Peaceful Co-existence in The Light of Objectives of Sharia h
|
|
- Βλάσιος Μάγκας
- 6 χρόνια πριν
- Προβολές:
Transcript
1 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE التعايش السلمي في ضوء مقاصد الشريعة اإلسالمية: سريالنكا أنموذجا Peaceful Co-existence in The Light of Objectives of Sharia h Shayuthy Abdul Manas (Corresponding Author) International Islamic University Malaysia, 10,50728, Kualalumpur, Malaysia. Tel: E mail: shayuthy@iium.edu.my/irkhs Mohamed Ibrahim Mohamed Siddeek Department Of Qura n and Sunnah Studies, Kulliyah of Islamic Revealed Knowledge and Human Sciences, International Islamic University Malaysia. Tel: siddeeki@hotmail.com مستخلص البحث إن الدراسة تركز على إيضاح مفهوم التعايش السلمي وأسسه ومبادئه يف وجهة نظر مقاصد الشريعة اإلسالمية ألن من أهم غاياهتا املهمة احلفاظ على الدين والنفس والعقل والنسل وامل ال وإق ام ة األم ن واجل وار وحتقيق احلياة األمنية بالتعايش السلمي باحلفظ على مرتكزاته وأسسه من الفطرة والعدل واحلرية وامل س اواة يف ظل ت ع دد ال دي ان ات واخ ت ل الف األج ن اس واألل وان. فوفق الرتابط بني املقاصد والتعايش ال ذي يعترب عمودا هاما للنظام االجتماعي وتطوير اجملتمعات وتنميتها تنمية شاملة تعتمد الدراسة على إب راز بعض املشاكل املهمة ال تي تعرقل على حتقيق التعايش السلمي بني املسلمني وغري املسلمني يف دول ة»سريالنكا«بسبب قلة املعرفة عن ماهية املقاصد الشرعية وعالقتها بالتعايش السلمي. الكلمات األساسية: التعايش السلمي املقاصد الشريعة سريالنكا Abstract The study focuses on clarifying the concept of peaceful coexistence, and its principles in the perspective of the Maqasid Al-Shariah, (objectives of Islamic Shariah ) because, the most important purposes of Maqasid Al- Shariah are protection of soul, family, dignity and money. And also the establishment of security and peaceful life through the peaceful coexistence by following the basic foundations which are considered as important pillars of peaceful co-existence, these are nature, justice, freedom, and equality under the multiplicity of religions, different races and colors. Therefore, according to the interdependence between the objectives of Shariah and co-existence which is considered an important pillar of the social system, and the development of communities,the study focuses on highlighting some of the important problems that hinder the achievement of peaceful coexistence between Muslims and non-muslims in the Sri Lanka due to the lack of knowledge about the reality of Maqasid Al-Shariah and its relationship to peaceful co-existence. Keywords: Co-Existence; Peace; Objectives; Law; Sri-Lanka. المقدمة احل م د هلل رب ال ع امل ني وال ص الة وال س الم على سيدنا حم م د وع ل ى آل ه وص ح ب ه أمج ع ي ني. وب ع د. وال ري ب أن م وض وع ال ت ع اي ش يف وج ه ة ن ظ ر اإلس ل الم ال يفهم إال مبعرفة حقيقته وحماسنه ومقاصده وإن معرفة املقاصد الشريعة من أجل العلوم وأنفعها إذ ب ه يتضح ع دل الشريعة ومساحتها وحكمتها يف تشريعها العام واخلاص ووضع فيها من املصاحل وال ف وائ د م ا ي ص ل ح أح وال ال ن اس يف ك ل زم ان
2 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE أمن وذج ا ألن األوض اع ال راه ن ة ألق ل ي ة مسلمي»سريالنكا«تظهر أمهية هذا املوضوع وهم أقلية تعيش وسط اجملتمع البوذي األغلب وأقوام خمتلفة األدي ان م ن البوذية والنصرانية واهلندوسية وهم ك غ ريه م م ن األق ل ي ات يف ال ع امل ك ل ه خ اض ع ون للتعصب الذي متارسه األغلبية واحلكومة خاصة بعض املنظمات امل ت ط رف ة مثل»ب وذوب االس ي ن ا«)BBS( وهي تقوم بانتهاك حقوقهم الدينية مثل هدم املساجد وإحراقها ومنع احلجاب ومنع متييز األطعمة خبتم احل الل وغ ريه ا ح ىت يقول بعض الباحثني امل دق ق ني:»ه ذه ب داي ة إج راءات إب ادة املسلمني م ن»س ري الن ك ا«وتصفيتهم مثل ما يفعل يف»بورما«حاليا )2014.)Farook, فهم حب اج ة لتحريرهم م ن امل ش اك ل امل ع اص رة وإث ب ات حقوقهم األس اس ي ة ومستقبل أبنائهم. فتقدم ال دراس ة الوسائل املهمة ال تي توصلهم إىل حياة أمنية بالتعايش السلمي يف ضوء مقاصد الشريعة اإلسالمية. المبحث األول: مفهوم التعايش السلمي وأسسه. ج اء يف ل س ان ال ع رب الب ن م ن ظ ور»ال ع ي ش: احل ي اة... وعايشه: عاش معه كقوله:«عاشره«. )1989, Manloor (والتعايش يف اللغة مشتق من العيش والعيش احل ي اة. وإن لفظ التعايش على وزن تفاعل والتفاعل ينبئ باملشاركة والتعامل مع اآلخرين) 1991.)Abadhi, وأما التعايش يف االصطالح يقول األستاذ شوقي معىن التعايش السلمي يف االصطالح: يقصد به العيش املتبادل مع اآلخرين وال يكون التعايش إال بوجود األلفة واملودة وال يعيش اإلنسان مع غريه إال إن وجد بينهما تفاهم ورغبة بعيشة مشرتكة ومكان ومن أهم غايات املقاصد الشريعة احلفاظ على الدين والنفس والعقل والنسل واملال وإقامة األمن واجلوار. وأن املقاصد الشرعية مرتبطة إرتباطا ق وي ا وم ب اش را ب ن ظ ام االج ت م اع اإلس ل الم ي وال تنحصر بالعبادات وأحكامها كما يقول الشيخ اب ن قيم اجل وزي ة:»ف إن الشريعة مبناها وأساسها على احلكم ومصاحل العباد يف املعاش واملعاد وهي ع دل كلها ورمح ة كلها وم ص احل كلها«Al-(.)Jawziyya, 1968 فدراسة موضوع التعايش السلمي يف ظل جمتمع متكونبتعدد الديانات واختالف األجناس ال بد أن يعرف بكل عضو منه بشكل يوضح على بيان خصائص الشريعة ومقاصدها ومىت اخنلت هذه الفكرة املقاصدية األصيلة ل دى املسلمني فيبث الفساد واالحن ط اط فيهم وفيمن يتولوا أمرهم من غ ري املسلمني وامل ع اه دي ن ألن مقاصد الشريعة من أعظم األس ب اب لتنظيم ه ذا الكون ولتطوير اجملتمعات وتنميتها تنمية شاملة على الفطرة وه ي مبنية عليها.فعلى ه ذا أن موضوع مقاصد الشريعة ليس من قبيل الفقه واستنباط األحكام ف ق ط وإمن ا ه ي ن ظ رة مت وج ب األف ك ار وامل ذاه ب والتصورات حسب هذا العامل املتغري على حنو ال يسبق له مثيل فوفق الرتابط بني املقاصد والتعايش الذي يعترب عمودا هاما للنظام االجتماعي واحلياة األمنية يركز الباحث على أن يظهر هذه احلقيقة خالل دراسته فيحاول الباحث يف هذه الدراسة إي ض اح مفهوم التعايش السلمي وأس س ه وبأنه يف املنظور الشرعي من قيم إسالمية ومن أعظم أسباب تطوير اجملتمعات وتنميتها تنمية شاملة. إىل جانب ذلك حياول إبراز مشكلة التعايش بني املسلمني وغ ري املسلمني يف دول ة»سريالنكا«
3 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE أساسية تعترب عمودا هامة للتعايش السلمي كما تلي: األولى: الفطرة ق د اع ت رتف اإلس ل الم أن اإلن س ان يف قيمه مكرم بأصل خلقه كإنسان وهذا هو معىن الفطرة كما يقول اإلم ام اب ن عطية:»أهن ا اخللقة واهليئة الي يف نفس الطفل الي هي معددة ومهيئة ألنيمزهبا م ص ن وع ات اهلل ت ع اىل وي س ت دل هب ا ع ل ى رب ه وي ع رف ش رائ ع ه وي ؤم ن به«.) 1989 )Alwan, فلذلك لقد وض ع ال ق رآن ال ك رمي ق واع د واضحة للعائلة البشرية وأعلن اإلس الم أن الناس مجيعا خلقوا من نفس واحدة وهذا يعي وحدة األصل اإلن س اين ف ق ال اهلل ت ع اىل: }ي ا أ ي ه ا ال ن اس إ ن ا و ق ب ائ ل خ ل ق ن اك م م ن ذ ك ر و أ ن ث ى و ج ع ل ن اك م ش ع وب ا ل ت ع ار ف وا إ ن أ ك ر م ك م ع ن د الل ه أ ت ق اك م إ ن الل ه ع ل يم خ ب ري {) 13.)Al-Quran, 49: وإن فطرة الناس سوية يف احتياجاهتا األساسية من احلب والرمحة والعدل واملساواة والتكرمي وال ت س ام ح وال حت ب امل ش اك ل أو ال ش ذوذ من الشعوب ألهن ا متيل حسب طبيعتها إىل الراحة وال س ع ادة ال تي ال تتم إال بالتعايش السلمي بني ال ش ع وب. فمن هنا ق ال اهلل Y ف أ ق م و ج ه ك ل لد ين ح ن يف ا ف ط ر ت الل ه ال ي ف ط ر ال ن اس ع ل ي ه ا ال ت ب د يل خل ل ق الل ه ذ ل ك الد ين ال ق ي م و ل ك ن أ ك ث ر ال ن اس ال ي ع ل م ون.) 30 )Al-Quran, :30 يوضح اهلل Y يف هذه اآلية معىن الفطرة بأهنا نظام طبيعي حتلى به الناس كما يقول اإلم ام القرطيب إن اهلل تعاىل خلق قلوب بي آدم مؤهلة لقبول احلق كما خلق أعينهم وأمساعهم قابلة للمرئيات واملسموعات فما دامت باقية على ذلك القبول حلمتها األلفة وسداها املودة والثقة«.), Shawqi )1997 فالتعايش قائم على تعلم العيش املشرتك والقبول بالتنوع مبا يضمن وجود عالقة إجيابية مع اآلخر ض م ن ض واب ط ال ش رع دون ت رك ف س ح ة ليؤثر طرف ما على ثقافة املسلم الصحيحة. إذن فإن م ع ىن ال ت ع اي ش يف ال ل غ ة واالص ط ل الح ي دل على معىن شامل من التسامح والتقارب والتساكن والتكامل والتالقي والتجانس ومن ذلك قول اهلل Ψ :}ي ا أ ي ه ا الن اس إ ن ا خ ل ق ن اك م م ن ذ ك ر و أ ن ث ى و ج ع ل ن اك م ش ع وب ا و ق ب ائ ل ل ت ع ار ف وا إ ن أ ك ر م ك م ع ن د الل ه أ ت ق اك م إ ن الل ه ع ل يم خ ب ري { Al-Quran,( :49(. 10 ف ط ب ي ع ة ح ي اة ب ن ي اإلن س ان وت ع ام ل بعضهم مع بعض والتعايش بينهم سن ة كونية رغم كون أجناسهم وأدياهنم خمتلفة. أسس التعايش السلمي إن م ن أه م م رت ك زات وأس س التعايش السلمي هي القيم األخالقية ومظاهرها األساسية وهي: حق الفطرة واحلرية واملساواة والعدل واملساحمة فلذلك يهتم هبا اإلم ام ابن عاشور رمحه اهلل- اهتماما بالغا يف فكرته املقاصدية حىت يعتربها من أس اس ي ات عقائد اإلس ل الم وتعاليمه وتشريعاته وهي تتعلق مبقاصد التشريع العام من حفظ الدين والنفس والعقل والنسل وامل ال), A ashur Ibnu 1999 (.وإن م ن خ ص ائ ص ال رس ال ة اخل امت ة أهن ا جعلت ل ل م ب ادئ األخ الق ي ة احمل ل األول يف كل نظمها وخمتلف ميادين نشاطها بل هي نفسها قواعد التشريع ألن الغرض والقصد من موضع الشريعة هو تنظيم احلياة االجتماعية Alwan,( 1989( فيمكن ل ن ا أن ن ق س م م ب ادئ وق واع د
