أجمل اللوحات الشعة, فه الضوء عل عذوبة الص الشع الذ بإسلوب تخلله األمل واأللم والمعااة ووح العاطفة األثوة الجاشة ال ت تجعل القصدة حها, قصدة : )شابة أفلوا خطبها( إمتاع وتأمل حو البعد, إذ تقول الشاعة ف قصدة بعوا صمتا, تعال السماء وقل إذا ظهت ف هذا العالأ كالمالك ف المملوء بالفقدا مة أخ فتمواج غبا الطائشة حائة ال تد تحتض أة بحة م عك عك الم أم عك الس ثمة عمق هائل, وطاقة شعة ققة, مضمخمة بعفوة هادئة ومدكة, تدو ف فلك شاعة حزة متخمة باأللم والماجاة, غم أ الشاعة الكدستاة تكتب بالكدة إال أ كلماتها حما ت جمت للعبة لم تقص,ظا لبساطة اإلسلوب الذ تلك الشاعة بل زادتها شجا, حث أ أشعاها المتجمة ف غاة اإلتقا تمتهه شاعتا المعفة وعفوة المشاع, حث قلما جد شعا متجما قد حافظ عل حاته وعذوبته ح تجمته لعدة لغات بما حققة العذوبة الشعة لد الشاعة غزال كامة م عفوتها وبساطتها والمزة ت المبدعة لتسبغ به الواضحة ال ت تعكس حاة العشق ف مكو قصائدها, تلك الخصوبة ال ت تمحها األ األشاء كافة, م إبداع كلما غسل الثلج ألواكأ باألبض و أخطائه علكأ باألبض وتجلات وحها, إذ تقول ها: وما اكث لوجع األجساد والزهو واألشجا واألواق ساعتها أغاد حا عوة وال أحدث أحدا األشعا ع هذا ف 124
125 تكتب ع عالقة المبدع باآلخ, لتجسد لا مقولة سات ))الجحم هو اآلخ(( الذ تدو ف فلكه تساؤالت الحاة وحلة البداات وقب الهاات, حث للشع مساحة خاصة لد الشاعة, مساحة تبوح فه بأشاء : خاج البعد والغاب والعتاب ح تقول ها ف قصدة )شع وغمة البلبل البضاء( عدما تت وتجلس عل الك س صب الك س عشا لك وأمامك أحس بالخجل وعدما تعلق ودة عل صد وأا أزعها عل حافة و ح ودوما أشمها وعدما تق ب فمك لتق بل وتاقص ك أس ب م عطشك ولك أ ال أتداك شئا وأذوب أمامك وأخ تا ال سعا سو أ ؤكد عل سالسة اللغة وإقاعتها العذبة وعمقها لد الشاعة المعفة غزال اباهم خ ص, وقدتها عل جذب المتل ف بش وسهولة, وه ذلك إل قبها ل لمعاضة والتجدد ف قصدة الت عل حو حق ف ومعطاء, فالشع بمته تجسد للقم الطبعة الابعة م تعلق اإلسا المعف المبدع سائحهم الثقافة واالجتماعة بالطبعة والمحط, وهذا ما اتأت إله الشاعة ف إصاله للاس بمختلف 125
126 *مقاة قدة* ))مهج الحكمة عد األدب *لقما محمود*و*وحد اغب*(( بال شك فإ جواب الحكمة وؤة اإلسا للعالم واألشاء واآلخ ال تفك ع الفو والعلوم اإلساة, (( مما ع قدما )) إ م الشع لحكمة, وإ م البا لسحا ت أ الفك ال فصل أبدا ع الشع حت قل والصوة الفة عموما وهذا ما دعا أسطو للقول بأ الشع طقة تفك ت, لذلك فداستا, تتاول مهج الحكمة لكل م الشاع لقما محمود- والشاع وحد اغب-, حول أوجه التبا والتقاب ف مهجهما وؤتهما للعالم, وقد اختا قاءة دوا )الجود( للشاع وحد اغب ودوا )وسلة لفهم الماف ) للشاع لقما محمود, ولتأمل اآل الحالة ال ت باتت تستح ص مشهدة الصاع الدائ ف قلب وفك الشاع لقما محمود ح اح قول: تحت حمة الحب السالح وحده سعد أله م السالم للمتص هذا ما قاله الع المة اب خلدو ح قال بأ التا خ كتبه المتصو, فالسالم لد الشاع لقما محمود- حك للمتص, سالم القو عل الضعف, سالم الدول المتصة ف الحب العالمة االول عل الدول المهزومة وال ت تجسدت ف معاهدة )فاسا(, بما جد الشاع -وحد اغب- هج التأمل لصل لحكمة بتغها ف حاة تضج بالمفاجآت والمآ س ح قول: ال تجعل أاملك تتوسل لخدودها إما جعلت للعزف فإذا فت فتت مخ. أ تو ض أو تكها لل ا.. فختا الشاع -وحد اغب-, مسلك االختا فتاة تعزف األامل شد الغبة باألم والسالم, وتاة تغق باأل والتوسالت م خالل اتظا االمل, وهكذا ح أمام مقابت, تسجا عباءة لالستغاق واالصطفاء بالكو وحوبه, فالشاع لقما محمود- خوض جلجلة الحب, وجد ف السالم خدعة المتص, وسعادته ال ت تتحقق بالسالح وحده, بما تخذ الشاع وحد اغب م المداة, مدااة الجح مالذ ا للمتعة, وقول ها الشاع: لقما محمود-, ف ومضة عواها )داء(: ضع ذب عل صد أمه إلغاق البسة كق قطة دم ف 126