4 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE وال ضعف الضعيف حائال بينه وب ني آث ار ذلك التماثل«) 2005 T.,.)Ibnu Aashur M. فعلى ه ذا يستوي يف اإلس ل الم بالنظر إىل عقيدته وشريعته- مجيع ب ني اإلن س ان دون نظر إىل م ا بينهم من فروق شخصية أو اجتماعية أو مالية. لذلك أن اإلسالم قد دعا إىل وحدة اإلنسانية باملساواة بني أجناس البشر وبوحدة التشريع باملساواة بني اخلاضعني ألحكام اإلسالم يف احلقوق املدنية. وه ن اككثري م ن اآلي ات ال ق رآن ي ة ال تي ت دل على هذه القيم الوحدة اإلنسانية والكرامة اإلنسانية والتعاون وحرية العقيدة وكلها تؤدي إىل حتقيق م ب دأ امل س اواة. وي أيت يف مقدمة اآلي ات القرآنية ال دال ة ع ل ى ال وح دة اإلن س ان ي ة أو امل س اواة قوله تعاىل املذكور: }يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذك ر...{ )13 )Al-Qura n, :49 وال ن داء يف هذه اآلية بصفة الناس وما قبلها بصفة اإلميان- لقد خلقناكم مجيعا بال أي فرق بني املسلم وغري املسلم من أصل واحد ومن نفس واحدة من آدم وحواء فأنتم متساوون ألن نسبكم واحد وأباكم واح د وأم ك م واح دة ف ال ت ف اخ روا باألنساب فالكل سواء وقد جعلناكم شعوبا وقبائل دوهنا للتعارف ال للتناكر وال للتفاخر باألنساب إن أك رم ك م وأفضلكم عند ال ل ه بالتقوى أو بعمل صاحل فدعوا التناكر والتفاخر إن الل ه عليم بكم وبأعمالكم خبري بأحوالكم وأم ورك مم Al-Zu-(. وعلى تلك األهلية أدرك ت احل ق ودي ن اإلس الم وهو الدين احلق«) 1964.)Al-Qurthubi, واآلي ات الي تبدأ ب )يا أيها الناس( ( ويا أيها اإلنسان( ال تقتصر على الدعوة إىل اإلميان وتدلل ع ل ي ه ول ك ن ه ا ت دع و ك ذل ك ض م ن خ ط اهب ا إىل أص ول كلية التتوقف اإلستجابة هلا على اإلمي ان املسبق ألهنا تعتمد على العقل واملنطق وختاطب الفطرة وتدعو إىل ما فيه مصلحة عامة للبشر. )2001 )Al-Atiyyah, فعلى ه ذا الفطرة تعد أصل األص ول واملصدر األساسي الي تبىن عليها س ائ ر األس س ل ت ح ق ي ق ال ت ع اي ش ال س ل م ي من املساواة والعدل واحلرية والسماحة كما يقول ابن عاشور-رمحه اهلل- أن األصول الي جاء هبا اإلسالم من الفطرة مث تتبعها أصول وفروع هي من الفضائل الذائعة املقبولة فجاء هبا اإلس الم وح رض ع ل ي ه ا إذ ه ي م ن ال ع ادات ال ص احل ة املتأصلة يف البشر والناشئة عن مقاصد من اخلري س امل ة م ن ال ض رر.) 1999 A ashur,.)ibnu فيشري الباحث هنا إىل بعض التلميحات عن كل ولد من الفطرةويعترب أعمدة للتعايش السلمي. الثانية: المساواة: إن امل س اواة ه ي أول آث ار األخ وة وأص دق ش واه ده ا والتخلق هب ا وال ت دري ب عليها أجلى م ظ اه ر مت ك ن م ع ىن األخ وة م ن ال ن ف وس. يقول اإلم ام اب ن ع اش ور رمح ه اهلل-»امل س اواة ترجع إىل التماثل يف آث ار ك ل م ا مت اث ل املسلمون فيه ب أص ل اخللقة أو بتحديد الشريعة ال ي ؤث ر على ذلك التماثل حائل من قوة أو ضعف فال تكون قوة القوي وعزته زائدة له من آثار ذلك التماثل )haily, 2011 وجي در بنا يف ه ذا ال ص دد االع ت رتف أن اإلس الم قد أق ر أن التفاوت يف احلظوظ الدنيوية ض روري لتحقيق التكامل يف بناء اجملتمعات اإلنسانية ولكنه يرشد اإلنسان إىل معرفة هذه احلقائق بالفطرة الي
5 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE وح ف ظ األع راض وإق ام ة احل دود فيما يعتقدون حت رمي ه. )2012 Al-Barakath, Abu ( وي أم ر اإلسالم للمسلمني بتنظيم العالقة معهم ويفرض آداب ا وأخ الق ا معينة يف معاملتهم ح ىت يف حالة احلرب فال عدوان والغدر وال متثيل جبثة والقطع لشجر والهدم لبناء وال قتل لصيب وال إمرءة وال شيخ وإمنا يقاتل من يقاتل. وهذا من قمة مجال اإلسالم وحماسنه.) 1996.)Al-Qardhavi, فباالختصار إن م ن مث رات ال ع دل والقسط أن يسود ال ت ع اي ش السلمي ب ني األم م وال ش ع وب ب امل ع ىن ال راق ي للتعايش ال ذي ي ق وم ع ل ى أس اس ال ع دل يف املعاملة واملساواة يف العالقة. الرابعة: الحرية إن م وض وع احل ري ة واس ع ج دا وحي ت وي على جم االت خمتلفة ول ك ل واح د منها دور ه ام يف حتقيق التعايش وال يوجد التعايش ل دى اجملتمع إال بتطبيق كل نوع من أنواع احلرية ولكن الباحث يريد هنا أن يناقش بعض النقاط األساسية عن احلرية الدينية وحرية غري املسلم يف اعتناق الدين اإلس الم ي وح ري ة إق ام ة وم زاول ة الشعائر الدينية الي تعد من أهم الدواعي ملزق التعايش السلمي وازدياد التنازع بني أهل الديانات املختلفة بسبب قلة الفهم عن املوقف اإلسالمي يف احلرية الدينية إلث ب ات التعايش فاحلرية الدينية تعد أص ال من أص ول اإلس ل الم ف ق د ق ام اإلس ل الم ع ل ى روح احل ري ة وع دم التعصب والينسب إىل ال ن يب أنه محل أح دا على اعتناق اإلس ل الم. ون رى اإلس الم خياطب متبيعه بأن اليرغموا أحدا على ترك دينه واعتناق اإلس الم ويف هذا يقول اهلل تعاىل: }ال إكراه يف الدين{ )256 )Al-Quran, :1 ويقول ت ع اىل:}ف ذك ر إمن ا أن ت م ذك ر. ل س ت عليهم ف ط ره اهلل ع ل ي ه ا ك م ا ي ق ول اإلم ام اب ن ع اش ور رمح ه اهلل-»أن اإلس ل الم دي ن ق وام ه ال ف ط رة فكل ما شهدت الفطرة بالتساوي فيه بني الناس فاإلسالم يرمي فيه إىل املساواة وكل ما شهدت الفطرة بتفاوت املواهب البشرية فيه وال ضعف الضعيف حائال بينه وب ني آث ار ذل ك التماثل«..)Ibnu A ashur M. T., 2005, p. 135( الثالثة: العدل: إن ال ع دال ة ت ع ت رب م ن إح دى ال ق ي م اإلس الم ي ة األس اس ي ة ال ت ي ق رره ا ال ق رآن ال ك رمي وط ب ق ه ا الرسول واخللفاء يف خمتلف األزمنة وهي من أمسى مقاصدها وأمهها بل إن العدل إسم من أمساء اهلل احلسىن وصفة من صفاته العلى.يقول اهلل سبحانه }إ ن الل ه ي أ م ر ب ال ع د ل و اإل ح س ان و إ يت اء ذ ي ال ق ر ب و ي ن ه ى ع ن ال ف ح ش اء و ال م ن ك ر و ال ب غ ي ي ع ظ ك م ل ع ل ك م ت ذ ك ر ون { 90(.)Al-Qura n, 16: وي ع د ال ع دل م ن أه م امل ق وم ات ال تي ي ق وم عليها ب ن اء األم ة اإلس ل الم ي ة وم ن األس س ال ت ي يبىن عليها التعايش السلمي وأن انتفائه يشت ت األمم ويفر قها ويوقد نار احلرب وحيرق هذا العامل كما يشاهد اآلن يف سوريا وعراق واليمن وغريها بل ه و سبب وصفها ب اخل ريي ة وق د أخ رب ع ن ذلك رس ول اهلل حني ق ال:»الت زال هذه األم ة خبري ما إذا ق ال ت ص دق ت وإذا حكمت ع دل ت وإذا اسرتمحت رمحت«.) 1924.)Al-Bayhaqi, وال يعترب العدل يف اإلسالم مقصورا على املسلمني فقط وإمنا يشمل أهل الديانات األخرى املنضوين حتت لوائه فقد ورد أن على اإلمام أن يأخذ أهل الذمة حبكم اإلس الم يف ضمان النفوس واألم وال
6 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE مب س ي ط ر{) 21,22 )Al-Quran, :88 وق ول ه تعاىل: }لكم دينكم ويل دي ن{ Al-Qura n,(.)109: 6 ويف مقدمة األح ادي ث النبوية ال تي تذكر يف هذا ال ص دد خطية ال رس ول ال ط وي ل ة يف ح ج ة ال وداع ال تي ت ب دء ي ا أي ه ا ال ن اس أال إن رب ك م واح د وإن أب اك م واح د أال ال ف ض ل ل ع ريب ع ل ى ع ج م ي... ) Hanbal )Ibnu وك ق ول ه: أال م ن ظلم م ع اه دا وانتقصه وكلفه ف وق طاقته أو أخذ منه شيئا بغري طيب نفس منه فأنا حجيجه يوم القيامة. وأشار رسول اهلل بإصبعه إىل صدره أال ومن قتل معاهدا له ذمة اهلل وذمة رسوله حرم اهلل عليه ريح اجلنة وإن رحيها لتوجد من مسرية سبعني خريفا ) 2004 p..)abu Dhavoodh, وعلى هذا املبدء سار املسلمون يف عالقتهم مع أهل األديان املختلفة فكانو يبيحون ألهل البلد الذي يفتحونه أن يبقوا على دينهم مع أداء اجلزية وكانوا يف مقابل ذلك حيموهنم ضد كل اعتداء وال ميسون عقائدهم وشعائرهم ومعابدهم. كما يقول الشيخ ال غ زايل إن احلكم اإلس الم ي ال يصادر عقيدة أخرى وال يعطل عبادة أخرى ألنه يقبل يف يسر أن جت اوزه أدي ان أخ رى وأن يعيش مع أتباعها يف سالم«.) 2005 )Al-Qazali, فإن اهلدف الرئيسي للتشريعات املتعددة واملختلفة لتحقيق احلرية تأسيسا هلا ودفعا لالبتداء عليها وأن ح ف ظ احل ري ة م ق ص د أس اس ي م ن م ق اص د ال ش ري ع ة ألن اإلن س ان إذا مل حتفظ حريته فإنه يفقد أهم مقوم من مقومات حقيقة اإلنسانية فيه وهي احلرية الي ميز هبا عن سائر املخلوقات)- Al.)Najjar, 2006 الخامسة: التسامح م ن أك رب األدل ة وأق وى احلجج على قيام ال دول اإلس ل الم ي ة ع ب رب ال ع ص ور ع ل ى أس اس م ت ني من التسامح يف أسطع معانيه هو تعايش املسلمني مع أهل الديانة وامللل والعقائد يف البلدان الذي فتحوها خالل هذه القرون املتطاولة. ولو تصفحنا كتب التاريخ ملا استطعنا أن حنصره. ومن مظاهر التعايش ال دي ني يف عصور ال دول اإلسالمية بأن ك ث ريا م ن ال ك ن ائ س ك ان يصلي فيها املسلمون واملسيحيون يف وقت واحد خالل الفتح اإلسالمي وق د مسح رس ول اهلل لنصارى جن ران أن يصلوا يف مسجده جبانب املسلمني وه م يصلون صالهتم. وهذه هي حقيقة التسامح الذي ساد اجملتمع الذي أظلته حضارتنا مببادئها )1999.)Sibai, ويوضح الشيخ الغزايل النظرة الواسعة لإلسالم يف التسامح مع أهل الكتاب أن اإلسالم ينظر إىل من عاهدهم من اليهود والنصارى على أهن م قد أصبحوا من الناحية السياسية أو اجلنسية مسلمني فيما هلم من حقوق وما عليهم من واجبات وإن بقوا من ناحية الشخصية على عقائدهم وعباداهتم وأحواهلم اخلاصة ) 2005.)Al-Qazali, فإن املساواة واحلرية والعدل والتسامح كلها عقيدة ثابتة وسلوك راق بل هو منهج حياة طبقه املسلمون يف حياهتم اخلاصة والعامة فكان تعاملهم مع غريهم من أتباع الديانات األخ رى مثاال رفيعا للتعايش. وهو األمر الذي يؤكد مبا ال يرقى إليه الشك وأن املسلمني رواد التعايش وأهنم مستعدون يف كل األحوال استعدادا ذاتيا ليتعايشوا مع من يرغب من أهل األديان والشرائع وامل ل ل وال ع ق ائ د م ن دون أن ي ك ون ه ذا االس ت ع داد
7 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE آراء اإلمام ابن عاشور رحمه اهلل- في عالقة المقاصد بالتعايش وعرف اإلمام ابن عاشور ملقاصد التشريع العامة:»ه ي امل ع اين واحل ك م امللحوظة للشارع يف مجيع أح وال ال ت ش ري ع أو م ع ظ م ه ا حب ي ث ال ختتص م الح ظ ت ه ا ب ال ك ون يف ن وع خ اص م ن أح ك ام ال ش ري ع ة. ف ي دخ ل يف ه ذا: أوص اف ال ش ري ع ة وغايتها العامة واملعاين الي ال خيلو التشريع عن مالحظتها. ويدخل يف هذا أيضا معان من احلكم ليست ملحوظة يف سائر أنواع األحكام ولكنها ملحوظة يف أنواع كثرية منها.) 1995 )Husni, ومقاصد التشريع اخلاصة:»الكيفيات املقصودة للشارع لتحقيق مقاصد الناس النافعة أو حلفظ مصاحلهم العامة يف تصرفاهتم اخلاصة... ويدخل يف ذل ك ك ل حكمة روع ي ت يف ت ش ري ع أح ك ام تصرفات الناس مثل: قصد التوثق يف عقدة الرهن وإقامة نظام املنزل والعائلة يف عقدة الرهن ودفع الضرر املستدام يف مشروعية ال ط الق«), Husni.)1995, p. 117 ويف التعريفني ال س اب ق ني أب رز اإلم ام ع ل ى م ف ه وم علم املقاصد وجماالته ومن امليزات الي تنسب إىل عناية اب ن عاشور الفائقة مبصاحل األم ة واملقاصد اجلماعية وامل ق اص د ال ع ام ة. فبينما ق ل اهتمام العلماء السابقني على هذا املنوال وأن ابن عاشور كلما صنف أو كتب شيئا من املقاصد واملصاحل واملفاسد يهتم كثريا بتوضيح التنظيمات الكونية وعالقتها مع الناس وجيعل اعتبار األم ة وفطرهتم ال تي خلقت هب ا م اث ال وم ع ي ار ا معتمد ا عنده. وال خيفى على أحد أن الرتكيز على مقاصد الشريعة على مستوى األمة هو بأعلى املرتبة من املراتب املقاصدية وأولىها باعتبار أن واع املقاصد تفريطا يف خاصيىة من خصائص هويتهم أو ختليا عن معتقد من معتقداهتم أو تنازال عن حق من حقوقهم. وإمنا هو تعايش خيدم أغراضا إنسانية سامية من خالل التفاهم والتعاون والعمل املشرتك يف امليادين الي حتقق هذه األغراض. المبحث الثاني: المقاصد وعالقتها بالتعايش السلمي إن موضوع عالقة املقاصد بالتعايش السلمي ال يفهم إال بالتأمل ال دق ي ق ال واس ع يف معرفة مفهوم املقاصد وأقسامها فلذلك يريد الباحث هنا أن يشري إىل معىن مقاصد الشريعة ومفهومها العام. هناك تعاريف عديدة لعلم مقاصد الشريعة حسب تطوره وتقسيماته وأش ي ري ه ن ا إىل ت ع ري ف اب ن ع اش ور رمح ه اهلل- حسب تقسيمه مقاصد التشريع العامة ومقاصد التشريع اخلاصة. وال يتعمق الباحث يف حل لفظ املقاصد من أصلها ومصدرها ومعانيها املختلفة كما ال يتدخل بإيراد كل التعاريف لعلم املقاصد ولكن يعتمد كثريا يف هذا املبحث على األفكار املقاصدية ال واس ع ة ل إلم ام اب ن ع اش ور م ن كتابه»م ق اص د الشريعة اإلس الم ي ة«وال ش ي خ العالل ال ف اس ي م ن كتابه»م ق اص د الشريعة اإلسالمية وم ك ارم ه ا«ال ذان ي رب ط ان م واض ي ع امل ق اص د بالتنظري االجتماعي وتنظيم عالقاته وجعالها ذا غايات عملية هتم املسلمني يف حياهتم الفكرية واالجتماعية الراهنة كما يقول ابن عاشور-رمحه اهلل-»بباللة تشريع مصاحلهم الطارئة مىت نزلت احلوادث واشتبكت النوازل وبفصل من القول إذا ش ج رت حجج امل ذاه ب وت ب ارت يف مناظراهتم تلكم املقانب«), 1999 B., Ibnu Aashur M..)p. 24
8 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE واحل ي اة األمنية كما أن ه ذه املفاهيم األساسية تعترب من مرتكزات التعايش السلمي. فكرة اإلمام العالل الفاسي في عالقة المقاصد بالتعايش. إن لإلمام العالل الفاسي فكرة متميزة يف املقاصد وك ث ريا م ا يهتم باملقاصد ال ع ام ب إص الح اجملتمع وتنظيمه واس ت ق رار األم ن وال ت ع اي ش ل دى أبناء اجمل ت م ع ك م ا ي ص رح يف ت ع ري ف ه ل ل م ق ص د ال ع ام للشريعة اإلسالمية:»هو عمارة األرض وحفظ نظام التعايش فيها واستمرار صالحها بصالح املستخلفني فيها وقيامهم مبا كلفوا به من عدل واس ت ق ام ة وم ن ص ل الح يف ال ع ق ل ويف ال ع م ل وإص ل الح يف األرض واس ت ن ب اط خل ي رياهت ا وت دب ري ملنافع اجلميع«) 1993, A..)Al-Fasi وه ذا ال ت ع ري ف ي ب ربز وض وح ا م اه ي ة امل ق اص د وعالقتها بالتعايش السلمي ألن مفهوم التعايش السلمي املذكور يعتمد على أهم أوصاف الشريعة الي تدخل يف مسمى مقاصد الشريعة مثلها مثل الفطرة والسماحة واحلرية والعدل فكل أوصاف لشريعة اهلل جي ب أن تتغياها احل ك وم ة الشرعية. ويالحظ أن هناك الكثري من الفقهاء املعاصرين م ن ي س م ي امل ق اص د اخل م س ة ال س ال ف ة م ب اش رة»النظام ال ع ام«يف الشريعة اإلسالمية باعتبارها ف ك رة ض اب ط ة تستغرق ك ل ع ن اص ر ال ن ظ ام ال ع ام األس اس ي ة يف اجل م اع ات مهما اخ ت ل ف نظامها السياسي أو االج ت م اع ي) 2003.p.)Zuhaili, واألم ر ال ذي يدفع إىل تقرير أن مصاحل اإلنسان هي روح املقاصد الشرعية Al-Noor,( Abdhu 2008( حبيث تكون املقاصد واملصاحل هي الغاية من الشريعة واألسرار الي وضعها الشارع يف كل وتقسيماهتا ال تي تتحقق حبفظها وتقدميها وهي املقاصد العامة وال ض روري ات وه ذا ما جيب أن يأخذ مكانته الالئقة املستحقة فقد الح ظ ابن ع اش ور رمح ه اهلل - أن ت ق دمي م ص احل األم ة أوجب من رعاية األفراد. وإن اإلمام ابن عاشور يعترب أول من اهتم بالفكرة املقاصدية للنظام العام يف أصول النظام االجتماعي وإص الح اجملتمع ومصاحلها يف اإلس الم وحول هذا املعىن يقول فضيلته: استقراء أدلة كثرية من ال ق رآن والسنة الصحيحة ي وج ب لنا اليقني بأن أح ك ام ال ش ري ع ة اإلس الم ي ة م ن وط ة حب ك م وعلل راجعة للصالح العام للمجتمع واألفراد ويقول أي ض ا: إذا حن ن استقرينا م وارد الشريعة ال دال ة على مقاصدها من التشريع استبان لنا من كليات دالئلها وم ن جزئياهتا املستقرة أن املقصد العام من التشريع فيها هو حفظ نظام األمة واستدامة صالحه بصالح املهيمن عليه ),1995 Husni,.)p. 117 فباالختصار جعل اإلم ام اب ن ع اش ور أن عقائد اإلس ل الم وت ع ال ي م ه وت ش ري ع ات ه ت ك ون م ن أرب ع ة مفاهيم أس اس ي ة ك م ا ي ذك ر األس ت اذ الطاهر امل ي س اوي وه ي: ال ف ط رة وال س م اح ة واحل ري ة واحلق )العدل(.), 1999 B., Ibnu A ashur M..p( 84 وه ذه األوص اف األربعة مظاهر أساسية لإلنسانية وامل روءة فأينما اختل واح د منها يف إنسان يشكل عضوا جملتمع فريى أثر هذا النقص يف ه ذا اجمل ت م ع وينشأ ه ن اك أم راض اجتماعية تزيل األم ن وال س الم ة فمن مث ي رى الباحث أن فكرة اإلمام ابن عاشور يف مقاصد الشريعةوالتنظري االجتماعي هل ا عالقة قوية بالتعايش السلمي
9 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE :61( فاستعمركم: أي: جعلكم مكلفني بعمارة األرض وهذا هو الذي كان العمل الرئيسي لألنبياء وال رس ل وق ام وا ب رتب ي ة ال ن اس ع ن ط ري ق التذكري بالفطرة وم ا جبل عليه اإلن س ان بصفته إنسانا ذا عقل ولغة وتكليف. واستدل الشيخ لرأيه هذا بعدة من اآليات القرآنية وقصص األنبياء والرسل م ن م وس ى وشعيب -عليهما ال س الم-. ويقول الشيخ جمموع هذه اآليات القرآنية يبني بوضوح أن الغاية من إرس ال األنبياء والرسل وإن زال الشرائع هو إرشاد اخللق ملا به صالحهم وأدائهم لواجب التكليف امل ف روض ع ل ي ه م.),.A Al-Fasi.A )1993, pp. 46, 47 وب ذل ك ي ك ون ك ل م ن اب ن ع اش ور وال ف اس ي رمحهما اهلل- قد جعال من فكرة املصاحل واملفاسد الي هي عني مقاصد الشريعة على مستوى األفراد جم رد وسيلة خادمة لتحقيق مقاصد سامية تربز يف عمارة األرض وحفظ نظام األمة فيها بصالح املستخلفني عليها) 2001.)Athiyyah, فوفق آراء اإلم ام اب ن ع اش ور والشيخ العالل الفاسي تظهر العالقة بني املقاصد الشرعية والتعايش السلمي ومها أثبتا أن اهلدف الرئيس ملقاصد الشريعة إقامة اخلالفة يف األرض واستعمارها بالدستور القرآين وسنة الرسول فلما حيكم العامل بالدستور القرآين والقانون اإلهلي فريغد العيش وختصب األرض وينتشر األمن واألمان وتوطد العالقة بني األقوام من املسلمني وغري املسلمني وتزداد احملبة واملودة لديهم بالتعايش السلمي. المبحث الثالث: مشكلة التعايش السلمي بين المسلمين وغير المسلمين في»سريالنكا«وحلولها. إن ع الق ة امل س ل م ني م ع غ ري امل س ل م ني ال ب وذي ني حكم من أحكامها. وإن مقاصد الشريعة تتجه إىل اإلن س ان لتحميه وحتفظه و لتضمن له األمن الذي حيتف اجملتمع ب ال ت ع اي ش ال س ل م ي وي ص ل ح ح ي ات ه يف ال دن ي ا وك ل م ا ي ض م ن ل ه ال ف وز يف اآلخ رة وم ن هنا يكتسب احل دي ث ع ن مفهوم املصلحة الشرعية أمه ي ة خ اص ة) 1996.)Manhoodh, ف م ن مث اهتم اإلم ام عالل الفاسي للمسألة االجتماعية أمه ي ة ك ب رية يف تفكريه وت ن ظ ريه وهب ذا ي ك ون هو من املقاصديني الذين أشعروا ضرورة توسيع دائرة املقاصد لتشمل مقاصد اجملتمع الي هي من األمهية مب ك ان وق ال الشيخ ال ع الل الفاسي:»إن غاية الشريعة هي مصلحة اإلنسان كخليفة يف اجملتمع الذي هو منه وكمسؤول أمام اهلل الذي استخلفه على إق ام ة ال ع دل واإلن ص اف وض م ان السعادة الفكرية واالجتماعية والطمأنينة النفسية لكل أفراد األمة«) 1993.A Al-Fasi صفحة 14(. وح دد الشيخ العالل الفاسي ماهية املقاصد يف استعمار األرض وإثبات احلياة األمنية بالتعايش السلمي وباحلفاظ احلقوق األساسية ال تي تدعى بالضروريات يف مصطلح املقاصد واس ت دل هلذا ال رأي بقوله ت ع اىل:}و إ ذ ق ال ر ب ك ل ل م ال ئ ك ة إ ين ج اع ل يف األ ر ض خ ل يف ة ق ال وا أ جت ع ل ف يه ا م ن ي ف س د ف يه ا و ي س ف ك الد م اء و حن ن ن س ب ح حب م د ك و ن ق د س ل ك ق ال إ ين أ ع ل م م ا ال ت ع ل م ون { Al-Quran,( 1:31( ويقول يف م راد هذه اآليةمن استخالف اإلنسان يف األرض إصالح أحوال الناس ال جمرد ع ق ي دة ك م ا ي دل عليه ق ول ه ت ع اىل:}ه و ال ذي أ ن ش أ ك م م ن األ ر ض و اس ت ع م ر ك م ف يه ا ف اس ت غ ف ر وه مث ت وب وا إ ل ي ه إ ن ر يب ق ر يب جم يب { Al-Quran,(