127 ومضة أخ عواها )حققة القاع(: وقول ف توحش اإلسا عدما اخع اللباس ح أمام ومضت تضعاا أمام مفتق هاة محد األلم ما ب دم اق وتوحش تكب م خالل قاع, وما أم الوصف!, بما الشاع -وحد اغب- ل بالحكمة والطاعة والشجاعة تخذ ؤة ماقضة مفادها التح : حما اح ستغق متأمال دوة الزم قائال إذا وقع عل بساطك التا خ فتت لدك قاط الكهوف و*البوسدوا*: 1 آلهة الحكمة والطاعة والشجاعة بالاباة ومضة أخ: وقول أضا ف ألأ تشع بصاخ الخشب ح تدق المسما ف ذاكة الشاع لقما محمود-, فهو تخذ م ست عود ها للمقابة والمقاة ب ألم حا ض ما زال مقما جد الجبال, بما الشاع وحد اغب- ف التأمل واالستجداء األلم عصا هش بها عل جاحه المتوطة ب بالشجاعة والحكمة سبال لدء المخاط, فلغة الشاع لقما محمود- لغة تضج باالفعال والتوت الشع عل مدا فكه وإهاصات الداخل ومقاباتها مع الواقع الذ عد فسه ف هئة الحلم القدم واآلالم الاشبة ف بقاع األض..ولتأمل الشاع وحد اغب- ها قول: إهأ أصحاب )معصة الب( جوشهأ م ج دو اإلله ف لس ب الدماء وقطع ؤوس الخل ضعو له الطعام وطلقوه ال ا ف لقا هذه الومضة مع ومضة جسدها الشاع لقما محمود- قائال: ح اجلت الحب بعد ألف عام و ف ع الغالب والمغلوب كا الموت متك ا ثاب اإلسالم ف 127
128 فالشاع وحد اغب- تحدث ع الحوب ال ت كا شها السلطوو باسم الب, وهو األم ذاته الذ جسده واستدعاه الشاع لقما محمود-, الذ وجد الموت مجد دا لتحف عباءة الد ل ش الدما فف ؤة الشاع لقما محمود- ف تتجسد دالالت الحاة بصفاتها حث أبز ال سء وقضه واإلهاب. عالقة التضاد, ف تا مشاهد التبة والقتل وع ط مشهدة أخ تط ل عل جاب م الفك واإلداك ف ت ت, ح قول: الثوة متجسدة أكت ف الخ قام القم بثوته األول فكا التو ثأ تاسلت الثوات فكات األفا ومذ ذلك الوقت وح اآل عت الغف م أهأ المجزات فالثوة ف فك الشاع لقما محمود- باسم االدا, وها قول الشاع وحد اغب- طابو الخ ف كا المس قد م فسه وض الجمال أشودة ت أ ف سمك المائدة كلوا مه لتع وا الفتة س ه ف تحقق وط الحاة وفاهتها, ال إلعال القتل وتدم ت القم مك مال اللوحة ومضفا إلها لوا جددا فقول: الحمة خالصا م الفتة والجشع الذ ستو سد ثوب االم والسالم و ل اإلسا م خالل األاة حث ج, حث ؤم كال الشاع بالتطلع للخالص واألم, حث عتمد الشاع وحد اغب- عل صد الثقافة الدة والتاثة المجتمعة ال ت تذهب مج الفطة الطبعة, بما ذهب الشاع لقما محمود باالتجاه ت البعد التجد لخاطب عقل اإلسا وإداكه بطقة تعتمد المكاشفة واإلشاة, وكالهما ف الخ تا بأ المجز السل م الذ تز حققة المجتمع المعف السل م القائم عل اإلبتكا وتقلد الجمال, ووجز أخ المسع الؤو لكال الشاع قد تحقق بتكامل ف بث مهج الحكمة الذ أسهب ف مسائل تخص الحة والقم ومذهب السلم, بتبا وفق مؤثات الجغافا والمكا عل أدبهما, وف تلك مغز ستدلا إل البة.. القمة لحققة اإلسا المعف وتدده للتوحش والصاع م خالل استهاضه للحضاة اإلساة 128
129 هبو ) عادل أحمد( كاتب كودستا )سو( موالد مدة مبج م صد له مجموعة شعة بعوا: ضخات الضوء وأعمال أخ لأ تطبع بعد: الحب وجود والوجود معفة دالالت ما واء الص ف عوالأ الكاتب السو محمود الوهب مجموعة شعة باللغة الكودة Hestan( )şanoya عمل عل تح صحفة الحب وجود والوجود معفة االلكوة له عسات المقاالت والداسات الفكة واألدبة : ال د االلكو reber.hebun@gmail.com 129
ر ک ش ل ن س ح ن د م ح م ب ن ی ز ن. ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ی ر ک ش ل &
ن- س ح ی ژ ر ن ا ل ا ق ت ن ا ر د ر ا و ی د ي ر ي گ ت ه ج و د ی ش ر و خ ش ب ا ت ه ی و ا ز و ت ه ج ه ط ب ا ر ل ی ل ح ت ) ر ال ر ه ش ي د ر و م ه ع ل ا ط م ( ي ر ي س م ر گ ي ا ه ر ه ش ر د ن ا م ت خ ا س ل خ
ی ا ک ل ا ه م ی ل ح ر
ل- ال ج ه) ن و م ن م د ر م ت ک ر ا ش م د ر ک و ر ا ب ر ه ش ه د و س ر ف ا ه ت ف ا ب ز ا س و ن ) س و ل ا چ ر ه ش 6 ه ل ح م : د ر و م 1 ل م آ م ظ ع ل ال ج ر و ن د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د ر ه
Liquefied Natural Gas
Liquefied Natural Gas گ ا ر ط ب ی ع ی ما ی ع ا ر گ ا رط ب ی ع ی ا س ت که ق سم ت عمد ه ی ا آ ی ا گ ا رط ب ی عی ما ی ع گ و ه ا ی ا ر ت ا CH4 ی تکی ل د ه و ب را ی ر ا ح ی ت عملی ا ت حمل و ق ل و ا ب ا رد ا
العدد الخامس عشر مع اخباريه جديده اعود اليكم احباي ي اطفال بيرح الاعزاء واتمنى ان تكونوا
دد خس ش د ن ش ت* دن* نشه شهه* دته ك سهى نص- -. ننن-, د, هد زن, ت, كد 76100,ص.. 26. صغ ص د شه خه جدده د ك ط زء تنى ن تكن ستتن ت, ك ن تكن نش دن زه ى جك تدك ته ده. هذ دد سدثك ن د د ت تصدن هذ شه, د ضى ك, د
سأل تب ثل لخ ل يسن ل عسل
ي م ي ل بائح ص يق اس ل عن هي ل ل لي صن لسع لأس لث بت ل خل ل نسي لن ش ل سعودي صن ع ل ي م ت نش م ع ل ص ب جب ائح صن يق استث لص من ق ل هي لس ل لي في ل لع بي لسع ي مع م م ل ستث ين ننصح ج يع ل ستث ين ق ل استث
BINOMIAL & BLCK - SHOLDES
إ س ت ر ا ت ي ج ي ا ت و ز ا ر ة ا ل ت ع ل ي م ا ل ع ا ل ي و ا ل ب ح ث ا ل ع ل م ي ج ا م ع ة ا ل د ك ت و ر م و ال ي ا ل ط ا ه ر س ع ي د ة - ك ل ي ة ا ل ع ل و م ا ال ق ت ص ا د ي ة ا ل ت س ي ي ر و ا ل ع ل
الدورة العادية 2O16 - الموضوع -
ا 1 لصفحة المركز الوطني ل ت وي واامتحانا والتوجيه اامتحا الوطني ال وحد للبكالوريا NS 6 الدورة العادية O16 - الموضوع - المادة ع و الحياة واأرض مدة اإنجاز الشعبة أو المس شعبة الع و الرياضية " أ " المعامل
R f<å< Úe ãñ Úe nü êm åø»ò Úe. R núe êm oòaúe Àg»ò Úe Rãûe Úe óè»ò Úe Ãóå e nü»ò Úe : / م
لمشايخ الحقيقة أقطاب الطريقة: R f
ج ن: روحا خل ل ب وج یم ع س ن
ک ت ک ج ک ک ره ب ب وس ت ج ن: روحا خل ل ب وج یم ع س ن فهرست ر و و وش 20 21 22 23 24 رت ر د داری! ر ر ر آ ل 25 26 27 28 28 29 ای ع 30 ا ارد ط دی ن وش 34 36 37 38 39 ذوب ن ر گ آ گ ۀ آب اران ع م و د ل 40 41
=fi Í à ÿ ^ = È ã à ÿ ^ = á _ n a f = 2 k ÿ ^ = È v 2 ح حم م د ف ه د ع ب د ا ل ع ز ي ز ا ل ف ر ي ح, ه ف ه ر س ة م ك ت ب ة ا مل ل ك ف ه د ا ل و
ت ص ح ي ح ا ل م ف ا ه ي م fi Í à ÿ ^ = È ã à ÿ ^ = á _ n c f = 2 k ÿ ^ = È v ك ت ب ه ع ض و ه ي ئ ة ا ل ت د ر ي س ب ا مل ع ه د ا ل ع ا يل ل ل ق ض ا ء ط ب ع و ق ف فا هلل ع ن ا ل ش ي خ ع ب د ا هلل ا جل د
ATLAS green. AfWA /AAE
مج م و ع ة ا لم ن ت ج ا ت K S A ا إل ص د ا ر ا ل د و ل ي ٠ ١ مج م و ع ة ا لم ن ت ج ا ت ٠ ٣ ج و ھ ر ة( ع د ت خ ص ص ة م TENVIRONMENTALLY FRIENDLY PRODUC ح د د ة م ا ل ھ و ي ة و ا ال ب ت ك ا ر و ا ل ط م و
S Ô Ñ ª ^ ھ ھ ھ ھ ا حل م د هلل ا ل ذ ي أ ك ر م ا ل ب رش ي ة ة ب م ب ع ث ا ل ر مح ة ا مل ه د ا ة و ا ل ن ع م ة املسداة خرية خ ل ق ا هلل ا ل ن ب ي ا مل ص ط ف ى و ا ل ر س و ل ا مل ج ت ب ى ن ب ي ن ا و إ م
ت خ ی م آ ر ص ا ن ع ز ا ن ا گ د ن ن ک د ی د ز ا ب ی د ن م ت ی ا ض ر ی س ر ر ب د
ه ت خ م آ ر ص ا ع ز ا ا گ د ک د د ز ا ب د م ت ا ض ر س ر ر ب د ال م ج ر ب ر گ ش د ر گ ب ا ر ا ز ا ب خالر امر ا ر ا ا ر ه ت ا ر ه ت ه ا گ ش ا د ت ر د م ه د ک ش ا د ا گ ر ز ا ب ت ر د م ه و ر گ ر ا د ا ت س
AR_2001_CoverARABIC=MAC.qxd :46 Uhr Seite 2 PhotoDisc :έϯμϟ έϊμϣ ΔϟΎϛϮϟ ˬϲϠϨϴϛ. : Ω έύδθϟ ϰϡϋ ΔΜϟΎΜϟ ΓέϮμϟ
PhotoDisc :. : "." / /. GC(46)/2 ا ول ا ء ا ر ا و ا آ (٢٠٠١ ا ول/د آ ن ٣١ ) آ ر ا د ا و آ ت د ار ا ه ا ا ا آ ر ر أ ا أذر ن آ ا ر ا ا ر ا ر ا ا ة ا ردن آ ا ر ا و أر ا ر ا آ أ ن ا ر ا ا ر أ ا ر آ ر ا رغ
ی ن ل ض ا ف ب ی ر غ ن ق و ش ه ی ض ر م ی ) ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ا ی ن ل ض ا ف ب ی ر غ 1-
ر د ی ا ه ل ی ب ق ی م و ق ب ص ع ت ای ه ی ر ی گ ت ه ج و ی ل ح م ت ا ح ی ج ر ت ر ی ث أ ت ل ی ل ح ت و ن ی ی ب ت زابل) ن ا ت س ر ه ش ب آ ت ش پ ش خ ب و ی ز ک ر م ش خ ب : ی د ر و م ه ع ل ا ط م ( ن ا ر ا ی ه
ن ا ر ا ن چ 1 ا ی ر و ا د ی ل ع د م ح م ر ی ا ف و ی د ه م ی
ه) ع ل ا ط م ی ش ه و ژ ی-پ م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 1396 بهار 2 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 111 132- ص: ص ي ر گ ش د ر گ ي ت م ا ق ا ز ك ا ر م د ا ج ي ا ی ا ر
Bacaan Doa dan Dzikir serta Taubat pilihan
ijk Bacaan Doa dan Dzikir serta Taubat pilihan Dibawah ini adalah Dzikir Nabawiyah yang dibaca / diajarkan oleh Rasulullah SAW untuk ummatnya dan Nabi Muhammad SAW menganjurkan untuk diamalkan semua ummatnya.