10 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE يوميا من جهات خمتلفة كما تواجهها األقليات املسلمة ح ول ال ع امل وميكن لنا أن نقسمها من جانبني ريئسني جانب داخلي مراده: التحديات ال ت ي ت ظ ه ر م ن داخ ل اجمل ت م ع األق ل ي ة ن ف س ه ا. وجانب خارجي قصده: املشاكل واملخاطر الي تواجهها األقلية املسلمة م ن جهة األك ث ري ة غري امل س ل م ة. وأق دم ه ن ا أوال ب ع ض ال ت ح دي ات من ج ان ب خ ارج ي وه ذه تعترب أك ث ر ال ت ح دي ات وميكن تقسمها من زوايا خمتلفة وأقدم هنا بعضا كما تلي: المشاكل الدينية خاصة إجراءات حركة»بوذو ب اال س ي ن ا«- ق د س ب ق ت ع ري ف ه ا- وه ي ت ق وم مب ع ظ م إج رائ اهت ا ب ش ك ل ي ف ض ح ه وي ة اإلس ل الم واملسلمني ونشر املعلومات غري الصحيحة عن اإلسالم والقرآن وعن النيب الكرمي لتأليب البوذية ضد اإلسالم. وختويف األغلبية البوذية من تكاثر املسلمني وانتشارهم وبناء املساجد اجلديدة وبأن»سريالنكا«ستكون دول ة مسلمة بعد سنوات قليلة. وحماربة مالبس البنات املسلمات مثل العباءة السوداء والنقاب وإجبار املسلمات على اللباس التقليدي وإجبارهن على الزي املدرسي العادي ال ق ص ري. واالق ت رتاح ع ل ى إزال ة ع الم ة»احل ل الل«الصادرة من قبل»مجعية علماء سريالنكا«لتمييز األطعمة بني احلالل واحلرام). pp Farook,,2014 األغلبية يف دول ة»سريالنكا«كانت قوية تأدي إىل حت ق ي ق ال ت ع اي ش ال س ل م ي ب ي ن ه م واحل ي اة األمنية منذ طلوع اإلس الم هناك ألن املسلمني متتعوا حب ي اة سعيدة ب اإلس الم وف ه م وا مقاصده وحماسنه وجعلوا حياهتم حسب قيمه العليا ومل يهتموا بتجارهتم وبيع بضاعتهم وش رائ ه ا فقط بل كانوا منوذجا لآلخرين وطب قوا مجيع واجباهتم وتكاليفهم جت اه مواطنني يف وط ن كما تشاهد عليها الدكتوراه:»لونا ديواراجا«بأن عالقة العرب مع السريالنكيني مل تكن حم دودا بالتجارة فقط ولكنهم تبادلوا العالقة الديانة والثقافية), Deveraja 1994( وه ي حت اول هب ذه ال ع ب ارة ب أن املسلمني ع اش وا ق وم ا دع وي ا وأمن وذج ا يتبع هب م. فلذلك امللوك البوذييون القدامى كانوا يرحبون املسلمني بالفرح والسرور ووفر هلم مجيع التوفريات األساسية ل ل س ك ن وع ي ن وه م يف امل ن اص ب ال ع ال ي ة املهمة التابعة للحكومة وجعلوهم مستشارين هل م يف العالقات التجارية اخلارجية والعالقات السياسية هلا وعينوهم احملاسبني اخلاصني هلم واملسؤوليني عن املال) 1986.)Ali, إال أن ه ن اك منذ ال س ن وات امل ؤخ رة الت زال ت زداد م ن ب ع ض ال ص راع ات وال ن زاع ات ال ت ي جعلت ال ت ع اي ش ال س ل م ي ح ل م ال ن ه ار وأدت إىل خسارات فادحة من قتل عدة أبرياء من املسلمني وإح راق امل س اج د وال ب ي وت واحمل ل الت ال ت ج اري ة للمسلمني) 2014, Mohideen ( فمن أين بدأت ه ذه امل ش اك ل وم ا ه ي ال ب واع ث ال ت ي ف س دت وال ت زال تفسد التعايش ال ذي ن ض ر وج وه أبناء سريالنكا منذ أقدم العصور بال أي فوارق دينية وجنسية ولغوية ولونية وهذه األسئلة ال جتاب إال مبعرفة ج ذور ه ذه املشاكل ومنبعها وه ي تتنوع.)113, 114 المشاكل الطائفية: ع دم امل س اواة ب ني أب ن اء اجملتمع الواحد يف بعض القرى واملناطق وحرمان بعض األفراد م ن ن ي ل ح ق وق ه م امل ش رتك ة مم ا ي ول د ال ك راه ي ة ورمب ا الصدامات يف اجملتمع. وال ت م ي ي ز ال ع ن ص ري ض د امل س ل م ني م ن ط ريف ال ب وذي ني واهلندوسيني خاصة من جهة بعض احلركات املتطرفة
11 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE ع دم معرفة اإلس ل الم ومقاصده وقيمه العليا وعدم اتباع التوجيهات اإلهلية يف التعامل واملواطنة مع غري املسلمني كقوم أقلية تعيش وسط اجملتمع األغلبية غري املسلمة ومتعددة األديان وقيام بعض األف راد من املسلمني مبمارسات وتصرفات تفسد على اسم وشخصية مجيع األقلية املسلمة.), Haris ) التفرق بني املسلمني باسم الدين أو اجلماعة أو احل رك ة وال ت ن ازع بينهم م ن امل س ائ ل اخلالفية الفروعية حىت يكفر مجاعة مجاعة أخ رى ويقتتل بينهم. 3- ال وض ع ال س ي اس ي احل ايل ألق ل ي ة م س ل م ي س ري ل الن ك ا وت ع دد األح زاب ال س ي اس ي ة هلم حيث يفرقهم ويضعفهم ويذهلم أمام األغلبية غري املسلمة. 4- عدم وجود هيئة أو مؤسسة تربط مجيع مسلمي سريالنكا حت ت مظلة واح دة باسم اإلس الم ب ال أي ض غ ط خ ارج ي وإن ك ان ه ن اك بعض املؤسسات واهليئات اإلسالمية ف ال تعترب مقبولة جبميع امل س ل م ني وال مستقلة وال تستطيع أن ت رش د امل س ل م ني ف ل ذل ك أس س جم ل س ال ش ورى الوطي ملسلمي»سريالنكا«وتبدأ أعماهلا األولية بالنجاح. حلول هذه المشاكل فعلى رأي الباحث لوكان السبب الرئيس هلذه التناورات وامل أس اوي ات التعصب العرقي ال ب وذي للحركة امل ذك ورة»ب وذو ب اال س ي ن ا«وغ ي ض ه ا ال ش دي د ع ل ى اإلس ل الم وامل س ل م ي ني ول ك ن ه ن اك س ل ب ي ات ب ع ض امل س ل م ني وتقصرياهتم يف فهم اإلسالم ومقاصده وتطبيقه تعد من أهم الوسائل يف زيادة هذا السوء وازدياد البغض والكراهة البوذية مثل»بوذوباالسينا«. المشاكل الثقافية واالجتماعية: اهت ام الثقافة اإلسالمية بأهنا متخلفة ومعادية على ثقافات غري املسلمني وأهنا توفر مرتعا خصبا لتفريخ اإلرهاب والتطرف.) 2013 )Murasil, والتأثر بالبيئة: يقصد هبا أن األقلية املسلمة السريالنكية ت ت أث ر غ ال ب ا ب ث ق ات وع ادات غ ري امل س ل م ني األك ث ري ة وت ذوب ف ي ه م وت ت ح ل ى ب اآلث ار ال ت ي ح وهل م وه ذه طبيعة البيئة وهلا دور كبري يف تكوين شخصية اإلنسان وخصائصه. التحديات االقتصادية: بالنسبة إىل أقلية مسلمي»س ري الن ك ا«أن درج ة اق ت ص اده م ك ان ت تعترب أقوى من غري املسلمني واهتم املسلمون اهتماما كبريا على ازدي اد ث رواهت م املالية فعلى ه ذا هم سيطروا على معظم أنواع التجارة املهمة خاصة هم احتلوا مكانا خاصا يف بعض التجارات مثل جتارة جوهر كرمي ويواقيت وجت ارة التوابل وكانوا مشهورين يف التجارة الصادرات وال واردات وإىل اليوم أن املسلمني يسيطرون عليها يف كثري من املناطق املهمة )2009 )Ameen, فمن مث بدء يدس احلسد على بعض القلوب من غري املسلمني وبدأوا هجومهم جهارا وخفية فال يزال املسلمون يواجهون إىل املشاكل املختلفة من النهب واإلتالف واالحتالل بسبب هذا التحاسد. تحديات داخلية: إن امل راد بتحديات داخلية هي التحديات الي تكون يف داخل اجملتمع األقلية املسلمة السريالنكية وهي تعترب بعض األحيان أشد خطرا وتأثريا على إخ الل التعايش م ن التحديات اخلارجية امل ذك ورة ويشري الباحث هنا بعضا كالتايل.
12 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE ف وف ق ه ذه احلقائق اإلس الم ي ة ومقاصدها جي ب على م س ل م ي»س ري ل الن ك ا«أن ي ع رف وا أن اإلس ل الم دي ن متكامل يشمل مجيع نظم احلياة اإلنسانية املختلفة ومنها النظام االجتماعي الذي خيتلف عن سائر النظم االجتماعية يف ال ع امل وال ذي ال ميكن تطبيقه إال يف اجملتمع املسلم الذي يدين بدين اإلسالم ويطبقه تطبيقا كامال باجتناب هذه األفكار التقليدية العشوائية املذكورة احملاربة على احلضارة اإلنسانية وامل روءة. وعليهم معرفة أص ول الشريعة ومقاصدهاوأسس التعايش السلمي من الفطرة واحلرية واملساواة والعدل وليس هلم أي طريق للخلوص م ن ه ذه املشاكل إال معرفة حماسن الشريعة ومقاصدها واتباعها وتطبيقها يف مجيع نواحي حياهتم. وعليهم أن ي رتاج ع وا م ن األف ك ار املتطرفة باسم اإلس ل الم وأن يفهموا معىن االع ت دال والتوسط وم ك ان ت ه يف اإلس ل الم وأث ره ال ن ات ج يف ال ت اري خ اإلسالمي وأن نظرة اإلسالم نظرة معتدلة متساحمة وواقعية يف معاملتها مع غري املسلمني ويف تاريخ اإلس ل الم كثري من األمثلة هل ذه النظرة املتساحمة خاصة يف جم ال احل ي اة االج ت م اع ي ة.وأن اإلس الم يسمح لغري املسلمني يف الدولة اإلسالمية مبمارسة شعائرهم الدينية بكل حرية مع توفري حياة آمنة هلم وإن هلم احلرية يف تنشئة أطفاهلم على دينهم وممارسة كل الشعائر والطقوس الدينية وحق التعلم والتجمع والقيام بالنشاطات اجلماعية الي ال هتدد أمن واستقرار الدو) 1982.)Zaidhan, ف إن أه م ح ق أس اس ي ألقلية مسلمي س ري الن ك ا هو قبول هذه الفكرة املقاصدية كما يفعل اإلسالم حيث أن هذا القبول سيقود إىل حرية ممارسة الدين وحرية الثقافة وال ل غ ة واحل ف اظ ع ل ى امل ؤس س ات ال دي ن ي ة واألن ظ م ة التعليمية املستقلة. ومسلمو س ري الن ك ا ال ي وم هم يف أش د احلاجة إىل ه ذا املفهوم مفهوم أن تعيش مع اآلخ ر مفهوم املواطنة مفهوم السلم األه ل ي مفهوم الشديدة على اإلسالم واملسلمني وأن املسلمني قد نسوا واجباهتم وحقوقهم كمجتمع إسالمي أقلية وال يعرفون حد األقلية وحقوقهم يف دولة غري إسالمية جتاه أكثرية غ ري مسلمة ون س وا ضعفهم ووضعهم وواقعهم احل ايل أم ام احل رك ات العنصرية غ ري املسلمة ال تي تبذل أقصى جهدها لطمس ع الم ة اإلس ل الم وش ع اره فهناك نظرة خاصة لإلسالم يف األقلية املسلمة الي تعيش يف الدول غ ري اإلس الم ي ة وت وس ع العلماء اجتهاداهتم باسم فقه األقليات وأن معظمهم ال يهتمون بالواقع ومطلوباته وال يتفكرون عن اخلصوصيات والرخص هلم كقوم أقلية واألحكام اخلاصة يف حالة الضرورات بل يتبعون اإلسالم بفكرة تقليدية موروثة وجدوها من آبائهم وأجدادهم ويظهرون ح ب اإلس ل الم بالتعصب العشوائي مثل ما يظنون أن غري املسلمني كلهم جن س وال يشاركون يف ح ف الهت م ال ع ادي ة والي أك ل ون أطعمتهم اخل ال ص ة من النجس وال يؤذنون هلم أن يشاركوا يف حفالهتم ويف الربامج اإلسالمية وال يدخلوهنم يف املساجد ويظنون أن أديان غري املسلمني وملتهم منحرفة ومضللة ومعادية على اإلسالم بأكملها ومستحقة للمحاربة عليها وال يتنازلون ألي سبب من عمل بسيط يعترب مستحبا أو سنة يف اإلسالم. ف ي ريى ال ب اح ث أن ك ل ه ا م ن اآلراءامل خ ال ف ة للشريعة وغ رض ه ا وال ف ط رة ال تي خلقت هب ا ال ب ش ري ة وبالنسبة إىل املشاكل واملخاطر ال تي بني أه ل الدينات املختلفة والثقافات املتنوعة يرشد اإلسالم يف مواجهتها املسليمني بالوضوح ويكره الفروق الطائفية. ويف نظر اإلسالم كل الناس مفطورون على املعرفة وقبول احلق وليس هنالك من شعب كتبت على أفراده اللعنة أو الكفر مدى احلياة بسبب م ول ده م ب ل إن ال ق رآن ي ق رر أن األم م كلها يف تاريخ اإلنسانية الطويل قد تلقت الوحي اإلهلي عن طريق أنبياء أو رس ل بلسان قومهم. بل يؤكد اإلس الم أن الوحي اإلهلي املنزل على األنبياء والرسل هو جوهر رسالة واحدة هي اإلسالم ويفسر اإلسالم االختالف يف العقيدة إما بسبب سوء الفهم أو النسيان أو التحريف أو بعض العوامل األخرى.
13 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE قبول اآلخر يف ظالل املقاصد فالبد عليهم أن يتيحوا الفرص لغري املسلمني ألن يعرفوا حماسن اإلسالم وقيمه ومكارم أخالقه. الخاتمة: توصل الباحث إىل بعض النتائج يف ختام الدراسة الي تبحث عن عالقة املقاصد بالتعايش السلمي والعراقيل وال ب واع ث ال ت ي ي واج ه ه ا مسلمو س ري الن ك ا يف إث ب ات ه واحل ل ول م ن ه ذه املشاكل يف ض وء امل ق اص د وه ي ما يأيت: 1- تركيز الباحث على توضيح دور املقاصد يف إجياد التعايش السلمي موضحا مفهوم التعايش هو العيش املتبادل مع اآلخرين وال يكون التعايش إال بوجود األلفة واملودة. 2- إبراز املرتكزات واألسس على إثبات التعايش السلمي يف ض وء املقاصد ألن مقاصد الشريعة بنيت على القيم الي فطر هبا اإلنسان من املساواة والعدل واحلرية والسماحة وهي الي تعترب أسسا مهمة للتعايش السلمي. 3- إبراز ماهية املقاصد وعالقتها بالتعايش السلمي معتمدا يف ه ذا املبحث على األفكار املقاصدية ال واس ع ة ل إلم ام اب ن ع اش ور م ن كتابه مقاصد الشريعة اإلس الم ي ة وال ش ي خ ال ع الل ال ف اس ي من كتابه مقاصد الشريعة اإلسالمية ومكارمها. 4- إظهار بعض املشاكل والعراقيل الي تكون بني املسلمني وغ ري املسلمني يف سريالنكا يف إثبات التعايش السلمي. 5- تقدمي احللول املناسبة هلذه الشاكل وفق األسس الي يقدمها املقاصد إلثبات التعايش السلمي. References Al-Quran A badhi, A.-F. (1991). Al-qamoos (1st ed., Vol. 3). Bayroot: Dharu Ihyai Turath Al-Arabi. Abdhu Al-Noor, A.-B. (2008). Masalihu Al- Insani Muqarabathun Maqasidiyyethun. USA: IIIT. Abu Al-Barakath, M. A.-d. (2012). Al- Muharrar Fe Al- Fiqh (1st ed.). Riyadh: Maktabah Al- Ma rif. Abu Dhavoodh, S. I.-A.-S. (n.d.). Sunan Abi Dhavoodh (1st ed., Vol. 3). Bayruth: Dhar Al- Kuthub Al-Arabi. Al-Atiyyah, J. (2001). Nahva Tafe eli Maqasidh Al-sharia h (1st ed.). Dhimishq: Dharu Al-Fikr. Al-Bayhaqi, A. A. (1924). Al-sunan Al-Kubra (1st ed., Vol. 9). Haydar Aabadh- India: Majlis Dhairah Al-Ma arif Al-Nilamiyyah. Al-Fasi, A. (1993). Maqasih Al-Shariah Al- Islamiyyah Wamakarimuha (5th ed.). Beirut: Dhar Al-Qarb Al-Islami. Ali, A. (1986). Muslims In Srilanka In The Sixteenth and Seventeenth Century. (Shukry, Ed.) Sri Lanka: Jamiah Naleemiah Institution. Al-Jawziyya, I. k. (1968). Ii lamu Al- Mooqieen An Rbbil Aa lmeen (1 ed., Vol. 3). Cairo: Maktaba Al-Kulliyath Al- Azhariyyah. Al-Najjar, A. M. (2002). Ma alatul Afa l Wa Atheruha Fe Fiqhi Al-Aqalliyath Al-Muslimah. Al-Majlis Al- Urobbi Lil Ifta Wa Al-Buhooth. Al-Najjar, A. M. (2006). Maqasidh Al-Sharia h Bi Aba adin Jadheedha (1st ed.). Bayrooth: Dhar Al-Qarb Al-Islamiyyi. Al-Qardhavi, Y. (1996). Al-Aqalliyath Aldheeniyyah Wa Al-Hillu Al-Islami (1st ed.).
14 GJAT JUNE 2016 VOL 6 ISSUE Cairo: Maktaba Wahbah. Al-Qardhavi, Y. (2005). Fe Fiqh Al-Aqlliyah Al-Muslima, Hayath Al-Muslimeen Wasthe Al- Mujtamaa th Al-ukhrah (2nd ed.). Cairo: Dharu Al-Sharq. Al-Qazali, M. (2005). Al-Ta ssubu wa Al- Tasamuhu Baina Al- Maseehiyyethi Wa Al- Islam (9th ed.). Al-Jeeza, Egypt: Al-Idharathu Al-a mmah Linnashr. Al-Qurthubi, A. A. (1964). Al-jami Li Ahkam Al-Quran (2nd ed., Vol. 1). (A. al-bardooni, Ed.) Cairo: Dharu Al-Kutub Al-Masriyyah. Al-Thoofi, N. A.-D.-Q. (1957). Sharhu Mukhtasr Al-Rawla (1st ed., Vol. 1). (A. B.-M. Al-Turki, Ed.) Beirut: Muassasathu Al-Risala. Alwan, F. M. (1989). Al-qiyam Al-Dharooriyyah Wa Maqasidh Al-Tashreei Al-Islamiyyi (1st ed.). Egypt: Al-Haya h Al-Masriyyah Al-A ammah. Al-Zuhaily, W. B. (2011). Al-Tafseer Al-Waseeth (1st ed., Vol. 3). Dhimishq: Dharu Al-Fikr. Ameen, M. (2009). Ilankai Muslimkelin Warelarum Kalasaremum (2nd ed.). Colombu: Islamic Book House. Athiyyah, J. (2001). Nahva Tafe eli Maqasidh Al-Shariah (1st ed.). Damascus: IIIT. Deveraja, L. (1994). The Muslims Of Srilanka: One Thousand Years Of Ethnic Harmony, Colombu: The Srilanka Islamic Faundation. Farook, L. (2014). Musllims of Srilanka Under Siege (1st ed.). Srilanka: Addictive International. Al-Imam Tahir Bin A ashur (1st ed.). USA: IIIT. Ibnu A ashur, M. B. (1999). Maqasidh Al- Sharia h Al-Islamiyyah (1st ed.). (M. T. Al- Meesavi, Ed.) Umman: Dhar Al-Nafais. Ibnu A ashur, M. T. (2005). Usool Al-Nilam Al- Ijtimai y (1st edn ed.). Cairo: Dhar Al-Salam. Ibnu Hanbal, A. A. (n.d.). Musnadh Ahmadh (1st ed., Vol. 38). Bayruth: Muassaatu Al-Risalah. Manhoodh, M. (1996). Al-Aba adhu Al- Siyasiyyethu Li Mafhoomi Al-Amni Fi Al-Islam. USA: IIIT. Manloor, I. (1989). Lisanul Arab (1 ed., Vol. 1). Bayroot: Dharu Sadhir. Mohideen, M. (2014). Anti Muslim Riots In Alutgama And Beruwala (1st ed.). colombu. Murasil, M. (2013). Muslimkelum Samekale pirechinaikelum (1st ed.). Muthur, Srilanka: Peace home. Shawqi, A. K. (1997). Al-Islam wa Al-Tafahumu Wa Al-Ta aushu Bayna Shubi (1st ed.). Bairooth: Dharu Al-Fikri Al-Mua sir. Sibai, M. (1999). Min Rawayi Halarathina (1st ed.). Bayruth: Dhar Al-Wafa. Zaidhan, A. A.-K. (1982). Ahkam Al- Thimmiyyeene Wa Al-Musja imineene Fe Dhar Al-Islam (2nd ed.). Baghdad: Maktabah Al- Quds. Zuhaili, W. (n.d.). Al-Fiqh Al-Islamiyyu Wa Adhilletuhu (4th ed., Vol. 1). Damascus: Dhar Al-Fikr. Haris, H. (2013). Sahevalvum Sattiyeppaduttuvethetkkane Aalosenaikelum Valikaddelkelum (1st ed.). Colombo: Wisdom Publisher. Husni, I. (1995). Nalriyyeth Al-Maqasidh Inda
AR_2001_CoverARABIC=MAC.qxd :46 Uhr Seite 2 PhotoDisc :έϯμϟ έϊμϣ ΔϟΎϛϮϟ ˬϲϠϨϴϛ. : Ω έύδθϟ ϰϡϋ ΔΜϟΎΜϟ ΓέϮμϟ
PhotoDisc :. : "." / /. GC(46)/2 ا ول ا ء ا ر ا و ا آ (٢٠٠١ ا ول/د آ ن ٣١ ) آ ر ا د ا و آ ت د ار ا ه ا ا ا آ ر ر أ ا أذر ن آ ا ر ا ا ر ا ر ا ا ة ا ردن آ ا ر ا و أر ا ر ا آ أ ن ا ر ا ا ر أ ا ر آ ر ا رغ
ج ن: روحا خل ل ب وج یم ع س ن
ک ت ک ج ک ک ره ب ب وس ت ج ن: روحا خل ل ب وج یم ع س ن فهرست ر و و وش 20 21 22 23 24 رت ر د داری! ر ر ر آ ل 25 26 27 28 28 29 ای ع 30 ا ارد ط دی ن وش 34 36 37 38 39 ذوب ن ر گ آ گ ۀ آب اران ع م و د ل 40 41
=fi Í à ÿ ^ = È ã à ÿ ^ = á _ n a f = 2 k ÿ ^ = È v 2 ح حم م د ف ه د ع ب د ا ل ع ز ي ز ا ل ف ر ي ح, ه ف ه ر س ة م ك ت ب ة ا مل ل ك ف ه د ا ل و
ت ص ح ي ح ا ل م ف ا ه ي م fi Í à ÿ ^ = È ã à ÿ ^ = á _ n c f = 2 k ÿ ^ = È v ك ت ب ه ع ض و ه ي ئ ة ا ل ت د ر ي س ب ا مل ع ه د ا ل ع ا يل ل ل ق ض ا ء ط ب ع و ق ف فا هلل ع ن ا ل ش ي خ ع ب د ا هلل ا جل د
R f<å< Úe ãñ Úe nü êm åø»ò Úe. R núe êm oòaúe Àg»ò Úe Rãûe Úe óè»ò Úe Ãóå e nü»ò Úe : / م
لمشايخ الحقيقة أقطاب الطريقة: R f
ر ک ش ل ن س ح ن د م ح م ب ن ی ز ن. ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ی ر ک ش ل &
ن- س ح ی ژ ر ن ا ل ا ق ت ن ا ر د ر ا و ی د ي ر ي گ ت ه ج و د ی ش ر و خ ش ب ا ت ه ی و ا ز و ت ه ج ه ط ب ا ر ل ی ل ح ت ) ر ال ر ه ش ي د ر و م ه ع ل ا ط م ( ي ر ي س م ر گ ي ا ه ر ه ش ر د ن ا م ت خ ا س ل خ
ی ا ک ل ا ه م ی ل ح ر
ل- ال ج ه) ن و م ن م د ر م ت ک ر ا ش م د ر ک و ر ا ب ر ه ش ه د و س ر ف ا ه ت ف ا ب ز ا س و ن ) س و ل ا چ ر ه ش 6 ه ل ح م : د ر و م 1 ل م آ م ظ ع ل ال ج ر و ن د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د ر ه
S Ô Ñ ª ^ ھ ھ ھ ھ ا حل م د هلل ا ل ذ ي أ ك ر م ا ل ب رش ي ة ة ب م ب ع ث ا ل ر مح ة ا مل ه د ا ة و ا ل ن ع م ة املسداة خرية خ ل ق ا هلل ا ل ن ب ي ا مل ص ط ف ى و ا ل ر س و ل ا مل ج ت ب ى ن ب ي ن ا و إ م
BINOMIAL & BLCK - SHOLDES
إ س ت ر ا ت ي ج ي ا ت و ز ا ر ة ا ل ت ع ل ي م ا ل ع ا ل ي و ا ل ب ح ث ا ل ع ل م ي ج ا م ع ة ا ل د ك ت و ر م و ال ي ا ل ط ا ه ر س ع ي د ة - ك ل ي ة ا ل ع ل و م ا ال ق ت ص ا د ي ة ا ل ت س ي ي ر و ا ل ع ل
يئادتبلاا لوألاا فص لل لوألاا يص اردلا لص فلا بل طلا ب تك ةعجارملاو فيلأ تل ب م ق نيص ص ختملا نم قيرف ــه 1435 ـــ 1434 ةعبط م2014 ـــ
للüصف االأول االبتدائي الفüصل الدراSسي ا كتاب الطالب أالول قام بالتÉأليف والمراجعة فريق من المتخüصüصين طبعة 1434 1435 ه 2013 2014 م ح وزارة الرتبية والتعليم 1430 ه فهرسة مكتبة امللك فهد الوطنية أثناء النشر
ی ن ل ض ا ف ب ی ر غ ن ق و ش ه ی ض ر م ی ) ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ا ی ن ل ض ا ف ب ی ر غ 1-
ر د ی ا ه ل ی ب ق ی م و ق ب ص ع ت ای ه ی ر ی گ ت ه ج و ی ل ح م ت ا ح ی ج ر ت ر ی ث أ ت ل ی ل ح ت و ن ی ی ب ت زابل) ن ا ت س ر ه ش ب آ ت ش پ ش خ ب و ی ز ک ر م ش خ ب : ی د ر و م ه ع ل ا ط م ( ن ا ر ا ی ه
ATLAS green. AfWA /AAE
مج م و ع ة ا لم ن ت ج ا ت K S A ا إل ص د ا ر ا ل د و ل ي ٠ ١ مج م و ع ة ا لم ن ت ج ا ت ٠ ٣ ج و ھ ر ة( ع د ت خ ص ص ة م TENVIRONMENTALLY FRIENDLY PRODUC ح د د ة م ا ل ھ و ي ة و ا ال ب ت ك ا ر و ا ل ط م و
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 6 Πίστη Θειο διάταγμα (Κάνταρ Πεπρωμένο) اإليمان بالقدر. Άχμαντ Μ.Ελντίν
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 6 Πίστη Θειο διάταγμα (Κάνταρ Πεπρωμένο) الركن السادس من أركان اإليمان بالقدر اإليمان: Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ
الركن الخامس من اركان االيمان اإليمان باليوم
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 5 Πίστη στην Ημέρα της Κρίσης الركن الخامس من اركان االيمان اإليمان باليوم اآلخر Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους
الجزء الثاني: "جسد المسيح الواحد" "الجسد الواحد )الكنيسة(" = "جماعة المؤمنين".