2
م ط ا ل ع ه) ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ر ت آ م و ز ش د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ف ت م ش م ا ر ه ب ه ا ر 9 3 ص ص -8 3 7 ح س ن ع ل ب ر ر س ر ا ب ط ه م ا ن ر ه ب ر ت ح
Οι 5 πυλώνες της πίστης: Μέρος 2 Πίστη στους αγγέλους
Οι 5 πυλώνες της πίστης: Μέρος 2 Πίστη στους αγγέλους أركان اإلميان - الركن الثاين : اإلميان ابملالئكة Άχμαντ Μ. Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org - Τζαμί «Σάλαφ ους Σαάλιχ»
ا ت س ا ر د ر ا ب غ و د ر گ ه د ی د پ ع و ق و د ن و ر ی ی ا ض ف ل ی ل ح ت ی ه ا ب ل و ت ب ن
ه) د ن س ی و ن ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 7 9-9 0 1 : ص ص ن ا ت س ا ر د ر ا ب غ و د ر گ ه د ی
پژ م ی عل ام ه ص لن ف
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 5931 تابستان م و س ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س ی ر ا س ر ه ش ی ی ا ض ف ی د ب ل ا ک ه ع س و ت ل ی ل ح ت و ی س ر ر ب د ا ژ
و ر ک ش ر د را ن ندز ما ن تا ا س ی یا را
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 6931 زمستان 1 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 7 3 2-9 4 2 : ص ص ی د ن ب ه ن ه پ و ی ن ا ه ج د ی ش ر و خ ش ب ا ت ن ا ز ی م
يئادتبلاا لوألاا فص لل لوألاا يص اردلا لص فلا بل طلا ب تك ةعجارملاو فيلأ تل ب م ق نيص ص ختملا نم قيرف ــه 1435 ـــ 1434 ةعبط م2014 ـــ
للüصف االأول االبتدائي الفüصل الدراSسي ا كتاب الطالب أالول قام بالتÉأليف والمراجعة فريق من المتخüصüصين طبعة 1434 1435 ه 2013 2014 م ح وزارة الرتبية والتعليم 1430 ه فهرسة مكتبة امللك فهد الوطنية أثناء النشر
ه ش ر ا د ی ا پ ت ال ح م د ر ک ی و ر ر ب د ی ک ا ت ا ب ی ر ه ش ت ال ح م ی ر ا د ی ا پ ش ج ن س )
ه) د ن س ی و ن د) ر و م ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج تابستان ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س - : ص ص ری ه ش ر ا د ی ا پ ت ال ح م د ر ک ی و ر ر ب د ی ک
الجزء الثاني: "جسد المسيح الواحد" "الجسد الواحد )الكنيسة(" = "جماعة المؤمنين".
اجلزء الثاين من حبث )ما هو الفرق بني الكلمة اليواننية )سوما )σῶμά بقلم الباحث / مينا سليمان يوسف. والكلمة اليواننية )ساركس σάρξ ((!. الجزء الثاني: "جسد المسيح الواحد" "الجسد الواحد )الكنيسة(" = "جماعة
ی ن ا م ز ا س ی ر ت ر ا ت ی و ه ر ی ظ ن ( ن ا ر ظ ن ب ح ا ص و
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 3 پاییز 3931 ص ص -9 9 7 9 ر ا ب ط ه ب ی ن ر ا ه ب ر د ه ا ی م د ی ر ی ت ت
Το παρόν κεφάλαιο περιλαμβάνει τις εξής υποενότητες:
Το παρόν κεφάλαιο περιλαμβάνει τις εξής υποενότητες: Ι) ΤΑ ΑΡΑΒΙΚΑ ΓΡΑΜΜΑΤΑ.. 3 ΙΙ) ΤΑ ΦΩΝΗΕΝΤΑ ΚΑΙ ΟΙ ΚΙΝΗΣΕΙΣ.. 7 ΙΙΙ) ΟΙ ΚΙΝΗΣΕΙΣ ΚΑΙ ΤΟ «ΣΟΥΚŌŪΝ» ΜΕ ΤΑ ΑΡΑΒΙΚΑ ΓΡΑΜΜΑΤΑ.. 10 IV) ΔΗΜΙΟΥΡΓΙΑ ΜΙΑΣ ΛΕΞΗΣ..
ر گ ش د ر گ ت ع ن ص ة ع س و ت ر ب ن آ ش ق ن و ی ی ا ت س و ر ش ز ر ا ا ب ت ف ا ب ی ز ا س ه ب )
ی ش ه و ژ یپ م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 1396 بهار 2 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 191 209 ص: ص ی ر گ ش د ر گ ت ع ن ص ة ع س و ت ر ب ن آ ش ق ن و ی ی ا ت س و ر ش ز ر
المحاضرة 15 التحليل األولي للقياسات اهليدرولوجية
المحاضرة 15 كلي ة الهندسة السنة الثالثة الفصل األول الدكتور:هشام التجار هيدرولوجيا م الضس ز م أدل بعض الدزاضات اهل دز ل د معسف ق ه اهلط ل خالل أشمي قصري ددا هلر احلال ته الشد املطس أنرب بالتال التصس ف
2- Moorman 3 -Cohen et.al 4- Distributional justice 5- Procedural justice 6- Interpersonal justice
ا ش ا د - و ج ش ا د - ش ز و م آ ت د م و ب ه ه م ا ل ص ف ا س م گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 4 9 3 1 ا ت س م ز 4 ه ا م ش م ه ل ا س 1 8-3 9 ص ص ا ا س د ا م ز ا س د ا م ت ع ا و ا م ز ا س د و ه ش
ا ر ب د. ر ا د د و ج و ط ا ب ت ر ا ی گ د ن ز ر س ن ا ز ی م و ی د ب ل ا ک و ش
ه) د ن س و ن ش ه و ژ پ - م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ا ه ق ط ن م ز ر ه م ا ن ر ب ( ا ف ا ر غ ج 6931 تابستان 3 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 9 6 2-24 8 : ص ص ت ال ح م و ص ا ص ت خ ا ا ه ه ل ح م ر د ر ه ش گ د ن ز ر س
)الجزء األول( محتوى الدرس الددراتالمنتظرة
األعداد العقدية )الجزء األل ) 1 ثانية المنصر الذهبي التأهيلية نيابة سيدي البرنصي - زناتة أكا يمية الدار البيضاء الكبرى األعدا القددية )الجزء األل( األستاذ تباعخالد المستى السنة الثانية بكالريا علم تجريبية
ت س ا ه د ش ن.