اجلزء الثاين من حبث )ما هو الفرق بني الكلمة اليواننية )سوما )σῶμά بقلم الباحث / مينا سليمان يوسف. والكلمة اليواننية )ساركس σάρξ ((!. الجزء الثاني: "جسد المسيح الواحد" "الجسد الواحد )الكنيسة(" = "جماعة
Bacaan Doa dan Dzikir serta Taubat pilihan
ijk Bacaan Doa dan Dzikir serta Taubat pilihan Dibawah ini adalah Dzikir Nabawiyah yang dibaca / diajarkan oleh Rasulullah SAW untuk ummatnya dan Nabi Muhammad SAW menganjurkan untuk diamalkan semua ummatnya.
الركن الثالث من أركان اإليمان: اإليمان بالكتب
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 3 Πίστη στα βιβλία του Αλλάχ الركن الثالث من أركان اإليمان: اإليمان بالكتب Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους Σαάλιχ»
الدورة العادية 2O16 - الموضوع -
ا 1 لصفحة المركز الوطني ل ت وي واامتحانا والتوجيه اامتحا الوطني ال وحد للبكالوريا NS 6 الدورة العادية O16 - الموضوع - المادة ع و الحياة واأرض مدة اإنجاز الشعبة أو المس شعبة الع و الرياضية " أ " المعامل
Οι 5 πυλώνες της πίστης: Μέρος 2 Πίστη στους αγγέλους
Οι 5 πυλώνες της πίστης: Μέρος 2 Πίστη στους αγγέλους أركان اإلميان - الركن الثاين : اإلميان ابملالئكة Άχμαντ Μ. Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org - Τζαμί «Σάλαφ ους Σαάλιχ»
ANTIGONE Ptolemaion 29Α Tel.:
Ενημερώσου για τα τις δράσεις μας μέσα από τη σελίδα του 123help.gr και κάλεσε στο 2310 285 688 ή στείλε email στο info@antigone.gr για περισσότερες πληροφορίες. Get informed on ANTIGONE s activities through
و ر ک ش ر د را ن ندز ما ن تا ا س ی یا را
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 6931 زمستان 1 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 7 3 2-9 4 2 : ص ص ی د ن ب ه ن ه پ و ی ن ا ه ج د ی ش ر و خ ش ب ا ت ن ا ز ی م
ن ا ر ا ن چ 1 ا ی ر و ا د ی ل ع د م ح م ر ی ا ف و ی د ه م ی
ه) ع ل ا ط م ی ش ه و ژ ی-پ م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 1396 بهار 2 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 111 132- ص: ص ي ر گ ش د ر گ ي ت م ا ق ا ز ك ا ر م د ا ج ي ا ی ا ر
سأل تب ثل لخ ل يسن ل عسل
ي م ي ل بائح ص يق اس ل عن هي ل ل لي صن لسع لأس لث بت ل خل ل نسي لن ش ل سعودي صن ع ل ي م ت نش م ع ل ص ب جب ائح صن يق استث لص من ق ل هي لس ل لي في ل لع بي لسع ي مع م م ل ستث ين ننصح ج يع ل ستث ين ق ل استث
ة من ي لأ م و ة بي ال ع ج 2 1
ج ا م ع ة ن ا ي ف ا أل م ن ي ة ل ل ع ل و م ا ل ع ر ب ي ة = = =m ^ á _ Â ª ^ = I = } _ s ÿ ^ = ^ È ƒ = I = ø _ ^ = I = fl _ Â ª ^ = I = Ó É _ Î ÿ ^ = = =KÉ ^ Ñ ƒ d = _ s Î = Ñ π ` = f = π à ÿ ^ Ñ g ƒ =
ا ت س ا ر د ر ا ب غ و د ر گ ه د ی د پ ع و ق و د ن و ر ی ی ا ض ف ل ی ل ح ت ی ه ا ب ل و ت ب ن
ه) د ن س ی و ن ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 7 9-9 0 1 : ص ص ن ا ت س ا ر د ر ا ب غ و د ر گ ه د ی
ت خ ی م آ ر ص ا ن ع ز ا ن ا گ د ن ن ک د ی د ز ا ب ی د ن م ت ی ا ض ر ی س ر ر ب د
ه ت خ م آ ر ص ا ع ز ا ا گ د ک د د ز ا ب د م ت ا ض ر س ر ر ب د ال م ج ر ب ر گ ش د ر گ ب ا ر ا ز ا ب خالر امر ا ر ا ا ر ه ت ا ر ه ت ه ا گ ش ا د ت ر د م ه د ک ش ا د ا گ ر ز ا ب ت ر د م ه و ر گ ر ا د ا ت س
د ا ر م د و م ح م ر ی ا ر ی ح ب د ی م ح ن ن ا م ر ه ق ا ر ا س د
ه) ع ل ا ط م ی ی ا ت س و ر ی ا ه ه ا گ ت ن و ک س ی د ب ل ا ک ی ه ع س و ت ر ب م و د ی ا ه ه ن ا خ ش ق ن ) ک ن و ی ا ت س و ر م ر ی م س ن ا ت س ر ه ش : ی د ر و م 1 ی د ا ر م د و م ح م ر و ن م ا ی پ ه ا گ
ٱ ٻ ٻ ٻ شرح كتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان. Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed The Bible And Why
شرحكتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان... ]1[ ٱ ٻ ٻ ٻ شرح كتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان Misquting Jesus: The Stry Behind Wh Changed The Bible And Why العبد الفقري إىل اهلل أبو املنتصر شاهني امللقب
Το παρόν κεφάλαιο περιλαμβάνει τις εξής υποενότητες:
Το παρόν κεφάλαιο περιλαμβάνει τις εξής υποενότητες: Ι) ΤΑ ΑΡΑΒΙΚΑ ΓΡΑΜΜΑΤΑ.. 3 ΙΙ) ΤΑ ΦΩΝΗΕΝΤΑ ΚΑΙ ΟΙ ΚΙΝΗΣΕΙΣ.. 7 ΙΙΙ) ΟΙ ΚΙΝΗΣΕΙΣ ΚΑΙ ΤΟ «ΣΟΥΚŌŪΝ» ΜΕ ΤΑ ΑΡΑΒΙΚΑ ΓΡΑΜΜΑΤΑ.. 10 IV) ΔΗΜΙΟΥΡΓΙΑ ΜΙΑΣ ΛΕΞΗΣ..
www.islamic-invitation.com تعاىل صفات اهلل العهد القديم يف والقرآن الكريم إعداد: راجي رضا اهلل الباحث يف مقارنة األديان مراجعة: أبو كريم املراكشي حقوق الطبع والتوزيع والرتمجة والنقل حمفوظة لكل إنسان ولكن
(Ptolemy (or Claudius Ptolemaeus or Klaudios Ptolemaios Πτολεμαίος Κλαύδιος, Πτολεμαίος Κλαύδιος) lived in )
األخطاء في القرآن 5 سبع سموات و سبع أ ر ض ين محمد حياني mhd@mohamedtheliar.com الحوار المتمدن - العدد: - 2934 2010 4 / 3 / المحور: العلمانية, الدين, االسالم السياسي راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع لقد
Benar sekali Allah memberi informasi dalam Quran dan lebih-lebih melalui lisan RasulNya Muhammad SAW tentang siksa dan nikmat kubur.
( ijk Assalamu 'Alaikum Wr.Wb. Pak Dasrul, Benar sekali Allah memberi informasi dalam Quran dan lebih-lebih melalui lisan RasulNya Muhammad SAW tentang siksa dan nikmat kubur. Kepada Fir'un di dalam kuburnya
2 - Robbins 3 - Al Arkoubi 4 - fry
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 3 پاییز 3931 ص ص -6 4 1 1 1 2 ح م ی د ب ر ر س ی ر ا ب ط ه ب ی ن ر ه ب ر ی
المحاضرة الطبقة احلدية
كلي ة الهندسة السنة الثالثة الفصل األول المحاضرة 7 الدكتور:أمجد زينو ه درول ك 3 الطبقة احلدية مفوىم الطبقة احلدية: ي أخر ضا ٥ ال ذك ك ا جيس بطسع ١ تظ ١ د أ تعسض أل ١ إعاق ١ ي طع صف ر ١ طت ١ أفك ١ ثابت
ی ن ا م ز ا س ی ر ت ر ا ت ی و ه ر ی ظ ن ( ن ا ر ظ ن ب ح ا ص و
ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 3 پاییز 3931 ص ص -9 9 7 9 ر ا ب ط ه ب ی ن ر ا ه ب ر د ه ا ی م د ی ر ی ت ت
نگرشهاي دانشيار چكيده سطح آبه يا گرفت. نتايج
فصلنامه علمي-پژوهشي نو در جغرافياي انساني نگرشهاي 395 سال هشتم شماره چهارم پاييز روش (AHP) و مدل مكانيابي صنايع كارخانهاي با منطق فازي در شهرستان سبزوار كيخسروي قاسم بهشتي تهران اايران دكتري اقليم شناسي
پژ م ی عل ام ه ص لن ف
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 5931 تابستان م و س ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س ی ر ا س ر ه ش ی ی ا ض ف ی د ب ل ا ک ه ع س و ت ل ی ل ح ت و ی س ر ر ب د ا ژ
الركن الرابع من أركان اإلميان: اإلميان ابلرسل
Οι 6 πυλώνες της πίστης: Μέρος 4 Πίστη στoυς Προφήτες/Αγγελιοφόρους الركن الرابع من أركان اإلميان: اإلميان ابلرسل Άχμαντ Μ.Ελντίν Διπλωματούχος Ισλαμικής Θεολογίας www.islamforgreeks.org Τζαμί «Σάλαφ ους
Ακαδημαϊκός Λόγος Εισαγωγή
- سا قوم في هذه المقالة \ الورقة \ الا طروحة بدراسة \ فحص \ تقييم \ تحليل Γενική εισαγωγή για μια εργασία/διατριβή سا قوم في هذه المقالة \ الورقة \ الا طروحة بدراسة \ فحص \ تقييم \ تحليل للا جابة عن هذا
2
م ط ا ل ع ه) ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ر ت آ م و ز ش د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ف ت م ش م ا ر ه ب ه ا ر 9 3 ص ص -8 3 7 ح س ن ع ل ب ر ر س ر ا ب ط ه م ا ن ر ه ب ر ت ح
ه ش ر ا د ی ا پ ت ال ح م د ر ک ی و ر ر ب د ی ک ا ت ا ب ی ر ه ش ت ال ح م ی ر ا د ی ا پ ش ج ن س )
ه) د ن س ی و ن د) ر و م ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج تابستان ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س - : ص ص ری ه ش ر ا د ی ا پ ت ال ح م د ر ک ی و ر ر ب د ی ک
. ) Hankins,K:Power,2009(
ن و ی س ن د ه) م ط ا ل ع ه) ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی- پ ژ و ه ش ی ج غ ر ا ف ی ا ( ب ر ن ا م ه ر ی ز ی م ن ط ق ه ا ی ) س ا ل ه ش ت م ش م ا ر ه 4 پاییز 1397 ص ص : 23-40 و ا ک ا و ی ز ی س ت پ ذ ی ر ی د ر ف ض
ا ر ب د. ر ا د د و ج و ط ا ب ت ر ا ی گ د ن ز ر س ن ا ز ی م و ی د ب ل ا ک و ش
ه) د ن س و ن ش ه و ژ پ - م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ا ه ق ط ن م ز ر ه م ا ن ر ب ( ا ف ا ر غ ج 6931 تابستان 3 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 9 6 2-24 8 : ص ص ت ال ح م و ص ا ص ت خ ا ا ه ه ل ح م ر د ر ه ش گ د ن ز ر س
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 1 5-2 6 ص ص ن ا س ا ن ش ر ا ک ه ا گ د ی د ز ا ي ل غ ش ت ي ا ض
د ی ن ا م ز ا س ی د ن و ر ه ش ر ا ت ف ر و ی ر ا ک ی گ د ن ز ت ی ف ی ک ل م ا و ع ن ا ی م و
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue10/Spring 2012 PP: 25-37 ن ا م ز ا س / ت ع ن ص س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ر ا ه ب م ه د ه ر ا م ش. م و س ل ا س 5 2-7 3 : ص ص ن ب ر د
بعن ان : تأثير العمر و ال ال عل بعض الوسائط ال موي عن كو ماع المناطق شبه الجاف للشر الج ائر تق يم : سيا علي
و ي ل ئ ي ليق لت يم ل لي ل بي بن م ي جم ي ل ل ث ل ي أ ل و قي ك ي ل و ل قيق ع و ل ي قسم ع و ل ي قم لت تيب : قم لتس سل...: مك مق م ل يل ش ش ل ست : ل ــي ل يي ت صص : ي وبيولوجي لت ث ع بعن ان : تأثير العمر
ر گ ش د ر گ ت ع ن ص ة ع س و ت ر ب ن آ ش ق ن و ی ی ا ت س و ر ش ز ر ا ا ب ت ف ا ب ی ز ا س ه ب )
ی ش ه و ژ یپ م ل ع ه م ا ن ل ص ف ) ی ا ه ق ط ن م ی ز ی ر ه م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 1396 بهار 2 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 191 209 ص: ص ی ر گ ش د ر گ ت ع ن ص ة ع س و ت ر ب ن آ ش ق ن و ی ی ا ت س و ر ش ز ر
ص ا د ق ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 1 ب ه ا ر 3 9 3 1 ص ص -2 8 5 9 م ق ا ی س ه م ی ز ا ن ک ا ر ب س ت
)الجزء األول( محتوى الدرس الددراتالمنتظرة
األعداد العقدية )الجزء األل ) 1 ثانية المنصر الذهبي التأهيلية نيابة سيدي البرنصي - زناتة أكا يمية الدار البيضاء الكبرى األعدا القددية )الجزء األل( األستاذ تباعخالد المستى السنة الثانية بكالريا علم تجريبية
مدخل لدراسة العقيدة (εισαγωγική μελέτη στο Ισλαμικό δόγμα)
Εισαγωγή στο Ορθόδοξο Ισλαμικό δόγμα (Ακίντα): Ορισμός, πηγές και αιρέσεις مدخل لدراسة العقيدة (εισαγωγική μελέτη στο Ισλαμικό δόγμα) عقيدة التوحيد ΚΕΦ.1 από το βιβλίο του Αλλάμα Σέηχ Σάλιχ αλ Φαουζάν
ک ک ش و ک ن ا ی ن ا م ح ر ی د ه م ن
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1395 زمستان ل و ا ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ع ی ا ن ص ر ب د ی ک أ ت ا ب ی ی ا ت س و ر ی ن ی ر ف آ ر ا ک ه ع س و ت ی و ر
ن ا ت س ب ا ت م و س ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ای ن ا د م ه ر و پ ل ی ع ا م س ا ر ح س ن
ش ه و ژ پ - م ل ع ه م ا ن ل ص ف ن ا س ن ا ا ف ا ر غ ج ر د و ن ا ه ش ر گ ن 1396 ن ا ت س ا ت م و س ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ا ه ه ص ر ع ت ف ک ر د ) م س ل ا د ن و ( ا ر گ ر خ ت ر ر ث ؤ م ط ح م ل م ا و ع ش ق
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 7 1-3 4 1 : ص ص ن ا م ل ع م نن ن ا م ز ا س د د د ن و ر ه ش ر ا ت ف ر ج ن
م ش د ی ج م ن گ ر ب ه م ط ا ف ن ) ل و ئ س م ه د ن س ی و ن ( ی گ ر ز ب
ش) خ ب ر 4 ف ن ر ا د ی ا پ ه ع س و ت د ر ک ی و ر ا ب ی ر ه ش ل ق ن لو م ح ی ط ی ح م ت س ی ز ت ا ر ث ا ی ب ا ی ز ر ا ) ر ی ال م ر ه ش ی ز ک ر م س م ش د ی ج م ن ا ر ی ا ر ی ال م ر ی ال م د ح ا و ی م ال س
: 3 - هح ه ق کچ:ل لص 6 هح : لص ء : لص هج : چ لص 2
: ( : ) : 1390 1 3 6 ح - ق : ل:چک صل ح : صل ء : صل ج : صل چ 2 صل ل: : چک ال ضخ 01 ژ ك ج 01-01 ج ط ل چ ث C( ( عB الل DNA ك خ ژ چ حص ال حص ال ث ء حص ال چ ث ط غذ ج ال ك ع كل غذ ع خ غ ذ خ ال ة حق ق ال ث ح
ر ی د م ی د ه م ن ر ی د م ن ا س ح ا ن
ز ا س م ه ی ر ا م ع م ی ح ا ر ط و ی م ی ل ق ا ش ی ا س آ ی ا ه ص خ ا ش ی س ر ر ب ن ا ج ن ز ر ه ش م ی ل ق ا ا ب ی ر ی د م ی د ه م ن ا ر ی ا ن ا ر ه ت ر ت ش ا ک ل ا م ی ت ع ن ص ه ا گ ش ن ا د ی ر ه ش ی ز ی
المحاضرة 15 التحليل األولي للقياسات اهليدرولوجية
المحاضرة 15 كلي ة الهندسة السنة الثالثة الفصل األول الدكتور:هشام التجار هيدرولوجيا م الضس ز م أدل بعض الدزاضات اهل دز ل د معسف ق ه اهلط ل خالل أشمي قصري ددا هلر احلال ته الشد املطس أنرب بالتال التصس ف
ت ي ق ال خ خ ر م ي ن ي ت ي ص خ ش خ ر م ي ن ي ش و ه خ ر م ي ن : ی د ی ل ک ی ا ه ه ژ ا و ن. managers skills (Tehran Sama University)
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue13/Winter 2012 PP: 59-70 ی ن ا م ز ا س / ی ت ع ن ص ی س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ن ا ت س م ز م ه د ز ی س ه ر ا م ش. م و س ل ا س 9 5-0
ن ا ب ر ق د ا و ج د م ح م ن
ه ک ب ش ت ی ض و و ی ژ و ل و ف م و ئ ژ ا ب ن آ ه ط ب ا و ی ن و ک س م ی ا ه ز ا س و ت خ ا س ه س و ت ل ی ل ح ت ی ل ز ن ا ن ب ه ش ج ن پ ه ی ح ا ن : ی و م ه ل ا ط م ی ه ش ن و ت ا ف ا ص ت و ل ق ن و ل م ح 1 ه
Relationship between Job Stress, Organizational Commitment and Mental Health
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 3/Issue12/Autumn 2012 PP: 9-19 ف ص ل ن ا م ه ر و ا ن ش ن ا ص ن ع ت / ا ز م ا ن ا ل و م. ش م ا ر ه د و ا ز د ه م پاز 1931 ص ص : -19 9 ب ر ر ر ا ب ط ه ب
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
ی ا ر د د ر ا د ی گ ت س ب ی د د ع ت م ی ن و ر ی ب و ی ن و ر د ل م ا و ع ه ب ن ا ن ز ن د ش د ن م ن ا و ت د ن ت س ی ن ی ت ل ع ک ت ی ع ا م ت ج ا م
) د ن س ی و ن ) ع ل ا ط م ی ش و ژ پ ی- م ل ع م ا ن ل ص ف ) ی ا ق ط ن م ی ز ی ر م ا ن ر ب ( ا ی ف ا ر غ ج 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 3 ر ا م ش م ت ش ل ا س 9 3 2-3 5 2 : ص ص ر ش ن گ ش م ن ا ت س ر ش ا ت س و ر
a;$ ag\a$ d D lb\ a;$ d d\ a$ d Dcn\
Ἀρχιμ. Ἀριστοβούλου Κυριαζῆ, Μαθήματα ἐκκλ. Μουσικῆς 1 Μέρος 1 ον, Θ. Λειτουργία Ἀραβική διά ἀρχαρίους, ἦχος πλ. Δ على للحن الثامن Beginning of the Divine Liturgy Ἦχος πλ. Δ weνη1 \s;$ s;cn\ s;$ 1a5 \
عن ضريق اد ؼاركة, تبدو الص قغة حسب لوقا مبتورة بشؽل مقموس.»أهيا ا ب, لقتؼدس اشؿك. لقلت مؾؽوتك.
شرحكتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان... ]1[ رشح كتاب: حتريف أقوال يسوع, ل بارت إيرمان Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed The Bible And Why العبد الػؼر إىل اهلل أبو ادترص صاهني ادؾؼب ب التاعب
وزارة التربية التوجيه العام للرياضيات العام الدراسي 2011 / 2010 أسئلة متابعة الصف التاسع الكتاب األول
وزار التري التوي العام للرياضيات العام الراي 0 / 00 ئل متاع الف التاع الكتا الول الفل الول : العالق والتطيق وال : الئل المقالي عر عن المموعات التالي ذكر الف المميز 7 8 6 0 ع 8 ك عر عن المموعات التالي ذكر
ر ه ش ت ی ر ی د م ه ب ن ا د ن و ر ه ش د ا م ت ع ا ن ا ز ی م ی ب ا ی ز ر ا )
ه) ن و م ن ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1396 بهار م و د ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ی ر ه ش ت ی ر ی د م ه ب ن ا د ن و ر ه ش د ا م ت ع ا ن ا ز ی م ی ب ا
٢ د وپ ارت ر -!%!$#"!دار و ا ار QR= در VE *F ;ار داد و = M )د. و A دارا& دور. ز J )زش دارد و ا*د > 25x و 40x -,ن ارت.
١ ٢ د وپ ارت ر -!%!$#"!دار و ت ا:وپ ارت ر ه -10x &' و هي 20x و 10x داراي هي 25x و 40x -,ن ارت. هي - 25xو 10x 40x -,ن زآ/ا.
ر ا د م ن ا ر ی د م ب ا خ ت ن ا د ن ی آ ر ف و د ا د ع ت س ا ت ی ر ی د م ه ط ب ا ر ی س ر ر ب ز ر ب ل ا ن ا ت س ا ن ا ش و ه ز ی ت 2
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ت ش ه ل ا س 9-29 ص ص 1 ی م ی ر ک ر و پ د ا و ج ا ر ا س س ر ا د م ن ا ر ی
ل ی ل خ د و و ا د ه ا ر ج ا ه م ز ا ن ه ب 3 د ن ک م ی ل س ی ف ر ش ا د ی ش ر ف : ه د ی ک چ.