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 9 6-6 8 : ص ص م ال س ا ر و ه م ج ر د ا م ل ع م ر ا ج ه د ه ع ت ا ب ه ت س ب م
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 6 Πίστη Θειο διάταγμα (Κάνταρ Πεπρωμένο) اإليمان بالقدر. Άχμαντ Μ.Ελντίν
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 6 Πίστη Θειο διάταγμα (Κάνταρ Πεπρωμένο) الركن السادس من أركان اإليمان بالقدر اإليمان: Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ
1 2 Marsick & Watkins 3. Saw, Wilday & Harte 4 -Chen & Kuo 5. Liao,Chang & Wu 6 -Garvin
ي ش ز و م آ ت ي ي د م و ی ب ه ه م ا ن ل ص ف ا س م گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 زمستان 4 ه ا م ش م ت ش ه ل ا س 1 1 1-10 3 ص ص ه د ن ی گ د ا ی ن ا م ز ا س ای ه ه ف ل ؤ م ت س ب ا ک ا ب
ک ک ش و ک ن ا ی ن ا م ح ر ی د ه م ن
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1395 زمستان ل و ا ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ع ی ا ن ص ر ب د ی ک أ ت ا ب ی ی ا ت س و ر ی ن ی ر ف آ ر ا ک ه ع س و ت ی و ر
ل ی ل خ د و و ا د ه ا ر ج ا ه م ز ا ن ه ب 3 د ن ک م ی ل س ی ف ر ش ا د ی ش ر ف : ه د ی ک چ.
شی ز و م آ ت دیری م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و می ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 5931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ه د ل ا س 5 1 1-12 3 ص ص ی ل ی ل خ د و و ا د ه ب ی ل غ ش ت ی ا ض ر ی ر گ ی ج ن
Εμπορική αλληλογραφία Παραγγελία
- Κάντε μια παραγγελία ا ننا بصدد التفكير في اشتراء... Επίσημη, με προσοχή ا ننا بصدد التفكير في اشتراء... يس ر نا ا ن نضع طلبي ة مع شركتك... يس ر نا ا ن نضع طلبي ة مع شركتك... Επίσημη, με πολλή ευγενεία
مارس 2013 ك ن ث م. ك من
مارس 2013 ك ن ث م. ك من بحث البيانات 1 تتضمن مرحلة أل ى من بحث مجم عة ب انات أنشطة ع ة بعضها تم تغط ته جلسات ت ر ب ة سابقة تأك من متغ ر ت ع حاالت ما ه ألسئلة ت س تم طرحها هل هناك ستبانة ضحة ذ ت ت ز ع أساس
: 3 - هح ه ق کچ:ل لص 6 هح : لص ء : لص هج : چ لص 2
: ( : ) : 1390 1 3 6 ح - ق : ل:چک صل ح : صل ء : صل ج : صل چ 2 صل ل: : چک ال ضخ 01 ژ ك ج 01-01 ج ط ل چ ث C( ( عB الل DNA ك خ ژ چ حص ال حص ال ث ء حص ال چ ث ط غذ ج ال ك ع كل غذ ع خ غ ذ خ ال ة حق ق ال ث ح
2 - Robbins 3 - Al Arkoubi 4 - fry
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 3 پاییز 3931 ص ص -6 4 1 1 1 2 ح م ی د ب ر ر س ی ر ا ب ط ه ب ی ن ر ه ب ر ی
الركن الخامس من اركان االيمان اإليمان باليوم
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 5 Πίστη στην Ημέρα της Κρίσης الركن الخامس من اركان االيمان اإليمان باليوم اآلخر Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους
2. Knoblauch, D. 3. Woolfolk Hoy.A. 4. Academic optimism 5. Beard, K. L. S.
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 4 9 3 1 ا ت س م ز 4 ه ر ا م ش م ه ل ا س 7 2 1-8 4 1 ص ص س ر ا د م ا د ت ب ا ا م ل ع م م ل ع ب ش و خ ا ب ه د ش ع ز
ANTIGONE Ptolemaion 29Α Tel.:
Ενημερώσου για τα τις δράσεις μας μέσα από τη σελίδα του 123help.gr και κάλεσε στο 2310 285 688 ή στείλε email στο info@antigone.gr για περισσότερες πληροφορίες. Get informed on ANTIGONE s activities through
. ) Hankins,K:Power,2009(
ن و ی س ن د ه) م ط ا ل ع ه) ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی- پ ژ و ه ش ی ج غ ر ا ف ی ا ( ب ر ن ا م ه ر ی ز ی م ن ط ق ه ا ی ) س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 4 پاییز 1397 ص ص : 23-40 و ا ک ا و ی ز ی س ت پ ذ ی ر ی د ر ف ض
ة من ي لأ م و ة بي ال ع ج 2 1
ج ا م ع ة ن ا ي ف ا أل م ن ي ة ل ل ع ل و م ا ل ع ر ب ي ة = = =m ^ á _ Â ª ^ = I = } _ s ÿ ^ = ^ È ƒ = I = ø _ ^ = I = fl _ Â ª ^ = I = Ó É _ Î ÿ ^ = = =KÉ ^ Ñ ƒ d = _ s Î = Ñ π ` = f = π à ÿ ^ Ñ g ƒ =
دور مزاد العملة األجنبية يف حتقيق االستقرار يف قيمة الدينار العراقي للمدة
دور مزاد العملة األجنبية يف حتقيق االستقرار يف قيمة الدينار العراقي للمدة )2011-2003( املشتخلص : ش ٨ ل اال زظبك ا ووا ٮ كو ٩ ب ا زظبكٯخ طوجخ ججذ رل ٧ ه ج وا ٮ وو طو ا لٯ ٤ به ارغب ٥ ا و ٠ الد األع ٤ ج
بعن ان : تأثير العمر و ال ال عل بعض الوسائط ال موي عن كو ماع المناطق شبه الجاف للشر الج ائر تق يم : سيا علي
و ي ل ئ ي ليق لت يم ل لي ل بي بن م ي جم ي ل ل ث ل ي أ ل و قي ك ي ل و ل قيق ع و ل ي قسم ع و ل ي قم لت تيب : قم لتس سل...: مك مق م ل يل ش ش ل ست : ل ــي ل يي ت صص : ي وبيولوجي لت ث ع بعن ان : تأثير العمر
ت ي ق ال خ خ ر م ي ن ي ت ي ص خ ش خ ر م ي ن ي ش و ه خ ر م ي ن : ی د ی ل ک ی ا ه ه ژ ا و ن. managers skills (Tehran Sama University)
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue13/Winter 2012 PP: 59-70 ی ن ا م ز ا س / ی ت ع ن ص ی س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ن ا ت س م ز م ه د ز ی س ه ر ا م ش. م و س ل ا س 9 5-0
المحاضرة الطبقة احلدية
كلي ة الهندسة السنة الثالثة الفصل األول المحاضرة 7 الدكتور:أمجد زينو ه درول ك 3 الطبقة احلدية مفوىم الطبقة احلدية: ي أخر ضا ٥ ال ذك ك ا جيس بطسع ١ تظ ١ د أ تعسض أل ١ إعاق ١ ي طع صف ر ١ طت ١ أفك ١ ثابت
محاسبه بهره وری کل عوامل تولیذ در بخص کطاورزی:
عنوان گسارش: محاسبه بهره وری کل عوامل تولیذ در بخص کطاورزی: ضرح مباحث ارائه ضذه توسط سخنرانان در کارگاه آموزضی سازمان بهره وری آسیایی تهیه کننذه: علی کالئی عضو هیات علمی موسسه پژوهطهای برنامه ریسی اقتصاد
د ی ن ا م ز ا س ی د ن و ر ه ش ر ا ت ف ر و ی ر ا ک ی گ د ن ز ت ی ف ی ک ل م ا و ع ن ا ی م و
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue10/Spring 2012 PP: 25-37 ن ا م ز ا س / ت ع ن ص س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ر ا ه ب م ه د ه ر ا م ش. م و س ل ا س 5 2-7 3 : ص ص ن ب ر د
د ا ر م د و م ح م ر ی ا ر ی ح ب د ی م ح ن ن ا م ر ه ق ا ر ا س د
ه) ع ل ا ط م ی ی ا ت س و ر ی ا ه ه ا گ ت ن و ک س ی د ب ل ا ک ی ه ع س و ت ر ب م و د ی ا ه ه ن ا خ ش ق ن ) ک ن و ی ا ت س و ر م ر ی م س ن ا ت س ر ه ش : ی د ر و م 1 ی د ا ر م د و م ح م ر و ن م ا ی پ ه ا گ
م ح ق ق س ا خ ت ه () ک ا ر ش ن ا س- ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 1 ب ه ا ر 3 9 3 1 ص ص -8 6 1 1 3 4 1
ص ا د ق ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 1 ب ه ا ر 3 9 3 1 ص ص -2 8 5 9 م ق ا ی س ه م ی ز ا ن ک ا ر ب س ت
جبحج پیؾزفت و تز بی آیی ب ای عبس بی ف الدی در ETABS 2016
جبحج پیؾزفت و تز بی آیی ب ای عبس بی ف الدی در ETABS 2016 ث زا ىبت عجهعبسی بظز ػ ی: دوتز ا یز اح ذ ذایت ) ٢ ٥ ئز ٣ ىا ب ( هؤلف: ذط ای ب خؼی ا ب : ا ب دي ٤ يآ : و بر : و بر ٩ ب ٢ : بثه: ١ ٮ ٥ ز ف ز ٣ ٤ :
نگرشهاي دانشيار چكيده سطح آبه يا گرفت. نتايج
فصلنامه علمي-پژوهشي نو در جغرافياي انساني نگرشهاي 395 سال هشتم شماره چهارم پاييز روش (AHP) و مدل مكانيابي صنايع كارخانهاي با منطق فازي در شهرستان سبزوار كيخسروي قاسم بهشتي تهران اايران دكتري اقليم شناسي
2. Podsakoff et al. 3. Bogler & Somech
صمد حسن ي ش ز و م آ ت ي ي د م و ب ه ه م ا ن ل ص ف ا س م گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 4931 پاز 3 ه ا م ش م ه ن ل ا س 9 1 1-9 3 1 ص ص ن ا ن ک ا ک ش ن ا د م ه س ت ح ط س ا ق ت ا ا ب ن ا م ز ا
م ش د ی ج م ن گ ر ب ه م ط ا ف ن ) ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ی گ ر ز ب
ش) خ ب ر 4 ف ن ر ا د ی ا پ ه ع س و ت د ر ک ی و ر ا ب ی ر ه ش ل ق ن لو م ح ی ط ی ح م ت س ی ز ت ا ر ث ا ی ب ا ی ز ر ا ) ر ی ال م ر ه ش ی ز ک ر م س م ش د ی ج م ن ا ر ی ا ر ی ال م ر ی ال م د ح ا و ی م ال س
ن ه ع ال م ط ا بی ان ز م
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ار س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 4931 بهار 1 ه ر ا م ش م ه ل ا س 5 7-4 9 ص ص ش ق ه ع ل ا ط م ا ب ا م ز ا س ر گ د ا ر ب ر ا ز گ ت م د خ ر ب
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 7 1-3 4 1 : ص ص ن ا م ل ع م نن ن ا م ز ا س د د د ن و ر ه ش ر ا ت ف ر ج ن
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م - پ ژ و ه ش ر ه ب ر و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک م س و
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
ر ا د م ن ا ر ی د م ب ا خ ت ن ا د ن ی آ ر ف و د ا د ع ت س ا ت ی ر ی د م ه ط ب ا ر ی س ر ر ب ز ر ب ل ا ن ا ت س ا ن ا ش و ه ز ی ت 2
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 9-29 ص ص 1 ی م ی ر ک ر و پ د ا و ج ا ر ا س س ر ا د م ن ا ر ی
ش ز و م آ ت ی ر ی د م د ش ر ا س ا ن ش ر ا ک. 4
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 تابستان 2 ه ر ا م ش. م ت ش ه ل ا س 9 4-5 6 ص ص ه ل خ ا د م م د ع و ی ل د ا ب ت ن ی ر ف آ ل و
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م - پ ژ و ه ش ر ه ب ر و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک م س و
: ک ی ن و ر ت ک ل ا ت س پ
5 7 0-9 : 5 2 ی پ ا ی پ 1 9 3 1 م و د ه ا م ش م ت ش ه ه و د / ی ک ش ز پ م ا د ی ژ و ل و ی ب ک ی م ه ی ش ن م و ی د ی و پ س و ت پ ی ک ی ا ه ت س ی س و و ا ی ز ا س ا د ج ت ه ج ب س ا ن م ی ش و ی ف ع م ه د و
وزارة التربية التوجيه العام للرياضيات العام الدراسي 2011 / 2010 أسئلة متابعة الصف التاسع الكتاب األول