شی ز و م آ ت دیری م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و می ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 5931 پاییز 3 ه ر ا م ش م ه د ل ا س 5 1 1-12 3 ص ص ی ل ی ل خ د و و ا د ه ب ی ل غ ش ت ی ا ض ر ی ر گ ی ج ن
Εμπορική αλληλογραφία Παραγγελία
- Κάντε μια παραγγελία ا ننا بصدد التفكير في اشتراء... Επίσημη, με προσοχή ا ننا بصدد التفكير في اشتراء... يس ر نا ا ن نضع طلبي ة مع شركتك... يس ر نا ا ن نضع طلبي ة مع شركتك... Επίσημη, με πολλή ευγενεία
م ح ق ق س ا خ ت ه () ک ا ر ش ن ا س- ف ص ل ن ا م ه ر ه ب ر ی و م د ي ر ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر س ا ل ه ش ت م. ش م ا ر ه 1 ب ه ا ر 3 9 3 1 ص ص -8 6 1 1 3 4 1
مق اس الر اض ات دروس وتطب قات للسنة األولى تس ر السداس األول من إعداد األساتذة: بن جاب هللا الطاهر السنة الجامع ة:
جامعة العق د الحاج لخضر - باتنة كل ة العلوم اإلقتصاد ة والتجار ة وعلوم التس ر قسم التس ر I دروس وتطب قات مق اس الر اض ات للسنة األولى تس ر السداس األول من إعداد األساتذة: د. د. أ. بركات الخ ر بوض اف نع
1. Dwyer et al., 2. Beugre et al.,
ك) ب س ن ا م ز ا س گ ن ه ر ف زش و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 6 9 3 1 ن ا ت س م ز 4 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 3 7-8 9 : ص ص ت ا ر ا د ا ر د ن ا
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م - پ ژ و ه ش ر ه ب ر و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک م س و
جبحج پیؾزفت و تز بی آیی ب ای عبس بی ف الدی در ETABS 2016
جبحج پیؾزفت و تز بی آیی ب ای عبس بی ف الدی در ETABS 2016 ث زا ىبت عجهعبسی بظز ػ ی: دوتز ا یز اح ذ ذایت ) ٢ ٥ ئز ٣ ىا ب ( هؤلف: ذط ای ب خؼی ا ب : ا ب دي ٤ يآ : و بر : و بر ٩ ب ٢ : بثه: ١ ٮ ٥ ز ف ز ٣ ٤ :
هل يوجد تناقض بين وقت تسليم روح المسيح وانشقاق حجاب الهيكل متي 72:
هل يوجد تناقض بين وقت تسليم روح المسيح 15 وانشقاق حجاب الهيكل متي 72: و 51 :78 83 مؤقس 51: و لوقا Holy_bible_1 الشبهة م ت ى ا أل ص ح اح ا لس اب ع و ا ل ع ش ر ون ف ص ر خ ي س وع أ ي ضا ب ص و ت ع ظ يم و أ
ا و ن ع ه ب ن آ ز ا ه ک ت س ا ی ی ا ه ی ن و گ ر گ د ه ب ط و ب ر م ر ص ا ح م ی م ل ع ث ح ا ب م ی ا ه ه ی ا م ن و ر د ز ا ی ک ی ی
ه) ع ل ا ط م 5 9 ن ا ت س م ز / چهارم شماره / دهم سال شناختی جامعه پژوهشهای Journal of Sociological Researches, 2016 (Winter), Vol.10, No.4 ن د ب مدیریت و ن د ش نی ا ه ج بین ه ط ب ا ر تی خ ا ن ش ه ع م ا
ت س ا ه د ش ن.
ش ز و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 6931 پاز 3 ه ر ا م ش م ه د ز ا ل ا س 9 6-6 8 : ص ص م ال س ا ر و ه م ج ر د ا م ل ع م ر ا ج ه د ه ع ت ا ب ه ت س ب م
محاسبه بهره وری کل عوامل تولیذ در بخص کطاورزی:
عنوان گسارش: محاسبه بهره وری کل عوامل تولیذ در بخص کطاورزی: ضرح مباحث ارائه ضذه توسط سخنرانان در کارگاه آموزضی سازمان بهره وری آسیایی تهیه کننذه: علی کالئی عضو هیات علمی موسسه پژوهطهای برنامه ریسی اقتصاد
( ) ( ) ( ) ( ) v n ( ) ( ) ( ) = 2. 1 فان p. + r بحيث r = 2 M بحيث. n n u M. m بحيث. n n u = u q. 1 un A- تذآير. حسابية خاصية r
نهايات المتتاليات - صيغة الحد العام - حسابية مجمع متتابعة لمتتالية ) ( متتالية حسابية أساسها + ( ) ملاحظة - متتالية حسابية + أساسها ( ) متتالية حسابية S +... + + ه الحد الا ل S S ( )( + ) S ه عدد المجمع
Keywords: TRIZ, Creative Thinking, Scientific Thinking, Problem Solving, Innovation
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 4/Issue15/Summer 2013 PP: 87-100 ف ص ل ن ا م ه ر و ا ن ش ن ا س ص ن ع ت / س ا ز م ا ن س ا ل چ ه ا ر م. ش م ا ر ه پ ا ن ز د ه م تابستان 2931 ص ص : 1-0 0
ا ب ی م ا ر گ ن ا گ ت خ ی ه ر ف ر ب
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ی ن ا ر ی ا ه ی ا م ر س و ر ا ک ز ا ت ی ا م ح ی ل م د ی ل و ت ل ا س د ا ب ی م ا ر گ ن ا گ ت خ ی ه ر ف ر ب ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م
SYRIAC INFLUENCE ON THE STYLE OF THE KUR'ĀN
s الت أ ث ير ر ب ب على أ س لو الس الس ري ان ي الق ر آ ن ن SYRIAC INFLUENCE ON THE STYLE OF THE KUR'ĀN : ألفونس مينغانا / ترجمة م ال ك م س ل م اني ال www.muhammadanism.org January 8, 005 Syriac font: Serto
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ا د 2 9 3 1 ز ی ی ا پ 3 ه ر ا م ش م ت ف ه ل ا س 9-32 ص ص د ی ع س ک ي ژ ت ا ر ت س ا ت ي ر ي د م ي ا ه ه ف ل
Web. month day, Titre. Article. Source :
month day, 2015 Titre Article Source : January 12, 2016 Αναζητώντας ένα καλύτερο μέλλον για τον Όλυμπο ΣΤΟ ΣΥΝΕΔΡΙΟ ΤΗΣ ΠΕΡΙΦΕΡΕΙΑΣ ΘΕΣΣΑΛΙΑΣ ΣΤΗΝ ΕΛΑΣΣΟΝΑ Του Γιάννη Μουκίδη Μέσα σε πανηγυρική ατμόσφαιρα
Investigation of the Womens' Position in Participatory Decision-making from the Perspective of Managers in Public Organizations of Isfahan Province
Journal of Industrial/Organization Psychology Vol. 4/Issue15/Summer 2013 PP: 19-32 ف ص ل ا م ه ر و ا ش ا س ی ص ع ت ی / س ا ز م ا ی س ا ل چ ه ا ر م. ش م ا ر ه پ ا ز د ه م تابستا 2931 ص ص : 3-2 1 9 1 ب ر
ر ه ش ت ی ر ی د م ه ز و ح ر د ی ر و آ و ن ی ل م م ا ظ ن ی ب ا ی ز ر ا ب س ا ن م ل د م ه ئ ا ر ا و ن ا ر ه ت ر ه ش ن ال ک ر د ی
ی ش ه و ژ پ ی- م ل ع ه م ا ن ل ص ف ی ن ا س ن ا ی ا ی ف ا ر غ ج ر د و ن ی ا ه ش ر گ ن 1396 ن ا ت س ب ا ت م و س ه ر ا م ش م ه ن ل ا س ی ر ه ش ت ی ر ی د م ه ز و ح ر د ی ر و آ و ن ی ل م م ا ظ ن ی ب ا ی ز ر
مارس 2013 ك ن ث م. ك من
مارس 2013 ك ن ث م. ك من بحث البيانات 1 تتضمن مرحلة أل ى من بحث مجم عة ب انات أنشطة ع ة بعضها تم تغط ته جلسات ت ر ب ة سابقة تأك من متغ ر ت ع حاالت ما ه ألسئلة ت س تم طرحها هل هناك ستبانة ضحة ذ ت ت ز ع أساس
ی ا و ق ت د و ع س م ن
ه د ک چ ت م ال س ر گ ش د ر گ ه ع س و ت ر د ر ث و م ل م ا و ع د ب ت و ل و ا و ا س ا ش ر و پ ل ر ب ک ا ل ع د س ا ر ا ا ه ف ص ا ه و ژ پ ص خ ا ش ه ا گ ش ه و ژ پ ر ا د ا ت س ا ا و ق ت د و ع س م ا ر ا ا ه ف
ا د ی بن ت و ی ولا ی ذ ار گ د ف ه ما ن ت
ي ش ز و م آ ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 2 9 3 1 ن ا س م ز 4 ه ر ا م ش م ف ه ل ا س 1 4-55 ص ص ه ط س و م ع ط ق م ر خ د ن ا ز و م آ ش ن ا د س ر
Website:http://journals.iau-garmsar.ac.ir
ه ب د ن و ا د خ م ا ن ه د ن ش خ ب ن ا ب ر ه م ف ص ل ن ا م ه ع ل م ی - پ ژ و ه ش ی ر ه ب ر ی و م د ير ي ت آ م و ز ش ي د ا ن ش گ ا ه آ ز ا د ا س ال م ي و ا ح د گ ر م س ا ر ب ه ا س ت ن ا د م ص و ب ا ت ک
)Decisions under certainty(
) مترين ( نظرية القرارات: مراحل عملية اختاذ القرار: معرفة بيئة وطبيعة القرار حتديد احلوادث أو األخطار حصر مجيع اخليارات والبدائل املتوفرة حتديد مقياس الفعالية )اهلدف من القرار( وضع جدول القرار أو ما يسمى
ش ز و م آ ت ی ر ی د م د ش ر ا س ا ن ش ر ا ک. 4
ي ش ز و م آ ت ي ر ي د م و ی ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و ي م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 3931 تابستان 2 ه ر ا م ش. م ت ش ه ل ا س 9 4-5 6 ص ص ه ل خ ا د م م د ع و ی ل د ا ب ت ن ی ر ف آ ل و
ا ر ه ت ت ا ق ی ق ح ت و م و ل ع د ح ا و ی م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د زنان مطالعات د ش ر ا ی س ا ن ش ر ا ک ی و ج ش ن ا د
:) ه ع ل ا ط م د ر و م 39 تابستان / م و د ه ر ا م ش / م ت ش ه سال شناختی جامعه پژوهشهای Journal of Sociological researches, 2014(summer), Vol.8, No.2 ا ه ن آ ن ا ر د ا م و ن ا ر ت خ د ن ا ی م ر د ا ه ش
خ ہ ت ارف ادب جا زہ [+ ا ] through a cough and hiccough, he still had a rough
ا ک( و ا ہ خان ب ری" ا جم ح د ث ان تح ات ا ہ پ جاب ) اج ) خ ا اور ت ظ ا واز ہ خ ہ ہ ا با د ا پر پا جا وا زبا وں ا ک روا ت ہ ان وت اور خ ا ا ار ں ت اد پا ا جاتا ہ تبد اں وت ات وا ن وجہ و وع پز ر وت ں جو
خ شی ای ار ک ی اب زیرا ) را ن ت ه ر ش
د- س ه) ع ل ا ط م ر ه ش گ د ن ز ت ف ک ا ه ص خ ا ش ا ر ا ک ب ا ز ر ا ) ن ا ر ه ت ر ه ش ح ا و ن : د ر و م ر د م د ه م ن ا ر ا ن ا ر ه ت ر ت ش ا ک ل ا م ت ع ن ص ه ا گ ش ن ا د ر ه ش ز ر ه م ا ن ر ب ر ا ش ن
Components and Job Stress
ي) ي ا ر گ ون ن ا ق Journal of Industrial/Organization Psychology Vol 3/Issue10/Spring 2012 PP: 39-49 ی ن ا م ز ا س / ی ت ع ن ص ی س ا ن ش ن ا و ر ه م ا ن ل ص ف 1 9 3 1 ر ا ه ب م ه د ه ر ا م ش م و س ل ا
رغم الشكل اللغوي البشري
األقنوم إستعالن إهلي رغم الشكل اللغوي البشري دكتور جورج حبيب بباوي 2018 w w w. c o p t o l o g y. o r g 2 كانت دراسيتيتيتيتيتيتيتيتيتيتيتيتيتيت ات املقارنة ق ب أت ب روس ا قمص إبراهيم عطية م ير ا ك ية اإلك
الدكتورررر بقلم (...)
االله الرحمن الرحيم بسم الا لهية وخصاي صها السنن كهوس رشيد الدكتورررر بقلم أوال- تعريف السنن اإللھية: الس نة لغ ة: أ- تطل ق الس نة ف ي اللغ ة عل ى: "الطريق ة والس يرة حمي دة (...) (1) كانت أو ذميمة" "وسن
س ی ن ب ز ا ن ی ر پ ه
زش و م آ ت در م و ر ب ه ر ه م ا ن ل ص ف ر ا س م ر گ د ح ا و م ال س ا د ا ز آ ه ا گ ش ن ا د 7 9 3 1 ن ا ت س ب ا ت 2 ه ر ا م ش م ه د ز ا و د ل ا س 1 4-57 ص ص ت م ال س ر گ ج ن ا م ا ب ل غ ش ق ا ت ش ا ا ب
Journal of Sociological researches, 2015 (Autumn), Vol.9, No. 3
م و ر د م ط ا ل ع ه :) پژوهشهای جامعه شناختی سال نهم / شماره سوم / پاییز 49 Journal of Sociological researches, 2015 (Autumn), Vol.9, No. 3 ب ر ر س ی ر ا ب ط ه ب ن ی ا ن ه ا ی ا خ ال ق ی و خ و د ک ا ر