وزار التري التوي العام للرياضيات العام الراي 0 / 00 ئل متاع الف التاع الكتا الول الفل الول : العالق والتطيق وال : الئل المقالي عر عن المموعات التالي ذكر الف المميز 7 8 6 0 ع 8 ك عر عن المموعات التالي ذكر
ا ر ه ت ت ا ق ی ق ح ت و م و ل ع د ح ا و ی م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د زنان مطالعات د ش ر ا ی س ا ن ش ر ا ک ی و ج ش ن ا د
:) ه ع ل ا ط م د ر و م 39 تابستان / م و د ه ر ا م ش / م ت ش ه سال شناختی جامعه پژوهشهای Journal of Sociological researches, 2014(summer), Vol.8, No.2 ا ه ن آ ن ا ر د ا م و ن ا ر ت خ د ن ا ی م ر د ا ه ش
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 1 5-2 6 ص ص ن ا س ا ن ش ر ا ک ه ا گ د ی د ز ا ي ل غ ش ت ي ا ض
Relationship between Job Stress, Organizational Commitment and Mental Health
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue12/Autumn 2012 PP: 9-19 ف ص ل ن ا م ه ر و ا ن ش ن ا ص ن ع ت / ا ز م ا ن ا ل و م. ش م ا ر ه د و ا ز د ه م پاز 1931 ص ص : -19 9 ب ر ر ر ا ب ط ه ب
ی ا ر د د ر ا د ی گ ت س ب ی د د ع ت م ی ن و ر ی ب و ی ن و ر د ل م ا و ع ه ب ن ا ن ز ن د ش د ن م ن ا و ت د ن ت س ی ن ی ت ل ع ک ت ی ع ا م ت ج ا م
) د ن س ی و ن ) ع ل ا ط م ی ش و ژ پ ی- م ل ع م ا ن ل ص ف ) ی ا ق ط ن م ی ز ی ر م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 3 ر ا م ش م ت ش ل ا س 9 3 2-3 5 2 : ص ص ر ش ن گ ش م ن ا ت س ر ش ا ت س و ر
1. Dwyer et al., 2. Beugre et al.,
ك) ب س ن ا م ز ا س گ ن ه ر ف زش و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6 9 3 1 ن ا ت س م ز 4 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 3 7-8 9 : ص ص ت ا ر ا د ا ر د ن ا
ح م ز ه ص م ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر و م ي ر ي ت آ م و ز ش ي ا ن ش گ ا ه آ ز ا ا س ال م ي و ا ح گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 2 ت ا ب س ت ا ن 3 9 3 1 ص ص -4 1 1 8 9 ب ر ر س ر ا ب ط ه ت و ا ن م ن س
ا و ن ع ه ب ن آ ز ا ه ک ت س ا ی ی ا ه ی ن و گ ر گ د ه ب ط و ب ر م ر ص ا ح م ی م ل ع ث ح ا ب م ی ا ه ه ی ا م ن و ر د ز ا ی ک ی ی
ه) ع ل ا ط م 5 9 ن ا ت س م ز / چهارم شماره / دهم سال شناختی جامعه پژوهشهای Journal of Sociological Researches, 2016 (Winter), Vol.10, No.4 ن د ب مدیریت و ن د ش نی ا ه ج بین ه ط ب ا ر تی خ ا ن ش ه ع م ا
تعلي ا عام مكونا ال وضو
الصفح المركز ال طني ل ت ي اامتحانا الت جيه اامتحا الوطني ال وحد للبكالوريا الدورة ااستدراكية 5 الموضوع R المادة الرياضيا مدة اإنجاز الشعب أ المس شعب الع التجريبي بمسالك ا شعب الع التكن ل جيا بمس كي ا المعامل
به نا خدا ند ب شاي د ي م با
به نا خدا ند ب شاي د ي م با ع وا مقاله: ب رسي ميزا رضايت شغ ي اعضاي هيأت ع ي حق التدريس انشگا پيا نور استا ه مزگا عوامل ج عيتي موث ب آ ر سا نوي د : محبوبه م ابي - ن ع و جت عي گن پي نو ص پ تي م بي ت.ي Department
ل فأ عب تم ن مأ كأ لم عت
تع مل أك أم ن مت بع أف ل ال ص تس إل بن ء م سس اختي ر ل ك زين ه الره ن الري ضي ب ستخدا تكن ل جي الب كشين. المتص الري ض ب إلنترن متص الغير االفتراضي ع اإلنترن ت سيس فكرة ال ضع الم ضل ل دفع: تس إل ت سيس ن
ر ه ش ت ی ر ی د م ه ب ن ا د ن و ر ه ش د ا م ت ع ا ن ا ز ی م ی ب ا ی ز ر ا )
ه) ن و م ن ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1396 بهار م و د ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ی ر ه ش ت ی ر ی د م ه ب ن ا د ن و ر ه ش د ا م ت ع ا ن ا ز ی م ی ب ا
ا ب ی م ا ر گ ن ا گ ت خ ی ه ر ف ر ب
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ی ن ا ر ی ا ه ی ا م ر س و ر ا ک ز ا ت ی ا م ح ی ل م د ی ل و ت ل ا س د ا ب ی م ا ر گ ن ا گ ت خ ی ه ر ف ر ب ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م
الركن الثالث من أركان اإليمان: اإليمان بالكتب
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 3 Πίστη στα βιβλία του Αλλάχ الركن الثالث من أركان اإليمان: اإليمان بالكتب Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους Σαάλιχ»
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 2 9 3 1 ز ی ی ا پ 3 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 9-32 ص ص د ی ع س ک ي ژ ت ا ر ت س ا ت ي ر ي د م ي ا ه ه ف ل
ر ی د م ی د ه م ن ر ی د م ن ا س ح ا ن
ز ا س م ه ی ر ا م ع م ی ح ا ر ط و ی م ی ل ق ا ش ی ا س آ ی ا ه ص خ ا ش ی س ر ر ب ن ا ج ن ز ر ه ش م ی ل ق ا ا ب ی ر ی د م ی د ه م ن ا ر ی ا ن ا ر ه ت ر ت ش ا ک ل ا م ی ت ع ن ص ه ا گ ش ن ا د ی ر ه ش ی ز ی
سی سز ا اي ت ر ض و ا ی ح
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی م د ي ر ي ت آ م ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ن ه م ش م ا ر ه 2 تابستان 4931 ص ص -8 1 1 9 7 ب ر ر س ی ر ا ب ط ه ا خ ال ق ح ر فه ا ی ر ض ا ی ت ا
Keywords: TRIZ, Creative Thinking, Scientific Thinking, Problem Solving, Innovation
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 4/Issue15/Summer 2013 PP: 87-100 ف ص ل ن ا م ه ر و ا ن ش ن ا س ص ن ع ت / س ا ز م ا ن س ا ل چ ه ا ر م. ش م ا ر ه پ ا ن ز د ه م تابستان 2931 ص ص : 1-0 0
Mohammad Kafi Zare Dr.Kambiz Kamkary Dr.Farideh Ganjoe Dr.Shohreh Shokrzadeh Shahram Gholami
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 4/Issue16/Autumn 2013 PP: 33-50 ی ن ا م ز ا س / ی ت ع ن ص ی س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 2 9 3 1 ز ی ی ا پ م ه د ز ن ا ش ه ر ا م ش. م ر ا ه چ ل ا س 3
ن ا ب ر ق د ا و ج د م ح م ن
ه ک ب ش ت ی ض و و ی ژ و ل و ف م و ئ ژ ا ب ن آ ه ط ب ا و ی ن و ک س م ی ا ه ز ا س و ت خ ا س ه س و ت ل ی ل ح ت ی ل ز ن ا ن ب ه ش ج ن پ ه ی ح ا ن : ی و م ه ل ا ط م ی ه ش ن و ت ا ف ا ص ت و ل ق ن و ل م ح 1 ه
یک مطالع ماوباشتگي پاولي اس تجارت خارجي ي مصزف اوزصی : ش ا ذی اس کش ر ای عض ساسمان اک ٥ ى ٣ خا ٤ سهس ٣ ت ى ٣٤ ال ٤ ثمؿ ٣ توث ٢
فصلناهه سیاستهای راهبردی و کالى / سال سوم شواره دهن تابستاى 499/ صفحات 47-98 یک مطالع ماوباشتگي پاولي اس تجارت خارجي ي مصزف اوزصی : ش ا ذی اس کش ر ای عض ساسمان اک ٥ ى ٣ خا ٤ سهس ٣ ت ى ٣٤ ال ٤ ثمؿ ٣ توث
Ακαδημαϊκός Λόγος Εισαγωγή
- سا قوم في هذه المقالة \ الورقة \ الا طروحة بدراسة \ فحص \ تقييم \ تحليل Γενική εισαγωγή για μια εργασία/διατριβή سا قوم في هذه المقالة \ الورقة \ الا طروحة بدراسة \ فحص \ تقييم \ تحليل للا جابة عن هذا
ق ل ر ا ق د ا ج س 2 م ی ر ک ر و پ د ی س 3
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 4931 بهار 1 ه ر ا م ش م ه ل ا س 5 9-5 1 1 ص ص د ا و ج ت ا س س ؤ م ش ه و ژ پ ا س ا ش ر ا ک ا ه ف ر ح ا ه
ی ا و ق ت د و ع س م ن
ه د ک چ ت م ال س ر گ ش د ر گ ه ع س و ت ر د ر ث و م ل م ا و ع د ب ت و ل و ا و ا س ا ش ر و پ ل ر ب ک ا ل ع د س ا ر ا ا ه ف ص ا ه و ژ پ ص خ ا ش ه ا گ ش ه و ژ پ ر ا د ا ت س ا ا و ق ت د و ع س م ا ر ا ا ه ف
NUMERICAL EXPERIMENTS FOR MATHEMATICAL MODELS OF RAILWAY TRACK OSCILLATIONS
APPLICATIONES MATHEMATICAE 31,4 (004), pp. 433 441 (ف دا ف مىغ) T. Sułkowski ل ف M. Niedziela NUMERICAL EXPERIMENTS FOR MATHEMATICAL MODELS OF RAILWAY TRACK OSCILLATIONS م ف ى ف ىك كف ف 属 ىف ن مل فكى ف
د ا ب آ م ل س ی ب ت ج م ی ی ا ض ر ه ی ض ا ر ه
ه) د ن س و ن ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 5931 تابستان 2 ه ر ا م ش م ه د ل ا س 7 6-0 8 ص ص ت ا ر ب د ا ه س ا س ا ر ب ن ا و ج ش ن ا د ه ن ا
ر ا ف ن ا ت س ا ی م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د ی م ل ع ت أ ی ه ی ا ض ع ا ی ل غ ش 3
زش م آ ت در م ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 7 9 3 1 ر ا ه ب 1 ه ر ا م ش م ه د ز ا د ل ا س 9 9-3 1 1 ص ص ق ا ت ش ا ن ب ش پ ر د ن ا م ز ا س ت ه ر ا ز گ ت م د خ ر
هما هت فرآ رد ا اجساي ساختوا ي )ت غیر از تأسیسات ت ي ( در تراتر آتص لسوت 2 : طثم ت ذي
INSO 8299-2 1st.Edition 2016 استا ذارد هلي ايراى جو ري اسالهي ايراى Islamic Republic of Iran سازهاى هلي استا ذارد ايراى Iranian National Standardization Organization 8299-2 ا ل چاج 1394 هما هت فرآ رد ا
آ ی ط ه ک ه د و ب ی ش ی ا م ی پ ع و ن ز ا ر ض ا ح ش ه و ژ پ ش و ر. د و ب د ز ی ر ه ش ی ع ا ف ت ن ا ر ی غ و ی ت ل و د ه ط س و ت م ع ط ق م ی
5 9 ن ا ت س م ز / چهارم شماره / دهم سال شناخت جامعه پژوهشها Journal of Sociological Researches, 2016 (Winter), Vol.10, No.4 ت ل و د ه ط س و ت م ع ط ق م ن ا ز و م آ ش ن ا د بن ر د کارآفرن ۀ ح و ر ا ب ه
ا ت س ز و خ د ال و ف ت ک ر ش ی ر ا د ا ر و م ا ن ا ن ک ر ا ک و Comparison of Resilience and Mental Health of Blue-Color and White-Color Staff Members
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. /Issue/Summer PP: 6-7 ن ا م ز ا س / ع ن ص س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 9 ن ا س ب ا م ه ز ا ه ر ا م ش. م و س ل ا س 6-7 : ص ص ) م ق س م ء ا ح ا ( ش خ ب
ر ه ش ت ی ر ی د م ه ز و ح ر د ی ر و آ و ن ی ل م م ا ظ ن ی ب ا ی ز ر ا ب س ا ن م ل د م ه ئ ا ر ا و ن ا ر ه ت ر ه ش ن ال ک ر د ی
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1396 ن ا ت س ب ا ت م و س ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ی ر ه ش ت ی ر ی د م ه ز و ح ر د ی ر و آ و ن ی ل م م ا ظ ن ی ب ا ی ز ر
د ش ک ا ر د ا ی ن ا م ز ا س ت ل ا د ع و ی و ن ع م ی ر ب ه ر ن ی ب ه ط ب ا ر ی
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 9-0 3 : ص ص ه د ش ک ا ر د ا ن ا م ز ا س ت ل ا د ع و و ن ع م ر ب ه ر ن ب